|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#146
| ||
| ||
عن جد و بكل جدود الدنيا تسسسلمي ..! اعذريني ع الرد متأخر .. مشاغل المدرسة حيلي تصدع راسي المسكين !!.. بـإنتظارگِ
__________________ سنين فاتت ،و العشرة ماتت ، وناس على اصلها بانت |
#147
| ||
| ||
إذا أمكن ممكن تعلميني إذا نزل البارت أرجوك والله متشوقه أعرف وش يصير
__________________ |
#148
| ||
| ||
(13) " لقد كنت مخيفاً ، كنت قاسياً .. لم تعرنياهتماماً ، تخفي عني كل شيء وتريدني أن أهرب برفقتك مجدداً .. كيف لك أن تتأسف بتلكالبساطة" ذرفت الدموع بين طريق المزرعة والقصر ثم توقفت وهي تمسح دموعها على عجل ، وبدون أنتفكر في أي شيء توجهت إلى غرفة الرئيس "بلود " ، طرقت الباب عدة طرقات قبل أن تسمعصوته الصادرمنالداخل : - ادخل . دلفت إلى الغرفة بسرعةوتفادت النظر إلى الوجهة التي يجلس فيها، ثم اخذتمنفوق العربة الصغيرة بعض المنظفاتوالمناشف وشرعت بالتنظيف ولكن بلود لميتركها تعمل و تساءل على الفور : - ماهو القطار السنوي ...؟! توقفتليناعن العمل وهي تفكر " انهيسألني بالتأكيد .. ! لكن ربما يتكلم مع شخص آخرمنخلال الهاتف ... ؟ " التفتتتنظر إليه ببطء قبل أن تهمس : - هل تسألني أنا ..؟ كان يجلس على الكرسي الوثير واضعاً إحدى رجليه فوق الأخرىوكان يرمقها بتلك النظرات الحادة الخارجة مباشرةمنعينيه الداكنتين ، ازدردت لعابهابقلق وعندما لم تستمع إلى اجابته عادت إلى عربتها بسرعة وامسكت بالمنشفة " يا إلهي يبدو بأنه لا يتحدث إلى ... لماذا يبدو غاضباً جداً؟ولماذا لا يوجد اثر للهاتف هنا؟ " انقطع حبل افكارها عندما عاد صوته الأجش يتكلم : - بالتأكيد اسألك! هل يوجد أحدٌ غيرك هنا ..؟ عادت تنظر نحوه، ثم قالت بخفوت : - إنه القطار الذي يمر في أول الشهرالخامسمنكل عام في مدينتي ، عندمنتصف الليل تماماً . " ماقصّة هذا القطار الغريب ..؟ اما ان تكونكاذبة بارعة أو انها مجنونة.." رفع حاجبيه وانزل رجله ليجلس معتدلاً، ثم تناول قدحالقهوةمنفوق الطاولة وتكلم قائلاً : - منأي بلدة انتِ ..؟ - إنها بلدة بعيدة .. استعرت بها الحربمنذ فترة . " الحرب..؟ ياللهراء أي حرب .." تنهدوارتشف قليلاًمنالقهوة ثم أعاد الكوب إلى مكانهعلى الطاولة وعاد يتسائل بنبرة متشككة : - ماذا كنتِ تعملين قبل أن يعثر عليكِ جنودي ..؟ ارتبكتليناوبدأت تفكر" لماذايسألني كل تلك الأسئلة .. هذا مريب للغاية " أجابت بتلكؤ : - كنت أسير بين المدن لأنني ضللت الطريق .. حاولت أن تجمع بعض الكلمات ثم أردفت على الفور : - فأنا أبحث عن جدتي التي تعيش في بلاد الجبال . ابتسم ابتسامة ساخرة وقال : - أنا لم أقصد ذلك، أعني .. أنت لم تكوني تعملين خادمة، صحيح ..؟! ماهو عملك الأصلي ..؟ " يا إلهي .. أنا لم أعملمنقبل .. الآن ماذا عساي أن أقول؟هل أعترف له ..؟ " أجابت اجابة بطيئة وترقرقت عينيها بالدموع : - لـ .. لقد درستُ التمريض، وكنت أعمل ممرضة لجدي . ولكن عندما توفي،أنا لم أزاول تلك المهنة أبداً . - إذاً لديك مهنة راقية . تسائلت باستغراب : - هل هي كذلك ..؟ - إنها تحظى في بلادي بكل التقدير، إذاً .. " بما أن كاترين على وشك الولادة، إذا يمكنهاالمساعدة .. " همهملنفسه بصوتٍ خفيض وهو يفكر : - يمكنها أن تفعل ذلك ، صحيح . تسائلتلينا : - هل قلت شيئاً سيد بلود ..؟ رفع رأسه وقال مع ابتسامة عريضة : - مهنتك هنا نادرة، لا يوجد في المدينة سوى ممرضتان شهيرتان، إحداهماعجوز للغاية .. ثم فكر " وواحدة لا يمكنها حفظالسر .. " وتابع : - إذا طلبتُمنك التوقف عن الخدمة وتمريض أحدهم،هل يعجبك ذلك ..؟ " بأي حال لا يمكنني الرفض، لأنه سيجبرني علىالموافقة ! " تكلمتبتوتر : - لكن، أنا لست كفؤاً، فأنا لا أذكر الكثير عن مهنتي . - لا بأس، إن الأمر بسيط .. وكاترين ليست عجوز وليست على وشك الموت . تنهدتلينابارتياح وأجابت : - حسناً . فكر بلود " فور أن تنتهيمنمهمتهاسأقوم بالتخلصمنها على الفور فلا أحد يعرفهاهنا .. " ابتسم قائلاً : - إذاً ستذهبين إلى غرفتي في الطابق العلوي . انتظريني هناك ريثما آتِ . لا تجعلي رئيسة الخدم تعلم بأنكبالأعلى. - حسناً . قبل أن تخرجليناسمعت طرقاً على الباب، وعندما سمح بلود بالدخول ، دلف جندي يحملُ حقيبةسوداء .. - سيدي، لقد وجدت شيئاً غريباً عند تفتيش تلكالحقيبة . - لمنهي ..؟ - لأحد المسافرين . انصرفتلينابسرعة متوجهة إلى الطابق العلوي المحظور عليها دخولهمنقبلرئيسة الخدم . ولكنها توقفت فيمنتصف الدرج وهي تشعر بالصدمة وتمتمتلنفسها : - أليست تلك حقيبة عماد ..؟! --------------------- سمعا طرقاً على بابالغرفة الخشبي المتهالك، وعندها قام " سيرون " ليفتح الباب .. أصدر الباب صريراً قوياً ولكنه شاهد أمامه فتاة حسناء في لباس خادمة .. - ماذا تريدين ..؟ تطلعت الخادمة خلفه تبحث بعينيها ثم قالت : - هل الطبيب موجود ..؟ أنا أشكومنالتعب وأريده أنيعالجني حرك سيرون رأسه نفياً وقال : - ليس هنا.. نظرت له بنظراتٍ مشككة ثم تجاهلته وتطلعت خلفهوهي تتسائل : - إذا لم يكن هنا بعد انتهاء فترة العمل، إذاًأين هو ..؟ - ربما تجدينه في المزرعة فهو يحب التجول في المساء . انطلقت الخادمة تركض بعيداً وأغلق سيرون الباب خلفها ثم التفت ينظرإلى عماد الذي يجلس متقوقعاً على سريره وهو يبدو في صراع غريب مع نفسه .. - لقد جائت واحدة أخرى ..! قالها سيرون ساخراً وهو يمددجسده على السرير بتعب ثم تابع : - لن يتركنني لأرتاح قليلاً . استند عماد بظهره على الوسادة الخشنة وقال بامتنان : - أنا آسف ياسيرون، أرجوك استمر بالتغطية علي فأنا لا أطيق مقابلة أيفتاة . - هل تكره الفتيات ..؟ - ليس هكذا .. لكن هناك فتاة سببت ليالكثيرمنالألم . اعتدل سيرون جالساً وفتح عينيه الزرقاوين جيداًوهو يستفسر باستغراب : - هل هي السبب في أنك لا تعملُ طبيباً ..؟ - أجل . صمت سيرون قليلاً ثم تسائل : - هل هي حبيبتك ..؟ رفع عماد رأسه ونظر نحوزميله في الغرفة بنظراتٍ خاليةمنالتعابير، بدا الأمر كذلك .. إنهاحبيبته. حاول سيرون المساعدة فتكلم ببساطة : - هل هجران حبيبتك لك يسبب كل هذا الألم ! يجب أن تحاول النسيان . تحولت نظرات عماد الفارغة إلى الغضب الشديد، اقترب حاجبيه وصاح بحدة : - هذا ليسمنشأنك! " ما الخطأ الذي تفوهت به ؟ انه دائماً هادئ .. " رفع سيرونكتفيه وقال على الفور : - أعتذر عن مضايقتك ، ولكنني حاولتالمساعدة. - هذا أمر لا يمكنك المساعدة فيه! اختلطت الأصوات داخل رأس عماد .. أصبح يشعر بالضيق الشديد ، لذاحاول أن يأخذ نفساً عميقاً قبل أن يتسبب الغضب في ارتفاع ضغط دمه .. " لقد كان يحاولالمساعدة لماذا أنا غاضب هكذا، يجب أن أتوقف عن القلق مثل طفل صغير .." حاول أخذ نفسآخر ولكنه لم يستطع .. شعر بالاختناق وبدأت نبضات قلبه بالخفوت شيئاً فشيئاً .. " أنا بحاجة للعلاج الآن ... " نظر حوله بارهاق ولكنه تذكر بأن حقيبته لمتعد هنا، اقترب سيرون وتسائل بقلق : - سيدي الطبيب هل انت بخير ..؟! - أجل . فتح سيرون عينيه بذعر وهو يشاهد قطراتالدماء التي تنزلمنأنف عماد، وضع كفه الأيسر علىأنفه وقال بسرعة عندما لاحظ ذعر زميله : - انه لا شيء. ركض نحو الصنبور وبدأ بغسل وجهه وهو يشعر بالدوار . " توقف عن القلق مثل طفلٍ صغير ... كل شيء سيكون بخير يابني ..،دائماً ما تخبرك والدتك بذلك .. لكنك لا تتوقف عن القلق وتدمير نفسك بتلكالطريقة " .. مشى بتثاقل ماراً بجانب سيرون الذي ينظر بتساؤل، ثم ارتمى فوق سريرهبدون أن ينطق بأي كلمة، واغمض عينيه. --------------------------------- وقفتليناأمام غرفة بلود في الطابق العلوي .. كانت تفكر في تلك الحقيبة التي لا تخفىعنها! كانمنالواضح بأنهم استولو على حقيبتهعنوة، باتت تفكر " تلك الحقيبة مهمة كثيراً لدى عماد، ربما لن يستطيع أن يرحلبدونها .. لذلك يجب أن أعيدها إليه بأية طريقة لقد تعجبت حقاًمنوجودههنا .. لابد بأنه جاء يبحث عن حقيبته .. ذلك الطبيبالفاشل " عندها شاهدت بلود يرتقي درجات السلم الآخيرة ويقتربمنها،فحاولت تغيير تعابير وجهها الغاضبة لتصبح هادئة .. وصل بلود بقربها وتكلم قائلاً : - اتبعيني .. سارتليناخلف بلود في ممر طويلثم تفرع في عدة ممرات اخرى حتى نسيت طريق العودة،منباب مظلم صعدت بدرجٍ ضيّق حلزونيبينما تملكها الرعب .. - سيد بلود! تكلمت وقدماها لا تقويان علىحملها.. وعندما توقف بلود ليستمع تسائلت : - إلى أين نحن ذاهبان ..؟ - إلى المريضة . تابع بلود سيره وشعرتلينابالقليلمنالاطمئنان المشوب بالقلق. ثمتابعت سيرها خلفه حتى وصلا الى غرفة ملكية ضخمة بها سرير واسع، ترقد عليه شابةشقراء تغط في النوم .. نظرت اليهالينابتفحص، ولكنها لم تلاحظ شيئاً غريباً حتى تكلم بلود : - إنها حامل بشهرها الأخير . " حامل ..؟!! " الصدمة افقدتها القدرة على النطق وخاصةعندما قال بلود : - سوف تساعديها على الولادة هنا، ويجب أن يبقىالأمر سرياً . لم تنطقلينابأية كلمة وعندها تابع بلود : - اختلقي مشكلة مع رئيسة الخدم في الغد، وسوف تبقين هنا حتى تحل فترةولادتـ .. "ماتلك المصيبة .. ماتلكالمصيبة" قاطعتهليناوهي تحملق في ذهول : - لكن أنا لم أقم بتوليد امرأةمنقبل،لقد درستها بشكلٍ نظري ولا أذكر عنه شيئاً .. - سوف تتذكرين حالما يحين الأمر! وبالتفكير ... وجودك معهاأفضلمنأن تكون وحيدة وقت ولادتها . قالتلينابعصبية : - أنا أرفض تلك المهمة بالكامل! سوف تموت بينيداي أنا لا استطيع اسعاف الحالات الحرجة .. صاح بلود بغضب : - لكن أخبرتك ليس هناك أحدٌ لهذه المهمة غيرك! هل تريدينها أنتموت..؟ نزلت دموعليناوتسائلت : - لماذا؟ لقد قلت بأن هناك ممرضتان في البلدة، أيضاً ستجدالكثيرمنالنساء اللواتي يجدن التوليد .. لستُ أنا .. أنا لا أعرف شيئاً ..! استيقظتكاترين على صوت المشادةوهمست : - بلود ما الأمر ..؟ نظر بلود إلىليناوهمس : - فالنخرج .. عندما خرجتليناكانت تشعر بالجزع والخوف الذي كاد يقودها للجنون، كانت تهز رأسها بالنفي حتىقبل أن تتكلم مع بلود وعندما توقفا في الخارج تكلم قائلاً : - كاترين كانت أمينة مكتبة القصر .. أحببتها وتزوجتها سراً، في الوقتالراهن لا يجب أن يعرف والدي بهذا الأمر ولهذا السبب أنا لا استطيع افشاءه وطلباحدى الممرضتين لأنهما سينشران الأمر بكل تأكيد ... أرجوكِ فكري بالأمر .. أنامتأكد بأنك لن تتركيها تموت . " إنه حقاً كما قيل عنه! قاس وأناني ولا يفكر سوىبنفسه .. " تعانقحاجبيها وهي تفكر في تلك المصيبة التي وقعت بها وقبل أن تتكلم نطق بلود قائلاً : - لا تعطيني رأيك الآن، أمامك مهلة حتى الغد .. - وماذا إن لم أوافق..؟ ماذا ستفعل . تنهد بلود ونظر بعيداً وهو يقول : - أظن بأنه ماباليد حيلة . انصرف في الممر بينماتبعتهليناحتى لا تضل الطريق وهي تفكر " ماذا يقصد بتلك الجملة ..؟ هل يعني هذا بانهسيتركني أعمل في الخدمة ولن يطالبني مجدداً ..؟ " عندما وصلا إلى الدرج المؤدي للطابق السفليهمس بلود بنبرة متوعدة : - منالأفضل لكِ ان تبقي هذا الأمر سراً . أومأتلينابالايجاب واندفعت تركض إلىالطابق الأرضي .. توقفت أثناء سيرها وهي تنظر إلى باب غرفة بلود . " هل يمكن أن حقيبة عماد ماتزال هنا .. ؟" نظرت حولها بقلق، الممر خالٍمنالبشر .. هي تعرف تمام المعرفة أن بلود لن يزور تلك الغرفة ليلاً فهوبالتأكيد سوف يعود إلى كاترين ليبقى معها، وضعت يدها على مقبض الباب وقلبها يدقبعنف اثر الخوف الذي يعتصرهامنأن يكتشفها أي شخص تفتش في تلكالغرفة بالذات. دلفت إلى الغرفة المظلمة، لم تستطع اضاءةالأنوار، تعثرت وهي تنظرمنخلال الأضواء الخفيفة التيتدخلمنالنافذة، " أين هي الحقيبة .. لابد أن أجدها الآن .." رفعت عينيها فوق احدى الطاولات حيثكانت الحقيبة تقبع هناك ولهذا أمسكت بها وخرجتمنالغرفة على الفور وهي تنظر يمنة ويسرةلتتأكدمنانه لا يراها أي شخص . انطلقت تركض في الطريق المؤديةبين القصر والمزرعة حتى أنها لم تلتقط أنفاسها .. كان الذعر يملأ قلبها خشية أن تراها أيمنالخادمات الأخريات تسير في ذلك الطريق ليلاً، وصلت إلى المزرعة التي كانتخالية ومنبعيد شاهدت خادمتين تسيران عائدتين إلى القصر فاختبأتليناخلف احدى الأشجار الضخمة وسمعت أحداهما تقول : - ذلك الطبيب يرفض مقابلة أياًمنا؟ ماذا عسانا أن نفعل؟ أجابت الأخرى : - ليس هناك حل سوى أن نأتي لرؤيته عندما يكون فيوقت العمل صباحاً . - لكننا لسنامتفرغات! - يمكننا التغطية على بعضنا في بعض الأوقات .. ابتعدت الخادمتان وهن يواصلن الحديث بينما نظرت لهنلينانظرة تملأها الكراهية وهي تفكر" يالهنمنفاشلات ! إذا تريدين مقابلةالطبيب؟؟ أنا سأجعله يرحلمنهناللأبد" زفرت بغيظ وسارت نحو الكوخ الخشبي ثم طرقت الباب بعنف ، وبعد وهلة فتح سيرون وزفربضجر عندما شاهدها ثم قال : - ألم اخبركم بأن الطبيب لا يريد رؤية أي خادمة؟لماذا تعاودن الظهور مرة بعد مرة! أمسكت الحقيبة باحكام وقالت : - اخبره بأنه أمرٌ عاجل .. حرك سيرون كتفيه وقال : - انه ليس هنا! " ليس هنا في ذلك الوقت ..؟ إلى أين ذهب ذلكالمزعج" تسائلتلينا : - ألا تعرف أين ذهب ..؟ - لا . " إذا اعطيت ذلك الشاب الحقيبة فربما يقومبسرقتها .. لا يجب أن اسلمه الحقيبة .." تراجعت بظهرها قليلاً ثم تسائلت كـ محاولة أخيرة : - إذاً .. متى سيعود ..؟ قال سيرون بضيق : - انت متسائلة جداً! هيا اغربي عن وجهي .. - أنا متسائلة لأنه لدي شيء مهم اعطيه له ..!! تكلمت بعصبية فنظر إلى الحقيبة وقال : - اتعنين تلك الحقيبة ؟ " لماذا ينظر لي هكذا؟ هل ينوي سرقتهامني! ها .. ربما ينوي قتلي .. !! " تراجعت للخلف أكثر وهي تشعر بالذعر وفي تلك اللحظة دخل سيرونواغلق الباب . التقطت أنفاسها والتفت معطية ظهرها للباب وهيتفكر " لا بأس،سأقف هنا وانتظره حتى يعود" تشبثت بالحقيبة وسرعان ماسمعت البابمنخلفهايفتح بسرعة وصوت عماد يتكلم : - لينا ..؟!
__________________ الى اللقاء |
#149
| ||
| ||
حجز
__________________ It's gotta Be you .. only you.. :kesha: |
#150
| ||
| ||
وااااو البارت يجننن:madry: اشوا بلود ماصار مثل سامي :laaaa: واتوقع البارت الاي لينا بتكتشف مرض عماد وبتنحاش مع عماد :coolcool: انتظر البارت الجاي بفارغ الصبر :cooler: |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل نرى بعد منتصف الليل شهبا أكثر مما نراها قبل انتصاف الليل ؟ | Heavens ❤ | علوم و طبيعة | 6 | 02-08-2011 10:12 PM |
في منتصف الليل | نور العين200 | شعر و قصائد | 2 | 12-23-2008 07:33 PM |
همسه / بعد منتصف الليل .. | ساهر وحيد | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 15 | 12-16-2008 02:56 AM |
منتصف الليل,,, | دقة قلب | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 07-14-2008 11:00 PM |