عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الأدبية > شعر و قصائد > نثر و خواطر .. عذب الكلام ...

نثر و خواطر .. عذب الكلام ... القسم يهتم بالادب النثري والخواطر والكلمات الرومانسية والوجدانية المكتوبة باللغة العربية الفصحى.

Like Tree13034Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #4081  
قديم 06-05-2012, 01:15 AM
 
فى مرة كتبت لشاب يشكو إدمانه المعصية :-

ها يا حبيب عد إلى خالقك .. انصب قدمك بين خالقك .. ابك بين يدِ ربك .. اقرأ القرآن .. احضر مجالس العلم .. تصدق من مالك .. صاحب من تراه قريباً من خالقك .. انتصر على شيطانك .. تماسك تمالك .. استجمع قوتك للتغيير .. والعودة إلى ربك .. بعدها ستجد حلاوة تعلوا حلاوة .. ولذة تعلوا كل لذة .. نعم حلاوة الإيمان .. حلاوة المجاهدة .
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #4082  
قديم 06-05-2012, 01:23 AM
 
كتبت عن أهمية الحرية :-

الحرية نستطيع أن نتنفس .. نستطيع أن نبدع .. نستطيع أن نتكلم .. أن نعبر عما نريد .. أن نكتب .. ولذا كان إفتقاد الحرية إفتقاداً لكل هذا .. والدول المتقدمة لزاماً أن تكون لديها حرية .. وإلا ما تحركت وما تقدمت وما سبقت غيرها ..
وفى مرة وُفقت أن اكتب عن البكاء :- لحظات قليلة هى فى حياتنا ولكنها رائعة .. نعم رائعة .. رائعة قارئى الحبيب .. لحظة تخلو بنفسك وتسكب الدموع لخالقك .. ما أروعه من إحساس أثناء وبعد هذه اللحظات .. أنها الراحة النفسية البعيدة المنال .. إنه إحساس القرب من الخالق .. إحساس من غسل نفسه من أدران ذنوبه بدموعه الطاهرة .. إنه أمر قد أعجز أن أصفه بكلماتى .. فلم لا تجرب أيها الحبيب ؟!
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #4083  
قديم 06-05-2012, 01:24 AM
 
وكان فتح الله علىّ فكتبت :-

نعم جاء طالباً مطلباً هو كارثة بكل ما تحملها الكلمة.. جاء طالباً الإذن له بالزنا.. نعم الزنا.. ونعم الإذن من رسول الله صلى الله عليه وسلم.. ولكنه النبي الرحيم صلى الله عليه وسلم.. الذي يرى موطن الخطأ فيعالجه.. يعالجه بكل حكمة، وفطنة، وقوة، وذكاء، وصبر، وتأنى.. قائلاً له مخاطباً كل ما في الرجل من عقل وروح وجسد... الخ:- أتحبه لأمك ؟.. أتحبه لابنتك ؟.. أتحبه لأختك ؟
وبعد أن استنكر الشاب كل هذا، وأعلن عدم رضاه عن ذلك.. دعا له:- اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصن فرجه..لقد رأى الخطأ في الرجل، وعالجه، دونما سخرية أو استحقار.. بل بكل احترام وتقدير.
ونصحتها كاتباً :- بُنيتي .. ما الذي يلجأك إلى الاتصال أو الرد عليه ؟ .. ما الذي تبحثين عنه ؟ .. بالتأكيد تبحثين عن الإشباع العاطفي، وتريدين أن تلبي احتياجات قلبك بميله الفطري للرجال، وتطمحين لأن تجدي ما يشغل وقتك وذهنك. ولا مشكلة إذا حدث ما تطلبين بضوابطه الشرعية والفطرية الصحيحة.

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #4084  
قديم 06-05-2012, 01:25 AM
 
وأما عن فتاة أرسلت تصف حبها لصاحب لها عبر الإنترنت :- أختى الكريمة .. أصدقك القول من الصعب بمكان أن يحكم شاب على فتاة أو العكس عن طريق الإنترنت .. فكل من الطرفين يحاول إظهار محاسنه ويخفي ما يعيبه .. وأسألك كيف عرفتِ صلاحه وورعه .. أمن خلال كلمات خرجت من فمه قالها لك مثل جزاكم الله خيراً وبارك الله فيك؟! .. كيف عرفت تقواه أقال لك أنه صلى الفجر مثلاً .. أم قام ليله كله .
كما تدين تدان :- رباه إنه أمر شديد على كل نفس أن تشعر أن ما تفعله يُفعل بها .. وكما تُجازِي تُجازَى .. وكما تدين خلق ربك يدينك خالقك .. وكما تَسرق تُسرق .. وكما تَزنى يُزن بك .. وكما تَتكبر على الناس يُتكبر عليك .. وكما ... وكما ... وكما .. حفظنا الله وإياكم من الشرور ..
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #4085  
قديم 06-05-2012, 07:57 AM
 
( إن حب الوطن فطرة متأصلة في النفوس، تجعل الإنسان يستريح إلى البقاء فيه، ويتشبث بالعيش على أرضه، ولا يفارقه رغبة عنه، ويحن إليه إذا غاب عنه، ويدافع عنه إذا هُوجم "من مات دون أرضه فهو شهيد"، ويغضب له إذا انتُقص؛ ولذلك لا يمكن أن يكرهه ، وإن أصابه فيه ما أصابه )
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من قصص الرجال عـادل نور الإسلام - 4 04-02-2017 05:46 AM
اين الرجال يأشباه الرجال براكودا حوارات و نقاشات جاده 25 04-26-2012 02:07 AM
جردوها من كل شئ ثم ............ الرجاء الرجاء الدخول الحديقة السرية نور الإسلام - 8 07-10-2011 02:44 AM
إحذروا الرياء...معنى الرياء وانواعه.... fares alsunna نور الإسلام - 7 06-06-2009 12:01 AM


الساعة الآن 08:41 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011