|
| |||||||
| أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#432
08-30-2012, 07:03 PM
| |||
| | |||
| البارت الرابع عشر ( ضريبة الرفض ) : عاد كل من مايكل وساي ورولي لغرفة كرستين بعدها بدقائق خرجت كرستين من المشفى وعاد الجميع الى البيت في اليل كانت كرستين تبكي بصمت في غرفتها كيف لا وهي لا تصدق للان ما حدث لها ، دخلت عليها رولي وجلست بقربها تهدئها فقالت كرستين : قال ابي انه سيبقى هنا لمدة ثلاثة أيام ، علي فيها أن لا أتقابل مع مايكل ابدا حتى لا يرانا لذا انا اريد مساعدتك رولي بهمة : أنا مستعدة كرستين : كل ما أريده منكي هو ان تقولي لمايكل أو ساي انني نائمة او متعبة عندما يأتيان لرؤيتي رولي : حسنا مرت ايوم الاول وكما خططت كرستين ياتي مايكل ليراها فتعتذر له رولي وحتى كرستين لا ترد على هاتفها هي بالاصل قد أغلقته ومر اليوم الثاني بالمثل الى ان أتى ليله في منتصف اليل رن هاتف ساي رد على هاتف فأجابته بصوت متردد : أنا آسفة ان كنت قد أيقضتك من نومك ساي : لا لابأس ولكن هل انت بخير؟ رولي : أجل ، هل لي بطلب صغير منك ؟ ساي : أكيد رولي : هل يمكن ان تأتي معي الى البحر؟ ساي بدهشة : الان؟! رولي : انا آسفة ان كنت .... ساي: لالا ليس أنك أزعجتي أعني لما تريدين الذهاب الى البحر في هذا الوقت ؟ رولي :سأخبرك بكل شيء ولكن أرجوك اقبل ساي : بالتأكيد أنا أقبل رولي : حقا؟ شكرا لك جزيلا ساي بابتسامة هادئة : جهزي نفسك انا أنتظرك رولي : أنا جاهزة ساي : حسنا اذا خرجت رولي من البيت لتلتقي بساي الذي كان ينتظرها في الخارج متأكا على عامود الكهرباء الذي يضيء الطريق مع اخوته من الاعمدة فورما وصلت الى حيث يقف هو قالت له بندم : أرجوك اعذرني فما كان لكرستين أن تدعني أخرج أذا ....... وضع أصبعه السبابة على شفتيها وقال بابتسامة : لا تتفوهي بالحماقات مرة أخرى – انحنى بطريقة رسمية – أنا في خدمة أميرتي في أي وقت ابتسمت بخجل وقالت : شكرا لك ساي بنظرة شك : هل حقا انت هي نفس الفتاة التي كانت معي في بيت عائلتي لان تلك الفتاة كانت جريئة جدا رولي : هـ....هيا بنا تجاهل الامر ومشى معها وصلا الى البحر واستشقت ذلك الهواء الذي يجعل الانسان يحطم كل جبال الهموم ويهدمها ، بقيت تمشي على الرمل حافية القدمين وهو يراقبها ، وصلت الى الشط البحر ليس تماما يفصلها بين مياه البحر قرابة خمس خطوات ، وقفت هناك وفتحت ذراعيها ثم سلمت نفسها للجاذبية الارضية لتسقط على الارض ممدة ، قلق هو من ذلك فأسرع اليها فوجدها تنظر الى بساط أسود مرصع بالنجوم ، تمدد بجانبها فنتطقت بألم واضح : هل شعرت برة بأن يديك مربطة ؟ بأن شخصا ما يتألم أمامك ولكنك لا تستطيع أن تفعل له شيء؟ ساي : أجل – في نفسه – ان مايكل يتعذب كثيرا بسبب كرستين وانا لا أستطيع فعل شيء رولي : اتعلم لما اتيت الى هنا ؟ ساي : لما ؟ رولي : لان البحر يساعدني على التفكير وأستطيع ان أتخذ أي قرار حاسم بسرعة ساي : اذا انت تتأثرين بالطبيعة رولي : أجل وحتى النجوم تدفعني الى الاعتراف بأي شيء ساي : حقا رولي : أجل أتذكر عندما ذهبا الى التخييم ماذا سألتني ؟ ساي : ما هو الشيء الذي يقلقك رولي : أجل – تنهدت – عندما كنت في المشفى ...... كان هناك....أعني ..... هناك فتى قبلني تفاجئ لالا بل صعك تماما ، هي تعرف بالموضوع ، ما هذه المصيبة ؟ ماذا ستقول عنه الان ؟ لاحظت هي اندهاشه فلم تلمه ان يأتي فتى ويقبل فتاة في المشفى أمر غير عادي خصوصا انها لا تعرفه قالت بانزعاج :وذلك الاحمق آه لو أعرف من هو ساي بانفعال : لا تلوميه فقد فقد سيطرته على نفسه عندما رآك محاطة بالاجهزة ونائمة هناك فان كان لديه ذرة عقل سيفقدها من منظرك ذاك وعندما لاحظ استغرابها من ثقته في كلامه أردف بسرعة : يجب أن تضعي كل الاحتمالات وتفكري في الاسباب فما أدراكي لربما كان هذا أحدها قالت : حسنا ، ان كان الامر كذلك لما لم يأتي ويعتذر ؟ اعتدل ساي في وضعيته وأصبح الان جالسا : اذا هذا كل مافي الامر ؟ اذا اعتذر سيمر كل شيء على مايرام؟! رولي بتردد : أ..أجل تنهد بعمق وقال :اذا انا أقدم لكي اعتذاري اعتدلت في جلستها :لما تعتذر ؟ ساي : ألست تريدين من ذلك الفتى ان يعتذر ؟ ها انا اعتذر ثم نهض فأسرعت تنهض وهي تقول باندهاش : هل تعني أنك ..... ساي : أجل أنا ..أنا من قبلك في المشفى بقيت تنظر اليه مصدومة شفتاها تتحرك لكن بلا فائدة فالكلمات لا تخرج ، استدار هو وهم ذاهبا الا ان صوتها المترجف الذي ينادي باسمه جعله يتوقف تحركت لتقابله تماما هناك كلمة تريد أن تخرجها لكن لاتستطيع ، فكرت قليلا ولم تجد سوى هذا الحل ، ما باليد حيلة ، وضعت يديها على كتفيه لتستند عليهما وتستطيع أن ترفع نفسها لتصل الى طوله ثم أطبقت شفتيها على شفتيه لمدة قصيرة ثم ابتعدت لتترك تلك القبلة الهادئة بقي ينظر اليها بدهشة لاتخلو من الاستغراب فقالت : الان نحن متعادلين قال بانفعال : لا انت لم تفهمي انا قبلتك في المشفى لانني أحبـ.... – لاحظ طأطأة رأسها وتوترها – رولي رولي بتوتر: قلت لك ... اننا متعادلين ساي : أتقصدين انك ... – لاحظ خجلها فضحك بسخرية – لا مستحيل رولي : ولما مستحيل ؟ ساي : لانني لم أتوقع ذلك ابدا – رفع رأسها بابهامه وسبابته من ذقنها – قوليها رولي : انت تعرفها لما تريد ان أقولها ؟ ساي : ببساطة لانني كنت متشوق لسماعها وأحلم بذلك ولانني كنت مستعدا لفعل اي شيء لأسمعها منك رولي بارتباك : أنا ... أنا أحبك اقترب منها وقال : اما أنا فأعشقك ثم انحنى ليقبلها بشغف فبادلته هي ذلك الشغف وبعد ان ابتعد عنها قال : لما ترتجفين هكذا ؟ رولي : عندما كنا نمثل كانت كلمة " أعشقك " الصادرة منك عندما كنا نمثل على والديك توثر علي كثيرا فكيف ان كنت تعنيها ساي : ومن قال انني كنت أمثل حينها ؟ رولي : بصراحة ولا انا كنت أتصرف بحرية معك دون محاولة اخفاء مشاعري في اليوم التالي وفي وقت الظهيرة تحديدا كان ذلك الفتى مستلقيا على سريره المريح الذي لم يعد يشعر براحته ابدا ، دخل عليه صديقه وجلس بجانبه ينظر اليه بحزن على حاله وقال : التقيت البارحة برولي – أومأ له ببرود – وسألتها هن كرستين – انتبه له وأصغى باهتمام – قالت انها مازلت تعبة وان الدواء الذي تتناوله يجعلها تنام كثيرا قال بتذمر بعد ان وضع مرفقه على عينيه : هذا ليس سببا حتى لا ترد على اتصالاتي ، ماذا فعلت لها ؟ ابتسم ساي وقال : كيف حالك ؟ ازاح مايكل يده عن عينيه ونظر باستغراب لساي فقال الاخير : لم أقصدك انت بل قصدت هذا وأنها جملته وهو يؤشر على قلب مايكل الذي ظهرشبح ابتسامة على محياح و أعاد يده لمكانها لتغطي عيناه وثم بعد ثوان معدودة تنهد وقال : زلازل وبراكين تعتصر قلبي تعالي لتري ما فعلتي به ليتك أخذته كما أخذتي روحي ولم تتركيني أتذعب به ابعد يده عن عينيه ليرجع بها شعره للوراء وقال بحسرة : أنا مغرم بها ساي ، عشقي لها تعدى حد الجنون ، أنظر لحالي وانا لم أرها لثلاثة أيام فقط ، ياالاهي – نهض بسرعة – لم أعد أحتمل أكثر ساي : وماذا ستفعل ؟ مايكل : أي شيء عند كرستين كانت في غرفتها واقفة أمام تلك الطاولة في غرفتها تعبث بالورق بهدوء الا ان سمعت همس قرب أذنها : لما تفعلين هذا بي فتحت عينيها على مصرعيهما واستدارت له كيف دخل الى هنا ؟ نظرت الى النافذة لتراها مفتوحة فأدركت انه تسلق الشجرة ثانية قالت له : أنا لست .... مايكل : لاتكذبي علي أرجوكي ، أخبريني بالحقيقة قالت من دون وعي بحزم : انا أؤذيك شتمت نفسها بشدة على تهورها ، لا فائدة من التراجع خصوصا وهو يسألها عن قصدها بهذه العبارة ، لم تعرف كيف تتصرف ، لفت نظرها يده التي لفت برباط أبيض بسبب الحادث فخطرت في بالها كذبة صغيرة فقالت: تشاجرت مع فرانك بسببي ، لم تستطع البقاء مع عائلت بسببي ، ويدك مصابه بسببي ، وكدت تموت بسببي ، عليك ان تبتعد عني امسك بكتفيها وعلامات الغضب واضحة على محياه :انظري الي ... انظري الي جيدا ، أمعني في ملامحي فعلت ، ولاحظت .... شعر وثياب مبعثرة دلالة على عدم الراحة ، سواد خفيف تحت عينيه بالاضافة الى احمرارهما دلالة على قلة النوم ، اصفرار وجهه وتشقق خفيف في شفتاه دلالة على قلة الاكل همست بخوف : يا الاهي نظر الى عينيها وقال بتعب : هل هذه هيئة شخص يستطيع الابتعاد عنكي ؟ لاتطلبي مني المستحيل أرجوكي لم تعرف ماذا تقول سوى انها آسفة فقال : ان كنت حقا آسفة لاتفكري بهذا ابدا كرستين : حسنا ، انا حقا آسفة ابتسم بهدوء وقال : حسنا اذا كنت تريدين ان أسامحك عليكي ان تأتي معنا الى مدينة الملاهي الان كرستين : الان ... لا ... أرجوك ... غدا مايكل وهو يتجه الى النافذة :لالا انا أنتظركي مع ساي انت ورولي ثم قفز برشاقة الى جذع الشجرة الضخم وثم وبحذر نزل من تلك الشجرة الى الاسفل، وبعد دقائق كان كل من ساي ومايكل ينتظران فتاتيهما ساي : ولكن هناك سؤال يشغل بالي ، عادة عندما تفرض على أحدهم الخروج معك تبقى تزن على رأسه ولا تتركه حتى تراه يلبس حذائه ، لما كرستين تركتها ؟ مايكل : كنت أريد الابتعاد عنها ساي ببلاها : قبل قليل كنت تتذمر لبعدك عنها مايكل : ولهذا أردت الذهاب بسرعة فبسبب شوقي لها لا أعلم ما كنت لافعله ان بقيت ثانية أخرى هناك ساي بخبث : وماذا كنت ستفعل ؟ مايكل بضيق طفيف: أحمق – بتفكير – ولكنني بالفعل كنت سأفقد السيطرة على نفسي ساي : وماذا ستفعل الان ؟ مايكل : ادعو معي ان لاتكون جميلة جدا هنا خرجت رولي من البيت كانت جميلة بحق ترتدي سروالا يصل الى ركبتيها أبيض اللون مع قميص (بلوزة) زهرية مع حذاء رياضي بذات الون أما شعرها فقد فرقته من النصف لتربط نصف على جهة اليمين بشريطة بيضاء ونصف على اليسار بشريطة زهرية ثم وأخيرا وضعت فوق رأسها قبعة شبيهة بالقبعات الفرنسية بيضاء اللون ، كان منظرها وبسمتها طفولية جدا خرجت بعدها كرستين ، وياليتها لم تخرج ، صحيح انها لم تكن ترتدي زي فاهرة أو كانت مبهرجة بشدة الى ان جمالها فاق الحدود كانت ترتدي بنطال طويل أسود مع قميص أحمر اللون وفوق القميص كانت ترتدي سترة مفتوحة الظهر سوداء تركت شعرها منسدلا بحرية بعد وضعت بكلة حمراء من جهة اليمين بعد أن أقفلت الباب نظرت الى صديقتها وابتسمت تلك الابتسامة التي تسبب دائما في هوجان قلب ذلك العاشق الذي ضرب مقدمة رأسه براحة يده وقال ساي بسخرية : راحت عليك ، كان الله في عونك وصلو أخيرا الى مدينة الملاهي ، كانت رولي تمرح بسعادة مع ساي الا ان كرستين لم تكن تمرح كثيرا وهذا ما لاحظه مايكل بعد أن نزلوا من لعبة العجلة الدوارة قالت رولي بمرح : أريد أن ألعب بالدودة ساي: لك هذا ثم أسرعا بالركض الى هناك وضحكة رولي تملئ المكان مايكل : تبدو سعيدة جدا كرستين: انها مع ساي ، بالتأكيد ستكون هكذا خصوصا وبعد اعترافه بمشعاره وتلك القبلة مايكل : أتعنين ان قبل الفتى فتاة ستسعد؟ كرستين : أجل ن ولكن ان كانت تحـ.... قاطعها بقبلة صغيرة على شفتيها ثم قال : أرجو ان تسعدي الان ساي :مالذي تفعلانه التفا الى رولي وساي الذان ينظران اليهما بضيق رولي : منذ متى أنتما تتبادلان القبل؟ مايكل بسخرية : نحن لم نتدخل عندما طلبتي من ساي ان يقبلك ساي: ردة فعل طبيعية فقد رأتك تقبل صديقتها كرستين :ولكني لم أقل شيئا عندما قبلت رولي في المشفى رولي بدهشة : هل كنت تعلمين – أومأت كرستين بنعم – وانت مايكل؟ فأومأ هو أيضا عندها نظرت رولي لساي بشر وقالت : وأنا آخر من يعلم مع انني المعنية بالامر تراجع ساي بضع خطوات ببطئ ثم استدار بسرعة ورولي تجري ورائه لتنتقم منه ، كان منظرهما مضحكا جدا فانفجرت كرستين ضحكا عندها قال مايكل : يبدو ان القبلة تؤدي مفعولها سكتت كرستين ونظرت الى الارض بخجل لنذهب الى رولي التي كانت تركض وراء ساي ولكنه ضيعته وها هي تقف في الحديقة المخصصة للأطفال الصغار وتنادي باسمه ... تسلل هو من وراء الشجرة بهدوء ثم مد يديه ليحيط رولي بهما من الخلف وجذبها اليه وهو يهمس بأذنها : أحبك رولي بخجل طفيف : ابتعد والا أولياء الاطفاء سيوبخوننا ساي: ليس هذا ما يشغل بالي حاليا رولي: وما الذي يشغل بالك؟ ساي: ألا تذكرك هذه الوضعية بأي شيء ؟ رولي : بلا ، عندما كنا نمثل على والديك فعلت هذا وتحدثت الى عمتك ساي : أحسنت ، هل تذكرين ما حدث بعدها؟ رولي بتفكير : أجل ، طلبت منك ساندي ان تقبلني أمام الجميع أدار ساي رولي لتقابله وقال : بالظبط ، أريد أن أعرف لما بادلتني القبلة حينها ؟ كان بامكانك ان لا تفعلي ابتسمت رولي وقالت :ان قلبي مسجون في قفص من الاضلاع ومحاط بأسلاك من الاوردة والشرايين ، عندما قلت تلك الكلمة غمز لها بمرح وقال : أعشقك زادت ابتسامتها وقالت : أجل ، عندما قلتها خفق قلبي بشدة لدرجة انه مزق تلك الاسلاك وحطم الاضلع فتحرر من سجنه وأصبح هو الامر الناهي وأمرني بمبادلتك القبلة أغمض ساي عينيه وابتسم بهدوء ثم قال : رولي ان كنت لا تريدين من أولياء الاطفال ان يبخوكي فعليكي الهروب لانني سأفعل شيئا لا يجب على أطفال صغار رؤيته رولي بخوف : ماذا ستفعل ؟ ساي : 3....2..... اطلقت العنان لقدميها لتهرب وها هي قد أصبحت الفريسة بعد أن كانت المفترس عاد أصدقائنا بعدها الى البيت ليرتاحوا ، ولكن يبدو ان الراحة لم تكتب لتلك الحسناء ففور دخولها هي وصديقتها البيت تفاجئت مما رأته وقالت : كيف دخلت الى هنا؟ .... : أهكذا ترحبين بأباكي؟ كرستين : أجب عن سؤالي جورج : احترمي نفسك ايتها الفتاة ، لن أعاقبك فأنت تحملين شيءا رائعا كرستين : ماذا تقصد ؟ جورج : لما لم تقولي لي انك وابن ألبرت تشبمان أصدقاء ؟ صدمة ةقعت عليهما كيف عرف ؟ لالالالا مصيبة كبرى حاولت كرستين تدارك الامر فقالت : انه مجرد .... قاطعا : وتلك القبلة؟ ادركت انه لا مفر فقالت بحزم : ماذا تريد الان؟ جورج بخبث : انت تعرفين كرستين : مستحيل جورج : عليك فعل هذا والا كرستين : والا ماذا ؟ جورج : جامعة (ايست هاي ) ما رأيك بها ؟ - لاحظ استغرابها فوقف هاما بالخروج – سأسجلك فيها كرستين بصدمة : ولكن ..... جورج : أعلم ... اما ان تقبلي واما ان تدخلي تلك الجامعة الاســــــــــــــــــئــــــــــــــــــــــلـــــــــــــــــــــــة : 1- ماذا قصدت كرستين عندما قالت لما يكل انها تؤذيه ؟ 2- ما هو الطلب الذي طلبه جورج من كرستين ؟ 3- ما هي المشكلة في جامعة (ايست هاي)؟ 4- البارت القادم بعنوان (اجتماع الاصدقاء ) كيف سيكون ؟ 5- رايكم ؟ 6-أفضل مقطع ؟ ( ممنوع الاجابة ب كله ) مقاطع من البارت القادم : ........ : لقد دمر حيات هذا الشخص وكاد أن يتسبب في فقدانه لعائلته ........: لقد أتيت لأنفذ وعدي .......: أخبريني الحقيقة لما لم تفعلي كما فعلت مع توماس ......:ليست المشكلة انني احببت شخصا واكتشفت انه لا يجب علي ان أحبه
__________________
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| روايتي الاولى (في يوم ما ستتحقق امنيتي)" | Crazy Princess><" | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 32 | 08-01-2013 02:53 PM |
| رواية "لماذا انت" | mary kathleen | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 25 | 12-21-2011 11:08 PM |
| ""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" | mody2trade | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 05-14-2008 02:37 PM |
358Likes
.gif "flowr")
العرض العادي
