![]() |
#151
| ||
| ||
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Shade human ![]() Great sisterI will read the part slowly Because Iam busy this a days but I read the first part It was amazing and make me feeling with exightment Be fine sister ^_^ thanks for your comment i hope to be observer of my story يلا نرد عليك بالأنجليزى مرة
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم .. كن نور الحق فى عتمة الحياة ! كن عوناً دوماً للناس .. . . ![]() |
#152
| ||
| ||
البارت إن شاء الله بينزل اليوم
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم .. كن نور الحق فى عتمة الحياة ! كن عوناً دوماً للناس .. . . ![]() |
#153
| ||
| ||
أنا جيييييييييييييييييييييييييييييييييييييت أسفة أسفة أسفة كثييييييييير ع التأخير بس كانت قبل فترة أختبارات سووووري خلينا من هالكلام ونطيييرر ع الاسئلة لحظةة قبل الأسئلة ماااااااااهذاااااااااا ياااافتاااااة ؟؟....!! أنصدمت منك جد .. صاااااااايرة أجواء البارتات حماااااااااااااس وكماان متطووووورة كثثيييرر ماشاء الله عليك أحب الناس السريعة في الغير للأفضل طبعاً أنا مامني فايدة خلاص خلاص بحل الأسئلة وصح انا حليتهم حتى ما أزعلك وأنتي تردين على كل سطر من ردي < شريرة هع الأسئلة : ما رأيكم الصريح بالبارت ؟ قميل جميل روعه خيال ورائع ككل شي بأختصااااااار أى أنتقاد أو أقتراح ؟ أبي هدية خاصة لي ههههههههه أجمل مقطع فى البارت ؟ النهايية هل سيجدوا ليندا ؟ أكيد لازم يلاقوها وإلا بروح أنا بنفسي أدور عليها و ماذا سيحدث معها فى واشنطن ؟ يمكن ماتوصل أو لما توصل يجيها الشريرة هذاك ==" و هل حقا سيتخلى جايدين عنها ؟ أكيد لأ ولو يعملها عطيني خبر بقتلك وبقتله وراك أنا اليومين هذول صايرة شريرة بزيادة ههههههههه أعرف ردي مايكفي ولا يعوض عن الفترة الطوويلة اللي تغيبت فيها وأعتذر أسمحيلي وصح لا تضغطي على روحك لتنزلي البارت عادي ننتظر وكماان لتحمسينا أكثر ههههههههههه وبعد ما أعرف ليه حاسة اللي يلاحقها قريبها يمكن يكون أبن عمها أو أحد أقاربها أهم مافي الموضوع أني جيت ولو أني متأخرة أنتظر البارت الجاي ^^
__________________ و كلّما حمدناك يا الله . . وجدنا منك ما يرضينا ف الحمدلله كثيراً كثيراً . |
#154
| ||
| ||
![]() و أبقينا يا رب دائما مسلمين ![]() That's me ![]() أسفة على التأخير يلا مش هطول نبدء ![]() تذكير لكن دفعه جايدين بقوة قائلا : لقد مات أبن عمى بسببها .. لقد أحترق قلبى مع حريق ذلك القصر العجوز بخوف : أى قصر .. ءتقصد قصر أبنتى ؟ جايدين : أجل هذا القصر الملعون رالف بخوف : أين أختى الأن ؟ ! جايدين بغضب : لا تتغابى أنا أعلم جيداً إنها هنا رالف بخوف : بل أنت مخطئ هى لم تأتى قطعاً إلى هنا .. سيستهدفها هذا المجهول هى فى خطر الأن يجب ان أجدها بدء وحش غضب جايدين فى الهدوء و يظهر ملاك الحب مجدداً خرج من القصر و هو يشعر أن الحياة تعتصر فى قلبه من كل جانب .... ![]() ءلاتفهموا ؟ أتركونى و شآنى أنا أريد الموت .. كم أكرهكم ! أغربى عن وجههى بدئت دموع تلك الفتاة الصغيرة تهبط كالسهول ليتدخل شاب فى مقتبل العمر أبعد الصغيرة بلطف و نظر لليندا و صفعها قائلا بغضب : بأى حق تسمحين لنفسك بأن تنهرى أختى بتلك الطريقة ؟ ماذا فعلت لكى أيتها البلهاء ؟ ! ضربته بقبضتيها الضعيفتين آثر البرد ضربة تلو الآخرى قائلة باكية : إبتعدا عنى .. هيا ماذا تنتظرا أبتعدا فورا ! شدّت الفتاة الصغيرة أخاها ليبتعد عن ليندا .. لتعود لهدوئها مرة أخرى و جلست مكانها .. رأت غروب الشمس فى واشنطن .. ما أبهاه من منظر ! .. و لكن بالنسبة لها منظر يثير فى نفسها الرهبة .. سيأتى بعد ظلام دامس قارس البرودة ! .. بدأت دموعها بالهبوط كلما أزداد سواد الليل .. رأت السماء تثلج لتفرش الأرض بذلك البساط الأبيض و ترى أرجل الناس تسارع بالهروب إلى بيوتها .. أصبحت البرودة ملازمتها ![]() ![]() أرثر لقد استيقظت الفتاة خرجت الفتاة الصغيرة من تلك الغرفة الكبيرى التى طُلت باللون الزهرى و الأبيض بعد قليل تعود الفتاة و معاها أخيه هو نفسه الشاب الذى تشاجر معها بالأمس .. أعتدلت ليندا فى جلستها قائلة : ماذا تريد منى ؟ أرجوك لا تؤذينى ! أبتسم إبتسامة ساخرة قائلا : تترجينى كى لا أؤذيك و كنتى تنهرين أختى بالأمس .. عموما لا بأس لا تخافى لن أؤذيك يمكنك البقاء إلى أن تنتهى العاصفة وقفت ليندا قائلة : كلا سأذهب توا ألتفت و قال ببرود و هو يهم بالخروج : أفعلى ما شئتى أرتدت حذائها و بدئت تربطه لتلاحظ ان الفتاة الصغيرة تتابع حركاتها و عندما نظرت إليها ليندا أبعدت الصغيرة ناظريها عنها بخوف و توتر .. تنهدت ليندا بهدوء و تقدمت من الفتاة و تجلس على ركبتيها لتكون بمستواها قائلة : لا تخافى منى عزيزتى .. أسفة كثيرا على ما حدث أمس دخل الشاب مجددا ليصطحب أخته معها ليقول بجفاء : تعالى لينو لا تتحدثين إليها سمعت ليندا صوت الفتاة و هو يبتعد تدريجيا : أرثر صدقنى إنها لطيفة .. لقد أعتذرت منى ![]() أطرده لا أريد خائنا فى مصنعى بعد ذلك أغلق الخط بغضب ليلتفت على آثر صوت ليندا الهادئ : شكرا جزيلا لك قال ببرود : لا بأس ! لم تُرد أن تًكثر فى الحديث فإتجهت نحو الباب و لكنها عادت تلتفت إليه قائلة بنظرة متوسلة : ءيمكن أن تجعلنى أعمل فى مصنعك .. صدقنى سأعمل أى شئ .. سأثبت لك جدارتى أرثر بسخرية : أثبتيها عند أحدا غيرى .. لم يكن ينقصنى سوى فتاة فى المصنع تنهدت بقلة حيلة و ألتفت ليقول فى نفسه بتأنيب ضمير : ماذا حدث لى ؟ !! لم أردُ سائل أبدا .. هل جننت !! أوقفها عن المشى قائلا : أنتظرى .. حسنا سأجربكى خادمةهنا لمدة اسبوع ![]() آسفة .. لم أقصد تملكها الغضب و كادت أن تتكلم إلا إنها عادت لهدوئها و قالت ببرود : لا بأس ! وقفت و مشت تاركة الصغيرة خلفها لتتبعها الصغيرة قائلة : أسمى لينا و أخى ينادينى بلينو نزلت تلك الكلمة على مسامعها كالصاعقة بدأت دموعها بالنزول عندما تذكرت عمتها لإنها كانت تناديها بنفس الأسم .. جلست على الأرض و شرعت فى البكاء و بدأت تتعالى شهاقاتها .. عندما سمع أرثر صوت بكاء ظنّ إنها أخته فمشى بخطى سريعة نحو مصدر الصوت ليجد ليندا تبكى و بجوارها أخته تضع يدها على كتفها بطفولية أقترب و أمسك يد أخته لتنظر إليه ببراءة و صرخ بليندا قائلا : من أول يوم تتكاسلين .. حقا أثبتى جدارتك .. هيا قفى أيتها الفتاة فالديكى عمل و إن لا تريدى أن تعملى فالباب امامك لم يتمهل حتى ليسمع ردها.. بل ذهب و أخذ أخته الصغيرة معه التى كانت تنظر لليندا بحزن .. مسحت ليندا دموعها لتنزل غيرها و تمشى فى ذلك الممر الطويل .. لتجد فتاتين تتحدثان فذهبت إليهما و قالت بجمود : أريد أن أعمل نظرتا لبعض بتعجب لتقول إحداهاما : أنتى الخادمة الجديدة .. أليس كذلك ؟ !! أكتفت ليندا بأن تومئ بالإيجاب لتقول الاخرى : إذا ما أسمك ؟ نظرت لها ليندا ببرود قائلة : ليس لكى شأنٌ بهذا تعجبتا الفتاتين كثيرا لتكمل نفس الفتاة قائلة : آسفة .. أقصد بماذا ناديكى ؟ ليندا ببرود : بأى شئ لن تفرق .. فلا يعرفنى أحدا أصلا نظرتا الفتاتان لبعضهما و سارا سويا لتتبعهما ليندا بهدوء إلى ان وصلوا للمطبخ و بدء الثلاثة بالعمل كانت تعمل بدون أن تتحدث فقط كانت تستمع لأحديثهما ![]() رونى و لونا .. إنهيا ما تفعلا و كفى عمل لكما اليوم .. أما أنتى أصعدى للطابق العلوى و نظفى غرفتى و غرفة أختى .. لأنكى تكاسلتى اليوم بعد ذلك خرج و حقد ليندا يزداد له قليل بقليل .. أنهى الثلاثة جلى الصحون و صعدت للأعلى و تدخل غرفة لينا لتجدها خالية لا يوجد بها أحد .. أنهت تنظيفها بسرعة لنظافتها من البداية .. إتجهت لغرفة أرثر طرقت الباب و دخلت لتجده يلعب مع لينا و ضحكاتهما تتعال .. تذكرت أبيها ليعتلى الحزن قسمات وجهها .. وضعت يدها سريعا على عينيها مانعةً لدموعها من النزول ألتفت لها أرثر فى تلك اللحظة و يتعجب من وضعها .. عقب نزول يدها من على عينيها تلاقت أعينهما لفترة لتنزل عينيها للأرض و تبدء فى التنظيف متجاهلة وجودهما .. عقب إنتهائها خرجت سريها تسيطر عليها فكرة مجنونة ![]() ![]() ماذا تريد الأن ؟! ....... بحزن : أسمع أنا فى الطريق إليك أرجوك أخى دعنا نتحدث .. أمهلنى فرصة واحدة أرثر بحزم : أنت تحلم ل... ![]() لونا أغلقى باب القصر جيدا لا تجعلى أى أحد يخرج أو يدخل .. ءفهمتى ؟ أكمل مسيره لتلك الغرفة و أقتحمها لتلتفت له ليندا و تتعثر قدمها و تفقد توازنها شعرت إنها بدأت تهوى .. تغمض عينيها مستسلمة للأمر .. أمسكها من خصرها بإحكام و رفعها قبل أن تهوى .. بدأت تضربه على صدره باكية بإنفعال : ليس لك دخلٌ بى .. دعنى أمت دعنى عندما تركها جرت خارجة من تلك الغرفة ليخرج ورائها سريعا نزلت الدرج متجها إلى باب القصر تريد الخروج و لكن تجده مغلقا تضرب الباب بيدها و رجلها بقوة و عندما يأستمن أن تفتحه أعطت للباب ظهرها و بدأت تنزل بيأس تتدريجيا .. وصل إليها ليجدها على تلك الحالة ليشعر بالشفقة عليها .. جلس على إحدى ركبتيه و جعل الأخرى نصف مرفوعة ليتكئ عليها و قال بهدوء : إهدئى ! رغم نبرته الحانية فى تلك الكلمة إلا إنها جعلتها تثور قائلة : كم أنتم أغبياء ! أنا مشئومة يجب أن أُريح العالم منى .. يجب أن أموت .. صدقنى هذا هو الحل الوحيد عاد قائلا بهدوء : تيقنى أن فرج الله قريب و قريبٌ جدا نظرت له و أزداد تعالى شهاقاتها جلس معتدلا لا يعرف ماذا يفعل ! بقى صامتا مرّ بعض الوقت ليجدها توقفت عن البكاء تتدريحيا لينظر إليه ليجدها نامت من كثرة البكاء .. ذهب بها إلى غرفتها ثم عاد إلى غرفته ليجد أخته نائمة ببراءة .. نام بجوارها و فكر ما الذى يجعلها يائسة لتلك الدرجة ؟ ![]() أنت يا هذا .. دعنى أذهب ! إلتفت إليها قائلا : إلى أين ستذهبين ؟ !! ليندا بجمود : هذا ليس من شأنك تنهد قائلا : إذا لن أدعكى تذهبين .. ما الذى يضمن لى إنكى لن تحاولى الإنتحار مرة أخرى ؟ ! ليندا بنفس النبرة : ليس هناك ضمانات أنت لست ولى أمرى .. دعنى أذهب أرثر ببعض الغضب : تذهبين للشارع مرة أخرى بين هؤلاء الأوغاد ! لا أبدا لن أدعكى تخرجى .. و إفعلى ما شئتى ليندا برجاء : ءتظن إنك إذا حبستنى هنا سَتُحل مشكلتى ؟ !! تكون مخطئ .. الموت يلاحقنى أينما ذهبت .. ما سيفرق إنكم ستموتون معى .. و لكن عندما أخرج سأموت وحدى فهم أرثر إنها تقول هذا لتخيفه ليقول بحزم : لا تحاولى لن تخرجى ! عاودت بنبرة غاضبة : ليس لك شأنٌ بى ءفهمت ؟ ! دعنى أذهب يا أخرق كظم غيظه و تكلم بغضب شديد : كما تريدين .. إعتبرى نفسك مسجونة فى هذا القصر .. ءفهمتى ؟ ! ليندا بإنفعال : بأى حق تسمح لنفسك بأن تفعل هذا ؟ ! أرثر بهدوء : بحق الإنسانية .. بعد إذنك لدى عمل كثير خرج من غرفته تاركها منهارة من البكاء و أوصى الخدم ءلا تتحرك أياً يكن ما حدث ! .... ![]() بس ستووووووووووب أظن البارت طويل كدة أنتهى الفصل الرابع و سيبتدء الفصل الخامس المرة القادمة بإذن الله أرجو لكم قراءة ممتعة ![]() الأسئلة :
![]()
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم .. كن نور الحق فى عتمة الحياة ! كن عوناً دوماً للناس .. . . ![]() التعديل الأخير تم بواسطة ♥ ҒlŎωèř ♪ ; 02-15-2013 الساعة 01:47 PM |
#155
| ||
| ||
هااااااااااااااااااااااااي انا متابعة جديدة لقصتك و اعجبتني قصتك جدا فكل شويه بتاخد منحنى جديد و القصة روووووووعة ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الأسئلة : مارأيكم الصريح فى البارت ؟ روووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعة ![]() أفضل مقطع ؟ كله روووعة ![]() هل ستخرج ليندا من هذا القصر ؟ ممكن تقدر تهرب و لكن هو يمنعها ![]() ![]() من أرثر هذا و هلى له دور فى القصة ؟ ممكن اه و يحبها ^45^ |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الثلاثى المرح ( جـ . تـ . كـ . ) | نيرة ناصر | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 7 | 03-26-2012 06:00 AM |
صور لوفي المرح متحركه | ķawŦҺeя | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 110 | 01-24-2011 01:19 PM |
رحبو بالوفي المرح ....... | لوفي المرح | عيون التهاني و الترحيب بالأعضاء المستجدين | 10 | 06-15-2008 02:58 PM |
وفي المرح بالنتظار | لوفي المرح | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 3 | 06-05-2008 09:45 PM |