عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

Like Tree279Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #46  
قديم 02-15-2013, 12:55 AM
 
الإمام المهدي المزعوم .. والسر العظيم



المصدر : الفكر الإسلامي مواجهة حضارية
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
  #47  
قديم 02-15-2013, 05:13 PM
 
يكفينا الله شرهم وبدعهم وما جاؤو به من فتنة وتفرقة على الامة الاسلامية ...
على فكرة عشت معهم حيث كنت المسؤول المالي لمخيم الاجئن في منطقة المزرق (جبل الدخان ) مابين السعودية واليمن والله انهم في وادي والدين والاسلام وآل البيت في وادي ثاني . كتبت عنهم وعن خطرهم لكن لم نجد اذان صاغية اخي جزاك الله خير كثير لما تقوم به
  #48  
قديم 02-15-2013, 06:11 PM
 
لا حول ولا قوة الا بالله
فرقوا بين مسلمين
وحرفوا دين حنيف
اللله يهديهم
__________________
السعادة متواضعة جداً :
بدرجةِ أنها تخرج بكلمة واحدة
فقط ، وتغيّر الوضع تمامًا كن
سعيدًا لا شيءَ يستحق !
  #49  
قديم 02-15-2013, 11:09 PM
 
انا استغرب هذا الكلام فعلا

ما دام على اتصال مستمر بالائمة

فما الذى ينتظره ليخرج هذا المنتظر ؟




__________________
".. لست الأفضل ولكن لي أسلوبي


سأظل أتقبل رأي الناقد والحاسد


فالأول يصحح مساري


والثاني يزيد من اصراري
  #50  
قديم 02-15-2013, 11:32 PM
 
مِنْ خُطْبَهٍ لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ الْمَعْرُوفَهُ بِالشِّقشْقِيَّهِ:
اءَما وَ اللّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا فُلانٌ وَ اِنَّهُ لَيَعْلَمُ اءَنَّ مَحَلّى مِنْها مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرِّحى ، يَنْحَدِرُ عَنِّى السَّيلُ وَ لا يَرْقى اِلَىَّ الطَّيْرُ. فَسَدَلْتُ دُونَها ثَوْبَا وَ طَوَيْتُ عَنْها كَشْحا، وَ طَفِقْتُ اءرْتَئى بَيْنَ اءنْ اءَصُولَ بِيدٍ جَذّاءَ اءوْ اءصْبِرَ عَلَى طَخْيَهٍ عَمْياءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ. وَ يَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ، وَ يَكْدَحُ فِيها مُومِنٌ حَتّى يَلْقى رَبِّهُ، فَرَاءَيْتُ اءَنَّ الصَّبْرَ عَلى هاتا اءَحْجى فَصَبْرَتُ وَ فِى الُعَيْنِ قَذىً، وَ فِى الْحَلْقِ شَجا، اءَرى تُراثىِ نَهْبا
حَتّى مَضَى الاَوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَاءَدْلى بِها الَى فُلانٍ بَعْدَهُ
شَتّانَ ما يَوْمِى عَلى كُوْرَها
وَ يَوْمُ حَيّانَ اءَخِى جابِرٍ فَيا عَجَبا بَيْنا
هُوَ يَسْتَقِيلُها فِى حَياتِهِ إ ذْ عَقَدَها لِآخَرَ بَعْدَ وَفاتِهِ، لَشَدَّ ما تَشَطَّرا ضَرْعَيْها، فَصَيَّرَها فِى حوْزَهٍ خَشْناءَ، يَغْلُظُ كَلْمُها وَ يَخْشُنُ مَسُّها، وَ يَكْثُرُ الْعِثارُ فيها، وَ الْاعْتِذارُ مِنْها، فَصاحِبُها كَراكِبِ الصَّعْبَهِ إ نْ اءَشْنَقَ لَها خَرَمَ، وَ إ نْ اءسْلَسَ لَها تَقَحَّمَ، فَمُنِىَ النّاسُ لَعَمْرُ اللّهِ، بِخَبْطٍ وَ شِماسٍ، وَ تَلَوُّنٍ وَ اعْتِراضٍ، فَصَبَرْتُ عَلى طُولِ الْمُدَّهِ وَ شِدَّهِ الْمِحْنَهِ. حَتّى اذا مَضى لِسَبِيلِه ، جَعَلَها فِى جَماعَهٍ زَعَمَ اءَنِّى اءَحَدُهُمْ، فَيا للّهِ وَ لِلشُّورى ، مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِىَّ مَعَ الْاءَوَّلِ مِنْهُمْ حَتّى صِرْتُ اءُقْرَنُ الى هذِهِ النَّظائِرِ لكِنِّى اءَسْفَفْتُ اذْ اءَسَفُّوا وَ طِرْتُ اذْ طارُواْ، فَصَغا رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ، وَ مالَ الْآخَرُ لِصِهْرِهِ، مَعَ هَنٍ وَ هَنٍ.
إ لى اءَنْ قامَ ثالِثُ الْقومِ نافِجا حِضْنَيْهِ بَيْنَ نَشِيلِهِ وَ مُعْتَلَفِهِ، وَ قامَ مَعَهُ بَنُو اءَبِيهِ يَخْضِمُونَ مالَ اللّهِ خَضْمَه الا بِلِ نِبْتَهَ الرَّبِيعِ، الى اءَنِ انْتَكَثَ فَتْلُهُ، وَ اءَجْهَزَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ وَ كَبَتْ بِهِ بِطْنَتُهُ.
فما راعَنِى الا وَ النّاسُ الَىَّ كَعُرْفِ الضَّبُع يَنْثالُونَ عَلَىَّ مِنْ كُلِّ جانِبٍ، حَتّى لَقَدْ وُطِى ءَ الْحَسَنانِ، وَ شُقَّ عِطافِى ، مُجْتَمِعِينَ حَوْلِى كَرَبِيضَهِ الْغَنَم فَلَمّا نَهَضتُ بِالْاءمْرِ نَكَثَتْ طائِفَهٌ وَ مَرَقَتْ اءُخْرى وَ قَسَطَ آخَرُونَ كَاءَنَّهُمْ لَمْ يِسْمَعُوا اللّهَ سُبْحانَهُ يِقُولُ: "تِلْكَ الدّارُ الاخِرَهُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوَّا فِى الْاءَرْضِ وَ لا فَسادا وَ الْعاقِبَهُ لِلْمُتَّقِينَ، "بَلى وَ اللّهِ لَقَدْ سَمِعُوها وَ وَعَوْها، وَ لكِنَّهُمْ حَلِيَتِ الدُّنْيا فِى اءَعْيُنِهِمْ وَ راقَهُم زِبرِجُها.
اءَما وَ الَّذِى فَلَقَ الحَبَّهَ، وَ بَرَاءَ النَّسَمَهَ لَوْ لا حُضُورُ الْحاضِرِ وَ قِيامُ الْحُجَّهِ بِوُجُودِ النّاصِرِ، وَ ما اءَخَذَ اللّهُ عَلَى الْعُلَماءِ اءَنْ لا يُقارُّوا عَلى كِظَّهَ ظالِم وَ لا سَغَبِ مَظلُومٍ لاْلَقْيْتُ حَبْلَها عَلى غارِبها وَ لَسَقَيْتُ آخِرَها بِكَاءْسِ اءوَّلِها، وَ لالْفَيْتُمْ دُنْياكُمْ هذِهِ اءَزْهَدَ عِنْدى مِنْ عَفْطَهِ عَنْزٍ.
((قالُوا: وَ قامَ إ لَيْهِ رَجُلُ مِنْ اءَهْلِ السَّوادِ عِنْدَ بُلُوغِهِ الى هذَا الْمَوْضِعِ مِنْ خُطْبَتِهِ، فَناوَلَهُ كِتابا فَاءَقْبَلَ يَنْظُرُ فِيهِ. ((فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ قِرَاءَتِهِ)) قَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ يَا اءَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ لَوِ اطَّرَدَتْ مَقالَتَكَ مِنْ حَيْثُ اءَفْضَيْتَ فَقَالَ هَيْهَاتَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ تِلْكَ شِقْشِقَةٌ هَدَرَتْ ثُمَّ قَرَّتْ.
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَوَاللَّهِ مَا اءَسَفْتُ عَلَى كَلاَمٍ قَطُّ كَاءَسَفِي اءَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع بَلَغَ مِنْهُ حَيْثُ اءَرَادَ.
قَوْلُهُ ع فِى هذِهِ الْخُطْبَهِ (كَراكِبِ الصَّعْبَةِ إ نْ اءَشْنَقَ لَها خَرَمْ وَ إِنْ اءَسْلَسْ لَها تَقَحَّمَ) يُريدُ اءنَّهُ إ ذا شَدَّدَ عَلَيْها فِي جَذْبِ الْزَّمامِ وَ هِىٍَّ تُنازِعُهُ رَاءْسَها خَرَمَ اءَنْفَها و إِنْ اءَرْخى لَها شَيْئَا مَعَ صُعُوبَتِها تَقَحَّمَتْ بِهِ فَلَمْ يَمْلِكْها، يُقالُ: اءشْنَقَ الْنَاقَةَ إ ذا جَذَبَ رَاءْسَها بِالزَّمامِ فَرَفَعَهُ وَ شَنَقَها اءَيْضا.
ذَكَرَ ذلِكَ ابْنُ السِّكَّيتِ فِي إ صْلاحِ الْمَنْطِقِ وَ إِنَّما قالَ ع : (اءَشْنَقَ لَها) وَ لَمْ يَقُلْ اءَشْنَقَها لا نَّهُ جَعَلَهُ فِي مُقابَلَةِ قَوْلِهِ اءَسْلَسَ لَها فَكَاءَنَّهُ ع قالَ: إ نْ رَفَعَ لَها رَاءسَها بِمَعْنى
اءَمْسَكَهُ عَلَيْها بِالزَّمامِ وَ فِى الْحَديثِ اَنَّ رَسَولُ اللّهِ ص خَطَبَ عَلى ناقَتِهِ وَ قَدْ شَنَقَ لَها فَهِىَ تَقْصَعُ بِجُرَّتِها، وَ مِنْ الشَاهِدِ عَلى اءَنَّ اءَشْنَقَ بِمَعْنى شَنَقَ قَوْلَ عَدِىِّ بْنِ زَيْدِ الْعِبادىِّ:
ساءَها ما بِنا تَبَيَّنَ فِى الاءيْدِى وَ اشْناقُها الى الاءعْناقِ
ساءها ما بنا تبيّن في الا يدي
و إ شناقها إ لى الا عناق

__________________
[CENTER][SIZE=3][COLOR=purple][B]بلغ العلی بکماله / کشف الدجی بجماله /حسنت جميع خصاله / صلوا عليه وآله[/B][/COLOR][/SIZE][/CENTER]
[CENTER][B][SIZE=3][COLOR=#800080]اللهم صل علی محمد وآل محمد وعجل فرجهم[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]
[CENTER][B][SIZE=3][COLOR=#800080]=======[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]
[CENTER][B][SIZE=3][COLOR=#800080]حسين طالب في فرع[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]
[CENTER][B][SIZE=3][COLOR=#800080]اللغة العربية وآدابها[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عقائد الرافضه من كتبهم ...! مؤمن الرشيدي نور الإسلام - 426 04-03-2016 12:38 PM
حملة (تثقيف الشيعه)معلومات لا يعرفها الكثير من الشيعه....!!! مؤمن الرشيدي نور الإسلام - 121 11-15-2014 03:25 PM
بحث شـــــامل حول اعتقاد الشيعة بتحريف القرآن الكريم::بالوثائق من كتبهم! مؤمن الرشيدي نور الإسلام - 27 12-18-2012 02:11 PM
يا أمة بلا عقل قد سخرت منك الأنام (قصيدة مدعمة بالدلائل) fares alsunna قصائد منقوله من هنا وهناك 0 06-22-2007 12:12 AM
إلى كل من لا يعرف حقيقة الشيعه.....mk mk1990 نور الإسلام - 2 06-21-2007 12:29 PM


الساعة الآن 08:13 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011