#216
| ||
| ||
البارتي رائع 1- كيف ستنتقم كامي من ساندرا ؟ اكيد لو لم تنتقم رح انتقملها انا 2- والد كاميليا، ماذا سيكون موقفه من غرق ابنته ؟ رح يعصب كثير و رح يبعدها عن ايدي 3- رأيكم الصريح ؟ روعة 4- توقعاتكم ؟ تحاول كامي انها تنسى ايدي 5- اقتراحات أو انتقادات ؟ مافي 6- أفضل مقطع ؟ اقتباس:
|
#217
| ||
| ||
- كيف ستنتقم كامي من ساندرا ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ 2- والد كاميليا، ماذا سيكون موقفه من غرق ابنته ؟ يمكن يخاف عليها أو إنه ما راح يهتم 6- أفضل مقطع ؟ (حدد) طرقات في الباب تلتها فتحه ببطئ .... أعلم بوجود أحد ما ولكن لم تكن لي أي قدرة على مسح تلك الدموع أو التوقف عن البكاء أو حتى النظر لمن دخل غرفتي .... لم أعلم من الشخص سوى عندما جثنى أمامي بسرعة قائلا بفزع : كامي ما بك ؟ نبض من قلبي طرقت أضلاعي بقوة لسماع صوته ... أغلقت عيني بقوة .. لا أريد هذا الشعور ، لا أريد جلس بجانبي وقال بهدوء : سمعت أن أصدقائك في المدرسة أتو لزيارتك اليوم ..... هل كان بينهم ؟ نظرت له باستغراب فأردف : ذلك الفتى .... الذي أغرمت به أيظن أنه في مدرستي.... أحمق انه أنت .. ولكن.... أومأت بالايجاب ، تابع : وهل كانت معه أيضا ؟ أقصد الفتاة التي سيتزوجها زادت حدة بكائي وأنا أشير له بالايجاب ، قال بحنية : عليك التحمل قليلا فهذا أمر طبيعي أغلقت عيني وأنا أقول : ولو أنجبا اطفالا.... سيبقى رؤيتهما يعانقان بعضهما أمرا صعبا علي ... صعبا جدا عض على شفته السفلى بأسى واحتضنني ليهدأني ويمسح على شعري متمتما : هو كذلك... أعلم، أعلم |
#218
| ||
| ||
1.لااعلم 2.هي واحده من اثنان اما ينصدم وسيحس بالندم لانه لم يكن موجود او ان لن يهتم 3.البارت جميل جدا وروعه وفي قمه الابداع ولكنه قصير 4.اتوقع ان ادوارد يحب كامي لذا احس بالحزن لانه يعتقد انها تحب غيره 5.لايوجد 6.لما كانت كامي تبكي وادي دخل الى غرفتها ورأها |
#219
| ||
| ||
اووووووهايوووووو:baaad: كيف الحال؟ انا متابعة جديدة للرواية لكني تابعت القصة الاولى (فتاتي) اسفة لاني لم أرد عليها ما كنت مسجلة بس هذي ان شاء الله راح ارد على كل البارتات زماااااان ما حطيتلكم واجب ليش اتذكرتيها ليش الاسئلة 1- كيف ستنتقم كامي من ساندرا ؟ ما أدري بس صراحة ودي اشوف خططك الشريرة 2- والد كاميليا، ماذا سيكون موقفه من غرق ابنته ؟ ما راح يهتم لانه اب شرير يحب الفلوس اكثر من بنته 3- رأيكم الصريح ؟ والله الرواية حلوة وروعة 4- توقعاتكم ؟ نبيها مفاجئة منك 5- اقتراحات أو انتقادات ؟ مين راح ينتقد رواية حلوة مثل كذا خليه يجرب عشان اقتله:dam::dam::dam::dam::dam: 6- أفضل مقطع ؟ (حدد) بعد مرور الوقت طرق باب الغرفة ليدخل بعدها آسر قلبي المجنون ..بابتسامة تشق الانفس ... أغلق الباب خلفه وتقدم ليجلس على كرسي وضع بجانب السرير .. فتح الحقيبة التي في يده ليخرج منه حاسوبه المحمول ، وضعه فوق حجري قائلا: فلتسلي نفسك به ابتسمت ابتسامة عسى ان يفهم انها تعني شكرا جزيلا لك .... فتحت الجهاز ثم فاجئني بسؤال لم أتوقعه ادي : من هو الفتى الذي أغرمت به كامي؟ بقيت أنظر اليه مندهشة من الجراءة التي تحلى بها.... أي سؤال هذا بحق الله تابع قوله : سأذهب لاكتشف مشاعره اتجاهك ... فهذه اكبر صدمة قد تتلقيها في حياتك .. وبهذا ستستطيعين التحدث قبل اسبوعين تمالكت نفسي وعبثت بجهازه قليلا لأدخل على برنامج للكتابة... كبرت الخط وكتبت : لا داعي فأنا أعرف مشاعره تماما وأدرت الشاشة لتقابله ... قرأ ما كتبت ثم قال : أرجو أن لا تكوني مثل تلك الفتيات الواتي ينفين تماما الامر لمجرد انهن بنظرهن غير مناسبات ضحكت وهززت رأسي بالنفي ثم كتبت : سيتزوج عما قريب ادرت الشاشة مجددا له ... نظر الي بدهشة ثم قال : انا آسف لاجلك ابتسمت بمعنى : لابأس ادي : حسنا علينا أن نفكر بشيء آخر .. آه صحيح ، لاتخبري تولي انني اتيت لزيارتك والا ستقتلني وتقطعني اربا ثم توزع لحمي على كلاب الحي ضحكت بشدة فتولين تستطيع أن تصبح وحشا كاسرا في لحظة صغيرة قال : علي الذهاب الان سآتي لك غدا بعد الظهيرة فلدي تدريب في الصباح .... الى اللقاء أومأت بابتسامة ... خرج ليتركني أستمتع بالالعاب الالكترونية ان شاء الله تنجحي في هذه الرواية ولا تنسيني من الروابط والحين مع السلامة
__________________ - عييد مباارك |
#220
| ||
| ||
بارت رائع وشكرا على الرابط الاسئلة 1- كيف ستنتقم كامي من ساندرا ؟ لا أعرف 2- والد كاميليا، ماذا سيكون موقفه من غرق ابنته ؟ لن يهتم ربما يأتي ليزورها خمس دقائق ثم يذهب لعمله 3- رأيكم الصريح ؟ روعة إسلوبك بالكتابة جميل جدا 4- توقعاتكم ؟ لا أعرف 5- اقتراحات أو انتقادات ؟ لايوجد 6- أفضل مقطع ؟ ركضت مسرعة الى غرفتي .... جلست فوق السرير وبدأت ببكاء مكتوم .... رغبة في الصراخ أقاومها حتى لا تخرج ... أكرهك قلبي لماذا اخترته هو ؟! ... من بين الجميع لما هو ؟!.... ألم يحلو لك سوى من التواجد معه مستحيل ؟! طرقات في الباب تلتها فتحه ببطئ .... أعلم بوجود أحد ما ولكن لم تكن لي أي قدرة على مسح تلك الدموع أو التوقف عن البكاء أو حتى النظر لمن دخل غرفتي .... لم أعلم من الشخص سوى عندما جثنى أمامي بسرعة قائلا بفزع : كامي ما بك ؟ نبض من قلبي طرقت أضلاعي بقوة لسماع صوته ... أغلقت عيني بقوة .. لا أريد هذا الشعور ، لا أريد جلس بجانبي وقال بهدوء : سمعت أن أصدقائك في المدرسة أتو لزيارتك اليوم ..... هل كان بينهم ؟ نظرت له باستغراب فأردف : ذلك الفتى .... الذي أغرمت به أيظن أنه في مدرستي.... أحمق انه أنت .. ولكن.... أومأت بالايجاب ، تابع : وهل كانت معه أيضا ؟ أقصد الفتاة التي سيتزوجها زادت حدة بكائي وأنا أشير له بالايجاب ، قال بحنية : عليك التحمل قليلا فهذا أمر طبيعي أغلقت عيني وأنا أقول : ولو أنجبا اطفالا.... سيبقى رؤيتهما يعانقان بعضهما أمرا صعبا علي ... صعبا جدا عض على شفته السفلى بأسى واحتضنني ليهدأني ويمسح على شعري متمتما : هو كذلك... أعلم، أعلم
__________________
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |