|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#256
| ||
| ||
وان شاء الله يكون روعة متلك غلاتي.. |
#257
| ||
| ||
كيف انزل رواية عندي روايا ت كتيرة بتجنن
|
#258
| ||
| ||
سـلَـاآمـزْ !~ رقـم الـبَـاآرتْ 6 ~ عـنـوَاآن الـبَـاإرتْ :- [ هروب الحزن والدّموع الرّفيقة , قبلة الألم ! ] مـردفَـاإت الـبَـإأرت :- دموع أكرهك هروب اختطاف مـقـتـطـفَـآإت مـنّ الـبَـأإرتْ :- قـرِيـبَـاً ! تـذـكِـيرْ لـمَ سـبَـقْ ~ -حسناً هل يمكنكِ سؤاله ؟ , و وأيضاً ... أرجوكِ , لا تقتربي من جيمي فهوَ الآن خطيبي ! أحسست بشيء أصاب قلبي ! , كالسّهم ! , لـ لماذا أشعر بهذا الشّعور ؟ مـدْخـلّ ~ بِاَلْفِعْلْ [ أُحِبُّكَ ] جِيْمِيْ ! .وَ لَنْ أَنْسَاْكَ أَبَدَاً .. [ حُبِّي ] !~ ( جوليا ) تركتني و أنا مصدومة من ما قالته [فهوَ الآن خطيبي ] ! عدت لمارك وأنا حزينة جداً من كلمات كاترين الأخيرة .... هل سأبتعد عنه حقاً ؟ , أم سأبقى عنده ؟ , أنا [ أحبّه ! ] .. لكنّ لساني لا يستطيع قولها له ! , أشعر بالأستياء من هذه الحال ! رأيت مارك مستلقياً على كرسيّ خشبي اللّون يغطّ في نوم عميق ! , قلت بهدوء : - مـ مارك ؟ - كاترين , دعيني أنام ! - أ ...هل أبدو لكَ كاترين ! , > < -أنتِ حمقاء كاترين ! دعيني وشأني ضحكت عليه وجلست بحافّة الكرسيّ وأنا أضحك بقوّة وأقول : -حمقاء إذاً هههههههههههههههه -مع من تتحدّثين يا فتاة ؟ كان ذلك صوت شابّ ما يقارب الـ 18 عشر سنه , قلت له باستغرب : - من أنتَ ؟ - لم تجيبيني ؟ - وما شأنكَ أنت ! , قلّ من أنت ؟ - أنا ! , غريب فتاة لا تعرف من أنا ؟ , أحزرِي ! - هي ! أنا لأ ألعب معكَ يا هذا ! , هه ! - غبيّة ! ظهرت على ملامحي البلاهة وقلت : -غبيّة ؟! - نعم فأنتِ غبيّة بالفعل ! - ألــفـــرِيـــــد ! ألـــــــــفـــــرِيـــــــدْ ! , أين أنتَ .؟ كان ذلكَ صوت فتاة ما يقارب عمرها الـ 16 أو 17 , لها شعر تركوازيّ وعينان خضراوان واسعتان جميلتان , لها بشرة بيضاء ناصعة و جسد نحيل , ترتدي ثوباً بنفسجيّاً ممزوجاً بالرّماديّ , صوتها كان رقيقاً و ناعماً كـ كاترين . - تيفا ! , هل كنتِ تريدين شيئاً ؟ - أين كنت ؟ , لقد بحثت عنكَ في كلّ مكان ! , يا فـيّ ! - أعتذر .. حبيبتي ! أحمر وجهي بالكامل وقلت بغضب ممزوج بخجل : - أ ... أنتما ! أخجلا من نفسيكما ! أنا هنا >/////////////< ! - ألفريد ... من هذه الفتاة ؟ - إنّها جوليا لانكاستر ظهرت على عينيّ تيفا بريق إعجاب وانطلقت إليّ بسرعة وهي تقول بسعادة و حماس : - جــــوليا ! , أنا إحدى معجبات أمّكِ السّيدة جوانا ! تعجّبت في بادئ الأمر من معرفة المدعوّ ألفريد بأسمي الكامل لكنّي لاحقاً علمت بأنه علم منّ مظهري الجذّاب موهاهاها ×) - أشكركِ آنسة تيفا ! - آنسة جوليا .. هل يمكنكِ كتابة توقيع أمّكِ في هذا اللّوح ؟ - بالطّبع كما تشائين ^////^ خطّيت توقيع أمّي على لوحها الّذي آتى من الآ مكان ! قالت لي كلّ تعابير الشّكر في العالم ! , أردفت : -أتعلمين , أنتِ لطيفة جوليا ! خجلت من كلماتها اللّطيفة التي خرجت من شفتيها الورديّتين , ابتسمت لها بهدوء قال ألفريد بصوت منزعج : -تيفا .. فالنذهب ! يكاد الملل يقتلني =__= - حاضرة ! , وداعاً جوليا ^ ^ , سعدت بمعررفتكِ - وأنا كذلك آنسة تيفا ^ ^ /// ألفريد ديكنز :- يملك شعراً ورديّاً مائلاً للبنّي حريريّاً , وعينان حادّتان بنّيتان , و بشرة بيضاء , بارد وهادئ , رومنسيّ , ذكيّ جداً , يحبّ تيفا وهو في الـ 6 من العمر ! , عمره 18 سنة تيفا الكساندر :- تملك شعراً تركوازيّاً طويلاً ناعماً , وعينان خضراوتان واسعتان , و بشرة ناصعة البياض , لطيفة , رقيقة , هادئة , خجولة , تحب ألفريد وهي في الـ 4 من العمر ! , عمرها 16 سنة /// ذهبا لأرى جيمي مقبلاً إليّ بهدوء , تذكّرت كلماتها [ فهوَ الآن خطيبي ! ] , [ أرجوكِ , إبتعدي عن جيمي ] .. , ظهرت على ملامحي الحزن الشّديد قال وهو يقترب منيّ : -لمَ أنتِ حزينة يا قطّتي ؟ - جـ جيمي ... كاترين خطيبتك ! , إذهب لها رأيت ملامح البرود تعتلي وجهه الجـ آوه تباً كدت أقولها ! , قال ببرود : - لما تريدين منّي الإقتراب من تلكَ الفتاة ؟ - إنّه قرار والدك ... أرجوكَ .. إذهب - جوليا ! , ماذا قالت لكِ تلك البومة .؟ ضحكت فجأة على لقب كاترين الجديد [ بومة ] , رأيته يبتسم لي وهو يقول بهمس : - ابقي دائماً هكذا , حبيبتي ! أريد أن يبقى جيمي بقربي , هروب ! , أنا أفكّر في الهروب ! , فجيمي ليس لي بل لـ [ البومة ! ] -جيمي .. - ماذا ؟ - هل تظنّ أنّي حمقاء ؟ " ابتسم " – لا بل أظنّ أنّكِ .. جميلة ! " ابتسمت قائلة بهمس " – و أنتَ كذلكَ ! ( جيمي ) هناكَ شيءٌ لا يريحني , أشعر بشيء سيحدث ! , سمعت صوتها تقول بتساؤل : -جيمي ؟ - ماذا ؟ - أريد الذّهاب لدورة المياه ! , فهل تدلّني عليها ؟ - بالطّبع , إتبعيني لحقت بي حتّى دخلتْ دورة المياه الخاصّة بـ [ النّساء ] , انتظرتها كثيراً , أحسست بشيءٍ قد حدث , ضاق عليّ صدري فجأة ! , جوليا ! فتحت الباب وبحثت عنها بجميع الحمّامات , رأيت النّافذة الصّغيرة مفتوحة قليلاً .. -تباً , إنّها نحيلة وتستطيع الخروج منها ! , آخ ! خرجت لأبحث عنها خارج القصر وداخلة ! , كنت أصرخ كالمجنون بـاسمها [ جولي ] كانت السّاعة الـ 11 مساءاً ! , بدأ المطر بالهطول بغزارة , جلست داخل زقاق صغير بجانب الطّريق , شعرت بأنّني السّبب مواء قطط , نباح الكلاب , حفيف الأشجار , هطول الأمطار , كنت أسمع تلك الأصوات العامّة في ذلك الشّارع المهجور , كنت أبكي بحرقة ! سمعت صوت مواء قطة بجانبي , نظرت لها فوجدّتها بيضاء كبياض الثّلج , بدأت تقفز و تدور حول نفسها ثم تسقط ! وتعيد تلك الحركات الغريبة ثمّ تمشي مبتعدة , أحسست بأنّها تدلّني على شيءٍ ما .. فلحقت بها حتى وجدت فتاة مستلقية على الأرض نائمة ودموعها تخرج من محاجر عينيها , كدت أطير من السّعادة ! , جوليا أيّتها الحمقاء الغبية ! , لم أعلم أنّكِ قطّة حقاً احتضنتها و حملتها لأحد الفنادق القريبة والّذي يدعى [ موفانبيك ] , قلت لـ موظّف الإستقبال : -غرفة لزوجين من فضلك ! - حاضر سيدي ! أخذت جوليا معي بعد أن أخذت المفتاح منه وشكرته , فتحت باب الغرفة .. لقد كانت واسعة وجميلة , وضعت جولي على السّرير وذهبت لتبديل ملابسي ثمّ للمطبخ لأعدّ الشّاي السّاخن , احترق اصبعي وحينما كنت سأضع لاصق الجروح سحبت يديّ تلك الفتاة وقامت بوضعها ليّ -هل أنتَ مجنون ؟ -نعم ! , أنا مجنونٌ بكِ ! - كفّ عن ذلكَ ! , " بخجل " لقد احرقت اصبعك من أجل لا شيء... , : بخجل أكبر " ثـ ثمّ .. لماذا تتبعني ؟ " ابتسمت " - أنا الفتى المطارد ! " بضحك " - هههههههههههه كنت أظنّكَ سوبّرمان ! بادلنا بعضنا الضّحكات , صنعت لي جوليا لي الشاي و أخذته إلى التّلفاز وقالت : - أشكركَ يا جيمي .. ابتسمت لها وقلت : - لا بأس يا قطّتي ! , و ... لا تنسي أنّكِ لي وحدِي ( جوليا ) ابتسم لي وقال : - لا بأس يا قطّتي ! , و ... لا تنسي أنّكِ لي وحدِي ابتسمت واقتربت منه وقبّلته قبلة دامت فترة طويلة على خدّة الأيمن رأيت علامات الدّهشة أصابت جيمي وحمرة خفيفة ظهرت على وجنتيه ! , قلت له : - أحبّكَ جيمي ! , أنّني أسعد فتاة في العالم ! ذهبت لأستحمّ و أبدّل ملابسي إلى ثوبْ أحمر جميل حريريّ وفّروه لنا الفندق , بعدما خرجت رأيت جيمي نائماً , ( لا بأس بذلكَ ! , فهوَ لن يلتفت ليّ إذا ارتديت ثيابي ) انتهيت واستلقيت على السّرير بجوار جيمي ( تباً لهم !ّ >/////< , لقد وضعواْ سريراً واحداً كبيراً لزوجين ! >////////////< ) . امسكت بيد جيمي وغطّيت في نومٍ عميق ! ( جيمي ) استيقظت على صوتِ منبّه الإفطار الخاصّ بالفندق , قلت بانزعاج : - تباً لهم ! سمعت صوتها المنزعج يقول : - ماذا بحقّ الجحيم الآن !؟ سمعنا قرع الباب ففتحت لأرى موظفة في مقتبل العمر , تمسكُ بعربة وتنحني باحترام قائلة : - سيّدي طعام الإفطار جاهز ! - أدخليه إذا سمحتِ أدخلت الطّعام ووضعته على طاولة خشبيّة صغيرة لـ 4 أشخاص ! , قلت لها : - هل يوجد عندكم مياه باردة ؟ - نعم سيّدي .. إن شئت أحضرتها لكَ وفي الحال ! - أحضري ماء و مشروبين غازيّين انحنت باحترام وخرجت بالعربة , سمعت صوتها النّاعس تقول : - ما هذا ؟ - الإفطار .. تفضّلي كلي ..؟ ذهبت لتستحمّ وتخرج وهي تلفّ منشفة حول جسدها تقول : - ألا يوجد عندهم ثياب أخرى ؟ - سأتّصل بهم , لحظة – آلـو ؟ صباح الخير, أريد ثوباً لفتاة من فضلك , حسناً , حسناً , وداعاً – ستصل بعد 10 دقائق - آووه ! , هل سأبقى أمـ .. أمامكَ هكذا ؟ " ابتسمت " - نعم ! جلست وهي تحاول أن تلفّ المنشفة جيداً كي لا تسقط , بدأنا بالأكل حتى قرع الباب مرّه أخرى , ذهبت لآخذ الثّياب و اعطيتها لجوليا , ارتدرت جوليا جينز أزرق و بلوزة بيضاء فيها غيمة ورديّة و ورود صفراء . سمعتها تحدّثني بحزنٍ قائلة : - أنتَ الآن خطيب كاترين صحيح ؟ " بحزن " – نعم رأيت دموعها تنزل على وجنتيها بحرقة وهي تقول : - جيمي ! , هل ستتركني ؟ " أقطبت " – بالطّبع لا ! تقدّمت نحوها ببطء و نزلت لمستواها و طبعت شفتيّ على شفتيها ودموعي تنزل بحرقة حتّى أنِّي أحسست بدموعها وهي تبادلني القبلة ! ( الكاتبة ) - الحمقاء جوليا ! , أكرهكِ .. أكــرهــكِ ! قال مارك لكاترين : - لا تضربي الجدران ! , تكادين تخلعينه من مكانه ! - غبيّ أصمت ! , لقد هربت بـ جيمي حبيبي ! " بلا مبالاة " : - لا يهمّ ! " بشرّ " – سأعمل على مقلبٍ لها ! , سأحرجها ! , سأقتلها ! يـتـّبعْ ~
__________________
|
#259
| ||
| ||
وبـسّ هُـوون آسـفـةة عَ ألـتّـأإخِـيرْ ! نـجِي للـأاسـئـلـةة ~ 1/ عـجـبكم الـبَـإأرت !؟ 2 / كِـيـف طُـولـه [ طـُويـل | قـصِيـر | يـعـنِي ] !؟ 3 / أافـضل جـزءّ | جـزءّ مَـ عـجـبكم !؟ 4 / إانـتـقّاأد | أاقـتـراآح !؟ 5 / شـرَاآيكـمّ بِـ الـتـنـسِيق !؟ > أاهـمّ شـي > هـعّ ! 6 / شـرَااآيـكـمّ بـِ تِـيـفَـاآ / ألـفرِيـدْ !؟ 7 / مِيـن الـشّـخـصيّةة الـّي عـجـبـتكم فِـي الـبّاأرت !؟ 8 / جـوليَـأإ تـحـبّ جِيـمِي , طب كِـيـفْ بـتعـِيـش!؟ 9 / شُـو حـِيسِيـرّ !؟ 10 / إايـش تـبغّـواْ بـِ إايـش أإعَـاآقـب الِّـي مَ يـحلّ الـوَأآجـبّ !؟ أإحـبّـكُـوم ! , و بَــأإيْ !
__________________
|
#260
| ||
| ||
البارت حلو مره تابعي في التقدم للافضل انتظر البارت القادم بفارغ الصبر :glb::a7eh: 1/ عـجـبكم الـبَـإأرت !؟ يجنن 2 / كِـيـف طُـولـه [ طـُويـل | قـصِيـر | يـعـنِي ] !؟ يعني 3 / أافـضل جـزءّ | جـزءّ مَـ عـجـبكم !؟ فتحت الباب وبحثت عنها بجميع الحمّامات , رأيت النّافذة الصّغيرة مفتوحة قليلاً .. -تباً , إنّها نحيلة وتستطيع الخروج منها ! , آخ ! 4 / إانـتـقّاأد | أاقـتـراآح !؟ لايوجد 5 / شـرَاآيكـمّ بِـ الـتـنـسِيق !؟ > أاهـمّ شـي > هـعّ ! حلو 6 / شـرَااآيـكـمّ بـِ تِـيـفَـاآ / ألـفرِيـدْ !؟ حلوين 7 / مِيـن الـشّـخـصيّةة الـّي عـجـبـتكم فِـي الـبّاأرت !؟ تيفاا 8 / جـوليَـأإ تـحـبّ جِيـمِي , طب كِـيـفْ بـتعـِيـش!؟ لااعلم 9 / شُـو حـِيسِيـرّ !؟ لااعلم 10 / إايـش تـبغّـواْ بـِ إايـش أإعَـاآقـب الِّـي مَ يـحلّ الـوَأآجـبّ !؟ على كيفك
__________________ يوجد دائماً من هوأشقى منك، فابتسم لا تتحدى إنساناً ليس لديه ما يخسره شق طريقك بابتسامتك خير لك من أن تشقها بسيفك مع تحياتي "._toth_. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |