عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. عيون الاقسام المخفية.•°`¯)}§¢¤~ > قناة عيون العرب الإخبارية

قناة عيون العرب الإخبارية أخبار يومية, اخبار حصرية, أخبار سرية, اخبار سياسية, أخبار طريفة, أخبار غريبة, أخبار العرب, اخبار العالم

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-21-2011, 05:36 PM
 
محاكمة الهاشمي فى العراق

بدأت الأطراف العراقية الحاكمة فى ضرب بعضها البعض بعد خروج المحتل الأمريكى من الأرض العراقية كعسكر وإن لم يخرج بنفوذه و قوات أمنه المستأجرة من قبل الحكومة العراقية وبعض الحركات والأحزاب .
أول الضرب جاء فى طارق الهاشمى نائب الرئيس العراقى الذى اتهم ومعاونيه بالإرهاب وبالطبع لن يكون الهاشمى أخر المضروبين وإنما ستبدأ تصفية الحسابات من قبل الحكومة العراقية التى تريد الاستحواذ على كل الكعكعة العراقية وليس مستبعدا أن تقوم تلك الحكومة بمحاكمة إياد علاوى وغيره وليس مستبعدا أن تزداد حدة الاقتتال بين الحركات والأحزاب والطوائف العراقية فى المستقبل القريب .
أسلوب تصفية الحسابات هو بداية الحرب الأهلية الشاملة
الهاشمى طالب بمحاكمته فى اقليم كردستان العراقى بدلا من محاكمته فى بغداد أو غيرها من مدن جنوب ووسط العراق حيث اعتبر ان الحكومة تسير القضاء فى تلك المناطق وهو بذلك رجل يريد ألا تشتعل الحرب ولكن الحرب الأهلية العراقية الشاملة قادمة فى المستقبل القريب إذا استمر المالكى فى أسلوب حكمه وهو تصفية خصومه السياسيين .

التعديل الأخير تم بواسطة عبير القدس ; 12-24-2011 الساعة 02:46 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-22-2011, 01:13 PM
 
مجموعة اخبار عن المالكي والقبض عليه

خفايا الساعات التي سبقت صدور أمر القاء القبض على طارق الهاشمي..!
2011-12-21 :: من موقع: وجهات نظر
اتصل الرئيس السابق لمجلس النواب، محمود المشهداني، بي شخصياً (باعتباري أحد أعضاء القائمة العراقية) صباح يوم السبت الماضي، 17 ديسمبر/ كانون أول 2011، وأبلغني بأنه تلقى اتصالاً من مكتب المالكي، يطلب التدخل العاجل والاتصال بقادة القائمة العراقية، وإبلاغهم ان المالكي مستعد لإيقاف الاجراءات القانونية التي ينوي اتخاذها ضد طارق الهاشمي وعناصر حمايته، مقابل شرطين، هما: أولا: أن يعلن طارق الهاشمي شخصياً، في مؤتمر صحفي، رفضه لقضية تشكيل الأقاليم الفيدرالية، لقراءة الخبر أضغط هنا



المالكي يبتز العيساوي عبر الهاتف ويمهله حتى الخميس المقبل للقبول بعرضه، والأخير يهدده بفضح ملفات جرائمه الموثقة قائلا [ راح تكسر رأسك يا أبو إسراء ]..!
2011-12-20 :: بقلم: وجهات نظر
وفي إطار سعيه لابتزاز العيساوي رد المالكي على موقف وزير المالية في حكومته الحالية، بالقول انه يحتفظ بالكثير من الاعترافات التي تدين العيساوي وتربطه بإحدى جماعات المقاومة المسلحة (الإرهابية بتعبير المالكي) وأشار إلى إنه لم يبادر إلى فتح ملفات تخصه قبل هذه المكالمة، لأنه يريد معرفة حقيقة موقفه، وانه يمهله حتى يوم الخميس القادم (22 ديسمبر/ كانون أول 2011) للقبول بما عرض عليه، والا فإن الاعترافات المسجلة ضده ستجد طريقها إلى الإعلام، وان إجراءات قضائية ستكون بانتظاره أسوة بمصير الهاشمي لقراءة الخبر أضغط هنا


عاجل الى سنة العراق وأشرافهم.. كلكم متهمون بالارهاب منذ (يوم المقتل).. فأعدوا أنفسكم لمعركة فاصلة لن تبقي ولن تذر..!
2011-12-19 :: بقلم: عبدالله المحمود
في ضوء اتهام (طارق الهاشمي) بارتكاب أعمال إرهابية، وعرض (اعترافات) متلفزة كما عودتنا القنوات الطائفية على الدوام، فقد أعلنت حكومة المالكي هذا اليوم وبلغة صريحة جدا أن المعركة القادمة ستكون ضد سنة العراق مهما كانت مواقفهم من العملية السياسية.. ستكون معركة حاسمة تهدف الى تحويل سنة العراق الى أقلية فقيرة مضطهدة تماما كما هو الحال مع السنة في إيران، لكي لايهددوا يوما مشروع (العراق الشيعي) الذي تدفع به إيران الشر منذ عقود.لقراءة الخبر أضغط هنا


مقطع فيديو خطير يظهر المالكي وهو يطلب من القوات الأمنية تنفيذ مداهمات عشوائية لمنازل المواطنين..! - فلم
2011-12-19 :: إعداد: الرابطة العراقية ................. تحميل الملف
في هذا المقطع الفيديوي الخطير يظهر نوري المالكي وهو يطلب وبشكل صريح جدا من القوات الأمنية تنفيذ (المداهمات العشوائية) على منازل المواطنين في أحياءهم..! هل هذه هي دولة القانون التي ينادي بها؟ أما كان الأجدر به أن يحذر القوات الأمنية من مداهمة أي منزل بشكل عشوائي ومن غير مذكرة تفتيش واعتقال؟ لقراءة الخبر أضغط هنا


وانكشف المستور: الأمين العام للجامعة العربية (نبيل العربي) يؤكد: لم أطلب مقابلة (السيستاني) حتى يرفضها ..!
2011-12-18 :: علي العزاوي
حاول السياسيون زج أسم السيستاني في كل صغيرة وكبيرة ليقولوا للرأي العام بأنهم موجودون ومؤثرون وأن السيستاني هو الحاكم بأمره في العراق. واتبعوا سياسة القمع والتسقيط بحق كل من ينتقدهم أو يكتب كلمة أو مقال يكشف حقائقهم، بل وأوهموا جميع السياسيين والوسطاء العرب والأجانب أن زيارة السيستاني وأخذ مباركته هي (شرط) قبل أن يتمكن هذا السياسي من تحقيق مهمته..!! وأخيرا، وللمرة الأولى في تاريخ الحكم الطائفي في العراق، يخرج في العلن من يكذب إدعاءات هؤلاء لقراءة الخبر أضغط هنا


لأن عملاء إيران ليسوا أعداءا حقيقيين للولايات المتحدة: الادارة الأمريكية تسلم بغداد الارهابي اللبناني (علي موسى دقدوق)..! - شاهدوا هوياته المزورة..
2011-12-18 :: إعداد: الرابطة العراقية
خلاصة الموضوع أن إيران وميليشياتها وعناصرها العاملة في العراق أو لبنان هم ليسوا أعداءا حقيقيين لأمريكا، فعقيدة ولاية الفقيه متطابقة تماما مع العقيدة الصهيونية في المنطقة، لذلك لانرى أي معتقل (شيعي) في غوانتنامو أو في اي من السجون الأمريكية، ورغم إدعاء عناصر (عصائب الباطل) الشيعية باستهداف القوات الأمريكية فلانرى منهم اي سجين في العراق، في الوقت الذي مررت فيه أحكاما بالاعدام بحق مقاومين من (السنة) استهدفوا قوات الاحتلال الأمريكي.لقراءة الخبر أضغط هنا


شاهدوا كيف يسرق النفط العراقي تحت نظر وحماية الشرطة العراقية وباستعمال الشفلات الحكومية..! - فلم خطير
2011-12-17 :: صديق الرابطة العراقية ................. تحميل الملف
لم نشك يوما ما أن النفط العراقي يسرق من قبل الأحزاب المتنفذة في العراق (الديمقراطي) الجديد الذي صنعه لنا المحتل الأمريكي بمباركة العمائم والمرجعيات، لكننا لم نتخيل أنه يتم في وضح النهار وبحماية الشرطة العراقية وباستعمال الشفلات الحكومية..!لقراءة الخبر أضغط هنا









.

التعديل الأخير تم بواسطة عبير القدس ; 12-24-2011 الساعة 02:43 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-23-2011, 01:18 PM
 
مذكرة اعتقال الهاشمي... انقلاب على الديمقراطية أم ابتلاع السنة سياسيا؟

مذكرة اعتقال الهاشمي... انقلاب على الديمقراطية أم ابتلاع السنة سياسيا؟
رضا عبدالودود | 25/1/1433 هـ


بقرار توقيف نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي يكون المالكي قد بدأ الحلقة الأخيرة من مخطط الانقلاب على العملية السياسية واقصاء السنة عن رسم مستقبل العراق في مرحلة تخفيض الاحتلال الأمريكي العسكري إلى احتلال خفيف العدد والعتاد أو ما يسمى (الانسحاب الأمريكي من العراق) ....

ويأتي توقيت قرار اعتقال الهاشمي –الرمز السياسي الأكبر للسنة- بعد 24 ساعة من القرار الامريكي، ليعبر عن الخطة الطائفية التي يتبناها الماتلكي وأعوانه الاقليميين لرسم خريطة العراق المستقبلية بعد الانسحاب الامريكي الذي ترك ملايين الملفات والقنابل الموقوتة في البلد الذي احتله منذ 9 سنوات دون فائدة تذكر سوى تدميره سياسيا واجتماعيا واقتصاديا، ففي ضوء التمدد الطائفي في مفاصل الحياة العراقية سيشهد العراق المزيد من الاشكالات التي تؤدي لتفجير كافة الصيغ التوافقية على الصعيد السياسي ومن ثم تصبح الكلمة في يد من يملك السيطرة على الأرض بقوة السلاح أو بقوة المال أو بأي قوة أخرى....

فرغم سياسات التهميش والإقصاء والقتل على المذهب التي انتهجها المالكي ومن قبله الأحزاب الشيعية التي تنفذ أجندة صفوية اخترقت كل مكونات العراق الاجتماعية والسياسية والاقتصادية...رغم كل ذلك لم تكتف منظومة الطائفية التشارك مع مكون المجتمع العراقي الأكبر من السنة في مرحلة العراق الجديد الخالي من السيطرة والاحتلال الأمريكي السافر...

سيناريو الانقلاب
وجاء السيناريو متسارعا بتصعيد سياسات الاقصاء والتهميش والتسريح من الوظائف للمواطنين العراقيين من المناطق التي يتركز بها السنة، بجانب السيطرة الطائفية على ملفات الدفاع والداخلية من قبل المالكي الذي يدير وزارتي الدفاع والداخلية.
مع تلك السياسات بات المواطن العراقي في المحافظات السنية يعاني الاهمال وفقدان أبسط مقومات الحياة من الأمن والطعام والعمل ، فهددت بعض المحافظات السنية باعلان استفتاء على الأقاليم في ضوء الكونفدرالية كمخرج سياسي من التهميش والإقصاء، وليس لدواعي طائفية أو عقدية إذ يؤمن الجميع بوحدة العراق في إطار يحترم الحقوق ويقدر الفيدرالية التشاركية الحقيقية...حيث أعلن مجلس محافظة صلاح الدين في 21 أكتوبر الماضي المحافظة إقليما فيدراليا. الأمر الذي نال تأييد القائمة العراقية ، بل أعلن رئيس البرلمان أسامة النجيفي، -من قادة القائمة العراقية- دعمه للفيدرالية في صلاح الدين، وتبعه صالح المطلك وطارق الهاشمي. ثم تلتها محافظة الأنبار هي الأخرى باعلان نيتها التحول إلى الفيدرالية من خلال استفتاء جماهيري لهذا الغرض.


الأمر الذي استخدمته حكومة المالكي كفزاعة أمام الأطراف المختلفة في الداخل والخارج للانقضاض على المشروع السياسي في توقيت بالغ الدقة مع بداية الانسحاب الأمريكي من القواعد العسكرية..وجاءت كلمة السر لمشروع المالكي الطائفي للانقلاب على العملية السياسية والديمقراطية بالعراق بالإعلان عن مخطط بعثي لقلب نظام الحكم يتزامن مع بدء الانسحاب الأميركي من العراق نهاية العام الحالي –قال المالكي أن محمود جبريل كشف عنه خلال زيارته القصيرة لبغداد مؤخرا ، من حلال وثائق تم العثور عليها مع مقربين من الرئيس الليبي السابق، على أثر ذلك بدأت حملة اعتقالات واسعة شملت بعثيين وضباطا سابقين في الجيش العراقي ، بلغ عددهم 615 في المحافظات الغربية ذات الغالبية السنية، اعتبرتها القائمة العراقية التي يتزعمها إياد علاوي عملية استهداف للمكون السني. ما دفع المالكي لتدارك الأمر بمجموعة اعتقالات وتوقيف في المحافظات الوسطى والجنوبية لدفع تهمة الطائفية عنها، ...

وفي مقابل ذلك التصعيد سعى رئيس الجمهورية جلال طالباني ونائبيه طارق الهاشمي وخضير الخزاعي بتقديم مبادرة ثلاثية لحل الأزمة، لكن جاء الرد التصعيدي مباشرة حيث اتهم أعضاء بـ«دولة القانون» النجيفي بالتصرف كرئيس دولة وليس كرئيس برلمان. ما دفع المطلك لاتهام المالكي بالديكتاتورية خلال لقاء تلفزيوني بـ(السي إن إن) ، وفي فبركة إعلامية أعلن المالكي ومقربين منه عبر قناة العراقية عن وجود مخططات ارهابية يتورط فيها قيادات حكومية كبيرة( يقصد بها الهاشمي) ...

وردا على موجة الاعتقالات الممنهجة في محافظات السنة ، أعلنت «العراقية» تعليق عضويتها في البرلمان وهددت بالاستقالة من الحكومة لإثناء المالكي عن سياسات التهميش والاقصاء والعمل وفق اجندة ايرانية، يرفضها غالبية العراقيون، إلا أن اصرار المالكي على الوصول بقطار التصعيد والاقصاء وصل مرحلة اللا عودة ، باعادته مذكرة مؤجلة لاعتقال الهاشمي بعد أن منعه من السفر مسبقا ، ومنع مكتب المالكي صالح المطلك نائب المالكي من دخول مبنى مجلس الوزراء. وسحب صلاحياته كاملة، وتقدم نواب من "دولة القانون" بطلب برلماني بسحب الثقة منه واسقاطه برلمانيا بدعوى أنه لم يعد مؤهلا لمنصبه كنائب لرئيس الوزراء ....وذلك عقب بث اعترافات لعدد من حراس الهاشمي الشخصيين –بعد ضغوط وبمؤامرة أمنية مفبركة- بضلوع الهاشمي في عدد من العمليات الارهابية والتفجيرات التي استهدفت مسئولين حكوميين.

منحى خطير
وتكمن خطورة قرار توقيف الهاشمي المتواجد حاليا بمقر اقامة الرئيس العراقي جلال الطالباني بكردستان، من الناحية القانونية في تسيس القضاء لصالح عصابة المالكي، حيث صدر القرار من هيئة تحقيق خماسية خاصة شكلها مجلس القضاء الأعلى العراقي ، والذي يهيمن عليه فريق المالكي..والذي يريد أن يسيطر على كافة مفاتيح السلطة في العراق، بعد أن نجح في تطويق الدستور لصالح الأقلية النيابية على حساب أغلبية القائمة العراقية الحائزة على 91 مقعد نيابي، وةذلك بالتوافق بين أمريكا وايران أصحاب مشاريع الاحتلال والهيمنة الصليبية والصفوية في العراق..وذلك وفق تصريحات ميسون الدملوجي المتحدثة باسم القائمة العراقية بزعامة رئيس الوزراء السابق إياد علاوي التي ينتمي إليها الهاشمي؛ " إن المالكي يريد القبض على كافة مفاتيح السلطة في العراق"، واصفة خطوة المالكي بأنها "لعبة سياسية".


رفض شعبي
وفي سياق آخر، أثار القرار غضب الشارع العراقي والكثير من الأطراف الدولية والإقليمية التي رأت أن قرار توقيف الهاشمي بمثابة الانقضاض على العملية السياسية، تحت مزاعم "الإرهاب" التي يجيدها المالكي وحلفائه الذين اخترقوا التنظيمات المسلحة التي تنتشر بالعرق وتعمل وفق أجندة طائفية، بدليل أن معظم القتلى من جنود الاحتلال لم يقعوا الا في المناطق السنية التي تتركز فيها قوات كتائب حماس العراق وأنصار السنة وقوات جامع وثورة العشرين....


وفي الاطار نفسه أعلنت الأحزاب الكردستانية والكتلة البرلمانية الممثلة لها ضرورة التوقف عند هذا الحد ومنع الانهيار السياسي في أعقاب خروج الأمريكان واعتماد آلية الحوار، ودعا رئيس كردستان العراق مسعود البارزاني إلى عقد مؤتمر وطني عاجل لتجنيب العملية السياسية الانهيار وتعرض البلد إلى ما لا تحمد عقباه، داعيا للتعاون من أجل الحيلولة دون حدوث أي فراغ أمني بعد خروج القوات الأميركية.

ورأت الصحف العالمية أن الأحداث في الأربعة وعشرين ساعة الأولى بعد انسحاب القوات الأميركية تنذر بتوتر قد ينتج عنه انفراط عقد الائتلاف الشيعي السني الكردي الذي تم التوصل إليه بمساعدة أميركية العام الماضي، والذي يعاني أصلا من تصدعات عديدة.
وحذر المراقبون من خطوة المالكي التي يمكن أن تضعه في مواجهة ليس مع السنة العرب فحسب، بل أيضا مع إقليم كردستان الذي لديه العديد من القضايا العالقة مع بغداد بشأن مناطق متنازع عليها وقضايا النفط والتنقيب.


تقدير مستقبلي

وعلى المدى القريب يكمن الحل الآمن للمشكلة بإلغاء قرار التوقيف وسحب القرارات الطائفية التي اتخذها المالكي، واصدار مراسيم الافراج عن المعتقلين والعفو العام عن السجناء واطلاق الدرجات الوظيفية ومنح او زياردة الرواتب المعيشية للعوائل الفقيرة والقضاء على البطالة ومحاربة الفساد والتهميش والاقصاء....

كما أن وقف تسييس القضايا الأمنية منت قبل المالكي بات ضرورة على أهل السنة مواجهتها بفعالية أكبر من خلال كشف العمليات الارهابية والقتل الطائفي الذي أدمنته العصابات المسلحة التي تحتضنها ايران ، وكذا التنظيمات المسلحة التي تم اختراقها من قبل طهران ، كتنظيم القاعدة في العراق الذي بات اختراقه من قبل آيات قم معروفا للشارع العراقي، بحسب وصف د.عبد الله الحافظ المتحدث باسم جامع، في حوار سابق.

وعلى المدى البعيد ، لابد من اعادة النظر في الترويكا الحكومية وضبط العلاقات السياسية بين أطراف العمل السياسي ، في ضوء استمرار العمل المقاوم مدنيا وعسكريا ....مع ضرورة موازنة الدور الايراني بأدوار عربية حفاظا على وحدة العراق بعيدا عن الاجندات الوطنية....
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
]القاء القبض على وكيل السيستاني باقر الحسيني البرفيسور امجد حوارات و نقاشات جاده 0 08-30-2010 12:06 AM
]القاء القبض على وكيل السيستاني باقر الحسيني البرفيسور امجد حوارات و نقاشات جاده 0 08-29-2010 11:59 PM
صور القاء القبض علي قراصنة الصومال justman55 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 6 06-30-2009 10:43 AM
*** ::: القاء القبض على عروسة ليلة زفافها مع 2 كيلو مخدرات ::: *** MAMDOUH أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 12-25-2006 07:53 PM


الساعة الآن 09:39 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011