![]() |
|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
اقتباس:
و تكرم عيونك الحلوين مرورك أروع و من عيوني اقتباس:
فعلا سأتعب المشرفة :looove:ولها الشكر مقدما عزيزاتي لمروركنّ هنا و تشجيعكن لي نكهة أحلى من السكر أرجو أت تستمروا معي و سآتي بالباقي قريباً ان شا الله |
#7
| ||
| ||
قصه راااائعه سلمت يدااااك
__________________ ![]() |
#8
| ||
| ||
شكرا ياقمر مررررره القصه حلوه بسرعه كمليها ابغى اعرف ايش يصير بسرعه بليز يوم تنزلي البارت الجاي خبريني وعادي كلنا نخطى ^____________^ |
#9
| ||
| ||
مرورك أروع سلمك لله اقتباس:
تسلميلي واليكم هذا الجزء التالي خفيف نحيف:coolcool: لكي لا تصابوا بالملل : : : : : : مشت ساكورا بخطواتٍ سريعة , بعد أن شرحت لأمها أنّ عليها الذهابَ دون تأجيل لتستعيد هي و "ساسكي أوتشيها"حافظتاهُما اللتان تبادلا سهواً.... لحسن حظها أن الوقت ما زال مبكراً رغم أن الظلام أسدل أستاره ,فأهل القرية ما زالوا يضجون , أصحاب المحلات , و المارة جيئة و ذهابا , وهناك الاضاءة الممتدة على طول الطريق , لولا كلِّ ذلك لما سُمِحَ لها بمغادرة المنزل ليلا ... وهكذا تقدّمتْ بكل ثقة واطمئنان , حتى وصلت الى حيث تجثم بوابة حارة القبيلةِ البائدةِ التي ينتمي إليها ساسكي, هنا توقفت و احساس بالرّهبة يعتريها , شعرتْ أن كل صخب القرية قد انقطع فجأةً , وحلّ سكون لا يُحتمل . استجمعت شجاعتها و تابعت متقدمة بحذر , و سارت في الأزِقّة المهجورة التي بدت حالكة العتمة , رغم الانارة في الشوارع . أخذت تلوم نفسها سِرّا وهي مستمرة بالتّوغُّلِ فهي لا تعرفُ بالضبط أين ستجدُه في هذا المكان المقفر. الشوارع أصبحت أشدّ سكوناً , و كل ما حولها من بيوت قديمة و جدران متهاوية , و أسلحةٍ عتيقة مُلقاةٍ هنا و هناك... باتت أشكالاً مخيفة في نظرها, وزاد الطين بلة , ذلك الشبح الذي قفز اليها على حين غرة مهدّداً: -منْ هناك؟! لَمْ تستطِع أن تتعرّف على الصوت , فالرّعب كان قد أخذ منها كلّ مأخذ, فتوسلت جاثمةً على الارض و رأسها محميٌّ بذراعيها: -أرجوك لا تؤذِني , أتيت فقط لمقابلة زميلي في الفريق ! : : : البقية في الحلقة القادمة فتابعونا ![]() |
#10
| ||
| ||
أرجو أن تكونوا مازلتم متابعين معي ![]() هذا الجزء سيكون فيه حوار فياريت تتركولي رأيكم و خصوصا بما يتعلق بتصويري للشخصيتين , وهل هم "out of carecter"مثلا , أم أن من السهل أن تتصوروهم يتصرفون أويتكلمون كما كتبت عنهم هنا يالله تفضلوا """ """"" -حسناً , بإمكانكِ التوقّف عن الصراخ الآن هدأت على الفورِ حين ميّزت الصوت المألوف, و الذي بالرغمِ من بروده يُشيع الدّفء في قلبِها , و تعرفُ عندما تسمَعُه أنّ كلّ شيءٍ سيكون على ما يرام ... نهضَت خجلة و حدّقت بالفتى الذي كان ملفّعا بألوان رمادية و سوداء , جعلته يبدو كجزء لا يتجزّأ من هذا المكان و تمتمتْ مرتبكة: -ساسكي؟لقد أخفتني حقاً نظر اليها بسخرية , فهاهي توضِح الواضح: -آحقاً؟؟! آسف . لِمَ أنت هنا؟ كان يبدو منزعجاً كعادتِه , فمازحته: -أهكذا ترحّب بضيف يحلّ عندك للمرة الأولى عندما بقي صامتا , و كتّف ذراعيه منتظراً , دون أن تتغير نظراته الجامدة , تنهّدت باستسلام , بعض الناسِ تنقصهم روح الدّعابة : -أتيتُ لإعادة هذه و سلّمته الحقيبة الصغيرة التي تحتوي على أسلحته, فتناولَها بهدوء وهو مستاء من تلك السّهوة ... ناروتو أيّها الاحمق , كان ذلك بسببك.... -شكرا . لَم أنتبِه إلا هنا , كنت سأعيد حقيبتك غداَ -أنا أحتاجُها الآن إذا لمْ تُمانِع قالت بكلّ أدبٍ , ولم يناقِشها , بل استدارَ قائلا باختصار : -لا أمانع وكان على وشك السير , فاستوقفته غير متأكدة ممّا عليها القيام به: -ساسكي؟ هل أتبعك؟ -لا, ابقَي هنا ,وحدك, فأنتِ لم تخافي كفاية بعد هل حاول الاستهزاء بها , أم أنّه أسلوبه في "المزاح"؟ كل ما فهمتْهُ أنه لم يكُن سيتركها خلفه لأنّه انتظر قليلا الى أن تحركت لتتبعه , فسارا معاً بصمتٍ , قطعَتْهُ بحذر: -هل تسمح لي بسؤال؟ هزّ رأسه دون أن ينظر اليها .... -المكان موحش جداً , كيف بامكانك النوم هنا كل ليلة؟ -معتاد صمتت قليلاً , ثم عاودت : -أيمكن أن تجيبني عن سؤال آخر؟ -يمكن انزعاجه كان واضحاً , ولكنها مع ذلك أهملت ردوده المختصرة ونبرته المتبرّمة : -تلك الأسلحة الصّدِئة على الجدران و الارض, أليست منذ يوم ...المجزرة التي تعرّضت لها قبيلتك لم يقُل شيئاً , هو لم يُرِد الحديثَ عن أي شيء , واذا بها تستجلِبُ هذا الامر بالذات! اكتفى بأن هزّ رأسه ثانية , علّها تصمت , الا أنها استمرّت: -مضى على ذلك حوالي ستّ سنوات أليس كذلك؟ قالت ببعض الحزن و ما زالت حذرة بانتقاء كلماتها, فرد بشكلٍ آلي: -ست سنوات, ثلاثة أشهر, و عشرة أيام نظرت اليه متسائلة هل كان يحسب الساعات في رأسه الآن -ألم تُفكّر برميِها؟ -لا -لكنك تعذّب نفسك بهذا الشكل...لماذا؟ كان على وشك أن يقول لها"هذا ليس من شأنك", لكنّه فاجأ نفسَهُ حين لم يفعل, بل رد بنبرة لا مبالية رغم المرارة التي كان يحسها: -لكَي لا أنسى -لكن... -وصلنا . قاطعها بتنهيدة ارتياح , كما لو أنّ حِملاً انزاح عن كاهلِه, و نظرت الى حيث أشار اليها أن تتبعه . دخلا البيت الخالي بسكونٍ وهي متضايقة , فقد كانت تتمنى السير و التحدث معه الى ما لا نهاية... أما هو فبدا منشرِحاً, الى حدٍّ ما , لأنها ستتوقف عن إزعاجه بثرثرتِها حول ما يتعلّق بماضيه , و قد توقفت عن الكلام فعلا وبدا وجهها شاحباً , ولم يحتََج لكثير من الذكاء ليعرف أن بيتَه أرهَبها من الداخل أكثر من رهبَتِها السابقة , و بما أنه الخبير بالتجَلّدِ و الخدرِ الذي يسببه الخوف , فقد سار بها لحديقة البيت فورا علّ شحوبَها يزول هناك و قال لها: -بإمكانِك انتظاري هنا -نعم ...شكرا و عندما عاد للداخل , نظرت لأرجاء الحديقة المعتمة من حولها , متسائلة كيف يستطيع اي انسان أن يعيش هنا؟! "معتاد"؟؟... كيف يعتاد على حياةٍ كهذه؟! انتبهت الى بابٍ على مسافة منها , و قرّرت أن ترى ماذا هناك ... فهي المرّة الاولى التي ترى فيها بيت الفتى الوحيد الذي تحسّ تجاهه بالفضول و أشياء أخرى كثيرة, و ستكون ربما المرة الأخيرة, وهكذا تجرّأت و خَطََت بهدوء على رصيفِ الحديقة الخشبي , الى أن وصلت للباب و فتحته و أشعلت الضوء ...الغرفة كما بدا البيت بشكل عام: نظيفة و مرتبة , عدا بقعة واحدة وسط أرضيّتها , بدَت مَشوبةً بطبقات من التراب , كما لو كانت لم تُمسَح من زمان, وما تلك الآثار القديمة؟ اقتربت حتى وصلت لوسط الغرفة ...و جمُد قلبها فتوقفت صارخةَ: -يا إلهي!!!دماء!!! -مابكِ؟ أأنتِ بخير؟! تساءل ساسكي , الذي كان قد عادَ أدراجه فلم يجِدها في الحديقة و رأى الباب مفتوحاً فاندفع الى الحجرة لدى سماعِ صراخها: -نعم نعم أنا بخير و سكتت خجلة عندما لاحظَتْ تعابير وجههِ , لا بُدّ انّها ضايقتْه بتجولها حيثُما شاءت بلا استئذان , فشرحتْ -محاولة أن تتضاحك-: -المعذرة , أنا فضولية نوعاً ما, فدخلت لأشبعَ فضولي , و رأيت... هذا وكانت تشير الى المكان الذي عند قدمَيها , وعندها اختلفتْ نظراته ...لا سخرية ...لا استياء...حزنٌ و حسب , مترافقٌ بصمته الذي آلمها أكثر من سخريته أو كلمة "مزعجة" التي لا يتردد بوصفها بها , فهمست بجدية : -ساسكي؟ مالذي تتجنّبُ تنظيفه؟ -دماء والِدَيّ قالها وهو يُشيح كلّياً عنها و يغادِر خارجاً الى الممر الخشبي و خطواتها وراءَه مع شهقةٍ صغيرة حيث ابتعدَت باحترامٍ عن المكان و لحِقَت به, وهي ما تزالُ غير مصدّقة...والداهُ قُتِلا هنا, وهو يعيشُ مع هذه الذكرى كلّ يوم , و يرفض حتى أن يزيل آثار الدماء ! -آسفةٌ جداُ, لم أقصد أن ...- استدار اليها فسكتت بخوفٍ , لكن أراحَها أن وجهه عاد الى طبيعَتِه , حياديٌّ خالٍ من أي تعبير, على الأقل لم يكُن غاضبا ...وكانَ واضحاً أنه أراد تغيير الموضوع , فتناسى ما حصل وعاد الى لهجته الساخرة الباردة المألوفة: -لا عليكِ...آآ ...كدتُ أنسى ... ومدّ يدَه اليها بالحقيبةِ الصغير فكادَت أت تتلقّفها بلهفة : -شكراً جزيلاً... لكنّه باعَد يدَه , فعضّت على شفتيها بارتباكٍ , و هو يقلّب الحافظة بين يديه: -ماذا تضعين مع الأسلحة ؟كما لو كان...كتاباً؟ كان يتساءلُ بمنتهى البراءة , لكنها شكت أنّه ربما يعرف بوجود مفكّرتها! ربما قرأها ! و الآن قد يُهينُها و يضحك هازئاً بأحاسيسِها التي كتَبتْها ... عنهُ هو. : : : انتظرونا مع الجزء القادم و الأخير ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ساسكي و ساكورا (الحب بعد الفراق) مشتركة بين sakura & nadia و عاشقة الاميرة ساكورا | мίšš кόтόкό● | روايات و قصص الانمي | 464 | 07-28-2015 02:20 PM |
اسرار ساكورا......و اكتشافات تن تن ......الجرء التاني ......(بقلمي) | ساسكي اوتشيها | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 73 | 08-07-2012 07:25 PM |
الجزائر تستعيد توازنها بالفوز على مالي | مهيني | رياضة و شباب | 3 | 01-25-2010 04:12 PM |
كيف تستعيد المحذوفات من جهاز الموبايل | moner | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 38 | 08-20-2007 07:29 PM |