آسفة مانزلت الروايه أول بأول بس سامحوني
كان علي أمتحان كيمياء

هذا روايتي الفصل الثاني.....






###الفصل الثاني(هل من مشاعر؟؟؟؟)###

في وسط الظلام......(ما بك؟؟)صوت صدر من ذلك الشاب الرائع....
لم ترى ريكا....أجمل منه ...فسرحت على وجه الذي لم يضح
ملامح وجه بعد.....وقالت والخجل يظهر من عينيها(آسفة.....لكن لا يبدو أنك من هنا....)وأظهرت خجل شديد لأنها نظرت إلية ولم تجب على سؤاله بسرعة.....
ونظر لها تفاجئ من ردت فعلها.....ثم نظر إلى ملابسها وإلى البرد الذي
تسرب لها إلى داخل جسدها الهزيل.....
وتجرئ الشاب وأنزل معطفه.....ثم أتجه إليها.....وألبسها معطفه....
ظهر الخجل على ريكا....وتوتره لقربه منها....وقالت(لا....أقصد..
سوف تشعر بالبرد...)قال بعد مبالاة(لا فالفتيات يتعرضن للبرد أكثر
من الشبان....لا تقلقي...) وعم صمت غريب بينهما....
وقطعت ريكا هذا الصمت وقالت(من أين أنت؟.....ولما أنت هنا؟....)
قال الشاب(أنا من داخل المدينة.....وأتيت لأني سمعت عن مطعم
قريب لذاك نزلت للبحث عنه....وصادفت الكلاب عند نزولي واجتمعوا علي.....هذا مل ما في الأمر...)
وقالت(أنا صاحبة المطعم....تعال...أذا أرت ذلك....) فذهبت...
وتبعها....
وبعد بضع خطوات وصلة إلى المنزل أو المطعم....كان
المطعم مغلق...ودفعت الباب ودخلت....ثم دخل خلفها......
رحبت خالتها بها ولم تراها...بعد...وقالت(أهلا ريكا...هل أحضرتي
الخبز أن ريما جائعة...تعالى وأعدي الطعام...)وأتت خالتها وهي
ترتدي مريلة الطبخ....وتفاجئه بعد أن رأت الشاب معها....وقالت بخجل(ريكا لما لا تخبريني أن معك ضيف....تفضل سيدي...)
وقال(آسفة....لأني دخلت والمطعم مغلق...أقدم خالص اعتذري....)
وقالت ريكا بخجل شديد(لا....لا عليك....تفضل بالجلوس...سوف أعد
لك الطعام....)
ذهبت ريكا وخالتها إلى المطبخ.....وقالت لريكا(من هذا الشاب...
لا تعلمين أن قد أغلقت المطعم...)
وقالت(خالتي هدئي من روعك لقد ساعدني....)
الخالة(بماذا ساعدك.....آه)انتبهت على المعطف ريكا وقالت بفرح(أذا أعطاكي معطفه...أليس كذلك يا ريكا...) ....
أخفضت ريكا وجهها خجلاً وقالت بخجل شديد وتدعي العصبية(خالتي لا تفكري بعيدا......أنا ذاهبة....)
خرجت ريكا وأنزلت المعطف وخرجت بخجل شديد....حاولت أن تهدئ من خجلها من تستطيع.....وقررت أن تقدم له الطعام.....ذهبت إلى حيث يجلس....وقدمت الطعام له وجلست بجواره.....
أخذ هو المعلقة وبدأ برشف الحساء....كانت ريكا تنظر إليه بسعادة
تغمرها.....وقال لها(أسمك ريكا؟....أليس كذلك..)
وقالت(أجل...ريكا أيدمون....وانت؟)...
قال(أنا....مينارو....مينارو كاروكي...)
أحست أن أسمه من مر عليها وحاولت أن تتذكر ....
لكن بلا فائدة....وبعد صمت بينها....آتى صراخ من داخل الغرفة
(ريــــــــــــــكاااااااااااااااااااااااااااااااااااا......أين أنتي؟)وأتت ريما.....
(آه ماذا تردين؟.....ألم تنامي بعد؟...)
ريما بغضب(وكيف تردين أن أنام...ولم تحلى واجبي؟...)
ريكا(آه.....ألم تقولي أنكي قد حلتها؟....)
كان مينارو ينظر لهما.....وحاول كتم الضحك....فلم يستطيع...
وضحك بهدوء لكن الشقيقتان نظرتا إلى بعينين حادتين....
وقال وهو يحاول كتم الضحكة...(آسفة...لم أستطع منع نفسي من الضحك....آسفة....)
وقالت ريكا(في الحقيقة لا أعرف حل المسال الرياضية....وهي لا تفهم مع المعلمة...)
بغصب قالت الصغيرة(من التي لا تفهم إليتها الفاهمة....)
وبدأ الأختان بالشجار أمام مينارو....ثم أخذ الكتاب
وقال(أم...أم حل المسألة سهل وأين الصعوبة؟)
وقالت ريما(أذن حلها يا معلمي...)قالتها بسخرة كبير منه...
وضربت ريكا ريما وقالت(أخرسي...وأذهبي هناك...)
ولم تفاجئه ريما وقالت(لقد حلها....هي..مرحى....مرحى....وأخير
لقد فعلها....)وأخذت الكتاب منه وقالت(شكراً لك يا معلمي..)وقال(لا....لا شكر على واجب...)دن..دن..دن..رن هاتف مينارو...وقال(أسمحوا لي...)قالت ريكا(خذ راحتك....)...تنظر ريكا لمينارو وهو يقول(ما الأمر...لم يوصف لك منزلي لا بأس أذن خذا العنوان....)وأعطاه العنوان...وريكا تستمع له...وبعد أن أنهى طعامه...
قال(شكرا....على الطعام...وأقد اعتذاري...لما جري اليوم.....إلى اللقاء...) ونهضت ريكا لتوديعه وقالت(لا...لا تعتذر....)وخرج من الباب ولوح بيده شاكراً لريكا وخالتها ...لي الصغيرة....وقالت ريكا(عود لزيارتنا مرة أخرى...)
وقال(سوف أفعل...)
فركب سيارته وذهب بها....
فذهبت ريكا إلى المطبخ فرئة معطفه وقالت(أو....لقد نسيها...خالتي ماذا أفعل؟)الخالة(ما الأمر؟...)
كانت الخالة ترتب غرفه ريما....ولم تسمها وقالت ريكا(لا....لم أقل شيء...)ففكرت ريكا أن تذهب لعنوانه الذي سمعه عندما رن هاتفة....
وهي فرحة...أخذت المعطف وذهبت إلى غرفتها...
عادت الخالة وقالت(ريكا.....ريكا.....أين أنتي؟)
فعاد الجميع إلى غرفهم.....فنامت ريكا بفرحة لقائها بشاب قد أخذ عقلها....

وعند شروق الشمس....دخلت أشعة بسيطة إلى غرفت ريكا البسيطة....
ثم دخلت خالتها...(ريكا....ريكا...أنهضي فلقد نمتي طويلا....ريكا)
فتحت ريكا عيناها البرقتان....
وقالت بهدوء (كم الساعة؟...)
نظرت ريكا إلى الساعة التي بجوار سريرها ونهضت بسرعة....
من سررها وكأن حلم مفزع أصابها...وقالت(لا...لقد تأخرت...)
وقالت خالتها(هيا أنهضي بسرعة فلدينا عمل كثير....)
ونظرت ريكا لخالتها باستياء(خالتي آسفة هل يمكنك الخروج لتبديل
ملابسي؟....)
قالت الخالة(لا بأس لكن لا...تتأخري...)
فغادرت الخالة غرفة ريكا....نهضت ريكا من مكانها ثم استحمت....
ولفت منشفة كبير حولها ومنشفة أخرى على شعرها.....
وهي محتارة ماذا ترتدي؟ ثم سقطت عينيها على فستان أزرق اللون كان علية صوف على مقدمته وعلى أكمام يديه....وتلفه محزم كبير على خصره....لبسه وهربت من النافذة.....أحست خالتها أن ريكا تأخرت.....
وطرقه الباب.....وقالت(ريكا....ريكا...سوف أفتح الباب؟)
دخلت خالتها الغرفة فلم تجدها.....ورأت النافذة مفتوحة....وعرفت إنها قد هربت....
وقالت(ريكــــــــــــــــــــــــاااااااااااااااااااااااااا)بأشد ما عندها.......
وقالت(ريكــــاااااا إذا عدتي ستكونين ميته...)...........
هربت ريكا بعيدا وهي تلفظ أنفاسها بسرعة إلى أن دخلت وسط المدينة
وأخذت تبحث على مكان مينارو.....وتسأل هنا وهناك....
وأخيرا وجدت المكان لكن المكان كان أكبر مما تخيلت وهي تنظر للمكان
بدهشة كبير....لقد كانت بوابة المنزل كبيرة.....وخلفها حديقة واسعة....
وكانت علية أسوار ضخمة.....لقد كان كالأحلام.......لم تصدق ريكا أن هذا هو منزله فسأل رجل مار بالطريق.....قالت(سيدي...لو سمحت...هل لي بسؤال؟) فقال الرجل(تفضلي)وقالت(هل هذا منزل عائلة كاروكي؟)
أجاب الرجل(أجل....أنه منزل كاروكي.....وهنا يعيش الوريث الوحيد لهم....)وقالت باندهاش كبير جدا(هل....هل...يعيش في هذا المنزل شخص واحد؟)قال الرجل(أجل أنه وحدة وفي منزل يسع مئة شخص!!!)
قالت(لكن لماذا هو وحيد؟؟)قال الرجل وهو يتذكر أياما كانت صعبة
علية وعلى الوريث(آه.....لأنه وحيد بعد وفاة والدية.....)
وقالت ريكا(أنا آسفة.....أظن أني قد ذكرتك بأيام قاسية.....)
فذهبت ريكا إلى المنزل فناداها الرجل (إلى أين تودين الذهاب؟؟؟)
قالت(أريد مقابلة مينارو....)
فقال (لا......انتظري...)فجاء الرجل عند ريكا وقال(أنا أعمل هنا ولا يمكننك العبور!!!!)
قالتسوف أدخل بأي وسيلة كانت....أرجوك يا عم ساعدني؟؟؟)
قال(لا بأس سوف أدخلك.....لان سيدة الخدم ليست هنا....)
ففتح البوابة ودخل الرجل مع ريكا.....المكان كان جميلاً جداً والأزهار تلف الحديقة كانت يعطي رائحة زكية وجذابة....استنشقت ريكا هذا الرائحة وشعرت بفرحة كبير وكانت تود التجوال في هذا القصر الكبير....
ثم سار بها الرجل إلى أن وصل للبوابة الرئيسية للمدخل وكانت تقف علية خادمتان لمنع الكلاب من أن تدخل المنزل....
رحب بهما الرجل وقال(أريدكما أن تخبرا السيد بأن شخص آتى لمقابلته...) قالت الخادمة(لكن ليس لها موعد؟)
قالت(لقد أتيت لزيارة مينارو هل من خطأ؟)
ضحك الرجل والخادمتان وقال(آنا..آسفة حقا أنتي لم تعلمين أن ممنوع على السيد أن يقابل شخصا بلا موعد سابق)
وقالت ريكا(ليس لدي موعد سابق.....إذا لا يمكنني مقابلته؟)
قالت أحدى الخادمات (بل يمكنك.....سوف أدخلك لأني رئيسة الخدم ليست هنا.....وقالت(سوف أخبر سيدي أولا....فذهبت)
لكن نادتها ريكا(تعالى....لا....لا تخبريه...)
قالت(لماذا؟) قالت ريكا(أريد أن تكون مفاجئه له.....)
فسمحت لها الخادمة بالدخول.........
وكان المنزل أجمل من الخارج كانت اللوحات تملئ المكان و
كانت المنزل مذهلاً جدا ركبت الخادم الدرج وتبعتها ريكا....
ثم وصلت إلى غرفة في نهاية الدرج وطرقت الباب بهدوء
وآتى صوت من الداخل يقول(من؟)قالت الخادمة(سيدي....لديك زائر...)وقال(تفضل)...............



# # # # # # # # # # # # #

كيف سيكون لقاء ريكا ومينارو الثاني؟؟

من يكون مينارو ومن أين له كل هذا المال؟؟

ماذا يعمل وهل هو الوريث الوحيد حقاً أم له أخوة؟؟

مارئيكم ريكا ومينارو وجميع الشخصيات في الرواية؟؟

أنتظر الردود......لتكملة الروايه

__________________
-

اكملي ابداعكي القصه روعه :glb:

سلام كيفك ؟؟؟

بارت جدا رائع انتي جد مبدعه :madry: :glb:

انتظر البارت الجاي بحماااااس :glb:

كيف سيكون لقاء ريكا ومينارو الثاني؟؟

يمكن يكون عادي جدا

من يكون مينارو ومن أين له كل هذا المال؟؟

آممم واحد<< ههههههههه سامجه
وورثه من ابوه


ماذا يعمل وهل هو الوريث الوحيد حقاً أم له أخوة؟؟

يمكن له شركه وليس لديه اخوه :glb:


مارئيكم ريكا ومينارو وجميع الشخصيات في الرواية؟؟

جدا رائعه لا يوجد اي شخصيه سيئه :glb:

تقبلي مروري