روايتى بعنوان تحاربه بلا فائده .....مصاصى دماء رومانسيه - الصفحة 3 - عيون العرب

lovely mamo · #11 07-29-2012, 12:12 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tap

*ما المفاجاه التى بانتظار سيسيل ؟
وجود عديم المشاعر مارك
* ما هى انتقاداتكم ؟
اريدك ان تكبرى الخط
* اكمل القصه ولا احذفها ؟
اكمليها فانا اشعر ان هناك مفاجاة

مشكوره و بالتأكيد مرحب بيكى و ان شاء الله انتى من المتابعين الدائمين

**ƒάŧỹ ƒℓőฬř** · #12 07-29-2012, 02:37 AM

الاسئله :-

*ما المفاجاه التى بانتظار سيسيل ؟
يمكن هذاك المارك
* ما هى انتقاداتكم ؟
ما في ولا واحد
* اكمل القصه ولا احذفها ؟
طبعا كملي ولا بدك اقتلك

الاميرة الوردية · #13 07-29-2012, 04:17 AM

قصتك غاية في الروعه ارجو اكمالها
الاسئلة
*ما المفاجاه التى بانتظار سيسيل ؟
الشخص المغرور مارك
* ما هى انتقاداتكم ؟
ولاانتقاد
* اكمل القصه ولا احذفها ؟
اكيد اذا تريدي تضلي عايشه ههههههههه

**dondon2000** · #14 07-29-2012, 05:18 PM

البااااااااااااااااااااااارت كتيرررررررررررررررر حلووووووووووووووووووووووووو
لا تتأخري في البارت الجاي

lovely mamo · #15 07-30-2012, 02:14 PM

كانت مفاجا غريبه لسيسيل ان تدخل لبيت ميليسيا و فجاه تجد ان شقيق ميليسيا واقف يتحدث مع مارك شادو ارعبها الامر الى حد ما ثم بدات تتناسى الامر شيئا فشيئا ....

اطرت ميليسيا باعجاب كبير " كم تبدين الليله ساحره يا سيسيل اعجبنى فستانك حتى انك قد تخرجين من الحفله و جمع من الشباب يركضون ورائك طلبا للزواج "

ابتسمت سيسيل و قالت بغرور مصطنع القصد منه المزاح " ان ذاك النوع من الشباب لا يعجبنى فانا اريد رجلا يكون غارقا فى حبى حتى اذنيه "

ضحكت ميليسيا و قالت " ساكون اسعد زوجه اخ صدقينى فانت و انا صديقات اوه صحيح ان مارك شادو صديق اخى حضر ليس بالعاده ان يفعل و يقبل الدعوه سمعت انه قابلك اليوم و قال انك حمقاء كبيره "

قالت سيسيل و هى تمسك غضبها " انا حمقاء !!! و ما الذى يجعله يعتقد ذلك "

قالت ميليسيا و قد علا التعجب والحيره وجهها "الا تسمعيين الشائعات التى تقال عنك انهم يشككون فى عذريتك و يتهمونك بالانحراف و عدم الاهتمام بتقاليد بلدك و عدم انتمائك "

دار راس سيسيل و قالت بعد ان استعادت توازنها " اذا هذا ما جعله يقول ذاك الكلام الغريب و يعتقد انى حمقاء لانى لا اعرف بامر تلك الشائعات "

قالت ميليسيا بعصبيه " كل ذلك بسبب اعتقادهم بانك كنتى على علاقه بابن عمك بسيدنى "

فزعت سيسيل و قالت بتعجب " من زاك و انا ياللهول "

فجاه وجدت سيسيل من يربت على كتفها لتستدير فاستدارت

و الضيق و الحنق يملاان وجهها و ردت بحزن و قالت " انا لست بحاله جيده حقا فارجوك ايا كنت اتركنى و شانى "

فى البدايه لم تميز سيسيل و جه مارك فقد كانت عيناها مشوشا الرؤيه خصوصا بعد الاخبار السيئه التى عرفتها .....

قال مارك مهدئا اياها و بلطف " اهدئى انسه براون افعلى الخير و اتركى الناس يتكلمون ما شاؤوا و انا اسف على سوء ظنى بكى و وقاحتى معك عصر اليوم الان اغسلى وجهك و قفى فى الشرفه لتستعيدى نشاطك " ثم تابع مبتسما " مبارك على زواجك سيد ماك اتمنى لك و لميليسيا زواجا سعيدا هل تسمح لى باخذ اختك و الترويح عنها ؟ "

هز ماك راسه موافقا و ترك اخته تذهب مع مارك و قد ظهر على ماك انه تضايق من ما سمع و عدم رضاه و لكن سرعان ما استطاعت ميليسيا التخفيف عنه خرجت سيسيل من الحمام وكانت قد غسلت وجهها ......

قال مارك بلطف و الابتسامه تعلو شفتيه " تعالى الان نذهب الى الحديقه الخارجيه "

فنظرت سيسيل ورائه فوجدت عدد من النساء ينظرون اليها بحقد و عدد من الرجال يرغبون فى ابعاده عنها .....

فقالت بتردد " انهم ينظرون الينا و ينتظرون شيئا ... "

قاطعها مارك متافئفا " الم اقل لك افعلى الخير و اتركى الناس يتحدثون ما شاؤوا هيا بنا سنخرج امامهم ان كنتى قد تضايقتى ....... "

قاطعته قائله فى اندفاع " هيا لنترك المنزل و الحفله خلسه و نلتقى فى الخارج انا لا استطيع تحمل هذا الجو "

قال و قد بدا عليه التعجب " فكره جيده حسنا هيا بنا "

ذهبت و همست لاخاها " انا راحله انا و السيد شادو و ساعود للمنزل بعد ساعه ..... "

قاطعها اخاها "لا تتاخرى عن الساعه الثانيه عشره و الا سوف يغضب ابى "

قالت سيسيل مبتسمه " حسنا اخى لن اتاخر الى اللقاء "

و خرجت دون ان ينتبه احد لها فوقفت خارج بوابه المنزل و قالت لنفسها متنهده " اوه اخيرا خرجت من ذاك المكان الملئ بالمخادعيين و بسبب تلك الاشاعات اصبحت حريتى محدوده ليتنى ظللت باستراليا لولا زاك لكان كل شئ مر على خير "

ثم نظرت حولها و قالت لنفسها "اعتقد انه لن ياتى لذا سوف اذهب ل..... "

قال مارك باستغراب و قد امسك يدها " ماذا اتحاوليين الهروب اين كنتى تذهبين "

قالت سيسيل و هى تسحب يدها بنعومه و بهدوء " كنت ذاهبه لصديقه عزيزه تمتلك مطعما رائعا كنت ساساعدها في ......"

قاطعها متهكما " اذا اصبح الامر مملا فسوف تندميين بحق "

قالت سيسيل ساخره " لا احد يمل فى روفر ريستورانت ابدا قد تثير ايميا الحنق الا ان المطعم رائع ستستمتع "

قال لها بتردد " اتفضليين السياره ام ... "

قاطعته سيسيل قائله " ان الطريق ليس طويل لذا افضل المشى "

و ابتسمت بمرح و ما ان وصلا المطعم ....

قال النادل بتهذيب "تفضلى انسه سيسيل الطاوله المعتاده لك و للصديق القادم معك ساخبر الانسه ايميا انك هنا "

قالت سيسيل بلطف " اياك اريد مفاجاتها "

قال النادل بلهجه لطيفه مليئه بالنشوه " انت جميله كالعاده يا انسه براون تفضلى الى المطبخ "

قالت سيسيل بابتسامه " ثوانن و سوف اعود يا سيد شادو لن اطيل الغياب "

بدا مارك يتفحص المكان فقد كان راق جدا و انيق و الالوان هادئه و الموسيقى ساحره و يوجد ارضيه للراقصون الذين ملأتهم الموسيقى بالنشوه و الشاعريه فابتسم و نظر الى النافذه و سرح ببصره فى الخارج فجأه قاطع الهدوء الذى استحوذ على المكان صوت صرخه فتاه فرحه تقول " اوه سيسيل انتى لقد غبتى عنا كثيرا " و ما مرت دقيقتين حتى اتت الصديقتين

و قالت سيسيل " اتمنى ان لا اكون قد تاخرت عليك سيد ... "

قاطعها مارك قائلا "نادينى مارك فقط ارجوكى بينى و بينك فقط "

قالت ايميا بسرور "سعيده باستقبالك هنا سيد شادو اتمنى ان يكون المكان قد اعجبك "

قال مارك و قد بان الرضا على وجهه " نعم مكان رائع جدا "

وبعد ساعه غادرا و قد اقسم مارك على الا يترك سيسيل ترحل وحدها و سيوصلها الى بوابه المنزل و هما يسيران فى الطريق ذو المصابيح الخافته الاضائه فجاه وجدا شخصا يخرج من جانب الطريق ثم وقف فى طريقهما و بدا يتقدم بترنح نحو سيسيل التى جمدت فى مكانها عندما رات عينا ذاك الرجل تتوهج كالزمرد الاحمر فاعترض مارك طريق ذاك الرجل الذى ما ان راى مارك حتى انحنى احتراما له ...

و قال فى خضوع " احترامى لك سمو الامير "

تجمد الدم فى عروق سيسيل و بدا قلبها يدق بسرعه كطبل يضرب عليه بايقاع سريع فتذكرت كل الاساطير التى هانت فى عينيها يوما التى كانت تمثل كائنات خرافيه بل اسائه لمرضى شوهت صورهم اعتقادات خاطئه بسبب الجهل فى العصور المظلمه و لكن ما يحدث امامها يفزع اكبر الابطال و الشجعان و عندما استدار مارك ايها و جد انها قد انهارت بدون حتى ان يشعر لقد سقطت فاقده الوعى بسبب ارهاق يوم لا يتحمله الرجل الخارق نفسه بسبب يوم شاق من العمل المضنى و التوتر الذى سببه سماعها للاشاعات التى تطلق عليها و اخيرا و ليس اخرا تلك الصدمه المخيفه حملها مارك حتى بيتها و سلمها الى ابيها و علل له انها انهارت بسبب اليوم الشاق الذى مرت به فى العمل و الساعه الرابعه فجرا كانت سيسيل فى غرفتها ممدده على سريرها الوثير و فجاه انتفضت عن سريرها كمن كان يطارده اسد

و قالت بصوت شبه مرتفع " زاك لا تطلق النار "

فقال مارك الذى افزعها هو الاخر بوقوفه الى جانب خزانه ملابسها " يبدو انه كان حلم مجنون بل و بما انك ناديت زاك فهذا يعنى انه كان مقدم حبيبك على شئ متهور "

ابتسمت سيسيل و قالت متهكمه " زاك !! انه فقط شخص مهووس بالسيطره و لا يقبل الرفض من قبل امرأه " وتثائبت و قالت " رفضت عرضه للزواج فوجه مسدسا الى راسى انه مجنون "

قال مارك بتهكم "اريد الحديث معكى بالشئ الذى رايته ليله امس "

قالت سيسيل بشئ من الخوف " اه ليله امس لكن نتحدث فى الخارج لان اخى كثير القلق فى نومه " وتابعت "ايمكنك ان تنتظرنى بالخارج "

رفع حاجبه ثم استدار و قفز من النافذه اخذت سيسيل بنطال من الجينز الازرق و اخذت قميص ابيض وارتدته بسرعه فائقه و اخذت حذائها الرياضى و ارتدته و اخذت قبعتها و نظاره طبيه و نزلت بهدوء على السلالم
فجاه سمعت صوت اخيها يقول بكسل "سيسيل اين تذهبين هل تريدين الذهاب لرؤيه الشروق "

قالت سيسيل بصوت خافت " نعم اخلد انت للنوم و سوف اعود قبل استيقاظ ابى "

قال ماك بكسل " حسنا لا تتاخرى انا سانام "

و خرجت بهدوء فوجدته واقفا امام بوابه المنزل فتنهدت سيسيل باستلام

و قالت " اذن ماذا تريد انا لن اخبر احد طبعا فلا احتاج للتحذير "

قال مارك بسخريه و هو يشد يدها لتركب السياره " اوه الامر ليس بهذه السهوله يا مدللة ابيكى "

و ركبت السياره الى جانب مقعد السائق فوجدتهسرعان ما ركب فى مقعد السائق و تولى عجله القياده تجمد الدم فى عروق سيسيل بسبب تلك الانطلاقه السريعه التى قام بها فجاه مرر اصابعه على وجهها ....

و قالت بلطف " هل انت خائفه منى ؟ ام من السرعه الزائده "

قالت سيسيل و صوتها متهدج " ربما الاولى الثانيه اكيد "
قال مارك مطمئنا اياها " هاى لا تخافى منى فلن اقضم رقبتك او اقتلك "

و فجاه توقف بالسياره عند منحدر صخرى

فردت سيسيل متهكمه " اذن ماذا ان اغضبتك ستدفعنى عن المنحدر الصخرى "

قال مارك ساخرا " حقيقه لن تكون مشكله خصوصا و بما انك عرفتى انى مصاص دماء اما ان تقبلى بعرضى و اما يضطرون الى قتلك و ان دفعتك فسوف تكون على الاقل ميته لا تسئ الى كرامتك فهم سوف يجردونك من اعز ما تمتلكين يا سليله العائله النبيله " و تابع بعد تنهيده " بالتفكير فى الامر يبدو و كأن مصاصى الدماء قد ينتهزون هذه الفرصه للعوده الى عاداتهم القذره و الهمجيه "

وجد على وجه سيسيل علامات الذعر و الخوف و غير قادره على الكلام

فقال و هو يسند راسه للوراء بتعب " سيسيل امامك امر من اثنين .... اما ان تصبحى زوجتى و اما ان تصبحى خادمتى و ان رفضتى فانا حتى كولى العهد لا استطيع منعهم من تنفيذ ذاك القانون "

نظرت اليه باستنكار و قالت برعب يظهر فى صوتها " اتزوجك او اكون خادمتك و اما ان اموت بطريقه مهينه على اى اساس انها ليس غلطتى حتى "

قال مارك بلغه اعتذاريه " صحيح ليست غلطتك وليس ذنبى ان لا يوجد من يحترم رغباتى فى التوصل الى عالم افضل او حياه افضل لاننى لست متزوجا بعد انهم حفنه مجانين بما فيهم ابى "

قالت سيسيل بصوت مرتعش " و ه..هل انت تقبل ان تتزوج من امراه لا تعرفها حتى كيف لك ان تتحمل المسؤليه ... او حتى ان تتخذ ... امراه كخادمه لك ليس عدلا ليس عدلا ابدا بالنسبه لها او لك "

قال و الغضب يتطاير من عينيه " انا اعرف و لو كان بيدى ان امحو لك ذاكرتك عن ذاك الامر لمحوتها لكنك صاحبه ... صاحبه الدماء المميزه التى قدر لها ان تملكنى كل قواى "

نظرت سيسيل اليه باستنكار فقال "انت حتى ستكونين رابحه من تلك الصفقه انت تملكينى قواى و العرش و تعطينى ابنا و انت تحصلين على الحياه الابديه و انقذ حياتك من الموت و ساطلقك و اعطيكى حريتك ما ان تعطيننى ابنا "

هزت سيسيل راسها و الدموع فى عينيها و الغضب يملأها

و قالت كمن انفجر كالقنبله " الزواج بالنسبه اليك صفقه بل ايضا صفقه تعرف فيها كيف ترضى جميع الاطراف و تخرج منها مستفيدا " ثم تابعت و قد انزلت راسها كمن دحرته الاسود المتوحشه " سامحنى افضل الانتحار على زواج المصلحه ثم انت اكبر انانى اعرفه فى العالم اجمع "

تابعت تجفف دموعها " اعدنى للمنزل و لنتحدث بيوم اخر انا اعصابى متوتره "

قال مارك و كانه صدم مما قالته " الامر لا يحتمل الانتظار لذا غدا فى نفس الوقت و فى نفس المكان سادعكى تاتين وحدك يبدو انك تعرفين المكان "

و اعادها للمنزل و خرجت من باب السياره دون حتى ان تنتظر رحيله دخلت المنزل مسرعه و دخلت الجراج و اخذت مفاتيح سيارتها السوداء الانيقه و ركبتها و انطلقت مسرعه خارج المنزل و كانت تتجول بالسياره فى الطريق و الدموع تملا عينيها ثم من البعيد رات حائط عند منحنى للطريق يجب تجنبه لكنها انطلقت بسرعه نحوه كمن يريد الانتحار و لكنها سرعان ما ادركت انها تتصرف بجنون و عندما ضغطت الفرامل كان الاوان قد فات على التوقف فاصتدمت السياره بعنف و فى بيت سيسيل الساعه الواحده تقريبا كانت العائله تنتظر بوجل و انعدام صبر عوده سيسيل التى خرجت بسيارتها قبل مطلع الفجر و لم تعد للان فجاه رن الهاتف فرد ماك بسرعه

و قال بغضب "سيسيل اين انت حتى الان ...."

قاطعه صوت من الجهه الاخرى يقول " انا الدكتور بلاك من مستشفى..... لقد وجدنا الانسه براون مصابه اصابات خطيره

داخل سيارتها التى تحطمت عند الاصطدام بحائط يبدو انها فقدت السيطره على الفرامل ارجو ان تاتى للتوقيع على بعض الاوراق قبل دخولها الى غرفه العمليات "وضع ماك السماعه

الاسئله :-

ما رده فعل والدا سيسيل ؟
ماذا سيفعل مارك عندما يعلم ؟
ما هى تعليقاتكم ؟
بانتظار الردود.........

البارت طويل الى حيعترض هقتله

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
صر انمي مصاصي دماء برعايه !..مصاصي الدماء والاشرار فقط..!	أهل الخير	أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه	34	04-29-2012 04:46 PM
نجوم هوليود مصاصي دماء	wolf hunter	موسوعة الصور	18	09-12-2010 01:55 PM
مصاصي دماء نصابين	mbn	أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه	4	05-22-2007 10:10 PM