|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#531
01-27-2015, 02:25 PM
| ||
| | ||
 شخباركم؟؟  المهم اني روايتك اجمل واروع منها مارح شوؤف  و انا عنجد سجلت في المنتدي مشانه ﻻني بقرا الرواية من دوؤن تسجيل في المنتديات فاعرفي حاجة حبيبتي انكك كل مرة تنزلي فيها بارت يكونوا متابعينك عم يقروا البارت بدون تسجيل  وادا مانزلتي بيبئوا منتظرينكك وانا منهن بدياك تعرفي انوؤا كل ماتنزلي بارت مو الي بيردوؤا عليكي بس هما الي بيقرؤا ﻻ ﻻ ابدا في كتييير عم يقروؤا من دوؤن تسجيل او حتا رد طيب:coolcool: وبتمني تنزلي البارت في اسرع وقت حبيبتي ^^   التعديل الأخير تم بواسطة Habo277 ; 01-27-2015 الساعة 02:38 PM  |
|
#533
03-14-2015, 07:03 AM
| ||
| | ||
|
ثانكس كثيييير عالبارت معليش مااقدر عالأسئله 
__________________ لا اله لا الله عدد الزهر والثمر وعدد انفاس البشر لا اله لا الله عدد لمح العيون عدد ما كان وما يكون لا اله الا الله عدد جري الرياح في البراري والصخور لا اله لا الله من يومنا هاذا الي يوم ينفخ في الصور http://www.naif.hexat.com/1 ....❤❤RòØôÿ €ūtę❤❤... |
|
#534
07-20-2015, 01:26 AM
| ||||||||||
| | ||||||||||
| اقتباس:
العفوو برااحتك حبيبتي اقتباس:
وعليكم السلاام بخير وانتي..؟؟ اهلا بك شكككرا على كلامك الجميل اسعدني بل شكرا لك على متابعتي ان شا الله ععن قررب البارت الجااي اقتباس:
وعلييكككم شككرا حبيبتي كلامك فعلا جميل بس والله مو بيدي انا ايضا اتمنى ازل البارت عن قريب واحب اقوللكم ان البارت جااهز منذ زمن بقي فقط لصقه في المنتدى اقتباس:
انتي الاروع بالتاكيد ساكملها ان شاء الله نورتي ^^ اقتباس:
شككرا لك انتي الاروع شكرا لك ستريني في الاحداث القامة سيكون من الصععب حقا بقاءهما معا كل الشكر لك اقتباس:
اقتباس:
انتي الاروع عزيزتي شكرا لك حبيبتي نوورتي اقتباس:
اقتباس:
شكرا للمديح وشكر اخر لاجابتك عن الاسىله اجل صحيح ولككن ماذا عن ثقته بشخص خذله ؟ انتي الاروع حبيبتي شكككرا لكم جميعا على مروركم وشكر اخر لكل من سجل في المنتدى من اجلي اتوسل لكم ان لا تفقدوا الامل من رواتي فهي مستمرة أؤكد لكم هذا احبكم جميعا تحياتي ملاك
__________________  
|
|
#535
07-28-2015, 12:55 AM
| ||
| | ||
| السسلام عليكم بدون مقدمات البارت الرابع عشر {كـــيــــف تـــســـتــــعـــــيــــــده} أغلقت هاتفها ونزلت لتشرب الماء سارت نحو السلم بعقل ضبابي تشعر بأن شيء ما يحصل حولها لكن لا تعلم سمعت صوت الباب الرئيسي يفتح استدارت لتنظر أيعقل والدها جاء,,,؟ رأت والدها يركض وهو يدور في المنزل وعينيه لا تثبتان على شيء أبداً حتى وقعتا عليها أوقع ما بيده من حقيبة وملفات وسار نحوها بسرعة وعانقها بقوه لدرجة أنها أوقعت كأس الماء ولحسن الحظ لم ينكسر ربما فطر..؟ أبعدها عن صدره ألقى نظره عليها وكأنه يتأكد من أنها هي وعاد ليحتضنها مجدداً جووليت: ماذا هناك يا أبي...؟ أكاد أختنق أبتعد عنها خطوتين ليمرر أنامله بشعره المبعثر جورج: أسف يا عزيزتي لكن اشتقت لك جووليت: مــاذ... نظر لساعته وتكلم بسرعة قبل أن تكمل كلامها وتبدأ أسئلتها لا يود أثارة قلقها أو يعبث بصفو حياتها جورج: اوه عزيزتي الوقت متأخر لابد أنك تعبه أذهبي لتنامي وقبل جبينها وأرشدها للسلم بينما دخل هو مكتبه بقيت واقفه محدقة بغرابه حتى عادت لغرفتها لتنام فكرت بوالدها وبريك ماذا يحصل لهم هذه الأيام...؟ ونامت أخيراً حتى شعرت بالتعب من كثرة التفكير ~~~~~~~~~~~~~ جورج: أيها السافـ(.) الكاذب الحقـ(..) روبرت: مسكين جورج كل هؤلاء الحرس والخدم ولا تأتمن على أبنتك به أذا لما تضعه به ولما تسافر كثيراً جورج: أستمع لي عداوتنا في أعمالنا لا تدخل أبنتي في أعمالنا روبرت: هذا اعتقادك أنت وليس اعتقادي فيا عزيزي جورج لا يوجد جانب شخصي وجانب عملي أبدا بل يوجد جحيم فقط هذه البداية فقط روبرت البداية فقظ ركز وكرر على كلماتها الأخيرة بأسلوب ونبرة تهديد وأغلق الهاتف في وجهه ليجعل أسوء كوابيسه وأفكاره تدور في عقله بعد مرور 3 سنوات واقفه وسط الحديقة شعرها رغم عدد اهتمامها به ألا أنه يبدو مصفف بعناية لكنه باهت شاحبه وهالات سوداء تحيط عينيها مشابكة اليدين امام صدرها أنزلت عينيها من على السحب لتلفت نظرها وردة بيضاء وسط بتلات ورود حمراء توجهت أليها ببطيء لامستها بهدوء وهي تتحسس نعومتها اغرورقت عينيها بالدموع وهي تتذكر {أنتِ نقية طاهره وبريئة بقدر وردة بيضاء} وفجأة بدون سابق انذار أمسكت الوردة بكل غضب وقوه دمرتها بين يديها وسحبتها رغم أشواكها التي خدشتها بعمق لدرجة سيلان الدماء ألا أنها مزقتها أرباً ارباً وفي الوقت نفسه بدأت بالهمس وما لبثت حتى تحول همسها لصرخات عالية هستيرية وهي تقطع الوردة البريئة بين يديها جووليت: كـاذب..... كــــــاذب...... كـــــــــــاذب..... كــــــــــــــــــــــــــــــــاذب ركض لها بسرعة وهو لا يصدق عينيه أمسك يديها ليهداها ادوارد: جووليت أهدئ يا ألهي جووليت أمسك بكتفيها وهزها بقوه علها تشعر به وبالفعل نظرت أليه لكن وكأنها لم تره وبدأت دموعها بالنزول ككل يوم مما مضى قدميها لم يعدان يحملانها فسقطت لكنه سقط معها لتستند على صدره وتبكي بقوه جووليت: لقد.... أحببته.... أقسم بأنني أحببته وبكت بقوه وهو يحتضننها يحاول أن يهدأها لكنها حتى لا تستجيب معه هذه حالتها عند البكاء بهستيرية لا تتجاوب مع أحد وبعد دقائق أغمي عليها شعر باسترخاء قبضتها وسقوطها على جانبيها تنهد بعمق وحملها بين يديه صعد بها لغرفتها وضعها على السرير ورفع غطائها عليها بهدوء طلب لها كوب حليب بالشوكولا المفضل لديها وجلس على كرسي سحبه ليكون بجانب السرير أخرج علبة الاسعافات الأولية وبدأ بهدوء يمسح على يديها التي جرحتا بسبب أشواك الوردة عقمها وحمد ربه لأنها لا تحتاج الى خياطه وضع لها العديد من لصقات الجروح وقـبـل باطن يدها وبقي ممسك بها ينتظر استيقاظها مرت ساعه فنظر لملامحها بدأت بالانزعاج ثواني حتى فتحت عينيها وجلست معتدلة فزعه وهي تنظر حولها بضياع وألم جلس بجانبها على السرير بسرعة وهو لا يزال يمسك بيدها مسح على رأسها وعلى وجنتها ادوارد: جووليت لا تقلقي أنت معي في غرفتك في أمان نظرت أليه بالضياع المعتاد وعينيها تبرقان بدموع جديدة جووليت: هل ....؟ ادوارد: أجل ككل مره طلبت لك حليب دافئ تفضلي ناولها الكأس فأخذته شربت بهدوء شعرت بيده التي تمسك يدها فسحبتها بهدوء وهي لا تزال تشرب كي لا تحرجه شعر بيدها تسحبها فعاد لكرسيه وتنهد بصمت ادوارد: جووليت الى متى ستبقين هكذا تبكين حتى يغمى عليك حزينة ولا تخرجين من المنزل أكملتِ الثانوية في المنزل ورفضتي دخول الجامعة والدك قلق عليكِ أنا قلق عليكِ جووليت العالم لم ينتهي حاولي فقط أن تخرجي أعطي العالم فرصة نظرت له ثم وجهت بنظرها للنافذة والأشجار والسماء الزرقاء وقالت بنبرة هادئة وباردة لم يظن يوماً أنه سيسمعها منها شعر بأن التي أمامه ليست جووليت لا ليست هي هذه فتاة جديده حزينة يائسة محبطة باردة ترحب بجروح الحياة وهي تتوقعها جووليت: أنا لا أريد أن أحاول أنا لا أريد أن أعطي العالم فرصة أنا لا أريد أي شيء تعجبني حياتي كما هي ولا أريد أن أضيف أي شيء وأن كنت أزعجك فأنا أسفه ولن أجبرك على البقاء بجانبي ادوارد: بالله عليك.. جووليت كيف تقولين هذا الكلام قاطعته بالبرود نفسه جووليت: أرجوك ادوارد لا أريد التحدث بأي شيء ادوارد: كما تودين وقف وخرج من الغرفة أسند بجسده على الباب من الخارج وتنهد بعمق استلقت على الفراش بكل هدوء وهي لم ترفع بنظرها عن النافذة حاربت رغبتها بكل ما أوتيت من قوه وهي تردد (لا تبكي... لا تبكي... لا تبكي...) <أتعتقدون أنها نجحت بعدم البكاء...؟ طرق الباب ودخل جلس أمام مكتبه وتنهد ادوارد: عمي جووليت تقلقني كثيراً جورج: أتقول لي هذا الكلام لا أعلم ما افعل لها جربت كل الطرق كلها وعجزت ادوارد: المشكلة يا عمي أنها حتى ترفض نسيانه جورج: أعلم أعلم أعلم الكلـ(.) روبرت لعبها بالشكل المثالي وتذكر تهديداته لم يكن يعلم من هو ولم يره كان فقط يحاربه في أعمالهم لكن لم يقابله أبداً ظن بأنه يود تدمير عمله شركته أو حتى ثروته لكنه أراد تدميره هو من خلال أبنته تنهد وهو يمرر أنامله بشعره الذي تلون قليلاً بالأبيض لكن بعد أن قابله فهم كل شيء مر صباح جديد وها هي جالسه على كرسي أمام النافذة معانقه ساقيها ومسندة برأسها عليها تتنفس بهدوء لتعود لمحاربة الذكريات والدموع هذا ما تفعل منذ مدة أما تحارب دموعها أو ذكرياتها وأحياناً كلاهما سمعت بطرق على الباب بلحن خاص فتحت الباب لتمد رأسها فجبرت أن تبتسم لا ارادياً ملاك: كيف حال أقرب صديقاتي وقفت ونظرت لها مبتسمه جووليت: بخير وأنتِ ....؟ تقدمت لها لتعانقها بحراره ملاك: ممتاز جلستا في الحديقة بعد أن طلبن العصائر وبعض الكعك تحدث بمرح وحماس معتاد عليه ملاك: جووليت عليك أن تجربي الجامعة مختلفة عن المدرسة كلياً وممتعه وعالم أخر تماماً ابتسمت بألم جووليت: لا تحاولي أقناعي ملاك ملاك: اووووه جووليت أريد استعادة صديقتي المقربة ابتسمت لها بألم لاحظت ملاك تجمع الدموع فغيرت الموضوع بسرعة لتتكلم عن الجامعة ومغامراتها وجووليت تبتسم لها مرت ساعتان وهن يتكلمن ملاك: علي الذهاب قالتها رغم نبرة البرود ألا أنها لاحظت الترجي جووليت: لا أبقي قليلاً أجابتها بحزن بعد أن عانقتها ملاك: لاا علي الذهاب أراكِ قريباً جووليت: الى اللقاء عانقتها ملاك وهي تشعر بالألم على حال صديقتها كيف كانت وكيف أصبحت دعت لها أن تتحسن وخرجت من منزلها وعادت لتجلس في الحديقة هادئة رغم البراكين والجروح التي بداخلها باردة رغم نيران الألم التي بداخلها لم تعد تشعر بشيء سوى الألم وحدتها أدخلتها بعالم أخر عالم يخلو من الرحمة لم تود لأي أحد أن يتكلم معها بخصوص أي شيء شعرت بأن ألامها غير قابله للنقاش شعرت بأنها لم تشتق في حياتها لوالدتها كما الأن شعرت بأن لا أحد يستطيع أن يرشدها لا أحد تستطيع جووليت أن تفتح له قلبها الأن غير والدتها وهي غير موجوده والدتها التي لم ترها في حياتها تشتاق لها بشكل فضيع اشتياقها لوالدتها والامها جعلا في قلبها فجوه وألم لا يطاقان تجد نفسها أوقاتاً تفكر بأن هذه مرحلة وتمر الزمن كفيل في الجروح وأحياناً أخرى تجد نفسها يأسه تتخيل بأنها ستبقى بألامها طوال حياتها قاطع تفكيرها صوته وهو يحييها ألتفت له وقفت وأبتسمت بألم جووليت: كيف حالك أبي...؟ عانقها بحرارة وهو يشعر بالذنب فلا أحد سواه سبب ما هي به جورج: بخير يا عزيزتي وأنتِ لا تود الكذب على والدها ولا تود أن تزعجه بجوابها فأشارت على العصير والكعك لتغير الموضوع وتخفي ملامحها جووليت: هناك عصير لذيذ وكعك أجلس معي لتتناوله نظر له وقد فهمها جيداً أحاط وجنتيها بيديه وقبل جبينها جورج: عزيزتي أنا..... لاحظ الحزن في عينيها شعر بغصة في حلقة فغير كلامه بسرعة جورج: أنا لدي عمل كثير انتبهي لنفسك وقبل جبينها مره أخرى ودخل للبيت ثم لمكتبه تابعت شبح والده دموعها بدأت بالتساقط تتمنى فقط لو تستطيع القول والدي لا ذنب لك هـ..ـ..و السبب أغمضت عينيها بقوه وهي تردد (لا بكاء اليوم... لا بكاء اليوم) جلست بملل لدقيقة دقيقتان شعرت بأن شيء ما يضيق عليها وقفت بتأفف ودخلت المنزل جلست على كنبه في صالتهم الرئيسية تعبت من غرفتها لم تشعر ألا والنوم داهمها استيقظت على صوت ضجيج ,, ضجيج سمعته كثيراً قبل الأن فتحت عينيها لترى من النافذة شعرت بالغصة في حلقها وهي بالكاد تنطق جووليت: مـ,,, مـ,,طـ,,,ر وقفت بسرعه وكأنها لم تنم أبداً سارت بكل هدوء وخفه للباب نظرت قطرات المطر تتسابق لتسقط على الأرض لتتحد متجمعة رفعت بظرها للسماء سارت خطوه,,, خطوتين حتى أصبحت وسط الحديقة تحت المطر تطلب منها ثواني لتتبلل حتى النخاع بسبب المطر الغزير هــذا الــصـــوت سمعته في ذلك اليوم في تلك اللحظة لتهاجمها ذكرى مشوشة الرؤيا لكن الصوت واضح الصوت نفسه بسبب المطر رفعت يديها بقوه على أذنيها مغلقة العينين تهز رأسها بقوه علها تستطيع أخراج الذكرى من عقلها وما الذي يؤلمها غير تلك الذكريات جلست على الأرض في تلك اللحظة أيضاً كانت جالسه على ركبتيها على الأسفلت الصلب وسط الشارع فتحت بعينيها لم ترى الحديقة بل رأت الأسفلت الصلت وقطرات الماء تصطدم به دموعها سالت لتندمج مع قطرات المياه كانت صامته لكن اليوم ليس لديها القوه ليس لديدها أي قوه لتمنع شهقاتها بكائها المرير عجزها عن معالجة قلبها النازف وثقت به وأعطته قلبها كيف تستعيده الأن قبل هطول المطر بثواني يشرب قهوته بكل هدوء سمع ضجيج مفاجأ أثار غرابته ألتفت لينظر حتى همس ليتحول همسه لصرخة سريعة غاضبة أدوارد: مـطـر,,, مــــطــــر,,, مــــــــطــــــر رمى كأسه بكل غضب وسحب مفتاح سيارته ومعطفه بسرعة ليوجه أليها ساق بسرعة جنونيه وقف أمام منزلها نزل راكضاً اليه فتحت الأبواب في عجل بحث بنظره وكما توقع راها تجاري شهقاتها وبكائها المرير ويديها لا تزال على أذنيها راها تهدأ تخفض شهقاتها فركض لها لتسقط بين يديه وتهمس وعينيها مغمضة غير مهتمة جووليت: أعطيته قـ,ـلـ,ـبـ,ـي كيف سأستعيده حملها بين ذراعيه برقة وهدوء عكس البراكين التي بداخله أكتفى فقط بالضغط على أسنانه وتكوير قبضته نادى على الخادمة بغضب بعد أن وضعها على فراشها وخرج مغلق الباب خلفه جلس على أٌقرب كرسي وجده وحظن رأسه بكفيه وأفكاره تعصف به وقلبه المجنون مضطرب لأقصى درجاته لماذ لم تحبه هو,,,؟ لماذا لن تحبه ,,,؟ مهما حصل لن تحبه أكثر من صديق,, أخ,, وحبه لها وعشقه هي تجذرت في قلبه منذ سن العاشرة كيف يقتلعها هذا جنون وهو مجنون بحبها هو لم يتأخر لدرجة كبيره لم تعرف ريك أكثر من سنة لا يعقل أنها تحبه لهذه الدرجة هذه فقط صدمة وأثرها قوي لأنها تفاجأت بقوه ,,, صدمة تستمر تقريبا ثلاث سنين,,,,,,؟؟؟؟ أجل تستمر ستنساه وسيكون بقربها في كل خطوه لتحبه هو لتكون زوجته هو هكذا كان يكذب عقله ويسير على درب قلبه المجنون لكن الى متى,,,,.؟؟ وقف متجاهل كل شيء وتوجه لغرفة الجلوس جلس وأخذ يقلب بالتلفاز تمنى فقط لو يقتله لكن وعده لها يوقفه في كل مره حتى هي هكذا تخشى عليه استيقظت بعد دقائق قليلة لم تتحرك أدنى حركه فقط فتحت عينيها متى بدأ كابوسها في ثانية من حياتها بدأ عادت بها ذاكرتها لقبل ثلاث سنوات بعد العناق الغريب من والدها وشعورها الأغرب استدعاها الى مكتبه بعد يومان جلست أمامه يفصل بينهما مكتبه الفخم ما فاجأها وقف وتقدم أليها ركع على قدم واحده وأحاط يدها بيديه الرجولية توترت مما يدور حولها كل هذا أثار خوفها ماذا هناك ,,,.؟ نظرت ليديها وبعدها لعينيه توتر والدها وخوفه الظاهر على عينيه لم يساعداها أبداً نظرت بتمعن محاولة النطق جووليت: أبي ماذا هناك,,,؟ جورج: عزيزتي قبل ثلاث أيام أحدهم هددني بخطفك وعندما شككت في صدقه أرسل لي صور لكِ في مدرسة والطريق نظرت أليه غير مصدقه جووليت: مـ,, ماذا..؟ جورج: حبيبتي في الوقت الحالي سيوصلك السائق الخاص وأن تطور الحال سأعين لك حارس شخصي صدمت بصراحه لكن بماذا تشعر لم تعلم كيف عليها أن تشعر..؟ جووليت: أأنت متأكد أبي ربما كاذب أو مزحه أو شيء من هذا القبيل..؟ جورج: لا يا ملاكي تأكدت بدأ الأمر بمنافسه في العمل وتطور الأمر بتهديدي جووليت: لكن ماذا يريد جورج: لا أعلم سألته وقال الأنتقام جووليت: الانتقام....؟؟؟ ينتقم منك لماذا...؟ جورج: لا أعلم فكرت كثيرا ظننت بالبداية بسبب الأعمال لكن عندما وصل الأمر أليكِ علمت حينها أنه يحمل حقد دفين لذلك يا عزيزتي سيوصلك السائق وأرجوا أن تقللي الخروج من المنزل جووليت: أبي لا داعي للـ.. جورج: أرجوك عزيزتي لأطمأن جووليت: كما تحب أبي جورج: أنتي لا تخافي سيكون كل شيء بخير وقبل جبينها استأذنت مغادره دخلت غرفتها وجلست أمام مرآتها نظرت لعينيها جووليت: هناك من يلاحقني,,, يود اختطافي,,,, أقشعر بدنها لهذه الفكرة شعرت بالخوف وعدم الأمان لا أرادياً وجهت نظرها للنافذة وكأن الخاطف سيقفز منها شعرت بحماقتها هزت رأسها نافيه جووليت: سأكون بأمان لن يحصل لي شيء أبي معي وريك ممسك بيدي لا شيء سيؤذيني ابتسمت ورتبت شعرها وتوجهت للنوم أغمضت عينيها بأطمأنان ساذج أبتسمت ساخره من نفسها وهي تتذكر كيف أخبرت ريك عن خوفها وعما قال لها والدها وكيف أحتظنها ريك: ستكونين بخير يا جميلتي لن يؤذيكي أحد ولن يمسك أحد بسوء ساذجة.. ســاذجــة طفلة غبيه ساذجة هذه كانت كلماتها وكانت صادقه غبية لأنها صدقته ساذجة لأنها أحبته وقفت ودارت في غرفتها كل ما تريده هو التخلص من الذكريات كل ما تريده هو أن تمحوه من عقلها أمسكت رأسها بقوه وأغمضت عينيها بقوه لكنها فتحتها وكأنها استيقظت من كابوس فتحت عينيها لتنظر لنفسها في المرآه التي أمامها شاحبة وبهالات سوداء حول عينيها ترعب من يراها نحيلة لدرجة فضيعه وشعرها الجميل قد فقد حيويته ألى مــتــى,,, الى مـتـى ستبقى حبيسته ألا يكفيها انه جرحها وأستلذ بفوزه ألا يكفي خسارتها طوال هذه السنوات الثلاث وقفت بثقه لا تعلم من أين كورت قبضتها بقوه ونظرت بحزم جووليت: أن لم أستعد قلبي فليذهب للجحيم معه خرجت من غرفتها رغم تأخر الوقت تكاد أن تدق منتصف الليل لكنها على ثقه بأن والدها في مكتبه طرقت الباب وسمعت صوته لم ينظر لمن دخل بل أكتفى بالتخمين جورج: ضعي كوب الشاي وأذهبي واسألي أن كانت جووليت تحتاج لشيء جووليت: أبي رفع نظره متفاجأ مما سمعه وقف فورا وتوجه أليها رفع يدها ممسكا بها جورج: جووليت عزيزتي أهناك شيء,,؟ جووليت: لا لاشيء لا تقلق يا أبي أنا فقط نظر لها في عينيها منتظرا أجابتها مستمعاً لها تنهدت بقوه لتعاود استجماع طاقتها جووليت: أبي أريد العوده للدراسة أمال رأسه وهو غير مصدق بما سمعه جورج: ماذا,,,؟!! جووليت: أود دخول الجامعة ّ , . هناك أنتهى البارت أتمنى أن يعجبكم -توقعاتكم....؟ -أنتقاداتكم,,,.؟ تحياتي ملاك
__________________
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| روايتي الاولى<<<<<<لم ارا غموض في شخصيته لاكنني اخشا ان يكون>>>>>>اتمنى انها تعجبكم | ♥ضي القمر♥ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 53 | 08-31-2014 10:17 AM |
| أحببتك بكل جوارحي - بقلمي | ينبوع الغلا | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 33 | 06-21-2013 01:52 AM |
| روايتي الثانيه !اصعب حب>>>رواية للانمى كوميدية ورومانسية ومدرسية اتمنى تتدخلون | روح سمر | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 267 | 10-21-2012 07:55 PM |
| روايتي الثانيه انا والفرسان الاربعه | Miss Meesh | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 437 | 06-09-2012 04:17 PM |
660Likes
العرض العادي
