[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www.llksa.com/up/do.php?img=3510');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


صباح الخير •~•

السلام عليكُم ~
كيفكم؟؟ أتمنى تكونوا بدوام العافي ة•-• ^_^
طبعاً بعد ما قريت الأنتقادات(ومنها فهمتها ومنها لاء »»لا أوصيكم تراها مفهية @_@ ) طلع الفَصل بشكله النهائي كذا فتفضلوا ^•^

"أنا سويت الفواصل فلا تِعبّروا الشكل أوك ؟؟ شكراً @_@ "

ما إن وَصَلت توقّفَ الصوت ، وتمنيتُ لو لم أرى ذلِك . . لقَد وعَدتني بأنها لن تَلحَق بي !! . . ه. . هل ماتت. . . ؟؟!!!!




أفتَقَ البَدرُ من بَين السحاب . . . ناشِراً بياضَهُ عبرَ قُيودِ الظَلام . . وهو يُرحِّبُ بِبسمَةٍ شقّت طريقَها من بَينِ الدُمُوع .. ~ "

" مَسحَت [إميلي] دُموعها بِسرور ، فورما اكتَشفَت أنَّ مَن نادتها ليسَت إحدى أُختيها ، بل في الواقِع .. هي ليسَت فتاة ! ~

علِمت بأنّهُ فتى عِندما وضَعَت يدَها على صَدرِه مُتفَقِدَةً نَبضَهُ لِتعلَم هل مازالَ حياً أم لا ، وحمداً لله كانَ كذلِك . . . ثم لم تمُرّ هُنيهَة حتى بدأ عَقلُها يستهزئ به عبرَ قهقهاتٍ إستمرّت لدقائق كُلمّا تذكّرت صوتَه الأنثوي ، إلى أن بدَأ الألم الكامِنُ في قَدمها ، يَتسَللُ عبرَ كلّ خليّة بِداخِلها . . .
كانَت تحمِل عُدة إسعافاتٍ أوليّة داخِل حقيبتِها المُتمركِزة على الجانِب الآخر مِن الشجرَة .. حاولَت مُسبقاً أن تصِلَ إليها زَحفاً ، ولكن كلّ حَركَة جعلَت الأمرَ أسوء . . . ~

{أهكَذا .. سَتكونُ .. نِهايَتي ؟؟... }

"همهمت بألمٍ بينَما لازالَت تُحدّقُ نحوَ الفراغِ بوهنٍ ، وبعد بُرهَة ودّعَت جفونها سوادَ الدُجى وبياضَ
البَدر … لتُمتِع عينَيها بألوانٍ غيّرتها
الحُريّةُ مِن الموتِ إلى الحياةِ . . . و تسبحَ في الفاصِل ما بينَ الواقِع . . . والخيال . . . ~ "



{أميليا}

(فَتحتُ عيناي بِتكَاسُلٍ على صوتِ حُطام شئ . . . زُجاجي ؟؟..

أغلقتُ عيناي بقوة وفتَحتُهما مُجدداً كي توضَح الرؤية ، وبالفِعل وجَدتُ نفسي مُستلقِية على فِراشٍ خَشَبي صغير ، داخِل غُرفَةٍ عادِيّة في مَنزِل قَديم وفوقي بطانيّة رثّة ..

تَبسّمتُ ببطء ما إن تذكّرْتُ منزِلي القَديم .. فهذا المكان يُشبههُ .. نَوعاً ما .. ثم بعدِها أغلقتُ عيناي أحاوِل تذكّرها .. وكم كانت كالملاك .. قَبل أن يلوِّثها الجشَع ! ~

بينما أخذَ الماضي يحلّقُ بِها في عالَمٍ سِحريّ ملأتهُ السِنين بالذِكريات .. استعادَت بَعضُ الضجّة عقلَها إلى الواقِع ، لتتذكّر أنها لازالَت في مَنزِلٍ غريب .. وأيضاً ، في فِراشِ شخص مَجهول !!

أحسَّت بِسمفونِيّة الخَطر تُعزَفُ داخِلها ما إن سَمِعت صوتَ خُطى هادئة تَتّجِهُ نحوها .. وقد حاولَت مِراراً أن تجِد مَنفَذاً من هذه المُصيبة ، غير أن قَدمها التى أحدَقت بها الجُروح نتاج المشي على الأشواك ، مَنعَتها كُليّاً مِن الحراك!! ..

{سُحقاً لِم الآن}

(تمتَمت بِخُفوت بينما كانَت تُديرُ رأسها يَمنَة ويَسْرَة بَحثاً عَمَّ قَد يُساعِدُها على الهُروب ، وإلى الآن لَم تَجِد شيئاً .. لِتَقَع عيناها فجأة على ما بَدا كخِرقَة زيتِية يشوبُها اللونُ القُرمزي … وقد كانت تبدو مُلتفَة بِشكلٍ غريب .. لا تعلَمُ لِمَ ، لكنها بدَت مألوفَة .. جِداً ..
و فورَما وصَلَت يَدها إليها فُتِح …



{؟؟؟؟}
دفَعت البابَ بقَدمي لأن يداي مَشغُولتان بعضَ الشئ .. ولم تَمر ثانِية منذ أن دخَلت ، حتى تعثّرتُ بخشَبة أوقعتني أرضاً ..

سمعتها وهي تضحك بخفوت فَنهضتُ مسرعاً وقَد اكتسى اللونُ الأحمر وجهي

-بصوت خافِت وخجول : ه .. هل ت .. تريدينَ أن تأكُلي؟؟ ..

"أغلقت عيناي بسرعَة أنتظِر ردّها .. لم أسمع شيئاً لبعض الوقت إلى أن قالَت بهدوء :

-إميليا : أنتَ الفتى الذي كُنت نائماً في الغابة ليلَة البارِحة صحيح ؟

-؟؟؟ : أ .. أجل …

-إميليا بفضول : كيف تعرِفُ إسمي ؟؟

-؟؟ بتساؤل : هاه ؟؟

-إميليا : إسمي ؟؟ .. إميليا ؟؟ .. لقَد كُنت تُردِده عِندما كنتَ نائماً .. أظن ..

-؟؟ بتفكير : ... هممممم .. لا ..(عَلا صوتُه) أوه ! كُنت أقصِد العمَل ، فإميليا تعني العمل بلغة الأقزام .. هههه

إميليا بشكّ : ولِم قَد تحلُم بالعَمَل ؟؟

-؟؟ : لا أحلُم بشئ غيره فحياتِي شِبه فارِغَة ..

-إميليا : كابوس ؟؟

-؟؟ بخَجَل : نوعاً ما ههه ..

إميليا : هه .. أُفَضّل الكوابيس على الأحلام الوردِيّة ... على الأقَل ، في حياتي الكوابيس تُصبِح حَقيقَة ... أنّ خوفِي مِن الخَيال أعدّني لمواجَهَة الواقِع ...
أكره أن أكونَ كسَعيدة رُغمَ التعاسَة .. ولكن ما أكرهُه أكثَر هوَ أن تُدير أوهام الحُزنِ رأسي فأعلَق في كآبَة بلا نِهايَة ، وبعدها .. أتفهَمُني ؟؟ ...

-؟؟ بخجل : أمممممم ، لا .. لا أظُن ~

إميليا : جيد .. هذا أفضَل ..

(مرّت لَحظَة صَمت إلى أن أردفَت قائلة : )

إميليا بإبتسامَة : لونُ شَعرِك .. جميل ... لم يَسبُق أن رأيت أحداً بشعر أحمر صارِخ كهذا ...

-؟؟بخجَل : أمممم ش .. شكراً لكِ ...{داخِله بإحراج : لما لا استَطيعُ الحديثَ جيّداً !!
لابد مِن أنها تظنُ أنني أبله الآن! }

إميليا{ همممم يبدو أبلهاً بعضَ الشئ .. }"بتساؤل" : لمَ تتحدّث بهذا الصوت الخافِت ؟؟ أأنتَ من النوع الخجول ؟؟

{إميليا}
لَم يَرُد ، بل اكتفى بأن يهزّ رأسه ببُطء ..

إميليا بتفكير : غريب .. لا أتذكّر أنني رأيتُ فتى خجول في حياتي ، معظمهم يتصرفون ببرود أو فظاظة .. أمممممم .. أنت هجين ما بينَ قزَم و .... إنسان! ألستُ مُحقّة ؟؟

-؟؟بصَدمة : أ .. أجل ، ذلِك صحيح ..

-إميليا : هههه ، حسناً لا تتَعجّب ، أنتَ فقَط ألطَفُ من أن تكونَ بشري ، وتبدو أطول بقليل مِن أن تكونَ قزم ... في الواقِع ملامِحُك تبدو ناضِجة .. وتبدو ... وسيماً ...

"أنهَيت جملتي بإبتسامَة خَجولَة وكان ردّه :

- ش .. شكراً ! ...

"قال جُملته بصوت عالي ثم خرجَ مُسرِعاً ، وقد ترك الطعام على المِنضدَة التي بجانبي ...

بدا وكأنُّ يحاوِل ... التملُّص مِني ؟؟؟؟ .. هل أنا مُزعِجة لهذِه الدَرجَة ؟؟؟ ... هممممممم ....
هاه؟؟؟

هل حمَلني بنفسه !!!



{إميليا}
"تَنهدتُ بمللٍ مُجدداً بعدما مرّت حوالي بضعة ساعات مُنذُ أن خَرجَ ذلك القزَم وإلى الآن لم يَعُد ... رأيتُ الثلوجَ وهي تُغطّي المكان ... لطالَما كَرِهتُ فصلَ الشِتاء ..
مرت دقائق وأنا أنظُر إلى الطَبيعَة تُعبِّر عَن غَضَبِها عبرَ عاصِفة جَليدِيّة ! .. إلى أن لفَت إنتباهي صوت .. بُكاء ؟؟
بِصراحَة لا أهتَم أعاني ما يكفي مِن المشاكِل .. ثمّ توقّف فجأة لسببٍ ما و عمّ الهدوء المَكان بِشكلٍ .. مُريب ..

إلى أن فُتِحَ .. :

-؟؟ بخجل : مساء الخير ~

إميليا : مساء الخير ، أين اختفَيت كلّ هذهِ المُدّة ؟؟

-؟؟ : لقَد خرجتُ بحثاً عن الطعام ، هل تحسّنَت قدمُكِ ؟

"بدا لي كأنّه يحاوِل تَغييرَ الموضوع ، ولكنني لم أهتَم فجاريتُه .. : "

-إميليا : أجَل أستطيعُ المشي الآن ، لِم تسأل ؟؟

-؟؟ بإبتسامَة : لا شئ فِعلاً ، فقَط علينا أن ننتَقِل إلى منزِل آخَر ~

إميليا بخفوت : هه .. أجَل هذِه كومَةٌ مِن اللاشئ {إرتفعَ صوتُها} إلى أين ؟ و … ما إسمُكَ مُجدداً ؟؟

-؟؟ : أنا كرِيس ، وسآخُذكي إلى معي إلى أرضِ الجنّيات ، هذا المَنزِل قديم وقد يتَدمّر في أيّة ..

إميليا مقاطِعَة : لِم تفعلُ كلَّ هذا لي ؟؟؟ أنا مُجرد فتاة إلتَ ..

كريس مُقاطِعاً : لستِ أيّة فتاة ! .. أنتِ ..(بخَجل) مُميّزَة ..

{ أنّه كاذِب ...
هذا ليس نفس القزم الذي قابلتُه سابِقاً! ..
ما الذي ينوي فِعلَه بي !! .. علي أن أهرُب عِندما تَسنَحُ لي الفُرصَة ! .. }





{إميليا}

"سُحقاً أنّهُ يأبى الإبتعاد !! .."
نحن نمشي مُنذ وقتٍ طويل ، وها هو الآن ، يَقِف خَلفي مُلاصِقاً لي ، بِحُجّة أنّه [قلِقٌ] على قَدمي ..

تأكّدت من أنّه ينوي شيئاً عِندما لم يُعلِمني بالإتجاه إلى الآن .. أيظُنني حَمقاء! ...
أُقسِم أنني سأفعَل ما بِوسعي حتى أحوِّل حياة [كوزيت] و [ريتشارد] إلى جحيم ، إن كانَ لهذا الأمر عَلاقَة بِهما !!





إميليا بِضَجر : ألَم نَصل بَعد !!

كريس : لقَد إقتربنا ..

"مشينا لِدقائق إلى أن توقّف وشدّ قدمي معَه .. صرخت مِن الألم غيرَ أنّه لم يُبدِ أي تعبير .. ثمّ إلتفَت كي أرى .. أهذِه جنّية ؟؟

الجنية وهي تبكي : أ ... أرجوكِ لا تذهبي معَه !! .. أنّ .. إنّه ليس كريس !! .. لا تذهبي ، ل .. لو ذهبت سيقتُلون كريس!

إميليا : هاه؟؟

"كريس" بغضَب : لا تستَمِعي إليها ! إنها كاذِبة !!!!

إميليا : ... كُنتُ محقّة في النهاية ..

-الجنية بغضب وبُكاء : أنظُري إلى هذا !!

"أخرجَت عبوة خضراء مِن حيقيبتها الصغيرة ، ومن ثم سَكبتها على [كريس] ..
راقَبت إميليا بِذهول وتقزز بينما كان [كريس] يصرُخ ألماً ! ... ~

"يا إلهي!! .. ما هذا الشئ!!!"

صَرختُ بِفزَع ما إن رأيتُ ذلِك الوجه البرئ ، يتحوّل إلى آخر مُقزز ، أخضَر ، وملئ بالبُثور !!

"أنه غول !!"

{إميليا}

سمِعتُها وهي تصرخ ، وتشّدني معها تُريدُ مني الرحيل ، لكِّن قدمي خانَتني فأحسستُ بِثقلٍ فيها كأنها جُمّدت ! ..

لا أعلمُ كيف .. ولكنني استطعت فجأةٍ أن استدير بُسرعَة ، هَرباً مِن هذا الشئ الفَظيع فقط كي أصدُم رأسي ب.. :

؟؟؟ : أُسعِدت مساءً أيّتُها الجميلَة ..

إميليا ببرود : مَن أنت ؟

الجنيّة : أنّه خطير ! لا تستمعي إلي ... آآآآه

"صَرَخَت عِندما ضرب جسدها النحيل بِلا مُبالاة ، بينَما تظاهرتُ البُرود وفي داخلي خوف كبير !!"

؟؟؟ : ههههه لا تقلَقي لهذا يا صَغيرتي ، [ويليام] سيَهتَمُّ بِك .. هههههههه

إميليا ببرود : صغيرَتُك ؟؟ .. حسناً سيدي ، أظنّ أنكَ أخطأت في هذا {عدّلَت وضعيّة نظارتها ذات الإطار الأبيض ثمّ أردَفَت قائلة} فكما ترى ، أنا لستُ مِن أولائكَ ال###### اللواتي تعوّدت على المُكوثِ معهُن ، كأُختِك مثلاً ... (بنبرَة تحدي) ألستُ مُحقّة يا ... جلالَة الأمير ، ويليام ؟؟


{في مكانٍ بعيد}

" ههه ... إميليا أيّتها المُتهوّرة ، فيمَ أوقعتِ نفسكِ !!! "




تم =3=

سوري على القُصر والقصور •3•

أتمنى يكون حاز على رِضاكُم وتكونوا إستمتعتوا ^3^

[cc=ملاحظة:]

ما عِندي ولا فِكرة عن متى أستعمل همزة وصل أو قطع فرجاءً لا تعلّقوا على ذا =3=
واللي يعرف لا يبخَل علي لو سمحتوا•3•

[/cc]





1- ويليام .. ماهو دوره في الروايَة ؟؟ وما الذي سيفعلُه بعد الذي قالَتهُ إميليا في النهاية ؟؟

2-هل ذلِك الغول هو كريس فِعلاً أم أن إميليا مُخطِئة ؟؟

3-هل أعجَبكُم الفَصل ؟؟

4- هل كان السرد متسرعاً أو مبهماً ؟ ولو كان كذلِك هلا أوضحتم الأمر فلم أفهَم مسبقاً @_@ ؟

5-أية إقتراحات أو إنتقادات ؟؟


وهكذا إنتهينا =3=


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

1- ويليام .. ماهو دوره في الروايَة ؟؟ وما الذي سيفعلُه بعد الذي قالَتهُ إميليا في النهاية ؟؟

أظن انه سيشاركها المغامرة الى العوالم الأخرى و في النهاية يظهر وجهه الثاني الشرير

2-هل ذلِك الغول هو كريس فِعلاً أم أن إميليا مُخطِئة ؟؟

أظن انه كريس و ربما الجنية وضعت شيئا في ذلك السائل ليتحول الى غول و الجنية هي الشريرة :eesh:


3-هل أعجَبكُم الفَصل ؟؟

أعجبني و بشدددددددددة

4- هل كان السرد متسرعاً أو مبهماً ؟ ولو كان كذلِك هلا أوضحتم الأمر فلم أفهَم مسبقاً @_@ ؟

لا اعلم اشعر بأن هناك حلقة مفقودة <<<< يزعم افدتينا يا عبقرية زمانك

5-أية إقتراحات أو إنتقادات ؟؟
اممممممممم لا شيء اما بالنسبة لهمزة الوصل والقطع انا نفسي نسيتهم هع :lolz:

أسرعي بوضع الباااارت لأنك شوقتيني :looove:

لديك موهبة فذة خصوصا في الوصف :wardah:

أهنئك و استمري

__________________
الى اللقاء

[cc=قبل قليل !]حجززززززززززز[/cc]

1- ويليام .. ماهو دوره في الروايَة ؟؟ وما الذي سيفعلُه بعد الذي قالَتهُ إميليا في النهاية ؟؟

نفس اللي قالته كاتنيس وانتي ادرى

2-هل ذلِك الغول هو كريس فِعلاً أم أن إميليا مُخطِئة ؟؟

اتوقع انه كريس

3-هل أعجَبكُم الفَصل ؟؟
اكييييييد وبقووووووووووووووووووووووووووووه ><

4- هل كان السرد متسرعاً أو مبهماً ؟ ولو كان كذلِك هلا أوضحتم الأمر فلم أفهَم مسبقاً @_@ ؟
لا عادي
5-أية إقتراحات أو إنتقادات ؟؟
No no

بالنسبه لهمزه الوصل والقطع نسيتها واصلا وش هي الهمزه << اعتراف انا مو من كوكب الارض
هع
عجلي بالبارت :baaad:

__________________

حجزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززز

حلوووووووووووووه يا قائده الشله المحترمه

__________________
حبيبتي غيـر المـلا
بكلامها . بحضورها ..
وشعاع يعكس نورها ..
بالمختصر أظن هذي أمهـــــا .
متوحمه بقطعه حـلا
-