رووووووووووعه ..
مره حلوو ،
يسلموو حياتوو.
بس حابه احكيلك شي انا ف هاذي الايام ما اعتفد اني اقدر ادش المنتدى بسب قرب المدرسه ف سامحيني اذا ما رديب ع روايتك ..
تقبلي مروري

	اعتذر لتأخيري البارت اتمنى يعجبكم ويبيض الوجه ويكون مناسب كهدية عيد يعني طوييل ملاحظة : اعتذر لأني مااحط صور الشخصيات لأنها انحذفت من جهازي بس يرجعوا راح احط لكم صور الحلقات ..~ْ مدخل ْ~.. شخصية اليوم : ريتشارد كلوديا الملقب بـ ( ليو ) مرحباً جميعاً .. انا ليو او ريتشارد كلوديا عمري 19 عاماً اصدقائي مايك ولن وجورجيا .. كنا معاً منذ الطفولة اعيش معظم اوقاتي في الاستوديو فوالدي توفي بينما تزوجت امي وهي تسافر مع زوجها معظم الاوقات .. انها مغنية وممثلة شهيرة وعارضة ازياء ايضاً .. ليس لدي اخوات .. وايضاً انا اخفي حقيقة والدتي عن الجميع لكي اعيش بشكل طبيعي لااعرف الكثير عن ماضيي فقد اصبت بحادث افقدني ذاكرتي عندما كنت في التاسعة وهو الحادث ذاته الذي توفي فيه ابي كل مااذكره هو اصدقائي الذين لم يفارقوني ابداً وانني اجتهدت وكونت فرقتي الغنائية الخاصة والتي اسميتها لوف آنجيل اممم اطلت عليكم ... هناك الكثير من المفاجآت عني ستعرفونها لاحقاً تابعوني ^_* باي باي آي لوف يو البارت الحادي عشر : تذكير : شعور بالخوف اعترى ليو لايعلم مصدره .. فرغم انه كان يعتقد ان مايك وجورجيا على علاقة حب الا ان مشاعر جورجيا تلك اللحظة وخوفها جعله يدرك ان مايك يريد ايذائها او مضايقتها فنهض بسرعة وجدية وهو يقول : لن .. استعد .. يجب ان ننقذ جورجيا قبل فوات الاوان. نهض لن بقلق وهو يقول : ليو .. مالأمر ؟.. هل ... هل هاجتمنا الوحوش ... او مصاصي الدماء ... ارتعش جسد ليو ماان ذكر لن مصاصي الدماء ثم قال وهو يحاول استجماع شجاعته : مالذي تقوله ... غبي .... انما اخشى ان ... يؤذي مايك جورجيا لن ببراءة : لكن لما يؤذيها ؟ ليو بنفاذ صبر : اووه كف عن السؤال انا اغبى الاغبياء حين اعتمدت عليك ثم ذهب وهو يحاول ايجاد الطريق في تلك العتمة . لِن : لاااااااا انتظرني انا قادم معك .. اسرع خلفه وتشبث بذراع احدهم ظناً منه انه ليو واذا به يرى عينين لامعتين وقبل ان يتمكن من الصراخ وجد نفسه يغط في سبات عميق . التفت آليكس لماريسا التي كانت تنظر لجيني بحقد وغضب بينما كانت جيسيكا تنظر له بحزن استدرات لتخرج بهدوء دون ان تنطق بحرف بينما قالت ماريسا بنبرة غاضبة رغم محاولتها ان تبدو هادئة : اوه يبدو اننا قاطعنا امراً مهماً ... المعذرة جيني بارتباك وخوف : لا .. لاشيء مهم ... كنا ... نتحدث ... فقط نظر لها آليكس بهدوء وهو يهمس لنفسه : جبانة .. ثم التفت لماريسا ببرود : خيراً .. اهناك صلة بيننا لااعلم بها . مالذي تريدينه منا . ماريسا بغضب وغيرة : لاشيء مهم ... انما الجميع يسأل عنك في الخارج .. بدأ الحفل آليكس ببرود : وبعد ؟ نظرت له ماريسا بدهشة وقد انعقد لسانها ... ثم قالت بتردد محاولة التماسك : كنت .. كنت ... اتسائل .. مع من .. سترقص ؟ آليكس ببرود غاضب وهو ينظر لجيني بطرف عينه : مع جيسيكا قالها وعاد للداخل بهدوء تاركاً كلاً من جيني وماريسا بدهشة كبيرة ..~ْ فاصــــــــــــــــــــــــــــل اعلاني ْ~.. جميع طاقم الانمي يهنئكم بقدوم العيد : كل عاااااااااااااااااااااااام وانتم بخير ^_^ وهذي هديتهم لكم [youtube]:hehehe: ....~ْ انتهى الفاصل ْ~.... كان لويل يجلس في شرفته بمفرده وهو يضع القطة بحجره ويمسح على ظهرها بينما يتأمل السماء ويبحر في افكاره للبعيد وفي ذكرياته حين ترددت تلك الكلمات على ذهنه بصوتٍ انثوي " ستكون بحاجتي دائماً .. تأكد انك ستعود لي برغبة منك وستخضع امامي مذ ولدت لم يكن هناك من يحبك ويهتم بك ..سواي انا .. أنا وحدي .. انت منبوذ في هذا العالم ولذلك لن تهرب لأي مكان ... حتى وان مرت السنين ستعود لي .. فأنت سجيني الأبدي " تنهد بعمق وتذكر رفاقه الجدد ومهمته الغريبة وتلك العلاقات المشتتة بحياته ابتسم بهدوء ابتسامة تخفي الكثير من الألم والحزن واذا بصوت رقيق حنون يناديه بلطف التفت خلفه ليرى كاتي تقف وهي تبتسم بهدوء وحنان : مالذي تفعله هنا .. بينما الجميع يحتفل . ابتسم لويل بهدوء ونهض واضعاً القطة على الارض ثم اقترب من كاتي وهو يقول بهدوء غير معهود : الآن سأذهب . نظرت له بحنان وهي تضع يدها على كتفه وتخاطب نفسها : " انا اشعر به .. لم اتوقع ان يحمل شخصاً مرحاً مثله هذا القدر من الألم والحزن بداخله كم اتوق لمعرفة قصته .. انما ليس هذا الوقت الملائم لذلك " قالت له بهدوء ولطف : لنذهب معاً اذاً ^_^ اومأ لها بالايجاب بابتسامة لطيفة وفجأة تذكر امراً : الفتاة .. نسيت امرها كاتي بتساؤل : اي فتاة ؟ لويل بارتباك ملحوظ وهو يحك عنقه : آه لا ... لا شيء هه هه هه نظرت له كاتي بتساؤل وهي تميل رأسها بينما قال مستدركاً : لنذهب بسرعة ياه تأخرنا جداً جداً ثم تقدمها بسرعة بينما تنظر له بتساؤل وبراءة رفعت كتفيها بحيرة وسارت خلفه بهدوء كانت جيسيكا تسير بحزن وهي تفكر بداخلها : " لما اشعر بهذا القدر من الألم .. تباً قلبي لايهدأ ابداً .. ايعقل اني وقعت بحبه ؟!!" قاطع سيل افكاره يد آليكس التي امسكت يدها بلطف التفتت له بدهشة عارمة : آه .. آل... نكست طرفها بخجل شديد بينما قال بهدوء : اتسمحين لي بهذه الرقصة ؟ جيسيكا بدهشة : آه .. لكن - لكن ماذا ؟ - آه لا لا لاشيء... انا موافقة في داخلها " غريب امره .. للتو كان معها ؟" بدأ يراقصها بهدوء بينما كان يخفي مشاعره نكست جيني رأسها بحيرة وحزن " ايتلاعب بي ... تارة اشعر انه يحبني .. وتارة اشعر انه يتسلى وحسب لماذا يعاملني بهذه الطريقة .." اغرورقت عيناها بالدموع بينما نظرت لها ماريسا نظرة ساخرة - هه اصدقتِ انه يحبكِ .. انه هكذا مع الجميع ... ارجو ان لاتكوني قد غرقتِ .. بأحلام كاذبة معه قالتهاو استدارت لتدخل بهدوء وهي تتكتف بغرور بينما انهمرت دموع جيني على وجنتيها وهي تزم شفتيها بألم وتقبض يدها بقوة واذا بأحدهم يدخل الشرفة بهدوء وينظر لها بتساؤل : جيني ؟.. مالخطب ؟!! ظلت منكسة رأسها وهي تحاول كتمان ماتبقى من دموعها بينما اقترب منها بهدوء ووضع يده على خدها وهو يمسح دموعها بلطف من ازعجكِ ؟؟ اهي ماريسا ؟ ام الكسيا ؟ اومأت له بالنفي بينما لاتزال غارقة بدموعها وحزنها ثم قالت بصوت متقطع : لا .. احد .. تذكرت .. شيئاً ... وحسب نظر لها بشك لكنه لم يشأ ان يكثر السؤال وقال بلطف : حسناً لن اسألكِ اكثر .. ان احببتِ ان تخبريني سأكون بانتظار ذلك اهدأي الآن جيني .. كل شيء بخير .. قالها وهو يضمها له بحنان ويمسح على شعرها تشبثت به وبدأت بالبكاء بحرقة بينما يوسوي ينظر لها بأسف ويحاول التخفيف عنها اخذ ليو يسير في الظلمة بقلق شديد وهو يبحث عن جورجيا حتى وصل للمكتبة واخذ يبحث بادراجها عن مصباح واذا بأحدهم يمسكه بقوة من الخلف حاول التحرر بسرعة ورماه مبتعداً بقلق شديد ثم استعد لقتاله بينما لم يكن يرى اي شيء واذا بذاك الشخص يوجه له لكمة قوية اسقطته على الارض حاول التماسك ونهض بثقل وهو يضع يده على موضع اللكمة بألم ثم اخذ ينظر من جديد محاولاً ان يرى اي شيء وهو يحرك يديه على الطاولة عله يجد مايساعده حتى التقط عصا المكنسة وتأهب لحماية نفسه وللقتال وهو يقول بغضب : اظهر نفسك ايها الجبان .. مالذي فعلته برفاقي بدأت الهجمات تتوالى عليه من حيث لايعلم وهو يصدها تارة ويتلقاها تارة اخرى بينما كان يبتعد شيئاً فشيئاً حتى لامس ظهره مقدمة عمود السلم فانتهز الفرصة وصعد بسرعة متوجهاً للسطح اخذ يجري بسرعة والمجهول من خلفه حتى فتح باب السطح ودخله وهو يغمض عينيه بقوة جراء الضوء المتسلل له من بعد العتمة فتح عينيه بهدوء واذا بذلك الشخص يضربه من الخلف بقوة سقط على الارض وهو يحاول النهوض والتفت وهو يضع احدى يديه على عينه بينما يغمض الاخرى ولايزال على الارض وقد وجه ذلك الشخص المصباح لوجهه حتى لم يعد قادراً على الرؤية وكان كل ما شاهده .. هو تلك العصا الغليظة التي رفعا احد الرجال لضربه بها ولمعان السلاح الموجه له ...... انتهى اتمنى يكون البارت عجبكم وهدية العيد مافي غير سؤالين بس - لما تصرف آليكس بتلك الطريقة وهل هو كما تظن جيني ؟ - مالذي ينتظر ليو ومن هؤلاء المطاردين ؟ ومالذي حدث لرفاقه ؟ و ابي اعرف توقعاتكم ^_^

الله يسلمك قمر

رغم انك بتوحشيني كثييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير

بس مقدرة وضعك الله يوفقك

حاولي تسيري علينا كلما تقدري

ومشكووووووووووووووووووووورة على تواجدك الحلو ياقمر

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
يسلموة البارت كتير رائع وجميل افضل جزء التقبيل معلش انحرفنا خلاص خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
وكلها روووووووووووووووووووووووووعة انتي حقا لابداع بعينه شكرا:looove::looove::looove:

__________________
لا تكن اليوم من الشامتين فتصبح غداً من المبتلين

كتير القصة خارقة جدا وكل جزئياتها حلووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووة مرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررة
جانا اختي:hmmm::hmmm::hmmm:

__________________
لا تكن اليوم من الشامتين فتصبح غداً من المبتلين