عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree234Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #106  
قديم 06-18-2013, 02:41 PM
 
Thumbs down

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميكو اوتشيها مشاهدة المشاركة
حبابة لا تتاخري الرواية روعة وممكن تحسبيني من المتابعين الدائمين ولانه الراية باينة جنان

بس لا تتاخري هاهاهاها
ننتضرك اذا اتاخرتي نطلع مظاهرات
وانا اوافقها واتمنى تسرعي وربي القصة جنان وانتي معذبتني وانا انتظر البارت تكفيين تزليه
__________________
Bild
Bild
رد مع اقتباس
  #107  
قديم 06-18-2013, 03:01 PM
 
بانتظار البارت اختي ما تتأخري
__________________
ايميلي ع الفيس **






https://mobile.facebook.com/amal.kh....era_speed_dial




http://aaamola.Sarahah.com


بما انه اليوم عيد ميلادي😍❣ فرحوني بشغلات حلوة 💚💕
رد مع اقتباس
  #108  
قديم 06-18-2013, 10:08 PM
 
أوكي أعمل جهـــــــــــــدي بكرى أنزلــــــــــــــــــــــها وربي الظروووووووووف قاهرتنـــــــــــي

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآسفه أحس بشعوركــــو وأقسم بالله اني أحاول هاليومين أنزلها مع بااااااااااااااااارت طويييييييييييييييل
__________________
رد مع اقتباس
  #109  
قديم 06-18-2013, 10:45 PM
 
عادي احنا بننتظرالمهم ما تضغطي على نفسك حبيبتي.
رد مع اقتباس
  #110  
قديم 06-20-2013, 02:42 PM
 
أعـــــــلم انّــــــي متأخّرة وأشعر بكــــــم لذلك سامحــــــــــــوني// أصلا نزّلت البارت وأنا مريــــضة بس انسى كل شي بوجوووووووووووودكم:madry:..... بلا ما اتأخّر أتمنى تستمتعون بالبارت



البـــــــــــــــــارت الســـــــــادس





في اليوم التالي...

عند رواق المدرسة:

نجوى بقلق: هل أنت بخير..

أماني تتصنّع الابتسامة: أجل بخير ولنسرع...

أسرعت اماني بلهفة وازدادت دقّات قلبها وفتحت الباب ثمّ أرسلت نضرها مباشرة لمقعد سامي ففوجئت به غائبا مرّة أخرى....

شحب وجهها وتحسّرت في داخلها ثمّ اتجهت لمقعدها وجلست حزينة يراودها ألف سؤال...

مرّت الدّقائق بل السّاعات وأماني غائبة عن الوجود تماما ...

نجوى تنادي اماني: يا أمــــــــــــــانـــــي...

أماني: خيرا مابك؟

نجوى: انتهى الدّوام فهل تودّين المبيت هنا؟

أماني تنظر من حولها متعجّبة: ومتى ذلك؟

نجوى باستغراب: منذ دقائق فقط...

وقفت أماني بسرعة وهمّت للمغادرة..

أماني: شكرا ،أراك غدا فلديّ عمل مهم...

نجوى تهمّ لملاحقتها إلاّ أنّها غادرت: ولكن...أنا...أووووووف لقد ذهبت..

أسرعت أماني بكلّ جهدها تنظر يمينا وشمالا وكأنّها تبحث عن شيئ ما...(وبعد لحظات)..

أماني تنادي: رأفـــــــــــــت..

استدار رأفت نحوها: هذه أنت..(اقترب منها) بما أخدمك آنستي؟؟

أماني تلعثمت: أنا...في الحقيقة...كنت.....أقصد...لا عليك..:madryاستدارت للمغادرة)

رأفت يبتسم: بشأن ســامي؟..

عند سماعها لاسمه تجمّدت مكانها...:haaa:

رأفت: صحيح أنّي صديق سامي المشاكس والمتعجرف كما تنادينه ولكن لا يعني أنّي مثله بل العكس ههههههه فأنا مسالم...

اندهشت أماني من كلامه ولم تتصوّر أن يكون هكذا...

ثمّ أردف قائلا: كنت ذاهبا لزيارته فهو مريض ومعي بعض الدفاتر ليكتب ما فاته من دروس..(ثمّ ابتسم وهو يحكّ رأسه)..في الحقيقة أنا مشغول كثيرا وقد ضحّيت ببعض من وقتي لأجله فما رأيك لو تصنعين لي معروفا وتأخذي الدفاتر بدلا منّي؟

أماني سعيدة لكن تظهر العكس: ماذا ماذا ؟؟؟؟؟؟من أناااااااااا؟؟؟؟ لا يخصّني سوى الذهاب لمنزله :00:ولا أستطيع تصوّر ذلك،حتّى لو سمعت به سيموت فلا يهمّني الأمر...

رأفت: إذا أفهم من كلامك أنّك تأبين مساعدتي ؟ حسنا الى اللقاء...

أماني تتظاهر بالتفكير: أمممممممممممم:77:، مهلا لأجلك فقط أنا موافقة..:nopثمّ أخذت الدفاتر بعد أن شرح لها طريق المنزل)...

رأفت لا يزال مبتسما: أعلم انّك تودّين رأيته ولكنّك تكابرين وتتعمّدين إخفاء ذلك..

أمّا أماني فقد كانت شغوفة لمفاجأته ورأيته و التعرّف على عائلته وكلّ شيئ يخصّه، لكنها جهلت أنّ رأفت لم يكن مشغولا بل تعمّد ذلك...

بعد مدّة..

أماني: حسنا لقد وصلت، يبدو منزلا متواضعا...

مشت خطوات سريعة ثمّ دقّت على الباب...

صوت من الدّاخل...

والدة سامي: أنا قادمة..(فتحت الباب)..

همّ الهدوء والإثنتان تنظران لبعضهما البعض بنضرة ملؤها الغرابة ،إلا أن أنهتها ابتسامة والدته...
والدة سامي: نعم بنيّتي بما اخدمك؟:rose:

أماني تنتبه وتردّ الإبتسامة: مرحبا خالتي،أدعى أماني وأنا زميلة سامي وقد جئته بالدفاتر ليكتب ما فاته...

والدة سامي: سعدت بمعرفتك،تفضّلي فهو نائم...

دخلت أماني المنزل وجلست في غرفة الإستقبال...

والدة سامي: بينما كان يساعد والده في إصلاح سقف المحل سقطت الأمطار عليه فمرض...

أماني تحدّث نفسها: إذا هذا هو السبب...:noo:

والدة سامي: سامي ولد مطيع فدائما يساعدناويدخل السرور لقلبينا،واذا حزنّا لا يبرحنا إلاّ ونحن نضحك،أنا و والده لا نستطيع تخيّل المنزل بدونه...

أماني تحدّث نفسها: كأنّها تخبرني عن شخص آخر،لا يعقل ذلك المتعجرف المغرور الشرّير:haa: (واستفاقت لصوت والدته)...

والدة سامي: اصعدي لغرفته وأيقضيه ههههههه كفاه كسلا...

أماني بابتسامة طفيفة: كما تشائين...

وبعد لحظات...

فتحت الباب بهدوء فتعجّبت من نظافة غرفته وجمالها ثمّ مشت خطوات هادئة إلى أن أبصرته نائما فلبثت مكانها وسمحت لعيناها أن تتأمّل ملامحه البريئة وهو نائم كأنّه طفل وديع مسالم يملك سوى صفحات بيضاء:looove:،استدارت للرجوع حتّى لا توقظه غير أنّها أحدثت صوتا باصطدامها بالكرسي دون قصد ففتح عينيه ونظر نحوها، وبلا مقدّمات نهض واتّجه مباشرة إليها..:cooler:

أماني تحدّث نفسها: إنّــــه......إنّــــه ...(وصرخت)...إنّه يودّ قتلـــــي...:eeshوبدأت تركض في الغرفة وهو يركض ورائها)...

أماني بخوف: أيّـها المغفّل ماذا...ماذا تفعل؟...

لكنّه لم يجبها بل كان يردّد نفس الكلمة...

سامي: فريـــــــستي...فريـــــستي...فريــــــستي...:dam::dam:

صعدت أماني فوق سريره ورمت عليه الوسادة فتفاداها،ثمّ صعد هو كذلك وبدأ يقترب منها....

أماني تمسك حقيبتها: اذا اقتربت أكثر فأعدك ان لا أرحمك وأهدي لوجهك ضربة سيتذكّرها طول حياته...:00:

يال المسكينة فكلّ تهديداتها لم تنفع، ومن شدّة خوفها ضعفت ولم تستطع رمي الحقيقبة فأمسك سامي بها وحاول أن ينزعها منها إلاّ أنّها قاومت ولم تدعه يأخذها...

أماني تشدّ الحقيبة نحوها: اتركها والاّ لن أسامحك أبدا...

سامي يحاول سحب الحقيبة منها: فريــــستي......فريـــــــستي...

وفجأة سحبت أماني الحقيبة نحوها بكلّ قوّة فمالت للخلف وسقطت و أسقطت سامي فوقها...:eesh:

لحظــــــــــات هــــــــــادئــــة...

أماني تحدّث نفسها: أخاف أن أفتح عينيّ فأرى ما لا أريد،أخاف أن تكون شكوكي في محلّها فأنا أشعر بثقله فوقي...
جمعت شجاعتها وبخوف فتحت عينيها فوجدت شيئا لم تحسب له حسابا،أجل فقد كان سامي فوقها الاّ أنّ هذه المرة وقعت شفتاه على خدّها فبدا كأنّه يقبّلها...

خمسووون ستّووووووون مئة درجة من الحرارة تشعر بها أماني وتكاد تنفجر خجلا....:hmmm::a7eh::88:

و أخيرا تفطّن سامي لحاله فسحب نفسه بسرعة ثمّ عاود الإقتراب منها وراح يقرص خدّيها ....

سامي: يا إلاهي إذا انت حقيقة وظننت أنّي في حلم...:heee:

أماني تتألّم و تبعد يده: أبعد يدك ، ألا يكفي طحنك لعظامي؟؟؟:noo:

انتبه سامي لذلك الموقف فصرخ وهو يمشي خطوات مبعثرة: أنقذوووني أنقذوووووني.....خذووووووني للمستشفى....سأموووت سأمووووت...

أمّا اماني فقد صدّقته ونهضت بسرعة متناسية الوجع وراحت اليه...


أماني بقلق: ما بك سامي؟ أرجوووووك افصح...

سامي يكتم ضحكه: أتسئلين ما بي؟ أتريدين معرفة ذلك؟..:7ayaty:

هزّت رأسها بمعنى أجل....

سامي يمثّل الخوف ويستهزأ بها: لقد تلوّثت شفتاي بخدّك والجراثيم بكلّ أنواعها تغزو جسدي والموت في طريقه اليّ...

أماني بغضب شديد تصرخ: آآآآآآآآآآه.....آآآآآآآآآآآآه...يال من حمقاء كيف رضيت بالمجيئ واحضار الدفاتر له:00:، ألى يستحقّ أن...(وبدأت تتخيّل نفسها ترمي سامي من الطابق العشر ثمّ تركب سيّارة وتمرّ بها فوقه)....هههههههههههه كم يبدو ذلك ممتعا...

سامي باشمئزاز: هــــــــــي أنت بماذا كنت تفكّرين؟...:haa:

راحت تردّ عليه الاّ أنّه استوقفها...

سامي يرفع ضغطها: حمقاء مجنونة سرقت قبلة من وسيم مثلي،ألا تشعرين بالخجل والعار؟ لهذه الدرجة تتمنين تقبيلي لك؟، في المرّة القادمة أخبريني يا عزيزتي حتّى ....( طراااااااااااااااااخ)...

صفعته أماني صفعة قويّة حملت الكره والإنتقام،ثمّ رمت له الدفاتر على الأرض وخرجت وهي تغلق الباب بقوّة فتركته يثووووور كالبركان من الداخل....

نزلت الدرج فوجدت والدته تمسك صينية فيها العصير...

والدة سامي: أأنت ذاهبة؟

أماني تتظاهر بالإبتسامة: أجـل خالتي...

والدة سامي: اشربي العصير على الأقل...

أماني: شكرا لك، ليس اليوم وان احتجت لأيّ مساعدة فلا تتردّدي في طلبي...

والدة سامي تبتسم: حسنا غدا مساء سأقوم بغرس الزهور فإذا كنت تحبّين ذلك فلا مانع لديّ ....

أماني بفرح: بالتأكــــــيد الى اللّقاء....

خرجت وأغلقت الباب ورائها ثمّ وقفت وأغمضت عيناها وابتسمت حين تذكّرت صفعتها لسامي،وماهي إلاّ ثوان سمعت صوتا من الداخل...

والدة سامي تجري وراءه: مالذي يغضبك والى أين أنت ذاهب؟...

سامي دون أن يلتفت لها بدى كأسد هائج: عليّ تلقين أحدهم درسا لن ينساه...:00فتح الباب بقوّة)...

تأكّدت أماني من صوته وفتحت عيناها لتطلق صرخات متتاليّة...

أماني تركض: أمّــــي....أمّــــــي...أنقضيني سيقتلـــــني....^4444^^44^

سامي يتبعها: اليوم إمّا أنا أو أنت، تصفعــينني هـاآه فإن لم أدعك تتوسّلين إليّ أن أرحمك فلن أكون سامي العبقري هههههههههه...:kesha:

أماني خائفة لكنّها تظهر العكس: لا ينقصك سوى الضّحك أيّها المضحك بحدّ ذاتك، أنا لست ممّن تعوّدت على إسقاطهم بسرعة بل أنا كابوسك الأسود...

سكتت قليلا فلم تسمع ردّا منه ،ثمّ توقّفت واستدارت خلفها فلم تجده....:hah:

اماني بدهشة: غريب أين اختفى..(وانتبهت أنّها ضائعة وسط الغابة)...

أماني بقلق: يا حبيبي هذا ما ينقصني...(اتكأت على الشجرة)..مالذي سأفعله الآن؟...

وما ان وضعت يدها في جيبها لتخرج هاتفها وتتّصل أوقفها صوت من خلف الشجرة....

أماني دون أن تنظر: وماذا تريد بعد؟...

سامي يأتي أمامها ويبتسم ابتسامة النصر: لا شيئ سوى أنّي أضعت فريــــستي وعاهدت نفسي على القبض عليها،ألم تريها؟...

أماني بجرأة تدوس على قدمه: ها هي فريستك أمامك أم أنّ الغباء سيطر عليك تماما....(وأخرجت لسانها لتقهره)

سامي بغضب يمسك يدها ويضغط بقوّة: وها هي الأيّام تجمعنا معا وتهدينا اللّقاء وجها لوجه ولوحدنا أيضا،فما رأيك بالذي سأفعله بك؟...

اماني تظهر عدم المبالاة: صدّقني لن أتكاسل ثانية واحدة في اعادة تربيتك...(طرااااااااااااااااااااااخ)...

صفعة قويّة تلقتها أماني من سامي فأسقطتها أرضا وتناثرت خصلات شعرها على وجهها.....

تحسّست أماني مكان الصفعة وحاولت جاهدة أن لا تضعف وتنهار بكاءً، وبكلّ شجاعة وقفت وبكلّ ثقة ابتسمت...

أماني تنظر اليه مباشرة: هل هذا كلّ ما تستطيع فعله؟،تبّا مجرّد صفعة ولد صغير...

انقهر من كلامها وابتسامتها وبدون تفكير أضاف لها صفعة أخرى فأسقطها مجدّدا....

أماني تقف مبتسمة تحاول اغاظته: للأسف لم أشعر بقوّة الصّفعة بل دغدغت خدّي لا أكثر...(اقتربت منه واعتمدت النظر لعينيه مباشرة وابتسمت بغرور)...هيّا جرّب صفعة حقيقيّة تشعرني بوحشيتك ورجولتك أمام فتاة...:cooler:

انعقد لسانه ولم يتجرّأ أن ينطق حرفا واحدا...

أماني لا تزال تنظر لعينيه وتبتسم: أعدك ...أنا...أنا..."سأروّضـــــك"..(وركضت مبتعدة عنه)... '''خطيرة هيههيهي

غادرت المكان وتركته في دوّامة لا يعرف المخرج منها،قهرته هذه المرّة ولم يستطع الردّ عليها ككلّ المرّات،أحسّ أنّها كانت أقوى منه وأذكى،واجهته بكلّ ثقة وصرامة ووقفت أمامه وجها لوجه غير مبالية ..

اتكأ على الشجرة وأغمض عينيه،الاّ انّه لم يستطع محو كلمتها الأخيرة التي لم تبرح أذنيه"سأروّضـك....سأروّضــــك....سأروّضـــــك.....

بعدما ابتعدت عنه خفّفت سرعتها وتوقّفت ثم وضعت يدها على قلبها....

وفجأة سمعت صوتا يناديها باسمها ،التفتت فوجدت رأفت....

نظرت اليه وبلا شعور سقطت أرضا مغميا عليها....لقد تحمّلت الكثير من مضايقات سامي التي آلمتها بكثرة اليوم...
بعد دقائق قليلة...

فتحت عينيها فوجدت رأفت ممسكا بها....

رأفت يبتسم: هل أنت بخير...؟

رأفت يساعدها على النهوض: أجل أجل...لقد جئت في وقتك فأنا....(قاطعها)...

رأفت: أضعت الطّريق؟؟....

أماني مندهشة: كيف علمت بذلك؟...

رأفت يقترب منها ويهمس في أذنها: يمكنك أن تقولي أنّي شعرت بك...

أماني غير مصدّقة: :88:مـــ....(قاطعها)...

رأفت ينزع منها حقيبتها ويبتعد عنها: سأحملها عنك فأنت متعبة....ألازلت واقفة ؟؟اتبعيني والاّ ستضيّعينني كذلك...

تبعته ونسيت أحداثها مع سامي ليشغل كلام رأفت جلّ تفكيرها...
.


Stoooooooooooooooooooooooooooooooop

أسئلة البارت:

هل البارت (طويل،جيّد،قصير)
هل أواصل أم أتوقّف(واذا توقّفت ترى مو من صالحكم هيههيهيي)


توقّعاتكم:

هل سيكون لرأفت دور مهمّ في الرواية؟ والدة سامي دعت أماني لغرس الأزهار معها فكيف سيتعامل سامي وأماني مع بعضهما بعد حادثة الغابة...


أحاث مشوّقة....تطوّرات مفاجأة....وشخصيات جديدة...
كلّ هذا في البارتات القادمة...
انتظروني
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية انمي من تاليفي خطييييييرة اللي ما راح يدخل رايح يفوت نص عمره رومانسية مدرسية مغامرات nweizy أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 30 05-23-2013 10:50 PM


الساعة الآن 06:02 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011