|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#556
07-11-2012, 03:57 PM
| ||
| | ||
| لهيك هالمرة ان شاء الله رح نزل البارت بكير و اطول لعيونكم عاشقة الرعب هاروهي شكراااا لتوقعاتك للأحداث كتييييييير حلوين ^^ بنصحك تألفي قصة وانا رح كون اول المتابعين لإلهاااا
__________________ ((ألحان ليل بلا نجوم))  I would do anything for you To show you how much I adored you But its over now Its too late to save our love Just promise me you'll think of me Every time you look up in the sky and see a star  |
|
#557
07-13-2012, 04:06 PM
| ||
| | ||
| البارت الثامن و العشرين ( سراب للأمل ) نظرت لها هانا قائلة: أريد أن اكلمه .. جيسيكا وهي تخرج الهاتف: نعم....تفضلي... اتصلت به واعطت الهاتف لهانا التي امسكته بكلتا يديها وكأنه سيهرب ثم وضعته على اذنها منتظرة اجابته... رن الهاتف بسيارة دانيال معلنا حدوث ماقالته جيسيكا لهم باتصالها الأول....فتح ويليام عينيه بسرعة ثم اجاب قائلا: نعم من معي... هانا: أناهانا و...ويليام...هل أنت ويليام.. ويليام بلهفة: هانا ...أجل يا عزيزتي هذا أنا كيف حالك ؟ هل أنت بخير ؟ هل يزعجك أحد ؟ اخبريني... هانا: لا أنا بخير.....لا أصدق لا أصدق أنك ويليام...شكرا لله ويليام: أجل يا صغيرتي الحلوة....إنه أنا ومعي سوار الهلال الفضي....هانا حبيبتي اسمعي جيدا... ثم صمت وفكر بنفسه " إذا سألتها إن كان أحد يستمع لمحادثتنا أولا ستشك بهم ثانيا قد يكونون بالفعل يستمعون لنا وهذا لن يكون جيدا كما قالت جيسيكا....فكيف سألمح لها بالهروب.." قال بصوت هادئ: هل أنت سعيدة هنا... هانا: تقريبا...أعني جيسيكا لطيفة للغاية....لكن صديقها يقول عنك أشياء سيئة بلا سبب....نظرت جيسيكا لألفيس بحدة ثم قطبت حاجبيها وقالت بنفسها " أيها الأحمق...بماذا تفكر....نحن الأن نمثل أصدقاء ويليام فكيف تقول عنه هذا " ويليام: يقول عني أشياء سيئة...مثل ماذا ..؟! هانا: أنك مخيف وغامض....دعك من هذا الأن واخبرني متى سأراك قالت جيسيكا أن لديك عملا مهما تقوم به فمتى ستنتهي !؟ تذكر ويليام ماقالته جيسيكا في مكالمتها " وعملك سينتهي مساء الغد " فقال بتوتر: م...مساء الغد... هانا: رائع إذا سأراك غدا...لا أصدق هذا أخيرا.. ويليام: وأنا أيضا متشوق للغاية.. هانا: أنا متأكدة غدا....سيكون أفضل يوم بحياتي... ابتسمت جيسيكا لكلامها قليلا بعدها حدقت للأرض بغضب... ويليام: حسنا إذا....سأراك غدا....أعتني بنفسك ارجوك. هانا: نعم..:وأنت أيضا.... ويليام: إلى اللقاء... ثم اغلقا الخط....نظرت هانا لجيسيكا وقالت: لقد قال أنه سينتهي من عمله مساء الغد....هل يمكن أن نلتقي وقتها ؟! جيسيكا: أجل بكل تأكيد....غدا سنلتقي به....هيا للنوم الأن... تذكرت هانا أمر نومها الطويل فعاد لها الشك بجيسي وصديقها....ادارت رأسها وقالت: لا...لا أشعر بالنعاس.....سأبقى مستيقظة قليلا....نامي أنت إن اردت... علمت جيسيكا بأن هانا لا زالت تشك خاصة من خلال نبرة صوتها الجادة فقالت: حسنا إذا....ألفيس اذهب لغرفتك فنحن سنبقى وحدنا...هيا بسرعة.. استدار ألفيس وغادر قائلا: أعلم...سأخلد للنوم أيضا....فأنا لا أصدق متى سيأتي الغد... نظر لهانا واردف: وداعا... واغلق الباب خلفه....اتجهت هانا لأحد الأرائك وهي تحمل مجموعة مجلات و جلست تقرأها....أما جيسيكا فاستلقت على السرير تفكر بخطة الغد.....كانت سيارة إنجل واقفة على جانب الطريق وكان هو جالسا داخلها ساندا رأسه على يده اليسرة ومغمضا عينيه بقوة يحدث نفسه قائلا " يا آلهي ماذا أفعل...لا أعرف أين سأبحث ومن أين أبدأ وإن ادخلت الشرطة بالأمر لن تسامحني إيميلي أبدا..." رفع رأسه للأعلى واردف " لا أعلم أي شئ أشعر أنها ضاعت من بين يدي بسببي...بسببي أنا رحلت " وصل تشاد للمنزل فلم يرى أحد به....زاد قلقه وعاد لسيارته محاولا البحث عنهم بالمدينة رغم كونها فكرة مجنونة بقي يسير بالشوارع والأحياء...وفجأة ولحسن حظه لمح سيارة إنجل الواقفة....اتجه ناحيتها مسرعا اوقف سيارته امامها ليلمحه إنجل ينزل ويتجه نحوه فادار رأسه للجهة الأخرى مبعدا نظره عنه....وصل تشاد إليه وقف أمام بابه وطرق على النافذة قائلا: افتح الأبواب بسرعة.. نظر له إنجل من طرف عينه وضغط زر فتح الأقفال فكما كان تشاد متوقعا كانت الأبواب كلها مقفلة فهو دائما يفعل هذا عندما يكون وحده ويشعر بالغضب...استدار تشاد حول السيارة ليجلس قرب إنجل قائلا: لقد اقلقتني عليك للغاية....مابك ؟ وأين إيميلي و ويليام ؟ إنجل بصوت اقرب للهمس: لا اعرف.. تشاد: ماذا تعني....لا تعرف...ألم تكونوا جميعا للمنزل عندما رحلت...!! إنجل: لقد حدثت مصيبة تشاد....مصيبة....لقد رحلت....اختفت....ضاعت... تشاد: اهدء إنجل ارجوك وقل لي ما حدث بروية.. سرد له إنجل كل ماحدث من اللحظة التي غادر بها مع ليا وحتى الأن فقال: ماذا....ماذا سنفعل....ماهذه الورطة... إنجل: لا أدري...هناك احتمال أيضا أن يكونوا اخذوها لمدينة أخرى....فهذه العصابة ليست بلندن فحسب بل بكل انكلترا... تشاد: لنأمل أنها مازالت هنا...اسمع ليس لدينا اي حل الأن سوى البحث عنها بنفسنا..بما أن ويليام اختفى أيضا... إنجل: هيا بنا أنت ستأخذ قسما من المدينة و أنا سأخذ قسما أخر....كم الساعة الأن..!؟ تشاد: أظن الثالثة و النصف فجرا.. إنجل: حسنا سنلتقي في المنزل الساعة السابعة صباحا... تشاد: حاضر...ثم غادر كل منهما بسيارته وبدأا البحث.. وصلت سيارة توم وسام التي تحمل إيميلي أيضا لأمام أحد الفنادق الكبيرة والذي يحوي كيت و البرنامج داخله... اوقف توم السيارة قائلا: لقد وصلنا..سنستأجر لك جناح بغرفتي نوم منفصلتين لك وللفتاة....لا يمكن أن نعطيها طبعا جناحا لها كي لا تحاول الهرب....افهمت... سام بمرح: أجل لا مانع عندي حتى ولو كان بغرفة نوم واحدة.. توم: ظريف للغاية أيها السخيف...هيا بنا... سام: إذا لماذا أنت مع كيت ؟!! توم: لا شأن لك...ثم إن لها أيضا غرفة نوم خاصة بها... سام: حسنا لا يهم....أنا نعس جدا والوقت متأخر... ادار رأسه للخلف ورأى إيميلي وهي مغمضة عينيها وساندة رأسها على المقعد الذي تجلس فيه فهمس قائلا: هل يمكن أن تكون نامت ؟!! توم: إذا ايقظها ولندخل...فأنا أود النوم أيضا.. ثم فتح الباب ونزل مسرعا.. فعل سام نفس الشئ واتجه لباب إيميلي فتحه بحذر فكادت أن تسقط عليه لكنه اسندها قائلا بهدوء: هي استيقظي لقد وصلنا.. فتحت عينيها ببطء لترى وجهه أمامها صرخت صرخة بسيطة وقالت: ابتعد عني أيها الأحمق.. و دفعته بعيدا عنها ثم نزلت وقالت محدثة توم: ألم تغير رأيك...فأنا حقا لن افيدكم بشئ....فقط سأكون عبئا ثقيلا عليكم.. توم بمكر: لا لا تقلقي لست هكذا بل على العكس....نحن سنرحب بك حتى تذكريها...ثم سندعك وشأنك.....لكني اذكرك أني عديم الصبر تماما....اتفقنا...... غطت هانا أخيرا بنومها العميق كانت جيسيكا مستلقية على السرير تتظاهر بالنوم فهي تريد أن تراقب تصرفات هانا أولا وثانيا لا تستطيع النوم حتى لو حاولت...كانت سعيدة وحزينة...واثقة و خائفة...لسبب ما.....تتمنى أن يأتي الغد بسرعة رغم كرهها له....فهو اليوم الذي ستحقق به مبتغاها...ستنتقم لعائلتها....لوالديها وأختها...كانت تنتظره منذ انضمت لقتلت جيمس والأن...تتمنى لو أنه تأخر قليلا بالقدوم......لأن اتخاذ القرار النهائي......ليس سهلا أبدا....كان الصديقان في الغرفة المستأجرة من قبل دانيال الذي بالكاد استطاع أن يحجزها لليلتين ..كان ويليام فاتحا عينيه ويحدق بالسقف واضعا يده فوق جبهته و الأخرى ممدودة على طول جسمه...أما صديقه دانيال فقد كان يفكر بأمر الغد تماما مثله إلا أنه يسير بدوائر بالغرفة يديه بجيبه ويحدق للأرض بتوتر كبير...نظر بطرف عينه لويليام فرآه هادئ....لا محاولا أن يبدو هادئا فكيف سيهدئ وهو يعلم أنه فقد كيت...إيميلي...و أخته قد تلاقي نفس المصير.....تنهد قائلا: ماذا ستفعل غدا....هل لديك أي خطة !! ويليام بصوت اشبه بالهمس: لا استطيع التفكير يا دانيال....لا أقدر أن افكر حتى ....ماذا يجري ؟! شعر دانيال بشعوره فقال: لا عليك لن يحدث لها مكروه.....يستحيل أن تؤذيها جيسيكا قبل أن تراك....لذلك علينا أن نجدها بسرعة... ويليام بنفس الصوت: هذا مستحيل....فهي حذرة للغاية....ثم أنا بأضعف حالة ولا انكر هذا وأنت لست مدربا على المهام الهجومية بل الدفاع و العلاج...لذلك لن ننجح بخطة كهذه...وبالأخص مع فتاة مثلها....نحن نحتاج معجزة.....ثم و للأسف حسب الطقس اليوم وحسب لون الغيوم شدة الرياح وبرودتها...أظن أن عاصفة قوية ستضرب المدينة غدا....... فتح سام باب الغرفة قائلا: تفضلي . إيميلي: مستحيل أريد غرفة لي وحدي.. سام: غير ممكن...قد تهربين منا..لذلك هيا إيميلي: هل أنت مجنون...قلت لك مستحيل ألا تفهم..! سام: يا آلهي...حسنا...سأنام أنا في الطريق هل أنت سعيدة.. إيميلي: أجل...وداعا.. دخلت الغرفة بسرعة وحاولت اغلاق الباب ورائها لكنه امسكه بقوة ودخل بخفة اغلقه ثم قفله وخبأ المفتاح بجيب سترته...توترت إيميلي من مافعل وقالت بغضب: م...ماذا فعلت..سام: إن هناك غرفتين للنوم...اختاري واحدة وأنا سأخذ الأخرى.. إيميلي: لا لا لا و ألف لا...لا اثق بك أبدا.. سام بصوت عال: كفى... فقط اختاري غرفة ...بسرعة.. صمت قليلا عندما رأى نظراتها الحاقدة و الخائفة بالوقت نفسه فاردف بهدوء و رقة: ارجوك...اختاري الغرفة لننام... استدارت إيميلي واتجهت لإحدى الغرف ثم قالت دون أن تنظر له: لا تزعجني .. ثم اغلقت الباب بقوة....تنهد سام وقال بنفسه " أخيرا...هدوء...سكينة...لم أكن أتوقع أنها عصبية لهذه الدرجة..." ثم اتجه للغرفة الأخرى خلع سترته وعلقها على مقبض الباب ثم ارتمى على السرير وغط بنوم عميق.. كانت إيميلي جالسة على السرير...فهي لا تستطيع النوم لشدة قلقها...نظرت ناحية الباب...وبعد فترة اتجهت إليه ببطء....فتحته بحذر ونظرت للغرفة التي تطل عليها غرفتي النوم فلم تره جالسا فيها....خطت أول خطوة لتتبعها عدة خطوات لباب غرفة النوم الثانية....رأت سترته المعلقة وتذكرت أنه وضع مفتاح الجناح فيها....اخذت نفسا طويلا ثم قطبت حاجبيها و اتجهت ناحيتها بقلق.....وصلت لعندها ورأته مستلقيا على سريره مغمضا كلتا عينيه و النوم العميق بادي عليه...مدت يدها التي كانت ترتجف لتوترها الشديد ثم ادخلتها بالجيب الأول ولكن للأسف لم يكن به سوى بعض المناديل...عضت شفتها بقوة ثم رفعت يدها لتبحث بالأخرى...ابتسمت بثقة عندما امسكت المفتاح...رفعته بسعادة ونظرت مجددا لسام الذي مازال لم يحرك ساكنا....استدارت ببطء متجهة للباب بنظرات سعيدة فهي على بعد خطوات من حريتها...هروبها والعودة لإنجل...لكن فجأة وفي منتصف تلك الفرحة سمعت صوتا يحدثها قائلا: لست....نائما... تجمدت في مكانها ولم تعد تعرف ماذا تفعل....نظرت بطرف عينيها الخضراوتين للمفتاح وهي ممسكة له بكلتا يديها وكأن حياتها مرتبطة به...اردف سام وهو مايزال مستلقيا: اعيديه لمكانه.. ادارت إيميلي رأسها ونظرت له قائلة بخوف: حسنا. رفعت قدمها واستدارت مجددا متجهة بأقصى سرعة لديها ناحية الباب...قفز هو من على سريره ليحاول ايقافها.....كانت تحاول أن تدخل ذاك المفتاح بمكانه لكن يدها كانت ترتجف بقوة وتتعرق بشدة...بدأت نظرات اليأس تظهر عليها...فقط لو يدخل بمكانه...وعندما كانت على وشك انجاز غايتها استوقفتها يد سام التي امسكتها بقوة واضحة وهو يقول لها: استسلمي...يستحيل أن ادعك ترحلين بسهولة. رفضت إيميلي الاستسلام...ليس الآن فهي ليست بعيدة كثيرا عن هدفها...كانت تقاومه...تحاول تحرير يدها من قبضته..لكن لا فائدة...قوته البدنية تنتصر عليها بلا أي جهد فهو قد تعرض لتدريبات تجعل من جسده قويا و متينا...اغمضت عينيها....كانت تتنفس بقوة...يديها ترتجفان و قلبها يكاد يتوقف...تريد الذهاب....الباب أمام عينيها...لكنها تشعر و كأنه في نهاية طرق لا متناهي...كانت تريد البكاء فهو الشئ الوحيد الذي تستطيع أن تعبر به عن حزنها...لكنه بنظرها أيضا...قد يبدو علامة ضعف اكثر من حالتها اليائسة هذه...لا تريد....لا تريد أن تريه هذا رغم حقيقته....ارخت عزيمتها تماما ولم تعد تقاومه أبدا...شعر هو بما فعلته فسحب المفتاح من يدها قائلا: تصبحين على خير... وعاد إلى غرفته بدون أن ينظر لها...وضع المفتاح هذه المرة تحت وسادته ثم اسندر رأسه عليها و اغمض عينيه....أما هي فقد كانت تحدق للأرض بحزن شديد....لقد كانت فرصة ممتازة وهي أضاعتها بسهولة....اتجهت لغرفتها واغلقت الباب خلفها بهدوء....فتح حينها سام عينيه ثم ازاح نظره للأرض وقال محدثا نفسه " أنا أعلم شعورك الآن ....لكني لن أخون ثقة توم...لن ادعك تهربين حتى يحصل على الكلمة....رغم أن هذا يحرق قلبي.................. انتقادات / اقتراحات لا توجد اسئلة هذه المرة ^.^" مشكووووورين على المتااابعة
__________________ ((ألحان ليل بلا نجوم)) I would do anything for you To show you how much I adored you But its over now Its too late to save our love Just promise me you'll think of me Every time you look up in the sky and see a star |
|
#560
07-13-2012, 04:52 PM
| ||
| | ||
| واااو روووووعه يجنن يسلمو قلبو على البارت الروعه
__________________  رواتي الاولى شرفو :a7eh:
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| صـور: نجوم ريال مدريد تسحق نجوم بايرن ميونخ في مباراة استعراضية | BarCaWi90 | رياضة و شباب | 2 | 06-08-2011 05:37 PM |
| عروض مميزة لحجز فنادق القاهرة. خمس نجوم,اربع نجوم,ثلاث نجوم . | Hotel4arabs | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 12-06-2010 06:24 PM |
| أجمل ألحان | mero_m | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 18 | 12-02-2009 06:10 PM |
| ألحان عود رائعة جدا ....!! | poor10 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 01-02-2009 09:38 PM |
| نجوم العالم يتعادلون مع نجوم افريقيا 3-3 في لقاء الاساطير | نبيل المجهول | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 7 | 08-24-2007 01:58 PM |
319Likes
العرض العادي
