عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-13-2007, 09:35 AM
 
(( القاعدة .. النشأة والإنجازات ))

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



يسعدني أن أقدم لكم لأول مرة سيرة تنظيم القاعدة في فيلم وثائقي...

(( القاعدة .. النشأة والإنجازات ))




تم تصغير حجم الصورة. انقر هنا لإرجاع الصورة الى حجمها الطبيعي. ابعاد الصورة الأصليه 800x802 و حجمها 177 كيلوبيت.


(( القاعدة ))


AlQaeda.BioByDay


المدة: 00:43:00

اللغة: الإنجليزية



الجودة العالية جدا 642mb
http://www.archive.org/download/AlQa...ByDay.xvid.avi


الجودة العالية 222mb
http://www.archive.org/download/AlQa...yDay.xvid.rmvb


الجودة المتوسطة 70mb
http://www.archive.org/download/AlQa....xvid_256k.wmv


الجودة الضعيفة 30mb
http://www.archive.org/download/AlQa....xvid-128k.wmv


حملوا وكحلوا أعينكم برؤية

شيخ الإسلام أسامة بن لادن حفظه الله ورعاه

وشمس الدين المعتز بدينه الزرقاوي تقبله الله في الشهداء

وباقي قادة القاعدة أبقاها الله على قلوب المنافقين قاعدة

ولا تنسونا من صالح دعائكم
  #2  
قديم 05-15-2007, 12:09 AM
 
رد: (( القاعدة .. النشأة والإنجازات ))

بِسْم الله الرحمن الرحيم




في داخلهم " أسامة " صغير ....





كَتبوا تحت اسمه :



احذر اللمس , مادة قابلة للاشتعال !




أي شخصية تتجرأعلى المساس به تتعرض لظاهرة " أساميّة فريدة " اسمها :

الاحتراق الذاتي ...

أي كائن بشري يتعرض ل " أسامة ", يحترق فورا ,
تحترق مصداقيته ,
تحترق شعبيته ,
تحترق صورته ,
يحترق ضميره , يحترق وجدانه ,
يحترق فيه كل شيئ قابل للاشتعال ,
أو غير قابل للاشتعال ,
فاسم " أسامة " مادة حارقة ,
يحرق الأخضر واليابس ,
يحرق العملاء , يحرق المنافقين ,
يحرق المُسْتأجرين ,
يحرق الضالين ,
يحرق المتأوّلين , يحرق الطاعنين ,
يحرق المخالفين ...
لهذا , لا يتعرض لأسامة إلا " المحترقين "



يَا لِجرأتي ...


فبعد أن نُظِّمَتْ في " أسامة " القصائد و المعلقات , بعد أن كتبت فيه المقالات و ألقيت الخطب العصماء , بعد أن جفّ المداد و أفلست الأفواه , وذابت الأقلام ,أتجرأ مرة أخرى للحديث عن " أسامة " ,


الحديث عن أسامة مغامرة أدبية و مجازفة فكرية , فالناس لا يقبلون لأي شخص أن يتحدث في ذلك " العنوان" و قد أشبع بحثا ,
كلامك عن " أسامة " يعرضك للإحراج إن لم تأتِ بجديد , و على كل شخص يفكر في الحديث عنه أن يقبل هذا التحدي إن أراد لموضوعه النجاح ..


اليوم سأكتب إسم أسامة هكذا بين أقواس " " , لأن هذا الإسم عبارة مختصرة ,
تختصر عنوان المرحلة القادمة من الجهاد العالمي ,
تختصر طموح الأمة الصاعدة ,
تختصر الرجولة والشهامة و الشجاعة ,
" أسامة " كلمة جامعة لرجل بأمة , و أمة برجل ,
كلمة " أسامة " مصطلح يجمع بين كلمتين : " أسٌ " و " أمة ",
و تعني أسّ الأمة وأساسها ,
أسّ الجهاد ورأسه ,


انتظروا ..


أليس الأسّ يعني القاعدة !
.. في لسان العرب :الأُسُّ أصل البناء وقاعدتهُ
إذن ..حتى " القاعدة " موجودة في ذلك ال" أس أمة "
أي أنه قاعدة أمة ,
قاعدة جهاد ...


هو أسُّ...أُمَّة


ضع في الفراغ " اس " أخرى ستجد أمامك أسَاسُ أمّة ,
لا ..ضع في الفراغ حرف السين وحده , سيظهر لك أسَسَّ أُمّة
بل , ضع حرف المَدّ وحده , سيظهر لك : أسّى أمّة ,
و هل أسَّى الأمة و داوى جرحها مثل " أسامة "
ضع في الفراغ ما يحلو لك لتعرف ما يرمز هذا العَلَم للعالَم !
أسامة هو أسد أمة , فأسامة تعني الأسد...
هو أسلَمَة أمة , فعلى يديه جدد الله للأمة إسلامها ,


" أسامة " هو جملة خبرية بمبتدئ و خبر , ولا أروع من مبتدئها و لا أصدق من خبرها..
, هو جملة فعلية و فعلها متعدي , يشمل أثره كل الأمة ...


يا لهذا ال أسامة ,
ابحثوا في تاريخ الأمم السالفة و المعاصرة ,
قلبوا صفحات البداية و النهاية لابن كثير ,
نفلوا أوراق تاريخ الأمم و الملوك للطبري , و ابحثوا بين سطور تاريخ ابن خلدون ,
و قولوا لي هل هناك شخص في العالم أعلن الحرب على امبراطورية زمانه ؟
هل هناك شخص واحد عرض عليها الهدنة ؟
" أسامة " وحده , فعل هذا ....


هل رأيتم أمريكا أو أي إمبراطورية قبلها شكلت وحدة كاملة ضمن وكالة الاستخبارات , تتألف من مئات الأشخاص هدفها الوحيد القبض على شخص واحد كما فعلت أمريكا مع أسامة ؟
تخيل , مئات الأشخاص... بعضهم يلبس الكرافاته و يجلس في مكتب فاخر كمدير فرع أو دائرة , و بعضهم يلبس اللباس الأفغاني و ينغمس عينا على المجاهدين ,
بعضهم يجلس كل يوم ساعات طويلة فقط ليحلل موجات الراديو و الجوال ,
بعضهم يدرس في اليوم آلاف الرسائل البريدية و الإلكترونية ليصل إلى طرف حبل ,
بعضهم يجمع المعلومات المرسلة من الأقمار الصناعية التي تسبح في مدارات الأرض بحثا عنه ,
مباحث ...خبراء ...علماء...مدراء ....أمريكان , عرب , أفغان , باكستانيون , كلهم يبحثون عنه ولايجدوه ,
ثم تعلن أمريكا بعد سنين أن الوحدة لم تصل إلى أي نتيجة , و تقرر حل الوحدة توفيرا للمال و الوقت و الجهود ...
هل حدث هذا مع شخص آخر غير " أسامة " ؟
و الله لو لم أكن محبا للشيخ , لادعيت ذلك ,


هل تعلمون من هو مايكل شوير ,
هو المدير السابق لوحدة السي آي إيه المتخصصة في البحث عن أسامة ,
فقد وظيفته كمدير و بعد ذلك كعضو في السي آي إيه بعد فشله في الوصول إليه ,
يتوقع من هذا الشخص أن يكون أكثر رجل في العالم يكره أسامة ,
فلقد كان يقضي – لسنين طويلة - ثمان ساعات من يومه عدى ساعات العمل الإضافي في البحث عنه , و بعد أن فشل فشلا ذريعا في ذلك فقد كرسيه و سمعته و برستيجه المهني ,و قبل ذلك وحدته الملغاة ,
لكن شوير , عندما يتكلم عن أسامة , تجده لا يشفي غليل أعداء أسامة ,
الرجل يتكلم عن أسامة و كأنه يخفي شيئا عما يجول في قلبه ,
عندما أستمع لهذا الرجل , أشعر أنه لا يكره أسامة , بل ربما يتعاطف معه ,
كأن في داخله " أسامة صغير " , مختبئ في أعماق وجدانه ,
مستتر في أحشائه بعيدا عن الأنظار ,


علمت أن بعض زملائه في الوحدة كانوا يمازحونه ويقولون له :


لعل شيطان أسامة قد ركبك ؟


لكن شوير , الذي يعرف عن أسامة أكثر من أي أمريكي آخر ,
يعلم أن الذي اعتراه ليس شيطانا ,
و لولا قومه لقال في الرجل غير الذي يقول ,
فخوفه ممن حوله, أو حرصه على مكاسبه يمنعه من البوح عن " أسامة الصغير " الذي يخفيه في باطنه ,
عد إلى كتابه المسمى " الفوقية الإمبريالية , لماذا يخسر العالم الحرب على الإرهاب " لتجد عجابا ,
فكأن الرجل يقول كما قال جده هرقل عن نبينا صلى الله عليه وسلم :


لوددت أنني عنده فأغسل قدميه !


و انا متيقن من أن مايكل شوير لن يتأخر عن غسل قدمي أسامة إن مكنه الله من ذلك...


كيف لا و هو يقول في كتابه :


" بن لادن وجماعته يدافعون عن قيم يحبونها و يتمسك بها أيضا معظم المسلمين "


كيف لا و هو يرفض وصف أسامة بالإرهابي , و يقول عنه :
هو محارب و ليس إرهابيا ,
بن لادن شجاع وليس جبانا ,
بن لادن مؤمن , متدين ,


هذا ما يقوله قائد صليبيّ في السي آي إيه , قضى بضع سنين من عمره في مطاردة زعيم تنظيم القاعدة !


يقول شوير عن المجاهدين في مقابلته مع قناة الجزيرة :
لقد هزموا الاتحاد السوفياتي في أفغانستان , و هزمونا في العراق , و يبدو من المحتمل جدا أنهم سيهزموننا في أفغانستان ,


مسكين هذا ال شوير , فقد بدأ عمله مطارِدا لأسامة , و انتهى به المطاف مطارَدا من قبل أسامة ..
لقد زرع أسامة في وجدانه بذرة إعجاب تقتات على ما بقي حيا من ضميره ,
لا يستطيع شويرالخلاص من شبح أسامة , و لعله يفكر فيه أكثر مما يفكر في أطفاله و أهله ,


يا أيها الصليبي المنصف ,


لا أعلم أمريكيا أقرب إلى دخول الإسلام منك!
, و إذا سمعتم يا أحبتي أن مايكل شوير قد أسلم يوما ما فاعلموا أنه أسلم على يدي أسامة الذي كان يطارده , مثلما أسلم سراقة بن مالك و هو يطارد رسول الله صلى الله عليه وسلم ,
و لا أعلم كم مرة سقط شوير من حصانه و هو يطارد أسامة قبل أن يعلم أنه على حق ؟




ليس مايكل شوير هو الصليبي المنصف الوحيد الذي يتمنى غسل أقدام أسامة , فهناك رجل آخر يتمنى الحصول على هذا الشرف ,


إنه روبرت فيسك ,


الصحفي البريطاني الذي نال جائزة أفضل صحفي بريطاني دولي سبعة مرات ,
روبرت فيسك يخفي في داخله " أسامة صغير " ,
هو خليط من الإعجاب و الاحترام و التقدير يحمله كل من التقى أسامة أو حتى رآه من ثقب الباب !
عبد الباري عطوان , جمال اسماعيل , جون وتر , بيتر أرنت , و ليس أخيرا روبرت فيسك ...


يقول روبرت فيسك في مقالة تحت عنوان " بن لادن و قد بلغ الخمسين " :


" عرضت علي مجلة التايم الأمريكية شراء صورة التقطتها لابن لادن مقابل مبلغ من المال , رفضت , ألح علي مدير قسم التصوير في المجلة لشراء الصورة و تعديلها بالكمبيوتر ليبدو أكبر سنا , رفضت مجددا "


يرفض فيسك بيع صورة بن لادن مقابل أي مبلغ مالي ! خاصة إن كان هناك من سيعبث بها ...


لعله اليوم لا يجرؤ على إعلان سبب ذلك , خوفا على منصبه و مكانته و سمعته في الغرب لعله يسرد أسبابا أخرى لذلك , إلا أنني لا أشك أن الرجل يخفي شيئا ما عن أسامة غير الذي يظهره ,
هل تعلمون لماذا شعر فيسك بقشعريرة غريبة – كما قال بنفسه - عندما سمع بن لادن يذكر اسمه في خطابه للشعب الأمريكي المؤرخ في 29 أكتوبر 2006 ؟
لقد قال عنه أسامة :
" و كذلك لقاءاتي مع روبرت فيسك , و هذا الأخير هو من جلدتكم و على ملتكم و أحسب أنه محايدا "
فلقد ذكره ذلك بحادثة مهمة حصلت معه في الماضي , نترك فيسك يرويها لنا :


" لقد كان ذلك الاجتماع الثالث بيني و بينه , عندما وصلت إلى خيمته , حضر و على وجهه ابتسامة عريضة لم ارتح لها , قال أسامة :
(لقد رأى أحد الإخوة في المنام أنك أتيت على حصان مرتديا لباس إمام مسلم , و واضعا عمامة على رأسك )
فرددت عليه و قلت : لست مسلما , أنا صحفي و وظيفتي إيصال الحقيقة "


ظن روبرت فيسك أنه قادر على نسيان هذه الحادثة , حتى جاء خطاب بن لادن الذي قال فيه أنه محايد ,
لقد كان وقع هذه الكلمة مزلزلا على روبرت فيسك , و أخاله شعر بما شعر به النجاشي عندما سمع وصف الرسول صلى الله عليه وسلم له بالملك الذي لا يظلم عنده أحد ...فكانت من أسباب اعتناقه للإسلام ...


و أرجو الله أن يهدي ذلك الصحفي المنصف و إن بقي من عمره يوما واحدا , فيطيله حتى يسلم و يركب ذلك الحصان معمما بعمامة الإسلام , فتصدق رؤيا ذلك المجاهد فيه ...


ليس فقط هؤلاء ,


بل هناك من أمتنا و أبناء جلدتنا , ممن خالفوا القاعدة في منهجها من العلماء و الدعاة , ممن يخفون في قلوبهم " أسامة صغير "...


منهم الشيخ الفاضل عبدالله بن جبرين , الذي قال عنه حينما سئل عنه :
" كان من أفراد هذه البلاد , فردا من الأفراد , من أولاد محمدبن لادن ....ثم إنه عزم على أن يغزو للجهاد , فتوجه إلى الأفغان , قبل عشرين سنة أو أكثر , وحصل له فوائد هناك وشجعه الذين يعرفونه ...ومدحوه الخاص والعام , ولم ينتقدوا عليه شيئا في القتال الأول , ثم لما حصلت وقعة فتنة الخليج و حصل أن دولتنا ودولة الكويت استقدموا الأمريكان , أنكر ذلك عليهم وكأنه تجرأ على أن هذا كُفر و أنكم قد كفرتم بذلك ونحو ذلك , فأُنكر عليه هذا التكفير الذي هو تكفير الدولة ومن حولها , هذا هو الذي أنُكر عليه , وهو مجتهد "


الشيخ ابن جبرين ليس من منظري القاعدة , و ليس ممن يحسب عليها , و لقد كان عضوا مفتيا في لجنة البحوث العلمية و الإفتاء في مملكة آل سعود , إلا أن الرجل يخفي في داخله " أسامة صغير " ..
هناك في أعماق بن جبرين , ستجدون حبا مستترا يعود إلى أسامة ,
ستجدون ضميرا غائبا حاضرا , تقديره هو ...


الصحفي عبد الباري عطوان , لم يدّع أحد أنه من القاعدة , بل إنه يحسب على القوميين المحافظين ,
عبدالباري عطوان يخفي ولاءه لأسامة بن لادن خلف ستار الحيادية و الموضوعية !
تجده يذود عنه باستماتة و هو يجلس في قلب لندن , عاصمة الحليف القوي لأمريكا في حربها على القاعدة ,
عبدالباري عطوان يخفي في نفسه " أسامة صغير " , يحفظه في داخله بين ضلوعه ,


أنا لا أعلم شخصا دافع عن أسامة بن لادن في الفضائيات العربية و الإنجليزية مثل عبد الباري عطوان ,
لقد نجى من أي حكم بالسجن أو الإدانة حتى بعد تفجيرات لندن المباركة , لأن حبه لأسامة مختبئ بين جوانحه , مستتر خلف عبارات الحياد و الموضوعية و الشفافية , و لو لم يكن حب أسامة جريمة في قوانين الدول الغربية و العربية على حد سواء , لرأيت من عبدالباري عطوان وغيره من " الحياديين الموضوعيين ! " غير ما ترونه ,


كذلك هو الصحفي الشجاع فؤاد حسين ... كذلك هو د. أكرم حجازي الذي كتب في إحدى مقالاته :
" ولأنني تكفلت، دائما، بتحليل بيانات القاعدة والسلفية الجهادية محاولا بيان لغة القوم بألسنتهم أو توصيف الواقع السياسي بأكثر ما يكون من الموضوعية دون تدخل مني، فقد اعتقد البعض أنني سلفي جهادي أو مؤيد للقاعدة، ولكنني لست مؤيدا ولا معارضا بقدر ما أنا قارئ أتخصص في هذاالأمر.."


ففي ظل الحملة المسعورة على تنظيم القاعدة , ظهرت لنا نخبة فكرية عربية تحاول التعامل مع القاعدة كنصير لقضايا الأمة الإسلامية و العربية دون أن تقع عرضة لقوانين أشبه بالعرفية , تصل أحيانا إلى محاكمة النوايا ,
لقد نجح هؤلاء بإيصال أفكارهم إلى الناس لمدة طويلة دون أن يغيروا مواقعم و تصنيفاتهم الآيديولوجية في وسائل الإعلام ,


لقد كان نشر صحيفة القدس العربي لمقالات د.أكرم حجازي مكسبا حقيقيا للصوت الحر الذي يرفض الإملاءات و التوصيات الغربية على الإعلام العربي , خاصة مع ملاحظتي للضعف الكبير في قدرة عبدالباري عطوان في قراءة الواقع العراقي بطريقة صحيحة كما يفعل حجازي , فكان قلم حجازي عنصرا مهما في إتمام الفراغ الشاغر في المادة الإعلامية التحليلية التي تقدمها صحيفة القدس العربي لقارئها العربي ,


ولو كنت في مكان عبدالباري عطوان , لوظفت معارفي في قناة الجزيرة كي تستضيف د.أكرم حجازي , كمحلل و مراقب سياسي محنك للوضع العراقي , يستطيع سبر أغوار السلفية الجهادية بنظرة ثاقبة , و إيصال وجهة نظر دولة العراق الإسلامية للناس بالشكل التي تريده دولة العراق ...
فكما كان صوت عبدالباري عطوان صادعا بالحق , و مبدعا في الذود عن القاعدة في أفغانستان و الشيخ أسامة بن لادن , فإن أكرم حجازي قادر على لعب نفس الدور و باقتدار , فيما يتعلق بدولة العراق الإسلامية ,


لو لم تكن هناك سجون , و قيود , و أعواد مشانق ,
لو لم تكن هناك قوانين تجرم الحرية باسم مكافحة الإرهاب ,
لو لم يكن سامي الحاج في غوانتنامو و تيسير علوني في السجون الإسبانية ,
لما التجأ الكثير من الصحفيين والمفكرين و المحللين إلى هذا الأسلوب الصارم في ضبط الكلمة و وزن العبارات ,
لما أخفى هؤلاء حب أسامة في داخلهم ,
لما سجنوا هذه العاطفة في عقلهم الباطن ,
لما اختبؤوا خلف الحيادية و الموضوعية تارة , و القومية و الوطنية تارة كما يفعل الكثير من الإعلاميين و المحللين الأحرار , ليمرروا دفاعهم و ذودهم عن أسامة و القاعدة , فيما يمكن لي أن أعتبره : " تبديل اللوحة التجارية لتهريب بضاعة ممنوعة "


كأنهم يؤمنون بنظرية واقعية تقول :


يسع القومي و الوطني ما لا يسع الإسلامي في الدفاع عن قضايا الأمة !ّ


نحن لا نعلم إن كان عبدالباري عطوان يصلي , أو كان يؤمن بالحاكمية لله أم لا , ولا نعلم تحديدا هل تاب نوري المرادي عن الفكر الشيوعي (نسأل الله ذلك ) , كل ما نعلمه أن تلك النخبة الفكرية الإعلامية , هي في صفنا ضد الأعداء , وهي في دعمها لقضية الجهاد تتراوح ما بين درجة مؤمن آل فرعون , و أبي طالب...



لو لم يرم أبو قتادة و أبو حمزة المصري إلى داخل السجون البريطانية بعد تفجيرات لندن ,
لو لم يلق محمد أبو فارس و رفيقاه في أبي غريب الأردن (الجفر) بعد عزائهم ذوي الزرقاوي ,
لو لم يسجن بن زعير خمس سنين بسبب خمس دقائق تحدث فيها على قناة الجزيرة ,
لولا كل هذه " اللوات " , لما اضطر الكثير ممن ترونهم على الساحة الإسلامية إلى كبح حبهم لأسامة و القاعدة ,
لولا ما سبق , لما اعتبر السكوت عن أسامة دعماً !
مجرد سكوت العالم أو الداعية عن القدح و التهجم على تنظيم القاعدة و الشيخ أسامة هو نوع من " المناصرة السلبية" للمجاهدين ,
و حتى هذه المناصرة السلبية محاربة في بلدان بلغت فيها محاربة المجاهدين مبلغا جد خطير , كما في الجزيرة العربية فك الله أسرها ,
بل لقد قالها الملك عبدالله بن عبد العزيز مدوية :
" الساكت يُتهم "
و هذه درجة من الجور و التسلط تعتقل آخر ذرة من الحرية الشخصية و الفكرية ,
و لهذا تجدهم يجمعون تواقيع العلماء تحت أي بيان يقدح في المجاهدين , و من يرفض ذلك , فإن غوانتنامو الحائر تقول هل من مزيد !


ما بين صليبي منصف , و صحفي محايد أو موضوعي , و عالم و داعية صامت , يسكن حب أسامة أو احترامه و تقديره في هؤلاء ,
يختبئ في وجدانهم " أسامة صغير " , يحملونه في أعماقهم , حيث لا يراه أحد ,
حيث لا قوانين مكافحة الإرهاب أو مذكرات اعتقال ,
هناك خبؤوه ,
سواء كان حبا أم احتراما أم إنصافا ,
سواء تستر بالحياد أو الموضوعية , أو لاذ بالصمت ,
ففي داخلهم أسامة صغير .......


منقول
__________________
يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله)
في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء
فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان
ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه
ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض
(( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ))
الزمر : 36
ألا أن سلعة الله غالية ..
ألا ان سلعة الله الجنة !!
  #3  
قديم 05-25-2007, 01:18 AM
 
رد: (( القاعدة .. النشأة والإنجازات ))

أعرف أن هذا الكلام الذي سأنقل لكم لن يعجب الكثيرين ولن يتقبلوه وأعرف أن سأسمع ما لا يعجبني ولكن هذا ما أدين الله به وأفوض أمري إلى الله.

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه .
أما بعد معشر إخواننا المسلمين جعلنا الله وإياكم على النعم شاكرين وعند البلوى والمحن صابرين فقد ظهر في وقتنا وفشا فيه كثير من الفتن وتغيير الأحوال وفساد الدين واختلاف القلوب واحياء البدع وإماتة السنن ما دل على إنقراض الدنيا وزوالها ومجىء الساعة واقترابها إذ كل ما قد تواتر من ذلك وتتابع وانتشر وفشا وظهر قد أعلمنا به صلى الله عليه وسلم وخوفناه وسمعه منه صحابته رضوان الله عليهم وأداه عنهم التابعون رحمة الله عليهم ونقله أئمتا إلينا عن أسلافهم ونقله لنا الثقات من الرواة .
وإن من هذه البلايا والرزايا التي ابتلي به كثير من شباب هذه الأمة افتتانهم بما يسمى ( أسامة بن لادن ) الذي ركب الصعب والذلول في سبيل إحياء سنن الخوارج ، وإلصاقها بالدعوة السلفية الحقة ، وإضفاء الشرعية على أعماله الإرهابية ضد المملكة العربية السعودية وغيرها من الدول المسلمة باسم الجهاد ، فكان أن قيض الله من هذه الأمة علماء جهابذة وقفوا له بالمرصاد وبينوا عواره ، وهتكوا أستاره ، ولكن دعاة الباطل يحاولون بكل ما يستطيعون إخفاء فتاوى هؤلاء العلماء الكبار عن الناس ، ولكن يأبى الله تعالى إلا أن يظهر الحق وقمع الباطل ، إن الباطل كان زهوقاً ، فإليك رحمك الله هذه الفتاوى الشرعية الموثقة في ما يسمى ( أسامة بن لادن ) :
C الفتوى الأولى للعلامة الإمام عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :
. مجلة البحوث الإسلامية العدد 50 ص 7- 17 :
قال الإمام بن باز – رحمه الله : (( أما ما يقوم به الآن محمد المسعري وسعد الفقيه وأشباههما من ناشري الدعوات الفاسدة الضالة فهذا بلا شك شر عظيم ، وهم دعاة شر عظيم ، وفساد كبير ، والواجب الحذر من نشراتهم ، والقضاء عليها ، وإتلافها ، وعدم التعاون معهم في أي شيء يدعو إلى الفساد والشر والباطل والفتن ؛ لأن الله أمر بالتعاون على البر والتقوى لا بالتعاون على الفساد والشر ، ونشر الكذب ، ونشر الدعوات الباطلة التي تسبب الفرقة واختلال الأمن إلى غير ذلك .
هذه النشرات التي تصدر من الفقيه ، أو من المسعري أو من غيرهما من دعاة الباطل ودعاة الشر والفرقة يجب القضاء عليها وإتلافها وعدم الالتفات إليها ، ويجب نصيحتهم وإرشادهم للحق ، وتحذيرهم من هذا الباطل ، ولا يجوز لأحد أن يتعاون معهم في هذا الشر ، ويجب أن ينصحوا ، وأن يعودوا إلى رشدهم ، وأن يدَعوا هذا الباطل ويتركوه .
ونصيحتي للمسعري والفقيه وابن لادن وجميع من يسلك سبيلهم أن يدَعوا هذا الطريق الوخيم ، وأن يتقوا الله ويحذروا نقمته وغضبه ، وأن يعودوا إلى رشدهم ، وأن يتوبوا إلى الله مما سلف منهم ، والله سبحانه وعد عباده التائبين بقبول توبتهم ، والإحسان إليهم ، كما قال سبحانه : { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ} وقال سبحانه : { وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } والآيات في هذا المعنى كثيرة )) أه .
C الفتوى الثانية للعلامة الإمام عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :
. ذكر الإمام عبد العزيز بن باز – رحمه الله - في (جريدة المسلمون والشرق الأوسط - 9 جمادى الأولى 1417ه) : أن أسامة بن لادن من المفسدين في الأرض، ويتحرى طرق الشر الفاسدة وخرج عن طاعة ولي الأمر.
C فتوى المحدث الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله - :
. في لقاء مع علامة اليمن الشيخ مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله- في جريدة الرأي العام الكويتية بتاريخ 19/12/1998 العدد : 11503 قال الشيخ مقبل -رحمه الله- : (( أبرأ إلى الله من بن لادن فهوشؤم وبلاء على الأمة وأعماله شر )).
و في نفس اللقاء ( السائل : الملاحظ أن المسلمين يتعرضون للمضايقات في الدول الغربية بمجرد حدوث انفجار في أي مكان في العالم ؟
أجاب الشيخ مقبل : أعلم ذلك ، وقد اتصل بي بعض الأخوة من بريطانيا يشكون التضييق عليهم ، ويسألون عما إذا كان يجوز لهم إعلان البراءة من أسامة بن لادن ، فقلنا لهم تبرأنا منه ومن أعماله منذ زمن بعيد ، والواقع يشهد أن المسلمين في دول الغرب مضيق عليهم بسبب الحركات التي تغذيها حركة الإخوان المفلسين أو غيرهم ، والله المستعان . السائل : ألم تقدم نصيحة إلى أسامة بن لادن ؟
أجاب الشيخ : لقد أرسلت نصائح لكن الله أعلم إن كانت وصلت أم لا ، وقد جاءنا منهم أخوة يعرضون مساعدتهم لنا وإعانتهم حتى ندعو إلى الله ، وبعد ذلك فوجئنا بهم يرسلون مالا ويطلبون منا توزيعه على رؤساء القبائل لشراء مدافع ورشاشات ، ولكنني رفضت عرضهم ، وطلبت منهم ألا يأتوا إلى منزلي ثانية ، وأوضحت لهم أن عملنا هو دعوي فقط ولن نسمح لطلبتنا بغير ذلك )) أه.
. وقال الشيخ مقبل – رحمه الله - في كتاب (تحفة المجيب) من تسجيل بتاريخ 18 صفر 1417 ه تحت عنوان (من وراء التفجيرات في أرض الحرمين؟ ) : (( وكذلك إسناد الأمور إلى الجهال، فقد روى البخاري ومسلم في "صحيحيهما" عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : (( إنّ الله لا يقبض العلم انتزاعًا ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتّى إذا لم يبق عالمًا اتّخذ النّاس رءوسًا جهّالاً، فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلّوا وأضلّوا )).
كما يقال: العالم الفلاني ما يعرف عن الواقع شيئًا، أو عالم جامد، تنفير، كما تقول مجلة "السنة" التي ينبغي أن تسمى بمجلة "البدعة"، فقد ظهرت عداوتها لأهل السنة من قضية الخليج.
وأقول: إن الناس منذ تركوا الرجوع إلى العلماء تخبطوا يقول الله عز وجل: {وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردّوه إلى الرّسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الّذين يستنبطونه منهم }، وأولي الأمر هم العلماء والأمراء والعقلاء الصالحون.
وقارون عند أن خرج على قومه في زينته قال أهل الدنيا: {يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إنّه لذو حظّ عظيم * وقال الّذين أوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحًا ولا يلقّاها إلاّ الصّابرون }.
والعلماء يضعون الأشياء مواضعها: {وتلك الأمثال نضربها للنّاس وما يعقلها إلاّ العالمون }، {إنّ في ذلك لآيات للعالمين }، {إنّما يخشى الله من عباده العلماء }، {يرفع الله الّذين آمنوا منكم والّذين أوتوا العلم درجات }. فهل يرفع الله أهل العلم أم أصحاب الثورات والانقلابات وقد جاء في "صحيح البخاري" عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ النّبيّ eسئل: متى السّاعة؟ فقال: (( إذا وسّد الأمر إلى غير أهله فانتظر السّاعة)) رئيس حزب وهو جاهل.
ومن الأمثلة على هذه الفتن الفتنة التي كادت تدبر لليمن من قبل أسامة بن لادن إذا قيل له: نريد مبلغ عشرين ألف ريال سعودي نبني بها مسجدًا في بلد كذا . فيقول: ليس عندنا إمكانيات، سنعطي إن شاء الله بقدر إمكانياتنا. وإذا قيل له: نريد مدفعًا ورشاشًا وغيرهما. فيقول: خذ هذه مائة ألف (أو أكثر) وإن شاء الله سيأتي الباقي )) أه .
C فتوى الشيخ العلامة أحمد النجمي – حفظه الله - :
. سئل الشيخ العلامة أحمد النجمي–حفظه الله-:
أحسن الله إليك هذا سائل يقول قد صح النبي عليه الصلاة و السلام أنه قال : (( لعن الله من آوى محدثاً ))،هل هذا الحديث ينطبق على دولة طالبان و خاصة أنهم يؤون الخوارج ويعدونهم في معسكر الفاروق الذي يشرف عليه أسامة بن لادن و فيه أربعة فصائل: الفصيل الأول فصيل المعتم ، وفصيل الشهراني ، و فصيل الهاجري ، وفصيل السعيد ، وهؤلاء الأربعة هم الذين فجروا في العليا ، و يكفرون الحكام و يكفرون العلماء في هذه البلاد ؟
فأجاب الشيخ -حفظه الله-: (( لا شك أن هؤلاء يعتبروا محدثين،و هؤلاء الذين آووهم داخلون في هذا الوعيد الذي قاله النبي صلى الله عليه وسلم و اللعنة التي لعنها من فعل ذلك، (( لعن الله من آوى محدثاً )) فلو أن واحداً قتل بغير حق و أنت أويته و قلت لأصحاب الدم ما لكم عليه سبيل و منعتهم ، ألست تعتبر مؤوياً للمحدثين ! )) أه.
C فتوى معالي الشيخ صالح آل الشيخ – حفظه الله - :
. قال معالي الشيخ صالح آل الشيخ في (جريدة الرياض )بتاريخ ( 8/11/2001 ) في جانب الانحراف في فهم الإسلام ، هذا له أسباب كثيرة جداً ، لكن من أهمها أن المعلم في التعليم ما قبل الجامعي يحتاج إلى نظرة جادة ، أنا لست مع الذين يقولون إن المشكلة في المناهج ، إن المشكلة في المعلم والمعلم الآن يعطي منهجاً مختصراً ، وهذا المنهج لو أتينا ونشرحه مثلاً خذ منهج العقيدة في المتوسط هذا المنهج يمكن أن نقرأه في يوم كله من أوله إلى أخره لأنه كله عشرون صفحة أو ثلاثون صفحة، وهو الآن (المعلم) يعلّم هذا المنهج لمدة سنة أو كل يوم ساعة، هنا الشرح الذي سيكون، أن بعض المعلمين عندما يعطي المعاني غير الصحيحة وأنا واجهت هذا عند أولادي حيث يأتون ويقولون إن هذه معناها كذا وكذا ومفهومها كذا وتطبيقها بهذا الشكل، ويكون هذا خلاف الصحيح حتى في مسائل التوحيد والعقيدة يطبقونها بشكل خاطئ، والمنهج هو نفس المنهج الديني الذي درستموه كلكم..فلماذا قبل ثلاثين سنة لم يؤد إلى انحراف أو غلو ديني ولم يعط إلا خلال الخمس عشرة سنة الأخيرة؟ وفي الخمس عشرة سنة الأخيرة صار هناك اندفاع كبير جداً من الشباب يحتاج إلى علاج.
ومن أهم أسبابه هو المعلم ، ولهذا أقول من الضروري أن يكون المعلم للموضوعات الشرعية والدينية معداً إعداداً صحيحاً وليس كل متخرج في كلية شرعية أو من كلية إسلامية يصلح لأن يعلم.إن المعلم يحتاج حتى تضبطه إلى إعداد أولاً ويحتاج إلى كتاب معلم مفصل لا يخرج عنه، وإذا خرج عن كتاب المعلم هذا يحاسب عليه لأن كتاب المعلم لا وجود له في المسائل الدينية، هناك كتاب الفقه، كتاب التوحيد، كتاب التفسير، لكن أين الشرح ومن أن يأتي به يعطونك مدارس كثيرة جداً. حتى إنه في هذه الأزمة ربما سمعتم بعض المدرسين يمجد أسامة بن لادن وهذا خلل في فهم الإسلام )) أه.

»
  #4  
قديم 05-25-2007, 09:47 AM
 
رد: (( القاعدة .. النشأة والإنجازات ))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم اولا انا تفاعلك في هذه المشاركة
ولكنك بكلامك هذا افتريت علي الرجل بما هو ليس فيه اي بهته
ولن اطيل معك ولكن انصحك بان تدرس وتبحث عن سيرة القائد الفذ اسشامة بن لادن وتتمعن فيها



أنا ضد أمريكا و لو جعلت لنا *** هذي الحياة كجنة فيحاء


أنا ضد أمريكا و لو أفتى لها *** مفت بجوف الكعبة الغراء


أنا معْ أسامة حيث آل مآله *** ما دام يحمل في الثغور لوائي


أنا معْ أسامة نال نصرا عاجلا *** أو حاز منزلة مع الشهداء
  #5  
قديم 05-26-2007, 01:50 AM
 
رد: (( القاعدة .. النشأة والإنجازات ))

أولا أخي هداك الله أنا ما سطرت يدي إلا كلام أهل العلم, وأنا كذلك ضد أمريكا.
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أمريكا تخطط لتسليم العراق الى تنظيم القاعدة طبيب العراق مواضيع عامة 7 10-04-2007 08:36 PM
إلى كل من يتهجم على القاعدة دون دليل أقول iraqsalam نور الإسلام - 2 07-11-2007 05:12 PM
تنظيم القاعدة iraqsalam ختامه مسك 2 03-22-2007 11:07 PM


الساعة الآن 04:41 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011