|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#136
| ||
| ||
__________________ - |
#137
| ||
| ||
بـــــــــــرونتو :$ شعور رائع ياخي -~- .. البارت كان روعة و من الاخر تخيلت اني راح اموت قبل ما اشوفه ×.× .. ما راح اكثر كلام :] يســـــــــــــــــلمو على البارت .. و لا تتأخري بالبارتات الجاية >.> Lelosh ^3^ Adios :3
__________________ |
#138
| ||
| ||
. . . سارتْ في الأروِقة حامِلتاً كُتبها .. تنهدتْ للمرة المِئة .. لِمَ هيَ منْ يُحضرّ الكُتبَ دائِماً ؟.. لا بُدَ أنّ الأُستاذّ يحقدّ عليها .. مرتْ بِجانبِه وَهوَ يسيرّ خلفَ الوكيلّ .. تساءلتْ " هل افتعلَ شِجاراً ؟ " لكِنهُ ليسَ مِنْ هذا النوعّ .. وَفي لحظة تشنجتْ جميعُ أفكارِها .. لحظةَ رؤيته لها .. لحظة ابتسامتِه " لها " .. احمرَ وجهُها بِشدة .. وَوقعتْ الكُتبْ مُتخِذتاً حيزاً على الأرضية .. نظرَ الوكيلّ لها : ما الذيّ تفعلينه ؟ اجمعيها حالاً !! افاقتْ على صياحه بعدما ناداها مراتٍ وَهيَ شارِدة .. انحنتْ بِسُرعة لتجمعها .. فَـ ضحكَ بِـ خفّة مُنحنياً : أتسمحينْ ؟ رفعتْ رأسها لتراهُ هابِطاً .. تلعثمتْ كثيراً قبلَ أنّ تقولْ : أجل .. أجل ! ابتسمَ وَحملَ معها الكُتبْ .. : آ..آوستنّ " قالتْ مُتردِدة " ~ همم ؟ مُجدداً ترددتْ قبلَ أنّ تقولْ : لِمَ أنتَ مع الوكيلّ ؟ هل افتعلتَ شِجاراً ؟ ابتسمَ حينها بينما يحملّ الكُتبْ .. ألتفَ نحوَ الوكيلّ : أعذرنيّ سيديّ .. سأحملّ معها الكُتبْ .. أيُمكِننا الإكمالّ لاحِقاً ؟ تنهدَ قائِلاً : تعالَ إليّ في الإستِراحةِ إذاً ! أومأ بِـ نعم فتقدمهُما الوكيلّ .. حملا الكُتبْ : أنتَ لمْ تفتعلّ شِجاراً إذاً ؟ ~ حصلتِ على إجابة لسؤالِك ! قطبتْ حاجبيها : لكنّ ما الذيْ فعلتهُ فعلاً ؟ سحبَ يده مِنْ أسفلْ الكُتبْ موازِناً إياها على فُخذِه .. وَمدَ يدهُ ليسحبَ المزيدَ مِنْ الكُتبْ مِنها .. : ل..لحظة ماذا تفعلْ ؟! اعتدلَ في وقفتِه : أنا الرجُل هُنا .. وَالرجُل هوَ الذيّ يحملّ الكميّة الأكبرّ وَليسَ المرآة ... حدقتْ بهِ يسيرُ أمامها بِـ وجنتينّ مُحمرتينِ خجلاً .. لِمَ عليهِ أنّ يجعلها تُحِبهُ أكثرّ ؟ افاقتْ أخيراً لتلحقَ به : لمْ .. لمْ تُجبني ! قطبَ حاجبيه : أيهُمك الأمرّ ؟ أومأتْ بِنعمْ .. فقالْ : شقيقتيّ الصُغرى ستدخُل إلى هذه المدرسة .. وَأنا كُنتُ أُكمِل بعضَ الإجراءاتْ ! أومأتْ مُجدداً مُتفهِمة .. حلّ الصمتُ بينهُم لوهلة : هل تدربتِ جيداً ؟ قطبتْ حاجبيها : تدربتْ ؟ على ماذا ؟ ضحكَ بِخفّة : المسرحية التيّ أُديرُها بالطبعّ .. أولستِ تنوينَ الاشتِراك ؟ تصلبتْ مكانها .. مسرحية ؟ وَيُديرُها هوَ ؟ لمِ هيَ آخِرُ من يعلمّ بِحقِ الله ؟!!! هزتْ رأسها قائِلة : منْ أينَ حصلتَ على هذه المُعلوماتْ ؟!! من قالَ إنِ أنويّ الاشتِراك !!؟ نظرَ لها لوهلة ثُمَ إلى الأمام : صديقتُك الشقراء .. لقدْر أخبرتنيّ أنكِ تفعلينَ ذلِكْ لِأنّ الفتى الذيْ تُحبينه في تلكَ المسرحية .. وَأنكِ تنوينَ الإعتِرافَ لهُ بعدها ...! لمْ يجدّ إجابةً منها .. فلتفَ ناظِراً لها كانتْ مُتسمِرةً مكانها بوجهٍ مصبوغٍ باللونّ الأحمرْ الداكِنْ .. وَفي لحظة تناثرتْ تلكَ الكُتبْ على الأرضِ للمرة المليونْ .. تنهدَ حينها : ما الأمرّ ؟ أهذا شيء لا يجبْ أنّ أعرِفه ؟ تقدمَ منها : آسِفٌ لِذلِك لكِنّ .. أولستُ شخصاً مُهماً في حياتك وَيجبْ أنّ أعلمْ بمثلِ هذه الأمورّ ؟! غمزَ لها : كمَّ أنِ أشجعّ الحُبْ !! وَتابعَ طريقه .. يُشجع .. الحُب ؟ أهذا يعنيّ ...؟ @///@ !! سارعتْ بحملّ الكُتبْ وَاللحاقِ بِه : هيّ آوس..آوستنّ !! ~ هممم ؟ ترددتْ قليلاً : أتُحبُ تريسيا تلكَ فعلاً ؟ ~ لا ! تصنمتْ .. تسائلتْ فعلاً .. كمّ مرةً سيصدمها هكذا اليومْ ؟ هزتْ رأسها لتُفيقّ : أنتَ تُشجِعّ الحُبْ .. وَمعْ ذلِكْ فَ إنكْ خطيبّ لفتاة لا تُحبها ؟ أردفتْ وَهيَ تتقدمه : يبدوا أنكَ مُصابٌ بخللٍ في عقلِك !! تنهدَ قائِلاً : في الواقعِ .. هذا منْ أجلِ والدايّ .. ابتسمَ مُتائمِلاً السماء حيثُ أنهُما قدْ خرجا مِنَ المدرسة متوجهينِ إلى المبنى الآخر : كمّ ترينّ هُما لمْ يبخلا عليّ بِشيء منذو الصِغرّ لِذا .. ~ لمْ تتمكنّ مِنْ رفضِ طلبِهما ، أوليسَ كذلِك ؟! ~ أ..أجل حدقَ بِها مِنَ الخلفِ بِصمتْ .. بدتْ هادِئة .. بدا الجوّ مشحوناً في الواقِع .. مُجدداً : آوستنّ ! ~ هممم ؟! صمتتتْ للحظاتْ قبلَ أنّ تقولْ : ماذا لو أنّ .. صمتتْ مُجدداً : ما الأمرّ ؟! " قالَ مُستغرِباً " بِسُرعة بادرتْ بالحديثّ : تخيلّ او أنّ هُناكَ فتاةٌ تُحبُ شاباً بِجنونّ .. ت...تُضحيّ بحياتِها مِنْ أجلِه .. رُبما .. هيَ لا تُمانِعْ بِقتلّ خطيبته –لو كانَ لديهِ واحِدة- مِنْ آجل الحصولِ عليه .. وَلا يُهمها الذنبْ الذيّ ستتعايشّ معه ما دامتْ حصلتْ عليه .. وَإذا كانتْ بِجانبِه فهيَ تنسى كُلَ ما حولها .. وَقدْ تخرُج عنْ شورِ والديها مِنْ أجلِه وَتتخلى عنْ الجميعّ كذلِكَ مِنْ أجلِه .. حتى أنها قدْ تتخلى عن .. عن أعزّ ، أعزّ ، أعزّ صديقاتها مِنْ أجلِه .. بِبساطة هيَ قدْ سلمتْ قلبها له لتلعبَ بهِ كمَّ تشاء .. وَلو رفضها مِئةَ مرة هيَ لنْ تستسلمّ لِسببْ أو آخر .. وَستضلُّ تُحِبُه .. وَهيَ مِنْ شدةِ هوسها أصبحتْ ترى وجهه في الجميعّ .. وَتسمعّ صوته مِنَ ألا مكانْ .. وَإذا اغمضتْ عينيها تراهُ ضاماً إياها مِنْ شدةِ هوسِها به .. تُحبُه منذو طفولتِها .. لا يُهمها أحدٌ سِواه .. وَلو حاولَ أحدُهم إيذاءة قدْ تضعُ نفسها حاجِزاً بينه وَبينْ الضررّ لِمُساعدتِه حتى لو كانتْ رصاصةَ سِلاح .. صمتتْ بعدها .. فسادَ الهدوء في الجوّ بينما تلتقطّ أنفاسها بعدَ الحديثِ المتواصِلّ .. انفعلتْ بالمرة .. : تخيلتُ ذلِك .. ماذا بعدْ ؟! شدّة اصابِعها الطويلة على الكُتبْ بينَ يديها : ما رأيُك بِـ..بِهذه الفتاة ؟ فكرَ قليلاً : هيَ فعلاً رائِعة .. حتى لو كانتْ شخصيةً خيالية لا يُمكِنّ وجودُها على أرضِ الواقِع .. إلا لو أننيّ أملكُ مِثلها .. لمَ جعلتُها تُفلِتُ منْ بينِ يديّ !! ألتفتْ إليهِ لحظتها .. ملئتْ الدموعُ وجنتيها .. وَعلى شفتيها ابتِسامة سعيدة .. اتسعتْ عينيه : يويّ .. ما الأمـ... ~ لديكَ واحِدة بالفعلْ " قاطعته " قطبَ حاجبيه : ما الذ...؟ قاطعتهُ مُجدداً : أنتَ تملكُ مِثلَ تلكَ الشخصية الخيالية على أرضِ الواقِع .. لمْ يدرّ ماذا يجبْ أنّ يقولْ : أنتِ ... أخذتْ منهُ الكُتبْ لحظةَ شرودِها : لقدْ وصلنا .. شُكراً لمُساعدتيّ .. وَدلفتْ إلى الحُجرة قائِلة وَصوتُها يختفيّ آثرَ إغلاقْ البابْ : حاولْ إيجادها ، رجاءّ ! بِصمتٍ حدقَ بِـ البابْ الخشبيّ أمامه .. ما الذيّ يجريّ بِحقِ الله ؟!!!! أمَ بالنسبةِ لها .. فاتكأتْ على البابْ مِنَ الداخِلْ .. وَتركتْ الكُتبْ تتناثرّ على الأرضّ .. وَقدْ خارتْ قواها وَضعِفتْ ساقيها لتنهارَ على الأرضّ مُستنِدتاً على يديها مُحدِقتاً بالفراغِ أمامها .. وَكلُ هذا .. كانَ قبلَ أنّ تصيح : فــــــــــعــــــــــــــــلـــــــــــــــتُـــــــــــــــهـــــــــــــــا !!!!!!!! وَرمتْ بجسدِها مُستلقيةً على الأرضّ ...~ ♥ ♥ ♥ نظرتْ إلى ساعتِها : تأخرتْ يويّ .. ماذا تفعلّ في الحمامّ كُلَ هذا الوقتْ ؟ تحدثتْ صاحبتُها الشقراء : مِنَ الجيدّ أنها حِصةُ فراغّ !! واردفتْ مايليّ : لا بُدَّ وَأنّ الآنِسة " سوزيّ " قدْ طلبتْ مِنها أنّ تُأخُذَ كُتُباً إلى المستودعِ كمَّ العادة !! ~ وَلكِنها تأخرتْ كثيراً .. أنا قلِقة " قالت شارلوتْ " بينما تحدثتْ كاترين أخيراً : مُمِل .. ستكونُ بخيرّ .. ما الذيّ قدْ يحدُث لها ؟ صمتنّ جميعاً يُحدِقنَ بِها .. فتنهدتْ شارلوتْ : حسناً ، حسناً .. هيَ ستكونُ بخيرّ !! ابتسمتْ كاترين بِحماسّ : إذاً أسمعتُم آخِرْ الأخبار ؟ قطبتْ الشقراءُ فايبرّ حاجبيها : بالطبعِ لا .. فأنتِ منْ يُحضرُها في العادة ! رمقتها بنظرة : آخرسيّ !! وَاردفتْ بِوجهٍ بشوشّ : انتقلَ طالِبٌ جديدّ إلى المدرسة .. في المرحلة العُليا .. خمِنَّ منْ هو ؟ تبادلنَّ النظراتْ لتقولَ مايليّ : أهوّ مُمثِلٌ ما ؟ تنهدتْ كاترينّ : أنتُنّ فعلاً لا تُتعِبنَ أنفُسكُنّ بالتفكيرّ ! ألتفتْ نحوَ الآخيرة : ليلي .. تخميناتُكِ صحيحةٌ في العادة .. خمنيّ منْ هوَ ؟ قالتْ ليليانا بِملل : آممم .. لحظة واحِدة .. دعينيّ استجمعّ المعلوماتْ التيّ سمعتُها وَ ... شون فانسّار ، أوليسَ كذلِك ؟! صفقتْ لها كاتْرينّ : أحسنتِ ، أحسنتِ ..! قفزتْ مايلي إلى الأمام : شونّ فانسّار ؟!!! انتقلَ إلى مدرستِنا ؟!!! أومأتْ بِنعمّ : أجل .. لكنيّ لمْ آره إلى الآن .. الفتياتْ يُغرِقنهُ تماماً .. كمَّ أنّ غيرةَ تشادّ تمنعُنيّ مِنَ الاقتِرابْ !! قطبتْ شارلوتْ حاجبيها : من هوَ شون فانسّار هذا ==" ؟! زفرتْ مايليّ : جاهِلة ! شونْ فانسّار هوَ ابنُ رجُل الأعمالّ الأضخمّ " كريستوفرّ فانسّار " المُديرّ الأعلى لجميعّ مجموعة الشرِكاتْ الغِذائية " فانسّار " وَصاحبْ مجموعة مدارسّ " فريدوريك العُليّا " .. وَابنُ المُغنيّة وَالمُمثِلة وَعارِضة الأزياء " جوليانا فانسّار " بعدَ الزواجّ .. أيّ أنَ الفتى ثريٌّ للغاية ..! ~ آوااه .. لا يبدوا سهلاً !! قاطعتهُنّ فايبرّ : أهوَ وسيمّ ؟ ضحِكتْ ليليانا : أتنوينَ تركَ آلبرتْ يا فتاة ؟ رمقتها فايبرّ بنظرة .. ثُمَ ضحِكتْ قائِلة : ليسَ بعد ! صمتنّ جميعاً بيتما تضحك .. لتقولَ كاترين : " ليسَ بعد " ؟ ماذا تعنينَ بِهذا ؟ تنهدتْ فايبرّ لوهلة .. ثُمَ ابتسمتْ : إذاً لمْ تُعطيننيّ جواباً .. وَنهضتْ : سأذهبُ للبحثِ عنْ يويّ ، اعذرونيّ !! وَاتجهتْ إلى الخارِج .. تبادلنّ النظراتْ .. وَالصمتْ سيدهُنّ !! ♥ ♥ ♥ ~ أخرسّ !!! صاحتْ آليسّ .. فَـ بعدما كانتْ تضحكّ بهستريا .. مرّ بجانبِها ناعِتاً إياها بالمُزعِجة .. وَضعتْ كورتنيّ يدها على كتِفها : إهداءِ يا فتاة .. بينما وقفتْ تلكَ القِزمة ميّو أمامها قائِلة : انظريّ إلى ابتسامته المخفيّة .. هذا يُعجبُه ! تعلقتْ بِها سيمونّ : إذاً توقفيّ .. لِأنكِ إنّ انصعتِ للأمرّ سيزيدُ أكثرّ !! رمقتهُنّ آليسّ بنظرة : وَأنتنّ أخرسنّ أيضاً !! برُعبٍ سحبنّ أنفسهُن .. بينما تنهدتْ ميمي الجالِسة على الأرضّ بِمُحاذاة الجِدارّ : ذكرننيّ مُجدداً .. لِمَ هربتُ مِنَ الصفِ معكُم ؟! أمالتْ سومرّ الماثِلة بجانبِها رأسها لتُسنِده على كتِفْ ميمي قائِلةً بابتِسامة : أنا لا أعلمْ لِمَ هربتُ أيضاً ...! نظرتْ إليها ميمي : في الواقِع .. أنتِ لا تعلمينَ شيئاً !! ابتسمتْ مُتماسِكتاً نفسها : في الواقِع .. لمْ أطلُبْ رأيكِ ميمي ! تنهدتْ ميميّ للمرة المليونّ لتنظُر نحوهُن .. حيثُ كانتْ آليسّ تُوبِخّ مرآة الحمامْ بِغضبْ بعدما اصطدمَ بِها ذاكَ الشابْ خارِجَ الحمامْ .. أمَ لورينّ فَـ كانتْ بِشغفٍ تتخيلّ شكلها بقرونٍ أمامَ المرآة بعدما حدثتها ميّو عنْ كونّ الكائِناتْ الفضائية تمتلِكُ قروناً .. وَكورتنيّ تُسجِلُ في مُفكِرتِها المُريبة بعضَ الأشياء .. أمَ سيمونّ فكانتْ تتحدثّ مع ميّو بِشأنِ زاك وَقدْ بدتْ مُنفعِلة .. تنهيدة أُخرى مِنْ ميمي : إنها المرة الأولى التيّ أللحظّ فيها كمّ مجموعتُنا مكونّه مِنَ المُتخلفينّ !! أنهتْ جُملتها مُخرِجتاً هاتِفها الذيّ رنَّ مُعلِناً عنْ وصولْ رِسالة .. فجأةً انقلبَ وجهُها إلى الأحمرّ لتنهضَ قائِلة لتُعدِلْ نفسها بِسُرعة أمامَ المِرآة وَتُسرِع نحوَ البابْ مُردِدة : نيكو .. نيكو .. نيكو .. نيكو !! أمرَ قدْ وقعتْ يميناً بِشدة بعدَ ذاكَ النهوضّ المُفاجِئ .. قطبتْ حاجبيها : مُتخلفينّ ؟ صاحتْ : ميميّ .. أنتِ الأولى !! لتُجيبها قائِلة : أجل ، أجل .. أعرِفْ ! صمتٌ حولَ سومرّ قبلَ أنّ تنفجِرَ ضحِكاً : يآآآه .. الأولى إذاً d× ؟!
__________________ . . . " اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم " . . |
#139
| ||
| ||
آلآسسم :~ آوستنّ . آلعُمرّ :~ 17 سسنةة .
__________________ . . . " اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم " . . |
#140
| ||
| ||
قومينّ مينآ سآيّ .. مآ رديتْ عليكُم .. بسس إنِ دآيخةة حديّ !! يمكنّ آغمضّ وَآنآمْ فوقّ آللآبْ وَآنآ مدريّ =~=" !! وَفوقّ ذآ .. قومينّ على آلبآرتْ آلقصيرّ .. تعرفونّ ضروفّ آلدرآسةة .. هذآ آلبآرتْ إهدآء لَـ " منونْ " p= !! يعنيّ لآنهآ آصرتْ عليّ .. هيّ وحدةة عآرفةة آنهآ مآ رآحّ تدخلْ بعدْ آلجُمعةة !! فَـ عشآنْ كيذآ نزلتْ لهآ آلبآرتْ عشآن .. يعنيّ كيذآ قبلْ مآ شسمهه ذآ تغيبْ >~<" !! وَهكذآ آمورّ .. آعتفدّ وصلتْ آلملعومةة ، صحّ \= ! آجلْ آلحينّ ... جآنآ ...~
__________________ . . . " اللهُ لا إلهَ إلا هوَ الحيُّ القيوم لا تأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوم لهُ مَا فِي السَماوَاتِ وَمَا فِي الأرْض مَنْ ذا الذي يَشفعُ عِندهُ إلا بإذنِه يَعَلَمُ مَا بَينَ أيدِيهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بشيءٍ مِنْ عِلمِه إلا بِما شاء وسِعَ كُرسيهُ السماواتِ وَالأرض ولا يؤودهُ حِفظهُما وهوَ العليُّ العظيم " . . |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
мaи ın τнe мiяяor [ مشتركة ] | Z E E N A ❥ | مواضيع عامة | 40 | 08-06-2012 12:32 AM |
мy fяɪєиɒs[@] | м α я ѕ | مدونات الأعضاء | 112 | 03-13-2012 09:20 AM |
هـــنا .. حيث ..لاشيء .. إلا .. أنــــــــــا !! ♬яσcĸ ρяɪиcєss♪ | دارين! | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 15 | 11-25-2011 05:32 PM |
□♪□ мч Ιiвяaяч ғоя к-ои □♪□ | • جَوَىْ♥ ~ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 14 | 06-09-2010 02:31 PM |