#381
| ||
| ||
|
#382
| ||
| ||
طبعا اسهر عشان اقراها بس ما تتاخري من 12سوري على الازعاج اكيد ازعجتك هههههههههههه
__________________ اتمنى منكم تزورو قصتي الجديدة http://vb.arabseyes.com/showthread.php?t=322939&referrerid=759651 |
#383
| ||
| ||
بعد يوم من تلك الحادثة : إستيقظ إدوارد وغادر المشفى أما جيم فقد كسرت كتفه اليمنى مع بعض الإصابات الطفيفة في صدره وبقية مناطق جسده . ولم يعلم إدوارد بمن أنقذه في ذلك اليوم . ********************************************* في اليوم التالي ( اليوم الذي غادر فيه إدوارد المشفى ) : إدوارد : صباح الخير . ستيف : صباح الخير عزيزي إدوارد أخبرني هل تشعر بتحسن ؟ إدوارد : أجل أنا بخير شكراً لك . ساندي : حمداً لله على سلامتك يا إدوارد . إدوارد : شكر لكي ساندي , أجل صحيح من الجيد أني رأيتك اليوم من فضلك هلا أخبرتي ماك بأنني أريده عند شاطئ البحر اليوم مساءاً. ساندي : أجل لا بأس . إدوارد : شكرا لكي . عدت بعد ذلك إلى غرفتي ومئات من الأسئلة تدور في ذهني , لماذا أنا متهم ؟ لم يجبني ماك على هذا السؤال وأيضاً كيف علموا أنني ذهبت إلى السد في ذلك اليوم أنا لم أخبر أحداً بذلك هل كانت مجرد صدفة أن يعثروا علي ؟ أشعر بأنني مشوش بالفعل لم يتبقى الكثير على قدوم والداي مما يذكرني التحقيق الأول في نهاية هذا الأسبوع فهل يعقل انه سوف يأتي بهذا الموعد تماماً ؟ تبا هل يعقل أنه .... ؟ **************************************************** ستيف : من المزعج رؤيته حزيناً هكذا . آلين : لقد أخبرته ميارا بأن جيم هو من أخبرنا بأمر مرضه فتشاجر معه . ستيف بغضب : وبالطبع أنتي من أخبرها أليس كذلك ؟ آلين : أنا لم اكن أعلم أنها سوف توصل الحديث ل إدوارد . ستيف : تباً جيم الآن في المشفى , وإدوارد حتى لا يعلم بالأمر ولا أظن أنه سيسمح لنا بأن نكمل كلامنا إن كان يتعلق بجيم . آلين : آنا حقاً آسفة . ساندي : لا تحزني يا آلين أن واثقة ستكون الأمور بخير . آلين : ربما , ولكن الآن هيا إذهبي فقد يأتي ماك وأنتي لازلتي هنا . ساندي : أجل صحيح حسناً إلى اللقاء . لماذا يحدث هذا معي دائما الإنسان الذي أحبه بل أعشقه أكون أنا السبب في أغلب الأحيان بحزنه لكن لماذا ؟ كيف يمكنني أن اخفف عنه ؟ كيف أستطيع أن اصلح الأمور التي أفسدتها ليتني أكون قادرة على مسح ذلك الحزن الموجود في عينيه . ربما يمكنني الذهاب والإعتذار له ولكن ... لا سوف أفعل ذلك لاحقا الآن علي أن أذهب وأنهي صداقتي مع تلك الحرباي كما يدعوها آدي . ************************************************ ستيف : إدوارد هيا إنهض حان موعد الدواء , إدوارد . إدوارد بتثاؤب : أمرك عمي . نهضت بإنزعاج وتناولت ذلك الدواء المقرف مع المسكن طبعاً بالرغم أنني غير مقتنع بأن حبة المسكن هذه تفيدني فأنا أشعر بألم شديد عندما أتناول الدواء ولكن عمي ستيف لن يسمح لي بإلقاءه بأقرب حاوية , الأمر الذي يزعجني هو أين جيمي لماذا لم يتصل للإطمئنان علي ؟ هل قطع حبل صدقتنا حقاً بسبب ما قلته له , قاطع حبل أفكاري صوت رنين الهاتف والعجيب أنني لم أعرف من هو المتصل فهذا الرقم غريب إدوارد : أجل من معي ؟ ماك : انا ماك وانت طلبت من ساندي أن تخبريني أنك تريد رؤيتي عند الشاطئ ولكنك غير موجود . إدوارد : أتعني أننا في المساء , تبا أنا آسف لقد نمت ولم أشعر بالوقت فقط أمهلني عدة ثواني أرجوك . ماك : حسنا لا بأس سأنتظرك لا تقلق لا داعي للعجلة . إدوارد : شكرا لك ماك . ما إن أغلقت الهاتف حتى قمت مسرعاً بتغيير ثيابي وانطلقت بسرعة حتى وصلت إلى الشاطئ بعد مدة ليست بقصيرة . ماك : مالذي حدث لك ؟ لقد قلت لك ان لا تستعجل فأنا في إنتظارك هيا تعال واجلس هنا . لم أستطع ان أجيبه فأنا أشعر بأن نفسي قد إنقطع تماماً وذلك الألم اللعين يزيد الأمر سوءاً فحسب . إدوارد : أنا ... أعني ... أردت أن . ماك : إهدء قليلاً , خذ إشرب القليل من الماء . إدوارد : شكرا لك ماك . ماك : لا شكر على واجب والآن ما هو الأمر الذي تريده ؟ إدوارد : ماك لماذا تم إتهامي أنا بأنني فرد من هذه العصابة ؟ ماك : عندما وجدك رجال الشرطة في مسرح الجريمة قبل 10 سنوات كنت ترتدي ثوبا مصنوعا من النايلون والسكينة لم يكن عليها بصماتك لإنك كنت ترتدي قفازا ما , وكل جرائم هذه العصابة تتسم بهذه السمات . إدوارد : ولكن .... هل سوف يكرر التاريخ نفسه ؟ "أنا خائف حقاً لا أريد , لا أريد رؤية عينيه المخيفتين وهو غاضب ولا أريد أن أنظر في عيناها الحاقدتين , أتمنى لو أنني مت غرقا في ذلك اليوم ولم يعثر علي أحدا لكنت قد إرتحت الآن ." ماك : إدوارد لن يكرر التاريخ نفسه إلا إن كنت مذنبا حقا , أنا سوف أبحث عن الحقيقة فقط وأعدك إن كانت الحقيقة أنك بريء فسيتم إعلن برائتك أمام الجميع وستعتذر المحكمة لك . إدوارد : ولكنها الحقيقة أنا لم افعل أي شيء . ماك : إذن لماذا إعترفت قبل 10 سنوات في المحكمة بأن أنت هو القاتل تذكر كلماتك جيدا : أنا اعترف بأنني أنا من قتل ذلك الفتى لإنه حاول أن يسخر مني أمام الجميع , وقمت بتهديد جيم حتى يدافع عني . إدوارد : لم يصدقني أحد في المحكمة ولم يستمع لي أي أحد أيضاً حتى ميارا التي كانت شاهدة على تلك الحادثة كذبتني أمامهم , الوحيد الذي وقف هناك ودافع عني كان جيمي ولذلك رأى المدعي العام بأن جيمي شريكي في عملية القتل وأراد ان يتهمه فماذا كنت تريد مني أن أفعل ؟ لم يسمحوا لي في الدفاع عن نفسي وأنا لم أكن لأجعلهم يؤذون الشخص الوحيد الذي دافع عني في ذلك اليوم ولهذا كذبت عليهم . ماك : ولو سمحوا لك بالدفاع عن نفسك فماذا كنت ستقول لهم ؟ إدوارد : الدليل على برائتي , لقد كان واضحاً كوضوح الشمس ولكن لم ينتبه له أحد . ماك : وما هو ؟ إدوارد : بالنسبة لي لك يعد الأمر مهماً حقاً أفعلوا ما يحلوا لكم بي . ماك : لا بأس لكن أعطيني طرف للخيط , واسمح لي بتسجيل محادثتنا . إدوارد : أنا وجيم كنا نتشاجر كثيرا وفي ذلك اليوم تحداني للشجار في الحديقة العامة وأنا وافقت ولكن عندما وصلنا تذكرت أنني أرتدي الثياب التي أحضرها لي أبي هدية لتفوقي في المدرسة , فأردت التراجع عن الشجار حتى لا يحدث له أي مكروه فأبي شخص جامد لا يمدحنا ولا يعطينا الهدايا في كل المناسبات ولهذا الحصول على هدية منه لو مهما كانت بسيطة أمر عظيم بالنسبة لي في ذلك الوقت , بكل حال جاء فجأة بعض الأولاد الأخرين وهم يتشاجرون جميعهم ضد شخص واحد ,إختبئ جيم وكذلك ميارا ولكنني لم أستطع أن أفعل المثل عندما رأيتهم قد أخرجوا سكينا وهموا بقتله قمت بإلقاء حجرة عليهم مما لفت إنتباههم لي وقاموا بضربي حتى فقدت وعيي , ومزقوا ثيابي الجديدة أيضاً وعندم إستيقظت وجدت نفسي في الزنزانة. ماك : هل هذا ما حدث ؟ أتعني أن دفاعك عنه جعلك المتهم الرئيس في هذه القضية ؟ إدوارد : أجل لكي ترى ما مدى حب قانونكم للعدالة . ماك : إدوارد أتعلم لو أنك قلت هذه العبارة أمام محقق آخر لزجك في السجن ولكن لا بأس إلى أن تظهر الحقيقة وأكتشف ما هو دليل برائتك سأعتبر ن كلامك كله لإنك مظلوم ولا يحق لي أن أحاسبك عليه . إدوارد : ماك هل سيأتي أبي إلى المدينة غدا؟ ماك : لا بل مساء اليوم لماذ ؟ إدوارد : كما توقعت إنها مفاجأة لا بأس من الأفضل لي ن أذهب لأخذ أمتعتي من منزل عمي قبل ان يصل . ماك : وإلى أين سوف تذهب ؟ إدوارد : لا أعلم . ماك : ألن تذهب لزيارة جيم في المشفى ؟ إدوارد : جيمي ؟! مشفى لكن لماذا ؟ ماك : الم تعلم بعد ؟ " تبا لقد طلب جيم أن لا نخبر إدوارد بأنه قام بإنقاذه" إدوارد : لا أخبرني مالذي حدث لجيمي وهل هو بخير ؟ ماك : لقد تعرض لحادث ما وكسرت كتفه اليمنى وهو مصاب في العديد من اماكن جسده . إدوارد : بأي مشفى هو الآن ؟ ماك : في عيادة الطبيب أكاهيكو . إدوارد : ولماذا هذا الطبيب دائماً. ماك : هل سوف تذهب حقاً إلى هناك ؟ ألم تتشاجرا قبل مدة؟ إدوارد : أجل ولكن هذا لا يعني أنني سوف أتركه وحده عندما يحتاجني . ******************************************* بدي أناااااااااام رح اكمل بكرة بس أصحى بإذن الله ما رح أبعث الروابط هسة بما إنوا في تكملة للبارت وصحيح شو رايكم بأنوا إدوارد هو يحكي بدل الكاتب ؟ أكمل هيك ولا أرجع لأسلوبي القديم ؟:wardah:
__________________ كل عااام وانتم بألف خير أشكركم حقاً على كل الاوقات الجميلة التي قضيتها هنا وكل الصديقات التي قادني الأيام للتعرف عليهن ولكن الآن أنا لم أعد قادرة على الدخول , لدي الكثير من المشاغل التي تشغلني .. لذلك سامحوني أرجوكم عن أي خطأ بدر مني وتذكروني بدعائكم من يعلم قد أعود في أحد الأيام لهذا الصرح لذا لن أقول أنه إعتزال مؤبد فمن يعلم متى قد أتمكن من العودة و الدخول |
#384
| ||
| ||
وين البارت مو كلتي تنزليه الساعه 12 بس هسه الساعه ثنتين أله عشرة ترة حرام حتى النومه طارت من عيني |
#385
| ||
| ||
أسفه ماشفته كااان جدام عيوني وماشفته
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أعترف معانا | زهرة الفارس | نكت و ضحك و خنبقة | 16 | 05-15-2015 07:51 AM |
أعترف | بقايا جروح | شعر و قصائد | 14 | 01-21-2007 04:07 AM |