متورطٌ بك أنا
من سكون شرنقة إنقباض القلب
حتى أواخِر أنفاسِ نسائم أجنحة فراشة النبضات
متورطٌ بك أنا
من بُرعُم هواكِ إلى شذى عطرِكِ
حتى رحيقُ شفاهُ أحرُفكِ يُصاغُ شهداً معسول الكلمات
متورطٌ بك أنا
من مغيب الشمس إلى شروقَ أقمار وجهَكِ
سُهادٌ أنا أنظرُهُ في نجوم لألئ خيالِ عينيكِ
حتى بزوغ خيوط أحلام المستحيل في شُعاعَ الأبيات
متورطٌ بك أنا
وهذه الكلمات ليست إلا خاطرة في إمرأةٍ تُتقنُ دربَ الأنوثة وخطواتُ قلمها ضربُ هذيانٍ وجنون

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد صلاة تنجينا بها من جميع المحن والاهوال والبليات وتسلمنا بها من جميع الفتن والاسقام والافات والعاهات وتطهرنا بها من جميع العيوب والسيئات ونغفر لنا بها جميع الذنوبات وتمحو بها عنا جميع الخطيئات وتقضي لنا بها جميع ما نطلبه من الحاجات وترفعنا بها عندك اعلى الدرجات وتبلغنا بها اقصى الغايات من جمبع الخيرات في الحياة وبعد الممات اللهم اننا نسالك ان تجعل لنا في مدة حياتنا وبعد مماتنا اضعاف اضعاف ذلك الف الف صلاة وسلام مضروبين في مثل ذلك على عبدك ونبيك محمد الامي والرسول العربي وعلى اله واصحابه واولاده وازواجه وذرياته واهل بيته واصهاره وانصاره واتباعه ومواليه يا رب يا الله يا مجيب الدعوا ت الاهي احعل كل صلاة من ذلك تفوق وتفضل صلاة المصلين عليه من اهل السموات والارضين اجمعين كفضله الذي فضلته على كافة خلقك يا اكرم الاكرمين ويا ارحم الراحمين ربنا تقبل منا انك انت السميع العليم

__________________

وتتلاشى المُستحيلاٺ عندماا نَقْرَأُ
[ إِنَّ اللہ عَلَى كُلَّ شَيْءَ قَدِيرِ ]..

__________________

قيل من علامـــات حسن الخــلق هـي أن يكــون الإنســـان :-

كثــيــر الحـيــــاء ، قلــيــل الأذى ، كثــيــر الصّــلاح، صــدوق اللّـســان،

قلــيــل الكـــلام، كثــير العــمــل، قلــيــل الــزّلــل، قلـيـل الفـضــول،

بــراً وصــولاً، وقــوراً، صـبــوراً، شـكـــوراً، راضـيـــاً، حلــيــمـــاً، رفـيـقـــاً،

عفـيـفـــاً، شفـيـقـــاً، لا لــعّـانـــاً و لا سـبّــابـــاً، و لا نـمّــامــاً و لا مغـتـابــاً،

و لا عـجـــولاً و لا حـقـوداً و لا بخيــلاً، و لا حـسـوداً، بـشّـاشــاً هـشّـاشــاً،

يــحـب فـي اللّه، و يـرضــى في اللّه، و يغـضـب في اللّه. و أصلهــا كلّهــا

الخشـــوع و عــلـو الهــمّــة

__________________

سمي يوم الجمعة بهذاالاسم لاجتماع الناس في الصلاة،
وهواليوم الذي جُمع فيه الخلق وهو اليوم الذي يجمع الله فيه الأولين والآخرين للحساب والجزاء...

__________________