|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
| ||
| ||
بس نسيت حالي و انا اتفرج افتتاحيات الالعاب الاولمبية!! و نسيت انزلكم البارت!! المهم اتمنى تسامحوني و ان شاء الله ما رح اعيدها مره اخرى!! و الحين جاري تنزيل البارت!!
__________________ |
#17
| ||
| ||
ارتفعت الشمس إلى عرشها بالسماء الفسيحة ، فوق السحب البيضاء القطنية تربعت .. تطل بأشعتها على أراضي تلك العزبة الكبيرة . توقفت سيارة سوداء ضخمة أمام باب القصر الكبير ، فنزل السائق مهرولاً يفتح أبواب السيارة لأسياده و ما لبث أن انطلق إلى حقيبة السيارة حتى يخرج منها الحقائب الضخمة . علا صوت ذلك الشاب صاحب العينين الرماديتين متذمراً : الجو حار هنا ! حار للغاية ! رمقه شقيقه_ بنظرة أشبه ما تكون نظرة احتقار_ بعينيه الزرقاء الحادة ، ثم التفت إلى الرجل ضخم الهيئة ذو الشعر البني الكثيف قائلاً : أليس على عمي العزيز الحضور لاستقبالنا ؟! لم يجبه والده الذي اخذ يتطلع بالقصر الضخم دون أن يصدر أي حركة حتى ، أخذ شهيقاً قوياً و أخرجه بعمق ثم تقدم يصعد درجات السلم الرخامية البيضاء و هو يقول : احملا الحقائب بأنفسكما و اتبعاني ! انصاع الشابين لأمر والدهما و تبعاه على الفور بعد أن حملا حقائبهما و حقائبه ، دخل الثلاثة القصر الكبير..وقعت عيني والدهما على ويلير الواقف بداخل غرفة مجاورة للدرج الكبير يحدق به و قد اعتلى ملامحه الوجوم التام ، فقال لهما و هو يبادله النظرات : ابقيا هنا ! أخذ الفتى ذو الشعر الأسود و العيون الزرقاء الحادة يراقب والده و هو يتقدم نحو عمه الذي لم يره بحياته سوى اليوم ، قال و هو يبتلع ريقه بصعوبة : ليست لديك أدنى فكرة يا مايكل ! نظر له شقيقه فعلم على الفور مما يعاني فقال و قد بدا الأسى على ملامحه الوسيمة : بل أنا أدرك تماماً ما الذي تعنيه يا دارك ! و أنا آسف لذلك أكثر منك ! ظل دارك جامداً بمكانه كالصنم يراقب شفتي والده الذي يحاول جاهداً إقناع أخيه بما يريده بلا فائدة ، فضغط على قبضته بقوة شديدة . قال مايكل محاولاً تلطيف الأمر على شقيقه الكبير : انظر ! الخادمات يراقبننا و كأننا كائنات من المريخ! هذا طبيعي..مسكينات ! تعشن مع وحشين لا فتاتين ! أنا متأكد من أنهما قبيحتان للغاية ! حاول دارك مجاراته في قوله حتى لا يضايقه : و ما الذي يجعلك متأكداً هكذا يا ذكي ؟! ابتسم مايكل باستخفاف قائلاً : ما الداعي الذي يجعل عمنا العزيز الذي لا نعرفه يبالغ في إخفائهما بهذا القدر ؟! مؤكد لأنه يخجل من قبحهما ! رفع دارك حاجبيه يقول : حسناً ! كما تشاء ! انتقل لمسامعهما صوت ضحكات قادمة من أعلى الدرج ، فانتبها على الفور..قال مايكل : مستحيل أن تكون هذه الضحكات لإحداهما ! أخذ دارك يمعن النظر في الدرج و هو يستمع لصوت الأقدام النازلة عليه ، حتى ظهرت فتاة شقراء بارعة الجمال اعتلت ملامحها الملائكية ضحكة أظهرت بياض أسنانها اللؤلئية . وقع بصرها عليه فبدأت ضحكتها بالاختفاء و هي متفاجئة تماماً بكم الشبه بين هذا الشاب أزرق العينين و والدها ! فتح مايكل ثغره و هو يقول : مستحيل ! هذا مستحيل ! حينها نظرت إليه الفتاة على الفور ، فانعقد حاجبيها بضيق شديد و هي تجيل نظرها فيه بطريقة أقل ما يقال عليها أنها احتقار . تناقل لسمعها صوت والدها من الغرفة المجاورة : توكو..! أهذه أنتِ ؟! دخلت توكو الغرفة و هي تحاول إزالة تلك العقدة بحاجبيها دون فائدة ، بل إنها ازدادت حين دخلت كلمات والدها نطاق سمعها : صافحي عمكِ سيبتميوس ! امتدت يد عمها الذي كان ابنه الآخر الواقف بالخارج يشبهه كثيراً فصافحته محاولة الابتسام ، تابع والدها حديثه : سوف يبقى عمكِ و ولديه الاثنين معنا لفترة مؤقتة بالقصر ! أجابته و هي تتكلف الابتسام : بالطبع ! أهلاً بهم ! ابتسم والدها قائلاً يربت على كتفها : الآن عزيزتي ! اذهبي و راقبي العمال بالأرض فأنا لم أخرج لأطل عليهم اليوم ! أومأت له توكو و استأذنت بالرحيل مستديرة لمواجهة أبناء عمومتها الاثنين ، سارت بمحاذاتهما و مايكل يحاول أن يبحث عن كلمات ليقولها دون فائدة ، بينما شقيقه العابس ظل يراقبها و يمعن النظر بعينيها..فعلى الرغم من اتفاق عيناهما باللون إلا أنهما مختلفتان من حيث الحدة...و الوداعة ! للحظة دامت لأقل من ثانيتين التقت عيناهما و هي تمر لجواره بكل خفة ، أسرعت الخطى نحو الباب المفتوح و خرجت تركض على درجات السلم و هي تنادي : ليوناردو ! بالداخل ، ظل الشابان متجمدين في مكانهما ، يجيلان النظر في الباب الذي خرجت منه توكو قال مايكل بندم شديد : لا أصدق أنها هذه الفتاة !! حقاً إنه أمر غريب ! نظر إليه دارك و قال متعجباً : و ما الغريب بالضبط ؟! تنهد مايكل بيأس و بادل شقيقه النظر : البارحة رويت لك عن سهرتي الرائعة بالحفلة الراقصة ، و الفتاة التي راقصتها..! أومأ دارك برأسه و هو لا يفهم إلام يرمي أخوه من هذا الحديث ، فأردف مايكل : هذه الشقراء تكون شقيقة تاليا !! ارتفع حاجب دارك و قد تمكنت تلك الضحكة من الفرار من بين شفتيه ، قال ساخراً من شقيقه النادم : الفتاة التي أخبرتها أنك مجبر على التزوج من ابنة عمك القبيحة ؟!! حقاً يا له من حظ ! تناهى لمسامعهما صوت والدهما الضاحك : تعال لأعرفك بابنيّ الاثنين ! استدار الشابان لمواجهة عمهما ويلير الذي كان قد غلبه الوجوم بطريقة ملفتة ، امتدت يد مايكل على الفور لمصافحته قائلاً محاولاً نسيان ندمه : مرحباً عمي ! أنا مايكل ! رمقه ويلير بنظرة ضيق شديد ثم قال و هو يمد يده إليه مرغماً : أفضل أن تناديني سيدي ! تشنج وجه مايكل عندما سمع تلك الكلمات من عمه لكنه لم يبدِ أي اعتراض على ما طلبه ، فقط أومأ برأسه فانتقل بصر ويلير لشقيقه الواجم الذي كان كثير الشبه به . قال سيبتميوس : هذا دارك ! ابني الكبير ! إنه لا يشبهني بشيء على الإطلاق..حتى طباعه ! إنه يشبهك بكل شيء ! ظل الاثنين يتبادلان النظرات دون حراك ، فقال سيبتميوس مرة أخرى : صافح عمك يا دارك ! لكن دارك لم يستجب لوالده ، بل قال بكل برود مما أثار حفيظة ويلير : سررت بلقائك سيدي ! رفع ويلير حاجبه الأيمن بابتسامة استخفاف : أنت تتعلم سريعاً ! ذكي ! لم يجبه دارك بل اكتفى بمبادلته النظر بينما سيبتميوس يكاد يموت غيظاً بسبب تصرفات ابنه الحمقاء بنظره ، فهو لم يأبه أبداً بأمر عزة نفسه أو كرامته في هذا الموقف بالذات . فهو على علم تام بطباع شقيقه الصغير ويلير ، المشابهة كثيراً لابنه العنيد . تناهى لمسامع الأربعة صوت صراخ عنيف قادم من الخارج ، فزع الجميع و زاغت عينا ويلير بكل اتجاه و هو يصيح عالياً : تاليا ! هذا صوت تاليا ! اتجه الأربعة للخارج مسرعين ليروا ما الأمر ، و بمجرد أن خرجوا من باب القصر العملاق حتى وقع بصرهم على ذلك الشاب الواقف بمنتصف الساحة أمام القصر . بدا مضطرباً و هائجاً لأقصى درجة ، ممسك ببندقية طويلة يوجهها بأي اتجاه كل ثانية . صرخ ويلير : ماذا يجري هنا ؟! لماذا أنت ممسك بهذه البندقية توم ؟! نظر إليه الشاب المضطرب و هو يضحك بهستيريا شديدة قائلاً : سيد ويلير ؟! متى شرفتنا بمجيئك ؟! تركزت أنظار الجميع على ويلير الذي بدا مرتبكاً بدوره ، أردف الشاب و هو يوجه البندقية نحو رأس توكو الواقفة بجواره : أجئت لترى الأميرة الجميلة و أنا أقتلها ؟! صرخ ويلير على الفور غاضباً : توم ! أيها المجنون !! ما الذي تفعله ؟! ارتفع صوت ضحكات الشاب عالياً أمام أعين الجميع ، لكنه ما لبث أن صرخ فجأة بغضب : ما الذي أفعله ؟! أنا أتخلص من ظلمك لي أيها الحقير !! أنتقم منك كما فعلت بي..! أنت حرمتني من حبيبتي و ها أنا أحرمك من ابنتك الجميلة ! أليست هذه من تذكرك بزوجتك الراحلة كثيراً ؟!! اندفعت الدماء إلى وجه ويلير سريعاً ، و تشنجت عضلات وجهه المضطرب..خطا خطوتين للأمام باتجاه ذلك الشاب الممسك ببندقيته و بابنته ، فصرخ توم على الفور : إياك و الاقتراب !! سوف أقتلها ! فاضت الدموع من عيني توكو الزرقاء ، و هي تراقب حركات والدها المرتبكة..قالت بصوت واهن : أرجوك توم ! لا داعي لكل ما تفعله..! نظر إلى وجهها و بدأ يتأمله بنظرات مجنونة ، ثم اقترب من أذنها اليمنى و بدأ يهمس : أنتِ لا تعرفين ماذا فعلتِ بي أنتِ و والدكِ !! ما أفعله الآن هو أقل رد فعل على ما فعلتماه بي !! ارتفعت يده إلى رقبتها فتزايدت دموعها أكثر بينما صرخ هو : ودعي الجميع الآن يا عزيزتي ! فأنتِ راحلة ! همس مايكل لدارك الواقف لجواره : ألن نفعل شيئاً يا دارك ؟! كان دارك مرتبكاً ، لا يعرف ماذا يمكن أن تكون العاقبة إذا تدخل و حاول إنقاذها ، لربما يحاول هذا المعتوه قتله ثم يقتلها بعد ذلك ! و لكن إن لم يتدخل فقد يفقد تلك الفتاة التي أثارت عيناها اهتمامه و بشدة فقط بنظرة منهما ! ضغط على قبضته بشدة و هو يحزم من أمره جيداً ، همس لمايكل بهدوء شديد : لا تحدث أي حركة ملفتة للانتباه ! حاول أن تغطيني بينما أحاول أنا الوصول إليها ! أومأ له مايكل بحركة تكاد تكون غير مرئية ، فبدأ دارك بالتحرك من خلفهم جميعاً و مايكل يخفيه كما طلب منه... التف حول دائرة العاملين الذين اجتمعوا خائفين حول هذا الشاب حتى صار خلف ظهره تماماً ، لاحظ ويلير و سيبتميوس وجوده ، فصرخ سيبتميوس : دارك ماذا تفعل ؟! استدار له الشاب على الفور فعاجله دارك بلكمة قوية بعينه أفقدته شيئاً من توازنه ، فاجتذب توكو من بين يديه على الفور ثم جعلها خلف ظهره . لكن ما لبث أن عاد الشاب لتوازنه حتى كاد أن يطلق نيران بندقيته على دارك لولا أنه أمسك بها و جعل فوهتها إلى صدر الشاب فاستقرت الرصاصة بين ضلوعه مسقطة إياه أرضاً . صرخ الجميع و هما يراقبان كلا الشابين يسقط أرضاً ، ركضت توكو إلى منقذها و هي تشعر بأنها قلبها قد خرج من مكانه ، أخذت تهزه و هي تحاول الحديث بلا فائدة بينما تنهمر الدموع من عينيها بغزارة . أمسك فجأة بيديها و هو يستدير لمقابلتها ، التقت عينيه بعينيها الدامعتين و هو يبتلع ريقه بصعوبة قائلاً : لقد انتهى أمره ! أسرع ويلير إلى ابنته الدامعة و كذلك فعلت شقيقتها تاليا ، بينما ظل سيبتميوس متعجباً من تصرف ابنه الغريب عليه ، أما مايكل فقد ركض كبقية العائلة . هبط ويلير إلى ابنته و اجتذب يديها من يدي دارك و هو يعانقها بشدة ، قال باضطراب شديد : خفت عليكِ كثيراً ! بينما هي..ظلت عيناها معلقتين بعيني دارك الذي بدا متعجباً من نفسه أكثر من أي شخص آخر ، فهذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذا الشكل ، عادة لا يأبه لمشاكل الآخرين الذين يخصونه... و لكنه خاطر بحياته لأجل فتاة عرف اليوم فقط أنها ابنة عمه ! أخيراً ، أدرك أنه لا يزال راقداً على الأرض يحدق بعينيها..فنهض سريعاً و هو يقول : يجب عليكم محو هذه الفوضى هنا ! نظر الجميع إليه بينما نهض ويلير و معه ابنته التي كانت ممسكة بيد شقيقتها ، تناهى لمسامع دارك صوت قوي من خلفه : لا داعي للقلق ! أنا سأهتم بكل شيء ! التفت دارك خلفه ليرى ذلك الشاب الطويل ، مفتول العضلات ، ذو الشعر البني المحروق يحدق به بعينين لهما نفس اللون . لم يجبه دارك ، بل ظل يراقبه و هو يتحرك بالقرب من توكو حتى وضع يده على ذراعها الأيمن و هو يقول و قد غطى وجهه تعبير القلق : هل أنتِ بخير ؟! لقد طلبت الشرطة و الإسعاف ! لربما يكون من الأفضل أن يفحصك طبيب للاطمئنان على صحتك ! ابتسمت توكو بهدوء و قالت بأنفاس متقطعة لم تهدأ بعد : لا بأس ! أنا بخير ! يجب أن يفحص الطبيب ابن عمي..! نظر إليها دارك متعجباً لأنها لم تنطق اسمه ، فاستدرك ويلير الأمر فقال : توكو عزيزتي ! هذا ابن عمكِ الكبير..دارك ! ضحكت توكو بوهن مازحة : مظلم جداً ! انفرجت زاويتي فم دارك بابتسامة خفيفة ، و قال : لا داعي للطبيب ! أنا بخير ! أومأ له ويلير و هو ينظر إليه قائلاً بلهجة حانية نوعاً ما مما أثار استغراب الجميع : شكراً جزيلاً لك ! حجراتكم الثلاثة جاهزة بانتظاركم ! ثم أشار إلى الشاب ذو الشعر البني لمحروق و قال : هذا ماركو ! إنه مدير أعمالي..! سوف يطلعكم على نظام هذا المنزل و قواعده ! ارتفع حاجب دارك و هو يبادل ماركو النظر ، لم يعجبه هذا الشاب على الإطلاق و لا يعرف ما السبب ! قال ماركو مرحباً : تشرفت بلقاء السادة الثلاث ! أرجو أن تتبعوا الخادمة سيلا إلى غرفكم الآن و بعد أن تنالوا قسطاً من الراحة سيكون لنا حديث طويل ! استدار الثلاثة تابعين تلك الخادمة التي أمرت اثنين آخرين بحمل الحقائب ، تتبعهم أنظار الفتاتين.. ضغطت توكو على يد شقيقتها و هي تهمس : أحتاج إلى الذهاب إلى غرفتي على الفور ! ابتسمت لها تاليا بحب و أخذت بيدها قائلة : لا تقلقي ! ستكون الأمور بخير ! ثم سارتا بعد أن ألقتا نظرتين سريعتين على الشاب المنصرع على الأرض غارقاً بدمائه ، و قد سرت في جسديهما قشعريرة شديدة من هذا المشهد . انتظروني غدا مع بارت جديد!! من ابداعات الكاتبة المتالقة : فارسة ضوء القمر!!
__________________ |
#18
| ||
| ||
رائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه تجنن حلوه تهبل...... نتنظر الباقي بفارغ الصبر حبوبتي ماتنسيني هذه الهديه لك باقه زهور :wardah::rose::wardah::rose: انتظر الباقي |
#19
| ||
| ||
دائما مبدعه حبيبتىartimisia.acasia زوقك روعه فى اختيار القصه القصه روعععععععععععععععه واسمها جميل مشكوره حبيبتى
__________________ |
#20
| ||
| ||
وبتمنى تخبرينى لمن تنزلى البارت الجديد
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
روايتــــــــــــــــي "" الحب الأولــــــــــــــــــ """ .. رومانسية - مدرسية وطبعا كوميدية ..اتمنى المتااابعة | ضحكتي ماركة | روايات و قصص الانمي | 447 | 03-02-2017 11:30 PM |
طفل يولد واسمه مكتوب على خده "صوره" لاتخرج بدون كتابة """سبحان الله""" | darҚ MooЙ | موسوعة الصور | 132 | 12-15-2011 09:33 PM |
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" | mody2trade | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 05-14-2008 02:37 PM |