عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

Like Tree179Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #166  
قديم 07-03-2012, 04:34 AM
 
جزاكم الله خيراً
  #167  
قديم 07-03-2012, 03:11 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهاجر حباً في الله مشاهدة المشاركة
جزاكم الله خيراً
وجزاك ربي بالمثل
ودمت طيب كريم
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
  #168  
قديم 07-04-2012, 06:32 PM
 
أما الشبه التي اعترض بها جاحدوا الرؤية (الاباضيه )على هذا الدليل ... فهي قولهم ..
الشبهة الأولى :
أن كشف الحجاب يجوز أن يكون كناية عن مزيد الإكرام ..
الرد عليها ...
هذا التأويل الخاطىء مدحوض ومردود بالآتي ..
أولاً : أن هذا التفسير الذي قلناه وقررناه يوضحه ويؤيده ويعضده ما ورد عن سيد المرسلين وأعلم الخلق بالله أجمعين .. رسول رب العالمين محمد صلى الله عليه وسلم ...
حيث روى مسلم في صحيحه بإسناده عن صهيب رضي الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم قال ( إذا دخل أهل الجنة الجنة يقول الله تبارك وتعالى: تريدون شيئا أزيدكم فيقولون: ألم تبيض وجوهنا؟ ألم تدخلنا الجنة وتنجنا من النار؟ قال: فيكشف الحجاب فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظرإلى ربهم عز وجل ) ..
ثانياً:
أن هذا التفسير قال به كثير من أهل العلم والتفسير .. وقد تقدم ذكر عدد من تلك التفاسير الواردة عنهم ......منها ما أخرجه ابن جرير بإسناده عن الحسن في تفسير الآية قال : يكشف الحجاب .. فينظر إليه المؤمنون والكافرون .. ثم يحجب عنه الكفار .. وينظر إليه المؤمنون كل يوم غدوة وعشية ..
وقال الإمام الشافعي : هذه الآية دليل على أن المؤمنين يرونه عز وجل ...... وهذا الذي قاله الشافعي رحمه الله في غاية الحسن .. وهو استدلال بمفهوم هذه الآية كما دل عليه منطوق آية القيامة وكما دلت الأحاديث المتواترة ..

الشبهة الثانية : أن هذا استدلال بمفهوم المخالفة .. وهو حجة ظنية اختلف العلماء في الأخذ بها في الأمور العملية الفرعية فكيف بالقضايا الاعتقادية الأصلية ..
الرد عليها ..
أولاً : أن مفهوم هذه الآية الكريمة دل عليه منطوق آية القيامة (( إلى ربها ناظرة )) ..
ثانياً :
أن استدلالنا بمفهوم هذه الآية .. هو استدلال قوي جداً .. لأنه لو كان الكل محجوبين عن الله .. لم يكن هناك مزية لذكر هؤلاء ..
ثالثاً :
هذه الشبهة ساقطة وضعيفة جداً في دلالتها ... لأن هذا الاستدلال الذي استدل به أهل السنة على تفسير هذه الآية مأخوذ قبل كل شيء من تفسير رسول الله صلى الله عليه وسلم .. والذي جاء موافقاً ومنسجماً مع مفهوم هذه الآية .. وخير من يفسر كلام الله عز وجل هو رسول الله عليه الصلاة والسلام ..
رابعاً : أهل السنة المثبتين للرؤية ليس دليلهم على إثبات الرؤية هو مفهوم الآية الذي دل عليه منطوق آية القيامة فقط ... وإنما دلت عليها آيات أخرى .. وأحاديث كثيرة بلغت حد التواتر كما سيأتي ذكرها لاحقاً إنشاء الله ..

الشبهة الثالثة : قالوا : أن هذه الآية تتعارض مع مفهوم حديث صهيب .. فأنتم مضطربون في الرؤية .. مرة تقولون بحصولها في عرصات القيامة ومرة في الجنة .. ومرة تقولون أن الكفار يرونه ومرة تقولون أنهم لا يرونه ويحجبون عنه ... وهذا دليل على سقوط حجتكم في إثبات الرؤية ..
الرد عليها ..
أولاً : علماء السلف لا يضربون النصوص بعضها ببعض .. وإنما يجمعون بينها إذا وجدوا تعارضاً في الظاهر .. ولكن بحمد الله لم يوجد تعارض بين هذه النصوص .. بل هي موافقة ومفسرة لبعضها البعض ..
ثانياً :
رؤية الله عز وجل بالأبصار تكون في عرصات القيامة .. وفي روضات الجنان الفاخرة
وذلك إن دل على شيء .. فإنه يدل على فضل الله العظيم سبحانه .. فهو سبحانه يمن على عباده المؤمنين برؤيته في عرصات القيامة .. ويمن عليهم برؤيته في جنات النعيم .. وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ..
ثالثاً :
رؤية المؤمنين ربهم وهم في جنات النعيم .. هذه المسألة لا خلاف فيها ولا اضطراب ولا أقوال متعددة .. بل المؤمنون جميعاً على قول واحد فيها .. وهو إثباتها كما وردت بها النصوص من الكتاب والسنة ... وأما الخلاف الحادث فهو في ( رؤية الكفار ربهم ) .. ولم يحدث ذلك إلا بعد ثلاثمائة سنة من الهجرة .. وهذا الخلاف الحاصل عبارة عن أقوال في المسألة وليست اضطراباً
وكما يذكر شيخ الإسلام رحمه الله أن الأمر في ذلك خفيف .. وإنما المهم الذي يجب على المسلم اعتقاده أن المؤمنين يرون ربهم في الدار الآخرة .. وفي عرصة القيامة .. وبعدما يدخلون الجنة على ما تواترت به الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم عند العلماء بالحديث ..
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
  #169  
قديم 07-06-2012, 02:58 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحق الهادر في دمغ الخليلي

الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، جل عن الشبيه وعن الند وعن النظير، ليس كمثله شيء وهو السميع البصير، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة، وجاهد في الله حق جهاده، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين. أما بعد،

قد يحلو لبعض المبتدعة من الحمقى أن يطعنوا في محدث العصر الإمام الألباني - رحمه الله - فهؤلاء أهل الجهالة والردى، والألباني إمام أهل العلم والتقى، أنه لا مجال للمفاضلة، بل إنه من سوء الأدب أن تقارن الجبل الأشم - الألباني - بأمثال هؤلاء البعر، وأين يأتي الثرى من الثريا؟ وصدق الشاعر حين قال:
ألم تر أن السيف ينقص قدرُه *** إذا قيل إن السيف أمضى من العصا

وصدق الآخر حين قال:
إن الرياح إذا اشتدتْ عواصفها *** فليس ترمي سوى العالي من الشجرِ

فقد قام الخارجي الإباضي، والجهمي المعطل، المدعو: أحمد بن حمد الخليلي - عليه من الله ما يستحق - بالطعن في الإمام الألباني - رحمه الله - وقال الخليلي: "... بل للحشوية يد طولى في ترسيخ الوجود الصهيوني في أرض فلسطين المحتلة، نذكر من ذلك موقفين لكبار علمائهم يبينان تواطؤهم مع العدو اليهودي وممالأتهم للصهيونية العالمية الحاقدة: الموقف الأول: فتوى محدث الحشوية الكبير ناصر الدين الألباني التي أفتى فيها هذا الشيخ بخروج أهل فلسطين المسلمين منها وتركها لليهود لقمة سائغة." [نقلاً من كتاب: وسقط القناع، لأحمد بن حمد الخليلي، صفحة 9، طبعة: مكتبة الضامري للنشر والتوزيع، السيب - سلطنة عمان (الطبعة الأولى) 1418هـ - 1998م]

فالإمام الألباني - رحمه الله - لا يحتاج إلى تزكية لأن الأعلى لا يزكي على الأدنى، وكيف لا والإمام الألباني - رحمه الله - قد آتاه الله علماً لو عكف أهل البدع والأهواء والنحل بما فيهم الإباضية طالبين لها، لما استطاعوا أن يأتوا بمثل علم الإمام المستقى من هدي المعصوم الذي علمه شديد القوى سيدنا محمد - صلى الله عليه وعلى آله وسلم -.

فقد كان افتوى الإمام الألباني - رحمه الله - ردود فعل قوية، وصدى واسع، امتحن بسببها الإمام - رحمه الله - محنة عظيمة، لإنتشار الجهل بدين الله. ولكن، لم يستطع هؤلاء أهل البدع، وعلى رأسهم الخليلي الضال - عليه من الله ما يستحق - لم يستطيعوا أن يردوا الرد العلمي على الإمام - رحمه الله - لذلك حاول النيل من شخصية الإمام - رحمه الله - مباشرة، والحط من قدره، وتشويه سمعته، وتشكيك الناس في علمه، واتهامه بأمور هو بريء منها براءة الذب من دم يوسف، فقد استشعر الخليلي - عليه من الله ما يستحق - أنه عاجز عن مجاراة أهل العلم والإيمان فعدل إلى طريق أهل الجهل والظلم والبهتان، وقابل أهل السنة بما قدر عليه من البغي والتكلم بحقه بأنواع الأذى، وبأمور يستحي الإنسان من الله سبحانه وتعالى أن يحكيها، فضلاً عن أن يختلقها ويلفقها، فلا حول ولا قوة إلا بالله. فقد إشتهر عن الخليلي - عليه من الله ما يستحق - هذا الفعل الفظيع، وكذلك من ساعده بقول أو تشنيع أو إغراء أو إفتاء أو شهادة أو شتم أو غيبة أو تشويش باطن.

وقد تصدى الشيخ محمد إبراهيم شقرة - وفقه الله - في كتابه:
"ماذا ينقمون من الشيخ الألباني؟!"
للرد على أهل البدع من أمثال الخليلي - عليهم من الله ما يستحقوا - وقد قمت مستعيناً بالله بتفريغ هذا الكتاب ليكون رداً على كل من يطعن في الإمام - رحمه الله - إلا إن قد سألني بعض الأصدقاء - حفظهم الله تعالى - أن أجعل تفريغ هذا الكتاب رداً على الخليلي - عليه من الله ما يستحق - خاصه، حتى تنكشف عورته وبدعته. فما فعلت هذا إلا طالباً للثواب راغباً إلى الله تعالى في الدفاع عن السنة النبوية وطالباً التوفيق للصواب إنه على ما يشاء قدير وبعباده لطيف خبير.

اللهم أعز الإسلام والمسلمين، ودمر أعداء الدين، وأبطل كيد الزنادقة والملحدين، اللهم من أراد بنا سوءاً فأشغله في نفسه واجعل كيده في نحره، اللهم عليك بأعداء الدين، اللهم عليك بأعداء الدين، اللهم مزقهم، اللهم اجعلهم بدداً ولا تغادر منهم أحداً، اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك، اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك، اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك يارب العالمين.

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
  #170  
قديم 07-08-2012, 06:22 PM
 
التعقبات والتنبيهات على ما في مقالات الإباضي المتلقب بِـ"المنصور" من الهفوات
[ الحلقة الأولى ]

إن الحمد لله ، نحمده ، ونستعينه ، ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله .
{يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون}.
{يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً }.
{يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً * يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم
ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيماً}.
أما بعد :
فإن خير الكلام كلام الله ، وخير الهدي ؛ هدي محمد –صلى الله عليه وسلم- ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار.
فقد أطلعني بعض الإخوة الفضلاء على مقالات لأحد الكتاب في منتدى "سبلة العرب" لقب نفسه بِـ"المنصور" وطلب مني ذالك الأخ الفاضل –وفقه الله- الرد عليه وبيان ما في مقالاته ووقفاته من بعد عن الحق والصواب.
فاستعنت الله بالرد على ذالك الكاتب نصرة لله ودينه وشرعه والله أسأله التوفيق والسداد.
وأسأله تعالى أن يمن على الكاتب المتلقب بِـ"المنصور" بالهداية والتوفيق لمنهج أهل السنة والجماعة .
وسميت ردي هذا بِـ[التعقبات والتنبيهات على ما في مقالات الإباضي المتلقب بِـ"المنصور" من الهفوات]
وأشرع في الرد على كلام المذكور :
1/
قال الإباضي المتلقب بِـ"المنصور" – هداه الله- مخاطباً محب السنة: [من خلال ما كتبته لك في الوقفة الثانية والثالثة تدرك تمام الإدراك أن الـتأويل واعتبار المجاز وكذلك عدم الأخذ بحديث الآحاد في الاعتقاد هو منهج سار عليه سلف الأمة من صحابة وتابعين . أما محاولاتكم في الطعن واتهام من خالفكم بضعف العقول في هاتين المسألتين هو طعن في الصحابة ومن سار على نهجهم. ].
الجواب:
أولاً:
أما إثبات المجاز بما عليه المتأخرون وأهل الكلام فلم يثبت عن الصحابة والتابعين وأتباعهم مطلقاً .
وإنما أحدثه المعتزلة والجهمية وأهل الكلام ومن قلدهم في ذلك من الأشاعرة والماتريدية .
وهو موضوع طويل الذيل قد أشبعه شيخا الإسلام ابن تيمية وابن القيم بما لا مزيد عليه وكذا الشيخ الشنقيطي في رسالته في "منع جواز المجاز".
ولكن يجدر التنبيه إلى أمر مهم جداً وهو : أن المجاز يطلق على أمرين:
الأمر الأول:
ما يجوز في اللغة . فهذا لا خلاف في صحته ووقوعه .
مثل: إطلاق كلمة "أسد" على الحيوان المعروف وعلى الرجل الشجاع.
ومثل: إطلاق كلمة "القرية" على البيوت بدون سكانها وإطلاقها على أهلها وسكانها .
ومثل: إطلاق كلمة "العين" على العين الباصرة ، وعلى عين الماء وغير ذلك.
الأمر الثاني:
مقابل الحقيقة وقسيمها .
وهذا الذي ابتدعه أهل الكلام ونفاه كثير من أهل السنة .
والإشكال يقع في أمثلة كثيرة يسميها المتكلمون ومن تبعهم : مجازاً بمعنى خلاف الحقيقة .
ولا يسميها أهل السنة من منكري المجاز : مجازاً بمعنى خلاف الحقيقة .
بل هي حقيقة في الأمرين معاً.
فمثلاً: كلمة "أسد" مثبتوا المجاز يقولون : هو حقيقة في الحيوان مجاز في الرجل الشجاع.
ومنكروا المجاز يقولون : هو حقيقة في كليهما .
ففي كثير من الأحوال يعود الخلاف لفظياً .
وهذه المسألة يطول شرحها وأكتفي بهذا الإيجاز في الكلام على المجاز.
ثانياً:
وأما خبر الآحاد وإفادته للعلم فهذا أمر مجمع عليه بين الصحابة والتابعين وإنما أحدث الخلافَ أهل الكلام .
وأنبه إلى أمور:
الأول:
أن المقصود بخبرالآحاد هو ما صح سنده عند أهل الحديث ويدخل فيه الحديث الحسن.
ولايدخل فيه ما كان صحيحاً أو حسناً في الظاهر وهو معلول كما هو مشروح عند أهل الحديث.
الثاني:
أن ما نقله "المنصور" عن النووي وغيره غير مسلم بل هو باطل وإن قاله النووي .
فنحن نطالب النووي وغيره أن يأتوا بنقل واحد صحيح أو حسن عن الصحابة والتابعين ذهبوا فيه إلى أن خبر الواحد لا يفيد العلم واليقين .
وأنا أطالب "المنصور" بنقل واحد صحيح أو حسن عن الصحابة والتابعين ذهبوا فيه إلى أن الحديث الآحاد الثابت لا يؤخذ به في العقائد والعلميات.
وانتبه: المطلوب قضية كلية لا حادثة جزئية يؤخذ بمفهومها ولا منطوق لها .
الثالث:
ما وجه التفريق –شرعاً – بين العلميات والعمليات مع أن الطريق واحد ؟!
الرابع:
أنه ثبت عن جماعة من السلف خلاف ما ذكره النووي ، وثبت إنكارهم التفريق بين العلميات والعمليات في التلقي والأخذ بخبر الآحاد الثابت .

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أخطاء وبدع بعض المصلين *النجمة الثاقبة* نور الإسلام - 13 07-10-2010 04:44 PM
مكة: فقه السياحة وبدع في رجب رقية القلب خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 06-30-2010 06:13 PM
أمرأة بجسم ثعلب/ثامن عجائب الدنيا السبع - عجائب وغرائب الصور ماكسترو أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 07-14-2009 02:31 AM
ولأول مرة نبيع دون ربح iptegypt.com.eg إعلانات تجارية و إشهار مواقع 0 03-04-2009 06:29 PM
عجائب العرب فاقت عجائب الطبيعه فلسطينية حرة مواضيع عامة 11 10-17-2007 05:42 PM


الساعة الآن 01:13 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011