|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#631
| ||
| ||
__________________ |
#632
| ||
| ||
انا بصراحة مش عارفة اقول ايه حالة من الضياع والترقب واليأس مخيمة عالاجواءبصورة مش طبيعية ايليا سقط سقووووووووووووط حر من نظري مافي غيرك يا حيدر والله خخخخخخ استغفر الله اعتقد انه قريبا ربما قد يرق قلبه للايمان ابدعتي في البارت اليائس والحزين ابدعتي بكل معنى وضع للكلمة اتمنى من كل قلبي فعلا اشوف نهاية الرواية دي قبل نغادر في انتظار البارت القادم على نار دمتي في حفظ المولى
__________________ اللهم انصرهم وثبت اقدامهم واربط على قلوبهم وانزل السكينة عليهم واثبهم فتحا مبينا واجعل لهم من لدنك سلطانا وليا نصيرا اللهم ارحم شهداءهم وتقبلهم بقبول حسن ونقهم من خطاياهم كما ينقى الثوب الابيض من الدنس وامطر عليهم شآبيب رحمتك واسكنهم فسيح جناتك ... اللهم انصرنا وارحمنا وغفر لنا ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا يا رب العالمين تذكر وقوفك يوم العرض عريانا **** مستوحشا قلق الأحشاء حيرانا والنار تلهب من غيظ ومن حنق **** على العصاة ورب العرش غضبانا اقرأ كتابك يا عبدي على مهل **** فهل ترى فيه حرفـــا غير ما كان فلما قرات ولم تنكر قراءته **** وأقررت اقرار من عرف الاشياء عرفانا نادى الجليل خذوه يا ملائكتى***وامضوا بعبد عصى للنار عطشانا اللهم أحسن وقوفنا بين يديك اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض اللهم أجرنا من الناراللهم أجرنا من خزي النار اللهم أجرنا من كل عمل يقربنا إلى النار اللهم أدخلنا الجنة مع الأبرار برحمتك يا عزيز يا غفار آمــــيــــن
|
#633
| ||
| ||
# طبعاً و بدون آآي مقدمات جبت لكم بارت طويل لعيونكم :$$:7b::7b: كتبت لين م يدي صرخت آآيي << لازمم هالأذلال! :/: و هذا البارت قراءه شيقة إن شاء الله :7b::7b:. . و بعده ي ووويللله ي سوووآآد ليلووه إيليي م بيرد دلعوني مثل م دلعتكم ي حلوين :7b::7b:, آحمم آحمم أستاهل طبعاً *.*:7b::7b: * * * لا تِركضَ خِلفَ أحدَ لتذكرهُ بَوجَودكَ . . و أعِلم جَيداً أنَ من يُحبَ . . لا ينسَى . . . . . "ريـمّ" أصبح هذا الوضع لا يطاق ! . . كل يوم أتلقى أوامر جديده . . زايد هذا بدء يثير جنوني حقاً ! . . جاز له ما حققه في الأونة الأخيرة فبات لا يفوتُ أي خيط قد يقوده لفائدة مادية له . . حتى لو اضطر للتخلي عن اتباعه المخلصين . . كان أنتقالنا لمكان بعيد عن المدينة أمرا من أوامره . . صحيح أني قد فرحت لأننا ابتعدنا عن المزعجـة شروقّ . . لكنني منزعجة لأنهم يقومون بأخذ حيدرّ مني لوقت طويل قد يستغرق هذا أياماً عديده . . أنا أعلم هدفهم من هذا كله , أنا أعلم بأنهم يقومون بأنتزاع معلوماته بأكملها من خلال تلك الألة الغريبة ! . . جشع زايد لم يتوقف حتى بعد معرفته لذاك الرقم المهم الخاص بشركة حيدرّ , أنا قبلت بهذا . . أقبل بأي شيء من شأنه أن يجعلني بقرب حيدرّ للأبد . . مهما كانت الوسيلة . . و مهما كان خاطئاً . . الليلة و عند منتصف الليل بالتحديد جلبوا حيدرّ إلي . . كان زايد برفقتهم إيضاً . . تفاصيل وجهه الخبيثة لا تبشر بالخير أبداً ! . . خرج رجاله الثلاثة بعدما قاموا بوضع حيدرّ في الغرفة على السرير . . كنتُ واقفة في منتصف غرفة المعيشة الكبيرة . . بينما كان زايد يتمشى ببطء من حولي كأن لديه كلاماً ما عالقاً في فمه يحاول أخراجه بأحدى الطرق! . . لم يطول الأمر حتى نطق بأسمي بعدما أقترب مني كثيراً ليصبح أمامي مباشرة . . بدءت انفاسي تتسارع و دقات قلبي تتزايد عندما مد يده اليمنى محاولاً وضعها على وجهي لتتحسسه فأبعته عني متراجعة للخلف بحركة سريعه بدرت مني بغير تفكير . . هنا أحسستُ ببراكين من الغضب أخذت تتفجر في اوردة رقبته فبدء الجو يشتعل . . أمسك بذراعيً بقوة شديدة كادت تتسبب بتهشيمهما . . عجزتُ حينها عن تحرير نفسي من قبضته القوية تلك . . قرب وجهه إلي حتى اصبح فمه بقرب أذني ليهمس بصوت يكاد يسمع : في اللحظة التي قبلتيَ فيها بكل شروطيَ . . أصبحتِ ملكيَ , أتسعت عيناي لأخرهما من الصدمة . . أن معنى ما قاله واضح جداً . . أصبحتُ كالسلعة التي قد بيعت مقابل ثمن . . و ما هذا الثمن , حيدرّ! . . اطيبُ أنسان قد عرفته في حياتي كلها . . أنا أشعرٌ بالخوف . . لكن هذا الخوف سرعان ما تلاشى عندما مرت صورة شروقّ في مخيلتي ممسكة بيده . . ضربتُ بمشاعري الأخيرة تلك عرض الحائط فهي لا تضاهي ربع ما شعرتُ بهِ من غيرة و الم عند رؤيتيَ لها سعيدة مع الشخص الوحيد الذي قد احببته في حياتي كلها . . لا أحد يشعر بما أشعر بهِ . . أبتعد عني بعدما نطق بأخر كلماته تاركاً إياي في دوامة لا متناهية من التفكير و التخيل و التذكر! . . كان يحدق إلي ببتسامة جامدة و مشاعر باردة كأنه يستمتع كثيراً بما يقوم به . . أدار لي ظهره قبل أن يبدء بالكلام مجدداً لكن بأمر مختلف عما سبق و بصوت تملؤه الشدة و الحزم كأن فيهِ من التهديد و الوعيد ما يجعل شعر البدن يقشعر : أسمعي يا هذه . . بعد يومين فقط من الأن سيقام حفل في أحدى النوادي الليلية <و العياذ بالله> و أريد منكِ أن تصطحبي هذا الأحمق معكِ <يقصد حيدرّ> إلى هناك . . حيث ستجعلينه بطرقكِ الخاصة <و شدد على كلمته الأخيره> يشرب من الكحول ما يجعله يفقد قدرته على التمييز من حوله و يقوم بأرتكاب فضيحة ما تحول إنظار من هناك إليه و الهدف من ذلك كله أخيراً تمييز هويته و من يكون لإلتقاط صوراً عديدة له بوضعه ذاك . . افهمتي ؟ , أجل فهمت . . فهمت من تكون , و أي قدر من الحقارة تملك . . فهمت أن نار الكره و الحقد يشتعلان بجوفك و يحرقان كل ما قد يصادفهما كما أشعرُ أنا إتجاهها <تقصد شروقّ> . . تلك المقارنة التيَ ذكرتني بعدوتي جعلتني أحرك راسي للاعلى و الأسفل إيجاباً بقوة و غضب على سؤالهِ الموجه إلي . . * * * "إيليا" أنه الصباح الباكر . . أجل حيث أصوات زقزقات العصافير الصغيره تخترق الأذن . . و ضوء الشمس الدافئ ينعش الجسد . . أخذت حماماً سريعاً و ارتديت ملابسي بسرعة . . لأكون صادقاً أستعرتُ شيئاً من ملابس حيدرّ ذاك من غرفته بأمر من تلك الخالة الطيبة . . رغم حقدي له . . بعدها خرجتُ مباشرة لأشتري بعض الحاجيات من السوق القريبة فخلال فترة مكوثي في هذا المنزل أصبحتُ احفظ الطريق جيداً . . طماطم و خضار و دجاج ! , يا اللهي متطلبات هذا المنزل كثيرة . . لما كل هذا التبذير . . نحن ثلاثة فقط . . و خادمتين ! . . <حرك رأسه بسرعة محاولاً طرد ما يفكر بهِ من رأسه كالأطفال> ليس علي التفكير بشيء ليس من شأني . . و أخيراً انتهيت . . توجهت لأدفع عند محاسب المتجر رغم اصطدامي بشخص ما كان قادماً نحوي إلا أنه لم يلحظني لأنشغاله بالتحدث عبر الهاتف فسقطتُ أرضاً و تناثرت كومة الخضروات التي احملها فوقي . . توقف مكانه عندما رآني أسقط , أكتفى بتوجيه نظره إلي و الشرار يتطاير من عينيه . . لا يبدو لي كشخص أخطأ للتو و يفكر بالأعتذار ! . . قال بصوت يشتطيط غضباً : أحمق . . إلا ترى أمامك! , لم أعلق على قاله و أكتفيت بالنهوض و جمع ما سقط مني من الخضروات فافتعال المشاكل أخر ما أفكر به . . عندما كنت كذلك أقوم بجمع ما سقط تابع هذا الأخير حديثه الذي قطع بسببي و من ما سمعته . . ؟؟؟ : < علامة الأستفهام يعني شخص متنكر أو غير معروف في الراوية لحد الأن> أجل حيدرّ الأسكافي صاحب شركة -آي تي- الكبيرة يقولون بأنه سيظهر في أحدى الحانات الليلية . . أجل أجل . . هذا ما فكرتُ فيهِ أنا إيضاً سيكون حدثاً إعلامياً تنافسياً و سيلقى الكثير من الأقبال , ما قاله شدني صحيح أني لم اقصد أن اتنصط على ما يقوله إلا أن ذكره لأسم حيدرّ جعلني أحاول ان اسمع تتمت حواره بوضوح أكثر . . أخذ يصف لمن يحدثه المكان المنشود . . بينما كنتُ أنا أحاول ان احفظه جيداً داخل عقلي . . قمت بالدفع بسرعة حتى كدت أخرج خالي اليدين لولا مناداة ذلك المحاسب ليَ . . يا للأحراج < طبعاً هذا الموقف حدث لكاتبتكم لذا فهي أشد من يشعر بإيليا في هذه اللحظة هع> ! التساؤلات التيَ كانت تدور في باليَ حالياً هي . . هل أخبر شروقّ و الخاله بما سمعتهُ للتو! . . أم ابقى صامتاً للا أسبب المزيد من الألم لهما و أذهب بمفردي لذلك المكان لعل حيدرّ يقتنع بما سأقوله! . . آممم * * * "شروقّ" يا اللهي هل نمتُ حقاً كل هذا الوقت ! . . كنتُ أقول ذلك بصدمة بالغة بينما أنا القي ببصري على الساعة الصغيرة التي كانت فوق المنضدة . . اسرعتُ من على السرير لأنهض و اتجه نحو الحمام فأستحم و من ثما أصلي صلاة الظهر . . بعدما أكملتُ فريضتي و الحمدالله أمسكتُ بالقرآن الكريم و بدءتٌ أتلو الأية بعد الأية فقلبي لا يستكين إلا عندما تلامس كلماته روحي قبل شفتي و عيني . . دقت عقارب الساعة على الثانية و النصف ظهراً . . هنا أغلقتُ القرآن و وضعته بقرب وسادتي كما كان مكانه سابقاً . . أرتديتُ وشاح رأسي <بمعنى حجاب منزلي خفيف> من ثما فتحت باب غرفتي بهدوء و خرجت منها . . توجهتُ للأسفل حيث كنتٌ أبحث عن إيليا لأناقش معه موضوع غياب حيدرّ و رغبتي الجادة بالبحث عنه لعل ذلك يجلب إية نتيجة تذكر ! . . لكني لم اعثر عليه . . رآيتُ خالتي في المطبخ كما توقعت و كالعادة بينما رائحة الغداء الزكية المتتطايرة في الأرجاء تسبق صوتها الهادئ الموجه لندى الواقفة بجانبها حتى تقوم بصب الماء على الرز . . تقدمتُ بضع خطوات للأمام حتى أقترب منها و أباشر بطرح سؤالي المتوقع –إين إيليا !- . . ردت علي بصوت عطوف بينما لم تحرك ساكناً فقد ظلت كما كانت تقشر الفلفل الأخضر : خرج باكراً ليقوم بشراء نواقص المنزل , آآفف ياللخيبة! . . أحتاج لأن أتحدث معه الأن فلا وقت لدي لأضيعه . . لا بدا لي أن أبحث عن حيدرّ . . فتحت فمي بعد تردد و تفكير دام ثواناً أيقظني منه صوت خالتي القلق : خيراً صغيرتي ما بكِ . . و لما تبحثين عن إيليا ؟ أهناك جديد ؟ , أبتسمت لها بعدما جلستُ على الكرسي بجانبها لأصبح قريبة منها و من ثما أقول بصوت يملؤه الحسرة : آآ خالتي . . تعبت الأنتظار . . تعبتُ من أن ابقى مكتفة الأيدي و عاجزة . . تعبت من محاولة مجاراة الزمن . . تعبت من الذل في كل مرة أخبره فيها أن يقدم إلي جرعة من النسيان . . لقد قررت أن أبحث عن حيدرّ من جديد . . و لكن هذه المرة أنا لن أسمح بأن أفقده مجدداً , رأيتُ دموع الألم تسقط من عينها . . دموع أم فقدت أعز ما تملك في الحياة . . تجرأتُ على مد يدي اليمنى و مسح تلك الدموع . . ههَ ! ربما ما مررتُ بهِ جعلني أتوقف عن البكاء كالأطفال أو أسأم منه . . أن أطبطب على جروح الأخرين بينما داخلي يتمزق مئات المرات من الحنين و الألم . . أن اتحمل وزر معاناتهم و أكتمها في صدري بقوة . . حيدرّ أشتاقك . . أشتاقك في كل لحظة و كل ثانية . . أشكي كل هذا لله فهو وحده من يعلم بحالك الأن . . يعلم أنك في قرارة نفسك ستبقى ذاك الأنسان , أنسانٌ طيب من قلائل هذا الزمن . . مؤمن بهِ و بقدرته على تغيير نصاب الأمور من سيئها لأحسنها بحوله و قوته . . بعد دقائق رآيتُ إيليا يدخل و بيده أكياسٌ مملؤه بالحاجيات كما قالت خالتي . . أسرعتُ نحوه لأخلصه من القليل بينما الباقي أخذنه ندى و هدى منه . . من ثما جلس بتعب على الكرسي حيث كنتُ جالسة . . كان يبدو عليه التعب و الأرهاق الشديدين كما كان العرق يتصبب من جبينه <لا أحد بأستطاعتهِ تحمل شمس البحرين الحارقه . . أعذره حقاً هههههه> وجهت خالتي بصرها إلي قبل أن تقول لي : شروقّ عزيزتي لما لا زلتيَ واقفة عندكِ ! <بنظرات تملؤها التعجب المصطنع> هيا أسرعي بأحضار كأس من الماء البارد لهذا الشاب إلا ترينه متعب ! <و وجهت بصرها له> تحول وجه إيليا فجاءة للون الأحمر . . لم أعلم أسببه الخجل أم تأثير أشعة الشمس الحارة <عني لا زلتُ آآصصر على أشعة الشمس و بشدة-_-> . . و فعلا اتيته بكأس ماء بارد , امسك به بعدما شكرني . . و شربه كله جرعة واحدة . . أخذ إيليا يقص تفاصيل يومه المتعب هذا لنا . . خالتي كانت تدعي الأهتمام لما يقوله إما أنا فكان ذهني مشغول و في مكان أخر . . و بالتحديد عند شخص لا أظنكم تجهلون هويته . . لكن صمت إيليا المفاجئ هو ما إيقظني لأنتبه له . . كان صمت غير طبيعي ! . . أحس قلبي بأن الأمر يتعلق بحيدرّ فأسرعت لأقول بسرعة بعدما أكدت عيناه الهائمتان ببصرهما نحوي شكوكي : حيدرّ ! . . ماذا بهِ حيدرّ . . أتعرف شيء عنه . . هيا ارجوك لا تصمت . . لا تخفي عني شيء ! , تنهد إيليا بقوة بعد سماعه لي . . بعدها بلحظات أخذ يقص لنا ما حصل و كيف سمع ذلك الرجل يتحدث عن حيدرّ و مناداته بأسمه الكامل ! . . أسرعت خالتي قبلي لتبادر بالقول كأن شعلات من الأمل تخلخت بداخلها و إيقظت روح التفاؤل بعدما سمعت ما قاله إيليا : و عنوان ذلك المكان ! . . و طبعاً رد إيليا كان جاهزاً فأخبرها بالعنوان الكامل . . بدوري لم اتريث ليزيد حرفاً . . نهضت بسرعة و قبل أن اغادر المكان أمسك إيليا يدي اليمنى بحركة غير متوقعه منه ! . . وجهت بصري إليه كما كان هو يفعل فتلاقت نظراتنا . . أكمل إيليا ما عنده : لحظة أنا لم أكمل . . <قالها بينما انظاره لا تزال موجهة لها> هناك أمراً إيضاً . . ذلك المكان ملهى ليلياً <و العياذ بالله> لذا لا أعتقد بأن ذلك سيناسب كلاكما . . <رفع رأسه و بصره لينظر للخاله التي لا تزال جالسة حيث كانت> . . ردي سبق ردها هذه المرة و بصوت تملؤه الثقة : فليغفر لي الله . . حررت يدي من عنده و هممت بالمغادرة . . لا أعلم أن كان ما سأفعله هو الصواب أم لا . . لكن لدي سببي . . و هو قوي . . أنا أحاول أنقاذ أنسان عزيز إلي ! . . * * * توقعاتكـم . . :7b::7b: كملنا هذا الفصل . . :rose: و السؤال يبقى اليي يطرححَ نفسه . . " آآآيشش بيصيرر في اليوم الموعود اليي تكلمو عنه . . و بالتحديد وشو بيكون مصير حيدرّ! " . . يلاآآ ي جميلين ردودكـم الحلوووههَ اليي تبرد القلبب أبيهاآآ لا بتأخخخخخخخخخخخرر :n3m:<< ع أساس زعلت -_- برب . .:kesha: التعديل الأخير تم بواسطة ملاك الوفاء ; 08-04-2013 الساعة 04:57 AM |
#634
| ||
| ||
انا اول من قرأ البارت ياهووووو قبل ترسيلي الرابط ^^ وانا والله بعد اتجدد عندي الامل جميلة الصدف الي توصلك لما تريد ويخيب الف تعب و بحث وراء ما تريد ^^ ايليا رغم سقوطه الحر لازال من يوقد شمعة الرجاء التي كادت تنطفئ البارت دا انا اعتبره مجرد مقدمة لاحداثة مولع قادمة لا استطيع الانتظار لاقرأها توقعاتي شروق سوف ترافق ايليا ولا اعتقد الخالة هتروح معاهم .... الفضيحة المنشودة هتحصل وشروقي هتتورط معاه فيها واتوقع تهشيمة لوجه ريم معتبرة امانة عليكي لو ما بردتي قلبي بحاجة فيها خخخخخخخخ وياربي كدا نشوف عودة حيدر بطلي ^^ وعراك بينه وبين ايليا بالمناسبة لو كنت مكان ايليا كنت هستغل الوضع لصالحي و اعمل على ان انسيها حيدر مش اساعدها انها تلاقيها خخخخخ انا نذلة ههههههه اعرف انه مش هيكون البارت الجاي بس يارب ميكون بعيد واخيرا لا تتاخري بالبارت الجاي انا احترق شوقا
__________________ اللهم انصرهم وثبت اقدامهم واربط على قلوبهم وانزل السكينة عليهم واثبهم فتحا مبينا واجعل لهم من لدنك سلطانا وليا نصيرا اللهم ارحم شهداءهم وتقبلهم بقبول حسن ونقهم من خطاياهم كما ينقى الثوب الابيض من الدنس وامطر عليهم شآبيب رحمتك واسكنهم فسيح جناتك ... اللهم انصرنا وارحمنا وغفر لنا ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا يا رب العالمين تذكر وقوفك يوم العرض عريانا **** مستوحشا قلق الأحشاء حيرانا والنار تلهب من غيظ ومن حنق **** على العصاة ورب العرش غضبانا اقرأ كتابك يا عبدي على مهل **** فهل ترى فيه حرفـــا غير ما كان فلما قرات ولم تنكر قراءته **** وأقررت اقرار من عرف الاشياء عرفانا نادى الجليل خذوه يا ملائكتى***وامضوا بعبد عصى للنار عطشانا اللهم أحسن وقوفنا بين يديك اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض اللهم أجرنا من الناراللهم أجرنا من خزي النار اللهم أجرنا من كل عمل يقربنا إلى النار اللهم أدخلنا الجنة مع الأبرار برحمتك يا عزيز يا غفار آمــــيــــن
|
#635
| ||
| ||
اقتباس:
يييَ بنت لا تستعجليَ و تستبقي الأحدآآث:baaad::7b::7b: و ريممَ ذي هبردد كبودكمم كلكمم فيههاآ بس صبرو علي:lolz::7b::7b: و صرآآحةة أنتي اليي مثل إيليا ي لوزيَ :7b:<دلععي لجج هعع:baaad:> بلسم عع قلبي بردودجج الحلووة:7b::7b: أححاولل أكملل أجزآآء قبل لا تبدء الدرآآسةة ب الجامعةة و أنشغل :$$:7b::7b: و إن شاء الله أكممل جزءء كبيرر و ما اخليكمم معلقين :7b::7b: و أووصلل للجزء اليي تنتظرينهه :kesha::7b::7b: آآه بنت تسرقين الحجي سرااق :laaaa:<< أشتووهه ! :haa: و إن شاء الله م أطوول عع م أكتب البارت الجاآآي :hmmm::7b::7b::7b: تحياتي :7b::7b::7b: |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
النهاية هي البداية | ملاك الوفاء | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 99 | 01-05-2013 08:24 PM |
ما النهاية:( | mint soul | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 1 | 03-01-2012 06:56 PM |
من البداية الصعبة إلى النهاية الناجحة | أمين المكتبة | علم النفس | 0 | 09-06-2011 03:40 AM |
خياطة فستان طفلة من البداية الى النهاية | FATIMA27 | إقتصاد منزلي | 9 | 08-13-2010 11:20 PM |
شرح كامل بالتفصيل لنظام سيسكو Cisco من البداية الى النهاية | نبيل المجهول | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 11 | 01-13-2010 10:00 PM |