|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#431
| ||
| ||
البارت الثالت عشر بعنوان :وحيد بعالمهم ، ’ الناس همهم الوحيد انفسهم قد لا يفكرون باحد وبعضهم كل افكارهم على من يحبون او يكرهون ولكن ماذا اذا كان واحد من هذه الحشوود تفكيرة مختلف تمام الجميع يضهر سعادته ويخفي حزنه اما هو يضهر تذمرة الدائم ويخفي الكثيير من الالم خلفة وحيد بعالمهم هذا ماوضعه في عقلة ولم يفكر بانه قد يتواجد اشخاص من كل هذه الحشوود يفكرون فيه فيه وحده … ، ’ اطلق تنهيدته في ذاك المتجر بضجر ليعتلي صداها كونها قد خرجت من اضلاعه المنقهرة نهض من مكانة وظل ينظر للمكان بأكملة ولناس المتواجدين فيه الحزن الذي تخلله يزداد كل دقيقه يبين لناس بانه فرح بماهو علية ولم يفكر احد بان وراء هذا الفرح حزناً عميقاً اغلق الكتاب الذي كان في وسط حجرة ووتوجه لتلك الطاولة التي يظهر من خلفها فتاة تبدو بنفس سنة وضع الكتاب فوق الطاولة فاصدر ذالك صوتاً اغمضت تلك الفتاة عيناها بانزعاج وفتحتهما بغضب لتزداد حدتها حينما رأته امامها الفتاة بحدة:لاري الم اطلب منك ان تكف عن ازعاجِ وانا نائمة ابتسم لاري بسخرية ليجيبها ببرود:لم يطلب منك احد النوم هنا تنهدت باسئ وامسكت الكتاب وفتحته على اخر صفحة وختمته بالختم الذي كان بالقرب منها واعطتة الكتاب وكانت سترد علية بحده ولكن عندما لمح بصرها ظل ذالك الرجل يراقبها ابتسمت بتوتر ولفظة كلماتها بأرتباك:تفضل الكتاب واتمنى ان لاتتاخر بأعادته واستمتع بقرائته لاري بسخرية:الهذه الدرجة ذاك العملاق يخيفك ايلايزا هو لا يقوى عل… ارتبكت وتوترت ايلايزا اكثر ووضعت اصبعا امام شفاه محاولتةً منعها من الاكمال وهي تتوسل الية بهمس:اصمت ارجووك سيسمعك واذا سمعك فسيلقى اللوم علي لاتنسى بانه لا يمكنني الحديث مع الزبائن الا بامور العمل زفر الهواء من رئتيه واخذ الكتاب وحينما كان هاماً بالخروج:وليكن وخرج بعدها من المتجر .اما ايلايزا ماأن خرج حتى اتت تلك الفتاة تركض لها وهي تصرخ الفتاة بصراخ باكي:ايلايزا لماذا ايلايزا بارتباك :مالامر مايا ابتعدي عني مايا بصوت باكٍ:لماذا لم تعطيه الرسالة لماذا تنهدت ايلايزا ونظرت لزبون الذي اعطاها الكتاب ختمته واخذت منه النقوذ واعطته الكتاب وهي تبتسم ابتسامه مكلفة باهتة:امل ان تستمتع بقرائته ولا تتاخر بأعادت الكتاب … ابتسم لها وابتعد بعدها هاما بالخرووج هو الاخر فتزجهت بعدها انظارها الى التفاة الواقفة امامها غاضبة ايلايزا ببتسامة:ولماذا انا من اعطيه لمَ لا تعطيه انتٍ او لمَ لا تعطين مدير اعمال اليكس نفسة اتسعت عينا مايا وهجمت على ايلايزا لتجعلها تقع على الارض وتكون هي فوقها وضعت يداها على فمها وواجابتها بارتباك وصوت هامس: مايا:اششش اصمتِ لا احد يعلم بان لاري شقيق اليكس سوانا ولا اريدهم ان يعلمون افهمتِ ايلا ابعدت ايلايزا مايا عنها ونهضت من الارض ونفظت الغبار عن تنورتها وتابعت عملها وكأن شيء لم يحدث اما عن مايا اصبحت كالبركان الهائج بسبب تصرفات صديقتا اللامبالية مايا بغضب شديد:ايلا اي فتاة انتِ لمَ مل هذه اللامبالا تنهدت ايلايزا واجابتها بسخرية:ماذا تريدين منِ ان اصرخ واجن كونِ اصبحت اعرف بان ساكون قريبة من اليكس عن طريق اخيه مايا بسخرية :لا اعلم لماذا لا تحبين المشاهير او الاغنياء هم بشر مثلنا تجاهلت ايلايزا مايا واكملت عملها لكي لا توبخ من المدير وتطرد نهائياً من العمل وهي بحاجه الية غضبت مايا وذهبت لعملها وهي في اوج حالات الغضب وكانت تغمغم بكلمات عن ايلايزا ’، سان فرانسيسكو كان جالساً خلف مكتبه الخشبي السميك وتلك الاوراق التي تحيطه رغم عددها الكبير الا انها لم تشغله انهاها بعدة دقائق نهض من كرسية المصنوع من الجلد الاسود الفاخر بملمس مخملي ابتعد عن مكتبه وظل يرمق بعينيه الورديتين المباني والناس خلف الزجاج الكبير الذي يعتبر الحاجز الوحيد بينه وبين العالم الخارجي تبعثرت ابتسامته على شفتيه ليهمس بعدها :وجدت اثنين وبقي واحد !! ’، نيويورك -الساعه 4:00 مساءاً :سيد اليكس الممثلين الذين طلبتهم قد اتو قطع ذاك الصوت شروذ اليكس الذي كان متعمقاً بتفكيرة الذي اخذه الى باطن عقلة يسبح به مهدداً بالغرق فيه نظر الى الرجل الواقف امامه وغمغم بعدها بكلمتان وهو بنصف وعيه فهو قد ترك النصف الاخر يسبح في باطن عقله: اليكس بشروذ:ادخلهم انحنى ذاك الرجل بادب وخرج ملبياً امر اليكس اما عنه فالمحادثة التي دارت بينه وبين تشاد صباحاً قد اخذت تفكيره ’، لنعد سبعة ساعات الى الوراء تشاد بهدوء:لا اعلم مالذي حصل لها لكن قبل ساعة كانت تنادي باسمك ودموعها تملئ عيناها في الحقيقه هذي دلاله على شيء واحد اليكس باستغراب :مالذي تعنيه تشاد ببتسامة لطيفة نادراً مايبتسمها ولكن مع اليكس تتغير طباعه البارة لتصبح طباع انسان ودود ومرح:بدراستي لنفسيتها هي متعلقة بك واذا شعرت بشيء يضيق عليك على اعتقادي تشعربك اليكس باندهاش :متعلقة بي انت تمزح لم يمر على معرفتي بها سوى شهراً واحد تشاد بتفكيير:تفكيرها حالياً كالاطفال لذالك هي مثلهم اي هي تتعلق سريعاً باي شخص يساعدها ويستلطفها اليكس بهدوء:فهمت قصدك لكن اجبني بصراحة من اين تعرفها تشاد ببتسامه وبكل ثقة:انسيت بان تخصص الاساسي هو علم النفس وقد طبقت امتحاني الاخير بتشخيص حالات كحالتها وهي التي شخصتها اتذكر اليكس وهو يتذكر ابتسم:صحيح تذكرت لقد طلبت مني الذهاب معك انَذاك لكنِ رفضت خوفاً منهم ضحكَ الاثتنان وهم يتذكران الماضي ’، اليكس بشروذ:متعلقة بي (ابتسم بسخرية بعدها) بعد ذالك بقليل طرق الباب فسمح اليكس بدخول فدخل الرجل الذي اتى اليه سابقاً ومعه فتاة وشابان استاذن الرجل وغادر الغرفة تاركاً اليكس مع ممثليه الجدد وقف اليكس وطلب منهم بالجلوس وبعد ان جلسو وجلس هو الاخر نظر الى ملفاتهم وبادر بفتح القاء احدى الشابان الشاب ببتسامة ودودة:لشرفن لنا العمل مع المغني الشهير اليكس اليكس بغرور مصطنع:بطبع سيكون هذا شرف كبير حسناً لنكف عن الحديث الجانبي ولندخل بأمور العمل صعق الثلاته ظنو بانهم سيجدونه طيباً الا ان ظنونهم واملهم قد خاب ولكن مابليد حيلة كما يقال فلا احد يعرف شخصية اليكس الطيبة والمسالمه سوء اقرب الناس اليه اما الاخرين فيطر بتعامل معاهم بالغرور والقسوة لكِ يضل العمل مشددوداً ولايُرخ لهم ابداً ابداً طيلت الوقت لم تكف تلك الفتاة تحدق به بحالميه،الفتاة بحالمه حاكت لنفسها :كم هو وسيم اما عن الشاب الذي بادر التحدث سابقاً كان مغتاظاً من ردة قول اليكس ،واما الثالت كان منصتاً لاليكس ولكل كلمة يتفوة بها وكان يناقشة بكل نقطة بتحدث بها اليكس عن الفيلم الذي سيمثلوه ولميكن كل البقية بل كل جوارحه وتفكيرة مصوب للعمل فقط وهذا ماجعل اليكس يعجب به ويفضله عنهما واما الفتاة كانت تحدق لاليكس وتخرج من جوفها كلمات اضاقت باليكس واراد ان يطردها الا انه احترم المقام الذي هو عليه اليكس بحزم:كما ماقلت واحد فقط فهذا الفيلم يتطلب التركيز والدقة ويبدو بان البعض هنا لم ينتبه لاي كلمه قلتها لذالك سيوقع العقد معي فقط واحد منكم ليكون بطل الفيلم واتمنى ان اجدكم غداً لتعرفوا قررنا الدور على من والان تفظلو يمكنكم الرحيل وقف الشاب والفتاة وخرجا معاً سريعاً اما الشاب الثالتة فانحنى لاليكس برقي وادب وابتسامتة لم تفارقة بادله اليكس الابتسامة ولكن تلاشت سريعاً لتأتي بعدها صدمه اليكس في خلده :العينان نفسها اراد ا ايقافه الا انه غادر قبل ان يقول اليكس شيئاً جلس فوق كرسية والصدمه قد استحلت على تقاسيم وجهه اليكس باسئ:لمَ لم اللاحظ مندو مجيئه ’، لم يكف عن التحديق بالاطفال وهم مع اهليهم مبتسما بهدوء يحب التفكر بالاطفال يراهم زينة هذه الحياة تمنى لو يعود الزمن ويرجع طقلاً جاهلاً لا يفهم يلمور الحياة شيئاً تمنى لو تعود الطفوله التي حُرمَ منها راته تلك الفتاة من بعيد وهي مارة من الحديقة رمقته قليلا لتجد نفسها تتوجه اليه بلاوعياً منها جلست بقربة وابتسامة صغيرة مرسومة على شفتيها :لم اكن اعلم بانك تحب الاطفال لاري لم ينظر لها لاري بل ظل شارذ الدهن : لماذا؟ استغربت ايلايزا من سؤاله فلم تجبه لتجعل الجواب له ليكمل لاري قائلاً:لماذا تتبعوني لكل مكان اولايمكنكم تركي وشأني اريد البقاء وحدي ازدادا استغرابه لتقول في خلده:ايعقل بانه قد جن تماماً نهضمن فوق الكرسي وامسك بيد ايلا واخذ يركض وهي تركض معه مستغربة من فعله توقف فجاءة لتتوقف معه بالقرب من احدى الزقاق ليدخلا داخلها ارادت ان تسالة مالامر لتصمت من تلقاء نفسها وهي ترا رجال يرتدون بدل سوداء ضخام الجثة كانوا واقين امام الزقاق يبحثون عن شيء ارادت سؤاله مرة اخرى الا انه وضع يده على فمها ووضع اصبعاً امام شفتيه بمعني اصمتي هزت راسها فابعد هو يده بقرف احست بنيران تشتعل بداخلها الا انها كبتتها مقيلاتاً لنفسها:مغرور بعد ان ابتعدا ضخام الجثة تنهد لاري وخرج من الزقاق لتتبعه ايلا بالخروج كذالك لاري بهدوء:اسف ايلا باستغراب :على ماذا لاري بنفس نبرته:جعلتك ملاحقه مثلي ايلا باندهاش :ماذا؟!! مشى لاري الى الامام وهي تتبعه فاجابها:لقد رأوكي معي لذالك لن يتروكوكي ايلا بتوتر:انت تمزح وولكن دعك من هذا لماذا يلاحقوك لاري بتفكيير:في الحقيقه امي تخشى علي كثيراً لذالك ترسلهم لملاحقتي والان بماانها راوكي سيراقبوكي اذ اختفيت عنهم سيذهبون اليكِ ويسئلونك عن مكانِ مشت بقربه وابتسمت:اطمئن قلبي الان لم يهتم لامرها توقف لاري امام متجر حلوى وظل يرمق الحلوى الموجودة خلف الزجاج وكانت اشكالها جميلة جداً لتجذب الناس لها ابتسم بعدها ودخل الى الداخل تبعته هيا بالدخول وهي في اوج استغرابها منه بدا هو الاول باختيار بعض الحلويات وصاحب المتجر يظعها له في كيسين ذا شكلين جميلين وبعد ان انتهاء دفع الحساب واخذ الكيسين وخرج من المتجر ولحقته هي الاخرى وقف هو فوقفت هي وراءه التفت له مبتسم واعطائها احد الكيسين لاري بابتسامه صغيرة:تفضلي ايلا باستغراب:كيس الحلوى هذا لي لاري بحنق:لماذا الاتريدينه اعطني اياه اذاً ايلا بتوتر :لا لم اقصد هذا (واكملت باستغراب وهي مدنيه براسها تنظر للكيس الاخر) :لمن الاخر اهو لك الذي اعرفه انت لاتحب الحلوى نظر لاري له وابتسم بعدها:هذا انه من اجل صديقة لي ماان انها جملته حتى بدات السماء تتساقط منها نتفاً من الثلج ،رفعت بدها لتسقط على راحة يدها نتفه فااحمرت وجنتيها قائلة:انه الثلج ظل يرمقها مبتسماً وهي تحدق بثلج شعرها البني يثناتر على ظهرها باكمله وعيناها الحمراوتان تتلئنا ووجنتيها شديدي الحمرة هز راسها بغضب من تحديقه الدائم تذكر بعدها بانه سيوبخ لتاخره لاري بهدوء:ايلايزا نظرت له باستغراب ليكمل هو قائلاً:علي العودة للمنزل الان نلتقي غداً في المدرسة وذهب بعدها راكظاً ،صرخت ايلا بصوت ليستطيع سماعه:انتظر لم يسمعها فاكملت هامسه:غداً عطلة ’، تو قفت قليلا قبل ان تدخل سيارتها وهي تتأمل الثلج وهو يتساقط ذكرها مشهد تساقط الثلج فوقها بأول لقاء لها مع اليكس ابتسمت بعد بانتصار فهو الان اصبح ملكها جامعتها متوجها نحو موقع التصوير كانت سارحة في تفكيرها لتستفيق قائله سيلي بعجله:خذني الى المشفى اولا السائق بلطف:لماذا انستي هل تعانين من شيء سيلي ببتسامه ولطف :لا ياعم انا بخير لكن اريد الذهاب لرؤية نابولو فانا لم اره منذو مدة اوما السائق مبتسماً لها وتوجه نحو المكان المنشود اليه وبعد عدة دقائق رُكنت السارة بالقرب من المشفى لتنزل منها سيلي وهي تضع نظارات سوداء كبيرة تغطي نصف ملامح وجهه لكي لا يتعرف عليها احد فهذه ضريبة الشهره !! توجهت لداخل المشفى وذهبت بعدها الى المصعد مباشرة وبمرور ثوانٍ عدة وصلت الى الطابق التي تتواجد به غرفة نابولو ماأن وصلت حتى طرقت الباب عدة طرقات لتسمع صوتة يأذن لها بدخول دخلت واالاتسامة تعلو وجهها لكن ماأن رأت لوكاس حتى تلاشت ابتسامه وبداء التوتر يحيطها نابولو ببتسامه فرحة:سيلي لقد اشتقت لك قالها وابتسامتة الطفوليه تزيده جمالاً اما عن لوكاس فكانا ينظر لها ببتسامه ماكرة اما عنها فلم تتحرك من امام الباب سيلي بقلق لنفسها:تباً ماالذي احظرة الى هنا ،حاولت تصنع الابتسامة لكي لا يكشف توترها وقلقها منه سيلي ببتسامه مصطنعه:اعذرني عزيزي نابولو لغيابي فجاءة فعملي اشغلني عنك نابولو بنبرة عادية:لابأس ابتسم لوكاس واجابه:حسناً علي الرحيل الان فسايري تنتظريني نابولو بحزن :لماذا ابقى ارجوك وضع لوكاس يده على راس نابولو وبعثر بشعره مبتسماً:لا تحزن فانا سأتي اليك الي حين موعد سفري نابولو ببتسامه هادئة:سانتظرك اذاً لم يرد عليه بل اكتفى بالابتسام الى ان مشى بالقرب من سيلي توقف بقربها وهمس باذنها بضع كلمات جعلتها ترتشع بل تتحجر بمكاني شعرت بان الحياة اظلمت عليها خرج لوكاس من الغرفة ولحقت به سيلي بتوتر:تمهل توقف بمكانه وابتسم فاكملت هي قائلة برهبة منه:لما انت واثق هكذا لوكاس بمكر:انا اعرفك منذو الصغر واعرف بماذا تفكرين لذالك ابتعدي عن اليكس وعن الفتاة التي معه دعيهما والا حاولت ان تستجمع قواها وردت عليه بشجاعه مصطنعه:والا ماذا اسمعني لوكاس اذا اخبرت احداً فسوف اخبر اليكس عن حقيقتك وعن اي فتاة تحدث تجاهل لوكاس تهديدها ورد عليها ببرود:انتِ الخاسرة في النهاية فلا احد يعترض طريقي الا ودمرته لم تستطع الرد عليه لتلعثم كلماتها احست بلسانها قد انعقد لم ينتظرها لترد عليه بل توجه الى الخارج سيلي بغضب:تباً ’، تنهدت بضيق وضجر قائلة:ماهذا الن ياتي سايري اشعر بالبرد الثلج يتساقط كانت سايري سترد على صديقتها تريسي لولا ظهور سيارة لوكاس امامهم وقد كان يتحدث بالهاتف صرخت تريسي قائلة :لقد اتى كانت جالسة على الكرسي تتحدث مع لوسي ماان لمحت وجهه لوكاس حتى تصلبت في مكانها نتظرت سايري من نافذة السيارة طالبة من لوكاس ان يخرج من السيارة تنهد واغلق الهاتف وخرج من سيارته لوسي بخجل :ماااوسمه للوكاس ببتسامه ساحرة:اهولاء هن صديقاتك سايري سايري بضجر:في الحقيقه اردنا صديقاتي التعرف عل… لم نتهي جملتها لتدخل تريسي قائلة وهي تمد يدها لتصافحه:ادعى تريسي تشرفت بك نظر لوكاس ليدها الممدوده لتصافحة مستغرب تنهد ولم يمد يده لها فاجابها مبتسماً:تشرفنا استغربت تريسي لمَ لم يصافحها فانزلت يدها وهي بقمة الأسى توجهت لوسي نحوة مبتسمه بخجل :وانا لوسي ابتسم لها ووامأ براسه فقط اما عن جينفر فكانت سايري تخشى منها ان تقوم بشيء جريء توجهت جينفر نحو مبتسمه ابتسامه جذابه قائلة:مرحباًوقبلته على خدة مكمله :انا جينفر يمكنك مناداتي بجي… تصلبت بمكانها وهي تراها يمسح خدة بقرف يعتبر بالنسبه لها الشاي الاول الذي تكون ردة فعله هذا حينا تقبله امسك لوكاس بسايري وادخلها السيأرة واكمل قائلاً للفتيات:سامحنني لكني مشغولاً حالياً علي اخد سايري الى الطبيب احمرت وجنتا سايري وحينما دخل السيارة زفر الهواء من رئتيه قائلاً:اي صديقتاً تلك سايري باستغراب :ماذا تعني؟ قاد لوكاس السيارة واكمل حديثة:يفضل ان تبتعدي عنها فكيف لفتاة ان تقبل الشاب الذي تواعده صديقتها انها هذا مشين سايري باندهاش:مهلاً انا لا اواعدك ومن ثم هي ليست صديقتي انا لااطيقها لوكاس بشك:ولمَ كانت معك سايري بحنق:وماشاني اذا كنا صديقاتي الاخريات يستلطفوها لوكاس بهدوء:اسمعي ماسم عائلتها سايري بتفكيير:اتقصد جينفر اعتقد بان اسمها راسيتون لوكاس بصدمة: راسيتون سايري احذرك ابقي بعيده عنها سايري باستغراب :وهل لي بمعرفة السبب اجابها بنبرة عادية:تمتلك عائلة راسيتون سمعة سيئة في فرنسا واذا كنتِ تودين بتلطيخ سمعه عائلتك فبقي معها سايري باندهاش:مستحيل يتبع.... |
#432
| ||
| ||
الاسئلة : هل للمدعوة جينفر دور بالحكاية وبتحديد من؟ من هو ذالك الشاب الذي اعجب به اليكس؟ وبطلتنا المجنونه كات مالحقائق التي تخفيها وهل تحبونها ؟ سيلي والى ماذا تخطط وهل ستلتقي بكات وتنكش حرب جديده ؟ والفتاة الجديده ايلايزا مادورها بحياة لاري ؟وبقصتنا؟ وماهي ارائكم كيف وجدتم هذا الجزء؟ واسفة على التقصيير اسفة جداً |
#433
| ||
| ||
حججججججز
__________________ Look... The moon is calling u See... The stars are shining for u Lesten... The bird are singing to u Hear .. My heart says imiss u |
#435
| ||
| ||
حجز
__________________ sakina ~ ♥ . . . ألَهُمَّ أُنصُرِ الإسلآمَ وَ المُسلِمِيِنْ~ ♥ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مشهور ؟ و يعني مشهور تلعب بمشاعري ! لا يا حبيبي منت معذور .. | ☽ Manar | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 3 | 11-11-2011 10:37 PM |
غاليتي وحبيبتي ... | جمال الكبيسي | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 3 | 04-11-2009 06:46 PM |
بين أمي وحبيبتي... | مهدي منصور | محاولاتك الشعرية | 4 | 05-08-2008 07:40 PM |
الظل وحبيبتي | قلب فلسطين النابض | قصائد منقوله من هنا وهناك | 6 | 10-09-2007 12:54 PM |
خطبة مؤثرة ((( أنا وحبيبتي)))الشيخ / محمد الصاوي بجد جامده جدا | osama ali | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 13 | 08-29-2007 09:23 PM |