مايكل وجين التي يستغلها مانهاية هذا الامر!؟
انو مايكل راح يندم ويصير يحبها
سامويل والصور التي التقطها للمدعوة صوفيا ماذا سيحدث!؟
ما بعرف
رأيكم بالشخصيات الجديده مع القديمه وماافضلها وماااسوأها!؟
الشخصيات الجديدة كلها حلوة بس احلى واحد سامويل
رأيكم بالبارت!؟
جميل جدا بصراحة ابداع × ابداع
افضل مقطع ماابي كلمة كل البارت >__<
البارت كلو رائع بس هاد اكتر شي عجبني:
فتح باب الفصل بقوه ليدخل مايكل ويسقط على الارض ضحك الطلاب والطالبات اما ربيكا كانت مندهشه فقالت ربيكا بدهشه: هذا الاحمق ماذا يفعل!؟؟
ثم اكملت ربيكا بغضب طفيف: لا اعلم ولكن اعلم من قام بدفعه
اما مايكل وقف بسرعه وقال بخوف: اعتذر عن دخولي بهذه الطريقه لكنني انزلقت
فقالت المعمله: ماذا تريد!؟
قال وهو يبتسم: ان المدير يطلب ربيكا
فقالت المعمله بعد ان رمقت ربيكا بنظرة حاده: حسنا اخرجي
ربيكا كانت تنظر الى مايكل نظرة مفعمة بالغضب فوقفت وخرجت وتبعها مايكل الذي كان يعلم انه سيتعرض لتوبيخ شديد منها اغلق باب الفصل وقال: هيا بنا
فقالت بغضب: اين الاحمق!؟
قال بإستغراب: من تقصدين!؟
قالت بصراخ: سامويل الوغد
قال مايكل بخوف وهو يشير الى الخلف: انه خلفك
استدارت لتراه واقفا ينظر لها بكل براءه وقال: ماذا هناك ريبي !؟
لم تستطع كتم غضبها وصاحت: لا تتصنع البراءه امامي فهمت واياك بأن تناديني بريبي
اقترب مايكل وقال: اهدئي ارجوك او لنذهب لمكان آخر
قالت وهي تضرب رجلها بالارض: انا لن اتحرك من هنا
ضحك سامويل وقال بخبث: بل ستتحركين
مد يديه وقام بحملها وجرى بها الى خارج المبنى بينما هي كانت تضربه وتشتمه اما مايكل تبعهم بصمت...
×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××
عند رونالد الذي كان يجلس تحت احدى الشجرات ويغمض عيناها وينعم بلحظات هدوء جميله لكنها لم تدم طويلا لان وزنا سقط على بطنه ليفتح عيناه بألم وخوف لقد كانت ربيكا فقالت: سامويل سوف تندم
اما رونالد فأبعدها وقال بغضب طفيف: انك طفولي اكثر من اللازم
اما هو فإنفجر ضاحكا وبدأ بالهرب وربيكا بملاحقته وبعد مده لا تقل عن خمس دقائق امسكت به وقامت بإسقاطه على الارض وامسكت بشعره وقالت بغضب: هيا اعتذر عن تصرفك
فقال بعناد: لالالالالا
فقالت بعد قامت بشده بقوه: هيااااا
فصاح: لااااااااااااااااااااااااااا
قالت بإنزعاج: انا لن اتركك الى ان تعتذر
فقال بإستسلام: حسنا انا اعتذر
ابتسمت بإنتصار وتركت شعره وقالت: احسنت
ووقف واتجهت الى رونالد ومايكل وقامت بالجلوس واتى بعد سامويل وجلس بجانبها ووضع رأسه على فخذها الايمن فقالت بضجر: ابعد رأسك
لكنه قال وهو يغمض عيناه: اريد النوم قليلا فقط ارجوك
زفرت بإنزعاج وقالت: لخمس دقائق فقط
اومأ وقال: حاضر
ابتسم مايكل وقال بسخريه: انك تبدو كالطفل هههه
لكنه لم يجبه فقال بذهول: ايعقل انه نام بهذه السرعه!؟
وقف رونالد وقال وهو ينظر الى ساعته السوداء: لم يبقى سوى خمس دقائق لتنتهي الحصه هيا بنا يا مايكل
اومأ مايكل ووقف وقال: هيه سام هيا استيقظ
رونالد بإنزعاج: يستحيل ان يستيقظ هيا بنا لا اريد ان اطرد مرة اخرى
اومأ مايكل وقال: هيا
مشيا لكن ربيكا صاحت: هيه انتظرا يجب ان يستيقظ
مايكل: ليس لي شأن به
رونالد: وانا ايضا
ثم رحلا ودخلا للمبنى فقالت بضجر: سامويلهيا استيقظ ارجوك هيا
ثم بدأت بهز رأسه وهي تقول: استيقظ
فتح عيناه التي ملئت بالنعاس وقال بإنزعاج: ماذا تريدين !؟
ابعدته ليسقط على الارض ويتأوه الما ووقفت وقالت: سأذهب للفصل وانت ايضا عليك الذهاب
اعتدل بجلسته وقال بغضب طفيف: حمقاء
ضحكت وقالت: اراك لاحقا
ثم مشت بسرعه مبتعده اما هو اكتفى بإبتسامة صغيره ارتسمت على شفتاه ووقف ومشى متجها الى الفصل....
وصل الى الفصل وفتح الباب وجد الطلاب والطالبات بعضهم من يتحدث وبعضهم من ينجز فروضه ومنهم من كان نائما اتجه الى مقعده كان يجلس بالكرسي الذي بجانب النافذه والكرسي الآخر لا يوجد به احد وامامه مايكل ورونالد وصل وجلس على الكرسي فقال مايكل: غريب استيقظت؟؟
قال وهو يضع رأسه على الطاوله: لا تفرح كثيرا
رونالد بضجر: انت حقا مختلف عن البشر تحب النوم لدرجة جنونيه
قال وهو يتثائب: لانه رائع من منا لا يحب النوم
اغمض عيناه لكي يحظى بنوم هادئ لكن شعر بأحدهم يهمس بإسمه: سامويل سامويل
فتح عيناه لكنه صرخ بخوف وقال: كاتيا ماذا تريدين!؟ لقد كدت اموت خوفا
اعتدلت المدعوه بكاتيا كانت ذا شعر اسود يصل الى مافوق كتفيها وكانت ترفعه للاعلى وعيناها باللون البني وتضع نظارات طبيه دائرية الشكل كان شكلها يوحي على عبقريتها الشديد قالت بإبتسامه: كيفك حالك؟؟
قال بضجر: ايقظتني من نومي الجميل لكي تقولي كيف حالك "___"
اومأت ثك ضحكت وقالت: نعم
قال بضجر: دعيني اخمن انتي لم تجدي احدا لتثرثري معه صحيح!؟
دهشت ثم قالت بذعر: انت تقرأ الافكار صحيح!؟
ضحك وقال بخبث: ربما
جلست على الركسي الذي بجانبه وقالت وهي تنفخ خديها: اشعر بالملل
قال وهو يعود لوضع رأسه: نامي انه الحل الوحيد لكل مشاكلك
قالت بغضب طفيف: انه حل سخيف
فقال بملل: اذهبي لكي تفكري بشيء تحبينه
قالت بتفكير: آممم فكرة لا بأس بها
قال: اذا هيا ارجوك اذهبي لتنفذيها ودعيني انعم بالنوم
اومأت وقال: لكن سأنفذها هنا
قال بتهديد: حسنا لكن اياك ان تسببي لي الازعاج
قالت: حسنا اعدك
ادار مايكل رأسه ليرى كاتيا التي كانت شاردة الذهن ادار رأسه لرونالد وقال بسخريه: انظر لها
فقال بضحك: هههه يبدو انها تفكر بالسيطرة على العالم
هنا انفجر مايكل ضاحكا افاقت هي من شرودها لتراه يضحك بشده فقالت بفضول: لماذا تضحك!؟
قال وهو يقف ويضحك: هههه لا شيء مهم
ثم اتجه لاحد الطلاب قطبت حاجباها وقالت: رونالد قل لي لماذا يضحك!؟
قال بهدوء: لا شيء يا كاتيا
قالت بضجر: حسنا لا تخبرني
فتح باب الفصل لتدخل معلمة اللغة الفرنسيه لم تبدو كبيرة في العمر كانت في الخامس والعشرين من عمرها ذات شعر اخضر يميل الى الزيتي ترفعه للاعلى وعينان باللون العسلي وبشرة حنطيه ابتتسمت وقالت: بونجور
اجابها الطلاب والطالبات: بونجور
قالت بإبتسامه: كومان تاليفو؟؟ (كيف حالكم)
اجابوها: سافا بيان (بخير)
نظرت الى كاتيا وقالت بتساؤل: لماذا جلستي في الخلف؟؟
قالت بتوتر: في الحقيقه...
لكنها قاطعتها: ومن هو النائم بجانبك!؟
قالت كاتيا: انه سامويل
نظرت له بهدوء ثم قالت: حسنا اذهبي لمقعدك
اومأت كاتيا واتجهت الى مقعدها الذي كان المقعد الاول امام المعلمه اتجهت الى الخلف ووقف بجانب سامويل ثم بدأت بهزه قائله: سامويل هيا استيقظ
فتح عيناه وقال بذعر: لوسي
ضحك الطلاب كثيرا وكان مايكل الاشد فقالت بغضب: المعلمة لوسي
قال بعد ان اعتدل في جلسته: انا اعتذر
ابتسمت وقالت: حسنا هل حللت الواجب !؟
قال سرا بضجر: سحقا نسيت امره تماما ماذا سأقول لها!؟
اعادت له السؤال مرة اخرى لكن بحده حينها وقف وقال بغير مبالاة: لا
قالت بضجر: وتقولها هكذا لا
اومأ بإبتسامه وقال: نعم
تظرت له وقالت بهدوء: حسنا انت لم تحل اي واجب لك لذا هذه المره لن ارسلك الى المدير بل...
لكنها صمتت وقالت بإبتسامه: سأخبرك فيما بعد هيا تفضل بالجلوس
اومأ سامويل وجلس وهمس بإنزعاج: هذه الحمقاء لا تنوي على خيرا
صحيح اللغة الفرنسيه لها حصتين متتالتين مر الوقت بسرعه على الجميع لان المعلمة لوسي كانت مرحه ولها طريقة خاصه في شرح الدروس ماعدا سامويل ومايكل فكانا لا يحبان اللغة الرفنسية ابدا ويشعران بالملل الشديد فكان سامويل يشد شعر مايكل بشده يغضب مايكل وبحاول ضربه لكنه لا يستطيع لانه يبتعد بسرعه وهكذا كانا يفعلان حتى رن الجرس معلنا وقت الاستراحه اول من وقف كان مايكل اتجه نحو الباب لكن اوقفه صوت لوسي بغضب قائله: مايكل توقف وارجع الى مقعدك
استدار وقال بضجر: لماذا!؟
قالت بغضب: هيا عد لكي لا اعاقبك بالحجز
قطب حاجبيه بإنزعاج وعاد الى مقعده نظرت الى سامويل وقالت: وانت ايضا
جلس وهو الآخر قطب حاجبيه بإنزعاج اما رونالد قال بسخريه: اراكما بعد الاستراحه
قال مايكل بغضب: اذهب قبل ان اقتلك
ضحك وخرج من الفصل جلست لوسي على الكرسي وقالت: تعالا واجلسا هنا
كانت تشير الى المقعدين الاماميين اتجها وجلسا فقال سامويل ببرود: هيا بسرعه ان الوقت يمر وهذا افضل وقت لدي
اومأ مايكل وقال: انه محق
ابتسمت وقالت: لا تقلقا لن يطول الامر
اخذت نفسا ثم قالت: انتما اكبر طفلين رأيتهما في حياتي حتى ان ابن اخي لا يفعل ما تفعلانه
قال مايكل بضجر: حتى وان كنتي معلمه لا يحق لكي ان تقومي بإهانتنا
ابتسمت وقالت: ليست اهانه انه رأي لا غير
قال سامويل بغضب: لكنها اهانة بالنسبة لنا
وقفت وقالت بحزم: ان كنتما لا تريدان سماع الاهانات مني لا تتصرفا هكذا في حصتي خاصة فهمتما !؟
اجابا معا بغير مبالاة: نعم نعم حسنا
فقال سامويل: هل يمكننا الخروج الآن !؟
اومأت وقالت: تفضلا
وقف مايكل وخرج وتبعه سامويل...