#351
| ||
| ||
وأهلا بالمتابعين الجدد كل عام وانتم بألف خير أحبكم في الله ^^
__________________ الى اللقاء |
#352
| ||
| ||
روابط البارتات السابقة : 1 http://vb.arabseyes.com/t349463.html#post5010436 2 http://vb.arabseyes.com/t349463-p11.html 3 http://vb.arabseyes.com/t349463-p20.html#post5097164 4 http://vb.arabseyes.com/t349463-p26.html 5 http://vb.arabseyes.com/t349463-p34.html 6 http://vb.arabseyes.com/t349463-p44.html 7 http://vb.arabseyes.com/t349463-p50.html 8 http://vb.arabseyes.com/t349463-p56.html 9 http://vb.arabseyes.com/t349463-p63.html الفصل الخامس "لندن" الشمس مختبئة خلف الغيوم ، السماء تميل للون الرمادي ، أمواج البحر ليست بهادئة ، رمال الشاطئ الذهبية تفتقد سنا الشمس الذي يعكس رونقها ، لا يوجد أحد على الشاطئ ، سوى شابتين .. إحداهما تسعل بقوة و هي ترتجف من البرد بينما الأخرى جاثية على قدميها تحدق بتلك اللوحة و تلك العبارة .. وبالذات كلمة لندن .. _آليس وقد بح صوتها من السعال : إلى ماذا تحدقين ؟؟ ابتسمت جيسيكا ابتسامة كبيرة .. ثم أخرجت نفسا عميقا أخرجت معه كل المصائب التي واجهتها لتستلقي على الرمال بلا مبالاة هاتفةً بسعادة : وأخيرا لندن ! انتفضت آليس غير مصدقة لتتأكد من الكلمات المكتوبة على تلك اللوحة و قد تناثرت الرمال الملتصقة بشعرها ، كي تدخل في عيني و فم جيسيكا التي كانت تضحك من مظهر آليس فتحترق عينيها و تبصق اللعاب الذي امتزج مع الرمال .. لحظات جنونية آليس تدور من الفرحة .. جيسيكا تنعتها بـ الخرقاء .. _ جيسيكا بتذمر : انظري لعيني أصبحتا حمراوتين . _ آليس بإستهزاء : و ما أدراك بأنهما حمراوتين ؟ ، أردفت بضجر : انظري لشعرنا الممتزج بالمياه المالحة مع الرمال نبدو كمومياء خرجت للتو من قبرها . ختمت حديثها بعطسة... _زفرت جيسيكا بضيق قائلة : هل يمكن أن يسوء الأمر أكثر . سرت قشعريرة في جسديهما بعد هبوب رياح باردة .. نهضتا لتبتعدا عن الشاطئ جريا .. _ آليس بتوتر : لما يحدقون بنا هكذا ؟! _جيسيكا بالتوتر ذاته : لانه ليس من الاعتيادي ان تسير مومياء بينهم ! كان المارة يتهامسون فيما بينهم ، مع إرسال نظرات الاستهزاء لهما . تعددت البنايات بين قديمة و حديثة ، رائحة المطر تملأ المكان ، الارض مبلولة ، تجد المتاجر على جانبيه و أمامك و خلفك .. سواء الباهظة أم الرخيصة .. نظرت جيسيكا لأحد مراكز التجميل فلمعت في عينيها فكرة ! سحبت يد آليس لتدخلا مركز التجميل .. سرعان ما شهق الجميع من مظهرهما لتقفا بإحراج وهما تبتسمان ببلاهة .. _آليس بهمس : كم أود قتلك على إقحامك لنا في هذا المكان ، لنخرج . _ جيسيكا : أوافقك الرأي . همتا بالخروج .. ليمسكهما أحد شعرهما من الخلف .. صدرت صرخة ألم منهما ... لتلفتا الى امرأة تبدو في الأربعين من عمرها .. _ جيسيكا : أسفتان لن نخيفكما مرة أخرى . _ آليس : صحيح صحيح فقط اتركي شعرنا. _ المرأة بغضب : لن تخرجا بهذا المظهر أبدا . التفتتا الى بعض .. حاولت جيسيكا الابتسام بينما أليس تتمتم و تلعن حظهما _المرأة : غاضبة مع بلهاء ، هيا يا فتيات ابدأن عملكن . أسرعت العاملات بإحضار الملابس كان بعضها مبالغا فيه ، أما الاخر قبيحا ذو ألوان غير متناسقة ، و كلها أثواب .. _ آليس بفتور : كم أكره الأثواب . _ جيسيكا : هيا انها ليست بهذا السوء . اختارت آليس ثوبا أسود اللون يصل لــ ركبتيها و أكماما لمرفقيها ، مع جوربين رقيقين طويليين ، اختارت جيسيكا المثل لكن لون ثوبها كان احمرا مع معطف أسود .. جلستا على الكراسي .. وبدأت العملية التي كانت شبه مستحيلة لمصففات الشعر ، كانت آليس كعادتها تتذمر ، بينما جيسيكا منبهرة بتلك الأدوات التي لم ترى لها مثيلا في حياتها ، فكل ما كانت تستخدمه هو مشط لا أكثر . بعد مرور ساعتين .. وقفتا أمام المرآة مذهولتين.. _المرأة : الان تبدوان كفتاتين في العشرين من عمرهما . _ جيسيكا : لكني في الثامنة عشر .. _ المرأة : لا يهم .. الآن تستطيعان التجول في شوارع لندن . _ آليس وهي تحاول الابتسام : شكرًا لكِ سيدتي _ جيسكا بحرج : لن نستطيع أن ندفع .. _ قاطعتها المرأة مرة أخرى : ليس عليكما أن تدفعا شيئا لأنها المرة الاولى و أتمنى ان لا تكون الأخيرة . خرجتا و هما تلوحان للعاملات ، وقفتا مندهشتين .. عج المكان بالناس .. بدأ الثلج بالتساقط .. الجو ازداد برودة _ آليس : يجب أن نسرع لبيت عمتي ، _ جيسيكا : هل تملكين العنوان ؟ _ آليس : نعم ، ولحسن حظنا فنحن في المنطقة التي يقبع فيها منزلها.. بدأتا بالسير بحثا عن البناية 118 ، بحثتا كثيرا لكن دون جدوى ، استندت جيسيكا على احد الجدران وقد نال منها التعب و الجوع ، بينما وقفت آليس مع شعور بالخيبة و هي تجول المكان بنظرها _ هتفت جيسيكا: آليس ، انظري انها البناية 118 ! _ انتصبت آليس فرحة و التفتت لجيسيكا : سأسابقك الى هناك . عندها بدأت بالركض .. لحقت بها جيسيكا _ جيسيكا وهي تصرخ : لن تستطيعي الفوز علي .. _ آليس وهي تضحك : سنرى .، الهواء البارد المنعش يلسع و جههما .. تشعران بفرحة لا مثيل لها .. تسمعان كلمات مثل مجنونتين .. متهورتين وهما تصدمان المارة .. وقفت آليس أمام المبنى فاصطدمت بها جيسيكا من الخلف لتقعا على الارض و هما تضحكان .. عندها احستا بالفعل انهما مجنونتين ، وقفتا بخجل وهما تنفضان الثلج عن ملابسهما و شعرهما ، أسرعتا بالدخول الى المبنى للتخلص من نظرات الناس .. بينما تصعدان الدرج .. _ جيسيكا وهي تلتقط أنفاسها : لم أفرح هكذا من قبل.. _ ابتسمت آليس ثم قالت : ولا أنا ، انظري ها هي الشقة . وقفتا أمام باب الشقة .. تسارعت نبضات أليس فقالت: أنا متوترة ، تجاهلتها جيسيكا و طرقت الباب ، همت آليس لتقول شيئا ولكنها صمتت عندما فتح الباب .. وقف الرجل بإندهاش _ آليس : هل هذا منزل الآنسة فيكتوريا ؟ أومأ الرجل إيجابا _ آليس و هي متلهفة للقاء عمتها : أنا آليس ابنة أخيها ، هل يمكنني أن أقابلها ؟ _ الرجل ببرود : أنا آسف ، عمتك رحلت . ثم صفع الباب بقوة ، ليترك آليس مندهشة تفكر في معنى " رحلت " ماذا يعني بها ، هل انتقلت لمدينة أخرى ،ام انتقلت للسماء ولن تعود ! _ .... : فيكتوريا توفيت منذ شهرين ، وهذا زوجها لم يخرج من منزله منذ وفاتها فهو مازال في حالة نكران . هذا ما قالته العجوز من الشقة المجاورة و بعدها أغلقت الباب. انهارت آليس على الارض ، و تذكرت عندما سقطت من شجرة شاهقة الارتفاع .. ثم لم تستطع التنفس و كأن رئتيها تنكمشان و العالم أصبح يصغر من حولها و الظلام يزداد هذا كان شعورها في هذه اللحظة .. _ جيسيكا بحزن : أنا آسفة . وقفت آليس مطأطأة رأسها تاركة شعرها الحريري المفحم ينسدل على وجهها . _ آليس و هي تقاوم البكاء : فلنذهب . نهضت و سارت خارج المبنى .. لحقت جيسيكا بها .. بينما هما تسيران في الجو المثلج فتحت جيسيكا فمها لتقول شيئا لكنها تراجعت .. عوضا عن ذلك وقفت أمام رفيقتها و عانقتها بقوة ، بادلتها آليس العناق ولم تستطع كبح رغبتها في البكاء فتقاطرت الدموع من عينيها بغزارة .. _ آليس بإبتسامة : الان علينا البحث عن صديق والدك ، صحيح ما هو أسمه ؟؟ _ جيسكا : اسمه جون ولكن لا أعرف اسمه الكامل ، _ آليس : يبدو اننا سنبحث طويلا فكم شخصا في لندن يدعى جون ! _ جيسيكا بتفاؤل : لا تقلقي فهو يمتلك مطعما هنا _ آليس بضجر : هيا فلنبدأ البحث فليس لدينا وقت ضحت جيسيكا على جملتها الاخيرة بدأتا البحث بتلك المنطقة عن أي مطعم ، سألتا كل شخص صادفتاه من صغير كبير شاب مسن ، لكن من دون أي جدوى .. _ آليس و هي تتثاءب : دعينا نكمل بحثنا غداً ، لقد حل الليل و اشتد البرد و النعاس يقتلني . _ جيسيكا بتعب : حسنا و لكن أين سننام ؟! ثم أردفت بتذمر : اذا نمنا في الشارع فلن نسلم من الشرطة و إذا ... قبل ان تكمل جملتها سحبتها آليس من يدها .. و دخلت احدى المباني ثم أسرعت بالجري على الدرج من الطابق الاول الى الثاني حتى الثالث الى ان وصلتا للرابع ومن بعده السطح . _ جيسيكا وهي تلهث: حسنا انه مكان جيد ، صمتت قليلا ثم صرخت : ستموت من البرد هنا ! _ آليس بصوت أعلى : هل لديك حل آخر ؟ _ جيسيكا بصوت أعلى: أنا .. ثم صمتت و أردفت بهدوء : حسنا لا . استلقيتا على الارض الباردة وهما تحاولان النوم بمعدة خاوية .. تشقلبتا مرارا حتى نال منهما النوم أخيرا . _ آليس بإنزعاج وهي تغطي وجهها : تبا ما هذا الضوء القوي ؟ _ جيسيكا وهي تتمدد : انها الشمس ، أنسيتِ بأننا على سطح ! نهضتا ثم نفضتا الثلج عنهما ، وهما تسيران على الدرج بكسل سمعتا حديثاً في الطابق الثاني قد يوصلهما لضالتهما . _ السيدة : جوزفين لا تنسي المرور بمتجر العم جون . _ جوزفين بمرح : حسنا لن أنسى . _ آليس وهي تصرخ على جيسيكا : متجر وليس مطعم ! _ جيسيكا ببراءة : و ما الفرق ? لحقتا بتلك الشابة .. _ جيسيكا بلطف : عفوا يا آنسة . _ جوزفين بمرح : هل استطيع مساعدتك ؟ _ جيسيكا وقد ارتسمت ابتسامة على وجهها : هل تستطيعين إرشادنا الى متجر العم جون ؟ _ آليس ببرود : سنكون ممتنين لكِ . _ جوزفين بمرح طفولي : بالطبع ، ولكن لدي اعمال اقوم بها اولا ، انا سعيدة جداً اليوم سيكون لدي رفيقات أليس رائعا ^^! _ جيسيكابإستغراب : سنساعدك في أعمالك و بالمناسبة أنا جيسيكا و هذه آليس. لم تقل جوزفين شيئا فقط اكتفت بالضحك و البدأ بالسير .. آليس بضجر : يبدو انني لن التقي بآناس طبيعين في حياتي أبدا. ركلتها جيسيكا بغرض أن تصمت.. _ جوزفين بمرحها المعتاد : سنوصل الدواء لمنزل كلايد ، فأمي تصنع الدواء لوالدته آليس رائعا . _ جيسيكا بابتسامة : لا بأس ، _ آليس ببرود : كل شيء رائع بالنسبة لك ، الا يستطيع ان يذهب للصيدلية و يشتري الدواء لوالدته. _ جوزفين بمرح : أمي تحضر هذا الدواء من الخارج فهو غير متواجد في لندن . آليس في نفسها " اي نوع من الاشخاص هي ، رفعت ضغطي أراهن على انها ترى قوس قزح فوق رؤوسنا " هكذا استمروا في السير و جوزفين تحدثهم عن لندن بكل حماس و مرح وكم هي كبيرة بالنسبة لشابة صغيرة ! وصلن الى المنزل كان متوسط الحجم .. أبيض اللون ذو طابقين ، كان للطابق الثاني شرفة ، ويحيط بالمنزل الزهور من كل جانب ، تدعك لا تشعر بصغر حجم الحديقة وقفت آليس في الخارج مسحورة بجمال تلك الزهور التي اختلفت ألوانها و أنواعها ، بينما تقدمت جوزفين مع جيسيكا للأمام ، صعدتا على الدرجتين اللتان كانتا أمام المنزل ، طرقتا الباب بهدوء ... ثم سمعتا صوت وقع أقدام تقترب أكثر و أكثر ، فتح الباب شاب يبدو بالعشرين في عمره ذو عينين خضراوتين و شعر بني يميل للأشقر ، كان يبدو وسيما على الرغم من ملابسه الرثة و التعب البادي على وجهه ، كان يحدق بعيني جيسيكا كانت هي الاخرى مسحورة ببريق عينيه بينما جوزفين تبحث في حقيبتها عن الأدوية حتى وجدتها ، فقالت بمرحها المعتاد لتقطع تلك اللحظة : تفضل ، تقول لك أمي أعطيها هذا الدواء ثلاث مرات في الاسبوع ، ومن ثم زرها . _ كلايد بلطف : شكرًا لك جوزفين ، سأوافيك في متجر العم جون . لوحت له جوزفين بمرح ، ثم قالت : هيا بنا يا جيسيكا. أغلق كلايد الباب ، تمتم وهو يحدق للأدوية : جيسيكا اذا . _آليس : جميلة تلك الحديقة . _جوزفين بمرح : اجل كم الزهور لطيفة! اصطنعت آليس الابتسامة في وجهها.. بينما تسير جيسيكا معم و هي تفكر ببريق تلك العينين ، ولم تنتبه للطريق ولا حديث جوزفين و آليس ، حتى انها لم تنتبه بأنهم وصلوا للمتجر _آليس : إنه متجر لصنع الكعك ، جيسيكا انظري كم هي شهية . _ جيسيكا : بالطبع ستكون شهية ، لأننا نتضور جوعا . _ خرج رجل مسن .. قوي البنية .. طيب الملامح .. بشوش الوجه قائلا: أهلا جوزفين ، من هاتين الجميلتين ؟ كانت جيسيكا واقفة ، وثغرها مفتوح بإندهاش " انه الرجل نفسه " هذا ما قالته في نفسها .
__________________ الى اللقاء |
#353
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفكم يا حلوين ؟؟ اتمنى ان البارت يعجبكم و سامحوني على التقصير الأسئلة : 1- ما رأيكم بالبارت والأحداث ؟ 2- ما هو شعوركم اتجاه الشخصيتين الجديدتين كلايد و جوزفين؟؟ 3- هل تتوقعون انه سيكون لكلايد دور كبير في القصة ؟؟ 4- ما الذي قصدته جيسيكا عندما قالت " انه الرجل نفسه " ؟؟ 5- هل أكمل أم لا ؟ أتمنى أن أرى ردود جميلة مثلكم استودعكم الله :glb:
__________________ الى اللقاء |
#354
| ||
| ||
حجززززززززززززززززززززززز |
#355
| ||
| ||
[a7la1=#383030]كح كح كح أحم أحم >>:n3m::n3m::n3m:وبعدين ؟ ؟ ؟ ؟ حلوووووووووو كثييييييييييييير مبدعه البارت بصراحه جناااااااااااااااااااااااااااااااان عندي سوالف كثيرة بس بقولها بعد الواجب :noo: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته كيفكم يا حلوين ؟؟ تمام والمدارس جايه اتمنى ان البارت يعجبكم و سامحوني على التقصير أكيد عجبنا ماقصرتي حبيبتي الأسئلة :>> كالعاده أما الأسئله أو الواجب أخترعوا أسم ثاني مايذكرني بالمدرسه :noo: 1- ما رأيكم بالبارت والأحداث ؟ جمييييييييييل وأحداثه مشوقه 2- ما هو شعوركم اتجاه الشخصيتين الجديدتين كلايد و جوزفين؟؟ والله جوزفين باين عليها حبوبه وطيبه وكلايد هذا وراه سالفه :77: أتوقع :glb::glb: هع 3- هل تتوقعون انه سيكون لكلايد دور كبير في القصة ؟؟ أكيد له دور وإلا ليش جايبته 4- ما الذي قصدته جيسيكا عندما قالت " انه الرجل نفسه " ؟؟ الشيبه جون صديق أبوها :cooler: 5- هل أكمل أم لا ؟ :n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m: أنا ما أجاوب على هذا السؤال لأن لو صاحبته فكرت تفكير بس تعمله وقتهاااااا:00::dam::dam::dam: لا عاد أسمع هالسؤال منك مرة ثانيه فاهمه:hmmm: أتمنى أن أرى ردود جميلة مثلكم لو مارديت بظل جميله وإلا يتغير الوضع:ha3: أتمنى يكون ردي حلو وإلا لاتتأخري بالبارت الجاي لأن المدارس جايه وبنريح شوي وننسى الهم بالبارت :a7eh: استودعكم الله في حفظ الرحمن :rose::rose::rose:[/a7la1]
__________________ و كلّما حمدناك يا الله . . وجدنا منك ما يرضينا ف الحمدلله كثيراً كثيراً . |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بستان قلبى (بقلمى) | سحرالنيل | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 10 | 10-21-2016 07:44 PM |
سر فوق قلبى وابتعد (بقلمى) | سحرالنيل | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 6 | 04-25-2012 06:19 PM |
لا تحزن يا قلبي | سيرين الدلوعة | مواضيع عامة | 13 | 04-27-2010 12:11 PM |