|
حوارات و نقاشات جاده القسم يهتم بالمواضيع الحوارية والنقاشات الجادة والمتنوعة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
| ||
| ||
نعم اعلم جيدا انها سنة الحياه والحمد الله دائما نعم الحمد لله رب العالمين .. ربِ لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك عشت مراحلي كما هي ولم تسلبني المرحله مميزاتها ومتاعبها وحلوها ومرها وتذوقتها كما يحلو لي كثيرا نتمني العوده لمرحله مرت علينا ربما من وجهة نظري البسيطه ليس هربا او سخطا على الواقع الذي اعيش فيه ولكن ربما هي اللحظه واو الموقف والمرحله كيفما شئت ان تكون التسميه هي من يسدعينا للعوده ربما لنعيد صياغة قرار اولنتذكر جمال اللحظه وربما لنند م وربما لا لشيء سوى تلبية الدعوه ......لا ادري تروادني الكثير من الافكار ولا استطيع تحديد الاجابه جيدا ومع ذلك شكرا لك كل الشكر جميل ما ذكرتيه هنا .. من حاجة الانسان فى بعض الأحيان إلى تلبية دعوات ونداءات قادمة من الماضى تحمل بين ثناياها شذا هذه الأيام الراحلة واللحظات الفارقة .. لكى تداعب مشاعرنا وأحاسيسنا فيشتعل بركان الحنين داخل قلوبنا لتنطلق حممه الثائرة لتكشف تلك الستائر التى قمنا بأسدالها طوعاً او كرهاً على ماضٍ ولى وذكريات شجية .. لتعود تنبض بالحياة مرة أخرى .. ولتتجسد أمام أعيننا فلا نملك إلا مواجهتها والعيش بين رحاباها وكأننا أستعذبنا معايشة تلك اللحظات من جديد بما تحمله من آلام وأحزان .. قد يجرفنا تيارها المندفع بقوة لنغوص فى أعماق نهر الذكريات .. فى محاولة منّا لأعادة رسم تلك اللوحة من جديد وأعادة صياغة هذه اللحظة بشكل مغاير لكننا لم نلبث أن نستيقظ مرة أخرى من هذا الحلم العابر لنعود إلى الواقع بكل ما قوة فلا نملك سوى التسليم والرضا اتفق معك لكل مرحله ما يميزها ويعطهيا النكهه الخاصه بها مهما كانت ظروف تللك المرحله التي بالتاكيد تختلف من شخص لاآخر حسب فهمه وتعامله لمتطلبات تللك المرحله حسب ما يناسبه فلكل منا رؤيته ... و وجهة نظره نعم صدقتى لكل منّا رؤيته ووجهة نظره التى تشكل نظارته الخاصة به والتى ينظر من خلالها للأمور وبناء على هذه الرؤية يتم وضع أبجدياته ولغته الخاصة التى يتعامل من خلالهما مع مقتضيات الحياة ومتطلباتها حقيقى لا أدرى كيف أشكرك على مداخلاتك وتعقيباتك الرائعة التى تفتح نوافذ جديدة يمكن من خلالها النظر إلى الموضوع من عدة زوايا مختلفة خالص تقديرى واحترامى لكِ
__________________ ربي لك الحمد العظيم لذاتك حمداً و ليس لواحدٍ إلاكَ ... يا مُدرك الأبصار و الأبصار لا تدري له و لِكُنههِ إدراكا إن لم تكن عيني تراكَ فإنني في كل شيءٍ أستبين عُلاكَ ... |
#22
| ||
| ||
نعم .. جميل وشيق ومميزلقد اصبتها بالصميم وقصتك ذكرتني بكلام النبي صلوات الله وسلامه عليه حينما قال جد لأخيك سبعون عذرا . نعم انا اتفق مع الاخوة الذين سبقوني بالمشاركة ، ينقلب الموقف فجأة سواء من جيد الى اسوء او العكس كثيرا ما يعتريني هذا الشعور وهو التفكير بالمتناقضات التي قد تحدث بأدق حياتنا ، لحظة واحدة من التحول من الضد الى الضد قد تغير الكثير ان لم تغيره كله. تبارك اسم الله واللهم لا حسد انت شخص رائع وقلمك من ذهب. |
#23
| ||
| ||
جميل جدا ما اقراء التسرع دائما يفضي الى الندامه والقصه رائعه رغم انني قراء قصه مشابهه لكن بطريقه مختلفه نوعا ما ان الرجل الذي ركب القطار كان معه ابنه الوحيد الذي اثار الضجه وعندما استغسر منه الشخص الذي جالس جنبه قال له نعم لكن هذا الطفل اليوم ابصر النور بعد ما كان اعمى وخرج توا من المستشفى سلمت يداك على الطرح والموضوع الهادف |
#24
| ||
| ||
عيب ان نتسرع فى الحكم فيجب لنا افترض الأفضل لكى لا نظلم من معنا ويجب ان نتحلى بالأيجابية وبالتأكيد يمكن تغير الموقف من الضد إلى الضد وانا اكيد سأشعر بالخجل لكن أكيد فى نفس الوقت سأعتزر |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فارقت عيوني | رمال الصحراوية | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 04-18-2011 12:58 AM |
مالمؤلم اكثر لحظة الحنين ام لحظة الفراق | نظره حب | حوارات و نقاشات جاده | 6 | 09-01-2010 01:51 PM |
فتح مكة.. لحظة فارقة في التاريخ | radwan2020 | أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 | 0 | 08-15-2010 12:22 PM |