#481
| ||
| ||
__________________ كل عااام وانتم بألف خير أشكركم حقاً على كل الاوقات الجميلة التي قضيتها هنا وكل الصديقات التي قادني الأيام للتعرف عليهن ولكن الآن أنا لم أعد قادرة على الدخول , لدي الكثير من المشاغل التي تشغلني .. لذلك سامحوني أرجوكم عن أي خطأ بدر مني وتذكروني بدعائكم من يعلم قد أعود في أحد الأيام لهذا الصرح لذا لن أقول أنه إعتزال مؤبد فمن يعلم متى قد أتمكن من العودة و الدخول |
#482
| |||||||||
| |||||||||
|
#483
| ||
| ||
مراحب كيفيك اسفة للتأخير في ردي بس كنت مشغولة شوي بارت جميل بمعني الكلمة لا تتأخري في القادم
__________________ اصعب حب ان تحب شخص تعلم انه لن يكون لك |
#484
| ||
| ||
البارت الجديد البارت الجديد : عادت الأمور لتتحسن قليلاً على الأقل تحسنت نفسية أبطالنا من جديد بعد ذلك الصراع الذي حدث بينهم فماذا سيحدث معهم من أحداث وتطورات ؟ دعونا نرى ذلك معاً . *************************************** لم يتبقى الكثير على إنتهاء الشتاء البارد مجرد بضعة أسابيع قليلة وأيضاً ما إن ينتهي حتى تبدء تلك المحاكمة ولكن لماذا القلق منذ الآن ؟ لماذا لا يعيش إدوارد حياته بشكل طبيعي حتى ذلك اليوم ؟ هذه الأفكار التي كانت تدور في عقل إدوارد وهو يسير في الشارع بين المارة وقد كان يبدوا شارد الذهن , وفي الجهة المقابلة كانت تسير وهي ترى الأوراق التي بين يديها إنها قضيتها الأولى وعليها أن تكسبها , عليها أن تفوز بها ولكن ثمن فوزها سيكون غالياً لأبعد حد كيف لا وثمن فوزها هو حياة أخيها الأكبر الذي كان في إحدى الفترات أهم شيء في حياتها وكنزها الثمين ولكن بعد تلك الحادثة إنتهى كل شيء , كانت تسير هي الأخرى وهذه الأفكار تؤرقها وتزعجها قطعت الشارع من دون إنتباه أو تركيز لم تهتم بصراخ الآخرين بل لنقل أنها لم تسمعهم إلا أن توقفت فجأة على ضوء تلك الشاحنة الكبيرة القادمة نحوها بسرعة فأغمضت عينيها معلنة عن إستسلامها في وسط صراخ الناس ...................... *************************************** تشاد : لقد تأخرت إليزابيث صحيح ؟ ستيف : أجل معك حق روز : ستكون إبنتي بخير , المشكلة أنها لا تجيب على هاتفها. آلين : لقد أصبح هاتفها مغلق الآن . تشاد : سأذهب لأبحث عنها . ستيف : إنتظر سآتي معك . ماك : وأنا أيضا قادم . ************************************** فتحت عينيها ببطء لتتأكد إن كانت على قيد الحياة أم لا فهي لا تشعر بأي ألم لتتفاجئ بمنقذها الغاضب : إدوارد : هل أنتي مجنونة أم ماذا؟ كيف تعبرين الشارع بهذه الطريقة الغبية أليست لديكي عينان لكي تري بهما ؟ إليزابيث : " ماذا سأخبرك ؟ أنني كنت أفكر بالقضية وبطريقة فوزي بها . أخي آدي " شاهد إدوارد الأوراق المتناثرة على الأرض فإبتسم لإنه علم بماذا كانت شقيقته تفكر إلا أنه لم يظهر أي تعبير يدل على إنزعاجه بل نهض وجمع أوراقها لها ثم ساعدها على النهوض وأعطاها أوراقها وسار بصمت . إليزابيث : إدوارد , شكرا لك . إدوارد بعد أن توقف : لا داعي لشكر يا آنسة . أخفضت إليزابيث رأسها إلى الأسفل بعد كلمة آنستي فهي تعلم أنه لن يغفر لها فهي تحاول إيذاءه . إليزبيث : " آسفة يا آخي سامحني " سارت إليزابيث وهي تفكر بما حدث لها قبل قليل حتى إستوقفها صوت : جيم : حمدا لله على سلامتك . إليزابيث : ج ... جيم , ولكن كيف علمت بما حدث ؟ جيم : أخبرني آدي بذلك , لقد طلب مني أن أبقى معك حتى تصلي إلى منزلك بسلام . إليزابيث : إ ... إدوارد طلب ذلك . جيم : أجل لقد فعل . ساد الصمت بعدها إلا أن كسرته إليزابيث إليزابيث : أنا منسحبة . جيم : مماذا ؟ إليزبيث : لن أكون المدعية العامة لا أريد ذلك ,حتى لو لم يسمحوا لي بذلك فأنا سوف أخسر القضية . جيم : هل أنتي جادة ؟ إليزابيث : أجل جادة . جيم بإبتسامة : هذا جيد . ************************************* آلين : هل يعني هذا بأنها بخير ؟ إدوارد : أجل لا داعي للقلق إنها مع جيم الآن , وهي في الطريق للمنزل آلين : جيد , وبصوت عالي بعد أن أنتهت مكالمتها : إليزابيث في طريقها للمنزل . تشاد : وكيف عرفتي ؟ ولماذا لا تجيب على هاتفها ؟ آلين : إنتظر دقيقة . قامت آلين بلإتصال على هاتف جيم : آلين : إليزابيث معك صحيح ؟ جيم : أجل صحيح . آلين : أعطني إياها . إليزابيث : مرحباً. تشاد : إليزابيث , أين أنتي ؟ لماذا لا تجيبين على هاتفك ؟ بل لما هو مغلق . إليزابيث : أنا في طريقي للعودة إلى المنزل وهاتفي لقد كُسر لقد دهسته شاحنة . تشاد : شاحنة ؟! هل كادت أن تصدمك ماذا حدث هل أنتي بخير ؟ إليزابيث : أنا بخير لا تخف يا أبي لقد أنقذني إدوارد . تشاد بتلعثم : إ .. إدوارد أنقذك ... هل هو معك الآن ؟ إليزابيث : لا , لقد ذهب وطلب من جيم مرافقتي حتى يتأكد أنني بخير . تشاد : لا بأس أسرعي بالقدوم فحسب . إليزابيث : أمرك يا ابي . بعد برهة من الزمن : جيم : لقد وصلنا أخيراً. إليزابيث : شكرا لك . جيم : العفو . غادر جيم المكان بينما دخلت إليزابيث إلى منزلها . ********************************** في اليوم التالي في نهاية الدوام الجامعية : آلين : جيم . جيم : ماذا ؟. آلين : أيمكنك أن تقلنا إلى السوق اليوم . جيم : آسف ولكن لقد منعني أبي من القيادة بعد حادثة السد. إدوارد : وكيف علم بما حدث ؟ جيم : السيارة التي لدي الآن لقد وافق على أن يرسلها لي بشرط أن يكون لدي سائق وقد حلفني أن أخبره بما حدث وأنت تعلم لا يمكنني الكذب عليه . إدوارد : أنت مسكين ألا يكفي أنك فقدت سيارتك العزيزة . جيم : لا تذكرني بها . آلين : آدي أنت قد سيارته وخذنا بها . إدوارد : هذا مستحيل إنها سيارة والده لا يمكنني قيادتها . آلين : كيف ستذهبون لشراء الثياب من أجل حفل نهاية العام ؟ إدوارد : لماذا أنا لن أحضرها فلا داعي لشراء ثياب من أجلها . آلين : ولكن لماذا لن تحضرها أعني سوف تستمتع ومن ثم سيكون بإمكانك أن .......... إدوارد : لا , لا يوجد شيء يعجبني في هذه الحفلة الغبية ماذا سيحدث سوى أن بعض الأولاد سوف يطلبون من الفتيات مرافقتهن ومن ثم سوف يرقصون معهن . آلين : حسناً لا بأس , بكل حال لقد غيرت رأيي لن أذهب أيضاً. وغادرت المجموعة بينما نظر جيم وساندي وماك إلى إدوارد وكأنهم سوف ينقضون عليه بعد عدة دقائق : ماك : هل أنت أحمق أم ماذا ؟ ساندي : أنت مجنون . جيم : إذهب واتبعها يا غبي . إدوارد : ولماذا ؟ أمسك جيم بإدوارد وقام برميه نحو آلين . إدوارد : " سوف تندم " ثم أمسك بيد آلين وأعاد توازن نفسه . آلين : آ ... آدي هل أنت بخير ؟ إدوارد : أجل لا تقلقي , بكل حال آنا آسف ما رأيك سوف أذهب معك إلى السوق وأحمل لكي كل أغراضك . آلين بمكر : كُلها يا آدي . إدوارد : أجل كلها أعدك يا آلي . آلين : موافقة ولكنك سوف تختار لي الثياب أيضاً وستذهب إلى الحفل . إدوارد : موافق كما تشائين :noo: . ساندي : كم أحسدك ستجدين من يحمل لكي أغراضك في السوق. لم تكد ساندي تنهي جملتها هذه حتى وجدت ذراع ماك تحيط بها : ماك : وماذا أفعل أنا ؟ ساندي : هل ستأتي معنا ؟ ماك : بالطبع سوف آتي , ومن ثم أنا سوف أحضر الحفل أيضاً بما أن أميرتي به . رمقت آلين إدوارد بنظرة فهم من خلالها سبب غضب آلين . إدوارد : لقد كنت أنوي أن أفاجئك بحضوري فحسب . آلين : حقا ؟! إدوارد : بالطبع . جيم بهمس : كااااااااذب . إدوارد : أغلق فمك أنت . آلين : إليزابيث سوف تأتين معنا إلى السوق صحيح , عليكي أن تجهزي نفسك أنتي الأخرى للحفل . جيم : إليزابيث سوف تذهبين إلى الحفل من الجيد أنني هنا لكي أحمل لكي أغراضك . إدوارد بهمس : لم تكن تريد الذهاب أتذكر ؟ جيم : أغلق فمك آدي . إدوارد : يا رفاق ما رأيكم بعد التسوق سنذهب إلى منزل جيمي ما رأيكم ؟ آلين : ولماذا لا سوف نرتاح قليلاً ؟ إليزابيث : أظن أن ذلك سيكون رائعاً . جيم الذي أفاق من الصدمة : لا مهلاً إنتظروا هل تقصدون م .... منزلي .!!!!!!!! <<<< قصدي الذي لا زال تحت تأثير الصدمة . ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ لهووون وستوووب : رأيكم بالبارت ؟؟؟ أحلى مقطع ؟؟؟؟ ماذا سيحدث معهم في السوق ؟؟؟ وكل عااااام وإنتوا بألف خيييييير مسبقاً وبإذن الله في بارت بأول يوم وبارت بثاني يوووم العيد :glb::glb::glb:
__________________ كل عااام وانتم بألف خير أشكركم حقاً على كل الاوقات الجميلة التي قضيتها هنا وكل الصديقات التي قادني الأيام للتعرف عليهن ولكن الآن أنا لم أعد قادرة على الدخول , لدي الكثير من المشاغل التي تشغلني .. لذلك سامحوني أرجوكم عن أي خطأ بدر مني وتذكروني بدعائكم من يعلم قد أعود في أحد الأيام لهذا الصرح لذا لن أقول أنه إعتزال مؤبد فمن يعلم متى قد أتمكن من العودة و الدخول |
#485
| ||
| ||
حجز
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أعترف معانا | زهرة الفارس | نكت و ضحك و خنبقة | 16 | 05-15-2015 07:51 AM |
أعترف | بقايا جروح | شعر و قصائد | 14 | 01-21-2007 04:07 AM |