عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree313Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #171  
قديم 05-14-2012, 06:08 PM
 
(14)

"لماذا كلما اقتربتمنك .. اكتشفت عنك أشياء جديدة! .. لماذا تأخذ كل الأمور ببساطة وعندما تضحك يظهر ذلكالحزن في عينيك وما هي أهميّة المشاعر لديك ... ؟ كيف تكون تارة بتلك البرودةومنثم تظهر شرارات النظرة المخيفةمنعينيك بشكلٍ مفاجيء؟ هل لك ماضٍما؟ هل يمكنني ان اكتشفه ؟! "
نظرت إليه نظرات ملؤها التعابير، الحزن .. اللوم .. الارهاق .. ، كان ينظر اليها بهدوء مصطنع، وبداخله .. كان قلبه يخفقبعنف .. أقوى مما يتحمله، وبعد فترة صمت قصيرة اقتربتليناوهي تقول :
- هذه، حقيبتكصحيح؟
أومأ عماد بالايجاب ولم يقل شيئاً، كانت نظراته متركزة على وجهها .. شعرت بالارتباك وعادت تقول :
- لقد وجدتها في احدى الغرف التي اعمل علىتنظيفها .. لذا ربما اكتشافها شيء خطير .. ربما يجب عليك أن تخفيها في مكان آمنأو تر ..
قاطعها عماد :
- فالنهربمنهنا ..


" إنه لا ييأس يعيد كلامه دائماً، مهما كان ردي،وكأنما يعرف ما في قلبي " ... ازدردت لعابها والقت بالحقيبة على الأرض وهي تتسائل بانفعال :
- إلى اين سنذهب ...؟ ليس هناك مكانٌ آمنفيالأنحاء! لقد تعبتمنالتجول بتلك الطريقة العشوائية ..
- سآخذك إلى مملكة الجليد .. المكان هناك آمن ..
- حقاً!!
قالتها باندهاش ، كانت الفكرةتبدو جيدة!
" ما الذي أقوله .. ما الذي افعله .. كيف أستطيع العودة إلى هناك !! كيف " شعربالارتباك عندما ظهر القبول على وجهها بعد سماع اقتراحه .. وتسائل :
- هل انت موافقة ..؟
صمتت لدقائق والأفكار ترتادها .. ما الذي يجب عليها أن تقوله؟ تصنعت الضجر على وجهها وهي تقول :
- هل تظن بأنني سأوافق على الذهاب معك بتلك السهولة؟! بعد أن وعدتنيبأنه لن يصيبني مكروه وهاهي وعودك تذهب أدراج الريح ..
- لكن أنا هنا الآن .. أن هنامنأجلك ..
القت نظرة على الحقيبة الملقاة على الأرض " أحقاً لم يعد يعيرتلك الحقيبة أدنى اهتمام؟" أشارت إليها وقالت :
- أعرف بأنك هنامنأجلالحقيبة .. يالكمنمزعج، تبدي اهتماماً بحقيبتكالتافهة أكثرمني!
عندما رفعت عينيها إليه شعرت وكأنها ترىذلك التعبير على وجه عماد لأول مرة! فقد كان مذهولاً يحدق أمامه في الفراغ كمنلا يرىشيئاً أمامه ..!! وعندها نطقت بقلق :
- عماد؟
استجمع نفسه ونظر إليهافتسائلت :
- مالأمر؟ هل انت على مايرام ؟؟
أمسك بمعصمها وباليد الأخرىالتقط حقيبته ثم أسرع خطاه وهو يسحبه خلفها بدون أي كلمة.. ركضت خلفه وعقلها يتضارببالأفكار حتى توقفت عنوة عن السير وهي تقول :
- هل تظن أنك ستهرب بتلكالسهولة؟
- لا أظن ..
- إذا ...؟
نظر أمامه قليلاً ثم وضعحقيبته على ظهره وهو يقول :
- سنجرب حظنا ..
" لماذا يصر دائماً على جعلي مجنونة " صرخت بنفاذ صبر :
- هل تعلم أن حظنا يمكن أن يأخذنا إلى الهاوية! إلا تخشى أن تموت بسببتهورك ..؟
رفع عينيه إليها وهو يحاول استكشاف مايدور برأسها، ثم تكلم علىالفور :
- ألم توافقي على الذهاب لمملكةالجليد؟
- أنا! لقد قلت بأنني سوف أفكربالأمر!

تكلم ببرود :
- هذا يعني بأنك موافقة .. آعني، موافقة مبدئية ..
عادت ادراجها وهي تقول :
- أنا لن أذهب معك إلى أيمكان!
"هليمكن بأنها غاضبة لأنها قامت بمشاهدة شيء ما..؟ مثلاً حقيبتها بداخل حقيبتي؟؟ هليمكن انها شاهدتها؟ " سارع بالركضخلفها وقال محاولاً إيقافها عن العودة :
- ما الذي يغضبكمني؟ ألسناأصدقاء؟
توقفت عن السير وعادت تنظر إليه ثم إلى الحقيبةمما جعله يفكر" بالتأكيد هيتعرف؟ لكن لماذا ستتركني آخذ حقيبتها وأذهب؟ هل لديها الكثيرمنالكبرياء حتى لا تصارحني ..!" تكلمت قائلة :
- ألم تستعد حقيبتك؟ هي ماكانت تهمك صحيح؟ هيا ارحلمنهنا .. لاتفكر أبداً بأنني صديقتك أنت لاشيء!
- آه!
خرجت آهمنفمهوسرعان ماجلس على الأرض وهو يمسك صدره بألم .. " ما الذي جرى لهفجأة! " بدأت يديهابالارتجاف وصاحت :
- ما بك؟! هل انتبخير؟
لم تسمعمنه أية إجابة، كان يتقوقع على نفسهوهو يتنفس بشكلٍ سريع ، ولهذا بدأت في الصراخ بذعر :
- عماد! عماد!
رفع رأسه ببطء وقال :
- لماذا تصرخين؟ انا لا شيء! نحن لسنا اصدقاء هيا ابتعدي ..
جلست بجانبه ونظرت إلى وجهه وهي تقول بعينين دامعتين :
- لقد كنت أقول هذا وحسب أنا لم أعنيه حقيقة .. صدقني!
" هاهاهاها! كنت سأجعلك تهربين معي مهما كلف الأمر .. " وقف على قدميهوكأن شيئاً لم يكن وسار متقدماً مع ابتسامة عريضة وهو يقول :
- إذاً هيا ياصديقتي!
" يالهمنماااكر! هل كان هذا مجردتمثيل؟ " اسرعت خلفه وهي تقول :
- يالكمنبغيض! انت لم تكن تتألم أليسكذلك؟ فعلت ذلك لكي أصرخ مثل المجنونة؟
- انتِ قلتي بأنني لاشيء!
بتذمر أجابت :
- لكن أنا حقاً لماعنيه!
- أعرف ..
- أنت لاتعرف شيئاً .. لو كنت تعرف لما تصرفت تلكالتصرفات الطفولية وجعلتني أشعر بالذعر!
سار الاثنان وهمايتجادلان حتى وصلا إلى المنطقة الخارجية للقصر ،، وقف الاثنانينظران إلىالسور العالي الذي يحوط المكان وتسائلتلينابخفوت :
- كيف سنعبرمنهنا ..؟
- امم .. لا أدري، إذا تسلقناه سوف ينكشفُ أمرنا بسهولة ..
- إذا كيف سنهرب إن لم نتسلقه ..؟
" هل يمكن أن أصعد كل هذا الارتفاع .. ؟" ألقى نظرةعلىليناوهو يفكر" بالتأكيد يجب أن أصعد أنا أولاً ثم اساعدها على الصعود ... وهذاشيء مرعب بكل تأكيد " همهم لنفسه قائلاً وهو يبتعد ويعاين السور :
- إنه يزيد عن الأربعة أمتار .. ربما أكثر قليلاً ..؟
" لماذا هو متردد؟ هل الامر خطير .." تسائلت :
- ماذا تفعل؟
وبدلاًمنالإجابةعلى سؤالها فتح حقيبته واخرج حبلاً ملفوفاً وبدأت تراقبه وهو يربط به مخلبٌ حديديثم يلقي به إلى الجهة الأخرىمنالسور ..
سحبه بقوة فأمسك بحجر بارز في الناحية الاخرىمنالجداروعندها استقر الحبل على أعلى السور فنظر عماد بقلق وقال :
- سوف أصعد أولاً ..
- هيه!
نظر إليها قبل أن يهم بالتسلقفقالت :
- الم تقل بانه سينكشف أمرنا بسهولة إذا تسلقنا الجدار ..؟
- أ .. أجل ولكن يمكننا تفادي الأمر إذا كانت حركتنا سريعة ..
كانت تفكر " أمرٌ مقلق .. كيف يمكن أن تكون حركتي سريعة؟ ربما سأفسد الأمروحسب!" .. بينمايفكر " إذا وصلت إلىالأعلى هل سأفقد توازني .. ؟ آه نعم يجب أن اتوقف عن القلق مثل الطفلالصغير " ..
بدأ يصعد بواسطة قدميه فوق السور ويسحب بذراعيه وليناتراقبه، حتى وصل إلى القمّة، عندما نظر إلى الأسفل شعر بالدوار وكاد أن يفقدتوازنه ولكنليناصرخت :
- انتبه !
" آه! كان هذا وشيكاً" تشبث جيداً وقال بضحكة عالية مزيفة :
- اه! ها ها ها! لا بأس! انه لاشيء! هذا ليس مرتفع ابداً .. حاوليالصعود حتى أمسك بك ..
" يبدو هذا مخيفاً .. " أمسكت بطرف الحبل وحاولت الصعود ولكن فستانالخادمات الذي ترتديه عرقل حركتها مما جعلها عاجزة تماماً! تركت الحبل وتوقفت قائلة :
- لن أستطيع فعلها ..!
- لا! يجب أن تفعليها .. هل سأقف وحديهنا!
- انزل ..!
- لا أستطيع ، إذا لم تأتِ سأترككوأذهب!
صرخت بنفاذ صبر وهي تضرب الارض برجليها ضربات سريعة متتالية :
- لا أستطيع ذلك الفستان يعرقلني!
حرك الحبل وهو يقول :
- إذاً اربطي نفسك وتمسكي، سوف أرفعكبنفسي!
" هل أنا مجنونة حتى أترك نفسي تحت رحمة هذاالصعلوك" ضحكتليناضحكة ساخرة وهي تقول :
- لا يمكن لشاب ضعيف و نحيل مثلك أن يرفعني !
بدأ يفكر " لايمكن أن تتردد الآن، إن قدماي ترتجفمنمجردالتفكير أنني فوق سور يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار " هتف على الفور :
- لماذا هل انتِ بدينة إلى هذاالحد؟
" لقد عاد ليغيظني! يالهمنمزعج" زفرت بنفاذ صبر ولم تتحركمنمكانها فعاد يهز الحبل وهو يقول :
- هيا اسرعي! سوف أرفعك لاتقلقي ..!
ربطت الحبل حول خصرها وتشبثت جيداً حتى قام عماد برفعها إلى الأعلى،وعندما هبطا إلى الجانب الآخر بسلام ارتمى عماد على الأرض ووضع يده على صدره وهويتمتم بانفعال :
- لا أصدق بأننيفعلتُها!
- فعلت ماذا؟! نحن لم نهرب بأمانٍبعد!
جلس بسرعة ونظر حوله وهو يهمس :
- صحيح! لا وقت لعمل احتفالية بنجاتيمنفوقالسور الشرير!
منبعيد رأى بعض الأبراج العالية،كانت تبدو خالية ولكن لم يكن هذا أكيداً ، فالجو مظلم والنوافذ داكنة للغاية .. حاول الإثنان مجرد الرؤية لبعض الحراس .. ولكن هذا لم يفلح !
تسائلتلينا :
- ما الذي سيحصل لنا إن مررنامنتحتها؟
- سوف نكتشف على الفور إذا شاهدنا حارسٌ واحد،وهذا هو المتوقع!
- إذاً؟ ماذا ستفعل ..؟
نظر إليها وقال وهو يهز كتفيه إلى الأعلى :
- لا تسأليني ، فأنا لا أعلم حقاً ما الذي يجب فعله في تلكالحالة!
ابتسمت بمكر وتمتمت :
- بالتأكيد ! فأنت مجرّدُ طبيبٍمدلل!
" لا تستخدمي هذا ضدي! يجب أن أتصرف سريعاًَ لكي أثبت لها مدىفعاليتي" حملق إليها بنظرة وهو يحاول التفكير في حل للخروجمنالمأزق،،
تفقد السور وتبعته وهي تتسائل في داخلها" لقد نظر إليّبتلك النظرة المخيفة مجدداً! ماذا هل ينوي فعل شيء أحمق مثل كل مرة ..؟ .. أناخائفة حتى الموتمنان يمسك بي بلود ويجبرني علىتوليد تلك المرأة الشقراء " ..
- أظن انه عليناالمشي بجانب السور حتى نبتعدعن أبراج الحراسة بما يكفي ..
أجابتليناوهي تتذكر ضواحي حديقة القصر :
- لكن كيف؟ هناك بحيرة قادمة، لن نستطيع متابعةالمشي قبل أن تختفي الأبراج!
" بحيرة؟ هذا يسهل عليناالهروب ! انت مفيدة حقاً يافتاة" تهللت أساريره وهتف :
- إذا هيا بنا!
- إلى أين! أنا لن أقتربمنتلكالبحيرة مهما حدث!
- لكن ليس أمامنا مهربآخر! إنها الأمل الوحيد لدينا ..
جلست على رجليها وسدت أذنيهاوهي تفكر" لناقتربمنتلك البحيرة مهما حدث! سوف أموتمنالذعر حتى قبل أن تطأ قدمايالمياه" .. نظر إليها وهو يفكر " أهو بسبب حادثه اغتيالها، هل أصبحت معقدةمنالمياهالعميقة ..؟ "
جلس إلى جانبها وتكلم بهدوء :
- لاتقلقي، نحن لن نسبح .. سوف نصل إلى هناكونقرر طريقة الهروب، أيضاً الجو بارد هنا سوف يكون الهرب عبر المياه شيء مستحيل .
اتسعت عيناه بقلق وهو يرى عينيها المليئتان بالدموع، ولوهلةرآها ترتجفمنالخوف ولهذا حاولأن يخفف عنها فربت على ظهرها ببطء وقال وهو يضحك ضحكةبسيطة :
- أنا أيضاً كنت ارتجف خوفاً فوق ذلك السور لأننيأخشى المرتفعات، ولكنني بالنهاية فعلتها! لقد كان مثل الإنجاز بالنسبة لي .
" نبرة صوته تجعلني مطمئنة .. " اومأت بالموافقة وسارا متجاورين حتى وصلاإلى البحيرة ..
كانت الأبراج ماتزال واضحة، لايوجد غيرالمياه، في الجهة الأخرى هناك الكثيرمنالأشجار حول السور والبحيرة ولهاعاد عماد يتسائل " هل يمكن لذلك الرئيس أن يترك نقطة ضعف مثل تلك البحيرة ! يمكنلأي لص أن يسبح قادماًمنها، أتوقع بأن هناك فخ .." زفر بضيق وهو يحك جبهته عله يجد حلاً ما ، وعندما شاهدتليناذلك الوضع الغريب تكلمت متسائلة :
- ماذا سنفعل الآن ..؟
اقترب عمادمنالبحيرة الهادئة ، انحنى فوقهاولمس المياه وهو يقول :
- إنها مياه كبريتيه ... ليست مياهاًعادية!
- ماذا تقصد ..؟
- صخور بازلتيه! مقذوفات حمم ، أطيان ورماد! نحنحقاً وسط الجبال !
" هل أصيب بالجنون؟! .. " تسائلت مجدداً :
- ماذا تعني بتلك الكلمات!
- أ .. أعني أن تلك المياه الهادئة ماهيإلا بحيرة كبريتيه ! أظن بأن هناك بركان قريباًمنتلك المنطقة ..

صرخت بذعر وهي تتحرك يمنة ويسرة :
- بركان! هل سينفجر؟!
- لا أظن بانه نشط ..
" هل يمكن أن تكون هناك اشاعاتمننوعٍ ما حول تلك البحيرة الساكنة .. ؟" التفت عماد إلىليناووضع يديه فوق كتفيها وهويقول بحزم :
- لينا!
" لماذا يقتربمني فجأةهكذا!! " ارتبكت ونظرت إليه باستغراب ثم تسائلت بصوتٍ خفيض :
- مـ .. ما الأمر؟
" كيف يمكن أن أخبرها بذلك، لن توافق مهما حدث .. يجب أن تكون درجة تأثيري كبيرة" نظر إلى عينيها وهو يبحث عن كلماتمناسبة :
- هناك أمرٌ مهم .. يجب أن تعرفيه ..
حاولت اظهار ملامح جادة وضعت يدها على قلبها الذي كان يطرق بعنف،وتكلمت ببطء :
- ماهو .. هذا الشيء ..؟
- نحن يجب أن نمرمنخلال البحيرة بأيةطريقة!
هبطت عليها تلك الكلمات مثل الجمر الحارق .. وبدون أي كلمات تطلعت إلى المياه الداكنة وهي تشعر بخوف ليس له مثيل جعلها تصابُبالدوار ..
- هل انتِ بخير ..
تكلمت وصوتها لا يكاد يخرج :
- لا أريد .. لا أريد أن أمرمنخلال تلك البحيرة ..
__________________
الى اللقاء
  #172  
قديم 05-14-2012, 06:14 PM
 
حجز الاولى:kesha:
kαtniS likes this.
__________________


It's gotta Be you ..
only you..
:kesha:
  #173  
قديم 05-14-2012, 06:29 PM
 
حجززز
kαtniS likes this.
  #174  
قديم 05-14-2012, 06:39 PM
 
البارت في قمة الروووووووووووعة
دائما بتتوقفي فاكثر شي مشوق
ايمتا عماد رح يعترف للينا انو سارق الحقيبة
وشو مشكلتو مع مملكة الجليد
بانتظار البارت لا تتاخري
kαtniS likes this.
__________________
لَـــاتَـمُتْـ قَــبْلَ أنْ تَـكُـونَ نِــدًا
  #175  
قديم 05-14-2012, 06:40 PM
 
وااااااااو
مره يجنن البارت ابداع :madry:
سلمت اناملك :madry:
واخيرا انحاشوا من القصر:coolcool:
ان شاء الله يقدرون بتعدون هالبحيره :laaaa:
انتظر البارت الجاي بشوق
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل نرى بعد منتصف الليل شهبا أكثر مما نراها قبل انتصاف الليل ؟ Heavens ❤ علوم و طبيعة 6 02-08-2011 10:12 PM
في منتصف الليل نور العين200 شعر و قصائد 2 12-23-2008 07:33 PM
همسه / بعد منتصف الليل .. ساهر وحيد أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 15 12-16-2008 02:56 AM
منتصف الليل,,, دقة قلب أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 07-14-2008 11:00 PM


الساعة الآن 03:29 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011