شكرا حزيلا لك عزيزتى رياح لا تتخيلى كم أخجلتنى بردك :looove::looove:
بالنسبة للترجمة زوزو ونانا ادونى فى وشى خلاص بقي :kesha:
جانا يا احلى قمر بانتظارك فى البارت القادم

__________________

مشكووووووووووورة حبيبتى ساكورا والله انك اخجلتنى بردك هذا :looove::looove:
ان شاء الله مش هتأخر فى البارت القادم
جانا يا حبى

__________________

مؤخراً حسيت اني مفتقدة القصة دي خالص
فدخلت اشوف ايه اللي حاصل
وهنا كانت المفاجاة
طلع فايتني جزئين
ليه محدش قالي ؟ << ليه انتي كسولة تخشي =_="
علي العموم بلا نروح نحل الواجب :ha3:

الأسئلة :

1 - ما رأيكم بالبارت ؟
تحفة ,, تحفة وابداع

2 - أفضل مقطع ؟
كلو حلو والأكشن بالخصوص بحس ني مندمجة معاه اوي ,,كاني شايفاهم بيحاربوا قدامي

3 - من الأفضل ريك أم مينوتو برأيكم ؟ ولماذا ؟
مينوتو ,, اما ليه دي فاجابتها بس كذا :kesha:
بحب الشخصيات الهادية

4 - ما نتيجة المبارة التالية ؟
يا رب تطلع تعادل

5- أى انتقادات أو اقتراحات ؟ [/B][/SIZE]
نوب

ننتظرك
في امان الله :wardah:



[/RIGHT]
[/CENTER][/QUOTE]

__________________
_

أستَغفِر الله العَظيم .. لا حَولَ ولا قوة إلا بالله
الحَمدُ لله .. الله أكبر .. سُبحان الله ..
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ..
اللهم صَلِ وسَلِم وبارِك علي محمد وعلي آله وصَحبِهِ أجمَعين
اللهم لا إله إلا أنت الحي القيوم , برحمتك أستَغيث

_

البارت كان مثيرا فقد ضل يتحدث عن القتال و المعرك

__________________

الجمال الساكن في الفراغ

ساسكى بابتسامة متكلفة : " اذاً ناروتو يبدو أنه تلميذتك ضد تلميذى "

ناروتو بابتسامة عريضة : " نعم "

مشى كلا من ريك ومينوتو إلى منتصف الحلبة فقال شيكامارو : " عمل رائع بوصولكما إلى هنا .... أعلم بأنكما زميلان لذا ربما ستواجهان بعض المشاكل فى مواجهة بعضكما "

مينوتو : " لن تكون هناك مشكلة اذا واجهنا بعضنا ... أظننا كنا نتطلع إلى هذا منذ زمن .... ألست محقاً ريك ؟ "

" نعم "

شيكامارو : " يالإزعاج .... حسناً استعدآ ابدآ "


قام ريك فوراً بالجرى للأمام وأخرج مينوتو نصليه المغطين وصد ضربة ريك فوراً ، تصادم كلا من نصلى ريك ومينوتو ، استعمل ريك يديه ليمسك بمؤخرة نصلى مينوتو وقام بلوى ذراعى مينوتو وبسرعة خاطفة ركله ريك فى معدته أرسله للخلف ، جرى ريك ناحيته بنصله الذى فى ذراعه اليسرى ولكن مينوتو تعافى وعندما كان ريك على وشك أن يهاجم قام مينوتو بتحطيم نصل ريك بنصله وشقه إلى نصفين ، قفز ريك للخلف ونظر إلى نصله عديم الفائدة .

مينوتو وهو يضحك : " آه هل قمت بكسر لعبتك الصغيرة ؟ "

ريك بابتسامة عريضة : " لا لم تفعل "
عاد نصل ريك المكسور إلى ذراعه وبعد ثانية خرج مجدداً ولكن هذه المرة يبدو كأنه جديد تماماً .

هينورا : " ناروتو-سنسيه كيف فعل هذا ؟ النصل قد كُسر "

ناروتو بابتسامة عريضة : " لقد كُسر ولكنه ليس نفس النصل ، ريك كان محظوظاً أن النصل كان فى جانبه الأيسر لأنه بداخل ذراعه الأيسر يوجد دعامة لهذا يمكنه أن يتنقل ما بين خمسة نصول ، لهذا إن كُسر واحد يمكنه أن يغير للباقين "

هينورا : " ماذا عن جانبه الأيمن ؟ "

ناروتو بابتسامة عريضة : " هذا الجانب به نظام مختلف "

بقيا الاثنان يقاتلان بعضهما عشر دقائق تقريباً .
مينوتو : " ريك لقد تعبت من هذا ، لننهى الأمر "
ثم قام بابعاد نصليه وقام ريك بادخال نصله داخل دعامة ذراعه .

ريك : " أنا مُستمع "

مينوتو : " هجمة أخيرة ، أفضل تقنية لديك ضد أفضل واحدة لدى "

ريك " حسناً اذاً "

جرى مينوتو ناحية الحائط وجرى عليه إلى أن صعد إلى الأعلى وقام ببعض الأختام وفجأة سمع الجميع صوت الطيور يصدر من يديه .

ساكورا : " ساسكى أنت لم تعلمه تلك التقنية , أليس كذلك ؟ "

بدأت الكهرباء تشع من يد مينوتو فقال ساسكى : " بلى فعلت "
فجأة ضربته إينو على رأسه فقال : " لما فعلتى هذا يا امرأة ؟ "

" لا تنادنى بامرأة مجدداً أوتشيها وإلا ستواجه غضبي "
صرخت بهذا إينو فى صوت جعل حتى ساكورا تغضب منها .

" آسف إينو-تشان أرجوِكِ سامحينى "
قالها ساسكى فى صوت حنون لم يسمعه أصدقائه من قبل وبمجرد أن قال ساسكى هذه الكلمات حتى هدأت إينو فوراً ، هنا فقط لاحظ ناروتو كم أن ساسكى تغير ، بالتأكيد إنه يحافظ على شخصيته الغير مبالية أمام الجميع ولكنه ما رأوه للتو هو ساسكى الحقيقي ، الوحيد السمسوح لإينو فقط أن تراه .


إينو : " سامحتك ساسكى-كن ولكنك ستنام على الأريكة لمدة اسبوع "

صرخ مينوتو : " شيدورى "

أما ريك قام بتمديد ذراعه الأيمن وخرج منه نصله ولكن لم يتوقف ولكنه بقى يتمدد إلى أصبح سيفاً ربما طوله 5 أقدام .

هينورا : " ناروتو-سنسيه كيف أصبح نصل ريك سيفاً ؟ "

ناروتو : " تتذكرين عندما أخبرتكِ أنه جانبه الأيسر يحمل نصولاً اضافية فى حالة إن كُسر أحدهم "
أومأ الجينين كلهم برؤوسهم فاستكمل : " حسناً الأيمن يحمل أجزاءً من السيف بعد ذلك يقوم بربطهم بالتساكرا حتى يكونوا قطعة واحدة صلبة "


ساسكى : " هل هذا كل ما لديه مجرد سيف مخفى ؟ "
قام ريك بعمل بعض أختام الأيدى وفجأة سيف ريك بدأ يشع .
" ماذا ؟ هل هذا ما أفكر فيه ؟ "

ناروتو بابتسامة متكلفة : " نعم "

صرخ ريك : " شيدورى "

ساسكى : " ناروتو كيف علمته هذه التقنية بحق السماء ؟ "

ناروتو : " طلبت من كاكاشى أن يعلمه إياها ، ولكنه علّم نفسه كيف ينقل القوة إلى سيفه "

ساكورا : " ناروتو-كن اذا كان ريك لديه القليل من التشاكرا فكيف استطاع أن يقوم بهذه الحركة ؟ "

ناروتو : " طورت ختماً يقوم بتخزين التشاكرا لذا كل يوم يقوم بوضع القليل منها بداخله ، لذا عندما يُفعل الختم يأخذ منه القليل من الوقت حتى يزيد تشاكراه ويعطيه التشاكرا الذى يحتاجها حتى يُكون الشيدورى ، مع ذلك يمكنه القيام بها مرة واحدة فقط "

جرى كلاهما ناحية بعضهما والشيدورى تشع منهما فقالت ساكورا : " الأمر سينتهى ببشاعة "
صُدم الاثنان ببعضهما لثوانى قليلة قبل أن يطيرا الاثنان إلى الحائط خلفهما ، وكل واحد منهما كوّن دماراً فى الحائط كالذى تفعله قبضة ساكورا ووقع كلاهما على الأرض ، رفع كلاهما رأسيهما وبدآ بالوقوف وأخرج ريك الأربعة نصول من ذراعه الأيسر وطارت من يده جعلت مينوتو يشبك فى الحائط ، أخذ ريك خطواتٍ صغيرة تجاهه ولكنه أغشى عليه قبل أن يصل إليه ، نظر شيكامارو إلى مينوتو ووجده عالق فى الحائط لا يقدر على التحرك وريك كان فاقداً للوعى .

" يالإزعاج "
ثم رفع يده قائلاً : " المباراة تعادل "
صفق الجميع لهما وأتى الأطباء ليأخذوا ريك ومينوتو .

لو بعد أن وقف : " كان هذا رائعاً "
ثم أتى شخص لم يتمنى رؤيته .

" مرحباً يا أصدقائى الأقوياء "

ناروتو : " ما الذى تريده يا لى ؟ "

لى : " الهوكاجى أرسلتنى لأحضرك أنت وساسكى "

ناروتو : " حسناً اذاً ، أراكِ فى العشاء ساكورا-تشان "
ثم انحنى وبدأ بتقبيل ساكورا والجميع شاهد وهى تضع يده على خده وهو يضع يديه حول خصرها ، بقيا هكذا لحوالى دقيقتين إلى أن صرخت إينو : " هل يمكنكا الانتظار إلى أن تكونآ لوحدكما "

افترقا عن بعضهما وقالت ساكورا : " لا تتأخر فى العودة للمنزل "

ناروتو : " لا تقلقى "
ثم اختفى فى مويض ذهبي وساسكى قال وداعاً لإينو وذهب .

لونا : " هيي كينكورا أين ذهبت هينورا ؟ "

كينكورا وهى تنظر حولها : " لا أعرف "




فى هذه الأثناء فى المشفى جلست هينورا بجانب سرير ريك وقالت وهى تزيح بعضاً من شعره من على وجهه : " لما لا ترى أنى معجبة بك ريك-كن ؟ .... أتمنى أن تكون بخير "

شيزونى بعد أن دخلت الغرفة : " سيكون بخير "

هينورا : " شيزونى أنا آسفة أعلم بأنى لا يجب أن أكون هنا ولكنى كنت أتأكد بأنه بخير ، سأخرج من هنا "

شيزونى : " لا بامكانك أن تبقي ، أنا متأكدة بأنه سيحب أن يرى وجهاً لطيفاً عندما يستيقظ .... هينورا هلا تساعديننى لأخرج هذه الدعامات من يديه "

" نعم شيزونى "
أزالت هينورا الدعامات من يده وتفاجئت عندما رأت كم هى خفيفة : ( هذه حمته وجعلته بخير )
وضعت هينورا الأسلحة على الطاولة والتفت وحدقت به ، لديه جانب فى شخصيته يجعله قوياً ويستحق الاحترام مع ذلك إنها ليست معجبة به بسبب القوة التى اكتسبها ، ربما كان خسر المباراة السابقة ولكنها لم تكن ستهتم .

شيزونى : " تعلمين أن الأطفال فى عمره سيئين حقاً فى ملاحظة مشاعرهم "

بدأت هينورا بالاحمرار خجلاً وقالت : " ما الذى تتحدثين عنه ؟ "
ثم حاولت أن تكتم احمرار خجلها ولكنها لم تستطع .

شيزونى قبل أن تخرج من الباب : " أظنكِ تعرفين ما الذى أتكلم عنه "









فى هذه الأثناء كاكاشى كان يقف أمام حجز مألوف وقال وهو ينظر إليه : " لا أعلم ماذا علىّ أن أفعل سنسيه أعنى بالذى سيحصل ، كيف ستتغير الأشياء "

ظهرت أنكو بجانبه وقالت : " كاكاشى-كن ما الذى تفعله هنا ؟ "

التفت كاكاشى لينظر إليها وقال : " كنت أفكر فقط "

أنكو : " ما الذى كنت تفكر فيه ؟ "

كاكاشى : " نحن "
تغيرت عينا أنكو وأصبحت رقيقة وعلى وشك أن تدمعآ .

أخفضت أنكو رأسها وقالت : " هل تريد أن تقطع علاقتك بى ؟ "

رفع كاكاشى رأس أنكو إلى الأعلى وقال : " لا ليس هذا "

أنكو بابتسامة : " لن تقطع علاقتك بى ؟ "

كاكاشى وهو يحك رأسه : " لا .... فى الحقيقة كنت سأطلب منكِ الزواج بى "

أنكو بذهول : " زواج "

كاكاشى : " نعم ... أعلم أننا لسنا متواعدان منذ مدة طويلة ولكنى لم أشعر بهذا الشعور تجاه أحدهم من قبل .... اذاً ما قولك ؟ "

صرخت أنكو : " نعم !! "
ثم قفزت بين ذراعى كاكاشى وبدأت بالبكاء : " نعم نعم نعم "

تنهد كاكاشي واحتضن المرأة التى يحب وشعر كأن حملاً ثقيلاً جداً قد أُزيل من على عاتقيه .
" آسف أنكو-تشان لم أحضر الخاتم بعد "

أنكو : " خاتم لديه فقط بعض الذهب حوله ، أنت ملكى الآن وهذا كل ما أريده .... ولكن لدى سؤال واحد "

" ماذا ؟ "

أنكو : " لما الآن ؟ أعنى بامكاننا أن ننتظر "

كاكاشى : " فى الحقيقة نحن لا نصغُر ، أرجوكِ إن واحد من تلاميذى بعد شهور قليلة "

صفعته أنكو على صدره وقالت : " أنا لست كبيرة "

كاكاشى وهو يحتضن زوجته المستقبلية : " بالنسبة إلىً أنتِ لستِ كذلك "

__________________