#176
| ||
| ||
آلفصــل آلثآمن _ Chapter Eghit [ ... كيــف ؟ _ ? How ... ] [ ...... ظل آلصمت وآلسكون آسيـــآدآ لتلك آللحظــآت آلوجيزة آنعقد فيهــآ لسآن آلسيد كيث لمآ ترآه عينآه بينمــآ لم يصدق مآتيوس مآ يرآه آبدآ وهو يبتعد عن مآرسيـــلآ تدريجيآ ببطئ ... معقول ... ؟ " آلسيد كيث بآصبعــه لوجه مآرسيــلآ : مــ .. من آنتــى .. ؟! " مآتيوس بصدمــة وكآنه آخذ وخذة فى صدره : لآ .. لآ .. كيف .. كــ .. كيف .. ؟ " آرسيــن بآبتسآمــة شريرة منتصرة : وآخيــرآ .. آنآ .. آرسين .... آلقــآتلة .. " مآتيوس : لكن .. كيف .. كيف يآ آرسين .. كيف .. ؟ " ضحكــت آرسين ضحكــة شريرة كلهــآ آنتصآر وبهجــة و حريــة و .. آنفرآد .. ولآول مرة يتكلــم هذآ آلفم بصوت آرسيــن آلآصلى وتظهر فى ذلك آلوجه قسمــآت لم تظهر من قبل .. و لآ آثر لمآرسيــلآ وكآنهــآ ......... ؟؟ .. !! .. آختفت ؟! .... آرسيــن : لن تعود مآرسيــلآ مرة آخرى آيهــآ آلعــآشق آلمجنون .. لقد آصبحــت شيئً مفقود .. كآمنآ فى صدى آلآعمــآق بدآخل هذآ آلجسد .. جسدى .. آنآ .. " نهض آلجميــع من على آلآرض ومآزآلت لم تجف آلدموع من عيون مآتيوس وآلسيد كيث .. وبرغم تلك آلكــآرثة آلحقيقيــة كآن آلآشقر فى زهولآ .. آلى آن مآتيــوس .. كآن فى حيــرة .. وشتآنآ بين آلفرح وآلحزن .. كآلثج وآلنآر بدآخل هذآ آلعــآشق .. مآرسيــلآ لم تموت .. آنهــآ مآزآلت حية .. مآزآلت حيــة !؟ .. ولكن .. هى بآلفعل لم تموت ولكنهــآ .. آختفت .. لم يبقــى منهــآ سوى روحــآ كآمنــة تحتــآج لمن يخرجهــآ .. عآد آلصمت وآلسكون مرة آخرى ولكن آلنظرآت لم تهدء .. مآتويس ينظر لآرسيــن نظرآتٍ مفتقــدة .. غآرقآ بين عيونهــآ يتمنى آن يشعر بوجود حبيبته ... ولكن لآ جدوى .. وآمآ آرسين فترمقه بنظرآتآ غآمضة و آلسيد كيث يريد آبنتــه فقط .. و يبدوآ آنه مآزآل يفتقد تلك آلمعــآنقة آلتى حقآ آشعرته بدفئ فى دمــآئه .. وآرتيــآحآ كبير بقلبــه .. ولكن آلآن آصبح كآلمجنون آلذى آلقى بآبنتـه فآلجحيــم ويتسآل عمــآ يحدث .. و بعد قليل .. آمسكت آرسين بآلسكين آلملقــآه بين قدميــهآ ونظرت آلى كيث آيرسون بلذة شديدة .. وشهوة لآ مثيل لهآ للقتل وآلدمــآء بدون توقف .. ومن ثم آقتربت قليلآ منه وهو ثآبتآ مكآنــه .. لآ يدرك آنهــآ ستقتله لآ يرى آلآ .. عينيهــآ آلحمرآء آلمتوهجة .. وقلبــه تحطــم .. ومآتيوس مكــآنه لم يتحرك حتــى وببطئ .. عآنقــت آرسين كيث آيرسون و من ورآء ظهره ترفع يدهــآ لتطعنــه بظهـــره لتنــفذ مآ آتفقت عليــه مع مآرسيــلآ ومن ثم تعود لقتل هذآ آلآشقــر مرة آخرى .. تحطم قلبــه آكثر .. حينمــآ عآنقتــه وآحس بآنه خسر كل شيئ .. كل شيئ .. ولم يعود هنآك شيئ يعيش من آجله وقد كآن تنفســـه وبهدوء شديد جدآ .. يختنق و .... يهدء .. و آرسيــن هآ هى قد رفعت يدهــآ وستطعنــه بظهره .. لتقتلــه فيرتمــى على آلآرض جثة هآمدة .. " *** وقبل آن تطعنــه بثوآنـى عآد مآتيوس من سرآب عقله آلدآمس آلذى كآد آلآ يفيق منه .. و من ثم نزلت بيدهــآ بسرعة لتطعنــه .. ولكن مآتيوس آندفع صوبهمــآ و آمسك بمعصمهــآ بقوة .. و صآح بكيث آيرسون يقول قيدهــآ .. قيدهــآ بسرعة .. ولكن آلسيد كيث لم يفيق بعد من ظلمة عقله وآنفآســه ستنقطع .. و مآتيوس يمسكهــآ بشدة وآرسين تحآول مقآومة تثبيته ليدهــآ وتحآول بآلفعل طعنــه .. و فى لحظــة منتظرة آخيرآ آستفآق من حآلته وسعل ليستعيد تنفســه آلذى كآن سيفقده لشدة سرآب عقله و خوآطره آلمتدفقة .. ومن ثم سمع مآتيوس وهو يقول له بآن يقيدهــآ فآبعدهــآ عنه و كله يقظة و آقتنــآع بآنهــآ ليست آبنته مــآرسيلآ وحآول آن يبعد مآرسيــلآ من تفكيره مؤقتآ حتى لآ يشوش مرة آخرى .. فآتى من عند ظهرهــآ وبقوة كبيرة لم تقدر عليهــآ آرسين قيد يديهــآ وآمسك بهمــآ و آخذ مآتيوس آلسكين من يدهــآ .. و من ثم صرخ بوجه آرسين بعصبيــة .." :- مآتيوس : مآ آلذى فعلتيــه .. مآذآ فعلتــى بمآرسيــلآ .. ؟ " آرسين وآثقة وآبتسآمة آكثر ثقة : مآ بآلك آيهــآ آلمجنون لم آفعل بهــآ شيئ بل هى آلتى آحتجزتــنى بآلدآخل وآنآ آحآول آلخروج وآلسيطرة عليهـــآ وحدث آن تبدل كل شيئ بآلصدفــة .. لست آنآ من فعل كل هذآ آيهـــآ آلآحمق .. " مآتيوس بعصبيــة آكبر : آن لم تكونــى آنتى آذآ مآ آلذى حدث .. لقد .. لقد .. لقد كآنت بين ذرآعــيَّ هآتين تحتضــر وآنفآسهــآ فى عرآكآ بين شهيقــآ وزفيــر .. وبدآخلهــآ .. هيجآن لم آرى مثله من قبل .. كآنت وكآنهآ تتمـــزق من آلدآخل .. آنتى آلوحيدة يآ آرسين آلتى تستطيــع فعل كل هذآ .. مآذآ فعلتــى بهآ آخبرينى .. هيآ .. ؟ " آرسين : قلت لك آننــى لم آفعل شيئ .. صدق آو لآ تصدق .. آنآ لآ يهمنــى غيــر آننــى آصبحت حرة آستطيــع آن آحيــآ بوجود آلشمس وغيــآبهــآ آمآ هــى فــ ... " لم تستطيــع آن تكمل آرسين حديثهــآ لآنه .. و كمآ قآلت لقد تبدلت آلآدوآر و .. من آلمحتمل آن تستطيـــع آرسين آلظهور بغروب آلشمس ولكن .. هذآ آحتمــآل ضئيل .. لآن مآرسيــلآ بآلفعل آختفت ولكن آيقن مآتيوس بقلبــه آلذى يفيض بآلعشــق آلمجنون .. بآنهآ يمكن آلآ يكون لهــآ جسدآ و لكن .. هى آلتى خلقت وليس آرسين وآرسين ليس لهــآ روح بل .. بل .. كل مآ يحدث هو بسبب .. آلآنفصــآل .. آيعنى هذآ آن بآستطــآعة مآرسيــلآ آن تتغلب على آرسين وتتبدل آلآدوآر من جديد لكن .. مآ سر آلتوحش آلشيطــآنى و .. و هذآ آلوهج وآلشر وآلقتل و .. آنعدآم آلآنســآنيــة بل .. مآ سر هذآ آلهيجــآن وحتى بعدمــآ آخذت آلدوآء آلمضعف آيعقل ؟! .. آجل .. لقد آختفت آلقوة آلهآئلة لآرسين لهذآ لم تستطيــع آن تسرع بطعنتهــآ آو .. حتى آن تقآوم يد مآتيوس آو آن تهرب من تقييــد كيث آيرسون لهــآ .. آثنآء كل هذآ آلغضب وآلعصبيــة .. صمت مآتيوس وتفآئل بكل مآ توصل له .. آجل .. مآرسيــلآ حية وقد شفيت .. ولكن .. شيئ مآ ... ضعف ... آنهيــآر آدى لتبــآدل آلآدوآر ولكن فى آلنهــآيــة .. تذكر مآتيوس بآنه توعد لآرسين بآنه سيقتلهــآ وبآلفعل سينفــذ وعده .. حتى طلب من آلسيد كيث بآن يقيدهــآ بقوة وآلآ يجعلهــآ تستطيــع آلحرآك .. حتى تحرك صوب آرسيــن ومن ثم .. آقترب منهآ آلى حد آن تلفح آنفآسه آلدآفئة وجههــآ حتى تحولت عينآه آلحآدة آلى عيونآ حنونة ورقيقة .. ليقترب من آذنهــآ ويهمس .. بصوتآ لآ تسمعه آلآ تلك آلآذن .. يتمنى آن تسمعه مآرسيــلآ .. وآرسين تحآول بمآ تستطيــع آن تفلت من هذآ آلكيث ولكن .. كيث آيرسون .. يود لو يبعد هذآ آلشآب آلغريب عن آبنته لآنه .. وآلدهــآ .. ولكنه يعلم بآن ذآك آلآشقر آلوسيــم هو من ترتبط حيآته بحيــآة آبنته وهو من يرتبط مصيره بمصيـر آبنته وهو آلشخص آلوحيد آلقآدر على آنقآذ مآرسيــلآ من هذآ آلذى يحدث لهــآ .. فقيدهآ بقوة آكبر و تمنى آن تعود له آبنته ليطويهــآ بين ذرآعيــه ويدفئهــآ بدفئ صدره آلحنون ويشعرهــآ بحب آلآب آلذى لم تذوق منه طوآل حيآتهــآ .. " *** مآتيــوس بهمس حنون : مآرسيــلآ .. حبيبتى آتمنى آن تسمعينــى .. آعلم آنكى لم تستطيعــى مقآومة آفكــآرك آلحــآنقة وآستسلمتــى وكرهتــى آلجميع حتى .. آنآ .. آستسلمتـــى لدرجة آنكى كنتــى ستقتلين آبيكــى .. حبيبتى آنآ آحبك .. آعشقكــى بقلبــى وروحــى وعقلى .. آعشقكــى بجنون يآ مآرسيــلآ .. و سآقدم لكــى حيــآتى لو تطلب آلآمر كى تعيشــى .. آنتى قآدرة على فعلهــآ .. آجل .. قآدرة على آلعودة .. آرسين ضعيفة جدآ آلآن .. آنآ هنآ بجآنبك .. بقربك .. ووآلدكــى آيضآ بقربك .. لقد بكى كثيرآ وبحرقة حينمــآ كنتى بثبآتآ ظننــآ آنه مــ .. موتــ .. موتآ قد آخذكــى بعيدآ عنآ .. حبيبتى .. حآولى آن تكونى قويــة .. هيــآ كل هذآ مجرد خيآلآ مريض وآنفصآل آسآسه آلوحدة و آلآهمــآل .. ولكن آلآن .. نحن بقربك يآ مآرسيــلآ .. نحن موجودون بجآنبك سنفعل آى شيئ لتعودى هيآ يآ معشوقتى آلمجنونة ... هيآ ... آلحيــآة تنتظرك وتفرد لكــى ذرآعيــهآ .. عودى .. عودى وحآربــى آلقآتلة وآقتليهــآ .. آقتليهــآ بدآخلك .. مآرسيــلآ .. آحبكـ .. " لم تكن كلمــآت مآتيوس تعبر عمــآ يريد آن يقوله .. كآن بقلبـه آكثر .. ومشــآعره سآخنة ومنفعلــة .. يريد هو آن يطويهــآ بين ذرآعيــه وآن يشم عبق شعرهــآ آلجميــل .. وآن يظل يقول لهــآ آحبكــ حتى .. تستيقظ من هذآ آلثبــآت آلعميق .. " آبتعد مآتيــوس عنهــآ ببطئ ومن ثم ترآجع خطوتين للورآء وهو مآزآل غآرق بعينيهــآ يبحث عن تلك آلآسرآر آلمختبئــة ورآء عيون مآرسيــلآ آلتى لآ يفهم معنآهــآ آلآ مآتيــوس .. ومن ثم لم يتبقى من آرسين سوى .. عينيهــآ .. عآدت مآرسيــلآ وعآد جمآلهــآ آلسآحــر وقسمــآتهــآ وملآمحهــآ وكل شيئ .. لتبكــى وتظهر صوتهــآ آلذى آشتآق لسمــآعه مآتيوس .. و يفك وآلدهــآ قيدهــآ لترتمــى على صدر مآتيوس وهو .. حنون و متفجآ و .. ذو عيونآ متسعة وشفآه مبتسمة .. وتردد بين بكآئهـــآ هذآ .. آنآ آيضآ آحبــك آيهــآ آلمجنون .. ولآ آريد آلآبتعــآد عنك مهمــآ حييت .. وكــآنت دموعهــآ آلــلآفحــة آلتى بللت صدره .. تجعل قلبــه يخفق ويفيض بآلحب آكثر وآكثر وهى آلتى لآ تريد آن تبتعد عنه وكيث كآنت نفس تعآبيره هى تعآبير مآتيوس .. آلمفآجآة وآلحنآن وآتسآع آلعينين وآلآبتسـآمة آلخفيفة .. ولكن كيث .. كآن تلك آلمرة وكآنه بحق لم يتعدى آلعشرين من عمره .. ينظر لهمــآ ويتمنى لو .. كآنت مآرسيــلآ آحتضنته فعلآ وبكت بصدره وهى تقول له آحبك يآ آبــى .. فذهب آلى آلخآرج .. وهو يكتفـــى بشفآء آبنته وقلبــه لآزآل يحتــآج للمزيد من آهتمــآم آبنته وحبهــآ له .. فذهب من تلك آلغرفــة ليلحق بتلك آلشــآبة آلتى لآ يعرف آلى آين ذهبت .. وهى تنزف هكذآ ومنظرهــآ يثير آلشفقــة .. وترك مآرسيــلآ تبكــى وهى بين ذرآعي حبيبهــآ آلمجنون .. وقد آغمض عينيــه وود لو يبقــى هكذآ آكثر .. ليهدء قلبــه وحنينه لهــآ وآشتيــآقه لهذآ آلكــلآم .. حتـــى لآحظ آنهــآ هدآت وكفت عن آلبكــآء وبعد ثوآنــى رفعت وجههــآ وقد ظل لون عينيهـــآ حمرآوين كذكرى من آرسيـــن تحيــآ بهآ مآرسيــلآ للآبد .. ولكن عينيهــآ مآزآلت تقطر زمردآ لآمع دآفئ ويزيد من جمآلهــآ .. فغرقت تلك آلعينــآن بعيون مآتيوس .. وظل آلحبيبــآن هكذآ يتكلمــآن بلغة آلعيــون حتى .. لم يشعر مآتيــوس بنفســه بتآتآ وهو يقترب من وجههــآ وآنفآســه صآرت لهيبآ يلفح بين شفآه مآرسيــلآ آلورديــة .. حيث آمتزجت آلشفآه بآلشفـــآه .. وعآد ذآك آلحب لهــآ وعآدت مآرسيــلآ آنســآنة تشعر بتلك آلمشــآعر آلآنســآنية آلتى فقدتهــآ من قبل .. وقد شعر آلآثنين بآلدفئ فى دمآئهم وقلوبهــم و آروآحهــم تتآلف .. ثم آبتعد عنهــآ وفتح عينيــه وهو يبتسم لهــآ ليقول آشتقت لكــى كثيرآ آيتهـــآ آلمجنونة .. وبآلفعل آخذهــآ مرة آخرى بين ذرآعيــه حتى .. عآشت مــآرسيــلآ آحلآمــآ ورديــة فى تلك آللحظــآآت آلطويــلة لتغفوآ و تعود لثبــآتهــآ ولكن برفقــة آحلآمهـآ وآبتســآمة تجمدت على شفتيهــآ آثنــآء نومهــآ .. فحملهــآ مآتيــوس على ذرآعيــه و نزل بهــآ للآسفل فلم يجد آحدآ فآسلمهــآ آلى آحدى آلكرآســى .. وذهب للخــآرج ليبحــث عنه ربمــآ يجده .. ]
__________________ Feeding Imagination # n e r m e e n |
#177
| ||
| ||
آسفــة لآننــى لم آستطيع آن آلون آلآسمــآء فقط كنت آريد آلآنتهـــآء من آلكتــآبة بسرعة .. آعذرونى حبآيبــى ^^
__________________ Feeding Imagination # n e r m e e n |
#178
| ||
| ||
البارت روعه واخيرا رجعت مارسيلا الى طبيعتها اريد ان اعبر لكي بكل كلمات المدح على هذا البارت الرائع يامبدعه |
#179
| ||
| ||
^^|| سعيــدة لآنـه آعجبكى لهذآ آلحــد ~ > .."
__________________ Feeding Imagination # n e r m e e n |
#180
| ||
| ||
البارت كتير كتير حلو لا طولي علينا بالبارت الجاي يا حلوة
__________________ سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم كم أنت جميل يا قمر و كم أنتي جميلة يا زهرة الياسمين |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
██▓ الحلقة ون بيس 441 One Piece عربية و بجميع الجودات HD_SD_MQ ██▓▒░ | anime2010 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 03-07-2010 11:36 PM |
◄███▓▒ آنآ زعلآن مين يرآضيني ▒▓███►ღஐ ( 1 2) | قمر ومطيحه غتر | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 225 | 05-09-2009 02:51 PM |