|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
فضل المدينه المنورهـ&%&% السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من خصائص المدينة المنورة - جعلها الله تعالى مدخل صدق قال تعالى ( وقل رب أدخلني مدخل صدقٍ وأخرجني مخرج صدقٍ) -حرمها الله تعالى على لسان حبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم . فهي حرم آمن . - تحريم حمل السلاح فيها لقتال ، وإراقة الدماء فيها ،كما هو الحال في مكة المكرمة . - تحريم التقاط لقطتها ، إلا لمعرِّف أو منشد . كما هو الحال في مكة المكرمة . - تحريم الصيد فيها ، وكذلك تنفيره ،كما هو الحال في مكة المكرمة . - تحريم خبط شجرها ، وحش حشيشها وكلئها على الحلال والمحرم ، كما هو الحال في مكة المكرمة ، خلافاً لأبي حنيفة رحمه الله . - تحريم نقل ترابها وأحجارها إلى خارج الحرم فيها . كما هو الحال في مكة المكرمة . - إضافتها إلى الله تعالى ، كما في قوله تعالى ( ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها ). حسب رأي عدد من المفسرين . - إضافتها إلى النبي صلى الله عيه وسلم كما مر في قوله تعالى ( كما أخرجك ربك من بيتك ) و قوله عليه الصلاة والسلام ( والمدينة حرمي ) إلى غير ذلك من النصوص . - اختيار الله تعالى لها لتكون مهاجراً وقراراً ومضجعاً لنبيه صلى الله عليه وسلم . - جعلها الله تعالى مظهر الدين . - افتتاح سائر البلدان منها . - حرصه صلى الله عليه وسلم وكبار أصحابه رضي الله عنهم على الموت بها . واستحباب الدعاء بالموت بها . - دعاؤه صلى الله عليه وسلم بتحبيبها ، مثل حب مكة أو أشد من ذلك . - تحريك النبي صلى الله عليه وسلم دابته عند رؤيته لجدران المدينة ، عند قدومه من السفر ، من شدة حبه صلى الله عليه وسلم لها. - كثرة أسمائها ، التي تدل على شرفها ، ولا أعلم بلداً له من الأسماء مالها . - تسميتها طيبة ، وطابة ، وأن الذي سماها بذلك هو الله عز وجل وهذا تشريف إلهي لهذه المدينة النبوية . - تسميتها بالتوراة ( مؤمنة ، المحبوبة ، المرحومة ) . - طيب العيش بها . - كثرة دعائه صلى الله عليه وسلم لها . - وجود البركة فيها ، وفي صاعها ، ومدها ، ومكيالها ، وثمرها ، ..... - مضاعفة البركة فيها على ما في مكة أضعافاً . - المدينة في نفسها طَيّبة ، حيث ينصع طيبها ، وإن لم يكن فيها شئ من الطيب . - المدينة تأكل القرى . - عدم جواز تسميتها يثرب ، وإنما هي المدينة ، فهو علم عليها . - هي كالكير تنفي خبثها وشرارها. في كل وقت ، وخاصة وقت ظهور الدجال . - تنفي الذنوب كما ينفي الكير خبث الفضة . لشدة العيش فيها ، وضيق الحال ، فتتخلص النفوس من شهواتها وشرها ، وميلها إلى الشهوات ، ويبقى صلاحها . - خروج الوباء ( الحمى ) منها إلى الجحفة . - افتتاحها بالإيمان والقرآن ، وغيرها بالسيف . - وجوب الهجرة إليها قبل الفتح ، والسكنى فيها لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم ، ومواساته بالنفس ، ويندب ذلك بعد الفتح ( أي الهجرة والسكنى ) . - من هاجر إليها قبل الفتح يحرم عليه العود إلى مكة للإقامة والسكنى فيها كما نص عليه الجماهير ورخص له فيها ( أي في مكة ) ثلاثة أيام بعد أداء النسك . - اختصاصها بكون الإيمان يأرز إليها . - اشتباكها بالملائكة ، وحراستهم لها . فلا يدخلها الطاعون ولا الدجال. - هي دار الإسلام أبداً . - يئس الشيطان أن يعبد فيها . - منع دخول الكفار إليها ، كما هو الحال في مكة . - تخصيص أهل المدينة بأبعد المواقيت ، زيادة في ثوابهم . - الخلاف في البدء بالمدينة أو مكة لمن أراد الحج . وأن بعض الصحابة كانوا يبدؤون بالمدينة إذا حجوا ، يقولون نبدأ من حيث أحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم. - المدينة ومكة تقومان مقام المسجد الأقصى ، لمن نذر الصلاة فيه ، أو الاعتكاف ، وأنه لا يجزئ عن واحد منهما . - تعظيم الصغيرة من الذنوب في المدينة فتكون كبيرة ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحد فيها حدثاً .... ) والحدث : يشمل الصغيرة أيضاً ، فهي بها كبيرة ، لذا يعظم جزاؤها لدلاتها على تهاون وجرأة مرتكبها بحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم . - يُندب عدم الركوب فيها لمن قدر على ذلك ، وليس ثمة حاجة ، كما كان يفعل الإمام مالك رحمه الله تعالى . - استحباب الغسل لدخولها . - استحباب الخروج منها من طريق ، والعودة إليها من طريق آخر إذا رجع إليها ، إن أمكن ذلك. - لو نذر تطييب المسجد النبوي الشريف لزمه ذلك عند بعض الفقهاء . - لو نذر إتيان المسجد النبوي الشريف ، أو الصلاة فيه ، لزمه الوفاء بذلك لحديث ( لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد ..... ) . الحديث . - تكرار السلام على النبي صلى الله عليه وسلم للغريب - بخلاف المقيم - كما قال الإمام مالك رحمه الله وغيره ، إلا إذا سافر ، أو قدم من سافر ، وقال الزركشي رحمه الله : والصواب استحباب ذلك للجميع . - الخسف بالجيش الذي يغزوها ، ثم يخرج منها يريد مكة ، فإذا تجاوز منطقة الحرم يخسف به . - اختصاصها بالرجل الصالح الذي يخرج منها - وهو خير الناس ، أو من خير الناس - لقتله الدجال ، ولن يسلط على أحدٍ غيره ، ثم يحييه الله تعالى ، ولن يستطيع الدجال قتله ثانية . - اختيار الله تعالى أهلها ليكونوا أنصار الله وأنصار رسوله صلى الله عليه وسلم ، فكانوا أهلاً للنصرة والإيواء . - استحباب المجاورة بالمدينة ، لما يحصل في ذلك من نيل الدرجات ، ومزيد الكرامات . - شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وشهادته لمن صبر على لأوائها وشدتها ، ومن يموت فيها. - استحباب الانقطاع في المدينة ليحصل له الموت فيها حيث ورد بالحديث ( من استطاع أن يموت بالمدينة فليمت بها ). - اختصاص أهلها بمزيد الشفاعة والإكرام ، زائداً على غيرهم من الأمم . - أهلها أول من يشفع لهم النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم أهل مكة . - مضاعفة ثواب الأعمال الصالحة فيها ، من صلاة وصيام وصدقة .... . - لا يريد أحد أهلها بسوء ، إلا أذابه الله تعالى كما يذوب الملح بالماء . - تحريم الإحداث فيها ، أو إيواء المحدث . - لا يدعها أحد رغبة عنها إلا أبدلها الله تعالى خيراً منه . - لا تخلو من أهل العلم والفضل والدين ، إلى يوم القيامة . وفضل عالمها وان علمه أكثر من غيره. - الوعيد الشديد لمن ظلم أهلها أو أخافهم . - من مات في أحد الحرمين من أهل الذمة ، ينبش قبره ويخرج إلى الحل . - من مات بالمدينة من المسلمين بعث من الآمنين . - دفن أفضل الخلق صلى الله عليه وسلم بها ، وأفضل هذه الأمة ، وكثير من خير سلفها من الصحابة ومن بعدهم. - خُلِق أفضل الخلق صلى الله عليه وسلم ومن دفن فيها من خيار هذه الأمة ، من الصحابة فمن بعدهم من تربتها ، لأن المرء لا يدفن إلا في تربته التي خلق منها . - بها أفضل الشهداء الذين بذلوا أنفسهم في ذات الله تعالى ، بين يدي رسوله صلى الله عليه وسلم ، وشهادته صلى الله عليه وآله عليهم . - شهادته صلى الله عليه وسلم للشهداء في المدينة يوم أحد . - استحباب الدعاء بالموت في المدينة . - كونها محفوفة بالشهداء . - إكرام أهل المدينة ، لأنهم جيرانه . - الجالب إلى سوقها مرزوق ، وهو كالمجاهد في سبيل الله تعالى ، والمحتكر فيها ملعون . - محاصرة المسلمين في آخر الزمان فيها . - خروج الجيش منها في آخر الزمان لنصرة المسلمين في بلاد الشام ، هم خيرة أهل الأرض يومئذ. - اختيار الله سبحانه وتعالى لمكان مسجده صلى الله عليه وسلم ، حيث كان يقول صلى الله عليه وسلم للأنصار حين يأخذون بزمام الناقة ، دعوها فإنها مأمورة . - تأسيس وبناء مسجدها على يد النبي صلى الله عليه وسلم. وشارك معه كبار الصحابة الكرام رضي الله عنهم أجمعين . - تأسيس مسجدها على التقوى من أول يوم . - هي أول بلد اتخذ فيها مسجد لعامة المسلمين في هذه الأمة . - كون مسجدها آخر مساجد الأنبياء عليهم وعلى نبينا الصلاة والسلام ، وهو أحق المساجد أن يزار . - مسجدها أحد المساجد الثلاثة التي تشد إليها الرحال . - اشتماله على بقعة هي أفضل بقاع الأرض بالإجماع ، وهي الموضع الذي ضم جسد النبي في حجرته. - الصلاة في المسجد النبوي الشريف أفضل أو خير من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام ، وهذا الفضل شامل لصلاة الفرض والنافلة والله أعلم - من صلى فيه أربعين صلاة لا تفوته منها صلاة ، كتبت له براءة من النار ، ونجاة من العذاب ، وبرئ من النفاق . - من خرج على طهرٍ من بيته يريد المسجد النبوي الشريف كان بمنزلة حجة . - وأن صلاة الجمعة بها كألف جمعة فيما سواها إلا المسجد الحرام . - وأن صيام شهر رمضان بها كصيام ألف شهر في غيرها . - 85- قبلته وكذلك قبلة مسجد قباء أعدل قبلة مسجد في الأرض . - ما بين المنبر الشريف والبيت الشريف روضة من رياض الجنة ، فهي مخصصة بذلك . - اتساع الروضة الشريفة ، لتشمل ما بين الحجرة الشريفة ومُصلى العيد ( مسجد الغمامة ) وكل هذا فضل من الله تعالى . - لا يجتهد في محراب النبي صلى الله عليه وسلم ، لأنه صواب قطعاً ، وكذا مسجد قباء ، لأن الذي عينهما هو النبي صلى الله عليه وسلم بإرشاد جبريل عليه السلام . - منبره صلى الله عليه وسلم على حوضه يوم القيامة . وهو على ترعة من ترع الجنة . - قوائم المنبر الشريف رواتب في الجنة . - الجذع الذي كان يعتمد عليه النبي صلى الله عليه وسلم عندما يخطب - فحنّ شوقاً وحزناً عليه صلى الله عليه وسلم عندما فارقه ، بعد صنع المنبر الشريف - هو في الجنة أيضاً . - تعظيم المنبر الشريف ، فلا يرفع صوت عنده . - تعظيم الحلف عند المنبر الشريف أيضاً . - فضائل أسطوانات الروضة الشريفة ، كأسطوانة المصحف ، وأسطوانة السيدة عائشة رضي الله عنها ، وأسطوانة التوبة ........ - النهي عن رفع الصوت بالمسجد النبوي الشريف ، لأن حرمة النبي صلى الله عليه وسلم حياً وميتاً سواء . - النهي عن الخروج من المسجد النبوي الشريف بعد الأذان إلا لحاجة على أن يرجع ، ومن فعل ذلك بأن خرج بنية عدم الرجوع فهو منافق . - من قصد المسجد النبوي الشريف للتعليم أو التعلم كان بمنزلة المجاهد في سبيل الله . - استحباب صلاة العيد في مسجدها . - التراويح في المدينة ست وثلاثون ركعة ، غير الوتر . ليجاروا أهل مكة بطوافهم عقب كل ترويحة من التراويح ، عدا الترويحة الأخيرة ، فيصلون خلفها الوتر مباشرة ، وليس هذا لأحد إلا لأهل المدينة .... ، هذا مذهب الإمام مالك ، وبقي هذا الأمر في المدينة إلى القرون المتأخرة . - ثبوت الفضل في مسجد قباء ، لذا كان يأتيه النبي كل سبت ، ماشيا وراكبا . - الصلاة في مسجد قباء تعدل عمرة . - تنزيه المسجد النبوي الشريف من الروائح الكريهة ، وقد ادعى بعضهم اختصاصه بذلك ، والله أعلم - رد النبي صلى الله عليه وسلم السلام من غير واسطة على من يسلم عليه بجواره صلى الله عليه وسلم . - اطلاع الله تعالى نبيه عليها قبل الهجرة إليها ، وإعلامه بأنها مهاجره . - جعل بعض أرضها وجبالها وأوديتها وآبارها وثمارها من الجنة . - جعل تمرها شفاء . - من تصبّح بسبع تمرات من تمر المدينة لم يضره سمُّ ولا سحر حتى يمسي ، وهي ترياق على البُكرة. - تراب المدينة شفاء ، وجواز أخذه للتداوي . - تمرة العجوة فيها من الجنة . - إطعامها من ثمرات الأرض . - إقبال القلوب إليها ( اللهم أقبل بقلوبهم ...... ) . - من كان له أصل بالمدينة فليمسك به ، ومن لم يكن له بها أصل ، فليجعل له أصلاً ولو نخلة . - جبل أحد يحبنا ونحبه . - جبل أحد على ترعة من ترع الجنة . - وادي العقيق وادٍ مبارك . - وادي بطحان على ترعة من ترع الجنة . - بئر غرس من آبار الجنة . - من قال : تربة المدينة غير طيبة : أستحق التأديب والتعزيز ، كما أفتى به الإمام مالك رحمه الله . وان تربة المدينة لها رائحة خاصة لا تجدها في غيرها وخاصة بعد هطول الأمطار . - يبعث من البقيع سبعون ألفاً ، على صورة القمر ليلة البدر ، يدخلون الجنة بغير حساب . - أهل البقيع هم أول من يحشر بعد النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبيه أبي بكر وعمر رضي الله عنهما . - هي أقل الأرض مطراً ، ومع هذا فهي تشرب من مياه أمطار أرض أخرى بعيدة ، وهي يانعة الثمار والفواكه والخضراوات والبساتين ... وهي كثيرة المياه . - الإخبار باتساع أرضها ، وسعة رزقها . - اختصاصها بظهور نار الحجاز المنذر بها من جوارها ، مع انطفائها عند حرمها . - لا يضرب خراج على سوقها . - هي آخر قرى الإسلام خراباً . - استجابة الدعاء في الأماكن التي استجيب الدعاء فيها للنبي صلى الله عليه وسلم ، عند أسطوانة السيدة عائشة رضي الله عنها ، أو أسطوانة المصحف ، عند المنبر ، مسجد الفتح ، ومسجد السقيا ، ومسجد المصلى ، وبركة السوق ، وعند أحجار الزيت ، والزوراء ، .... وغيرها والله أعلم . - من أخاف أهل المدينة فقد أخاف ما بين جنبي رسول الله صلى الله عليه وسلم . - من غاب عنها فترة أُشرب قلبه جفوة . والله اعلم |
#2
| ||
| ||
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
زلزال المدينه | ŖανëŇ | موسوعة الصور | 1 | 05-11-2011 05:57 AM |
المدينه الطائرة | قصيدة غلا | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 01-06-2010 09:24 PM |
المدينه الورديه | سيـــــــرين | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 13 | 06-06-2007 08:45 PM |
هل تعرفون هذه المدينه ؟ ما اعتقد!! صوره المدينه بالداخل ؟؟ | fares alsunna | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 4 | 05-20-2007 03:42 AM |