عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree1693Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 11 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #1276  
قديم 04-04-2013, 11:20 PM
 
ووووووووووووووووووووووووووووووووووين البااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارت

t.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.t
__________________
لست هنا
رد مع اقتباس
  #1277  
قديم 04-05-2013, 11:36 AM
 
هلا فيكى
اسفة كتير على التأخير فى الرد
الرواية رائعة تحفة فنية
سوف افتقد قراءة ابداعاتك بعد انتهاء الرواية
ولكن ...
بالتوفيق فى كتابة البارت الاخير
__________________
http://vb.arabseyes.com/t379226.html#post5515784
روايتى الاولى
رد مع اقتباس
  #1278  
قديم 04-05-2013, 12:47 PM
 
البارت اليوم في الليل. .
و تغير شي
بأن اليوم البارت قبل الاخير. .!
البارت الاخير بنزله الاثنين او الثلاثاء
__________________
.
.
،*
Laugh until tomorrow ♡
رد مع اقتباس
  #1279  
قديم 04-05-2013, 07:34 PM
 
يسلموااااااااااااااااااااااااااااا للاعلان

واخيرا وقت الباااااااااااااااااااارت ^ـــــــــــــــــــــــــــــــــ^

بليز نزلي الباااااااااااارت ان امكن في يوم الاثنين \\ ان كنا من الاحياء ان شاء الله ^^
__________________
لست هنا
رد مع اقتباس
  #1280  
قديم 04-05-2013, 10:20 PM
 

فكتبت له:التفاصيل ليست مهمة الآن! هل يمكنكم اخذي له أم أذهي وحدي! فأنا أريد أن اقابله. .
عندها تنهد كانامي بضجر، ثم قال:لا خيار لدي إن كنت مصرة، سوف أخذك لغرفته.
فأخذني كانامي و ذهبنا وحدنا لغرفة ماساتو، لكني مستغربة من موضوع. .
فكتبت في الدفتر و اريت كانامي:لماذا لم تدعو الجميع ليأتون معنا؟
تردد كانامي في الاجابة، لكنه في النهاية قال:في الحقيقة، لدي موضوع أريد أن اكلمك فيه على انفراد.
موضوع؟ ماهو؟
قطع حبل أفكاري كانامي و هو يقول:لقد وصلنا!
عندما حولت نظري نحو باب الغرفة، رأيت إثنان من رجال الشرطة يقفان للحراسة، لكنهما لم يمنعاني من الدخول، فدخلت أنا و كانامي للغرفة، هناك رأيت ماساتو مستلق على السرير و رجله مجبسة، كان سارحاُ في خلده، لكن عندما رأني عدل جلسته، لكنني تقدمت له و جعلته يستلق مرة اخرى بهدوء، ثم جلست على الكرسي القريب من سريره، بينما كانامي ظل واقفاً في إحدى الزوايا بهدوء و هو مكتف يداه. .
ماساتو و هو يقول لي و عينه تتلألأ و كأنه رأى امه: الحمدلله بانك بخير.
إبتسمت له بهدوء، فأنا لا استطيع الرد عليه أو حتى إصدار صوت كما تعلمون، عندها اصبحت عين ماساتو حادة، و قال لي:لماذا لا تتكلمين؟ هل أنت غاضبة مني؟
فحركت رأسي علامة "لا"، عندها إستغرب ماساتو، وقال لي:إذن، لماذا لا تتكلمين؟
ظل كانامي صامتاً، بينما أنا كتبت في الدفتر و اريته:الضربة اثرت على دماغي، مما جعلني أفقد القدرة على الكلام.
توسعت عينه، و قال:ماذا؟ كيف؟ مستحيل. .!
ثم اكمل:أرجوك سامحيني، كل ماحدث بسببي. .!!
كتبت له:لا تقل هذا، انت حميتني !و أنا لم انسى لك هذا المعروف.
فقال لي:لكن، صوتك غالي عليك، و بدونه أنت. .
فجأة امسك كانامي ذراعي و سحبني وقال بغضب:هيا! دعينا نرجع الآن!
سحبني له، بينما قال ماساتو فجأة:أنا آسف، سيد كانامي!
عندها توقف كانامي، و إلتفت لماساتو و قال:على ماذا؟
إستغرب ماساتو، ثم قال بأسف:للأن. .للأنني قتلت ه-هيميا(إبنة عم كانامي). .
إبتسم كانامي من طرف فمه، ثم نظر إلي و قال لي:هل يمكنك الخروج للحظة؟ لدي موضوع اقوله لماساتو على انفراد.
في البداية ترددت، لكنني في النهاية هززت رأسي موافقة، و خرجت من الغرفة اغلقت الباب ورائي، و جلست على احد الكراسي انتظر خروج كانامي..
. .كانامي. .
جلست على الكرسي القريب من ماساتو، لكنه لم يتكلم و لو كلمة واحدة! و كأنه خائف مني أو ماشابه. .
فبدأت الكلام أنا و قلت له:قالت لنا ميو بأنك تريد أن تكون خادماً لها، هل يمكنك أن تقول لي السبب؟
ظل ماساتو صامتاً في البداية، لكنه في النهاية تكلم و قال:أنت تعرف بأنني عشت حياتي كلها تقريباً كتابع لتاماكي أخ تاكومي، و هذان الاثنان يكونان إبنا عمي، لكن كان هنالك فرق في الطبقة الاجتماعية بيننا، مع هذا اخذني تاماكي و هددني بأن يفضح امري الذي تم كتمه لسنوات كثيرة، و هو انني قتلت زوجة أبي. .
ثم اكمل:و هكذا مرت حياتي، أنفذ كل الاوامرالتي يطلبها مني تاماكي بالحرف الواحد و بدون تراجع، حتى انني قتلت أناساً عديدين و كلهم ذوي مراتب عالية في المجتمع، من رجال اعمال و غيرها، و مثل ما تعرف اللذين يعرفون ميو، كسايتو،هيميا و ماريا، و في نفس الوقت شاركت في عملية إختطافها. .
ثم رفع رأسه للسقف الابيض، و ملئت عينه بالدموع، لكنه غطى عينه بيده لكي يخفي دموعه التي بدأت تسيل على خده و قال:مع هذا، ميو حاولت مرات عديدة أن تحررني من القيود التي كانت تقيدني، و الخوف الذي كان يحكمني، و الرهبة التي كانت تسكنني، و قد نجحت بالفعل، هذه أول مرة في حياتي يعاملني شخص هكذا و هو مهتم بي بالفعل. .كيف تريدني أن لا اخدمها بعد مافعلته لي؟
عندها وضعت يدي على خدي بحيرة، ثم قلت له:قل لي الآن، هل أنت تحبها؟
كان سوف يقول شيئاً، لكنني قاطعته و اكملت كلامي:و إذا كانت الاجابة نعم، هل تحبها كحبيبة،أم كصديقة؟ و إذا كانت الاجابة لا، فأنصحك بأن تختفي من حياة ميو.
مسح ماساتو دموعه، و قال:الجواب نعم، أنا احبها، لكن احبها كملكة علي، أنا عشت طول عمري تقريباً خادماً لتاكومي، لكن كان هذا الشئ غصباً عني، لكن الآن تغير الوضع. .
ثم ضحك ضحكة خفيفة، و قال:أنت لم تفهم هذا على أي حال، فأنت لم تجرب مرة في أن تكون خادماً. .
عندها إبتسمت له، و إنتصبت على رجلي لكي اخرج من الغرفة، توجهت للباب و أمسكت مقبضه لكي اخرج، لكنني توقفت لحظة و قلت لماساتو و أنا اعطيه ظهري:إذن، سوف انتظرك إلى حين خروجك من السجن!
ثم خرجت. .
. .ميو. .
خرج كانامي من الغرفة و اغلق الباب ورائه، ثم نظر لي و قال:الآن، لدي موضوع لك. .
ثم امسك يدي، و توجهنا نحو الحديقة التابعة للمشفى، و هنالك جلسنا على أحد الكراسي، أمام نافورة المياه، حيث بدأت الشمس في الغروب، مما جعل ماء النافورة يتحول للون الكستنائي بسبب إنعكاس الضوء. .
قطع تأملي للماء كانامي و هو يقول لي:تبدين هادئة. .مع كل الذي حصل لك. .
فكتبت له:ماذا تقصد؟
عندها اسند كانامي ظهره على الكرسي بشكل كامل، و رفع رأسه للسماء، و قال:أنا احسدك، تتخطين دائماً الاحزان بسهولة و كأن شيئاً لم يحدث، لقد حدثت لك أشياء كثيرة، موت، خيانة، فراق، فقدان. .و مع هذا تظلين هادئة!
فكرت قليلاً قبل أن اكتب على الورق، لكنني في النهاية كتبت و أريته:الموت قدر، اقصد، بأن سايتو،هيميا،ماريا و حتى روكورو في النهاية كلهم و نحن كذلك سوف نموت، و الفراق سوف يأتي بعده لقاء بالتأكيد، و قد حصل اللقاء الآن، أما عن فقداني لصوتي كان هذا ثمن لقائكم. .لكن. .الخيانة. .أنا لا اعرف كيف اشرح لك، فموكا كان لها دافع، و هو الحب، فهي قد تبعت قلبها و ليس عقلها. .
كانامي:هل علمتي بأن موكا قد إنتحرت؟
توسعت عيني، و للأكون صريحة، بعدما فعلته موكا بي، أنا لم اعد احبها، لكنني لم استطيع ان اكرهها، لهذا تفاجأت من الخبر. .
قطع حبل أفكاري كانامي و هو يقول:لست أنا الوحيد الغيور منك، كلهم، و أنا اقصد الفرقة، مستغربين للأنك تتصرفين بطبيعتك. .
ثم اكمل:حاولنا نحن ايضاً أن نتصرف بطبيعتنا، لكن قلوبنا كانت تبكي من الداخل، لكن انت، قلبك و ظاهرك يتصرفان بطبيعتهما! قولي لي كيف تستطيعين التصرف هكذا. .؟
لم اعرف كيف ارد عليه، للأنني نفسي لم انتبه لنفسي بأنني اتصرف بطريقة قد اثارت إنتباههم. .
واصل كانامي كلامه بعد أن اخذ نفساً عميقا:على الاقل نحن نتصرف بطبيعتنا من الخارج، لكن تاكومي يبدو بأنه لا يستطيع فعل مافعلنا ..
أنكست رأسي للأسفل بحزن، بينما واصل كانامي كلامه و قال:لقد إتفقت مع باقي الاعضاء على أن تجعليه يتخلص من حالة الحزن التي تقيده، فمنذ أن وقعت من المبنى إلى الآن، ظللت فاقدة الوعي لمدة يومان كاملان، و قد كان في تلك الفترة حزيناً. .أشعر بأنه يحس بالذنب إتجاهك.
أنا ؟ ظللت فاقدة الوعي لمدة يومان؟ لكن. .و كأن الوقت مر مثل أنصاص الثوان! لكن. .
ثم كتبت لكانامي:هل انتم متأكدون من ما قررتموه؟ اقصد. .عني و تاكومي
ثم إبتسم من طرف فمه، و قال:"إذا اعجبت بوردة سوف تقطفها، لكن إذا احببتها، سوف تسقيها كل يوم"، هذا واحد من الحكم الذي اصدق بها.
توسعت عيني عندما سمعت ماقاله، هذه نفس الحكمة التي قلتها ليوكي عندما قالت بأنها تحب تاكومي! اخبرتني امي بها، و نقشت في ذاكرتي، كنت اعرف معناها، لكنني لم اجربه يوماً. .
فحضنت الدفتر الصغير و القلم، و قد نزلت دموع حارة على خدي قد بللت الضمادات الطبية، و كمشت شفتاي الصامتتان، اللتان لم تنطقا حرفاً واحداً بعد الآن، و قد نزلت خصلات من شعري لتغطي وجهي، لقد فعلوا لي جميعاً اشياءاً لم انساها، حتى قبل أن يستيقظ تاكومي من غيبوبته، أنا اريد أن ارجع لهم هذا المعروف! لكن. .كيف؟ بمجرد أن اتخيل بأن خمستهم سوف يسلمون حبهم لشخص آخر بيدهم هذه! احس بأن قلوبهم تتقطع لقطع صغيرة! و هنا يعتصر قلبي ألماً إذا رأيتهم يعانون. .!
قطع حبل افكاري يد بحجم يدي قد مسحت دموعي، لم تكن يد كانامي، فيد كانامي كبيرة بالنسبة ليدي، عندما حولت نظري لصاحب اليد رأيت اكيرا و هو يمسح دموعي بصبعته، و قد كان خلفه ايومو، زيرو و تاكويا. .!
كانامي و هو يخاطبهم:ماذا تفعلون هنا؟ ألم نتفق أن اخبرها أنا؟
زيرو:نعم، لكن. .
تاكويا بثقة:لم نستطع البقاء في اماكننا بدون حراك!
ايومو:لذا جئنا. .
فكتبت لهم:و ماذا عن تاكومي؟
إبتعد عني اكيرا، و قال:إنه لا يزال في غرفتك.
بينما كانوا يتناقشون، اخذت يد كل واحد منهم،و صففت ايديهم في صفة واحدة، حيث وجه اليد يقابلني، و كتبت على ايديهم. .
"شكراً"
عندما وصلت ليد آخر واحد منهم، الذي هو كانامي، ابعدت إصبعي قليلاً عن يده، و قد سقطت دمعة على يده، ثم تزاحمت الدموع في عيني و شقت طريقها بعجلة على خدي. .! لم اكن اريدهم ان يروا وجهي و أنا ابكي، خصوصاُ بأن بكائي اصبح الآن صامتاً بشكل تام، بإختصار أن الدموع هي الوحيدة التي سوف تعبر عن حزني من اليوم و صاعداً، كنت أريد أن اقول لهم "شكرا"! لكني لم استطيع، حاولت تجاوز قوى الطبيعة و القدر و نطق كلمة واحدة على الاقل! حتى إخراج صوت بسيط! لم استطع. .
. .في الليل. .
ذهب كل من كانامي، ايومو، اكيرا، تاكويا و زيرو إلى منزل اكيرا لمبيت الليلة، بينما ظل تاكومي معي في الغرفة بعد محاولات طويلة من كانامي للإبقائه معي، عندما خرج الجميع، ظللنا وحدنا. .
عندما رأيته صامتاً هكذا، لمسته لكي اجعله ينتبه لي، ثم كتبت له:لماذا أنت صامت؟
يبدو بأنه تفاجأ قليلاً، ثم قال:و أنت ايضاً، لماذا تتصرفين بشكل عادي بهذه الطريقة؟ قولي لي، بعد كل ما حصل لك، تتصرفين بطبيعتك و كأنك حتى لم تفقدي صوتك، جاوبيني بصراحة!
فكتبت له:صحيح بأنني مررت بأوقات صعبة و أنا اعترف بهذا، لكن مرت تلك اللحظات الآن، و الآن أنا معكم، فلماذا احزن و قد كانت هذه امنيتي. .؟؟
عندها نظر تاكومي للأسفل بحياء، ثم قام على رجليه و جلس على السرير ،و قابل وجهي، و قال:قولي لي، بما انك الآن معنا. .
ثم اكمل:من ستختارين، ايتها الاميرة؟
توسعت عيني، و تفاجأت من سؤاله هذا، فيبدو بأنهم كلهم يعرفون بأنهم قد اعترفوا لي بحبهم، لكن لم اتوقع ان يسألني تاكومي سؤال مباشر مثل هذا. .
فكرت طويلاً قبل ان اكتب، لكنني في النهاية كتبت له و قد تجمعت دموع حارة في مقلتي:أنا لم اختار، بل هم من اختاروا. .!
ظل تاكومي يرمش بعينه بإستغراب، ثم ظل فترة طويلة و هو يفكر، ثم قال: هل تعنين. .بأنهم. .
هززت رأسي موافقة، و قد سالت دمعة على خدي، لكن تاكومي مسحها بإصبعه، ثم قال:لا تبكي. .
ثم اكمل:إنهم يحبونك كثيرا، أليس كذلك؟ بعد سنة من الفراق، كل ما يريدونه هو أن يروك سعيدة ليس أكثر، حتى أنا نفسي، لو اخترت واحداً منهم، كنت سوف افرح من اجلك للأنك أنت اخترتيه بنفسك، و أنت متأكدة بأنك سوف تكونين سعيدة معه. .!
عندها وضع يده على خدي، ثم قال:سوف اقولها مرة اخرى. .
أحبك!
فكتبت له فوراً:أنا ايضاً أريد ان اقولها. .و من المفترض أن تكون هذه أول مرة اقولها لشخص الذي احبه. .لكن. .عندما جائتني الجرءة لكي اقولها. .لم استطيع قولها. .! حاولت مرة اخرى و لو حتى إصدار صوت. .لكن بلا فائدة!
ثم وقع الدفتر على حضني هو و القلم، و وضعت وجهي بين يدي و أنا ابكي . .لماذا ابكي؟ لا ادري. .ليست هنالك سبب مقنع لبكائي. .
لكن إذا اريت تاكومي وجهي الحزين هذا سوف يحس بالذنب مرة اخرى، لهذا مسحت الدموع، ثم تناولت الدفتر و القلم مرة اخرى و كتبت له:حتى بدون أن اقولها، أنت تعرف،أليس كذلك؟
عندها نظر لي بإستغراب، ثم إبتسم إبتسامة خفيفة، و من ثم امسكني من كتفي و جعلني استلقي بشكل كامل على الفراش، ثم قبلني على جبهتي و قال:تصبحين على خير.
لكنني مسكته من قميصه، فإلتفت لي للأنه كان سوف يخرج من الغرفة، فكتبت له:إبقى هنا. .
للأكون صريحة،أنا اخاف أن انام في مكان غير مكاني بدون تواجد أحد من الذين اعرفهم. .
عندها إبتسم تاكومي لي، و جلس على السرير مرة اخرى، ثم قرب وجه من وجهي بشكل قريب جداً، كان ثقل جسمه على جسمي الصغير بشكل مؤلم و محرج في نفس الوقت، فأغمضت عيني بخوف، و أمسكت بالغطاء الذي علي بعنف شديد، بينما في نفس الوقت احس بأن تاكومي فوقي. .
بعد مرور دقيقة كاملة، لم احس بشئ قد حدث؟ لذا فتحت طرف عيني. .فرأيت عين تاكومي و قد كانت مقابلة لعيني تماماً، عندها أبعد تاكومي خصلات شعري التي كانت تغطي وجهي و قال:قولي، هل اخترتيني؟
فلم أكتب له اي شئ، عندها إبتسم من طرف فمه، و إقترب أكثر و اكثر، فوضعت يدي على صدره لكي ادفعه بعيداً، لكن اطرافي كانت لا تزال تؤلمني من أثر الضربة، لكن عندما رأني تاكومي احاول دفعه بعيداً، توقف عن الاقتراب، ثم قال و هو يمسح على وجهي:أعدك، بأنني لم افعل شيئاً لكي، لذا تعاملي معي بطبيعتك. .
عندها قام من على السرير و جلس مرة اخرى على الكرسي، فإعتدلت أنا في جلستي، و أمسكت يده. .و كتبت عليها. .
"أحبك". .
ربما لا استطيع قولها، لكني سوف اوصلها له في أي طريقة ممكنة تعبر عن حبي له، ولو حتى بالموسيقى التي اعزفها،و متأكدة بأن في يوم سوف استطيع قولها له. .
----------------------------------------
جزء اعجبكم؟
جزء لم يعجبكم؟
إقتراحات،انتقادات، توقعات؟
البارت الجاي و الاخير، راح تظهر آخر شخصية في الرواية، من تتوقعونها؟ و علاقته بميو؟
البارت 40 و الاخير. .يوم الاثنين أو الثلاثاء!
__________________
.
.
،*
Laugh until tomorrow ♡
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
. .من ستختارين، ايتها الاميرة؟ {مشاركتي في مسابقة الخيال الواسع} R i m a#! أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 07-24-2013 12:07 AM
نيران فى القلب((مميزة)) ... مكتملة Ặñâ EšRąâ CO0L ^_^ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 11 06-04-2013 01:17 PM
لَن تعشَقـي غيريِ فأنتـي . . فتاتي . . ! "مميزة "... مكتملة ao0o0och أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 04-27-2013 05:17 PM
زوجي... ارجوك لا تختبر غيرتي ... "مميزة" ... مكتملة Ặñâ EšRąâ CO0L ^_^ قصص قصيرة 1 06-11-2011 02:25 AM
ماشاء الله روائع التصاميم والديكور عندك بالصور ايتها العروس تميزى ايتها الام دللى طفلك ودعية يتميز فى غرفتة عالمة الخاص لا نريد روتين او تكرار فقط تميز افضل منتج عندى إقتصاد منزلي 3 03-05-2011 08:37 PM


الساعة الآن 04:35 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011