عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree1693Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 11 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #1031  
قديم 02-13-2013, 08:10 PM
 

هلا!
شخباركم؟
المهم!
أنا راح انزل بارتين في نفس الوقت
للأن مكتوبين. .
و السبب الثاني بأني راح اخذ الابتوب للتصليح
فأنا ما اعرف متى يرجع. .
عشان هذا بنزل بارتين ورا بعض
يمنع الرد لين انزل البارتين!
اوك

__________________
.
.
،*
Laugh until tomorrow ♡
رد مع اقتباس
  #1032  
قديم 02-13-2013, 08:14 PM
 

ثم قلت بصوت مسموع:أين أنا؟ ماهذا المكان؟
فجأة فتح الباب، و ظهر تاماكي(أخ تاكومي التوأم)، و الفتاة التي رأيتها يوم أمس في مطار امريكا، و ماساتو و قد بدت على وجه ملامح الاسف. .
احسست بأن دقات قلبي تسارعت لدرجة كبيرة عندما رأيت تاماكي، بما انه قد ظهر، فهذا ليس بالامر الجيد. .
إبتلعت ريقي بصعوبة، و قلت لهم بقلق:م-ماذا يحدث هنا؟ أين أنا ؟و لماذا احضرتوني إلى هنا؟
تاماكي بسخرية:لا تستعجلي و تستبقي الاحداث، في البداية. .
ثم اكمل:ماساتو، حررها من الحبال.
إقترب ماساتو مني، و وقف خلفي و قطع الحبال بسكين صغيرة، فقمت على رجلي سألته نفس الاسئلة مرة اخرى، فقال لي و هو مكتف يديه:أنت في امريكا، و سوف تواصلين مهنتك كمغنية هنا-
قاطعته و قلت له بصوت مرتجف:هذه المزحة ليست مضحكة بتاتاً. .
ثم قلت له بتردد:سوف تلاحظ الفرقة غيابي، و سوف يأتون هنا للإنقاذي بالتأكيد. .!
تاماكي:لكنك قلت بأنك "لا تريدينهم".
توسعت عيني، و قلت له :أنا لم اقل شيئاً كهذا!
عندها رمق تاماكي الفتاة التي رأيتها في المطار بنظرة، فخلعت النظارة الشمسية الكبيرة، و ظهرت عيناها اللتان تشبهان الاحجار الكريمة في لمعانها، و نزعت القبعة ليظهر شعرها الاشقر بكامل حلته، كان طويلاً و مصففاً بتسريحة جديلتان طويلتان، مع انها تبدو في عمري إلا أن هذه التسريحة تعتبر طفولية بالنسبة لمراهقة. .
فجأة تكلمت الفتاة و قالت:اسمي هو يوكي، خطيبة تاكومي السابقة.
إسمها يوكي، عمرها الآن واحد و عشرون سنة، لكنها قصيرة و تحسبينها في صفوف الثانوي، و هي ايضاً ممثلة أصوات.
فجأة تذكرت الحديث بيني و بين تاكومي عن خطيبته السابقة! لكن لم اتوقع أن التقيها الآن!
لحظة! هل يمكن. .
ثم قلت لها بصوت مسموع:أنت صاحبة الرسالة، أليس كذلك؟
كتفت يديها و إبتسمت، ثم قالت:أرى بأنك دقيقة ملاحظة، لكن كيف عرفت بأنني أنا من ارسل الرسالة حال ما رأيتي شكلي الحقيقي بدون التنكر؟
قلت لها:اتذكر بأن بعد التحقيق عن قضية إحتراق الملحق، وجدوا خصلات شعر شقراء مثل لون شعرك بالضبط! و بالتالي أنت من حرق ملحقي في ذلك اليوم!
إقتربت مني بعدها، و أخذت تلعب بشعري و تلفه على إصبعها، و هي تقول:في الحقيقة أنا كنت أنوي حرقك، للإعتقادي بأنك سوف تكونين في الملحق ريثما ينتهي تاكومي من غنائه، لكنني تفاجأت عندما لم اجدك هناك، فأخمدت الحريق قبل إندلاعه للخارج و يكشف امري.
ثم قالت:آه! و بشأن انك تظنين بأن الفرقة سوف يأتون لإنقاذك. .
بعدها اخذت تصدر أصواتاً غريبة، و كأنها سوف تغير صوتها، فجأة اصبح صوتها يشبه صوتي بالضبط، و قالت:أنا آسفة، لكني قررت أن اذهب و أواصل مهنتي كمغنية في امريكا، سوف انسحب من الفرقة، لقد كرهتكم بعد أن فعلتم بي كل هذه الاشياء. .
ثم توقفت، بعدها قالت و قد رجع صوتها إلى حالته الطبيعية:هذا الكلام كله دخل في مسامع الفرقة، و موكا إبنة خالتك هي من سمعتهم هذا، فلقد سجلنا صوتك الذي انا اقلده في مسجل و جعلنا الفرقة تسمع كل ما قلته الآن، و هم الآن ينظنون بأنك لا تريدينهم. .
ثم اكملت بإستهزاء:آه~ هل تريدين أن تسمعي التكملة-
لم اجعها تكمل كلامها، فقد صفعتها على خدها و الدموع في مقلتي، فتراجعت للوراء و قد غظت خدها الذي إحمر شيئاً فشيئاً بيدها، نظرت لي بتعجب، تلاه غضب جامح، فإنقضت علي و امسكتني من رقبتي، و دفعتني على الارض، كانت تريد أن تخنقني!
لكن ماساتو ابعدها عني و هو يقول:آنسة يوكي، ارجوك إهدئي.
بعدما خمدت نيران الحقد، عندها اخذت نفساً عميقا و تراجعت للوراء، بينما أنا إلتقطت انفاسي التي كادت ان تنقطع، و قلت لهم بما تبقى لي من أنفاس:ل-لماذا تفعلون بي هكذا. .؟؟
تاماكي:يمكنك أن تقولي بأن لكل شخص اسبابه ..
ثم اكمل:أنا اكره أخي، بينما هو يحبك، فإذا ابعدتك عنه سوف يعاني أكثر و أكثر، مع انني لا أملك أي حقد بإتجاهك.
قلت له:لماذا؟ لماذا تكره؟ إنه شقيقك، و شقيقك التوأم ايضاً.
ظل تاماكي صامتاً. .
ثم قلت في نفسي:اتذكر بان تاكومي قال لي بأنك كنت تغار منه، للأنه قد اصبح خطيب الفتاة التي تحبها.
يوكي:أنا أغار منك، فأنا كنت خطيبة تاكومي، لكنه قد ألغا الخطبة للأنه كان يكرهني. .
ثم اقتربت مني و امسكت بذقني بعنف و قالت:بينما أنت تأتين و بكل سهولة و تخطفينه مني-
قاطعتها و قلت لها:و هل تتوقعين أن يحبك إن فعلت هذا بي؟
توسعت عينها و ظلت صامتة بعدها، ثم قلت لها:لقد ألغا الخطبة قبل أن يلتقي بي، ببساطة انه لم يكن يعرفني، و ببساطة اكثر حتى لو لم يعرفني سوف يظل يكرهك.
كانت سوف تقول شيئاً، لكنني واصلت كلامي و قلت لها:بجانب انك لا تحبينه، بل معجبة به. .
تاماكي:و كيف يكون هذا؟
فقلت لهم:ببساطة، لو اعجبت بوردة سوف تقطفها، لكن لو احببتها سوف تظل تسقيها كل يوم.
تاماكي بإبتسامة:لم اتوقع بأنك فصيحة اللسان.
إبتسمت من طرف فمي، بينما يوكي دفعتني على الارض، و من ثم انصرفت، فتبعها الجميع من تاماكي و ماساتو، و اغلقوا الباب ثم قفلوه. .
ظللت مستلقية على الارض لفترة، ثم قمت للأبحث عن حقيبتي لكني لم اجدها، كان لدي امل في أن اجد هاتفي المحمول ايضاً لكن لم اجده، فأخذت اجوب في الشقة و انا ابحث عن شئ للإتصال! وجدت غرفة النوم الفاخرة و المتكاملة بكل اجزائها، ففتحت الخزانة و رأيتها مليئة بالثياب، عندما ذهبت لغرفة اخرى رأيتها تشبه صالون التجميل! فخرجت منها على الفور، حتى انني ذهبت للحمام فخرجت منه فوراً، إنتهى بي المطاف في الصالة الضخمة، فألقيت بنفسي على الكرسي ووضعت يدي على عيني، و قلت بضجر:على الاقل أنا لا اسكن في مكب القمامة. .
فجأة قمت عندما احسست بشئ سال على خدي، و قلت و أنا امسحها:هل أنا ابكي؟
ثم غطيت وجهي بأكمله و أنا أقول في نفسي:ماذا سأفعل الآن؟ بالجانب بأن الفرقة تظن بأنني تعمدت تركها و لا تعلم بأنني مخطوفة، و ليس لدي أقارب سوى موكا التي هي شريكة في هذا. .
تذكرت! النافذة! سوف اخرج من النافذة! ثم قمت على رجلي و توجهت للنافذة، الحمدلله بأنها لم تكن مقفلة! عندما اخرجت رأسي للخارج إنصدمت، ثم سمعت صوت ماساتو يقول:شقتك في الطابق العاشر، لذا لا تتعب نفسك و تحاولي القفز، أم تفضلين الموت؟
إلتفت له فوجدته يحمل صينية عليها فنجانان من الشاي، و قد كانت فناجين الشاي من النوع الياباني التقليدي، حيث يكون الفنجان مصنوع من الخزف.
ماساتو:هل تبكين؟
لم ارد عليه، فوضع الصينية على الطاولة، و اخرج منديل من جيبه و مسح دموعي! لكنني ابعدت يده عني و قلت له بحدة:ماذا تريد؟
عندها نظر للأرض و قال:أريد التحدث معك.
بعدما جلسنا، تناولت كوب شاي و اخذت اشربه بهدوء، بينما بدأ ماساتو الحديث و هو يقول:أنت تعلمين بأنك سوف تعملين مغنـ-
قاطعته و قلت:نعم، اعلم.
ثم اكملت في نفسي:هذا يفسر في ذلك اليوم عندما رأيت نفسي على احد المباني في امريكا، لقد كانوا يخططون إلى هذا الموضوع منذ زمن، لكن مالذي جعلهم واثقون لهذه الدرجة بأنهم سوف ينجحون ؟
ماساتو:لقد امرني السيد تاكومي في أن اضل معك من داخل الشقة، لكي أراقبك.
ثم اكمل:و الشقة محاطة بالحراس من الخارج ايضاً.
إنتهيت من شرب الشاي ووضعته على الطاولة، ثم لذت بالصمت، فقال ماساتو:الآنسة موكا سوف تكتب لك الالحان.
أنكست رأسي للأسفل، و بالتالي تسللت نسائم الربيع للغرفة فحركت الستائر، عندما رفعت رأسي لماساتو كانت مقلتي قد ملئت بالدموع، ثم قلت لماساتو بإنزعاج و غضب:لا تذكر اسم "موكا" امامي مرة اخرى!
عندها لاذ ماساتو بالصمت، ثم امسكت قلبي و قلت له:و أنا من ظن بأنها إبنة خالتي، لا! بل كانت اختي، مافعلته بي هو بمثابة الطعن من الظهر!
ثم اكملت و قلت بعفوية:لكن، لماذا فعلت هذا بي؟ هل فعلت لها شيئاً؟
فقال ماساتو:السيد ماساتو و الآنسة يوكي كانا يخططان لهذه الخطة منذ زمن، فجمعوا جميع المعلومات عنك، ماضيك، كيف اصبحت مشهورة، من انت، اصلك و فصلك، و الاشخاص الذين إلتقتيهم منذ إلتقائك بالفرقة إلى هذا اليوم. .
ثم اكمل:لكن هذه الاشياء لم تنفعهم في شئ، فقد وجدوا في نهاية المطاف بأنك مجرد فتاة مراهقة عادية، قلت لهم هذا منذ البداية لكنهم لم يصدقوني. .
قلت له و قد إرتجفت شفاهي من البكاء:هل تعني بأنك تعرفني منذ زمن؟
هز رأسه موافقة، ثم تابع كلامه:عندما لم يستفيدوا من المعلومات التي جمعوها، توجهوا إلى إبنة خالتك، و اغروها بمبلغ ضخم من المال إذا فعلت ما فعلته الآن، ووافقت.
عندها مسحت دموعي و قلت له:هل تسمح لي بأن اسألك سؤالاً. .
ثم اكملت:لماذا تتبع تاماكي؟ أنت لست خادماً، و قد سمعت من تاكومي بأنك إبن عمه، أليس كذلك؟
ماساتو:إذن أنت تعرفين كيف كان ماضي و كيف قتلت زوجة أبي؟
فهززت رأسي موافقة، ثم قال ماساتو:هددني تاماكي بأنه سوف يخبر الشرطة عني إن لم افعل ما يريده، و قد قال لي ايضا بأن الذي يقتل مرة يستطيع أن يقتل ألف مرة، قتلت الكثير من الاشخاص الذين وقفوا في طريق تاكومي، فأصبح القتل عندي سهل مثل شرب الماء.
ثم قلت له :لكن، لماذا قتلت سايتو،هيميا و ماريا؟
فأجابني:كانت الانسة يوكي تكرهك كثيراً، مع ان السيد تاماكي ليس لديه سبب ليكرهك و يريد تعذيبك، لكنه يعشق الانسة يوكي، فإنصاع للأمرها، فامرني في أن اقتل-
قاطعته و قلت له:لا تكمل!
فصمت ماساتو و شد على قبضته، ثم قلت له بلهفة:هل يمكنك أن تساعدني على الهرب من هنا؟
فهز رأسه نافياً، ثم قلت له :لماذا؟ لا احد سيعرف!
ماساتو:ربما كان كلامك صحيحاً، بأن لا احد سوف يعرف، لكن السيد تاماكي سوف يعرف بالتأكيد. .
ثم اكمل:السيد تاماكي من النوع العبقري، أو يمكنك أن تقولي بأنه داهية، و لو لم يكن داهية لما استطاع خطفك. .
فسألته:ماذا تقصد؟
ماساتو:ما اقصده هو انه لعب على جميع الاطراف بحيث لا تفشل خطته، فقد استعمل الانسة يوكي التي تستطيع تغيير صوتها، و جعلها تأخذ صوتك بحيث تسجله في شريط و توهم الفرقة بأنك لا تريدينهم، و لعب بعقل إبنة خالتك و جعلها تستغلك و تخدعك، و الآن سوف يجعلك مغنية في امريكا، مع قطع جميع وسائل الاتصال و حبسك في هذه الشقة.
ظللت فترة صامتة و محتارة:لماذا تقول لي هذا الكلام؟ لماذا تنفشي أسرار سيدك؟
إبتسم ماساتو من طرف فمه و قال:أنا فقط كنت أريد توضيح الامور لك، لكنني مهما اخبرتك لم ينفع. .
ثم اكمل:للأنني أنا نفسي لم أسبح مرة في بحر السيد تاماكي.
ثم تابع كلامه:إختصار كلامي كله، بأنهم سوف يضربون عصفوران بحجر واحد، فإنهم سوف يحققون إنتقامهم من ناحية، و سوف يجنون المال من شهرتك من ناحية اخرى.
شعرت بالقشعريرة فجأة، و حاولت الهروب من هذه المحادثة، فإنتصبت على رجلي و قلت و الدموع تملأ مقلتي، لكنني حاولت حبسها قدر الامكان، و قلت:أ-أنا سوف أخذ حماماً. .
فهز ماساتو رأسه بخفة، و من ثم توجهت للحمام و أغلقت الباب خلفي بسرعة، و اسندت ظهري على الباب و سالت الدموع على خدي، كانت هذه أكثر دموع ذات مرارة تسقط من عيني، هذه ثاني مرة في حياتي، و المرة الاولى كانت عندما فقدت أمي، فدموع الفراق أكثر الدموع ألم و مرارة. .
أخذت شفتاي و جسمي يرتعشان، و ظللت أصدر اصواتاً تصدر عندما يشتد الانسان في البكاء، فوضع يدي على فمي لكي لا يسمعني ماساتو في الخارج، حبست الالم داخلي. .
. . .
خلعت ملابسي، و ملأت الحوض بالماء الساخن، و من ثم دخلت فيه، كنت أسمع صوت الماء في الحوض، ضممت ركبتي لصدري و أدخلت رأسي داخل حضني، فكرت للحظة في الانتحار، لكنني تراجعت عن الفكرة بسبب الخوف. .
اتساءل كيف حال الفرقة الآن؟ هل صدقوا ذلك الشريط المسجل و كلام موكا؟ أم كذبوه؟ و كيف ردة فعلهم من انسحابي من الفرقة؟ و كيف سينتهي الامر بي في بلاد غربة؟ هل سأعود لهم؟ أم سأظل هنا؟ و هل حقاً سوف أواصل مهنتي هنا بدونهم؟ لقد كانوا هم بداية حلمي، مع انني بدأت المشوار بدون تاكومي في البداية، إلا انني كنت في تلك اللحظة احس بأن هناك شئ ليس في مكانه، بعدما تعافى تاكومي، رجع لي الامل، كانت تلك أجمل لحظات حياتي عندما اجتمعنا كلنا. .
ظللت في الحوض بدون حراك، أسمع فقد صوت الماء و هو يرتطم بجسدي، اطرب صداه اذني بهدوئه و بهائه، تبعتها دمعة سقطت في الحوض وو شكلت موجات صغيرة إرتدت على جدار الحوض و رجعت ذهاباً و إياباً، كان المكان هادئ لدرجة كبيرة، لكن كسر حاجز الصمت صوت ماساتو و هو خلف الباب:ميو، هل أنت بخير؟ فأنا لا اسمع صوت ماء أو اي شئ!
قلت في نفسي:هذه أول مرة يناديني فيها بأسمي. .
إنتصبت على رجلي، و قلت له بتوتر:لا! كنت سوف أخرج لتوي.
عندها لم اسمع صوته، فخرجت من الحوض و ارتديت ملابس النوم داخل الحمام، كانت عبارة عن ثوب طويل و ذو أكمام ،و قد شقته خيوط سوداء، في منتصفها خطوط بيضاء. .
وقفت بجانب المرآة و أخذت أنزل شعري الذي كان مرفوعاً للأعلى، فجأة! احسست بألم في قدمي، لم يكن ألماً داخلياً، بل كان في الخارج! عندما نظرت لحافة المرآة رأيتها مكسورة، بعدها تحول نظري لقدمي الذي انغرست فيها قطعة حادة من المرآة ،بينما الدماء اخذت تثور و تندمج مع الماء الذي في الحمام لتواصل رحلتها داخل المجاري. .!!
استجمعت ما عندي من قوة و فتحت الباب بعدها سقطت على السجادة الحمراء، لم ارى ماساتو في أي مكان. .
. .تاكويا. .
----------------------------------
__________________
.
.
،*
Laugh until tomorrow ♡
رد مع اقتباس
  #1033  
قديم 02-13-2013, 08:18 PM
 
حجزززززززززززززززز1
__________________
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم

كم أنت جميل يا قمر


و كم أنتي جميلة يا زهرة الياسمين


رد مع اقتباس
  #1034  
قديم 02-13-2013, 08:19 PM
 
وقفت بجانب المرآة و أخذت أنزل شعري الذي كان مرفوعاً للأعلى، فجأة! احسست بألم في قدمي، لم يكن ألماً داخلياً، بل كان في الخارج! عندما نظرت لحافة المرآة رأيتها مكسورة، بعدها تحول نظري لقدمي الذي انغرست فيها قطعة حادة من المرآة ،بينما الدماء اخذت تثور و تندمج مع الماء الذي في الحمام لتواصل رحلتها داخل المجاري. .!!

استجمعت ما عندي من قوة و فتحت الباب بعدها سقطت على السجادة الحمراء، لم ارى ماساتو في أي مكان. .
. .تاكويا. .
نظرت من النافذة، حيث الربيع يحل مكان الشتاء، كان آثار المطر لا تزال في حديقة المنزل، و قد سطع ضوء القمر على القطرات التائهة فأعطتها أمل في إيجاد طريق جديد، بينما ظلت أوراق أشجار الكرز تتساقط واحدة تلو الاخرى، و تتبعثر في المكان بدون أي هدف، عندما أنظر إلى تلك الاوراق الزهرية، اتذكر تلك الفتاة التي صارت ذكرى من الماضي، و التي كانت تنشر اريجها على الناس كلهم، و تجعلهم يقعون في فخ العنكبوت خاصتها. .
سمعت طرق الباب، فلم أرد، بعدها فتحت نانامي (أخت تاكويا) الباب و قالت لي بنظرات حزينة:سمعنا بخروج ميو من الفرقة، لكن لماذا تحبس نفسك في الغرفة منذ العصر إلى الآن؟
لم ارد عليها، بل ظللت اعطيها ظهري، ثم قلت لها و أنا لا ازال اقابلها بظهري:أنا الان لم اعد اهتم بتلك الوردة الذابلة (يقصد ميو).
سمعت صوت شهقة نانامي، أنا اعرف بأنها تحبها، لكنني لم امنع نفسي من قول هذا الكلام. .
سمعت صوت خطوات نانامي تقترب مني، عندما وصلت لي جعلتني أنظر في عينها التي أخذت تبرق مثل عين ميو، إن لاحظتم فنانامي و ميو يمتلكان نفس العين، من حيث الوسع و اللون، بعدها قالت لي بإستغراب:أخي، هل أنت تبكي؟
توسعت عيني و قلت لها:ماذا؟
عندما مسحت عيني، نظرت ليدي فرأيت دموعاً شفافة على يدي، ثم قالت نانامي:هذا يعني بأنك لا تزال على أمل برؤية ميو مرة اخرى. .
الامر عجيب، فأنا لم اكن احس بالدموع التي كانت تسيل على خدي، هل كنت مندمجاً جداً مع مظهر شجرة الكرز، هل كانت ميو تتصور لي بين تلك الاوراق المبعثرة حقاً!
عندما جلست نانامي على الكرسي و اجلستني قربها، و جعلت رأسي يستلقي على حضنها و قالت و هي تدخل اصابعها بين خصلات شعري:اتساءل لو كانت السيدة ميزوكي (المرأة التي اخذت تاكويا و اخته من ملجأ الايتام و رعتهم) لا تزال موجودة، ماذا كانت ستفعل معك؟
للأكون صريحاً فهذا نفس السؤال الذي خطر على بالي، فأنا فتحت عيني على هذا العالم و أنا في ملجأ الايتام، و كان أبوانا أنا و نانامي رما بنا في الملجأ، كنا نجهل حتى اسمائنا الحقيقة، إلى أن اخذتنا السيدة ميزوكي و رعتنا، هي من اعطتنا اسمائنا التي يتم منادتنا بها الآن. .
. .ايومو. .
استلقيت على السرير عندما رجعت للمنزل، و أغرقت نفسي بين الوسائد التي كنت آمل أن تجعلني أرتاح بملمسها الناعم و الطري، لكن لم يتغير شئ، فظللت غارقاً فيها لمدة ساعة تقريباً، فجأة سمعت فتح الباب، فقمت من مكاني جاعلاً الوسائد تسقط على الارض، نظرت للباب فرأيت امي تنظر لي بنظرات قلقة، ثم قالت:ايومو، هل أنت بخير؟ أنت لمدة ثلاث ساعات في الغرفة، هل حصل شئ لك؟
ثلاث ساعات؟ هل هي جادة؟ و أنا من كان يظن بأنها مجرد ساعة واحدة!
ثم إقتربت امي مني و جلست على السرير و قالت:هل حدث شئ؟
فشرحت لها كل الموضوع، فهي أمي بعد كل شئ، و موضوع كهذا لم يختبأ إلى الابد، فقال امي بتعجب:ميو! تفعل هذا؟
ظللت صامتاً و مشاعر الالم تتصارع داخلي، بينما أمي قالت:لابد بأن قد حصل لها ظرف جعلها تذهب!
أظهرت ملامح الانزعاج، و قلت للأمي:أريد أن اكون وحدي، لو سمحتي؟
بينما أمي تنهدت، و قامت على رجلها و إنصرفت و هي تقول:إذن، طابت ليلتك.
بعدها رميت بنفسي على السرير مرة اخرى و أنا احدق بالسقف، و أنا اقول بصوت مسموع:للأكون صريحاً، لدي شعور غريب أنا ايضاً. .
. .كانامي. .
ظل الدخان يخرج من النافذة ليقتل ما تبقى من ورود الربيع في الحديقة، و قد إمتلأت الغرفة بكتلة كبيرة من الدخان الذي كأنه ضباب، بينما أنا غرقت في بحر الحقيقة، التي تكون في اغلب الاوقات مؤلمة، هذه المرة أدمت قلبي. .
فجأة سمعت صوت فتح الباب، فدخلت فتاة ذات شعر كحلي، و أعين واسعة و لامعة مثل الاحجار الكريمة تبرق بين الضباب الذي كان في الغرفة، كانت هذه أختي الصغيرة، ايريكا. .

لوحت إيريكا بيدها لكي تبعد الدخان و هي تسد أنفها و فمها و هي تقول:أنت لاتنوي في أن تبقى هنا إلى الابد؟ حتى لو إبتعدت تلك المدعوة ميو عنكم، ليست نهاية العالم!
إنها تكره المشاهير في هذا الزمن، ما اعنيه هو بالمغنيين مثل ميو، فأغانيهم كلها طرب، إن ايريكا تحب الموسيقى الكلاسيكية، لذا هي تكره ميو و باقي المغنيين المشهورين في هذا الوقت. .
أخرجت السجارة من فمي بعد أن إحترقت بأكملها، و تركتها على الطاولة مع باقي السيجارات الاخريات، بينما ايريكا قد فتحت الباب لكي يخرج الدخان من الغرفة و نظرت إلي، كنت أرتدي بنطلون من الجينز و قميص أبيض، مع ترك الازرار التي في الاعلى مفتوحة، فنظرت إلي بأعين حزينة ثم إقتربت و جلست قربي و قالت:لماذا أنت هكذا؟ هناك الكثير من الفتيات مثل ميو، لكنني لا اعلم لماذا هذه الفتاة اعجبتك بالذات!
قلت لها بنبرة من الغضب:لا! إنها مختلفة. .
ثم قلت:ربما أنت لم تفهمي كيف أنا اراها، لكنني متأكد بأنني لم اجد فتاة مثلها في هذا الزمن. .
بينما زفرت ايريكا زفرة طويلة توحي بخيبة الامل، و قالت مغيرة الموضوع:صحيح! نسيت أن اخبرك! كنت اريد ان اخبرك بهذا لكنني لم اجد وقتاً. .
فسألتها عن هذا الامر المهم، فقالت لي:قبل أيام معدودة، ربما في آخر اسبوع قد مضى، جاء شاب يبدو في العشرينات من عمره لي، و قد سألني عن ميو..
إستغربت مما قالته ايريكا لي لتو، ظننت أنه ماساتو، فوصفت لها شكل ماساتو بالتفصيل فقالت:لا، لم يكن مثل وصفك. .
ثم اكملت:كان طويل القامة، بنيته ضخمة و قوية، كان شعره ذو لون كحلي يصل لكتفه، و أعينه صغيرة حادة ذات لون أزرق شاحب، و قد كان يغطي عينه اليسار بلفافة بيضاء. .
ظللت أتذكر جميع الاشخاص الذين اعرفهم، و قلت في نفسي:لفافة بيضاء على العين، الشخص الوحيد الذي اعرفه ،و هو يغطي عينه هي ميساكي اخت زيرو، لكن ايريكا قالت لتو بأنه شاب و ليس فتاة. .
. . ميو . .
كنت لاأزال مسلقية على الارض بعد أن دخلت قطعة المرآة في رجلي، ظلت الدماء تخرج من رجلي و كأنها ينبوع، فجأة ظهر ماساتو و قد خرج من غرفة النوم، بدت على وجه ملامح الذهول، و توجه إلي بسرعة و حملني و نقلني للكرسي و جعلني استلقي، ثم اخرج قطعة المرآة من رجلي، و احضر بعد الاسعافات الاولية، اخذ معقماً و أخذ يمسح به على الجرح، ثم لف على رجلي ضمادة بيضاء مما خفف علي الالم. .
ماساتو:ماذا حدث لك. .؟؟
فقلت له و أنا انظر للأسفل:كنت أنظر في المرآة، فجأة سقطت هذه القطعة على رجلي و دخلت داخلها!
تنهد ماساتو، ثم قال:هل تستطيعين المشي للسرير؟
هززت رأسي علامة الموافقة، و من ثم توجهت للسرير و أنا اعرج، إستلقيت مباشرة على السرير، بينما ظل ماساتو ينظف الدم الذي كان على السجادة، بعدما إنتهى من التنظيف، جاء لغرفة النوم التي أنا فيها و جلس على الكرسي القريب من الباب، فسألته:هل ستنام هنا؟
هز رأسه مجاوباً بنعم، ثم اكمل:لا تنسي بأنني هنا للأراقبك.
فصمت ثم غطيت نفسي بالغطاء، و نمت. .
. . .
فتحت عيني، فوجدت نفسي في شقتي التي في اليابان، فإنتصبت على رجلي مستعجبة! إلى أن سمعت صوت عزف على البيانو، عندما توجهت لمصدر الصوت رأيت أمي تعزف على البيانو! و قد تطايرت خصلات شعرها مع الريح!
عندما إقتربت منها، تلاشت تدريجياً! و تحولت للأوراق زهور الكرز! فتقدمت أنا و نظرت للبيانو، فرأيت وردة ذات لون كحلي على البيانو، عندما تناولت الزهرة الكحلية، تحولت تدريجياً للون الاحمر، ثم إلى رماد. .
. . .
فتحت عيني في منتصف الليل! و قفزت من السرير و أنا مرعوبة! لكنني لحسن الحظ لم اوقظ ماساتو، فإستلقيت مرة اخرى على السرير و رددت في نفسي:حلم. .حلم. .مجرد حلم. .
. .بعد 3 أيام. .
مرت هذه الايام في العمل، فقد خطط تاماكي للحفلة الاولى لي المقامة في امريكا، ظللت أكتب كلمات الموسيقى، و اخترع حركات و خطوات للرقص، بينما ألفت موكا الالحان في لحظة و اعطتني إياهم للأتدرب عليهم، لكن مع انها لم تألف الالحان برغبة و بدون عاطفة إتجاه الموسيقى، لكن مقطوعتها لا تزال رائعة. .
اليوم هو اليوم الذي سوف تقام الحفلة فيه، عندما وصلت إلى المكان بدلت ملابسي، و تم وضع المستحضرات و هذه الاشياء علي، ثم توجهت لعتبة المسرح، أنا الان أمام جمهور جديد، و أناس جدد، و شعب جديد! و أنا الآن شخص مختلف.. فهذه أول مرة أقف و أغني بدون الفرقة!
كانت هذه الاغنية تعبر عن حالتي الحالية، و كيف انني إفترقت عن الفرقة. .
You flowers that bloomed in this ruined earth,

Why are you so…?

That warmth of that little finger is love’s flame.

It wavers, trying to stay lit as hard as the wind blows…

With pale resonance, the passing lives are fleeting lights.

(feel my heart)

I want to make the miracle you wish for far away come true.

And then we’ll become the song of history, like the thousands of stars.

We should struggle hard enough to make ourselves cry, weep, and shout.

Even if tears wet the map of tomorrow and make it unreadable,
The sorrowful canary that looks up at the rainbow should just fly…

For some reason, the seed plucked from the smile sways in the distance.

The voice wagered its body – that was kind…

The girl goes to the transient bubble… The boy takes the flame of the end…

The colors of their two tones are far too painful.

“When we meet in the next world, let’s kiss on that day.”

(missing love)

Even if only the warmth turns to ash, I won’t give it up.

So resolve is a pair of strong wings – I don’t need destiny.

Pass through, pass through; tear apart infinity. Live from the heart!

We were probably in the certain present rather than a legend.
The canary in a beautiful cage flew high, so high, and disappeared…

And then we’ll become the song of the story, like the thousands of stars.

Even if we embrace, the love will not return, and the flower petals will far.

If one hundred million moments die and are reborn, let’s bloom on a hill next time…
The canary that won’t return again smiled in the end…

ماذا تتوقعون إنني حصلت، كانت صفيقة الجمهور أكبر من جمهور اليابان، احسست بالارض تحتي تتزلزل، أنحنيت للجمهور ثم غادرت المسرح، و توجهت إلى غرفتي و بدلت ملابسي، ثم جلست على الكرسي أنتظر لكي ارجع لشقتي، مع العلم بأن الغرفة كانت محروسة من رجلان من الخارج لمنعي من الهرب، و أنا جالسة سمعت صوت شخص يصرخ، خفت قليلاً لكنني تجاهلت الصوت! احسست بشئ اطبق على فمي! كانت يداً كبيرة و قوية!
عندما حاولت النظر خلفي رأيت شاباً ذو شعر كحلي يصل لكتفه، و أعين زرقاء ذات لون شاحب، و قد كان يغطي عينه اليسرى بضمادة بيضاء! من هذا الشخص؟ أنا لا اعرفه، و كيف دخل إلى هنا! أنا حتى لم اسمع اصوات خطواته، عندما حاولت إصدار صوت للنجدة، وضع الشاب إصبعه على فمه و قال:ششش!
جعلني اصمت، ثم قال بعد أن إبتسم:لا تقلقي، أنا لست هنا للإيذائك! تعالي معي!
ثم سحبني معه و هرب من المكان. .!!
. .تاكومي. .
لقد رأيت ميو منذ قليل على التلفاز في أول حفل لها، كان الموضوع غريب، كانت و كأنها خالية من العواطف و الحس الموسيقي التي كانت تتمتع به من قبل، مع انني أعترف بأن الاغنية جميلة و صوتها لا يزال رائعاً، لكنها كانت غريبة! و كأنها تلقي بقايا موسيقاها المفعمة بأحاسيس عميقة مزكرشة بحسها الفني! و كأن كل هذه الاحاسيس قد قتلت!و تاهت بين الزوايا. .
و ما لفت إنتباهي أكثر، بأنها كانت ترتدي ضمادة على رجلها، مع انها ترتدي جزمة لكن الضمادة واضحة!
فأغلقت التلفاز، و استلقيت على الكرسي بشكل يجعل جسدي يرتاح، ووضع يداي أسفل رأسي و أنا مستلق، و قلت في نفسي:هناك شئ غريب في الموضوع. .
. .ميو. .
عندما خرجت مع ذلك الشاب الذي لا اعرفه، رأيت الرجلان اللذان كانا يحرسان الغرفة التي كنت فيها مغشي عليهما و ملقيين على الارض، هل هذا الشاب ضربهم؟ على كل حال. .عندما وصلنا إلى باب الخروج، توقف الشاب عن الركض، و خلع معطفه و ألبسني إياه، كان واسعاً علي مثل المتوقع، ثم رفع شعري و ألبسني نظارة طبية، و من ثم وضع قبعة على رأسي لكي يخفي معظم خصلات شعري ..
و هو يفعل كل الاشياء، كنت خائفة منه، فانا لا اعلم إن كان يريد الخير أم الشر لي، فترنح جسمي و تراقصت اطرافي بشكل فظيع، فقال لي الشاب بعد أن رأني ارتجف:لا تقلقي، أنا لم افعل شئ يؤذيك. .
رفعت رأسي بعدما كان منزلاً للأسفل، ثم قلت له بتردد:اعذرني، لكن من أنت؟ هل إلتقيتك من قبل؟ و لماذا تفعل هذا من أجلي؟
فقال و هو ينظر خلفي و كأنه يتأكد إن كان هناك أشخاص، و قال:لا وقت للشرح! دعينا الآن نخرج!
فأمسكني من يدي و ركب بي في الحافلة!
. ..
--------------------------
ما قصة الشاب ذو الشعر الكحلي؟ و ما علاقته بميو؟
احلى فقرة اعجبتكم؟
كلمة أو جملة اعجبتكم؟

إقتراحات، إنتقادات؟

__________________
.
.
،*
Laugh until tomorrow ♡
رد مع اقتباس
  #1035  
قديم 02-13-2013, 08:26 PM
 

هاقد وصلنا إلى بداية النهاية. .~
يا أحبائي..
مصير ميو الآن بين كف عفريت. .
ماذا ستفعل في بلد غربة؟
هل سوف ترى الفرقة مرة اخرى؟
و من هذا الشخص الذي ظهر لها فجأة؟
كيف ستهرب؟
و الاهم. .
من ستختار؟
و الكثير، سوف تكتشفونه في هذه الفصول التي سوف اكتبها لكم!
-------
شنو رايكم في تعبيري؟:kesha:
__________________
.
.
،*
Laugh until tomorrow ♡
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
. .من ستختارين، ايتها الاميرة؟ {مشاركتي في مسابقة الخيال الواسع} R i m a#! أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 07-24-2013 12:07 AM
نيران فى القلب((مميزة)) ... مكتملة Ặñâ EšRąâ CO0L ^_^ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 11 06-04-2013 01:17 PM
لَن تعشَقـي غيريِ فأنتـي . . فتاتي . . ! "مميزة "... مكتملة ao0o0och أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 04-27-2013 05:17 PM
زوجي... ارجوك لا تختبر غيرتي ... "مميزة" ... مكتملة Ặñâ EšRąâ CO0L ^_^ قصص قصيرة 1 06-11-2011 02:25 AM
ماشاء الله روائع التصاميم والديكور عندك بالصور ايتها العروس تميزى ايتها الام دللى طفلك ودعية يتميز فى غرفتة عالمة الخاص لا نريد روتين او تكرار فقط تميز افضل منتج عندى إقتصاد منزلي 3 03-05-2011 08:37 PM


الساعة الآن 12:22 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011