عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree26Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 07-28-2012, 12:23 PM
 
يا بنات و الله سوري لاني ما نزلت البارت مبارح!!
بس نسيت حالي و انا اتفرج افتتاحيات الالعاب الاولمبية!!
و نسيت انزلكم البارت!!
المهم اتمنى تسامحوني و ان شاء الله ما رح اعيدها مره اخرى!!
و الحين جاري تنزيل البارت!!
__________________
  #17  
قديم 07-28-2012, 12:26 PM
 

ارتفعت الشمس إلى عرشها بالسماء الفسيحة ، فوق السحب البيضاء القطنية تربعت ..
تطل بأشعتها على أراضي تلك العزبة الكبيرة .
توقفت سيارة سوداء ضخمة أمام باب القصر الكبير ، فنزل السائق مهرولاً يفتح أبواب
السيارة لأسياده و ما لبث أن انطلق إلى حقيبة السيارة حتى يخرج منها الحقائب الضخمة .
علا صوت ذلك الشاب صاحب العينين الرماديتين متذمراً : الجو حار هنا ! حار للغاية !
رمقه شقيقه_ بنظرة أشبه ما تكون نظرة احتقار_ بعينيه الزرقاء الحادة ، ثم التفت
إلى الرجل ضخم الهيئة ذو الشعر البني الكثيف قائلاً : أليس على عمي العزيز الحضور لاستقبالنا ؟!
لم يجبه والده الذي اخذ يتطلع بالقصر الضخم دون أن يصدر أي حركة حتى ، أخذ شهيقاً قوياً
و أخرجه بعمق ثم تقدم يصعد درجات السلم الرخامية البيضاء و هو يقول : احملا الحقائب بأنفسكما و اتبعاني !
انصاع الشابين لأمر والدهما و تبعاه على الفور بعد أن حملا حقائبهما و حقائبه ،
دخل الثلاثة القصر الكبير..وقعت عيني والدهما على ويلير الواقف بداخل غرفة مجاورة
للدرج الكبير يحدق به و قد اعتلى ملامحه الوجوم التام ، فقال لهما و هو يبادله النظرات : ابقيا هنا !
أخذ الفتى ذو الشعر الأسود و العيون الزرقاء الحادة يراقب والده و هو يتقدم
نحو عمه الذي لم يره بحياته سوى اليوم ، قال و هو يبتلع ريقه بصعوبة : ليست لديك أدنى فكرة يا مايكل !
نظر له شقيقه فعلم على الفور مما يعاني فقال و قد بدا الأسى على ملامحه الوسيمة : بل أنا
أدرك تماماً ما الذي تعنيه يا دارك ! و أنا آسف لذلك أكثر منك !
ظل دارك جامداً بمكانه كالصنم يراقب شفتي والده الذي يحاول جاهداً إقناع أخيه بما يريده بلا فائدة ،
فضغط على قبضته بقوة شديدة .
قال مايكل محاولاً تلطيف الأمر على شقيقه الكبير : انظر ! الخادمات يراقبننا و كأننا كائنات من المريخ!
هذا طبيعي..مسكينات ! تعشن مع وحشين لا فتاتين ! أنا متأكد من أنهما قبيحتان للغاية !
حاول دارك مجاراته في قوله حتى لا يضايقه : و ما الذي يجعلك متأكداً هكذا يا ذكي ؟!
ابتسم مايكل باستخفاف قائلاً : ما الداعي الذي يجعل عمنا العزيز الذي لا نعرفه يبالغ
في إخفائهما بهذا القدر ؟! مؤكد لأنه يخجل من قبحهما !
رفع دارك حاجبيه يقول : حسناً ! كما تشاء !
انتقل لمسامعهما صوت ضحكات قادمة من أعلى الدرج ، فانتبها على الفور..قال مايكل : مستحيل أن تكون هذه
الضحكات لإحداهما !
أخذ دارك يمعن النظر في الدرج و هو يستمع لصوت الأقدام النازلة عليه ، حتى ظهرت فتاة شقراء بارعة
الجمال اعتلت ملامحها الملائكية ضحكة أظهرت بياض أسنانها اللؤلئية .
وقع بصرها عليه فبدأت ضحكتها بالاختفاء و هي متفاجئة تماماً بكم الشبه بين هذا الشاب
أزرق العينين و والدها !
فتح مايكل ثغره و هو يقول : مستحيل ! هذا مستحيل !
حينها نظرت إليه الفتاة على الفور ، فانعقد حاجبيها بضيق شديد و هي تجيل نظرها فيه بطريقة
أقل ما يقال عليها أنها احتقار .
تناقل لسمعها صوت والدها من الغرفة المجاورة : توكو..! أهذه أنتِ ؟!
دخلت توكو الغرفة و هي تحاول إزالة تلك العقدة بحاجبيها دون فائدة ، بل إنها ازدادت
حين دخلت كلمات والدها نطاق سمعها : صافحي عمكِ سيبتميوس !
امتدت يد عمها الذي كان ابنه الآخر الواقف بالخارج يشبهه كثيراً فصافحته محاولة الابتسام ،
تابع والدها حديثه : سوف يبقى عمكِ و ولديه الاثنين معنا لفترة مؤقتة بالقصر !
أجابته و هي تتكلف الابتسام : بالطبع ! أهلاً بهم !
ابتسم والدها قائلاً يربت على كتفها : الآن عزيزتي ! اذهبي و راقبي العمال بالأرض
فأنا لم أخرج لأطل عليهم اليوم !
أومأت له توكو و استأذنت بالرحيل مستديرة لمواجهة أبناء عمومتها الاثنين ، سارت بمحاذاتهما
و مايكل يحاول أن يبحث عن كلمات ليقولها دون فائدة ، بينما شقيقه العابس ظل يراقبها
و يمعن النظر بعينيها..فعلى الرغم من اتفاق عيناهما باللون إلا أنهما مختلفتان من حيث الحدة...و الوداعة !
للحظة دامت لأقل من ثانيتين التقت عيناهما و هي تمر لجواره بكل خفة ، أسرعت الخطى نحو
الباب المفتوح و خرجت تركض على درجات السلم و هي تنادي : ليوناردو !
بالداخل ، ظل الشابان متجمدين في مكانهما ، يجيلان النظر في الباب الذي خرجت منه توكو
قال مايكل بندم شديد : لا أصدق أنها هذه الفتاة !! حقاً إنه أمر غريب !
نظر إليه دارك و قال متعجباً : و ما الغريب بالضبط ؟!
تنهد مايكل بيأس و بادل شقيقه النظر : البارحة رويت لك عن سهرتي الرائعة بالحفلة الراقصة ،
و الفتاة التي راقصتها..!
أومأ دارك برأسه و هو لا يفهم إلام يرمي أخوه من هذا الحديث ، فأردف مايكل : هذه الشقراء تكون شقيقة تاليا !!
ارتفع حاجب دارك و قد تمكنت تلك الضحكة من الفرار من بين شفتيه ،
قال ساخراً من شقيقه النادم : الفتاة التي أخبرتها أنك مجبر على التزوج من ابنة عمك القبيحة ؟!!
حقاً يا له من حظ !

تناهى لمسامعهما صوت والدهما الضاحك : تعال لأعرفك بابنيّ الاثنين !
استدار الشابان لمواجهة عمهما ويلير الذي كان قد غلبه الوجوم بطريقة ملفتة ، امتدت يد
مايكل على الفور لمصافحته قائلاً محاولاً نسيان ندمه : مرحباً عمي ! أنا مايكل !
رمقه ويلير بنظرة ضيق شديد ثم قال و هو يمد يده إليه مرغماً : أفضل أن تناديني سيدي !
تشنج وجه مايكل عندما سمع تلك الكلمات من عمه لكنه لم يبدِ أي اعتراض على ما طلبه ،
فقط أومأ برأسه فانتقل بصر ويلير لشقيقه الواجم الذي كان كثير الشبه به .
قال سيبتميوس : هذا دارك ! ابني الكبير ! إنه لا يشبهني بشيء على الإطلاق..حتى طباعه ! إنه يشبهك بكل شيء !
ظل الاثنين يتبادلان النظرات دون حراك ، فقال سيبتميوس مرة أخرى : صافح عمك يا دارك !
لكن دارك لم يستجب لوالده ، بل قال بكل برود مما أثار حفيظة ويلير : سررت بلقائك سيدي !
رفع ويلير حاجبه الأيمن بابتسامة استخفاف : أنت تتعلم سريعاً ! ذكي !
لم يجبه دارك بل اكتفى بمبادلته النظر بينما سيبتميوس يكاد يموت غيظاً بسبب تصرفات
ابنه الحمقاء بنظره ، فهو لم يأبه أبداً بأمر عزة نفسه أو كرامته في هذا الموقف بالذات .
فهو على علم تام بطباع شقيقه الصغير ويلير ، المشابهة كثيراً لابنه العنيد .
تناهى لمسامع الأربعة صوت صراخ عنيف قادم من الخارج ، فزع الجميع و زاغت عينا ويلير بكل اتجاه
و هو يصيح عالياً : تاليا ! هذا صوت تاليا !
اتجه الأربعة للخارج مسرعين ليروا ما الأمر ، و بمجرد أن خرجوا من باب القصر العملاق حتى وقع
بصرهم على ذلك الشاب الواقف بمنتصف الساحة أمام القصر .
بدا مضطرباً و هائجاً لأقصى درجة ، ممسك ببندقية طويلة يوجهها بأي اتجاه كل ثانية .
صرخ ويلير : ماذا يجري هنا ؟! لماذا أنت ممسك بهذه البندقية توم ؟!
نظر إليه الشاب المضطرب و هو يضحك بهستيريا شديدة قائلاً : سيد ويلير ؟! متى شرفتنا بمجيئك ؟!
تركزت أنظار الجميع على ويلير الذي بدا مرتبكاً بدوره ، أردف الشاب و هو يوجه البندقية
نحو رأس توكو الواقفة بجواره : أجئت لترى الأميرة الجميلة و أنا أقتلها ؟!
صرخ ويلير على الفور غاضباً : توم ! أيها المجنون !! ما الذي تفعله ؟!
ارتفع صوت ضحكات الشاب عالياً أمام أعين الجميع ، لكنه ما لبث أن صرخ فجأة بغضب : ما الذي أفعله ؟!
أنا أتخلص من ظلمك لي أيها الحقير !! أنتقم منك كما فعلت بي..! أنت حرمتني من حبيبتي
و ها أنا أحرمك من ابنتك الجميلة ! أليست هذه من تذكرك بزوجتك الراحلة كثيراً ؟!!
اندفعت الدماء إلى وجه ويلير سريعاً ، و تشنجت عضلات وجهه المضطرب..خطا خطوتين للأمام باتجاه
ذلك الشاب الممسك ببندقيته و بابنته ، فصرخ توم على الفور : إياك و الاقتراب !! سوف أقتلها !
فاضت الدموع من عيني توكو الزرقاء ، و هي تراقب حركات والدها المرتبكة..قالت بصوت واهن : أرجوك توم !
لا داعي لكل ما تفعله..!
نظر إلى وجهها و بدأ يتأمله بنظرات مجنونة ، ثم اقترب من أذنها اليمنى
و بدأ يهمس : أنتِ لا تعرفين ماذا فعلتِ بي أنتِ و والدكِ !! ما أفعله الآن هو أقل رد فعل على ما فعلتماه بي !!
ارتفعت يده إلى رقبتها فتزايدت دموعها أكثر بينما صرخ هو : ودعي الجميع الآن يا عزيزتي ! فأنتِ راحلة !
همس مايكل لدارك الواقف لجواره : ألن نفعل شيئاً يا دارك ؟!
كان دارك مرتبكاً ، لا يعرف ماذا يمكن أن تكون العاقبة إذا تدخل و حاول إنقاذها ،
لربما يحاول هذا المعتوه قتله ثم يقتلها بعد ذلك ! و لكن إن لم يتدخل فقد يفقد تلك الفتاة التي
أثارت عيناها اهتمامه و بشدة فقط بنظرة منهما !
ضغط على قبضته بشدة و هو يحزم من أمره جيداً ، همس لمايكل بهدوء شديد : لا تحدث أي حركة ملفتة للانتباه !
حاول أن تغطيني بينما أحاول أنا الوصول إليها !
أومأ له مايكل بحركة تكاد تكون غير مرئية ، فبدأ دارك بالتحرك من خلفهم جميعاً و مايكل يخفيه كما طلب منه...
التف حول دائرة العاملين الذين اجتمعوا خائفين حول هذا الشاب حتى صار خلف ظهره تماماً ،
لاحظ ويلير و سيبتميوس وجوده ، فصرخ سيبتميوس : دارك ماذا تفعل ؟!
استدار له الشاب على الفور فعاجله دارك بلكمة قوية بعينه أفقدته شيئاً من توازنه ،
فاجتذب توكو من بين يديه على الفور ثم جعلها خلف ظهره .
لكن ما لبث أن عاد الشاب لتوازنه حتى كاد أن يطلق نيران بندقيته على دارك لولا أنه أمسك بها
و جعل فوهتها إلى صدر الشاب فاستقرت الرصاصة بين ضلوعه مسقطة إياه أرضاً .
صرخ الجميع و هما يراقبان كلا الشابين يسقط أرضاً ، ركضت توكو إلى منقذها و هي تشعر
بأنها قلبها قد خرج من مكانه ، أخذت تهزه و هي تحاول الحديث بلا فائدة بينما تنهمر الدموع من عينيها بغزارة .
أمسك فجأة بيديها و هو يستدير لمقابلتها ، التقت عينيه بعينيها الدامعتين و هو يبتلع
ريقه بصعوبة قائلاً : لقد انتهى أمره !
أسرع ويلير إلى ابنته الدامعة و كذلك فعلت شقيقتها تاليا ، بينما ظل سيبتميوس
متعجباً من تصرف ابنه الغريب عليه ، أما مايكل فقد ركض كبقية العائلة .
هبط ويلير إلى ابنته و اجتذب يديها من يدي دارك و هو يعانقها بشدة ، قال باضطراب شديد : خفت عليكِ كثيراً !
بينما هي..ظلت عيناها معلقتين بعيني دارك الذي بدا متعجباً من نفسه أكثر من أي شخص آخر ،
فهذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذا الشكل ، عادة لا يأبه لمشاكل الآخرين الذين يخصونه...
و لكنه خاطر بحياته لأجل فتاة عرف اليوم فقط أنها ابنة عمه !
أخيراً ، أدرك أنه لا يزال راقداً على الأرض يحدق بعينيها..فنهض سريعاً و هو يقول : يجب عليكم محو هذه الفوضى هنا !
نظر الجميع إليه بينما نهض ويلير و معه ابنته التي كانت ممسكة بيد شقيقتها ،
تناهى لمسامع دارك صوت قوي من خلفه : لا داعي للقلق ! أنا سأهتم بكل شيء !
التفت دارك خلفه ليرى ذلك الشاب الطويل ، مفتول العضلات ، ذو الشعر البني المحروق
يحدق به بعينين لهما نفس اللون .
لم يجبه دارك ، بل ظل يراقبه و هو يتحرك بالقرب من توكو حتى وضع يده على ذراعها الأيمن
و هو يقول و قد غطى وجهه تعبير القلق : هل أنتِ بخير ؟! لقد طلبت الشرطة و الإسعاف ! لربما يكون
من الأفضل أن يفحصك طبيب للاطمئنان على صحتك !
ابتسمت توكو بهدوء و قالت بأنفاس متقطعة لم تهدأ بعد : لا بأس ! أنا بخير !
يجب أن يفحص الطبيب ابن عمي..!
نظر إليها دارك متعجباً لأنها لم تنطق اسمه ، فاستدرك ويلير الأمر فقال : توكو عزيزتي !
هذا ابن عمكِ الكبير..دارك !
ضحكت توكو بوهن مازحة : مظلم جداً !
انفرجت زاويتي فم دارك بابتسامة خفيفة ، و قال : لا داعي للطبيب ! أنا بخير !
أومأ له ويلير و هو ينظر إليه قائلاً بلهجة حانية نوعاً ما مما أثار استغراب الجميع : شكراً جزيلاً لك !
حجراتكم الثلاثة جاهزة بانتظاركم !
ثم أشار إلى الشاب ذو الشعر البني لمحروق و قال : هذا ماركو ! إنه مدير أعمالي..! سوف يطلعكم على نظام هذا المنزل
و قواعده !
ارتفع حاجب دارك و هو يبادل ماركو النظر ، لم يعجبه هذا الشاب على الإطلاق و لا يعرف ما السبب !
قال ماركو مرحباً : تشرفت بلقاء السادة الثلاث ! أرجو أن تتبعوا الخادمة سيلا إلى غرفكم الآن
و بعد أن تنالوا قسطاً من الراحة سيكون لنا حديث طويل !
استدار الثلاثة تابعين تلك الخادمة التي أمرت اثنين آخرين بحمل الحقائب ، تتبعهم أنظار الفتاتين..
ضغطت توكو على يد شقيقتها و هي تهمس : أحتاج إلى الذهاب إلى غرفتي على الفور !
ابتسمت لها تاليا بحب و أخذت بيدها قائلة : لا تقلقي ! ستكون الأمور بخير !
ثم سارتا بعد أن ألقتا نظرتين سريعتين على الشاب المنصرع على الأرض غارقاً بدمائه ،
و قد سرت في جسديهما قشعريرة شديدة من هذا المشهد .


انتظروني غدا مع بارت جديد!!
من ابداعات الكاتبة المتالقة :
فارسة ضوء القمر!!
__________________
  #18  
قديم 07-28-2012, 01:05 PM
 
Thumbs up

رائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
تجنن حلوه تهبل......
نتنظر الباقي بفارغ الصبر حبوبتي ماتنسيني
هذه الهديه لك باقه زهور :wardah::rose::wardah::rose:
انتظر الباقي
artimisia.acasia likes this.
  #19  
قديم 07-28-2012, 01:17 PM
 
دائما مبدعه
حبيبتىartimisia.acasia
زوقك روعه فى اختيار القصه
القصه روعععععععععععععععه واسمها جميل
مشكوره حبيبتى
artimisia.acasia likes this.
__________________




  #20  
قديم 07-28-2012, 01:18 PM
 
وبتمنى تخبرينى لمن تنزلى البارت الجديد
artimisia.acasia likes this.
__________________




 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايتــــــــــــــــي "" الحب الأولــــــــــــــــــ """ .. رومانسية - مدرسية وطبعا كوميدية ..اتمنى المتااابعة ضحكتي ماركة روايات و قصص الانمي 447 03-02-2017 11:30 PM
طفل يولد واسمه مكتوب على خده "صوره" لاتخرج بدون كتابة """سبحان الله"""‎ darҚ MooЙ موسوعة الصور 132 12-15-2011 09:33 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 04:45 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011