|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
سيتخلى عنكم طواغيتُكُم , أفلا تعقلون !!! !!! تخلي المتبوعين عن الاتباع !!! 1-إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ [البقرة 166] (إذ) بدل من إذ قبله (تبرأ الذين اتُّبِعوا) أي الرؤساء (من الذين اتَّبَعوا) أي أنكروا إضلالهم وقد (و) قد (رأَوا العذاب وتقطعت) عطف على تبرأ (بهم) عنهم (الأسباب) الوصل التي كانت بينهم في الدنيا من الأرحام والمودة 2-وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ [البقرة 167] (وقال الذين اتَّبعوا لو أن لنا كرة) رجعة إلى الدنيا (فنتبرأ منهم) أي المتبوعين (كما تبرؤوا منا) اليوم ولو للتمني ونتبرأ جوابه (كذلك) أي كما أراهم شدة عذابه وتبرأ بعضهم من بعض (يريهم الله أعمالهم) السيئة (حسرات) حال ندامات (عليهم وما هم بخارجين من النار) بعد دخولها 3-وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُواْ مَكَانَكُمْ أَنتُمْ وَشُرَكَآؤُكُمْ فَزَيَّلْنَا بَيْنَهُمْ وَقَالَ شُرَكَآؤُهُم مَّا كُنتُمْ إِيَّانَا تَعْبُدُونَ [يونس 28] (و) اذكر (يوم نحشرهم) أي الخلق (جميعاً ثم نقول للذين أشركوا مكانكم) نصب بالزموا مقدراً (أنتم) تأكيد للضمير المستتر في الفعل المقدر ليعطف عليه (وشركاؤكم) أي الأصنام (فزيَّلنا) ميزنا (بينهم) وبين المؤمنين كما في آية {وامتازوا اليوم أيها المجرمون} (وقال) لهم (شركاؤهم ما كنتم إيانا تعبدون) ما نافية وقدم المفعول للفاصلة 4-فَكَفَى بِاللّهِ شَهِيداً بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ إِن كُنَّا عَنْ عِبَادَتِكُمْ لَغَافِلِينَ [يونس 29] (فكفى بالله شهيداً بيننا وبينكم إن) مخففة أي إنا (كنا عن عبادتكم لغافلين) 5-هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَّا أَسْلَفَتْ وَرُدُّواْ إِلَى اللّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ [يونس 30] (هنالك) أي ذلك اليوم (تبلُو) من البلوى ، وفي قراءة بتاءين {تتلو} من التلاوة (كل نفس ما أسلفت) قدمت من العمل (وردوا إلى الله مولاهم الحق) الثابت الدائم (وضل) غاب (عنهم ما كانوا يفترون) عليه من الشركاء 6-وَبَرَزُواْ لِلّهِ جَمِيعاً فَقَالَ الضُّعَفَاء لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنتُم مُّغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللّهِ مِن شَيْءٍ قَالُواْ لَوْ هَدَانَا اللّهُ لَهَدَيْنَاكُمْ سَوَاء عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ [ابراهيم 21] (وبرزوا) أي الخلائق والتعبير فيه وفيما بعده بالماضي لتحقق وقوعه (لله جميعا فقال الضعفاء) الأتباع (للذين استكبروا) المتبوعين (إنا كنا لكم تبعا) جمع تابع (فهل أنتم مغنون) دافعون (عنا من عذاب الله من شيء) من الأولى للتبيين والثانية للتبعيض (قالوا) المتبوعون (لو هدانا الله لهديناكم) لدعوناكم إلى الهدى (سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من) زائدة (محيص) ملجأ 7-وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [ابراهيم 22] (وقال الشيطان) إبليس (لما قضي الأمر) وأدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار واجتمعوا عليه (إن الله وعدكم وعد الحق) بالبعث والجزاء فصدقكم (ووعدتكم) أنه غير كائن (فأخلفتكم وما كان لي عليكم من) زائدة (سلطان) قوة وقدرة أقهركم على متابعتي (إلا) لكن (أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم) على إجابتي (ما أنا بمصرخكم) بمغيثكم (وما أنتم بمصرخي) بفتح الياء وكسرها (إني كفرت بما أشركتمون) بإشراككم إياي مع الله (من قبل) في الدنيا قال تعالى (إن الظالمين) الكافرين (لهم عذاب أليم) مؤلم 8-وَإِذَا رَأى الَّذِينَ أَشْرَكُواْ شُرَكَاءهُمْ قَالُواْ رَبَّنَا هَـؤُلاء شُرَكَآؤُنَا الَّذِينَ كُنَّا نَدْعُوْ مِن دُونِكَ فَألْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ إِنَّكُمْ لَكَاذِبُونَ [النحل 86] (وإذا رأى الذين أشركوا شركاءهم) من الشياطين وغيرها (قالوا ربنا هؤلاء شركاؤنا الذين كنا ندعوا) نعبدهم (من دونك فألقوا إليهم القول) أي قالوا لهم (إنكم لكاذبون) في قولكم إنكم عبدتمونا كما في آية أخرى ما كانوا إيانا يعبدون سيكفرون بعبادتهم 9-وَأَلْقَوْاْ إِلَى اللّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ [النحل 87] (وألقوا إلى الله يومئذ السلم) أي استسلموا لحكمه (وضل) غاب (عنهم ما كانوا يفترون) من أن آلهتهم تشفع لهم 10-وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَأَنتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هَؤُلَاء أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ [الفرقان 17] (ويوم يحشرهم) بالنون والتحتانية (وما يعبدون من دون الله) أي غيره من الملائكة وعيسى وعزيز والجن (فيقول) تعالى بالتحتانية والنون للمعبودين إثباتا للحجة على العابدين (أأنتم) بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألفا وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة والأخرى وتركه (أضللتم عبادي هؤلاء) أوقعتموهم في الضلال بأمركم إياهم بعبادتكم (أم هم ضلوا السبيل) طريق الحق بأنفسهم 11-قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنبَغِي لَنَا أَن نَّتَّخِذَ مِن دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَاء وَلَكِن مَّتَّعْتَهُمْ وَآبَاءهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَكَانُوا قَوْماً بُوراً [الفرقان 18] (قالوا سبحانك) تنزيها لك عما لا يليق بك (ما كان ينبغي) يستقيم (لنا أن نتخذ من دونك) أي غيرك (من أولياء) مفعول أول ومن زائدة لتأكيد النفي وما قبله الثاني فكيف نأمر بعبادتنا (ولكن متعتهم وآباءهم) من قبلهم بإطالة العمر وسعة الرزق (حتى نسوا الذكر) تركوا الموعظة والإيمان بالقرآن (وكانوا قوما بورا) هلكى 12-وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ [القصص 62] واذكر (ويوم يناديهم) الله (فيقول أين شركائي الذين كنتم تزعمون) هم شركائي 13-قَالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنَا هَؤُلَاء الَّذِينَ أَغْوَيْنَا أَغْوَيْنَاهُمْ كَمَا غَوَيْنَا تَبَرَّأْنَا إِلَيْكَ مَا كَانُوا إِيَّانَا يَعْبُدُونَ [القصص 63] (قال الذين حق عليهم القول) بدخول النار وهم رؤساء الضلالة (ربنا هؤلاء الذين أغوينا) هم مبتدأ وصفة (أغويناهم) خبره فغووا (كما غوينا) لم نكرههم على الغي (تبرأنا إليك) منهم (ما كانوا إيانا يعبدون) ما نافية 14-وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ [القصص 64] (وقيل ادعوا شركاءكم) أي الأصنام الذين تزعمون أنهم شركاء الله (فدعوهم فلم يستجيبوا لهم) دعاءهم (ورأوا) هم (العذاب) أبصروه (لو أنهم كانوا يهتدون) في الدنيا لما رأوه في الآخرة 15-وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ أَوْثَاناً مَّوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُم بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُم بَعْضاً وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ [العنكبوت 25] (وقال) إبراهيم (إنما اتخذتم من دون الله أوثانا) تعبدونها وما مصدرية (مودة بينكم) خبر إن وعلى قراءة النصب مفعول له وما كافة المعنى تواددتم على عبادتها (في الحياة الدنيا ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض) يتبرأ القادة من الأتباع (ويلعن بعضكم بعضا) يلعن الأتباع القادة (ومأواكم) مصيركم جميعا (النار وما لكم من ناصرين) منها 16-وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُبْلِسُ الْمُجْرِمُونَ [الروم 12] (ويوم تقوم الساعة يبلس المجرمون) يسكت المشركون لانقطاع حجتهم 17-وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن نُّؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ [سبأ 31] (وقال الذين كفروا) من أهل مكة (لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالذي بين يديه) أي تقدمه كالتوراة والانجيل الدالين على البعث لانكارهم له قال تعالى فيهم (ولو ترى) يامحمد (إذ الظالمون) الكافرون (موقوفون عند ربهم يرجع بعضهم إلى بعض القول يقول الذين استضعفوا) الأتباع (للذين استكبروا) الرؤساء (لولا أنتم) صددتمونا عن الإيمان (لكنا مؤمنين) بالنبي 18-قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا أَنَحْنُ صَدَدْنَاكُمْ عَنِ الْهُدَى بَعْدَ إِذْ جَاءكُم بَلْ كُنتُم مُّجْرِمِينَ [سبأ 32] (قال الذين استكبروا للذين استضعفوا أنحن صددناكم عن الهدى بعد إذ جاءكم) لا (بل كنتم مجرمين) في انفسكم 19-وَقَالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ إِذْ تَأْمُرُونَنَا أَن نَّكْفُرَ بِاللَّهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَندَاداً وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ وَجَعَلْنَا الْأَغْلَالَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [سبأ 33] (وقال الذين استضعفوا للذين استكبروا بل مكر الليل والنهار) أي مكر فيهما منكم بنا (إذ تأمروننا أن نكفر بالله ونجعل له أندادا) شركاء (وأسروا) أي الفريقان (الندامة) على ترك الإيمان به (لما رأوا العذاب) أي أخفاها كل عن رفيقه مخافة التعبير (وجعلنا الأغلال في أعناق الذين كفروا) في النار (هل) ما (يجزون إلا) جزاء (ما كانوا يعملون) في الدنيا 20-وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلَائِكَةِ أَهَؤُلَاء إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ [سبأ 40] واذكر (ويوم يحشرهم جميعا) أي المشركين (ثم يقول للملائكة أهؤلاء إياكم) بتحقيق الهمزتين وإبدال الأولى ياء وإسقاطها (كانوا يعبدون) 21-قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ [سبأ 41] (قالوا سبحانك) تنزيها لك عن الشريك (أنت ولينا من دونهم) أي لا موالاة بيننا وبينهم من جهتنا (بل) للانتقال (كانوا يعبدون الجن) الشياطين أي يطيعونهم في عبادتهم إيانا (أكثرهم بهم مؤمنون) مصدقون فيما يقولون لهم 22-وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءلُونَ [الصافات 27] (وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون) يتلاومون ويتخاصمون 23-قَالُوا إِنَّكُمْ كُنتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِ [الصافات 28] (قالوا) الأتباع منهم للمتبوعين (إنكم كنتم تأتوننا عن اليمين) عن الجهة التي كنا نأمنكم منها لحلفكم أنكم على الحق فصدقناكم واتبعناكم المعنى أنكم أضللتمونا 24-قَالُوا بَل لَّمْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ [الصافات 29] (قالوا) المتبعون لهم (بل لم تكونوا مؤمنين) وإنما يصدق الإضلال منا أن لوكنتم مؤمنين فرجعتم عن الإيمان إلينا 25-وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ بَلْ كُنتُمْ قَوْماً طَاغِينَ [الصافات 30] (وما كان لنا عليكم من سلطان) قوة وقدرة نقهركم على متابعتنا (بل كنتم قوما طاغين) ضالين مثلنا 26-فَحَقَّ عَلَيْنَا قَوْلُ رَبِّنَا إِنَّا لَذَائِقُونَ [الصافات 31] (فحق) وجب (علينا) جميعا (قول ربنا) بالعذاب أي قوله لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين (إنا) جميعا (لذائقون) العذاب بذلك القول ونشأ عنه قولهم 27-فَأَغْوَيْنَاكُمْ إِنَّا كُنَّا غَاوِينَ [الصافات 32] (فأغويناكم) المعلل بقوله (إنا كنا غاوين) 28-فَإِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ [الصافات 33] (فإنهم يومئذ) يوم القيامة (في العذاب مشتركون) لاشتراكهم في الغواية 29-هَذَا فَوْجٌ مُّقْتَحِمٌ مَّعَكُمْ لَا مَرْحَباً بِهِمْ إِنَّهُمْ صَالُوا النَّارِ [ص 59] ويقال لهم عند دخولهم النار (هذا فوج) جمع (مقتحم) داخل (معكم) النار بشدة فيقول المتبعون (لا مرحبا بهم) لا سعة عليهم (إنهم صالوا النار) 30-قَالُوا بَلْ أَنتُمْ لَا مَرْحَباً بِكُمْ أَنتُمْ قَدَّمْتُمُوهُ لَنَا فَبِئْسَ الْقَرَارُ [ص 60] (قالوا) الأتباع (بل أنتم لا مرحبا بكم أنتم قدمتموه لنا) أي الكفر (فبئس القرار) لنا ولكم النار 31-قَالُوا رَبَّنَا مَن قَدَّمَ لَنَا هَذَا فَزِدْهُ عَذَاباً ضِعْفاً فِي النَّارِ [ص 61] (قالوا) أيضا (ربنا من قدم لنا هذا فزده عذابا ضعفا) مثل عذابه على كفره (في النار) 32-وَقَالُوا مَا لَنَا لَا نَرَى رِجَالاً كُنَّا نَعُدُّهُم مِّنَ الْأَشْرَارِ [ص 62] (وقالوا) كفار مكة وهم في النار (ما لنا لا نرى رجالا كنا نعدهم) في الدنيا (من الأشرار) 33-أَتَّخَذْنَاهُمْ سِخْرِيّاً أَمْ زَاغَتْ عَنْهُمُ الْأَبْصَارُ [ص 63] (أتخذناهم سخريا) بضم السين وكسرها كنا نسخر بهم والياء للنسب أمفقودون هم (أم زاغت) مالت (عنهم الأبصار) فلم ترهم وهم فقراء المسلمين كعمار وبلال وصهيب وسلمان 34-إِنَّ ذَلِكَ لَحَقٌّ تَخَاصُمُ أَهْلِ النَّارِ [ص 64] (إن ذلك لحق) واجب وقوعه وهو (تخاصم أهل النار) كما تقدم 35-وَإِذْ يَتَحَاجُّونَ فِي النَّارِ فَيَقُولُ الضُّعَفَاء لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنتُم مُّغْنُونَ عَنَّا نَصِيباً مِّنَ النَّارِ [غافر 47] واذكر (وإذ يتحاجون) يتخاصم الكفار (في النار فيقول الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا) جمع تابع (فهل أنتم مغنون) دافعون (عنا نصيبا) جزءا (من النار) 36-قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُلٌّ فِيهَا إِنَّ اللَّهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبَادِ [غافر 48] (قال الذين استكبروا إنا كل فيها إن الله قد حكم بين العباد) فأدخل المؤمنين الجنة والكافرين النار 37-قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِن كَانَ فِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ [ق 27] (قال قرينه) الشيطان (ربنا ما أطغيته) أضللته (ولكن كان في ضلال بعيد) فدعوته فاستجاب لي وقال هو أطغاني بدعائه له
__________________ .&. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .&. ~ @@ ~~~ @@ ~ أولاً : لا أقبل صداقة الإناث , فهنا كلنا أُخوة ~ @@ ~~~ @@ ~ من كتاباتي : أتسائل هل أصابه الكسل أم بقناع الحب كان يخدعني !! سأحاول تجافي الألم بالرغم أنه لا يجافيني !! أنا إن سألتني عن مشايخ ذي الأمم !! سأتركك والأيام يا ميلاد تعاستي !! فأحياناً تمن وأحياناً تخون !! ماعاد باقي لك مكان !! لا تنفع النفس الخبيثه ندامة !! ولم تنوي الرحيل !! متنازل علي الدنيا باللي فيها !! تذكروني بكُل خير ٍ , @@ ~~ @@ نصيحتي لمن يأخذ علمه عن كل من هب ودب !! أنا إن سألتني عن مشايخ ذي الأمم *&* فاسمع لشيخ علمه فات القمـــم إسمع لمن للدين كانه مناصراً *&* وعلى الضلال يلتهب مثل الحمــــــــم إسمع لشيخ عاقل متفقه **&** لايجتمع على ذي الضلالة والذمــــــــم أقصد اناساً راشدين في علمهم *&* ليس الذين ضلالهم فات العتــــــــم يا إخوتي كونوا على منهاجهم *&* سلكوا طريق الخير وا نفعوا الأمـــم كا ابني العثيمين الذي أمضىوقته*&* في النصح والتبيان يا خير العلم أو شيخنا الألباني ناصر ديننا *&* كتب الحديث وصححه يالى الهم او شيخنا بن باز فاق بفقهه *&* من كان يبصر وا يرى رغم السقــــــم فاسرع أخي ولا تكنمتكسلاً*&* فسماعهم يروي ضمأ كل من فهــــــم لله أكتُبها القصيدةناصحاً **&** من كان يأخذُ علمه ممن ظـــلـــــــــم , بقلمي , مواقع أنصحكم بها : www.ibnothaimeen.com |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
( يلعن امك) .. متى تعقلون | >>>M<<< | حوارات و نقاشات جاده | 5 | 04-03-2010 04:52 PM |
ماذا نعرف عن القرآن؟ " سلسلة أفلا تعقلون " لفضيلة الشيخ محمد عبد السلام | أحلى صحبة | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 1 | 04-02-2010 01:32 AM |
اتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم وانتم تتلون الكتاب افلا تعقلون | abdallah elghzaly | حوارات و نقاشات جاده | 3 | 03-17-2010 03:02 AM |
وفي أنفسكم أفلا تبصرون ؟ | alfars33 | نور الإسلام - | 3 | 08-20-2009 02:42 PM |
أفلا تشكرون !! | abuhamdanah | مواضيع عامة | 0 | 05-23-2009 03:15 AM |