اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرةالانمي
عادي أسجل


يب بس الحد شخصيتين فقط

+ اقرأي القوانين رجاءا

اهلا بكي بيننا :ha3:

__________________

نظرت رين الى اكيرا فقال لها : لـ نعتبر انفسنا لم نسمعه

رين: صـ صحيح..

في نفسها : قال نعترف لـ بعضنا قال هه ! اهو احمق ام ماذا

__________________

شخصيتي الاولى



انيزوما ميكو

العمر :16
نبذة عنها :ميكو فتاة لطيفة وطيبة القلب
ولاكن مشكلتها أنها جبانة كثيرا وتخاف من الاشباح
ويسهل أخافتها وبعض الاحيان تبكي من الخوف
ودائما ماتحمل الارنب الخاص بها ولاتتركه أبدا
وأحيانا يختبئ وتبدا بالبحث عنة
كل من يراها يظن بأنها طفلة في عمر ال12 أو ال11
وتصرفاتها تشبة تصرفات الاطفال
هي في صف ثاني ثانوي لانها دخلت المدرسة عندما كان عمرها 5 سنوات .

فقط فأنا ربما أضع شخصية أخرى

__________________


صرخت صديقتي في لحظة عتاب بحرقة : " أكرهك " .
فهمت أنها تُحبني جداً و أنها لذلك عاتبتني بشدة و قد صح حدسي فقد اعتذرت مني حين هدأت و أخبرتني بأنها لم تعني ما قالته.
تفهمتها جيداً و قدرت خوفها علي رغم أنه أرعبني .
ما شعرت بشيء حينها لكن و حين أدرت ظهري عائدة شعرت بحرقة في صدري و تلألأت الرؤية أمامي ، أيضا شعرت بقطرة باردة تدحرجت على خدي !!!
كم كانت موجعة .


..

"أميرةالانمي":



.

انيزوما ميكو

خرجت من غرفة المدير
وذهبت الى الصف فقد أخبرني المدير أين يقع

وقفت أمام الباب
وقلت ونبرتي كالاطفال عندما أخرجت أرنبي من تحت عبائتي
هي كونان هل تظن أنهم سيتقبلونني
وبعدها سكت لبرهه وكأن الارنب يتحدث
فقلت بخوف
وما أدراك فربما لن يتقبلوني
وبعدها بدأت أتخيل وجوة مخيفة وهي تقول
(من هذة الفتاة أنها ليست من مستوانا)
(سوف أكلك)
(كيف تتجرئين وتسجلين في مدرستنا)

فقلت بطفولية ممزوجة بالخوف
أنا خائفة كونان ماذا أفعل

__________________


صرخت صديقتي في لحظة عتاب بحرقة : " أكرهك " .
فهمت أنها تُحبني جداً و أنها لذلك عاتبتني بشدة و قد صح حدسي فقد اعتذرت مني حين هدأت و أخبرتني بأنها لم تعني ما قالته.
تفهمتها جيداً و قدرت خوفها علي رغم أنه أرعبني .
ما شعرت بشيء حينها لكن و حين أدرت ظهري عائدة شعرت بحرقة في صدري و تلألأت الرؤية أمامي ، أيضا شعرت بقطرة باردة تدحرجت على خدي !!!
كم كانت موجعة .


..

"أميرةالانمي":



.

نظر لهما ايريك بابتسمة جانبية كما لو كان يقرأ افكارهما

ثم قال ببرود : اذاً .. أنا عائد لصفي ريثما تقرر الآنسة ليندا

ثم وضع يديه في جيبيه وسار ناحية الصف بهدوء