عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > قسم الحيوانات

قسم الحيوانات القطط - الطيور - اسماك الزينة - طرق تربية الحيوانات الاليفه و تبادل الخبرات و الصور الخاصة بحيواناتكم المنزلية الأليفه - تقارير عن حيوانات أليفه و شرسه - معلومات عن الحيوانات .

Like Tree7Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-21-2012, 07:54 PM
 
Talking تـُقـريُرٍ ععـنُ ـأإلففـهًدٍ =)


الفهد من أجمل و اسرع و اقوى السنوريات و هو في الحقيقة من جهة القوة و الحجم ينال مرتبة
متوسطة بين السنوريات الصغيرة و بين الكبيرة الا انه في كل تلك الحالات هو كائن فريد بكل المقاييس
تحبه من اول ما تشاهده او تقرأ عنه

و سيكون ترتيب الموضوع كالاتي :-

1- الاسم

2- التصنيف

3-الموطن , التوزيع الجغرافي

4- المواصفات

5 - الفهد أو النمر الصيّاد

6- حياة و معلومات عن الفهود

7- مكتبة صور للفهود

8- مقاطع مرئية للفهود

***********

1- الاسم

الاسم بالعربية :- الفهد , الفهد الصياد , النمر الصياد

و الفهد بالعربية هي من الكلمة فَهْدَ و تعني ثقيل النوم او المتكاسل و ذلك لطبيعة السنوريات في شبه
الجزيرة العربية حيث انها تظل طيلة النهار مختبئة في اماكن بها ظل نائمة طوال النهار و تنشط ليلاً او
في وقت تكون درجة الحرارة فيه منخفضة او معتدلة خلال فصل الشتاء و الاعتدالين .
كما انها تعني ذي الوثبات البعيدة و ايضاً شديد الغضب و بما ان الفهد من آكلات اللحوم و من
المفترسات فبالطبع في تلك البيئة قليلة الطرائد سيكون شديد الغضب على كل من يقترب من صيده او
ابنائه و كذلك ذي الوثبات البعيدة وصف ينطبق تماماً مع صفات الفهد الصياد .



الاسم باللاتينية (العلمي) :- Acinonyx jubatus

jubatus تعني ذو العرف و ذلك لأن صغار الفهد يكون لها عرف و يستمر حتى البلوغ .
اما Acinonyx و هو اسم الجنس و يعني ثابت المخالب اي ان مخالبه لا تنكمش اي لا يمكن غمدها .

************

2- التصنيف

Kingdom: Animalia

Phylum: Chordata

Class: Mammalia

Order: Carnivora

Family: Felidae

Genus: Acinonyx

Species: A. jubatus

***

المملكة :- الحيوانية

الشعبة :- الحبليات

الرتبة :- لواحم , آكلات لحوم

الطائفة , الفئة , الصف :- ثدييات

الفصيلة :- سنوريات

الجنس :- ثابتة المخالب / السنوريات الرقطاء طويلة الارجل ذات المخالب الثابتة الغير قابلة للانكماش
و كل الانواع التي تندرج تحت هذا الجنس منقرضة ماعدا الفهد الصياد فقط .

النوع :- الفهد , الفهد الصياد , النمر الصياد

*********

3- الموطن , التوزيع الجغرافي



الفهد كان منتشرا على نطاق واسع في افريقيا و جنوب و وسط و غرب اسيا و شبه الجزيرة
العربية . الا ان اغلب تلك المناطق انقرض منها او وجوده فيها مشكوك فيه او اعداده قليلة و غير
مؤكدة و يتركز وجوده في جنوب افريقيا ثم بكثافة اقل جنوب الصحراء الكبرى و شرق و غرب
افريقيا و ايران و شمال غرب باكستان .

************


5- الفهد أو النمر الصيّاد
هو نوع فريد من فصيلة السنوريات، يتميز بسرعة فائقة لا ينازعه فيها أحد من أبناء فصيلته ولا أي نوع آخر من الدواب، وبذلك فهو يعتبر أسرع حيوان على وجه الأرض، إلا أن تلك السرعة الفائقة يقابلها ضعف بنيوي كبير عند المقارنة بأنواع أخرى من هذه الفصيلة، إذ أن تأقلم أجساد هذه الحيوانات للعدو جعل منها نحيلة لا تقوى على قتال الضوارى الأكبر حجمًا و الطرائد الأضخم قدًا.


والفهود هي الممثلة الوحيدة لجنس "ثابتة المخالب" (باللاتينيه: Acinonyx) في العصر الحالي، إذ أن جميع الأنواع المنتمية لهذا الجنس اندثرت عن وجه الأرض قبل آلاف السنين بسبب العوامل الطبيعية. تتراوح سرعة الفهد بين 112 و 120 كيلومترًا في الساعة (بين 70 و 75 ميل في الساعة)، وذلك في المسافات القصيرة حتى 460 مترًا (1,510 أقدام)، ولها القدرة على الوصول إلى سرعة 103 كيلومترات في الساعة إنطلاقًا من الصفر خلال 3 ثوان فقط، وهذا يجعلها أسرع من معظم السيارات الفائقه كانت مقولة أن الفهد هو أسرع الثدييات عدوًا

تصنف القائمة الحمراء للاتحاد العالمى للحفاظ على الطبيعة الفهد على أنه نوع مهدد بالأنقراض بدرجة منخفضة، غذاؤه بشكل أساسي هى الماشيه، ذلك أن المربين يقتلون الفهود لاستهدافها الخراف و الماعز بطيئة الحركة، إضافة إلى أنهم يقومون بتدمير مسكنها على الدوام وتجزئته في سبيل إنشاء مراعي لمواشيهم. والسبب الرئيسي وراء ذلك هو الاضطهاد البشري المستمر في المناطق حيث تسود تربية الماشية

كانت الفهود واسعة الانتشار سابقًا في أجزاء عديدة من العالم القديم، أما اليوم فهي مبعثرة مع تجمع جمهراتها الرئيسية في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ويعيش البعض منها في جيوب معزولة في شمال افريقيا و ايران و باكستان. أما أكبر تجمّع للفهود في العالم فهو في نامبيا بجنوب غرب القارة الأفريقية، التي يدعوها البعض "أرض الفهود".

للفهود صدور عميقة وأوساط نحيفة ضيقة، وفراؤها خشن قصير صدئ اللون ذي رقط سوداء يتراوح قطرها بين 2 و 3 سنتيمترات (بين 0.79 و 1.2 إنش)، يؤمن لها بعض التمويه بين أعشاب السافانا الجافة. تنتشر الرقط على جميع أنحاء جسد الفهد عدا القسم السفلي منه، الذي يكون أبيض اللون بشكل كامل، وتندمج مع بعضها البعض على الذيل لتُشكل ما بين 4 و 6 حلقات داكنة، وينتهي الذيل عادةً بخصلة كثة بيضاء. للفهد رأس صغير مقارنة بأنواع السنوريات الأخرى المماثلة له في الحجم، وتقع عيناه في أعلى جمجته مما يمنحه رؤية أمامية ممتازة، وينحدر من زاوية عيناه خطّان سوداوان يُقال لها "علامات الدموع" تمر بمحاذاة أنفه وصولاً إلى فمه، وتساعد هذه العلامات في حماعية العينين من وهج أشعة الشمس عندما يعدو الحيوان خلف طريدته أثناء الصيد.

الفهود هي أسرع الثديات عدوًا، حيث تستطيع أن تصل لسرعة تتراوح بين 112 و 120 كيلومترًا في الساعة وأن تحافظ عليها لحوالي 275 مترًا، ويبلغ من سرعة الفهود أنها قادرة على أن تتقدم حوالي 7 أو 8 أمتار في خطوة واحدة، وأن تخطو 4 خطوات في الثانية. وأكف الفهد أكثر قساوة وأقل استدارة من أكف باقي السنوريات؛ مما يساعدها على الالتفاف بسرعة أثناء العدو ومطاردة فريستها، وتؤمن مخالبها البارزة الجر والاحتكاك اللازم لدفعها نحو الأمام. للفهود أسنان صغيرة مقارنة بالسنوريات الأخرى، ولعلّ ذلك يعود لامتلاكها منخرين شديدا الوسع يساعدها على استنشاق أكبر كمية ممكنة من الهواء المشبع بالأكسجين أثناء عدوها، مما لا يترك مجالاً لنمو جذور أسنان أكبر حجمًا. يمتلك الفهد قلبا ضخمًا إضافة إلى رئتين وكبد وغدة كظرية أكبر من تلك الخاصة بحيوانات من نفس الحجم، الأمر الذي يُساعد على جعلها سريعة الاستجابة البدنية. تمتلك الفهود جسدًا طويلاً رشيقًا إنسيابيًا و خفيفة، ويُساعد ذيلها الطويل على الحفاظ على توازنها عندما تنعطف انعطافًا شديدًا. أما عمودها ى الفقرى فشديد الليونة، ويلعب دور النابض للقوائم الخلفية، مما يعطيها القدرة على الامتداد مع كل خطوة تخطيها. يندر للفهود أن تعدو لأكثر من 400 متر، وذلك بسبب إحتمال ارتفاع درجة حرارة جسدها ارتفاعًا كبيرًا قد يقضي عليها، لذا يُلاحظ أنها تستريح لفترة وجيزة بعد كل عملية صيد قبل أن تبدأ بالاقتيات.

تصدر الفهود عددًا من الأصوات، لكنها لا تزأر كما السنوريات الكبرى، ذلك أنها لا تمتلك الخواص الأحائية اللازمة التي تمكنها من هذا. كان يُعتقد بأن السبب الذي يُمكن السنوريات الكبرى من الزئير هو التعظم غير الكامل للعظم الأمامى، إلا أن الدراسات الحديثة أظهرت أن هذه القابلية ترجع إلى خصائصها التشكلية المميزة، وبشكل خاص تلك المتعلقة بالحنجرة. أما الأصوات التي تصدرها الفهود فتشمل:

  • النقيق: تُصدر الفهود نباحًا حادًا يُسمى نقيقًا عندما يحاول أحدها العثور على الأخر، وهذا النوع من الأصوات شائع بشكل خاص عند الأنثى ذات الجراء، حيث تصدره عندما تتواصل مع صغارها المختبئة أو التائهة ويمكن سماعه من على بعد كيلومترين. ونقيق جراء الفهود مميز بين أصوات صغار السنوريات، إذ أنه يبدو للسامع وكأنه تغريد عصفور، لذا يُطلق عليه البعض "الصفير".
  • التلعثم: تُصدر الفهود هذا النوع من الأصوات عند التقائها بفرد آخر من نوعها، ويُعبر ذلك عادةً عن رغبتها بالتواصل مع بني جنسها، أو عدم ارتياحها لوضع ما، أو عن رضائها، أو عند التقائها بفرد ينتمي للجنس الآخر. ويلاحظ أن كلا الجنسين يتلعثم لأسباب مختلفة.
  • الزمجرة أو الهدر: تقدم الفهود على إصدار هذا الصوت مرفقًا بهسهسة وبصاق عندما يضايقها أمر ما ويسبب لها توترًا، أو عندما تواجه خطر معين.
  • العواء: هو عبارة عن هدر أكثر حدة، وتصدره الفهود عادةً

  • عندما يتفاقم الخطر الذي تتعرض له.
  • الخرخرة: تُصدر الفهود هذا الصوت عندما تكون راضية مستريحة، وذلك عند التقائها بفرد آخر تستريح له عادةً، كما في حالة الأم وجرائها. ومن خصائص الخرخرة أنها تصدر عبر الشهيق والزفير على حد سواء.



على الرغم من سرعة الفهود وبراعتها بالصيد، إلا أنها غالبًا ما تخضع للضواري الأكبر حجمًا التي تشاطرها معظم موطنها، حيث أنها لا تستطيع الدفاع عن نفسها ضدها بعد أن فقدت قوتها الجسدية ومقدرتها على تسلق الأشجار لصالح سرعتها الفائقة أثناء عملية تطورها خلال آلاف السنين. تتجنب الفهود قتال أي حيوان ضار آخر في معظم الأحيان، وتقوم بهجر طريدتها لصالحه عوض أن تخاطر بتعرضها لإصابة قد تقعدها أو تؤثر على مقدرتها على العدو، مما قد يؤدي إلى فشلها بالصيد في كثير من الأحيان وبالتالي نفوقها جوعًا، ومن أبرز الضواري التي تسلب الفهود طرائدها، الضباع المرقطة الأكبر حجمًا والأقوى فكًا، فهذه لا تخشى الفهود وتقترب منها بثقة عمياء وتسرق طريدتها، ولا تقدم الفهود على مقارعة الضباع خوفًا من أفكاكها طاحنة العظام التي يمكن أن تحطم أحد أطرافها أو تقتلعها، ومن أكثر الأماكن حيث يُشاع حصول هكذا منازعة، منتزه ماساي مارا الوطني في كينيا، حيث تكتشف النسور موقع الصيد بسهولة نظرًا لانكشاف السهول، وتستدل عن طريقها الضواري الأخرى في المنطقة.











منــٌقولٍ

__________________
.

.


.



سبَحآنككِ ربيِ ، إني كنت منَ إلضالمينِ

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-21-2012, 10:00 PM
 
مشكور على التقرير المذهل
واصل تقدمك الى الامام
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-21-2012, 10:05 PM
 
تسسـلمٌ ـإخويُ مإتقصر ..,’

مشكورٌ علىُ ردككُ أإرـآئعع ..,’
__________________
.

.


.



سبَحآنككِ ربيِ ، إني كنت منَ إلضالمينِ

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-21-2012, 11:28 PM
 
حلو التقرير كتير ^^

بس هذي الصوره :laaaa:


لا حرام يحزن




تسلم ^^
LAVANIT and нεяσ like this.
__________________
لا شيء أنسبَ من الصمت
عندما ترىَ , ما لا تريد أن تراهہَ .. ♡
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 05-22-2012, 01:51 PM
 
كم انت رائع يا اخوي ــــــــ^

موضوعك جميل تقرير اجمل ــــــ^

تقبل مورري ـــــ^
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:33 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011