لقد طفح الكيل ...!

،*



بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
السَلامُ عَليكُمْ وَرحْمة اللهِ وَبرَكاتُه
صبَاحكِ وَ مسَائُكِ
اللوَان مِنْ الطَاعَة تَفوح مِنهَا السَّعَادَة

فِكرَة المَوضوع جِداً جَمِيلَة ،
أسأل الله أن يُبَارك لنَا فِي حملتنَا هَذِه
وَأن يُوفقنَا لِكُل مَا هو خَير لنَا

الإيمَان هو مَنْ يجعل الحيَاة حُلوَة ،
لِذَالك علينَا أن نَزِيد ايمَاننَا بِالطَاعَات
وَالعِبَادَات وَالأعمَال الخَيرِية

هُنَاك عِبَادَات وَاجِبَة كَالصلاة ،
وَاخرَى القِيَام بِهَا سُنّة كَصلاة الضحَى ...
كمَا ان السُنَّن تُكَمِل النَاقِص مِنْ الفرَائِض ، لِذَلك لا تتركوا السُنَّن !

مَنْ يذكر رَبُه عَز وَجّل يَذكره رَبُه ،
قال الله تعالى : ( فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ)
[البقرة:152] .

بَارك الله فِيكِ نَسمَة ، وَجزاكِ الله خيراً
شكراً لكِ

وَالسَلامُ عَليكُمْ وَرحْمة اللهِ وَبرَكاتُة
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ