عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree358Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #276  
قديم 07-19-2012, 09:58 PM
 
كمليييييييييييييييي ياحبيبتي بلييييييييييزززززززززززززززززز انا في انتظارك
  #277  
قديم 07-20-2012, 12:24 AM
 
ارجوووووووووووووووكى انا كنت بتابع بصمت ..بس لما طولتى سجلت عشانك
فيــــــــــــن البــــــــــــــــــــارت >.<
  #278  
قديم 07-21-2012, 02:03 PM
 
قراءة ممتعة ^_______^

الـــــــــبــــــــارت الـعـاشــر ( مقطتفات من الماضي )



بعد ان وصل كل من مايكل وكرستين الى بيت ادوارد لاحظت كرستين وجود ورقة تحت شق الباب فأخذتها وبدأت بقرائة ما كتب عليها فجأة تحولت ملامحها الى ملامح دهشة وقالت لمايكل الذي بقي ينظر اليها مستغربا : هل تعرف منطقة (....) ؟
مايكل : نعم لماذا؟
كرستين بغضب :هل يمكنك ان تأخذني اليها؟
ثم وصلا الى المكان المطلوب ،،توقفا عند مبنى مهجور فقالت كرستين:سأدخل الى هناك قليلا ،، انتظرني هنا
ثم دخلت مسرعة حتى لاتسمع منه اي اعتراض دخلت تبحث عنه بغضب .. بحثت وبحثت الى ان اوشكت ان تصل الى اعلى المبنى ..وجدته هناك يجلس منتظرا بكل مكر ، ظهرت تلك الابتسامة الماكرة والخبيثة على محياه عندما أحس بقدوم احدهم فقال : اهلا ادوارد
كرستين : انا لست ادوارد
انصدم هو من قدومها وقد بان ذلك على محياه ولكن سرعان ما تحولت تلك الملامح وعادت ملامح المكر لتتجسد على نظراته وتتبين في نبرة صوته عندما قال :وااو كنت انتظر ادوارد فجآئني القمر بحد ذاته ، كم انا محظوظ...... ولكن لما اميرة مثلك تأتي الى مكان كهذا ؟
كرستين :ماذا تتوقع مني ان أفعل بعد ان تركت شيئا كهذا ؟
ثم رمت الورقة التي وجدتها عند الباب امامه بكل غضب
.......: يبدو انها وقعت في يديك ، آه كنت اريد ان يراها ذلك الادوارد... ولكن هذا أفضل
كرستين : هل وصلت بك الدنائة لتكتب شيئا وقحا كهذا عن فتاة مظلومة؟
...... (وهو يسير باتجاهها واضعا يده في جيبه ببطء شديد ) : من قال انها مظلومة؟
كرستين : ميلي ليست من ذلك النوع ، لا يمكنك خداعي فرانك
***************************************
[IMG][/IMG]

فرانك :ابن عم ادوارد يحب كرستين ويكره ايدوارد بسبب تصرفات كرستين معه ،، حاولت اقناعه مرارا بأنه اخاها بالرضاعة ولكنه لم يصدق ذلك ففي رأيه لو كان الامر صحيحا لعلم بالأمر حيث انه فرد من العائلة
*************************************
فرانك : يبدو انك تثقين بها كثيرا ... هه لم تخطأي بشأنها .. احسنت
اقترب منها كثيرا فحاولت الابتعاد ولكنه امسك يدها ليجذبها الى الجدار وامسك يديها ليمنعها من الحراك قائلا : ولكنك اخطأت الان بقدومك وحدك الي خصوصا وانت تزدادين جمالا يوما بعد يوم
كرستين : ابتعد عني ..... مالذي تريده ؟
فرانك :انت أخطأت كثيرا بقدومك ... اسمعي مضى شهرا لم ارك فيها لذا – اكمل بحزن – لا تلوميني على ما سأفعله ارجوك
كرستبن بخوف : ماذا تعني

فرانك :سأنال شرف اخذ قبلتك الاولى
كرستين : ابتعد عني

وبدأت تهز نفسها محاولة ان تفلت منه ولكن لا فائدة فقوته اقوى ...وعندما يأست من تلك المحاولة قررت ان تحاول اقناعة بالابتعاد
كرستين : ارجوك ابتعد ... لن تنل مرادك
فرانك : سنرى
اقترب اكثر فأغلقت عينيها وقد علا صوتها اكثر : حتى لو فعلتها الان لن تنل مرادك
فرانك : ماذا تقصدين؟
فتحت كرستين عينيها بعدما ابتعد عنها وقالت:لان ... لان ..قبلتي ... اعني ...
فرانك بغضب: من؟
كرستين : لن اقول لك حتى لا تذهب وتفعل بحياته كما فعلت بحياة ادوارد
ثم اردفت بعد برهة : ان ادوارد اخي اسئل اباك وسيخبرك
فرانك : حتى ولو اعذريني " في نفسه " : لن استطيع مقاومة قربك مني
ثم بدأ يقترب منها اما هي فقد بدأت تضرب صدره ليبتعد لكن ما باليد حيلة فضرباتها كانت اشبه بضربة طفل رضيع بالنسبة له كانت تضرب وتضرب وهي تصرخ بكلمة " ابتعد" ولكنها فجأة سكتت.........................

ساي : شكرا جزيلا لك
رولي : لا...لابأس
ساي : رولي هل تظنين ان هناك من سيقع في حبي ؟
رولي : اكيد
ساي : لما انت متأكدة ؟
رولي في نفسها : يا الاهي ماذا سأقول له ؟ اني متأكدة لانني انا احبك
ساي : رولي ... رولي
رولي بعدما افاقت من شرودها : أ... ما تظن ان مايكل و كرستين يفعلان الان؟
ساي باستغراب لانها غيرت دفة الحديث :اراهن على انهما يتسليان الان في مكان ما
سكتت فجأة وفتحت عينيها على مصرعيهما ثم بدأت ترتجف ،، احس هو بذلك فترك يداها وهو مازال شبه ملتصق بها وفورما فعل ذلك لفت ذراعيها حول نفسها وبدأت بالارتجاف اكثر فأكثر
في مكان ما كان ذلك الشاب قلقا على فتاته التي دخلت منذ مدة الى هذا المكان المهجور الموحش ... احس بشيء غريب ،بغصة في قلبه جعلت قدماه تتحرك متجهة الى مدخل ذلك المبنى المهشم ، لم يكن يبحث عن شيء ولم يكن يعرف الى اين هو ذاهب مع ان تقدمه بثقة يوحي انه يعرف هذا المكان
لم يدري لما قادته قدماه الى آخر المبنى ولكن فورما دخل تلك الغرفة المظلمة التي ليس فيها سوى خيط رفيع من ضوء يدخل من ذلك المربع الذي يقال عنه انه نافذة مع ان حجمه لا يصل الى نصفها فيمتد ذلك الضوء الى الجدار بجانب الباب ليظهر ذلك المنظر الذي جعله يفتح عينيه من الدهشة ،، هو لا ينكر انه لو لم يشعر بارتجافها لتأكد انها دخلت الى هذا المبنى لتقابل هذا الفتى كموعد غرامي بينهما ......... اسرع اليه ليوجه له لكمة تبعده عنها بضع خطوات ويسقط على الارض اما هي فكما لو كان ذلك الفتى عكازة لها ففورما ابتعد من اثر اللكمة سقطت على الأرض .. بدت شاردة الذهن الى ان صوت الضربات التي تسمعها افاقتها على منظره وهو يجلس فوق الفتى ويضربه بقوة فهرعت اليه بسرعة وهي تقول : ارجوك مايكل ستقتله هكذا ارجوك
مايكل بدوره فورما سمع لحن صوتها كأن عقله عاد الى كوكب الارض ثانية ليلتفت اليها ويجذبها الى احضانه وهو يقول بخوف : هل انت بخير ؟
كرستين بذات الخوف : نـ..نعم لذلك ارجوك توقف عن لكمه سيموت بين يديك
نهضا عن الارض ليقوم بأجراء مكالمة للمشفى ويعطيهم المكان حتى يأخذوا فرانك فقد كان فاقدا للوعي والدماء تخرج من فمه وأنفه
ارادا العودة للمنزل عند ادوارد ولكن نظرا لحالة كرستين قررا العودة لمنزلهما بعدما اتصلا على اردوارد لتخبره بأن يدع سبايك عنده لانها ستذهب للحفلة مع مايكل غدا ..........وصلا الى البيت في تمام الساعة الثامنة مساء توجه هو لمنزله وهي ايضا لكانها توقفت عند الباب .. هي تعترف انها خافت ان تدخل فهي تخاف الوحدة كثيرا عندما ذهبت رولي مع ساي لم تحسب حساب عدم وجود سبايك على الاقل
مايكل : مابك ؟
كرستين محاولة اخفاء ما تشعر به : لا... لاشيء
مايكل : اتخافين النوم في بيت وحدك؟
كرستين بعد تردد : نــ ...... – تنهدت – نعم
مايكل بعدما ابتسم بهدوء : و ما الحل ؟
كرستين : لا أدري هذه اول مرة نكون فيها انا و رولي في مكانين مختلفين
مايكل وهو ينظر في عينيها مباشرة : فتاتي ...... هل تثقين في ؟
تفاجئت من سؤاله واستغربت في ذات الوقت وقالت : لماذا ؟
مايكل : اجيبيني اولا
كرستين بعدما انزلت رأسها الى الاسفل : في الحقيقة .... لا ....
وسكتت ليفتح هو عينيه سامحا لملامح الصدمة والخيبة تتجسد على وجهه
ثم اكملت :لا أدري لماذا ولكني اثق بك ثقة عمياء
اراهن على انه في هذه اللحظة قد تنفس الصعداء ثم قال بتردد وارتباك شديد جدا : اذا ... هل ... تسمحين لي ان ابيت الليلة معك .. اقصد في بيتك ؟
تفاجئت من ذلك الطلب وبقيت صامتة
فقال هو بسرعة : أعتذر ان ....
كرستين مقاطعة : لا بأس... اهلا بك
مايكل : حقا؟
اومأت بنعم
مايكل : سأذهب لأحضر ملابس النوم ووسادتي
كرستين :لما الوسادة ؟
مايكل و هو يبتسم ببلاها : ستؤمن لي بعض الراحة فانا لا اظن ان الاريكة ستكون مريحة
كرستين : انت تشاهد التلفاز كثيرا
مايكل : ماذا تعنين ؟
كرستين : انت لن تنام على الكنبة بالطبع
مايكل :أعتذر انا لا استطيع النوم على الارض في رحلة التخييم اضطررت لاحضار فرشتين و أخذت فرشة من الخيمة الرئيسية لأرتفع قليلا
كرستين : حقا؟ ... لن اسمح ان تنام على الأرض
مايكل بعدما رفع حواجبه قليلا قال بشك ملحوظ : و .. أين سأنام
قالت كرستين بسرعة بعدما فهمت ما يفكر به و سبب ذلك الشك : غرفة رولي ... انها فارغة
مايكل : حسنا
كرستين : اذا اذهب انت لتحضر ملابس نومك ريثما احضر لك الغرفة
مايكل: حسنا
دخل مايكل الغرفة و وجد كرستين قد انتهت من الترتيب وهي الان تضع الوسائد في اغلفتها الجديدة ليتوسدها ثم وقفت وتوجهت الى باب الغرفة
كرستين : هل ترغب في تناول شيء؟
مايكل: لا شكرا
كرستين : تصبح على خير
مايكل : تصبحين على خير
ثم همت بالذهاب لكنها توقفت وقالت : شكرا لك كثيرا عما فعلته اليوم لولاك لا أعرف ما كان سيحصل
مايكل : لا داعي
ابتسمت له وذهبت الى غرفتها ... كل منهما بدل ملابسه استعدادا للنوم واستلقيا على الفراش لذلك لكن أي نوم هذا الذي سيأتيهما في الساعة الثامنة و النصف
رن هاتفها معلنا وصول راسلة فتحتها لتعرف انها من المايكل كتب فيها " مرحبا " فابتسمت وبعثت له رسالة " اهلا"
بعد قليل وصلت لها رسالة " لم تنامي أليس كذلك؟" فكتبت : "لا يبدو انك كذلك "
بدء كل منهما يبعث الرسائل للاخر وهما يتحدثا في مواضيع مختلفة (=.= خلص الرصيد =.=) حتى وصلا الى موضع الاعراس فكتبت كرستين له بدافع المزاح "عندما تتزوج هل ستدعوني للحفل ؟" كتب مايكل "لا "
تفاجئت هي بدورها وكتبت "لماذا ؟" فرد " لا اريد وجع رأس"
زاد تفاجئها اكثر فكتبت " هل اسبب لك وجع الرأس؟" رد"ليس كما فهمت ولكني متأكد ان زوجتي ستوجع رأسي بقولها من هذه وكيف ومتى ولماذا تعرفت على فتاة بهذا الجمال ومن اجمل هي ام انت والكثير من الاسئلة التي لااااا تنتهي"
ضحكت هي على ما كتبه وبعثت " وماذا ستقول لها ؟" رد " لا ادري ولكن انا خائف من ان تتمادى في استجواباتها واضعف انا ثم اقول لها عما حصل بيني وبينك في الغابة ... اعني تلك القبلة " فورما قرأت هذه الرسالة حتى فتحت عينيها على مصرعيهما و توردت وجنتاها ثم قالت في نفسها : هل يعقل انه مازال يتذكر .... ثم كتبت "مستحيل ان تفعلها " رد " هاهاهاها انا امزح فحسب في كل ماكتبته ماعدا اثنتين الاولا انك جميلة جدا (اراهن على ان وجنتاك محمرتان الان ) والثانية هي انني فعلا لا استطيع ان ادعوك لحفل زفافي " عندما قرأت ما بين القوسين رأت نفسها في المرآة المتواجدة اما سريرها لتجد ان وجهها محمر بشدة وعندما قرأت التكملة ارادت ان تستفسر عن السبب الذي يمنعه من ذلك الا انه بعث رسالة اخرى كتب فيها " هناك شيء يشغل بالي اعني سؤال معين" كتبت كرستين " وما هو؟"
بعث " انا متردد قليلا " ردت " تفضل لا بأس " كتب " انسي .... ماذا تعتقدين قد حدث مع ساي ورولي ؟"
كرستين : تغير الموضوع ... حسنا
امسكت هاتفها و اتجهت لغرفة رولي حيث هو الان دقت الباب ثم دخلت بعدما سمح لها بالدخول ثم قالت وهي مازالت تقف عند الباب : ماهو سؤالك؟
في بادئ الامر بقي ينظراليها كانت ترتدي ثياب نومها ما أعجبه هو شعرها المبعثر قليلا اثر استلقائها على السرير حيث ان ذلك اعطاها جمال طفوليا شده اليها
ابتسم هو بدوره ثم قال : انت عنيدة
كرستين : قالوها لي كثيرا
مايكل: تفضلي
ثم توجهت لتجلس بجانبه على السرير
كرستين: ماهو سؤالك؟
مايكل بتردد: عندما ... عندما اتيت ... اعني – استجمع قواه – عندما وصلت اليوم الى مكانك انت وفرانك لم يكن فرانك يمسك بك وانت لم تحاولي ابعاده مع انك كنت بلا شك ترفضين قربك منه وهذا ما يحيرني لماذا لم تبعديه عندما افلت يديكي
كرستين:انا في البداية حاولت ولكني خفت حيث انني ... انني
قاطعها وصول رسالة الى هاتفها فنظرت لمايكل باستغراب :هل مازلت تبعث بالرسائل ؟
مايكل باستغراب : لا
فتحت هاتفها لترى ما في الرسالة ،بدأت تقرأ لتتجسد علامات الاستغراب ممزوجة بدهشة ثم فجأة تحولت الى ملامح صدمة وظهر اللون الوردي على خديها فقال مايكل مستفسرا : ماذا هناك؟
كرستين بارتباك وما زالت وجنتاها محمرتين :لا ..لا شيء ... انها ..رولي أجل.. رولي لا شيء مهم
فكر في الامر فبما انها رولي وبما ان وجنتا كرستين محمرتين وهذا الارتباك كله فمحتوى الرسالة يخصه هو بنسبة 90 % فقال لها بمكر : وماذا قالت ؟
كرستين محاولة ان تخبئ هاتفها : لا شيء مهم
مايكل : حقا ؟! اذا دعيني ارى
ثم خطف الهاتف من يدها ... كانت هي تجلس على يمينه لذا كلما اقتربت لتأخذ الهاتف ابعد يده عنها محركا ايها لجهة اليسار واثر ذلك اقتربت منه كثيرا وكادت ان تلتصق به ... تصلبت في مكانها ولكنها سيطرت على نفسها وابتعدت حتى هو لم يتحرك ولم يبدي اي ردة فعل .... بعدما ابتعدت فتح الهاتف ليقرأ محتوى الرسالة الا وهو :"عزيزتي اشتقت لكي كثيرا ،انا هنا في المدينة وصلت الان ، آه لو تعلمين كم اشتقت لك اريد رؤيتك بشدة ....... سام
ملاحظة صغيرة :اقسم انني عندما اراك لن ادعك تفلتين من احضاني أعدك انني لن ابتعد عنك مجددا "
صدم من ما قرأ لتو لم يعرف ماذا يفعل اراد ان يصرخ بغضب ولكنه لا يستطيع ... شحب لون وجهه .... اغلق عينيه ليكبح غضبه ومد الهاتف لكرستين وهو يقول ببرود : اعتذر ظننتها حقا رولي
امسكت الهاتف بحزن ثم انزلت رأسها وقالت بهدوء: هل استطيع ان اثق بك مرة أخرى و أخبرك بشيء؟
مايكل ببرود لظنه انها ستخبره عن حبها مع هذا " السم " كما سماه هو : اكيد
كرستين بنفس وضعيتها : ان هذا المدعو سام يكون ابن عمي .. وقد طلبني للزواج
احس بقلبه يعتصر لهذه الكلمة وان موته قد حان اما هي فأكملت : ولكني رفضت
فتح عينيه بدهشة " رفضت " كلمة تعد الان من أفضل الأدوية العالمية لامراض القلب ... لقد أعادت هذه الكلمة الحياة له من جديد
قال : لما ؟
كرستين : في بادئ الامر هو لانني لم أحبه قط اما الان لانني – بحقد – أكرهه
مايكل : لماذا هذا الكره كله ؟
ابتسمت بحزن : عندما قلت لابي انني ارفض الزواج لانني لست مغرمة به اقترح ان اقضي النهار معه لأتعرف عليه ..... مايكل لو كنت مكان سام اين كنت ستأخذني؟
مايكل : الى الحديقة أو السينما أو ربما المطعم لاحدثك عن نفسي
اعادت تلك الابتسامة لكن بحزن أكثر : هو لم يأخذني لا لهذا ولا لذاك ولا لتلك
استغرب هو وقال : اذا الى أين ؟
كرستين : الى ..... الى بيته
بدأ يفكر "و ماذا في ذلك .. ربما اراد ان يريها ذوقه في اختيار الاثاث او مهارته في الطهو .. لما هذا الحزن كله ؟ - فتح عينيه – الا اذا .... لالالالا " بدأ يحرك رأسه بسرعة ليطرد هذه الفكرة الا انها قالت بعدما رأته هكذا : لا تطرد تلك الفكرة من رأسك (دهش) فالامر كان كذلك
مايكل بصدمة كبيرة : ماذا هل يعقل انه حاول ان يغـ....
كرستين مقاطعة مغلقة العينين : نعم
مايكل بنفس الصدمة : مستحيل
كرستين وهي تكاد ان تبكي: اليوم عندما حاولت ان ابعد فرانك عني تذكرت هذه الحادثة فبدأت بالارتجاف ولم استطع الحراك
مايكل بحذر : وهل استطاع ان ........
كرستين : لا ...اتذكر اليوم عندما ركضت لالحق بك فآلمتني خاصرتي اليسرى بشدة – اومأ بالايجاب – ان خاصرتي مصابة الان بسببه فعندما لم استطع ابعاده ضربت رأسه بالكتاب الذي كان على الطاولة آنذاك عندها غضب ودفعني لأسقط على الدرج مما أدى لاصابت خاصرتي بشدة وانا لم اتعافى بعد
بقي ينظر اليها سارحا في خياله فقالت وهي تشيح بوجهها عنه : لا تنظر الي هكذا قلت لك هو لم يلمسني
اجاب بسرعة : لالالالا لم اكن افكر في هذا .في الحقيقة ابنة صديقة والدتي حدث معها امر مماثل طالب كان معها في المدرسة أحبها واختطفها وحاول فعل الامر ذاته
ولكن الشرطة وصلت في الوقت المناسب منذ ذلك الوقت وهي لا تتحمل الجلوس مع فتى في مكان واحد حتى انهم بدلوا الخدم واصبح الجميع خادمات ما عدا السائق ولكن محضور عليهم الاقتراب حتى من الحديقة والسائق الخاص بها بدولوه بامرأة لانهم عندما أخذوها لطبيب نفسي قال لهم ان هذه ردة فعل طبيعية وتحصل مع الجميع .. وما كنت أفكر فيه هو كيف لك ان تسمحي لي بالنوم هنا بعد حادثة كهذه ألم تؤثر عليكي؟
كرستين : بلا
مايكل :اذن كيف سمحتي لي ؟
كرستين : صدقني انا لا أجد اي تفسير لتصرفاتي وردات فعلي معك
لا حظ شيء فقال : لا تبكي أرجوكي – عندما لاحظ استغرابها – الدموع تريد الخروج فهي محبوسة في عينيكي وهي على وشك النزول ولكن ارجوكي لا تدعيها تنزل .. انا لا اتحمل رؤيتك تبكين – لاحظ دهشتها – أعني انني انزعج من بكاء احدهم
...... رسالة جديدة ..... نظرت لمايكل ثم فتحت لتقرأها ثم أغلقت الهاتف بغضب فسألها عن محتوى الرسالة لتجيب :" اشتقت لقبلاتك"
مايكل : هذا الـ...... انه يستعمل رقم غير ظاهر
بعد برهة قال : فتاتي ... ماذا قصد؟
أجابت :أتعرف المثل المقال " يكذب الكذبة ويصدقها" عندما أخبرت أبي عما حدث في ذلك اليوم لم يصدقني وقال ان هذا كله حتى لا اتزوجه ولكن عندما اتي سام الى منزلنا ولم أشأ رؤيته شك ابي في الامر فبرر سام ذلك أنني قبلته وأنا الان خجلة من رؤيته ومن ذلك اليوم وهو يقول هذه الكلمات
مايكل بغضب : انه وغد كبير
سادت بعض الدقائق القليلة من صمت كسرته كرستين بقولها المرتبك : مـ..مايكل – التفت لها – ان قبلتي الأولى كانت في الغابة
و أردفت : أعني – بسرعة كبيرة – انت صاحب قبلتي الاولى
ثم أسرعت بالنهوض حتى لا تواجه أي كلمة سيقولها ولكن هيهات فقد أمسك يدها ليسحبها فيعيدها لمكانها جالسة ثم يطبع تلك القبلة التي جعلتها تفتح عينيها على آخرها على عكسه تماما وبعد أن ابتعد عنها قال لها : شرف لي أن أكون الاول
تفاجئت من هذا ثم خرجت مسرعة الى غرفتها بعدما ألقت تحية المساء ثم جلست على سريرها لتجمع شتات نفسها استلقت على السرير بغية النوم ولكن طار النوم من عينيها فور تذكرها لرسالة سام الاولى التي قال فيها انه في المدينة وبدأ الخوف يسيطر عليها .... وصلتها رسالة اخرى من مايكل هذه المرة كتب فيها "لن أدع أي فرصة تتيح لي تقبيلك تذهب سدا " أتى على ذاكرتها تلك اللحظة عندما حاولت اخذ هاتفها واقترب منه بشدة ....... لم تنم كثيرا استيقظت على التاسعة تذكرت ان اليوم هو ذكرى وفاة والدتها اغرورقت عيناها بالدموع .. صحيح انها لم تقابل والدتها في حياتها ولكن يبى الشوق مؤلما نزلت دموعها ولكنها قررت ان تحبسهم عندما تذكرت ما قاله مايكل عن انزعاجه من بكاء احدهم .... خرجت من غرفتها بهدوء شديد خوفا من أن توقظه لا كنها لاحظت ان باب غرفته مفتوح فأطلت برأسها داخل الغرفة فلم تجده هناك وكذلك الحال في ارجاع البيت ،، خمنت ان لديه عادة ان يخرج ليمشي في الصباح ... قررت بعد ان اغتسلت ان تحضر الفطور
ما ان وضعت آخر صحن فوق الطاولة حتى دخل مايكل البيت ليقول : صباح الخير
كرستين : صباح الخير ... اين كنت؟
مايكل : ذهبت لبيتي لأغير ملابسي
كرستين : هل فطرت ؟
مايكل : لا
كرستين : هيا اذن
ثم بدآ بالاكل
مايكل : جهزي نفسك فسنذهب لمنزل العائلة
كرستين باسغراب :منذ الان؟!
مايكل:نعم فأنا اريد ان أعرفك على عائلتي

كرستين:حسنا اذن
رن هاتفها ليكون المتصل ادوارد استغربت من اتصاله في هذا الوقت فردت : مرحبا
ادوارد: اهلا صباح الخير
كرستين:صباح الخير ادوارد
ادوارد:اسمعي نسيت ان أسئلك البارحة لما لم تأتي رولي معك؟
كرستين بغضب طفيف : تتصل في هذا الوقت من أجل هذا ؟!
ادوارد: هل كنت نائمة؟
كرستين:لا انا أفطر
ادوارد: اذن لا بأس أجيبيني هيا
كرستين:لا فائدة .... لقد ذهبت مع ساي صديق مايكل ، تستطيع القول انها ليست في البلدة
ادوارد: لحظة اذا كانت هي كذلك وسبايك هنا اذن كيف استطعت النوم ؟
كرستين بارتباك : استطعت
ادوارد: وحدك لا أصدق
كرستين: من قال هذا ؟ - نظرت لمايكل – لم انم وحدي
ادوارد: نعم ؟ اذن مع من ؟ لحظة دعيني أخمن مايكل ؟
كرستين:في الحقيقة ...
ادوارد: لا تقلقي لن أخبر أحد .... لحظة من حضر الفطور ؟
كرستين:لا يهمني ان أخبرت أحد ام لا – انتبهت على سؤاله وأكملت ببلاها – انا لما؟
ادوارد: اها تتدربان منذ الان على الحياة الزوجية
كرستين بصدمة وأكيد وجنتان متوردتان : ما .. ماذا
ادوارد:هاههاهاهاهاهاهاهاهاه
كرستين بغضب : اقسم اني سأقتلك
ثم أقفلت الخط في وجهه ونظرت لمايكل لتقول بنفس الغضب :لا تسال عما قاله
ثم كتفت يديها واشاحت بوجهها لينفجر هو من الضحك بأعلى صوته فنظرت له ببلاها : لما الضحك ؟
مايكل: منظرك وانت غاضبة
كرستين متصنعة الضحك : هيهيهي مضحك
مايكل: سأذب لأجهز حقيبتي
كرستين باسغراب : حقيبة ؟
مايكل: نعم فأكيد لن نذهب بزي الحفلة منذ الان
كرستين: معك حق وانا سأجهز خاصتي
خرج مايكل ليتوجه الى بيته اما هي فبقيت تنظر للباب وهي تقول في نفسها مبتسمة " كم احب هذه الضحكة ، لا أدري لما ولكن عندما أسمعها تنزال هموم الدنيا عن كاحلى .. آه مايكل ما الذي تفعله بي ؟"
ثم ذهبت لتجهز حقيبة صغيرة وضعت فيها فستانها وبعض الحلى بالاضافة الى حذاء سهرة وضعت الحقيبة امام باب البيت ثم رن هاتفها معلنا وصول رسالة قرأتها لتسرح بذهنا قليلا ... عاد مايكل ليجدها واقفة بانتظاره بارتباك فقال نستغربا : ماذا هناك؟
كرستين:هل يجب ان نذهب الان؟
مايكل على نفس الحالة : لا لما ؟

كرستين بارتباك أشد : اريد الذهاب الى مكان ما
مايكل على نفس الحالة :الان؟ الوقت مبكر

كرستين بارتباك أشد :لا لانني سأذهب الى المشفى
مايكل بقلق : هل انت بخير – وضع يده على جبتها – هل حرارتك مرتفعة ؟
كرستين: لا انا بخير (في نفسها ) "لما هذا القلق ؟"(بصوت مسموع ) انا اريد زيارة شخص
مايكل:ولما هذا الارتباك ؟
كرستين بارتباك : لأنك ستغضب ان علمت من هو
مايكل بشك : من هو ؟
كرستين: ...... فـ... فرانك
تفاجئ من ذلك ولكن سرعان ما تحولت رد فعله تلك الى الغضب وقال: ماذا ؟ ستذهبين لزيارته بعد ما فعله ؟ اعذريني ولكن طيبة قلبك هذه زائدة
كرستين:ليس الامر كذلك انا لم اسامحه ولكنه بعث لي رسالة يقول فيها انه يريدني في امر عاجل
مايكل على نفس الحالة :وانت صدقته ؟
كرستين: نعم لان في المشفى يمنع استخدام الهواتف لو لم يكن الامر بهذه الاهمية لما عانى مشقة الحصول على واحد
ثم اقتربت منه لتصبح امامه لتقول : فكر في الامر
مايكل:ولكن ماذا لو حاول ان....
قاطعته : لا يمكنه فنحن في مشفى يعج بالناس والممرضات في كل مكان – ابتسمت – ثم هناك شخص قد ضربه بشدة لذا لا اظن انه سيستطيع الحركة
اشاح بوجهه وقال مصطنعا اللا مبالاة وقال : يستحق ذلك
لا تعلم لماذا ولا كيف تجرأت ولا متى حدث ذلك ولكنها وقفت على اطراف اصابعها لتصل لطوله ثم طبعت قبلة رقيقة على خده وهي مغلقة العينين على عكسه هو الذي فتحقما على مصرعيهما مندهشة من فعلتها هي لا تنكر أن عدم مبالاته هذه تغريها وتعجبها كما أعجبتها في أول يوم التقت به .... بعد ان ابتعدت عنه قالت لتغير الموضوع بعينين مترجيتين : أرجوك اسمح لي بالذهاب ارجوووك
مايكل: لا لاتنظر الي هكـ... – تنهد – حسنا لكن بشرط ان اذهب معك
كرستين: لا ستتشاجرا
مايكل: لن أدخل الغرفة سأبقى عند الباب وان حاول ان يمد يده ليسلم عليكي فقط ناديني
ابتسمت لمبالغته وقالت : حسنا
ذهبا الى المشفى .. طوال الطريق كان مايكل يفكر في الامر الذي جعلها تنتظر موافقته ومنظرها وهي تترجاه ان يوافق لم يغب عن باله لحظة "لما انتظرت موافقتي ؟انا لست مسؤولا عنها على اي حال لو انها فتاة اخرى لغضبت من تدخلي بخصوصياتها "
وصلا الى المشفى وعرفا مكان الغرفة .. صعدا الى الطابق المحدد وها هي تقف امام باب الغرفة ... همت بالدخول الى ان ذلك الصوت الذي تشمئز منه اوقفها "اووو مايكي انت هنا " التفتا الى مصدر الصوت ليجدا تلك الفتاة التي تتصنع اللطف واللدلع تقف امامهما
مايكل: سوزي انت هنا ؟
سوزي : نعم فجدي سيكمث في المشفى لمدة شهر
مايكل:ارجو له الشفاء
نظر بطرف عينه لكرستين ليجدها تنظر لسوزي من فوق لتحت وملامح الغضب و الانزعاج قد ظهرت على محياها فابتسم بهدوء طفيف
سوزي مصطنعة اللطف : مرحبا كرستين
كرستين:ببرود : أهلا
سوزي : ماذا تفعلان هنا ؟
كرستين:اتيت لازور صديق لي – ثم نظرت لمايكل وقد بانت في نبرتها سخرية مثل التي في نظرتها – أليس كذلك مايكي ؟
مايكل بابتسامة مكر : معك حق
فهمت مغزى تلك فقالت : سأدخل
طرقت الباب ودخلت بعد ان اذن لها ... كان سريره مقابلا للباب ففورما دخلت القت التحية عليه اما هو فعندما رآها انزل رأسه بحزن ،،رد التحية وسمح لها بالجلوس على الكرسي بجانبه وعندما فعلت بقي على وضعيته وهو يقول : انا ممتن لكي لانكي لبيت دعوتي
كرستين:...... (بقيت صامته)
فرانك : انا اريد منك ... ان تسامحيني كرستين
تفاجئت من ذلك لم تتوقعه ان يعتذر
فرانك : انا حقا اسف عما فعلته لم .... لم أكن اقصد – وضع يده على جبعته وأغلق عينيه بألم – في بادئ الامر اردت المزاح معك فحسب ولكن فور ان اقتربت منك لا ادري ماذا حصل انا لم اعد اسيطر على نفسي آنذاك لم.... لم استطع مقاومتك انا..... ارجوكي سامحيني
كرستين: فرانك....لا اعرف ماذا اقول انا بصراحة لم اتوقع ان تعتذر مني
فرانك : اعلم اني فعلت الكثير ولكن اقسم لكني ان ما حدث البارحة لم يكن بارادتي انا حقا لم استطع السيطرة على نفسي .. ارجوك سامحيني انا .. انا لم انم اليل من جراء ما حدث
كرستبن بعد برها :انا أسامحك
فرانك بفرحة عارمة : حقا ؟
كرستين بابتسامة هادئة : نعم
فرانك : حسنا بما ان بوابة الطيبة في قلبك مفتوحة سأنتغم الفرصة لأعتذر عما بدر مني طوال السنين الماضية و أعدك انه فور خروجي سأعتذر من ادوارد
دهشت بشدة من هذا الكلام فقالت ببلاها : هل ضربك أحد على رأسك ؟ ما هذا التغير
فقال وهو يضع يده على الضماد الملفوف حول رأسه : واعتذريلي منه
كرستين : من؟
فرانك : من ضربني على رأسي
كرستين : حسنا قد اصدق ولو ان هذا صعب انك تعتذر مني ومن مايكل
قاطعها : اسمه مايكل ؟
كرستين : نعم .... اعذرني ان قلت انني لا اصدق انك ستعتذر من ادوارد
فرانك : بلا صدقي فقد اكتشفت انني كنت مخطأ بشأنه
كرستين:هل سألت أباك ؟
فرانك : ليس بعد ولكنني متأكد انه ليس هو الشخص الذي تحبينه
كرستين:وكيف ذلك ؟
فرانك : ببساطة لاني علمت من تحبين
كرستين:فرانك .....
فرانك : لا تقلقي .... اسمعي كنت في السابق اريد سعادتي و مازل لكن ما اختلف الان هو ان سعادتي تكمن في سعادتك انت : لذا انا لن افعل اي شيء مؤذ بعد الان
اردف : يبدو انه حب متبادل
كرستين: انا لا أحب احدا
ابتسم بمكر : لا تنسي ان تعتذري من... مايكل
ابعدت نظرها عنه حتى لا يكتشف امرها او بالاحرى حتى لا يتأكد من أنه قد كشف أمرها ثم قالت : سأخبره الان فهو عند الباب
نهضت لتفتح الباب ويا ليتها لم تفعل حتى لا ترى ذلك المنظر الذي آلمها بشدة فقد كانت تلك السوزي ملتصقة به تماما ويديها على صدره ... حتى انه لم يبعدها
انزلت رأسها وقالت عندما نظر اليها : ان يفرانك يوصل لك اعتذاره الشديد عمّا بدر منه
ثم اغلقت الباب بدون ان تسمع اي رد منه .. سارت بهدوء وجلست بذات الهدوء وبعد برهة صمت قالت محدثة نفسها بصوت مسموع : حمقاء .... لا يجب عليكي التفكير هكذا خصوصا وهو ابن رجل اعمال
انتبهت لنفسها وما قالت فنظرت الى فرانك الذي وضع يديه خلف رأسه ليسنده عليهما وقال : انا أعلم الحقيقة اعني مشكلتك مع رجال الاعمال
فتحت عينيها على مصرعيهما وقالت بأنفاس متقطعة : تـ..تعلم ؟ ...... منذ متى؟
فرانك: منذ ثلاث سنوات
كرستين بنفس الوضعية : ولم تخبر أحدا؟!
فرانك : لما قد أقول شيء سيجعلك تعيسة ؟
انزلت رأسها بحزن تجسد في نبرتها عندما قالت : مرة قلت لي انني املك قلبا رائعا ولكني اكتشفت ان قلبي احمق
فرانك : أحمق !
كرستين:نعم أحمق لانه مع علمه انه أوسم الفتيان لذا جميع الفتيات يحمن حوله ، ومع علمه ان أوقحهن تتودد له ومع علمه انع ابن رجل أعمال الا انه ينبض بشدة عندما يراه
فرانك بحزن عليها : كرستين ...
كرستين : لدي قلب احمق وقع في غرام شخص خاطئ ...انا.....انا أعشقه
تنبهت على ما قالته فنظرت اليه بقلق
قال هو ليطمئنها : لا تقلقي لن أخبر أحد بذلك ان أردتي
كرستين : بقلق : يكفيني انك انت من علم بالامر ....
فرانك: قلت لك .. ثقي بأنني لن أكون سبب في أذيته
كرستين : ولكني آذيتك
دهش لما سمع مع انها تشكي همها الى انها بذات الوقت تهتم لمشاعر الاخرين قال في نفسه " أي طيبة هذه "
ازدادت دهشته عندما لمح بريق في عينيها منذر ان دموعها على وشك النزول ف اغلق عينيه وقال في نفسه " سحقا ً انت تقتليني هكذا "

Stooooooooooooooooooooooooooooooooooop
الاســـــــــئــــــــــلــــــــــــــــــــــــــــة
1- بالنسبة لسام او السم كما سماه مايكل هل سيكون عقبة في الطريق ؟
2- برأيكم هل ستحتمل كرستين ولن تبكي بسبب ذكرى الوفاة ؟
3- ما مشكلة كرستين مع رجال الاعمال يا ترى؟
4-وما ذاك السر الذي يعرفه فرانك عن كرستين ؟
5-هل تظنون ان مايكل قبل بقرب سوزي منه ؟
6-ماذا سيحصل في الحفل يا ترى؟
7أهم شيء ، ما رأيكم بالبارت ؟

8أحلى مقطع ؟
9ما رأيكم بفرانك؟
******** البارت القادم بعنوان (عائلة مايكل / انكشاف حقيقة مرة ومقابلة صديق قديم )
1-كيف ستكون عائلة مايكل ؟
2- وما هي تلك الحقيقة التي ستنكشف ؟
3-لما هي مرة؟
4- ومن هو ذاك الصديق ؟
(اعلم انكم لا تعرفون لان هذا ما سيبان في البارت ولكن احب ان أرى توقعاتكم)

أنا جد آسفة عن التأخير ولكن حماسكم للبارت أسعدني بالفعل شكرا جزيلا لمتابعتكم وأرجو ان يكون طول البارت تعويضا مناسبا عن التأخير
__________________




  #279  
قديم 07-21-2012, 02:30 PM
 
حجز
لي عودة ^.^
__________________
[RIGHT][B][SIZE=4][FONT=Simplified Arabic][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;"][CELL="filter:;"][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=black][ALIGN=right]-


وَ يَنزِفُ الجُرح سَرمَدًا دونَما تَخثّر ...[/ALIGN][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT]
  #280  
قديم 07-21-2012, 03:19 PM
 
وااااااو بارت رااااااااااائع
الاســـــــــئــــــــــلــــــــــــــــــــــــــــة
1- بالنسبة لسام او السم كما سماه مايكل هل سيكون عقبة في الطريق ؟
يب يب كرهته
2- برأيكم هل ستحتمل كرستين ولن تبكي بسبب ذكرى الوفاة ؟
تتحمل عشان مايكل :kesha:
3- ما مشكلة كرستين مع رجال الاعمال يا ترى؟
اممممم لا اعلم:/:
4-وما ذاك السر الذي يعرفه فرانك عن كرستين ؟
امممم لا اعلم أيضاً:laaaa:
5-هل تظنون ان مايكل قبل بقرب سوزي منه ؟
اكيييييد لا
6-ماذا سيحصل في الحفل يا ترى؟
كوارث :coolcool:
7أهم شيء ، ما رأيكم بالبارت ؟
راااااااائع
8أحلى مقطع ؟
الصراحة كللللله حلو
9ما رأيكم بفرانك؟
يعني ما حبيته مره
******** البارت القادم بعنوان (عائلة مايكل / انكشاف حقيقة مرة ومقابلة صديق قديم )
1-كيف ستكون عائلة مايكل ؟
مدري^45^
2- وما هي تلك الحقيقة التي ستنكشف ؟
يمكن انه مايكل مخطوب :eesh:
3-لما هي مرة؟
على كرستن لانها تحب مايكل :kesha:
4- ومن هو ذاك الصديق ؟
لا اعلم^45^
لا تتأخري بالبارت الجاي
تحياتي
Miss Lucy
جانا حـــبـــي
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايتي الاولى (في يوم ما ستتحقق امنيتي)" Crazy Princess><" أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 32 08-01-2013 02:53 PM
رواية "لماذا انت" mary kathleen أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 25 12-21-2011 11:08 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 08:14 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011