عندما تتسارع الأحداث حولنا , ولا نعي ما يجري بالضبط

نحاول بشتى الطرق فهم الحقيقة .. ونظل نلهث خلفها كثيراً دون جدوى.!

وقد نلهث طويلاً بلا فائدة .. ويبقي السؤال الصعب يدغدغ دواخلنا ويرهقنا

ترى ما هي الحقيقة ..؟!

الإجابة ..

تمكن الحقيقة بين حروفها ..!

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !

[marq="2;up;2;alternate"]يحتاج الإنسان دائماً إلى الهواء ليتنفس , وإلى الماء ليرتوي , وإلي الإستغفار ليتطهر

وأيضاً يحتاج إلى الصمت عندما يفقد الكلام معناه ..![/marq]

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !

الليل ملجأ النفس تأوي إليه لترمي أعباء النهار وتسكن وتطمئن في أحضانه، لتستعيد قوتها لفجر جديد يرتقب انقضاء الظلام..

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !

يختلف مفهوم الكتابة لدى الأاشخاص فهي أحيانا تكون نبض حياة وأحيانا بوح خاطر وعند البعض دفاع عن قضية وعند آخرين تأريخ أحداث..

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !

سئمت الحقيقة لان الحقيقة شئ ثقيل

فأصبحت اهرب للمستحيل ظلال النهاية في كل شئ

اذا ماعشقنا نخاف الوداع اذا مالتقينا نخاف الضياع.

وحتى النجوم تضيئ وتخشى اختناق الشعاع

هموم السفينة ترتاح يوما وتلقي بعيدا بقايا الشراع.

اذا مافرحنا نخاف النهاية اذا ما انتهينا نخاف البداية

وماعدت ادرك اصل الحكاية لان الحقيقة شئ ثقيل

سئمت الحقيقة ..




(فاروق جويدة )

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !