|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#151
| ||
| ||
ابي البآرت والله تعقلت بهآ الروآية كثيييير " لكن تعذبت كثير يوم تعقلت فيهآ ...
__________________ |
#152
| ||
| ||
اقتباس:
شكرا حبيبتي واذا احتجت اي شي او حبّيتي تعبري عن الروايه تقدري ترسلين لي عالخاص ورح اكون على تواصل معك وعلى فكره أماني بتسلّم عليك
__________________ |
#153
| ||
| ||
يآآآآآآآآآآآآآآآآآه :glb::glb::glb: امآآآني :glb: اوووكي حبيبتي في انتظآآآركك
__________________ |
#154
| ||
| ||
سلااااااام حبيباتــــــــــي إجـــــاني خبر انكم شطورات بهاذ رمضااااان تساعدوا الماما هيههيههيهي:kesha::lolz: حبّيت أخبركم انّي ما أقدر أنزل البارت يوم العييييييد عشان عندي تخطيطات وأعمااااااال لهيييك رح أنزلو اليوم عشان أنا فاضيه وغير هيك ما أقدر أنزلو في يوم آآآآآآخــــــــــر.....بتمنى تستمتعوا البــــــــــــــارت السّـــــابع رأفت ينزع منها حقيبتها ويبتعد عنها: سأحملها عنك فأنت متعبة....ألازلت واقفة ؟؟اتبعيني والاّ ستضيّعينني كذلك... تبعته ونسيت أحداثها مع سامي ليشغل كلام رأفت جلّ تفكيرها.... مشت ورائه ومشى الهدوء معهما طول الطريق... رأفت يكسر الهدوء: ها قد خرجنا من الغابة سالمين فهل تذكّرت الطريق جيّدا حتّى لا تضيعي مرّة اخرى... أماني بهدوء: أجل...شكرا لك....الى اللّقاء... رافت يحدّث نفسه ويبتسم: واحد،اثنان،ثلاثة،(ثمّ يصرخ) أمــــــــــــاآنـــي... التفتت اليه بتعجّب: نعــــم؟ رأفت يبتسم: ألم تنسي شيئا؟.. (ثمّ أراها حقيبتها)..مثل هذه.. أماني وهي خجلة: أووووووه نسيتها :88::heee:..(اقترب منها) رأفت يعطيها الحقيبة: تفضّلي..(ثمّ ضربها ضربة خفيفة على جبينها)..صرت تنسين كثيرا ؟؟ آمل أن لا تنسي نفسك يوما ما...(ثمّ استدار ولوّح بيده)...الى اللّقااااااء أراك غدا... أمّا أماني فقد كتمت كلّ شيئ بداخلها وراحت تركض وتركض الى ان وصلت الى المنزل ثمّ صعدت مباشرة نحو غرفتها،فتحت الباب وارتمت فوق سريرها بكلّ شوق وحنين وضمّت وسادتها وكأنّها غابت عنها لمدّة طويييييييلة... أماني تصرخ: آآآآآآآآآآه......مالذي يحدث معي ؟؟؟ سامي ثمّ رأفت ؟؟ لالالا فرأفت لم يقصد شئيا فأنا التي تتوهّم، ولكنّ تصرّفه اليوم لم يكن كذي قبل؟ ...آآآآآآي رأسي...(جلست وبعد ثواني قليلة تذكّرت موقفها مع سامي) ("" اماني تظهر عدم المبالاة: صدّقني لن أتكاسل ثانية واحدة في اعادة تربيتك...(طرااااااااااااااااااااااخ)... صفعة قويّة تلقتها أماني من سامي فأسقطتها أرضا وتناثرت خصلات شعرها على وجهها.....''') أماني تهزّ رأسها محاولة تناسي الأمر: لم يحدث شيئ ....انسي الأمر....لم يحدث شيئ...السّماء زرقاء والحياة جميلة....وانت الأروع...(ثمّ سكتت وتذكّرت شيئا آخر)... (""أماني تنظر اليه مباشرة: هل هذا كلّ ما تستطيع فعله؟،تبّا مجرّد صفعة ولد صغير... انقهر من كلامها وابتسامتها وبدون تفكير أضاف لها صفعة أخرى فأسقطها مجدّدا...."") وقفت اماني وبدات تقفز فوق السرير بجنون وتصرخ: أكرهك...أكرهك...أكرهك....أكرهك....أكرهك....أكرهك...(قاطعها صوت من خلف الباب)... نجوى تكتم ضحكها: من سعيد الحظ أقصد تعيس الحظ الذي تكرهينه لهذه الدرجة..:7ayatyفتحت الباب ودخلت)... توقّفت اماني عن القفز... نجوى تكمل: تذكّرت أنّ والديك ذهبا الى حفلة أحد الأصدقاء وسيتأخّران في العودة الى المنزل لذلك فكرت فيك على انّك ستموتين مللا فقررت المجيئ والنبيت معك،وقمت برن الجرس مرّات ولم تسمعيني فدخلت دون اذن ،أنا حقّا آآآآآسفــــــــــة...(وقبل أن تكمل كلامها عانقتها أماني بقوّة)... نجوى لم تفهم شيئا: أمـاني ؟؟؟....:haaa: لكن اماني بذاتها لم تفهم كيف فعلت ذلك سوى انّها بحاجة لحضن يضمّها بقوّة... أماني تجاهد نفسها كي لا تبكي: ضمّيني يا نجمتي بقوّة ضمّيني فحسب ولا تحاولي استفسار السبب، أرجووووووك ضمّيني ولا تتركيييني.... ابتسمت نجوى وخضعت لأوامرها فهي تحبّ أماني حبّا لا يوصف... أمّا أماني فقد كانت من النوع الذي لا يظهر دموعه أمام النّاس الاّ نادرا، فلا احد يشاهد سوى غرفتها ووسادتها التي تجفّف دموعها... في صباح اليوم التالي وفي طريق المدرسة تحديدا... نجوى: قرب الصيف فماهي تخطيطاتك له؟ أماني بعدم اهتمام: لا شيئ بعد... وبعد دقائق.... داخل القسم... أماني تحدّث نفسها: غريب لم يأتي بعد ورأفت كذلك؟.. دخل الأستاذ ثمّ شرع في الدرس،وماهي الاّ ثواني ويطرق الباب... الأستاذ: نعم تفضّل.. فتح الباب وألقت كلّ الانظار نحوه.. . يدخل رأفت وسامي من خلفه... رأفت: آسف يا أستاذ على التأخير... الأستاذ: لا تضيّعا الوقت أكثر ،الى مقعديكما... ظهرت ابتسامة طفيفة على وجه اماني بعدما رأت رأفت وسرعانما رحلت لمّا تذكّرت موقفها مع سامي . . الأستاذ: قبل انتهاء الحصّة أحمل لكم خبرين .. وبينما الاستاذ يشرح الدرس... نجوى بصوت خافت: أماني أتشوق لما سيقوله الأستاذ.. أمّا اماني فلم ترد عليها بل كاانت تضرب قلمها على الطاولة وتصدر صوتا مزعجا... نجوى: هل جننت ؟ توقّفي...:eesh: لكن دون جدوى فقد كان تفكيرها بعيدا جدا الى ان قاطعها صوت الأستاذ.. الأستاذ يكتب على الصبّورة ودون أن يلتفت: صاحب الصوت المزعج إمّا أن يتوقّف و إمّا أن ألتفت اليه و أسمعه مالا يطيق... انتبهت أماني لنفسها فخجلت ووضعت القلم:hmmm: نجوى: أيعجبك الأمر؟... أماني تتصنّع الابتسامة: لم يكن لي خيار آخر فالملل يضجرني...:heee: بقي خمس دقائق على انتهاء الحصّة... الأستاذ: حسن أماني لو سمحت اجمعي الدفاتر من التلاميذ حتّى أقوم بتصحيحها لاحقا... وقفت أماني: طبعا أستاذ... مشت بين الصّفوف تجمع الدفاتر الى أن وصلت لطاولة سامي و رأفت،فانتهت لسرحان سامي الذي كان ينظر من النافذة وكأنّه يفكّر في شيئ ما وانسرحت معه الى أن قاطعها صوت رأفت... رأفت: أحــم.. انتبهت أماني لنفسها... رأفت: تفضّلــي ( وأعطاها دفتره ودفتر سامي)... أماني بخجل: ششــ ـكرا..:88: رأفت يردّ الابتسامة: على الرحب.... وبعد أن أعطت الأستاذ الدّفاتر.... الأستاذ: حسنا بأيّ خبر تودّون أن أبدأ؟ بالجيّد أو السيّئ .. . التلاميذ: السيّــــــــئ... الأستاذ: غدا لديكم إمتحان في مادّتي... التلاميذ بضجر: لالالا...غير ممكن...تبّـــــــــاً....:noo::00: الأستاذ: سكــــــــــوت.... التلاميذ: والخبر الجيّد... الأستاذ: لن تدرسوا الحصص المتبقيّة فلدى الأساتذة إجتماع، ولكنّ الفترة المسائيّة ستدرسونها... انتظر الأستاذ ردّة فعلهم لكن لم يحدث شيئ... رنّ الجرس.. خرج الأستاذ ثمّ أغلق الباب وانتظر ،وفجاة بدا التلاميذ بالصراخ والتعبير عن فرحتهم....:kesha: الأستاذ يحدّث نفسه: تلاااااااميذ آآآآآخر زمن.... :nop: أحد التلاميذ: مالذي سنفعله خلال هذه الفترة... تلميذ آخر: ما رأيكم في النوم هههههههه...:ha3: نظر اليه الجميع باشمئزاز....:haa: ذلك التلميذ: آسف آسف ...كنت أمزح فقط...:heee: سعاد بغرور: فليذهب كلّ واحد منّا أينما يشاء وبعد خمس دقائق سنلتقي هنا ونقيم مسابقة وصدّقوني ستقضون وقتا ممتعا (ونظرت لأماني متعمّدة)....:cooler: انتبهت اماني لسعاد وتعمّدت تجاهلها ثمّ أمسكت يد نجوى وخرجت... نجوى: الى أين نذهب... أماني:لا أعلم المهم أن لا أرى تلك المتوحّشة... نجوى: ههههههه فلنذهب لحديقة المدرسة....:lolz: وما ان سمعت اماني كلمة "حديقة" تذكّرت موعدها في المساء... جلست الاثنتان في الحديقة ،نجوى تتحدّث وأماني تردّ عليها بالمختصر... نجوى وقد بدى عليها الغضب: أنا سئمت منك وكأنّك تردّين عليّ مجبرة ،أنا لا أرغمك على الكلام معي...(ثمّ نهضت)...الى اللّقاء سأسبقك الى القسم... أماني تحدّث نفسها: سامحيني نجمتي لم أقصد ذلك ،لابأس سأشرح لها فيما بعد... بقيت تنظر نحو السّماء وتتبع بنظراتها تلك السّحب العابرة وتتأمّل في داخلها صورة شبه واضحة تتمنّى أن تكتشفها قريبا...(وفجأة سمعت صوتا من خلفها)... رأفت: أمـــــاني... استدارت وهي تبتسم: هذا انت...(وسرعانما تغيّرت ملامح وجهها حين لمحت سامي بقربه)... لحظات صامتة سوى عيون أماني وسامي تتكلّم... رأفت يقطع الصمت: مالذي تفعلينه هنا ؟ أماني: لا شيئ أردت ان أستنشق بعض الهواء لا غير... رأفت: فلنعد الى القسم فهم بانتظارنا.... أماني : حسنا... مشت أماني جنب رأفت وتبعهما من الخلف سامي... بعد لحظات...في القسم... كانت الطّاولات والمقاعد في الخلف مجمّعة لتترك الفراغ لاقامة المسابقة... سعاد بكره: بسبب أحدهم اضطررنا للإنتظار (كانت تقصد أماني)... اكتفت أماني بعدم الردّ عليها فهي لا تودّ ان تجاري غبائها... رأفت يريد تصفية الجو: حسنا كلّنا هنا فما هي خطّتك للإستمتاع... سعاد: أوّلا سنشكّل فرقا وكلّ فريق سيتكوّن من شخصين وأنا سأحدّد... نجوى: لا أريد المشاركة ،أفضّل أداء دور الحكم... سعاد: حسن لك ذلك...(وبدات في تحديد الفرق)...والفريق الآخر انا مع سامي واخيرا رأفت مع أماني.... أحد الطلاّب: وماهي مكآفأة الفائز... سعاد باشمئزاز: هذا ما يهمّكم؟...لا مكآفأة فالمهم أن نستمتع ونطرد الملل.... أماني بحماس: كفاكم كلاما فارغا ولنبدأ،ماهي اللّعبة الأولى؟... سعاد: اللعبة الاولى تعتمد على السرعة والذكاء،انظروا فكلّ فريق لديه صورة مكتملة وصورة مفكّكة،والمطلوب منكم ان تجمعوا القطع لتتحصّلوا على الصورة المكتملة.... الجميع: مفهووووووووووووووم.... نجوى تحدّث نفسها: يا حبيبي كيف لها أن تحضر كلّ هذا؟، أشتمّ أنّها قد خطّطت لكلّ شيئ... نجوى بصوت عال: حسن هل أنتم مستعدّون؟...(نظرت الى ساعة يدها)...ابدأوووووو.. كان الجميع مشغولين في تركيب الصورة ،فمنهم من كان متحمّسا ومنهم من كان متوتّرا.... رأفت بهدوء: اذا بقيت هكذا فلن نفوز،عليك بالتركيز فقط... أماني تنظر اليه وتحدّث نفسها: عجيب الا يخاف ان نخسر؟...ما كلّ هذه الثّقة؟... . وبعد خمس دقائق... سعاد تصرخ بفرح: انتهيــــــــــــــنا.... نظر الجميع بإستغراب... اقتربت نجوى من سامي وسعاد: لنرى....الصورة مكتملة وصحيحة وبهذا أعلن أنّ فريق سعاد وسامي هو الفريق الفائز الاوّل... سعاد بغرور: ونسيت أن أخبركم أنّه فريقن فقط من سيتأهّلان للعبة الثانية والثالثة،بإختصار فريقي وفريق واحد من سيواصل الجولتين المتبقيتين ،لذلك أتمنى لكم حظّا سعيدا... وبعد هذا الكلام زاد التوتّر.... رأفت يخاطب أماني ويركّب الصور:دعك منها فهي تحاول استفزازنا وتضيع الوقت لنا،ضعي جلّ تفكيرك هنا ولتنسي أنّنا في مسابقة وحاولي الاستمتاع فقط... طبّقت أماني نصائح رأفت التي طفت بهما الى شاطئ الفوز.... أماني بفرح: انتهيـــــــــــــنا.... نجوى بسعادة: والفريق الفائز الثاني هو فريق أماني ورأفت... سعاد بابتسامة خبيثة تحدّث نفسها: بدأ التشويق... نجوى: حسن فليتقدّم الفريقان الفائزان، امّا اللعبة الثانية فستكون...(وأعطت سعاد لنجوى ورقة صغيرة)...مااااااذا؟؟ ههههههه رقص؟؟...:eesh::7ayaty: نظر الجميع لبعضهم البعض مستغربين لما سمعوه... سعاد بخبث كالعادة: أجـــــل،وأفضل ثنائي سيفوز وذلك بتصويت الطلاّب، أي أنّهم سيقرّرون من الفائز...(وأعطت هاتفها لنجوى)...اضغطي الزر وستبدأ الموسيقى المناسبة.... سامي يبتعد ويجلس من الخلف: لست غبيّا لأقوم بشيئ كهذا...:noo: سعاد بغضب: انّه أمر ممتع صدّقني جرّب ولن تندم... سامي: مستحيـــــــــــــل... أماني ونجوى تكتمان الضحك... سعاد تمسكه وتحاول انهاضه: لأجلي فقط....هيّااااا أرجوووووووك سامي أرجووووووووك... ابتسم سامي وحدّث نفسه: لا ينقصني سوى غبيّة مثلك،اذن فلترقصي الى الجحيم... نهض سامي وضغطت نجوى الزر فاشتغلت الموسيقى، امّا سعاد فقد كانت تظنّ أنّه فعل ذلك لأجلها .... وما ان بدأ بالرقص حتّى داس سامي بقدمه على قدمها... سعاد تتألّم وتصرخ: آآآي آآآي... سامي يمثّل البراءة: آسف...لم أقصد... ثمّ داسها ثانية وتعمّد الثالثة والرابعة.... سعاد تبتعد عنه وهي تتطاير غضبا: يكفي لن أرقص مرة أخرى في حياتي كلّها، أنت لا تجيد الرقص بل تجيد قلع قدمي... وضحك الجميع وفرح سامي بفعلته وتخلّصه منها... امّا عند رأفت و أماني... رأفت بهدوء تصاحبه ابتسامة ساحرة: أعلم انّك تجيدين الرقص وببراعة ، ولكنّك خائفة وخجلة... أماني مطأطأة رأسها: سأكون السبب في الخسارة.. . تنهّد ثمّ انحنى لها ومدّ يده... رأفت يكلّمها بطريقة راقيّة: هل تسمح آنستي الجميلة أن تمنح لي رقصة تاريخيّة معها...:looove: الطلاّب عامة والفتيات خاصّة أعجبن بأسلوبه الرّاقي وكأنّه ابن النبلاء أو كأنّه في حفلة حقيقيّة... وبلا شعور مدّت يدها وردّت له الابتسامة والأسلوب نفسه.... أماني: لي الشرف أن أرقص مع أمثالك سيّدي...:looove: وبعدها اتخذ وضعية الرقص وحلّقا في سماء الأحلام....:7b: رأفت: اغمضي عينيك ودعي قلبك يدلّك على الرّقص... فعلت ما أمرها به وشعرت بطاقة كبيرة غير عاديّة... انبهر الكلّ برقصهما وكيف بدت خطواتهما رشيقة ودقيقة كأنّها مدروسة... نهضت سعاد فأوقفتها نجوى بنضراتها التي أرادت ان تقول من خلالها"إيّاك أن توقفيهما وتعكّري الجو" ثمّ جلست تتوعّد في نفسها أن تنتقم من أماني... وبعد لحظات انتهت الموسيقى وتوقّف الثّنائي عن الرّقص... وبلا مقدّمات صفّق الجميع عليهما بحراااااااارة.... كان رأفت قريبا من اماني بحيث انسجمت أنفاسهما معا...:madry: رأفت يبتسم: كنت مذهلة... أماني بخجل: شكرا...لقد جعلتني أبدو كالأميرات...:a7eh: نجوى: أحم أحم هل ستبقيان على هذه الوضعية طول اليوم... انتبها لنفسيهما ثمّ ابتعدا وكلّ منها يشعر بالخجل....:madry: نجوى: والفريق الفائز في هذه اللعبة طبعا هو فريق أماني ورأفت وتصفيق الطلاّب دليل على تصويتهم لهما... سعاد بكره: النتيجة هي التعادل بقيت لعبة واحدة ستفصل بيننا.... Stoooooop stooooop Stooooooooop stooooooop أسئلة البارت: هل البارت( طويل...جيّد...قصير) هل أواصل أم أتوقّف...( هيههيههيي وطبعا اذا توقفت ترى مو من صالحكم).. توقّعاتكم: (ماذا تخبأ اللعبة الثالثة؟ ومن سيفوز كأحسن ثنائي؟...قرب موعد أماني فمالذي سيحدث هنالك في منزل سامي؟..ومصيبة أخرى سستحدث فما هي يا ترى؟..) وبدّي أحكيلكم كمان عيد مبارك عساكم من عواده وبالجزائري "صحّ عيدكم"
__________________ |
#155
| ||
| ||
حجز واحد يآآآآآآآي فرحتييي
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رواية انمي من تاليفي خطييييييرة اللي ما راح يدخل رايح يفوت نص عمره رومانسية مدرسية مغامرات | nweizy | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 30 | 05-23-2013 10:50 PM |