|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#146
| ||
| ||
ارسلي لي الرابط حبي ^_^
__________________ كاتوو ،، حبِكِ خاِرطتيِ مِ عآدتِ خاٍرطهِ الِعالمَ تعنيِنيً ^ مآ بدي نفِسسياتت |
#147
| ||
| ||
اقتباس:
أكيـــــد
__________________ _ أستَغفِر الله العَظيم .. لا حَولَ ولا قوة إلا بالله الحَمدُ لله .. الله أكبر .. سُبحان الله .. أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله .. اللهم صَلِ وسَلِم وبارِك علي محمد وعلي آله وصَحبِهِ أجمَعين اللهم لا إله إلا أنت الحي القيوم , برحمتك أستَغيث _ |
#148
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. البارت طويل إلي حدٍ ما أو علي ما أظُن << أخلصي جهزوا أنفسكم وحاولوا ما تملون الجزء الـ 10 : أشياء في غير مكانها ..! : : : لا أُصدق أنَ آريـا جبانة لتلكَ الدرجة ..! , لقد أعطتني خريطة تقود إلي غُرفة تلكَ السيدة ..! بدأتُ بالسير في الممرات تماماً كما تقول الخريطة , لَكن الجو بدأ يُصبح مُخيفاً حقاً ..! المكان مُظلم تماماً ألا من آشعة بسيطة فضية تبدو مُنبعثة من القمر ..! , لَكن هَذا مُستحيل .. فنحنُ صباحاً ..! والأسوء إنَ المصباح الذي أعطتني آياهُ آريـا يأبي أن يعمل ..! فجأة أضاء المكان ..! آآه لقد فهمت , لابُدَ أنَ الكهرباء أنقطعت قليلاً ..! هههه كم أُصبح سخيفة عندما أتوتر ..! أنقطعت الكهرباء مُجدداً ..! , ثُمَ أضاءت ..! , ثُمَ أنطفئت ..! ثُمَ أضاءت ..! مرت نسمة هواء باردة جعلت جلدي يقشعر وأقفز فزعاً ..! , طارت الخريطة مني خارجة من زُجاج نافذة مكسور ..!! آوه , فقط رائع ..! بدأتُ أتآمل المكان بحيرة وأنا لا أعرف من أينَ أسير ..! كيفَ لم أُلاحظ هَذا ؟! , الغُبار يُغطي كُلُ شيئ ..!! , حتي الأرضيات ..! وكأن أحدهم لم يخطو هُنا مُنذُ سنوات ..! , لحظة ! , هُناكَ آثار خطوات علي الأرض ..! نظيفة وحولها غُبار ..! , تبدو حديثة ..! لا شعورياً بدأتُ أسير خلفها .. , أو لنقُل أخطو بداخلها وأنا أتعجب من الحجم الكبير للقدم التي مرت من هُنا ..! وحش ..! أجل , لابُد أنهُ وحش ..! توقفي ماريا .. , لا ليسَ وحشاً ..! , أنها آثار حذاء رياضي ..! الوحوش لا ترتدي الأحذية الرياضية ..! , فقط لآنَ آثارَ الأقدامَ تلكَ أكبر من قدميكِ بمراحل هَذا لا يعني أنَ صاحبها وحشاً ..! أنتهت آثار الأقدام ..! , بل أنتهي الغُبار ..! أنا الآن في ممر نظيف تماماً ..! , وأرضياتُه ممسوحة ..! شعرتُ فجأة بصُداع قوي ينتابُني ..! أري صوراً غريبة ..! , وكأني مررتُ هُنا من قبل ..! , شيئاً ما يشُدُني للداخل ..! لَكني خائفة وأُقاوم هَذا الشيئ بأقوي ما لديَ ..! - آآآآآآآآه .. صرخة أفلتت مني لشدة الآلم ..! , ما هَذا الصُداع الفظيع ؟! حسناً , حسناً .. أستسلم ! سأتبعك !.. نهضتُ عن الأرض التي كُنتُ قد جلستُ عليها عندما أنتابني الصُداع ..! , أُغطي عيني اليُسري بكفي الأيسر ..! عيني التي تري شيئاً كـ ذكري ..! , رُبما من ذاكرة شخص غيري ..! أنظُرُ بعيني اليُمني فقط إلي الممر الذي أسير فيه ..! , أُقارن بينَ الصورتينِ لأتأكد بإني أتبع ذَلكَ الشيئَ تماماً ..! عيني اليُسري ! , لا نصفي الأيسر كُلُه وكأنهُ شخص غيري ..! بدأ نصفي الأيسر يشعُر براحة غريبة ورُبما سعادة لا أعرف مصدرها ..! , أحساس جيد سمحتُ لهُ بالتسلُل إليَ بقية جسدي ..! أشعُر أني أقتربت من غايتي ..! أو لنقُل غاية الشيئ الذي يُسيطر علي ..! عيني اليُسري تري يداً لشخصٍ ما ..! يدُقُ علي باب ..! لابُد أنهُ صاحب تلكَ الذكريات ..! يداً مُميزة ..! , شاحبة بعض الشيئ ..! , كبيرة ..! , الأصبع البنصر بهِ خاتمان فضيان يبدوان مألوفينِ بعض الشيئ ..! توقفَ الصُداع تماماً ولم أعُد أري سوي صورة واحدة ..! أنا أقف الآن أمام ذَلكَ الباب الذي رأيتُ اليد الشاحبة تدُقُ عليه ..! بتوتُر رفعت يدي وفعلت كما فعلت تلكَ اليد تماماً .. , سمعتُ صوتاً أنثوياً هادئاً يقول - تَفضل يا بُني .. أستَطعتُ بكُل سهولة أن أُميز النبرة الودية في صوتها .. فتحتُ البابَ لأري أمرأة عجوز مُستلقية في سرير .. , شعرُها رمادي وكذَلكَ عينيها .. كما إنَ بعينيها نظرة غريبة وكأنها لا تراني ..! , أو ببساطة لا تنظُر إليَ وجهي بل إلي قلبي ..! تأكدت من كونها لا تراني بالفعل عندما قالت - أجلس يا بُني , لا تبقي واقفاً هَكذا ..! حسناً بالتأكيد هيَ تشعُر بي وألا لما عرفت أني واقفة لَكنها لا تراني وهَذا أكيد والا ما قالت بُني ..! جلستُ علي كُرسي بجوار سريرها وا إن هممتً بأخبارها أني لستُ من تَظُنُني آياه حتي قالت - أخبرني الآن ما المُشكلة التي أرتكبتها ؟ جاوبتها قائلة : حسناً , أنا لم أفعل شيئاً سيئاً ..! - آوه هَذا نادر ..! أن يآتي إليَ شخصٌ غيرُه فعلاً شيئ نادر ..! , ما أسمك يا أبنتي ؟ - أُدعي ماريا , يُمكنك مُناداتي ماري ..! لا أدري حقاً لماذا قُلتُ هَذا ..! , أنا لم أسمح لأحد بمُناداتي هَكذا من قبل ..! , أشعُر فقط بأرتياح شديد ..! - ماري هلا أعطيتني يدك ؟ قٌلتُ بأستغراب وأنا أضع يدي بيد العجوز الممدودة : بالطبع سيدتي ..! أمسكت بيدي بينَ كفيها قليلاً ثُمَ قالت - إذن انا لم أُصب بالخرف ! , أنتِ بالفعل تملكينَ هالة مُشابهة تماماً كـ التي لديه ! وكأنكُما الشخص ذاتُه ..!! قُلتُ بتساؤل : من ذَلكَ الشخص ؟! قهقهت قليلاً بعدها قالت : يفترض أنكِ تعلمين عزيزتي ..! قُلتُ بفضول : لا حقاً ! , من تقصُدين ؟ - أقصد ليو ..! فكرتُ قليلاً بعد أن ذَكرت هَذا الأسم , لابُد أنَ للخيط السخيف علاقة بالأمر ..! لماذا لم تقُل لوري شيئاً عن هَذا ؟! أظُنُ أنَ الأمرَ كانَ اكثر من غامض حتي بالنسبةِ لها ..! قاطعت العجوز تفكيري قائلة : لماذا أنتِ هُنا بآي حال ؟ - صحيح , تَذكرت الآن ..! هل تعرفين أينَ تقع غُرفة كبيرة الخدم ؟ - أنا هيَ ..! , أُدعي ألفيدا .. تعجبت قليلاً لَكني تابعت : أحتاج كتاب للطهو ..! - في المكتبة التي أمامك هُناكَ واحد .. , لَكني لا أذكُر بآي رفٍ هوَ ..! - لا بأس , سأبحث .. نهضتُ متوجهة إلي المكتبة الصغيرة لأف أمامها وأبدأ في التقليبِ بينَ الكُتُب وأنا ما زلت مُستغربة قليلاً ..! كيفَ يمكن أن تكون كبيرة الخدم كفيفة ؟! مرت في رأسي صورٌ كـ البرق وكأنها إجابة عن سؤالي ..! عيني اليُسري ..! شيئ يسقُط من الأعلي ..! ثُرية ..! أجل ثُرية ..! تجمدت قدماي ..! دفعتني تلكَ الشابة بكُل قوتها بعيداً ..! دماء ..! , عيناها تنزفان ..! أنزلتُ كفي عن عيني اليُسري لآني شعرت بأني لن أحتمل المزيد ..! لماذا أشعُر أنَ الذنبَ ذنبي ؟! , ما خطب ذَلكَ اليوم ؟! ذكريات لا تخُصُني ..!! , مشاعرُ لا تمُتُ لي بصلة ..!! بالتأكيد أنا أخترق خصوصية شيئاً ما ورُبما شخصاً ما ..! بدون حتي أن أدري بدأت أستوعب موقفي ببُطئ .. , أنا جالسة علي الأرض ..! وهُناكَ الكير من الكُتب المنثورة حولي ..! , لابُدُ أني أخذتها معي ووقعت ..! بنبرة قلقة قالت : هل أنتِ بخير ؟! بمرح أجبتها : نعم لا تقلقي , أنهُ فقط كـ العادة تعثرت ووقعت ..! بدأتَ أجمع الكُتُب عن الأرض حتي وقعت عينيَ علي كتابين الأول بعنوان " كيفَ تكونينَ ربة منزل جيدة ؟! " والاني بعنوان " نقاط ! " , أظُنُهُ كتاباً للقصص أو رواية ..! سألتُ السيدة ألفيدا قائلة : هل يُمكنُني أخذ كتابً آخر ؟ , أنا حقاً أُحبُ القراءة ..! - يُمكنك أخذ كتاب واحد فقط ..! ثُمَ تابعت بأبتسامة : حتي أتأكد من أنك تتعودينَ من جديد ..! أخذت الكتاب المطلوب وأبتسمت وأنا أخرُج قائلة : بالطبع سيدة ألفيدا , سأعودُ .. أغلقتُ البابَ خلفي وذهبتُ عائدة من حيثُ آتيت .. : عند السيدة ألفيدا :- : مُثير للأهتمام ..! كان بأمكانها أخذ كِلا الكتابين ..! , فأنا لا أري ..! لَكنها تركت الذي كانت تُريدُه ! وأخذت الآخر الذي بالتأكيد أرسلتها أريـا لجلبُه ..! تلكَ الفتاة ! , ستظلُ جبانة إلي الأبد ..! << طبعاً تقصُد آريـا : عند ماريا :- : وصلتُ أخيراً إلي المطبخ ..! , دخلتُ وأعطيتُ الكتابَ لآريـا .. , بدأت تُقلب فيه .. ثُمَ أعطتني سكيناً وطبقاً من الخضرَاوات قائلة : أولاً السلطة ..! بشرود أخذت منها السكين والطبق ..! , وبدأتُ أقطع في هدوء وصمت ..! , وأنا أُفكر ..! هل يُمكن أن تكون تلكَ الذكريات التي أراها عائدة لليو ؟! لونُ تلكَ اليد ..! كَـ لون بشرة ليو تماماً ..! الخاتمان ..! أشعُر أنهُما مألوفان ..! هَذا يعني أنَ السيدة ألفيدا فقدت عيناها وهي تُنقذ ليو ..! ما دخلي أنا بكُلِ هَذا ؟! , لمَ أشعُر أني مُذنبة ؟! ذَلكَ الخيط اللعين ..! , ألا يُمكن أن ينقطع ؟! ينقطع ..! , أجل ينقطع .. يا لي من غبية ..! , كيفَ لم أُفكر في هَذا من قبل ؟! سأسأل لوري بعد الغداء ..! , مهلاً ..! , لماذا أنا أُعدُ الغداءَ مع آريــا ؟! - آريــــا أيتُها المُستغلة ..! هَذا ما صرختُ بهِ وأنا أشتعل غضباً ..! , لتَقولَ هيَ بهدوء : ماذا ؟ لأُردف بأنزعاج : ماذا تعنينَ بـ ماذا ؟! لقد جعلتني أُعد الطعام معكِ ..! قالت بأنكار : لا لم تفعلي ..! , لقد قُمتي بأعداد السلطة فقط ..! قُلتُ وأنا أُكتف ذراعايَ أسفلَ صدري : ستُقدمينَ الطعامَ معي آريـا ! وهَذا قرار نهائي ..! قالت بقلة حيلة : حسناً , حسناً , فقط غيري ثيابك هَذهِ أولاً ..! قالت هَذا وهيَ تمُدُ لي زياً كَـ زيها ..! , أخذتُهُ وذهبت لغُرفة تخزين الأطعمة ! فليس هُنا غُرفة لتبديلَ الملابس ..! فكرتُ وأنا أُبدل ثيابي الطبيعية إلي حدٍ ما بتلكَ الثياب اللطيفة أني تقريباً مُجبرة علي تمثيل دور النادلة من جديد ..! تقديم الطعام ليسَ من هواياتي أو حتي مواهبي ..! لمَ لا يفهم أحد هَذا الأمر ؟! علي كُلٍ هَذا أفضل من الطهو ! لهَذا أتفقت مع آريـا علي تقديم الطعام من البداية ..! أذكُر ما كان يحدُث دائماً عندما كُنت أدخُل صف التدبير المُلحق بالمدرسة المُتواضعة التي كانَ يُرسلني الملجأ إليها ..! , لستُ مغرورة , لَكن بكُل فخر أنا الطالبة الوحيدة التي لم تستَطع قط أتباع وصفة واحدة كما هيَ ! , لا أدري لماذا كنتُ أرتجل دوماً ! , ما يُهمُ حقاً إنَ ما كُنتُ أطبُخُه كانَ يُعجبني ..! أخذتُ نفساً عميقاً بعد أن أنهيت تبديل ثيابي .. , وقفتُ أمام البراد الحديدي العملاق اللامع أنظُر إلي صورتي الشبه واضحة .. , أنَ ذَلكَ الشيئ أفضل من المرآه التي كانت بالملجأ حتي ..! رفعتُ زاويتي فمي بأصبعيَ السبابتين مُحاولة رسم أبتسامتي المُزيفة ..! , وبالفعل نجحت ..! فكرت مع نفسي أني لستُ مُريعة تماماً في تلكَ الوظيفة فعلي الأقل لديَ أبتسامة مُزيفة لطيفة ..! خرجتُ من الغُرفة قائلة : هل يوجد هُنا عربة لنقل الطعام أو شيئ كَهَذا ؟ أنا لن أضطرَ لحمل الأشياء بيد واحدة والأنحناء من جديد !.. , صحيح آريـا ؟ , قولي صحيح ..! قالت بأبتسامة : بالطبع يوجد .. , كيفَ تُريدينَ منا نقل كُل الطعام إلي الطاولة الكبيرة ؟! الأطباق كثيرة جداً ..! , فحتي لو حملت كلتانا طبقين في المرة سنضطر للذهاب والأياب كثيراً ..! هَذا جيد ..! , علي الأقل المُستوي هُنا أرقي وأفضل بكثير ..! لطالما ظننتُ خدمة النُبلاء نوع من العُنصُرية ..! لَكن أظُنُني الآن سأُغير رأيي ..! بدأنا بوضع الطعام علي العربتين وما إن أنتهينا حتي قالت آريـا : أتبعيني .. حسناً ..! - حسناً .. سرنا في القليل من الممرات ..! , أظُنُ أنهُ من المُتعمد كون المطبخ وطاولة الطعام الكبيرة مُتقاربين ..!! لَكن هَذا جيد ومُريح للخدم .. , مثل آريــا وآشيــا ومثلـــي ! مؤقتاً ..! توقفت آريـا برص الأطباق علي المائدة أمام نظرات الملك آدريان وشخصين آخرين لم أري منهُما ألا شعرُهما الأصهب لآنهُما كانا يُعطياني ظهرهما ..! أحدهما شاب والآخر فتاة لآنَ شعرها طويلاً ..! , لابُدَ أنهما تــرو ولوسيــا اللذان قالت عنهما آريــا ..! ذهبت لأبدأ في رص الأطباق خاصتي .. , وحينها كانت الصدمة عندما نظرت إلي وجه كلاهُما ..! الشاب الذي لكمتُه ..! والفتاة التي سكبت عصيرها فوقَ رأسي ..! آوه , لماذا يُلاحقني الحظ السيئ ..!! : وبس لهنا بيخلص البارت نروح للأسئلة << من أمتي في أسئلة :haaa: هل كان البارت طويل فعلاً ولا ده بس كسل مني ؟ ولو طويل مليتوا منُه ؟ هل توقع أحد ما حدثَ بآخر البارت ؟ آه صح , شو رأيكوا بالمُفاجئة , نزلت بدري ؟ << فخورة الصراحة :baaad: أممم , عجبتكم فكرة الأسئلة ولا بعد كدة بلاش منها ؟ أنتقادات , أراء , أقتراحات , آي شيئ , بس قولوا << كأني ببيع حاجة ساقعة هههههه يلا دمتوا بحفظ الرحمن أحبتي :
__________________ _ أستَغفِر الله العَظيم .. لا حَولَ ولا قوة إلا بالله الحَمدُ لله .. الله أكبر .. سُبحان الله .. أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله .. اللهم صَلِ وسَلِم وبارِك علي محمد وعلي آله وصَحبِهِ أجمَعين اللهم لا إله إلا أنت الحي القيوم , برحمتك أستَغيث _ |
#149
| ||
| ||
هل كان البارت طويل فعلاً ولا ده بس كسل مني ؟ ولو طويل مليتوا منُه ؟ كان مناسبا لا طويلا ولا قصيرا هل توقع أحد ما حدثَ بآخر البارت ؟ ههههههههههههه لم اتوقع اعتقد الفتاة ستكرهها آه صح , شو رأيكوا بالمُفاجئة , نزلت بدري ؟ << فخورة الصراحة حلوة مثلك ^.^ احسن تدرين المدارس ما تخلي الواحد يتابع أممم , عجبتكم فكرة الأسئلة ولا بعد كدة بلاش منها ؟ لا حبيبتي حلوة الفكرة أنتقادات , أراء , أقتراحات , آي شيئ , بس قولوا << كأني ببيع حاجة ساقعة هههههه ليس لدي انتقادات اقتراح لدي انك تسرعين بانزال البارتات لان المدرسة تمنعني من المتابعة باستمرار ^,^ جانا |
#150
| ||
| ||
هل كان البارت طويل فعلاً ولا ده بس كسل مني ؟ ولو طويل مليتوا منُه ؟ بالعكس كان قصير>< هل توقع أحد ما حدثَ بآخر البارت ؟ بالتأكيد لا آه صح , شو رأيكوا بالمُفاجئة , نزلت بدري ؟ << فخورة الصراحة :baaad: تجنن ياعسل أممم , عجبتكم فكرة الأسئلة ولا بعد كدة بلاش منها ؟ بالتأكيد عجبتني لان يصبح الرد أطول أنتقادات , أراء , أقتراحات , آي شيئ , بس قولوا << كأني ببيع حاجة ساقعة هههههه ههههههههه |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تحميل دعاء ليلة القدر للشيخ محمد جبريل mp3,دعاء ليلة القدر محمد جبريل 2011,دعاء ليلة القدر لمحمد جبريل mp3 | kimospeed | أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 | 0 | 08-26-2011 01:07 PM |
الشرك الاستعاذة بغير الله-أن يستغيث بغير الله -باب الشفاعة | homeahmed | نور الإسلام - | 0 | 10-16-2009 05:38 PM |
البداية | ابوعجارم | عيون التهاني و الترحيب بالأعضاء المستجدين | 7 | 03-14-2007 09:57 AM |
أسرار ليلة القدر : ليلة القدر خير من ألف شهر | lida_507 | أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 | 7 | 10-22-2006 02:32 PM |