عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree1075Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #81  
قديم 11-09-2012, 10:49 AM
 
البارت
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
__________________
ايميلي ع الفيس **






https://mobile.facebook.com/amal.kh....era_speed_dial




http://aaamola.Sarahah.com


بما انه اليوم عيد ميلادي😍❣ فرحوني بشغلات حلوة 💚💕
  #82  
قديم 11-09-2012, 02:30 PM
 
حججز متأخر :heee:
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
__________________
  #83  
قديم 11-09-2012, 02:48 PM
 
هاااايز ياسمينوو :kesha:

زماان عنك يا بنت
كيفيك ؟؟
شو أخباارك ؟؟


مبدعة ماشاء الله عليكي ♡

أسلوبك فيه تطور للأفضل ^^

وصفك بيجنن :glb:


بس عندي ملاحظة صغيرة

لما أريا إتصلت على إدوارد حكتله انها بباريس ^بب^

حسب علمي انو أريا سافرت على البرازيل

و باريس بفرنسا

بتمنى تنتبهي على هي النقطة


بإنتظار القادم
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
__________________
  #84  
قديم 11-09-2012, 05:30 PM
 
متآبعة بصمت
:]
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
__________________
[RIGHT][B][SIZE=4][FONT=Simplified Arabic][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;"][CELL="filter:;"][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=black][ALIGN=right]-


وَ يَنزِفُ الجُرح سَرمَدًا دونَما تَخثّر ...[/ALIGN][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT]
  #85  
قديم 11-13-2012, 04:56 AM
 
البارت الثاني ...
..............................
.
الانتقام ... عدالة قاسية ...ذبح قلوب قد خدشها الألم و تغلغل في ثناياها مُحدثاً المزيد و المزيد من الأحتراق ...
نعتقد اننا المنتصرون الا اننا الخاسرون لكن ننفي ذلك بعقولنا و ترفض ارواحنا للخضوع لهذه الخسارة ...
او نظن بأننا سنلقي بمشاعرنا في حطام الذكريات ... و سيريحنا الشعور بأنها مجرد دروب متعرجة لن نخوضها مجدداً او حتى نجتاح معامعها
و لن يتهيأ لنا انه من ذلك الحطام سيخلق و حش و يُولد من كمكمه المصمت
و يبدأ بملاحقتنا في مملكة تُدعى القلب و تربع على عرشها الندم و الانكسار
فبالنهاية يكون الانتقام تحمل ...
.......
رفعت يدها الى صدرها و ضغطت على هاتفها و هنا نطق قلبها بأنين العتاب على ما كذبت بشأنه ( اسفه ادوارد ... لطالما كنت خير صديق ...لا أستطيع إقحامك في هذا..)
تحطم قلبها حزناً و شعرت بفتاته تتخلل روحها ألماً ... و خنقتها غصة حلقها
فأسرعت بأستنشاق بعض الهواء المُحلى رائحته بعبير زهور الزيزفون و خلاصة
اشجار السرو ...
انتعش قلبها مجددا ... و سمعت صوت ذكوري من جانبها ..فألقت بنظرها الى مصدر الصوت ... وجدت غلاماً لاتيني تكسو بشرته اللون الحنطي و يتقاسم شعره مع لون عيناه الاسود ...
و قال بترحيب مهذب ( مرحباً ... يا آنسه ارجوا ان تقضي عطلة مريحة معنا )
حاولت ان ترسم شبه ابتسامة على شفتيها الكرزيتان و ترد عليه بترحيب مماثل
( شكراً لك .. )
ثم هم الغلام بحمل حقائبها و ارشادها لداخل الفندق ...سارت بين البهو الفسيح
الذي يتوسطه اعمدة عريضة برسومات بارزة من الجرانيت الازرق
و بجانبه حدائق تكاد تكون مثل الثمار الخلابة التي اقتطفت من شجرة تُدعى الفردوس ...
و تناقل ازرقاق عيونها ما بين الهندسة المعمارية المذهلة لهذا الفندق
و طبيعة الجنان الخضراء الخلابة ... تماماً كتناقل الفراشات من زهرة لزهرة
لاحظ الغلام شرودها بالمكان فقاطعها قائلاً ( لا زلنا بالمدخل فقط )
ثم أشار بيديه الى الامام و قال ( تفضلي يا آنسة ..)
أنبهرت لما شاهدته داخل هذا المبنى ... جدران بيضاء نقية تكسوها زخرفات ذهبية أضافت عليها لمسة السحر الأنيق ...
تعلوها بضع تماثيل ملائكية أمتزجت فيها علامات البراءة و الحزن
كانت هذه التماثيل كفيلة بإيقاظ ملاكها الدفين من حزنه ... فغاصت مشاعرها في محيط قد عاهدت نفسها بالنجاة منه ...
و تحركت بطريقة آلية غير مُبالية بالنظرات التي تحوم حولها .... نظرات إعجاب بجمالها الذي يجعل الصخر الجامد ..ناطقاً معترفاً خاضعاً له ...
لاحظت ايضاً صور بعض الشخصيات البرازيلية المهمة مُعلقة على الجدران
و بنعومة و جودة صنع السجاد الاحمر تحتها ...
العناية الفائقة في إظهار الطبيعة في ديكور الفندق ..فكان مكتب الاستقبال
و بعض الطاولات المرتصة على الجانب الأيسر كلها من خشب الأبنوس
و المهاجوني و كانت به مزيج ايضا بخشب الصندل ليفوح برائحته المميزة
و يضيف على المكان سحراً خاصاً ....
توجهت الى مكتب الإستقبال بخطوات وضح فيها الإنزعاج من كثرة تعليقات الناس عليها و تنهدت قبل ان تقول ( مرحباً ... انا نزيلة جديدة هنا و يوجد حجز بأسمي من قبل )
سرحت العاملة في جمالها قليلاً و قالت معتذرة ( معذرةً ... ما أسمك يا آنسة )
( أريا سكوفيلد )
أومأت الفتاة برأسها ثم قالت ( جناحك رقم 33 )
تعجبت قليلاً من تلك الفتاة السمراء .. لكنها سايرتها و ذهبت مع الخادم ليرشدها لجناحها ... كانت طوال حركتها للوصول للمصعد ...يجتاحها شعور بأن هناك عيون ما تراقبها ... أرتبكت و حاولت العثور على تلك العيون لم تجدها
شعور ما قال لها انها نظرات ليست ككل النظرات هنا .. لم تكن مُجرد اعجاب فقط
بل شيئا غامضاً تجهل تفسيره ....
هزأت من نفسها و ضحكت بصمت في روحها .. انها الآن ترتبك من نظرات شعرت بها و لم ترها ... لكن كل ما عرفته انها كأسد ينتظر الهجوم و إفتراس فريسته ...
حمدت ربها بأن باب المصعد قد أُغلق ... و ابتعدت عن تلك العيون و النظرات
و وقفت عند ذلك الباب الاسود العريض ... تَبسم الخادم اللاتيني و قال لها
( هل تريديني ان احمل امتعتك للداخل يا آنسة )
حاولت اخفاء مشاعرها المضطربة و قامت بفتح الباب من مقبضه الذهبي اللامع
اتسعت بؤبؤة عيناها إندهاشاً عندما رأت فخامة هذا الجناح و تألقه بديكوره المميز ... و من قبل ان تدخل التفتت للخادم و قالت له ( عفواً .. هناك خطأ انا لم احجز جناحاً بهذه الفخامة )
تقوست شفتاه و قال ( اعرف شعورك ياآنسة فهذا الجناح ذات تصميم عريق و خاص ...)
قاطعته قائلة بنفاذ صبر ( كلا ... انا اقول اني لم احجز جناحاً بل غرفة عادية )
رفع الخادم كتفيه و قال لها " عجيب أمرك انستي ... هذا الجناح لك فقط ادخليه و هناك هاتف بداخله يمكنك الاتصال بموظفة الاستقبال و الاستعلام منها على كل ما شيء "
شعرت بتهذيبه في كامه معها و لامت نفسها في صمت على تصرفها الطفولي
و من ثم دخلت الى ذلك الجناح الكبير الفخم ... جدرانه كانت ذا طابع مميز بلونها الترابي الممزوج بأخف ألوان البرتقالي ... و المزهريات التي تغطي بضع طاولات صغيرة متناثرة في نواحي الجناح بدت في جمالها كحبات لؤلؤ لامعة
تضيف لمسة السحر في ارجائه ...
بدت خطواتها متثاقلة و مترردة في استكشاف المكان ... لا حظت وقوف الخادم طويلاً ..فقامت بشكره على صبره و حمله الحقائب بعد ان ادخلها صوب غرفة النوم ذات السرير الابيض الكبير المُزين في جوانبه بأنظف انواع الخشب و أفضلها ... متماثلاً مع السراحة و الجارور الصغير الذي بجانب السرير
توجهت بعد ان اقفل الباب خلفه الى النافذة الكبيرة ... فتحتها لتسمح بأشعة الشمس بإختراقها و تمنت لو ان هذه الاشعة تخترق قلبها ايضا لتضيء
بخيوطها الذهبية تلك العتمة المميتة التي اجتاحتها ...
تناست أمر الجناح و تذكرت ما جاءت لأجله ... اخرجت حاسوبها المحمول و ظلت تتطلع على بعض المعلومات التي خزنتها قبل رحيلها فيه
و سرعان ما غمرتها مياه الحقد و الكره الضحلة فؤادها ... ضغطت على اسنانها
و شدت قبضة يدها ... و ترقرقت الدموع عيناها ... كررت ببغض
" فرناندو ... "
" فرناندو ..."
" لن تفلت بعملتك ... انا سأريك العدالة كما يجب "
رقتها ... طيبتها ... براءتها ... كلها تحولت و تفاعلت مع حقدها و بغضها
و ظهرت الشراسة كنتائج لتحولات مشاعرها ...
أغلقت الحاسوب بغضب عارم ... و سارت في الغرفة اياباً و ذهاباً
تمنت لو تلاقي ذلك الكريه في الحال حتى تطعن بسيفها في صدره و تنتهي من عذابها ..و تثأر لأخيها ...
لذعت هذه المشاعر نار في فؤادها ... و أضحت مشتعلة أكثر من لهيب الزند المحترق ...
جن جنونها لم تستطع البقاء اكثر في هذا المكان ... و كأنما الهواء قد انقشع من الغرفة ...
ذهبت الى الحمام ... و فتحت صنبور المياه و تركت المياه تمر بين جسدها
و من ثم ارتدت منشفة و جففت شعرها ...
اخرجت من بين حقائبها فستان احمر قطني قصير بحمالات رفيعة يتناسب مع اجواء البرازيل الحارقة ... تركت شعرها منطلقاً بحرية يداعب كتفاها
و كأنما تناغم لونه مع لون الفستان فأكتسب حمرة صهباء ...
و لبست خُف بسيط انيق في قدميها ... تركت وجهها على طبيعته
و ارتدت تلك القلادة الذهبية ووقربتها بعناية لقلبها .. كأنها تحتضنها
بين طيات صدرها ...
و نزلت الى الشارع المرصوف بعناية ... تجولت بعيداً عن الفندق
و اقتربت من شاطئ ساوباولو الخلاب ... شعرت بارتياح عندما نظرت للمياه
الزرقاء النقية ... و عندما وجدت بعض الصبية يلعبون بالكرة ... ذهبت بعيداً قي مكان منعزل .. به بعض الصخور المتكومة فوق بعضها البعض..
شاهدت الشمس و هي تغرق في المحيط العميق ... جال بخاطرها مشاعرها التي
غرقت في نفس المحيط ...
" أيارا .."
انتبهت لعينا تلك العجوز الجاحظة ..و الى التجاعيد التي حولها
و لبياض شعرها الذي ينم على كبرها في السن ... كانت غريبة في ملابسها
البالية .. و بكرتها الممسكة بها في يدها
شعرت بشعور سيء نحوها ..لم تتطمئن لوجودها معها في مكان يعتبر شبه خالِ
و على صخرة رمادية ... و الملجأ الوحيد لفرارها منها هو ذلك المحيط الازرق الذي أمامها
كررت العجوز قائلة بلهجة فرحة " أيارا .. اجل انتي أيارا "
صمتت لبرهة ثم قالت " يا سيدتي ..انا لست أيارا بل أريا "
ردت عليها العجوز بلكنة انجليزية ضعيفة و قالت " بلى انتي ... نفس المواصفات .. الجمال .. حتى السن فأنا أراهن أنك لم تبلغي العشرون عاماً"
ارتعبت أريا لقول هذه المرأة المجنونة و قررت مسايرتها قائلة " و ماذا تريدين مني ..؟ "
مسكت العجوز يدها و قالت " سأخبرك عن طالعك .."
شعرت بملمس يدها الخشن على يدها الناعمة و كانت العجوز تتأمل باطن يدها
و بعد فترة قالت بخوف " يجب عليكي الذهاب من هنا ... الخطر قريب ... الثعبان الاسود قريبا منكي كثيراً ... ذلك الشيطان سيخرج من الجحيم ... أيارا "
قاطعتها أريا بحزم و قالت " انا لا افهم عن ماذا تتحدثين ؟.. من أيارا تلك و من هذا الشيطان "
" انتي أيارا .. مهما حاولتِ ان تنكري هذه هي الحقيقة ... "
حاولت سحب يدها منها من قبل ان تتفوه بتفاهات اخرى لكن السيدة العجوز كانت لاتزال متمسكة بيدها بإصرار و هي تهذي بكلمات لم تفهمها ...
حاولت بقوة اكبر ان تأخذ يدها الا ان العجوز وقعت من فوق الصخرة على الارض ....شهقت اريا و ارتجفت خوفاً ... ضمت يدها الى صدرها و وقفت مبتعدة خطوتين عن الصخرة و المكان ... هرعت كالمجنونة تجري بسرعة
حتى أصطدمت بشخص ... نظرت له و قالت بأرتباك " اسفة .."
" ماذا هناك ؟.. آنستي ألم تعرفيني بعد .. انا السائق "
نظرت له و حاولت بجهد ان تضبط اعصابها و قالت " هل حلت الثامنة .."
" اجل انستي .. و قد طلبتني في أمر هام ... يمكنكِ ان تناديني بخوسيه "
ابتلعت ريقها بصعوبة و قالت " حسناً خوسيه ... كيف وجدتني .؟"
قال لها بتهذيب " ذهبت للفندق و قالت الموظفة انها شاهدتك و انتي تخرجين
و توقعت ان اجدك هنا .."
ثم سألها قائلاً " ماذا تريدين مني يا آنسة ؟ "
ترددت بسؤالها و لكنه انزلق من على لسانها و قالت " هل تعرف فرناندو ألينكار"
عجز لسانه عن النطق و ارتجفت يداه و شعر بمفاصله عاجزة على حمله
و قال لها بتوتر شديد " ارجوكي ... انا لا اعرف شيئاً .."
( تباً ماذا حدث له .. ) حاولت ان تمسكه قبل ان يرحل مسرعاً لكنها فشلت
وقفت متجمدة في مكانها ترددت كلمات العرافة
عادت مسرعة الى مكان الصخرة ... نظرت الى مكان وقوع العجوز
لم تجدها ... اختفت
كأنها حبات رمل ذهبت سدى مع الرياح ..
أنبها ضميرها بشدة لما فعلته ... لكن على الاقل هي حية الآن ...
سارت في الاتجاه المعاكس على طول خط المحيط المتلاطمة امواجه
و هي تخوض صراع مميت مع قلبها ... و عقلها
عجزت في تفسير ما حدث منذ قليل ...لما ارتبك لمجرد سمع اسمه
و بعد فترة ... كسى الليل بسواده القاتم السماء .... و تناثرت النجوم
حول القمر المضيء ..كأنما كان سلطاناً يحكم حاشيته
لم تعي على نفسها المسافة التي خطتها قدماها ...
سمعت صوت موسيقى صاخب على مقربة منها ....
اقتربت اكثر فاكثر ...
وجدت مشرب صغير نوعاً ما ... و بعض الاضواء الخافتة ..
و ناس يرقصون بجنون ...
وقعت عيانها على ذلك الرجل الذي يتفحصها بجرأة بالغة ...
أرتعشت كعصفور خائف ... و تذكرت تلك النظرات الغامضة في الفندق
ها هي تشعر بهذا مجدداً ...
قلبها ... اين قلبها ... لقد اختفي في وصب جزعها ...
حاولت أن تعيد قلبها مجدداً لجوفه... و هرعت الى المشرب
كأنما تريد الاختباء من تلك النظرات ...
طلبت من الفتاة كأساً من الفودكا .. و شربته جرعة واحدة لتخفي توترها
ولوهلة شعرت بإختفاء تلك النظرات ... فنهضت مسرعة لتخرج من المكان
و ما ان وقفت شعرت بحرارة الجو المميتة .. و ازدحام الناس بشدة على ساحة الرقص ... و في نظرها امتزجت الالوان الخافتة مع ضوء القمر .. تلاشت قدرتها على اخذ نفسها حاولت ان تستنشق ذرات الهواء لكن دون جدوى
دوامات
دوامات
غرقت بها
اختلط كل شيء ...
و ضعت يدها على رأسها ...و من ثم خذلتها قدماها و ارتخت عضلاتها
و كادت تقع على الارض ..لولا ذلك المارد الذي احتواها ...
الاوركيدا البرازيلية ...كانت آخر ما تمكنت من معرفته هي تلك الرائحة
المنبعثة من ذلك الجسد العريض
اجتاحها شعور غريب أمرها بالاستسلام ..
أرخت برأسها الى الوراء ... و سمعت آخر الاصوات
" الفتاة في حالة ممتازة .."
" ناولني المشرط .."
" حرام ان يذهب هذا الجمال .."
..............
قد نعتقد اننا الاذكى ... او الوحيدون الذين يفكرون بالانتقام
الانتقام معركة بين طرفين لا نعلم ما يخبئ لنا عدونا
و لا نعلم ما ان كان هذا سينقلب علينا
بل و نجهل تماماً مقدرتنا على تحمل المزيد ..
انتهى البارت ..
اتمنى ان تكونوا قد استمتعتم بالقراءة
الاسئلة ..
1\ رايكم بالبارت ؟
2\ اجمل مقطع ؟
3\ انتقادات ؟
4\ اقتراحات ؟
5\ تفسيركم لكلام العرافة ؟
6\ توقعاات ؟
7\ اين يمكن ان تكون اريا الان ؟
بلييز اذا عجبكم البارت لا تنسوا اللايك و التقييم
__________________








موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور احضان بنات في احضان امهاتم انمي ЯǒǑǒйĝ3ħ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 8 07-09-2011 02:13 AM
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ...هذه صور لعبدة الشيطان في الكويت wahid_xx أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 22 08-08-2010 11:29 PM
احضان الحبيب ساحرة الامارات شعر و قصائد 1 08-18-2009 11:37 PM
بين احضان الدموع غالب النهاري أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 03-26-2009 07:17 PM
ايهما تختار صديق عمرك ..! ام حب عمرك !! اجمل حورية حوارات و نقاشات جاده 36 10-24-2008 02:01 AM


الساعة الآن 05:07 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011