|
قصائد منقوله من هنا وهناك قصائد مختاره بعنايه و أعجبتك ,منقوله من شبكة الإنترنت او من خارجها |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
| ||
| ||
يسلمووووووووو رووووووووووووووووعة
__________________ وداعا لهذا المنتدى ... و شكرا لاصدقائي و للاوقات الرائعة :glb: التي قضيتها في عيون العرب .... :rose: فأنا لن انسىى الاوقات التي قضيتها مع افضل الاصدقاء و وداعا و اتمنى الخير للجميع |
#22
| ||
| ||
اقتباس:
من حق قلمكِ ان يحزن فواقعنا مرير لكن بعون الله العاقبه للمتقين اللهم رد المسلمين اليك ردا جميلا
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ فإن مهمة الرماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنته بعد..!! طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله، طوبى للقابضين على الجمر، كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوت النبيِّ صل الله عليه وسلم ينادي فيهم: " لا تبرحوا أماكنكم " ! |
#23
| ||
| ||
الدهيماء يا هول مأساة لها عيني بكت *** جزعاً يذيب جوانحي وفؤادي ( قبح المعيدي ) مائلاً أبصرته *** والفاجعات شواخصاً وبوادي فالمهلكات وجوهها قد عددت *** مثنى ، ثلاث ، والهليك أحادي جوع وداء في جسيم ناحل *** وجحيم قفر محرق وأعادي يا للمهالك والبراءة قد بدت *** كشواء صيد في يد الصياد ما للنجاة تقطعت أسبابها ؟ *** الموت يبدو آكد الآكاد لكأنّي أسمع صرخة مخنوقة *** لطفولة هي تستغيث ، تنادي : لا ذنب لي يا من أردتم مهلكي *** لم تحرقون مراتعي وبلادي ؟ لا شيء لي فيها سوى جوع برى *** عودي ، وأردى في الحياة مرادي لا شيء غير الموت يحدوني وما *** غير التراب يمدني بوساد انظر إلى كوخي بقفر موحش *** ما باله متناثر الأعواد ؟ تخبرك حاله عن مآسي أهله *** إذ بات نهب مطامع وأعادي مدت له الأطماع كفاً آثماً *** وتخطفته مخالب وأيادي فجنت جناه وورثت فيه الأسى *** والجوع يعصر فلذة الأكباد دارت بـ ( دارفور ) الدهيماء التي *** دهمت ربا ( صومالنا ) و ( تشاد ) طحنت رحاها مطعمي بل أعظمي *** تكفيك رؤية منظري بمفادي طفلٌ ، حُرِمْتُ طفولتي في مهدها *** ولبست ثوب كهولتي بولادي ورضعت خوفاً قاتلاً لكنني *** لم أَدّر وجه مناصر ومعادي كم من عيون نحو كوخي حدّقت *** ولكم أكفُّ قد عبثن بزادي حلّت بكوخي ، أحللت فيه الأسى *** كالداء يطحن أعظمي وعمادي ما كان غروا فعلهم ، لكنني *** مستغرب ، من بالسلام ينادي كم من شعار زائف قد هزني *** باسم الطفولة كم سمعت منادي ما بالها تلك الشعارات اختفت ؟ *** أم أن عيناً كحلت برماد ؟ هل أنكرتْ فينا الطفولة برأها ؟ *** أم أنها قد أنكرت لسوادي ؟ إن كان لوني داعياً في مهلكي *** فلماذا يُهلك ( درة ) أو ( شادي ) ؟ وبأي حق دمرت أوطاننا ؟ *** لا شيء ، لكن رغبة بقيادي ما بال ( يافا ) و ( الرصافة ) دثّرت *** فيها الأمومة في ثياب حداد ؟ ( حق الحياة ) فالكلاب حظت به *** وحياتنا محفوفة بكساد بـ ( الأمن ) أو ( دعوى السلام ) كليهما *** ( الشرق ) أضحى منتدى الإفساد فيه يُرى الإرهاب ( طفلاً ) حاملاً *** ( حجراً ) بوجه مدافع وعتاد حكم الفراعن أن تباد طفولتي *** فلقد رأوها مشعلاً لجهاد ما كان جرمي غير جدّي ( مؤذّن ) *** للمصطفى طه البشير الهادي و( أمية ) ما زال قلبه موغراً *** بعداوتي مملوء بالأحقاد وصى بها ( صفر الوجوه ) أبناءه *** فتواترت منهم إلى الأحفاد إني بقومي ، يا لعُظم مصيبتي *** ما بالهم في غفلة ورقاد ؟ يا للعروبة للعروبة إذ غدت *** أضحيّة بصبيحة الأعياد والموت يُمْضي في بنيها حكمه *** مُتصنّع الأسباب والأبعاد إني أراه جاثماً في داخلي *** داء يفتّ مفاصل الأوتاد وأراه خلفي من عيون رواصد *** لبقايا شلو مُهْلَكٍ ومباد فكأنه في وجه ( باول ) إذ أتى *** ( دارفور ) يخفي مطمعاً بوداد طبع العُقاب – إذا الفريسة أحجمت *** عنها الهوام – يكون بالمرصاد أعداؤنا لعدائنا قد ( غرقدوا ) *** وتسوّروا بمسلّح ومشاد هم يرسمون خريطة لطريقهم *** وطريقنا مفعومة بقتاد يبدون وجهاً بالسلام موشحاً *** يغرون فيه أعين القواد هم قلة جاسوا خلال ديارنا *** وجموعنا بغثائها المزياد إني – وإن أمست يباباً بلدتي *** وتحولت أفياؤها لرماد – سأظل أجثو ساجداً في طهرها *** رغم العناء وكثرة الرصاد ليصير موتي فوق أرضي عزة *** لطفولتي ، وليعظم استشهادي إني إذا ما مت تنبت أعظمي *** جيلاً بقدر صلابتي وعنادي جيل له نور المصاحف مرشد *** إني عقدت من هداه قلادي مهما يكن عجزي فحبي موطني *** فخر ، وموتي في حماه مرادي صادق عباس حزام - عدن
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ فإن مهمة الرماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنته بعد..!! طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله، طوبى للقابضين على الجمر، كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوت النبيِّ صل الله عليه وسلم ينادي فيهم: " لا تبرحوا أماكنكم " ! |
#24
| ||
| ||
بكى الغيور كتبت بالدم لا بالحبر ما كتبا *** واغرورق الدمع في عيني وانسكبا تدفق الشعر والأفلاك واجمة *** والبدر منكسف والطالع احتجبا في أي عصر أنا يا قوم أمتنا *** وباتت على وتر واستهوت الطربا ماذا سأكتب فالأقلام حائرة *** والجرح منتكئٌ والحبر قد نضبا والأمن موعده حبر على ورق *** كوعد عرقوب ما أملى وقد كذبا فكيف أكتب عن طفل وقد خجلت *** منه الحروف وماج الشعر والطربا والجوع أنحله والغدر شرده *** والفقر أتعبه والجارح انتصبا مطأطئ الرأس والعينين شاخصة *** والنصر منتظم والموعد اقتربا حان الرحيل أيا صحراء فانتجعي *** فما الحياة لطفلٍ عاش مغتربا يكابد الظلم والمأساة تلفحه *** والطفل في رمق يستنجد العربا مخالب النصر وا غوثاه قد برزت *** وجارح النصر وارحماه قد تعبا ماذا سيأكل أعظاماً وقد هزلت *** أو المفاصل أما الجلد قد عطبا هل أنت يا نسر فرعون وأبرهة *** أكاد أجزم أن الشعر ما كذبا أم أنت يا نسر شارون وزمرته *** ما لي أراك لأرض العرب مغتصبا أم أنت يا نسر أمريكا أتوعدنا *** أين الوعود وعز القدس قد سلبا هل يشتكي الجوع والظلماء تدهمه *** أم يشتكي الخوف والقناص قد وثبا أم يشتكي اليتم لا أمٌ تلاطفه *** أما أبوه بكف الغدر قد صلبا أم يشتكي البرد لا ثوب وقد رجفت *** منه المفاصل والمليار قد شجبا أم يشتكي فرقة بتنا نكابدها *** عذابها إخوة الإسلام قد وصبا وا لهف نفسي على الإسلام وا أسفا *** بكى الغيور على الإسلام وانتحبا تكابد الظلم والإسلام مغترب *** وحامل الدين في أيامنا اغتربا أقول ما قلت لا يأساً يخامرني *** فالناصر الله والميعاد قد قربا نحن الأسود إذا ما الحرب قد برزت *** نسل فيها إذا ما ازورّت القضبا تبقى الأسود وإن كلّت مخالبها *** تلقى الفريسة في أنيابها العطبا مزجت بالدمع أبياتي وقافيتي *** وما البكاء معيد للذي ذهبا وما التوجع إن عانيت من حرق *** يعيد في القدس أو بغداد ما خربا نيل الشهادة درب ليس يبلغه *** إلا الذي للحسان الحور قد خطبا نيل المفاخر تاجٌ ليس يلبسه *** إلا الذي من حياض الدين قد شربا درب الكرامة صرح ليس يركبه *** إلا الذي فوق صرح المجد قد ركبا علي أحمد السعيدي – حجة
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ فإن مهمة الرماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنته بعد..!! طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله، طوبى للقابضين على الجمر، كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوت النبيِّ صل الله عليه وسلم ينادي فيهم: " لا تبرحوا أماكنكم " ! |
#25
| ||
| ||
كان عمر بن الخطاب يراقب ابا بكر بعد صلاة الفجر ... تنبه ان ابا بكر يخرج إلى اطراف المدينة ويدخل في احد البيوت لساعات... مرت الايام وما زال الخليفة يزور هذا البيت الصغير جدا!! قرر دخول هذا البيت بعد خروج ابي بكر منه ليعرف ما السر... فوجد سيدة عجوزا عمياء مقعدة لا تقوى على الحراك!! قسألها: ماذا يفعل هذا الرجل عندكم؟؟ فأجابت : والله لا اعرفه ولكنه يأتي كل صباح وينظف لي البيت ويكنسه ويعد لي الطعام ثم ينصرف... جثم عمر الخطاب على ركبتيه اجهشت عيناه بالدموع... قال عبارته المشهورة::.. ((لقد اتعبت الخلفاء من بعدك يا ابا بكر))... ....اغيثوا إخوانكم يا مسلمــــــــــــــون.... اشكرررررررررررررررررك ... ع مواصلة السلسلة...
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
استخدم كلماتك بحكمة / صورة معبرة | mszr2000 | مواضيع عامة | 3 | 03-12-2012 11:47 AM |
صورة معبرة خاصة للأطفال | عصيدان | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 01-19-2009 09:23 PM |
صورة معبرة ولا شك ؟؟؟؟؟ | fares alsunna | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 01-16-2009 02:21 PM |
نبذة عن حامد زيد وحمل من هنا أروع القصائد.. | سلطان المقاطي | قصائد منقوله من هنا وهناك | 6 | 07-30-2008 05:09 AM |
صورة معبرة يارب حسن الخاتمة | هيمو_العسل | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 17 | 07-17-2007 06:42 PM |