الامَارَاتِيّة , الْلَّهْجَة
:glb:


مررْحب السَسَاع وَلَا يَسَسِدِن افَذِمُتيِيْه وَان سَسِدِن فَلَا بااس
عْلووْمِهُم الْعربْاان ؟؟ :glb:
رَبَّكُم الَا ابُخْيِيّر ؟؟
عَاد الْيَوْم مَوْضُوُعِي حَلَوِو
عَن الْلَّهْجَة الامَارَاتِيْه
صِرااحِه عَيَّبَنِي
وَان شَاء الْلَّه بْيَعيبَكُم

,
,
,





عِنْدَنَا فِي الْإِمَارَات لَهْجَتْنَا وَحِدَّة مَا تَخْتَلِف إِلَا فِي كَلِمَات بَسِيْطَة :

يَعْنِي مَثْلْا فِي أبوظَبي وَالْعَيْن وَدُبَي نَقُوُل : جُذِي (بِمَعْنَى هَكَذَا) لَكِن فِي الْشَّارِقَة وَرَأْس الْخَيْمَة يَقُوْلُوْن (جَذَّه) بِنَفْس الْمَعْنَى الْسَّابِق

فِي أبوظَبي وَالْعَيْن وَدُبَي نَقُوُل : إِهْنِيْه (بِمَعْنَى هُنَا) لَكِن فِي الْشَّارِقَة وَرَأْس الْخَيْمَة يَقُوْلُوْن (إِهِنَّه) بِنَفْس الْمَعْنَى الْسَّابِق

فِي أبوظَبي وَالْعَيْن وَدُبَي نَقُوُل : مِنِّيَه (بِمَعْنَى مِن هُنَا) لَكِن فِي الْشَّارِقَة وَرَأْس الْخَيْمَة يَقُوْلُوْن (مِنْه) بِنَفْس الْمَعْنَى الْسَّابِق

فِي أبوظَبي وَالْعَيْن وَدُبَي نَقُوُل : لّيّش أَو شَعَنّه أَو إِش حَقَّه(بِمَعْنَى لِمَاذَا) لَكِن فِي الْشَّارِقَة وَرَأْس الْخَيْمَة يَقُوْلُوْن (جَيَّه) بِنَفْس الْمَعْنَى الْسَّابِق


وَالْكَلِمَات الْلِي بِكُتْبِها مُفِيْدَة وَايد لِأَنَّهَا أَسَاسِيّة فِي الْكَلَام وَمُتَكَرِّرَة دَايْمَا وَحَبِيْت أَكْتُب أَمْثَال بَعْد لِأَنَّهَا أَمْثَال دَارِجَة وَمَعْرُوْفَة وَالْأَمْثَال جَمِيْلَة لَهَا إِرْتِبَاط بِاللَهْجَّة وَتُخْتَصَر تَجَارِب نَاس فِي جُمْلَة وَتُعْطِيَنَا نَكْهَة لِلْمَوْضُوْع


صِيْغَة عِبَارَات وِرْدِهَا :



الْمَعُونَه ....وِرْدِهَا .... كُفِيْت الْمَهُونَه

الْمَعُونَه بِمَعْنَى يُعْطِيَك الْعَافِيَه نَقُوْلُهَا لَو حَد مِن هَل الْبَيْت دَخَل عَلَيْنَا وَهُو تَعْبَان فِي شَغْلِة عَمِلَهَا لِأَهْل بَيْتِه أَو أَغْرَاض لِلْبَيْت الْمُهِم شَي تَعِب فِيْه الْإِنْسَان لِلْغَيْر سَوَاء نَاحِيَة مَعْنَوِيَّة أَو مَادِّيَّة وَالْرَّد عَلَى هَذِي الْعِبَارَة مِن نَفْس الْشَّخْص لِأَهْل بَيْتِه يِقُولُّهُم كَفَيْتُوا الْمَهُونَه بِمَعْنَى الْلَّه لَا يَهِيَنْكُم كَصِيَغَة شَكَر.

مَرْحَبا الْسَّاع ...وِرْدِهَا.... الْلَّه يرْحبُّك عَلَى فَضْلِه

عِبَارَة تَرْحِيْب

إِجْرَب أَو إَجَرَبُوا : (الْجِيْم الْمِصْرِيَّة) وَالْرَّد مِن الْضَّيْف يَقُوْل كَلِمَة جَرِيْب أَو جَرِيْب دَام فَضْلِك

بِمَعْنَى تَفَضَّلُوا بِدُخُوْل الْبَيْت أَو بِتَنَاوُل لِفَالِه أَو لْفَوَالُه يَعْنِي الْفَوَاكِهَه الَّتِي نُقَدِّمُهَا لِلْضُّيُوْف

,
,
,


بَعْض الْأَمْثَال الدَّارِجَة:

الْلِي مَا يُدَانَيك يُخَرِّب مَعَانِيْك:

الْلِي مَا يُحِبُّك يُسِىء لَك وَيُشَوِّه صُوْرَتَك
مَا يُدَانَيك: مَا يُحِبُّك
مَعَانِيْك: صِفَاتِك

عَط كُل هَوَا اشُرَاعَة :

بِمَعْنَى سَايَر الْنَاس عَلَى إِخْتِلَاف ثَقَافَاتِهِم وَعَقْلِيَّتِهِم عَلَشَان تَتَّفِق مْعَاهُم أَو عَلَشَان مَا يُعَادُونَك أَو عَلَشَان تَاخِذ الْلِي تُرِيْدُه مِنْهُم وَبِالنِّسْبَة لِلْشِّرَاع فِي السَّفِيْنَة إِذَا كَان مَع الْرِّيح نُوَصِّل لِلْمَكَان الْمَقْصُوْد الْوُصُول إِلَيْه

لَا يـغـرّك رَّخـصـه تُرَاك بَتَعـق نَصُّه :

بْتعُق أَو يَعُق: يَعْنِي يَتَخَلَّص مِن شَيْء بِرَمْيِه

لَا سَلْم الْعَوْد الْحَال مَرْدُوْد :

بِمَعْنَى بَعِيْد الْشَّر عَنْكُم لَو فِي وَاحِد تَعْرِض لِحَادِث وَكَانَت إِصَابَاتُه تَتَعَالَج وَمُب كَبِيْرَة بِمَعْنَى مَا تَأَثُّر هْكِيل الْإِنْسَان نَقُوُل هَذَا الْمَثَل عَلَى إِنَّه إِن شَاء الْلَّه بِيَرِد حَالِه أَي بِيَسْتُعِيد عَافَيْتَه

وَفِي مِثْل ثَانِي فِيْه كَلِمَة عَوْد وَلَكِن بِمَعْنَى ثَانِي

مَا بَعْد الْعَوْد قُعُوْد :

عِنْدَنَا الْنَّاس لِمَا يَزُوْرُوْن بَعْض يُدَخِنُونَهُم (بِالْعُوْد لِلْرِّجَال وَبِالْعُوْد أَو الْدَّخُوْن لِلْحَرِيْم) مَرَّتَيْن مُرَّه فِي بِدَايَة الْزِّيَارَة وَمُرَّة فِي نِهَايَه الْزِّيَارَة وَهَذَا الْمَثَل يَنْطَبِق عَلَى نِهَايَة الْزِّيَارَة بِمَعْنَى مَا بْيَقُّعَدُون بَعْد مَا تُدَخِّنُوا فِي أَخَر الْزِّيَارَة حَتَّى لَو الْنَّاس قَالُوْا إِحْنَا بُنِرُّوح نُقَوِّلَهُم إِصْبِرُوَا بتُدَخّنُون قِيَل لَا تْرُوْحُوْن.

إِلِلّي لِادَغْنّه الحُنِيش يَتَرَوَّع مِن الْحَبْل:

الحُنِيش: الْحَيَّة
يَتَرَوَّع: يَخَاف

كُل شَيْء لَه سَاس وَالْزِّيَادَة مِن الْنَّاس :

يُتَكَلَّم عَن مُبَالَغَة الْنَاس فِي تَقُل الْكَلَام وَالْأَخْبَار

يَوْم الْنَّاس اتَقَفل خَمِيْس رَاح الْغَوْص :

بِمَعْنَى الْإِنْسَان الَّلِي يُسَوِّي الْشَّي فِي غَيْر وَقْتِه وَفِي هُالْمَثْل الْنَّاس رَجَعُوَا مِن مَوْسِم الْغَوْص وَالْحَيْن خَمِيْس رَايِح يَعْنِي مْسِوي الْعَكْس وَهَذَا الْمَثَل لَازِم أَبْتِسِم كِل مَا أَتَذَكَّرُه.

يَوْم نَعْلُوْا الْخَيْل يَت الخُنَفُسَانَه وَقَالَت نُعَلُوْنِي :

يَت : جَاءَت
بِمَعْنَى فِي فِرَق كَبِيْر بَيْن الْأَثْنَيْن وَكَذَلِك الْفُرُوْقَات الْمُخْتَلِفَة فِي الْحَيَاه وَفِي أَشْيَاء مَا تَتَسَاوَى مَع بَعْض

حَلِّي لِسَانَك تَلِقا الْنَّاس خِلَانِك

وَيُشْبِهُه

رَّخ ايْدِك تَلْقَى الْنَّاس عَبِيْدِك

كُن لَطِيْف مَع الْنَّاس تُكْسِبُهُم


كَثُر الْدِّق يُفْج اللَّحَّام

يُفْج: يُفَك
اللَّحَّام: لِمَا نَلْحِم شَيْئَيْن بِبَعْض ( فِي مَوَاد وَأَغْرَاض الْبِنَاء)

بِمَعْنَى كَثْرَة الْإِلْحَاح أَو الْكَثْرَة مِن أَي شَي فِي الْحَيَاه بِدُوْن تَحْدِيْد تُفْسِد الْأَمْر الْمُرْتَبِط بِالْكَثْرَة هَذِه ..سَوَاء عَلَاقَاتِنَا بِالْنَّاس أَو يَكُوْن شَخْص رَافِض مَبْدَأ مُعَيَّن وَمَن كَثَّر مَا أَلَحُّوا عَلَيْه غَيْر مَبْدَأَه وَهَكَذَا

لَا تُسْرِف وَلَو مِن الْبَحْر تَغْرِف :

الْحَث عَلَى عَدَم الْإِسْرَاف

إِرْبَط صَبَعَك وُكُلِن بَيْنَعَت لَك دَوَا :

يُنْعَت: يُوْصَف .. وَالْقَصْد الْنَّاس دَايْمَا تْخَلِّي نَفْسَهَا فَاهِمَه فِي كُل شَي وُيُفْتُوْن فِي كُل شَي

سَار يَدُوْر فَايْدَه لَقِى الْمَصَايِب زَايْدِه :

سَار :ذَهَب..بِمَعْنَى قَصَد مَثَلا يُتَعَالَج وَّعْطُوه دَوَا زَاد عَلَيْه الْمَرَض أَو فِي أَي مَوْقِف يُفَكِّر فِيْه الْإِنْسَان إِنَّه بيَسْتُفِيد وَيَحْصُل الْعَكْس

تِيْك الْتَّهَايِم وَاتِنّه نَايِم :

تِيْك: تَأْتِي إِلَيْك..بِمَعْنَى إِنْسَان مَا لَه دَخَل فِي شَي وَمَا أَذَى أَحَد وَيَدْخُلُوْن إِسْمِه فِي مَشَاكِل

الَيَدِيد حُبِّه شَدِيْد :

بِمَعْنَي (دَائِمَا نَتَعَلَّق بِالْأَشْيَاء الْجَدِيدَة فِي الْبِدَايَة .. وْيِنْقَال لِلْأَشْخَاص)

يَه وَد مَينُونَك لَا يِيِك أَيْن عَنْه :

يَه وَد : إِمْسَك وَنَقُوُل تِيَوّد بِمَعْنَى تُمْسِك
وَالْمَثَل يَقُوْل تُمْسِك بِمَجنُونَك لَا يِجِيَك الْلِي أُجَن عَنْه

إِن مَا طاعَك الْزَّمَان طَيِّعَه وَإِسْتَوي رَبِّيَعَه :

يَقُوُلُهَا الْإِنْسَان وَهُو مُتَحَسِّر وَمُب رَاضِي إِنَّه يُجَارِي مُتَغَيِّرَات الْعَصْر الشُّبَه سَلْبِيَّة أَو الْسَّلْبِيَّة وَالَّلُي تُخَالِف مُعْتَقَدَاتِه

ان يَتَك الِعَوّيّة مِن السَّفِيْه خَلِّهَا :

إِذَا جَاءَتْك الْأَفْعَال الْسَّيِّئَة مِن الْسُّفَهَاء فَالَأَفْضَل عَدَم الْرَّد عَلَيْهِم أَو مُنَاقَشَتَهُم

مَدَّاح نَفْسِه يُبَالِه رَفْسَة :

يُبَّيَلّه أَو يُرِيَدِلَّه

مَن سَار (أَو رَاح) بَلَيَّا دَاعِي يَلِّس (جَلَس) بَلَيَّا لِحَاف :

مِثْل شَخْص رَاح لِحَفْل وَهُو غَيْر مَعْزُوْم بِالتَّأْكِيْد بْيِشْعُر إِنَّه غَيْر مَرْغُوْب فِيْه

الْلِي يُبَا (يُرِيْد ) الْدَّح مَا يَقُوْل أَح :

وَمَعْنَاه الْلِي يُرِيْد الْشَّقَا وَالْشُّغْل أَو الْعَمَل مَا يَتَشَكَّى وَلَازِم يَتَحَمَّل

يزَهّب أَو يُجَهِّز الْدَّوَى قَبْل الْفَلَعَة :

الْفَلَعَة: ضَرَبَه أَو جُرْح يَتْرُك عَلَامَة فِي الْجَبْهَة أَو الْوَجْه بِمَعْنَى يَسْتَعْجِل يُجَهِّز شَي قَبْل وَقْتِه وَمَا يُعْرَف إِذَا بِيَحَدَث وَلَا لَا

وَيُشْبِهُه مَثَل ثَانِي يَقُوْل

يزَهّب (يُجَهِّز) الْقَمَّاط قَبْل الْوَلَد :

يزَهّب يَعْنِي يُجَهِّز
الْقَمَّاط (قِطْعَة قُمَاش يَلُفُّون فِيْهَا الْأَطْفَال الْلِي تَوَهُّم مَوْلُوْدِيْن)

الْعَيْن تُرَغِّب فِي الْمُغَطَّى وَتَعَاف كُل مَكْشُوْف :

يَنْطَبِق عَلَى الْأَكْل أَو عَلَى الْنَّاس بِمَعْنَى الْنَّاس تُمَل مِن الْأَشْيَاء الْمَكْشُوفَة وَالْوَاضِحّة وَتُجَذِّبَهْا الْأَشْيَاء الْغَامِضَة وَالْمَسْتُوْرَة

هَذَا الْمَيْدَان يَاحَمَيدَان :

بِمَعْنَى خَلِّنَا نْشُوف الْهِمَّه وَإِذَا الْإِنْسَان يَقْدِر يَثْبُت وُجُوْدُه فِي مَكَان أَو وَظِيْفَة أَو غَيْرِه

رَابِط رَاسَه بِلَا وَيَع

وَيَع : وَجَع بِمَعْنَى شَخْص مَا عِنْدَه أَي مُشْكِلَه وَيُضَخِّم الْأُمُور وَيُبَالِغ ويُحسَّس الْنَّاس إِن عِنْدَه مَشَاكِل

مَا تَعْرِف قَدِيِري إِلَا يَوْم تُجَرِّب غَيْرِي :

مَا نُحِس بِقِيْمَة الْنَّاس أَو حَتَّى الْأَشْيَاء إِلَّا لِمَا نَبْتَعِد عَنْهُم وَنَتَعَرَّف عَلَى نَاس إِذَا كَانُوْا أَقَل فِي صِفَاتِهِم عَن الْلِي كُنَّا نَعْرِفُهُم

يَوَد الْحِتْحَات لِيْن يِقُولَّك الْزَّمَان هَات :

يَوَد (إِمْسَك أَو إِحْتَفَظ ب )..مِثَال يَوَد يَد الْوَلَد يَوْم بِتْعَبِّر الْشَّارِع أَو يَوَد هَذِي الْأَغْرَاض حَقِّك

الْحِتْحَات ..بَقَايَا الْأَشْيَاء أَو الْنَّتْف وَهُنَا فِي هَذَا الْمَثَل فَقَط مَعْنَاهَا أَقُل مَبْلِغ مِن الْمَال

لَيِّن .. بَعْد حَرْف الْيَاء فِي صَوْت هَاء مُخَفَّفَة بِمَعْنَى إِلَى أَن

الْبُعْد بَعْد قُلُوْب مُب بَعْد دُرُوْب :

مَا تَمْنَع طُوِّل الْمَسَافَات مِن التَّوَاصُل مَع الْلِي نُحِبُّهُم وَلَازِم مَا نَاخُذ الْبُعْد حُجَّة عَدَم التَّوَاصُل لَكِن الْبُعْد يَكُوْن أَحْيَانَا سَبَبُه عَدَم الْمَحَبَّة

لَو كَان فِيْه خَيْر مَا رَمَاه الْطَّيْر:

وَالْمَعْنَى شَخْص يُرِيْد يَأْخُذ شَي تَرَكَه أَو رَمَاه أَحَد قَبْلَه وَالشَّي الْمَتْرُوك لَا خَيْر فِيْه وَلِذَلِك إِسْتَغْنَى عَنْه

الْثَّوْب مَا يَنْشَق بَيْن عَاقِل وَمَجْنُون

بِمَعْنَى دَائِمَا الْشَّخْص الْعَاقِل هُو الَّلِي يَهْدِي الْأُمُور

كُل شَارِب وَلَه مُقَصَّة

بِمَعْنَى كُل غَرَض أَو كُل شَخْص وَلَه الْشَّي الْلِي يُنَاسِبُه


,
,
,

بَعْض الْكَلِمَات الْمُتَكَرِّرَة فِي الْحَيَاة الْيَوْمِيَّة :

نُسَيِّر أَو سَار: بِمَعْنَى نُرَوَّح أَو نَذْهَب

أَتَرَيَّا : أَنْتَظِر

رَمْسِه : يَعْنِي كَلَام وَنَسْتَخَدَّم بَعْد كَلِمَة كَلَام

يُرْمَس : يَتَكَلَّم يَتَحْدُث عَن

خُرْسَان: مُبَلَّل

مَثَلا الْشَّارِع خُرْسَان مَاي
أَو
الْمَطَر خَرَس الْشَّارِع مَاي ..مَع تَشْدِيْد الْرَّاء..

أَزْجُر أَو يُزْجَر أَو إِزْجَرُوا : يُنَادِي عَلَى شَخْص (الْجِيْم مِثْل الْجِيْم بِالْمِصْرِي)

مَثَلا نَقُوُل : لِيِش مَا زَجرْتُوْنِي عَلَى الْغَدَا أَو أَقُوْل إِزْجَرُوا فُلَان يِشِيْل الْأَغْرَاض

كَنْدَورِه : (مَع تَشْدِيْد الْنُّوْن ) ثَوْب الْمَرْأَة أَو دِشْدَاشَة الْرَّجُل

مَوْل : بِمَعْنَى أَبَدا وَعِنْد الْكُوَيْتِيِّين يَقُوْلُوْن مَولْيَيْه بِّتَشْدِيْد أَوَّل يَاء

وَنَقُوُل ..مَوْل مَا فِي فَايَدَة..أَو..مَوْل مَا شِي أَخَبَار عَنْهُم
و كَلِمَة مَا شِي بِمَعْنَى مَافِي وَتَنْطِق بِصَوْت أَلْف مَمْدُوْدَة بِخَفِيف بَعْد حَرْف الْشِّيْن..

شْرَات أَو شَرَى : بِمَعْنَى مِثْل..نَقُوُل..لَقِيْت شَرَى أَو شْرَات الْأَغْرَاض الْلِي فِي الْسُّوْق عِنْد الْمَحِل الْفُلَانِي

الْطَّوِي: الْبِئْر

يَغُمّة : رَشْفَة مِن أَي شَرَاب

غِرّشَة : زُجَاجَة فِيْهَا سَائِل مَاء أَو أَي شَي أُخَر

الِجَامِه : الْزُجَاج مَثَلا جّامة الْسَّيَّارَة زُجَاج نَافِذَة الْسَّيَّارَة

الْشِّيْشَة : مَحَطَّة الْبِتْرُوْل

يِتْرِس أَو تُرْس أَو مَتْرُوس وَمِثْلُهَا بِالضَّبْط كَلِمَة ثَانِيَة وَهِي يَدْحَب وَكَلَّمَه ثَالِثَة يَمْزُر:

بِمَعْنَى يَمْلاء يَعَبَّي

شِبْرِيَّة : الْسَّرِيْر وَجَمْعُهَا شَبَارِي

إِش حَقَّه : لّيّش أَو حَق شُو

لفْرَيَخَات أَو لْفَرُوخ : الْأَطْفَال

حَشَرَه : (مَع تَشْدِيْد الْشِّيْن بِشَكْل خَفِيِف) ازْعَاج

الْحِوِّي: الْحَوْش ..فَنَاء الْبَيْت

صِنْطَر أَو صِنطَرة : فَاكِهَة يُوَسُف أَفَنْدِي .. اخْت الْبُرْتُقَال

مَا لِي بِارِض : مَالِي مِزَاج مَالِي خَلَق

مَا عِنْدِي خِلَاف: مَاعِنْدِي مُشْكِلَه مُب مُعَارِض بِمَعْنَى مُوَافِق

شِقَايَل : مِن صِيَغ الْأَسْئِلَة.. مَعْنَاهَا هُو (كَيْف) مَثَلا أَقُوْل شِقَايَل مَا خَبّرْتَنِي إِن فِي ضُيُوْف زَّارُوْنا أَمْس أَو مُثِّلا شَخْص يُكَلِّمُنِي فِي شَي وَمَا فَهِمْت شُو قَال أَقُوْلُه هَذِي الْكَلِمَة عَلَشَان يُعَيِّد الْلِي قَالَه

تَكَيَّه: الْمَخَدَّة الْخَاصَّة فِي الْجِلْسَة الْعَرَبِيَّة فِي الْمَجْلِس

يودِر أَو وَدَر : بِّتَشْدِيْد حَرْف الْدَّال - يَتْرُك الْشَّي

عَقِب: ( مِن كَلِمَات الْوَصْل بَيْن الْجُمَل فِي الْكَلَام) بِمَعْنَى بَعْد

الْمَنْظَرَة: الْمْرَايَة ..الْمِرْآه

وَدَام: الْوَدَام هُو كُل أَنْوَاع الْلُحُوْم وَالْأَسْمَاك الْلَّازِمَة لِلْطَّبِخ

زَلَاغ أَو دْلِاغ: الْجَوَارِب

عَلَى وَيْهَه أَو عَلَى وَيْهَا : وَيْهَه بِمَعْنَى وَجْهَه )وَهَذَا تَعْبِيْر( بِمَعْنَى عَلَى نِيَّتِه

تُفِق أَو الْفَرْد : مُسَدَّس

يَعْفِد أَو عَفَد أَو إِعْفُد : يَنْط يَقْفِز

وَذَا أَو مَاذَاه : إِزْعَاج ..مَثَلا نَقُوُل أُسَمِّيَك إِنَّك (صِدْق إِنَّك ) وَذَا أَوَمَاذِنا أَو مَاذَاه

طَفْرَان : وَهِي عَكْس مَعْنَى الْكَلِمَة الَّلِي تُسْتَخْدَم فِي السَّعُوْدِيَّة الْمَعْنَى عِنْد الْسُّعُوْدِيِّيْن شَخْص مَا عِنْدَه فُلُوْس

وَالْمَعْنَى عِنْدَنَا شَخْص مُتَمْلّل وَضَايَق صَدْرَه وَنَقُوُل وَالْلَّه إِنِّي طَفَرَت بِمَعْنَى زُهِقَت أَو لِشَخْص نَقُوُل صِدْق إِنَّك طَفَرْتِنا أَي أَشْعَرَتْنَا بِالْمَلَل الْشَّدِيْد وَفِيْهَا مَعْنَى أَزْعْجَّتِنا وَخَلَّيْتَنا نُزْهِق

مَرَّه : وَبَعْد نِصْف مَعْنَى أَو قَرِيْبَة شِوَيّه مِن الْكَلِمَة الَّلِي تُسْتَخْدَم فِي السَّعُوْدِيَّة

الْمَعْنَى فِي السَّعُوْدِيَّة يَقُوْلُوْن مُرَّه حُلْو أَو مَرَه مُب حُلْو ..يَعْنِى كَثِيْر.. وَيُسْتَخْدِمُونَهَا فِي الْجُمْلَة الْسَّلْبِيَّة وَالْإِيجَابِيَّة

وَالْمَعْنَى عِنْدَنَا إِحْنَا نَسْتَخْدِمُهَا فَقَط فِي الْجُمَل الْسَّلْبِيَّة ...وَبِمَعْنَى أَبْدَا أَو بِالّمِرّه... مَثَلا نَقُوُل مَرَّه مُب حُلْو أَو مَرَه مَا يَنُرَاح أَو مَا يَنُسَار ..يَعْنِى أَبَدا مُب مُنَاسِب نُرَوَّح مَكَان مُعَيَّن فِي هَالوِقَت وَهَكَذَا..

يَوَايَق أَو وَايْق ---يَوَايْج أَو وَايَّجَت:

(الْقَاف نَفْس لَفْظ الْجِيْم الْمِصْرِيَّة)
يُطِل أَو يُشَوِّف أَو يَنْظُر وَبِالضَّبّط أَقْرَب مَعْنَى يُطِل عَلَى إِنَّهَا نَظْرَة سَرِيْعَة

ملِبّج أَو مُلَبَّق : (بِالْجِيْم الْمِصْرِيَّة) عُلْبَة الْكِبْرِيَت

مَا يَسُد أَو مَا يَسِدَهُم : مَا يَكْفِيْهِم

بِيخُوز أَو خَاز : بِيْرُوح أَو بِيَخْتَفِي نَقُوُل بِيخُوز عَنْك الْمَرَض لَو خَذَت الْدَّوَا أَو خَازت الْبُقْعَة مِن عَلَى السَّجَّادَة بَعْد مَا غَسَلَتْهَا

وَهُنَاك الْكَثِير وَمَا سَبَق نَبَذَه عَن أَهَم الْكَلِمَات الْمُتَدَاوَلَة

*
*
*

وَبِانْتِظَار مَرْوُرِكُم
لاهَانِكُم الْرَّب
منقوووول