|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
الروايه شكلها تجنن وحماااااس...~ اعتبريني متابعه دائمه...~ انتظر البارت الجي بشوق..~ لا تتأخرين....~ |
#7
| ||
| ||
نورتو يالغلى ^_* |
#8
| ||
| ||
الرؤؤاية تبدؤ مشؤؤقة رائعة جدا البداية اذهلتني استمري احنا ننتظرك
__________________ ، ، ، |
#9
| ||
| ||
الجزء الثاني .. $*$ حلمٌ .. ام حقيقة ؟؟ $*$ رفعت نفسها بفرغ وهي تتنفس بصعوبة .. خصلات شعرها تغطي احدى عينيها .. التي كانت متوسعة بشدة .. اخذت عدة انفاس بسرعة وبدأت عينيها بالامتلاء بالدموع وهي تتخيل لحظات سابقة .. لم يدم عليها طويلاً.. لتنظر امامها بعد ان تحكمت باعصابها قليلاً وتتفاجئ .. من استلقائها على ذلك الفراش الدافئ .. والناعم .. نظرت من حولها في ارجاء الغرفة التي انارها ضوء الشمس .. الذي يدل على قدوم صباح جديد .. تعرفت على تلك الغرفة من فورها .. فهي غرفة نومها .. وضعت يدها على رقبتها بتوتر لتقول في نفسها : هـل يعقل انه كان حلما ً... ؟! نظرت الى حضنها لمدة طويلة بعض الشيء وهي تتذكر تلك اللحظات . لتلتفت الى يسارها .. حيث تلك النافذة التي تطل على الخارج وقد كانت بالقرب من فراشها تقريباً لترى حركة الناس .. وهم يسرعون بالتوجه الى اعمالهم او مدارسهم او محلاتهم .. قامت من مكانها لتفتح النافذة ويحرك الهواء الخفيف شعرها بعض الشيء .. لتبتسم وهي مغمضة العينين وترجع خصلات شعرها خلف اذنها كي لا تزعجها مع حركة الهواء المتلاعبة بها .. اتكأت على طرف النافذة وهي تنظر الى الناس من تحتها .. اذ شقتها تقع بالطابق الخامس ..! التفتت لتنظر الى ارجاء شقتها بكسل .. وتنتبه على نفسها .. مرتدية ثايب نومها المريحة .. بلونها الابيض والوردي.. ليثبت لها انه كان حلماً لا اكثر .. ابتسمت بغباء لتقول في نفسها : اصبحت اهذي هذه الايام .. وارى كوابيس .. ربما لاقتراب عيد ميلادي الخامس والعشرين .. هه .. هذه عادتي بكل عيد ميلاد ... كيف ستعدي الايام القادمة عَلَيْ !! وضعت يدها على رقبتها بارتباك واليد الاخرى اسندتها على خصرها لتقول بصوت خافت : حسناً.. علي البدء بالعمل .. فقد اصبحت الساعة السابعة والنصف !! توجهت الى حمامها البسيط بنهاية ممر يربط غرفة نومها بغرفة الجلوس .. لتخرج منه بعد نصف ساعة وقد استحمت بماء دافئ .. لتغير ثيابها وترتدي بنطال كحلي وقميص بني بدرجة فاتحة .. بأكمام قصيرة .. وحذاء رياضي بني .. وضعت نظارتها الشمسية على شعرها كي ترفع به غرتها الجميلة .. لتحمل كاميرتها بيدها اليمنى وحقيبتها البنية والمتوسطة الحجم بيدها اليسرى خرجت من الشقة .. ووضعت مفاتيحها في جيب بنطالها الايمن .. ثم نزلت من العمارة .. لتسير قليلاً حتى وصلت الى بائع شطائر لذيذة .. وتقول بابتسامة جميلة : صباح الخير عمي جاك .. التفت اليها ذلك الرجل الكهل بخصلات شعره البيضاء وملامحه التعبه .. ليقول بابتسامة باهتة : صباح النور جميلتي كامي.. كيف حالك .. اجابته بنفس ابتسامتها: بخير اشكرك .. اريد اثنتان لو سمحت .. ابتسم ليخرج قطعتان ويضعها في كيس ليقول قبل اعطائها اياه: كيف كانت رحلتك البارحة هل التقطي صور جميلة ؟؟ كانت قد مدت يدها لاخذ الكيس ولكن كلماته لها جعلتها تتوقف وتنظر اليه بعينين متوسعة لتقول : لم افهم ! جاك باستفسار : الم تخبريني البارحة بأنك ذاهبة لسفرة خارج المدينة قليلاً كي تلتقطي صور من اجل الجريدة ؟!! دارت الدنيا بها وهي تتذكر تلك اللحظات ليختل توازنها وتكاد تقع .. الا ان تلك اليدان تسرع لاسنادها يتبعه صوته الهادئ يقول من خلفها : هل انتي بخير يا انسة .. التفتت بخمول الى ذلك الشخص .. لترى شاباً .. في منتصف او بنهاية العشرينات تقريباً .. يرتدي قميص اسود .. وبنطال جينز ازرق .. وضع على رأسه تلك القبعه الغريبة من ما تجعل ملامحه صعبٌ رؤيتها .. لاتستطيع ان ترى سوى أحدى عينيه باللون الرمآدي,,!.. وعلى وجهه ملامح قلقة .. لتفيق من شرودها على صوته يسألها مرة ثانية : آنستي .. انا اتحدث معك !! اجابته وقد طرفت بعينيها : هاه .. أ.. أنــا بخير .. اشكرك .. ابتعدت عنه لتضع يدها على رقبتها بتوتر (هذه عادتها التي لم تفارقها كلما توترت) >< وتنظر الى حيث يقف جاك لتاخذ منه الشطائر قائلة بابتسامه واهنة : اشكرك .. جاك بقلق: هل انتي بخير يا طفلتي ؟؟ ابتسمت بشحوب لتقول : لا عليك انا بخير .. والتفتت كي تشكر ذلك الشاب ولكنها تتفاجئ من اختفائه . لتنزل يدها التي تحمل كيس الشطائر وتسير مبتعدة عن محل جاك وهي تنظر الى الارض بشرود .. تقول في نفسها وبقلق وخوف كبير: هل يعقل انه لم يكن حلماً.. وأن كان صحيحاً .. كيف عدت الى شقتي دون ان اتذكر ... هزت رأسها بطريقة تدل على عدم تصديقها لتقول بصوت خافت : انا حقاً بدأت أُجَـنْ !! ~وهل علمتي بهذا الآن ؟؟~ رفعت نظرها الى الامام باتسامة لطيفة لتقول : صباح الخير جولي... ابتسمت تلك الفتاة ذو الملامح المرحة .. بشعرها الاسود والقصير يصل الى اسفل كتفها بقليل .. فتحت عينيها لتضهر لها ذلك اللون العسلي والجميل والذي ينبض بالمرح .. لتقول كاميليا بنبرة استخفاف : مالذي قصدته الآن ؟؟ ضحكت جولي بخفة لتسير معها وقد اخذ منها كيس الشطائر قائلة : انا اعني بانك مجنونة من الاساس .. هل علمتي بصحة هذا الامر قبل قليل.. رمقتها كاميليا بنظرة جعلت جولي تسكت .. وتنظر لها بخوف قائلة : على رسلك حبيبتي انا لم اقل شيئاً..*.* اغمضت عينيها والتفتت لتكمل سيرها قائلة : لا يهمني .. وضعت جولي بيد صديقتها شطيرة لتقول وهي تأكل الشطيرة الاخرى : انتي لم تتناولي طعام الافطار كالعادة وضعت كامي الشطيرة في فمها لتقمض لقمة صغيرة وتلهمها بهدوء دون ان تجيب.. لتتنهد جولي بملل وتقول : يا الهي .. كيف لي ان اتحمل صديقة باردة مثلك !! نظرت كامي اليها من طرف عينيها لتقول وقد اعادت نظرها الى الامام : هل تعلمين .. تبدو كاليفورنيا اليوم صاخبة على غير عادتها .. جولي بلا اهتمام : ربما لانه بداية الموسم الدراسي !! تنهدت كامي لتقول وقد توقفت امام بناية كبيرة .. مكتوب على اللافتة المعلقة اعلاها( جريدة المصبآح) .. : ربما .. حسناً.. هاقد وصلنا !! دخلت الفتاتان من خلال البوابة الكبيرة لترحبا بالحارس: صباح الخير جون .. ابتسم الاخير بلطف قائلاً: صباح النور .. ودخلت الفتاتان لقسمهما المخصص .. لتقول جولي بهدوء : حسناً... القاكي بعد انتهاء الدوام .. فالمدير يريدني الان ولا اعلم متى ينتهي الامر +_+ ابتسمت كاميليا بهدوء لتقول : حسناً.. جلست على مكتبها المتوسط الحجم في زاوية الغرفة امام الحاسوب لتبدأ بكتابة شيء ما .. متناسية الاحداث السابقة .. وكأنها لم تكن .. ليقاطع هدوء غرفتها صوت لطالما ارتاحت له يقول بنبرة متطفلة ~كـــااامي .. ماذا تفعلين ؟؟~ التفتت بابتسامة عذبة غير مصدقة لتقول : من؟؟ سام ؟؟؟ كان يقف ذلك الشاب ... ذو السادسة والعشرين من العمر .. مرتدي قميص ابيض وبنطال جينز.. مكتف كلتا يديه .. ومتكئ على طرف الباب .. ينظر اليها بابتسامته الجميلة .. وخصلات شعره الاسود تغطي احدى عينيه البنية .. لتقوم من مكانها وتتوجه نحوه لاحتضانه برحابة قائلة : سام .. اشتقت اليك كثيراً.. لمَ غبت كل تلك الفترة عنا ؟؟ ضحك بخفة ليبعدها عنه قائلا بابتسامة: الا ترين كيف اصبحت .. لقد نحلت كثيراً... كل ذلك بسبب سباستيان... وكزته من مرفقها لتقول بصوت خافت: اياك والاساءة للمدير .. هل نسيت من يكون !! ضحك بخفة ليداعب انفها بشغب ويقول : لا تقلقي.. انا اتعمد هذا ... ثم انه .. _سار نحو الكرسي بقرب كرسي كاميليا ليجلس عليه _ويردف بغرور : لا يستطيع الاستغناء عن الصحفي رقم واحد هنا ... ضحكت بخفة لتهز رأسها بلا حيلة وتقول : لا تزال مغروراً !! جلست بالقرب منه على كرسيها لتقول وقد استمرت بكتابة شيء ما: منذ متى وانت بكاليفورنيا؟؟ تنهد ليقول : منذ ساعتان ! توقفت عن الكتابة لتلتفت اليه وتكمل: وهل ... انهيت كل الامور؟؟ علم بما تعنيه ليبتسم بأسى ويكمل: لا .. لم استطع .. تعلمين ان والدتي اصلب من الحجر في اتخاذ موقفٍ لها ... ولكنها لم تقبل بها ابداً... ساجن يا كامي .. ابتسمت بتفاؤل لتقترب منه وتمسك بيده على نحو مطمأن وتنظر لعينيه باشراق لتقول : كن واثقاً بأن نهاية الامر سعيدة .. حدسي يخبرني بذلك ! سام بسخرية : مايقتلني هو حدسك هذا .. دائماً تقولين حدسي حدسي ... لنرى اين سيوصلنا !! ضحكت بمكر لتقول: الى الجحيم اكيد ..!! نظر اليها بانزعاج ليكمل: ومايقلتني ايضاً هو الحجيم الذي تعشقينه !! آآه منك لم تتغيري .. ستة اشهر كاملة ولم تتغيري !! كاميليا وهي تضحك: دعك من هذا .. اليوم انت وجولي معزومان لدي على العشاء ولن اقبل بالرفض.. قام سام من مكانه ببرود ليقول : حسناً... القاكي لاحقاً... نظرت الى حيث ذهب لتتنهد باسى وتلتفت الى حيث حاسوبها وتنهي ما بدأت بكتابته .. بعد ساعتان .. نرى كاميليا في غرفة مضلمة بعض الشيء... ضوءها الاحمر يدل على انها غرفة تحميض الصور .. كانت تريد رؤية الصور الملتقطة لترى مايناسب موضوعها الذي كتبته عن حادثة جرت قبل اسبوع .. تذكرت كاميليا تلك اللحظات .. ~~ تجري بين الركام وهي تحمل كاميرتها .. تنظر من حولها حيث تلك الجثث تُحمل على الاسرة المتحركة .. وجوههم غطيت بملائة بيضاء .. صوت بكاء يهد جدران البناية المتبقية .. ومضات خطرت على بالها .. كأنها رأت مشهداً كهذا من قبل .. لكنها لا تتذكر الاحداث كامله .. كل ما تتذكره هو صوت الصراخ.. وفجاة .. تسود الدنيا امام عينيها .. هذا الكابوس .. يروادها لمدة طويلة .. ويأبى الابتعاد عنها .. سمعت صوت الشرطي يتحدث مع صاحب البناية المرتجف ليقول : لم نشعر الا والضلام يحيط بكل ارجاء البناية .. يتبعه صوت رجلٍ مخيف يقول : اعيدوها الي .. اعيدوووها !! لم نفهم أي شيء ولم نشعر من بعدها الا وبزلزال يهد البناية ... يا الهي ... مالذي يحدث ..!! ~~ فاقت من شرودها وقد انهت عملها .. لتخرج من تلك الغرفة وهي تنظر الى الصور .. ولكن .. شيء غريب لفت نظرها باحدى الصور .. كانت صورة المنزل الغريب الذي رأته اثناء طريقها .. كانت موجودة !! توسعت عينيها وهي تنظر الى تلك الصورة ليثبت لها انه لم يكن حلماً بل كابوساً .. كابوسٍ حقيقي ...!!! اوقعت باقي الصور من يديها المرتجفة وهي تنظر الى تلك الصورة ليشحب وجهها وهي تتذكر وجه ذلك الرجل الغاضب .. بعينيه الحمراء وملامحه الحادة والتي ينبعث كل الشر منها .. رمت بنفسها على الكرسي الموجود بقربها وهي تنظر الى الصورة .. ليلفت نظرها .. شيء ابيض موجود خلف احدى النوافذ .. كان صغيراً.. وبالكاد تراه .. تنهدت لترمي الصورة بالقرب من حاسوبها لتقول وقد استجمعت رباطة جأشها : لا يهمني .. مالذي قد يؤدي اليه الامر .. اموت مثلاً.. حسناً لقد تخطيت مرحلة الخوف من الموت من زمن .. تلافت خوفها ليحل محله البرود وعدم الاهتمام .. وتعود الى عملها يقاطع عملها صوت غريب وهادئ .. بالقرب منها كثيراً .. لدرجة تستطيع بالشعور بانفاس صاحبه على رقبتها .. يقول ~ارجو المعذرة ~ |
#10
| ||
| ||
انتهى البارت هنآ ,, ^_* توقعاتكم للبارت الاتي ؟! في حفظ الرحمن .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ياقلبي ... | وفاء في زمن الخيانه | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 8 | 01-07-2012 12:20 PM |
تحميل دعاء ليلة القدر للشيخ محمد جبريل mp3,دعاء ليلة القدر محمد جبريل 2011,دعاء ليلة القدر لمحمد جبريل mp3 | kimospeed | أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 | 0 | 08-26-2011 01:07 PM |
مظلوم ياقلبى | هلال ضيف | محاولاتك الشعرية | 1 | 04-05-2011 09:14 AM |
اسفة ياقلبي | amira001 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 8 | 10-18-2010 10:49 PM |
أين أنت ياقلبي | كحل العين | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 10 | 01-25-2009 11:23 PM |