قال صلى الله عليه وسلم
((من استطاع منكم أن يموت بالمدينة فليمت بها فإني شفيع لمن يموت بها))

ويقول صلى الله عليه وسلم
(إنها طيبة تنفي الخبث كما تنفي النار خبث الفضة)

وقال عليه الصلاة والسلام ..
(إني حرمت مابين لبتي المدينه كما حرم إبرهيم حرم مكة)
واللابة: الحره ، وهي الأرض ذات الحجر الأسود ، وتقع المدينه بين حرّتين.

وقال صلى الله عليه وسلم ..
(تفتح اليمن، فيأتي قوم يبسون، فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، وتفتح الشام، فيأتي قوم يبسون، فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، ويفتح العراق فيأتي قوم يبسون، فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون)

وقال عليه الصلاة والسلام ..
(يأتي على الناس زمان يدعو الرجل ابن عمه وقريبه: هلم إلى الرخاء‍، هلم إلى الرخاء والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، والذي نفسي بيده لايخرج منهم أحد رغبة عنها إلا أخلف الله فيها خيراً منه، ألا إن المدينة كالكير، تخرج الخبيث، لاتقوم الساعة حتى تنفي المدينة شرارها كما ينفي الكير خبث الحديد)

أسال الله أن لا يحرمنا الاجر ..
في مدينة رسول الله صلي الله عليه وسلم