البارات روعــــــــــــــــــه انا من المتبعين

__________________

البارت حلو اكتيير وانا انشاء الله من المتابعين ولاتنسى تبعتيلى البارت ارجوكى

هااااااي روايتك تهبل حمااااااااااااس
بليز لا اوصيك ارسليلي الرابط اول ما تنزلي البارت اووووك
لا تطولي
يلا سسي يأإآ

__________________

.
.
روآيتي الأولى

فتآة بنعومة أرواق الزهؤور سجنت مع ثلآثة فتيان نتيجة خطأ؟!!/بقلمي
http://vb.arabseyes.com/t384135.html


روآيتي الثأنية

عندمآ يكؤون ظلم الحبيب أقسى من اي شي أخر/بقلمي
http://vb.arabseyes.com/t416931.html
.
.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

ها نحن بالجزء الثالث..


ترى ماذا سيحدث!!

((ما قصة هذا السري و رسائله.. و هل حقا سيكشف نفسه!؟))
(( و هل هديل حقا اعجبت بكينون؟!))


تابعوووا.. ^^


ثم تنهي غدائها و تذهب لغرفتها و تغلق الباب...
فتسمع صفير من نافذة فتفتح النافذة تجد رسالة موصولة بخيط من شجرة المقابلة للمنزل...
فتأخذها...

فتقرأ عليها...

السري من جديد..

تشعر هديل بشيء من الخوف.. تنظر من نافذة لعلها تلمح هذا السري!!..

لكن للآسف لم تلمحه !..

و تتردد هل تفتح الرسالة ام لا...

ثم تقرر فتحها

ثم تفتحها و ترى

اهلا من جديد ايتها الجميلة اتدرين لا تخافي انا لا ارعب لهذه الدرجه...
فقط انا فتى اعجب بك مثل كل الفتيان...
و لكنني لم اكسب قلبك!... بعد...
لا تنسي موعدنا...
الى اللقاء....


ثم تجلس هديل تقرأ روايتها المعتادة ثم تنام قيلولة صغيره...
ثم تستيقظ تذهب لتشاهد برنامجها المفضل... ثم تصبح الساعة 10:00 مساءًا...
فتودع امها و ابوها...
امها:هديل انتبهي لنفسك.. لا تتأخري غدا لديك مدرسة...
هديل:حااضر..

و تذهب للحديقه...

و هناك

تبحث و تبحث و تبحث... عن السري!.. فلا تجد احد مريب!

بعدها تذهب للكرسي التي تجلس عليه دوما!..

فيأتي عندها ولد صغير!.. يقول اانت هديل؟
هديل: اجل ماذا تريد؟
الولد: هذه رسالة من فتى اعطاني اياها كي اعطيكي اياها..
هديل: شكرا لك..
الولد: العفو.. مع السلامة

هديل!!.. تقول في قلبها((تبا!.. لماذا لم يأتي كي يلاقيني؟.. حسنا لنرى مافي هذه الرسالة!!))

تفتح الرسالة فترى!..

من السري الى فتاة هديل..

كيف حالك؟
اتيت الى الموعد جيد جدا!
للآسف لست من نوع الذي يلاحق بهذه الطريقة!..
لن تريني بهذه البساطة!
هل انت ترغبين في لقائي حقا؟..
اجيبي و اعطي الرسالة لذلك الولد الصغير..
وضعت لك قلم بظرف لأنني اتوقع ان لا يكون معكِ قلم..
حسنا.. مع السلامة!!

هديل((في قلبها)):تبا!.. انا اريد ان اعرف من هو حسنا سأكتب له..))

ثم تكتب له خلف الرسالة (( اجل .. اريد ان اعرف من انت!! ))

و تعطيها للولد الصغير!..

هديل( في قلبها): ههههههـ.. الآن سأنتظر حتى يأتي و يأخذها من الفتى الصغير و سنرى ايها السري..

ثم تنتظر و تنتظر.. و الولد يلعب!..
يذهب أصدقاء الولد فيجلس على كرسي.. ينظر يمين و يسار!..
ثم يذهب... من الحديقه!!..

هديل(في قلبها): تبا الى اين يذهب هذا الولد!!!))

و تذهب هديل لتلحق به!!..
ثم تنظر حولها تجده اختفى!!

هديل((تبا اين هذا الولد!.. لقد اضعته.. حسنا لا جدوى من هذا سأعود للبيت غدا لدي مدرسة.. لكن لن استسلم سأعرف من هو السري! هذا!!!))

ثم تعود هديل للبيت

هديل: لقد عدت..
امها: هديل لقد تأخرتي!..
هديل: عذرا.. عذرا.. امي..
امها: لقد وصلتك هذه الرسالة قلت لن افتحها.. حتى تعودي^^..
هديل:هيه.. شكرا لعدم فتحها!..
امها:!!!
هديل: حسنا سأذهب لأغير ملابسي.. و أنام..
امها: حسنا.. تصبحين على خير..
هديل: ايه.. تصبحين على خير يا امي..

تدخل هديل اغرفتها!!..
هديل في قلبها((تبا!!.. كيف اجاب بهذه السرعة))

ثم تفتح الرسالة بسرعة..

مرحبا!!..
ههههـ لا تحاولي اللحاق بهذا الفتى!..
هل تعتقدين انني سأذهب للحديقة بمنتصف الليل..
حسنا ملاحقتك للولد الصغير كانت مكشوفة!!..
حسنا.. تريدين معرفتي.. لدي تلميحات لا اكثر..
كل اسبوع تلميح جديد.. و اثناء ذلك.. لا يوجد رسائل!..الا عند الضرورة!!

التلميح الأول
(فتى من فصلك))
اظن انني سهلت عليك المهمة.. تقريبا!
الى اللقاء..

هديل(في قلبها):هههـ.. احب حل التلميحات و بذات اذا كنت اشتعل انزعاجا.. حسنا.. فالنرى غدا في المدرسة...

و تنام هديل.. و في الصباح!..

امها: هديل استيقظي.. تأخرت عن المدرسة..
هديل:آآه لقد تأخرت..

ترتدي هديل ملابسها بسرعة و تجري نحو المدرسة

و عند المدرسة.. تدخل فصلها..

هديل: مرحباااااااااا.. جمييييعا..
سارة: اهلاااا هديل.. تبدين فرحة اليوم مالقصة؟
هديل: لا شيء..
سارة:!!!

و كالعادة!! يأتي ليو نحو هديل..
تنظر اليه هديل و تقول في قلبها((تبا اتى يتفلسف علي من جديد))
ليو: مرحبا هديل.. كيف حالك اليوم؟
هديل: ماذا تريد؟
ليو:ماهذا الجفاء.. هل هكذا تحادثين الناس؟
هديل: حسنا.. حسنا.. مرحبا انا بخير
ليو:حسنا..
و يقترب منها و يقول لها في اذنها: اسمعي.. هل تقابليني اليوم بعد المدرسة في الحديقة؟
هديل: حسنا اذا لم يكن يرافقني احد!.. تعال الي.. اما اذا كان يرافقني احد.. فانتظر حتى يذهب ..
ليو: حسنا.. اتمنى ان لا يكون احد يرافقكِ >_<.. الى اللقاء..
سارة: مابك؟
هديل: يا له من مزعج!.. آخ..
سارة^^..
هديل: لماذا تضحكين؟
سارة: لا شيء..
هديل:!!

ثم ينتهي الدوام..

تذهب هديل لخزانتها كي تأخذ اغراضها.. و تفتح الخزانة فتجد رسالة جديدة!..
لكن هذه المرة ليست من السري بل من... ((الى هديل من ليو))

و اثناء فتح الرسالة يأتي من خلفها كينون بكل هدوء!..
و يقول: هديل..
ترتعب هديل فتسقط الرسالة من يدها..
هديل:مــــــ...ــاذا تريد؟
كينون:!!!.. عذرا.. لم اقصد ازعاجك!.. مابك ارتعبتِ مني؟..
هديل: لا بأس.. لم اشعر برعب فقط انت اتيت فجأه من خلفي..

ثم يلتقط كينون الرسالة من الارض فيلمح الاسم((من ليو))
كينون يقول في قلبه: ((.. ليو؟ ترى هل؟؟؟ هل؟؟؟))

تسرع هديل و تلتقط الرسالة من يد كينون

هديل: آآه.. شكرا..^^"
كينون:هديل..
هديل:!!.. ماذا؟

ثم ينعكس ظل على عيني كينون و يقول بحزن..

كينون:هل عدت لمصادقته ليو.. يا هديل؟
هديل:اذن.. رأيت اسم كاتب الرسالة؟ >.<
كينون: اجل.. اجيبيني ارجوكِ..
هديل: و ماذا يهمك.. هيا قل.. ماذا يهمك؟؟؟؟
كينون: حسنا.. و هل يجب ان تعرفي؟
هديل: اكيييد!..
كينون: انا مهتم بك نوعا ما..
هديل :حسنا.. انا لم اقرأ الرسالة.. بعد!.. لكن لم يراسلني من قبل..

ثم تأخذ هديل الرسالة و اغراضها و تذهب..

كينون: هديل.. اجيبيني هل هناك محبة بينك و بين ليو.. هدييييييييييييييل..
هديل:كينون.. انا لا انكر انك و سيم و لفت انتباهي.. لكن!.. انا لم القاك سوى من ايام قليلة!.. لذلك.. هذا لا يعني.. انك مهتم بي.. انني مهتمة بك.. حسنا.. انا لا اعرف مشاعري اتجاه ليو بعد..
كينون:!!!
هديل: الى اللقاء..

و تذهب هديل للحديقة .. تفتح رسالة..

((مرحبا هديل.. كيف حالك؟
اريد ان اخبرك انه لا جدوى لتنكري محبتك لكينون.. اليوم في الحصص طوال الوقت تنظرين له!..
حتى ان عندما سألتك المعلمة لم تعرفي الجواب!..
هل تنكرين؟..
على كل حال.. اليوم لن استطيع الذهاب للحديقة.. لأنني تذكرت ان اليوم امي قالت لي ان اعود مبكرًا عذرا.. منك اراك غدا في الحديقه ايضا.. لا تنسي ذلك..

باي.. ليــو ))

هديل(في قلبها):آه!!. ترى من منهم السري.. هل هو كينون ام ليو.. ام واحد آخر!..لم اعد اعرف!.. لكن انا حقا ارى ان كينون لطيف جدا معي.. وهو وسيم.. لماذا لا اعجب بمثله!.. لكن انا لا اعرف مشاعري حقا!.. تبا لك يا ليووو..


و جلست هديل.. تفكر و تفكر..
و فجأه تقول هديل: تبااا.. لقد تأخرت على البيت.. يجب ان اذهب..

ثم تذهب للبيت.. و تفتح لها امها قائلة: هديل.. مابك لقد تأخرت كثيرا..
هديل:آسفه يا امي.. سرحت قليلا.. فتأخرت!..
امها: الا تستطيعين ترك تلك عادة الجلوس في الحديقة..
هديل: امي هذه العادة تريح الأعصاب!!
امها:آه.. حسنا تركت لك طعامك على طاولة.. تناوليه..
هديل: شكرا لك يا امي..
امها:العفو يا ابنتي ^^..

ثم تأكل غدائها.. و تذهب لتنام و ترتاح في قيلولة...

ثم تستيقظ.. لتنجز وظائفها.. و تذهب لتشاهد برنامجها المفضل..

و يمضي الوقت ليأتي موعد نومها فتنام..
و في صباح.. يأتي وقت استيقاظ..
تستيقظ مبكرة.. كي تذهب للمدرسة مبكرة.. لتكتشف من هو هذا السري!.. جمع معلومات عن من يأتون مبكرين و هكذا...

و تصل المدرسة..
تجدها هادئة جدا..

ثم تدخل فصلها تفتح الأنوار.. تضع اغراضها.. ثم يأتي ادريان بعدها بقليل..
يتفجأ ادريان كثيييرا!!!
ادريان:مرحبا هديل.. غريب لماذا اتيت مبكرة اليوم؟
هديل: لا شيء.. تغيير فقط..
ادريان:!!!..

ثم يكتمل عدد الفصل و يأتي الجميع..
لكن يلاحظ ان سارة صديقة هديل غائبة!!
تستغرب هديل كثيرا على هذا!!.. و اثناء تفكيرها بسارة.. يأتي كينون نحوها..
كينون:اهلا هديل!.. لم اتوقع انك تأتين اليوم مبكرة..
هديل: و انت ما ادراك و قد اتيت قبل قليل؟!
كينون:لا داعي للتعصب.. قال لي ادريان.. انسيتي انه صديقي؟
هديل: اهااا..
كينون:حسنا.. حسنا.. اليوم في الحديقة على الساعة 3 نلقي..
هديل: وقتها اكون عدت للبيت..
كينون: اعرف.. اذن نلتقي في السادسة عند الغروب.. هل هذا يناسبك؟
هديل:اجل..
كينون:حسنا..الآن سيبدأ الدرس.. الى اللقاء..
هديل:الى اللقاء..

ثم ينتهي دوام المدرسة..
لكن هذه المرة هديل لا تذهب للحديقه بعد الدوام.. بل تذهب لبيت سارة لتطمئن عليها..
تصل لبيت سارة.. تدق الباب..

و تدق و تـــــــــدق..

لكن مامن احد يفتح!!!...


يــتــبــعــــــــ...




((ترى لماذا سارة غابت عن المدرسة!؟.. و لماذا لم يفتح احد من بيت سارة الباب على هديل؟؟))
((لماذا كينون اصبح مهتم بهديل بشكل عجيب؟..))


كي تعرفوا كل هذا.. تابعوووووا قصتي

الى اللقـــــــــــــاء

البارت رووووووعة
وانا انشاء الله من المتابعين