ونحن في أمس الحاجة لقراءة الرواية في الانتظار

اعتبريني متابعة دائمة لروايتك ان شاء الله بس ماتنسي ترسلين الرابط للبارت القادم اذا امكن

جاني ^_^

البارت 1
مرحبا أسمي ريكا وعمري 15 سنه واليوم سأصبح في 16
أنا أحب أنمي كثيرا وكنت أحلم بذهاب الى عالم أنمي
ولكن حلمي لم يتحفف ( مسكينه XD)
ولكن تغير حياتي منذ.......
.........................................................
في الصباح في مدينه توكيو أستيقظت ريكا
ريكا : هذا رأئع البوم عيد ميلادي وذهبت بسرعه
الى صوره والده ريكا وفالت أمي اليوم عيد ميلادي
وفالت بحزن ليتكي كنتي معي

ذهبت ريكا وأستحمت بسرعه ولبست ملابس المدرسه

ريكا : أبدو رأئعه ( مغروره صح ؟=-=)
وفي الطريق الى المدرسه
شعرت ربكا بقسعريره
ريكا في نفسها هل أتخيل أم ماذا شعرت أن أحدهم فد مر بقربي
ثم ألتفتت ريكا الى الشارع ورأت طفله قادمه نحوها شاحنه
صرخت ريكا: أنتبهي
ركضت ريكا نحو الطفله

أبعدت ريكا الطفله لكن ريكا قد دهست

ريكا: يبدو أنني سأموت
وفجأه توقف الزمن
ريكا بصعوبه: أيه ؟ مالذي يحدث هل هذا نهايتي
أغمضت ريكا عينيها ثم فتحتها
ريكا وهي تنهض : أين أنا ؟ ووجروحي مالذي حدث لها لقد شفيت
ثم شمت ريكا رأئحه حريف
ريكا : مالذي يحترق
ذهبت ريكا نحو مصدر الحريق ورأت يوكاي يتقاتلون وسط النيران (يوكاي بليبانيه تعني سبح عالى ما أظن)

تجمدت ريكا من الخوف
ريكا : بحق الجحيم مالذي يحدث هنا ؟
سمع أحد اليوكاي صوت الفتاه وفال : أنتي مالذي تفعلينه هنا ؟
ريكا : أنا من يجب أن أسأل
اليوكاي : كيف تجرئين عالى مخاطبتي هاكذا
ريكا بخوف : نجوت من الموت لا أريد الموت
كان اليوكاي عالى وشك قتل ريكا لكن شخص ما ساعدها

ريكا : من من أنت
ريكو : أنا نوراري ريكو

ريكا في نفسها : أنه وسيم
ريكا فاقت من شرودها : أنا لم أطلب مساعدتك
ريكو : لكنكي كنت ستمونين
ريكا : أفضل الموت عالى أن يساعدني مخلوق غريب
اليوكاي الذين كانو في المكان أنفجرزو من الضحك
ريكا : ما المضحك
يوكاي 1 : قالت مخلوق غريب
يوكاي2: يبدو أنها لا تعرفونا
ريكا : ومن أنتم ؟
أفترب أحد اليوكاي من ريكا : ألم تسمعي بعشيره نوراري ريكو
ريكا وهي تفكر : سمعت هذا الاسم من قبل لكن أين ؟
ومن ثم تذكرت وفالت : أنت من ذالك الانمي
ريكو : أنمي عن ماذا تتحدثين
ريكا : ألا تعرف ما معنى أنمي؟
ريكو : لا
ريكا أنفجرت من الضحك ثم فالت: بالحديث عن الانمي لما أنا هنا ومن ثم قالت لا تقولو لي بأني دخلت عالم الانمي
ومن ثم ملامح الصدمه ظهرت عالى وجه ريكا
ريكو : أنت بخير ؟
ريكا وهي مصدومه : أبتعد عني

الجميع 0-0

ريكا : أنا .... لما انا هنا ....
أقترب مساعد ريكو وهو طائر أسود وفال : كيف تجرئين التحدث مع القائد
ريكا وهي تنظر للطائر : أظنني قد جننت
ومن ثم أغمي عليها



الاسئله
كيف اليارت ؟
ماذا سيحدث معريكا؟
ماذا سيحدث مع ريكو؟
نصائح؟

__________________

أنا كلامي بات نادراً وصمتي هو عالمي الجديد , ألا يكفيني خيبة واحدة من أقرب الناس لأصمت للأبد ؟ !

روايتي :
http://vb.arabseyes.com/t373525-p3.html

بارت حلو كصاحبته واستنى البارت القادم بفارغ الصبر :-)

جاني ^_^

:::شكرا على البارت كان مره روعه انا متشوقه للبارت الجاي::لاتتاخري:: اعتبريني من المتابعين ::