#26
| ||
| ||
اقتباس: ستعرفين الاجوبة في البارت القادم... او اللي بعده:hah::/: شكرا على الرد على الاسئلة واتمنى تنجحي في الامتحانات ^^ |
#27
| ||
| ||
اقتباس:
تسلمي خايفه من الامتحانات كثيييييييييييراً:heee::heee:
__________________
|
#28
| |||
| |||
البارت الرابع: الوداع الاليم
الفصل الرابع: الوداع الاليم تذكير: على الطريق في السيارة: القت نانسيي بناظريها خارج نافذة السيارة علها تخرج من تفكيرها الذي سبب لها صداعا فنظرت اليها ريان وقالت لها: "ماذا؟! اراك ساكتة؟ الم تريدي ان تحدثيني في موضوع مهم؟" نظرت اليها نانسي بأسى ثم اخفضت رأسها بإحباط وقالت: انه والدي... بسبب عادل - ريان: لا شيء جديد... - نانسي: يريدني ان اترك عادل ان لم يجد عملا في ستة اشهر - ريان: ماذا؟... وهل يتوقع ابوك ان يفعل في ستة اشهر ما لم يستطع ان يفعله في ثلاث سنوات التكملة: الفصل الرابع: الوداع الاليم - نانسي: اليس حكما جائرا بحقه؟ - ريان: بلى... انا مكانك اهرب معه دون ان اسأل عن رأي احد... - نانسي: اهرب معه!... اجننت... قد افعل اشياء مجنونة، ولكن ليس الى هذا الحد... - ريان: وما في ذلك؟ - نانسي: ماذا برأيك سيجري ان هربت معه؟ - ريان: ستعيشان بسعادة الى الابد ككل القصص الرمنسية - نانسي: وماذا ناكل؟ من اين لنا الطعام ان كان لا يعمل؟ - ريان: فعلا... ما الذي اعجبك في عادل؟... انه فتى عاطل - نانسي: منذ قليل كنت تقولين ان علي ان اهرب معه، والان تسألين لما احبه!... لما اطلب النصيحة من غبية مثلك! - ريان: هيو انت! لا تقولي عني غبية - نانسي بضجر: انسي... وصلتا الى الجامعة وجلستا في حديقة من حدائقها وصفنت نانسي في المدى البعيد... نظرت اليها ريان وقالت لها: " انت تكونين مملة عندما تصيبك محنة" نظرت اليها نانسي ببلاهة وقالت: - نانسي: وما تريدين؟ ان ارقص فرحا على ما اصابني؟ - ريان: بل اتخذي الحل الوسط... ارمي بكل مشاكلك خلف ظهرك كأن شيء لم يكن، والا ستشيبين باكرا - نانسي: لا يهمني... على الاقل لن اجذب المزيد من الشبان ولن يتقدم احد لخطبتي... وهكذا يقنع ابي من عدم تزويجي من غير عادل - ريان: ومن اين لكما الطعام؟ - نانسي: لما اشعر في الكثير من الاحيان انك غبية، لن يبقى لمدة عمره بلا عمل - ريان: بل انت الغبية التي تعيش في وهم لن يتحقق ابدا... الكل يعرف طبع عادل، فهو ليس ممن يتحمل مسؤولية عائلة ولو انتظرته بعد مئة عام... - نانسي: ان كنت جادة بكلامك، فلما دائما تشجعيني على الخروج معه؟ - ريان: لانك صديقتي وعادل صديق جورج... انها فكرة رائعة ان يكون حبيبك صديق حبيب صديقتك - رمقتها نانسي نظرة حاقدة وقالت غاضبة: هل قلت انني صديقتك... هل تعتبرين نفسك صديقتي وانت تفسدين حياتي لاجل فكرة سخيفة... انسي انه كان لك صديقة اسمها نانسي وقفت غاضبة وذهبت، انصدمت ريان من تصرفها فعادة تتقبل مزحها الثقيل... لما هي هكذا اليوم، لحقتها وهي تحاول ان تستفهم منها ولكن نانسي لم تجبها ودخلت الحمام واغلقت على نفسها وبدأت بالبكاء، فيما صديقتها تطرق الباب طرقات متواصلة وتناديها كي تخرج لتتكلمها بهدوء، ولكن نانسي رفضت رفضا تاما بعدما سمعته من صديقتها حتى ملت ريان وذهبت بعدما قالت لها: "افعلي ما يحلو لك" عندما اختفى صوت ريان حاولت نانسي ان تهدأ، وصارت تفكر " اعز صديقة لي كانت تخدعني لاجل فكرة سخيفة فهي بنظرها ان عادل لن يستطيع ان يجد عملا ومع ذلك لم تنصحني بالابتعاد عنه، امي تكره عادل لا ادري لما، وابي ان لم يجد عملا قبل مرور ستة اشهر سيجبرني على تركه، الكل ضد ارتباطي به، هل حبي له كان خطأ من البداية؟ هل سيكون مصيري ان اعيش مع رجل غيره؟ كم اكرهك شهاب... كل ما يحصل لي بسببك"... صار الوقت الذي يجب عليها ان تذهب لفصلها لكنها لم تشأ الذهاب، ففي كل الحالات لن تفهم شيئ لأن بالها مشغول بشيء اخر... خرجت من الحمام، جالت في حديقة الجامعة... نظرت الى طلبة الفصول الاخرى المنتشرون... هذه تجلس مع حبيبها، وتلك مع صديقاتها، تنظر اليهن وتقول في داخلها: "لقد كنت ذات يوم سعيدة مثلهن... لم اتصور ذلك اليوم ان تصبح حياتي تعيسة هكذا... هل يمكن ان القدر يخبئ لهن نفس ما خبأ لي وهم لا يعلمون... ولما لا... لا احد يأمن من غدر الحياة..." وبينما هي تمشي وجدت نفسها امام بوابة الجامعة، نظرت الى الخارج ورأت ريان قد اتى جورج لاصتحابها، فتذكرت الايام الخوالي التي كانت تهرب هي وريان مع جورج وعادل ويخرجون سويا دون علم اهلها... ابتسمت لما مضى، فقد كانت ايام جميلة... ولكن سرعان ما ذبلت تلك الابتسامة، فاين هي اليوم من تلك الايام؟ وما الذي تبقى منها؟ حب ميؤس منه... اكملت طريقها الى خارج الجامعة واتجهت الى البيت بكآبة اثقلت خطاها... وصلت الى البيت... طرقت الباب فتحت امها اذ كان ابوها قد ذهب للعمل، وبدأت اسئلة الام: لما اتيت باكرا؟ هل اليوم اضراب؟ هل اوصلك عادل؟هل ... وضعت نانسي يداها في اذناها بضجر وهي تدخل غرفتها دون ان تنظر لامها وقالت بصوت لا يسمع: "امي ارجوك لا طاقة لي للكلام مع احد، فارجوك عيفيني" - الام: يبدو ان صفعة ابيك البارحة لم تكن كافية، كان يجب ان ينهال عليك ضربا بدلا من ان يكتفي بصفعة واحدة، ليعلمك كيف تحترمين امك - التفتت اليها نانسي وقالت بغضب: وهل تلقبين نفسك بامي؟ انا لا ارى امامي الا وحشا، الوحش كان ليكون اراف مع اولاده منك معي - الام استشاطت غضبا فصرخت عليها: اتنعتينني بالوحش!! همت الام بضربها بوحشية، لكنها هربت وخرجت من البيت مسرعة... صارت في الشوارع تحبس دمعتها وتفكر بعادل... عادة عندما كانت تقع في مشكلة كانت تتصل به لتشتكي له، ولكن اليوم وجدت نفسها وحيدة... لا صديقتها ولا عادل بجانبها فهي كانت قد غضبت من عادل بعدما جرى البارحة ليلا، وما قالته اليوم ريان عنه، سارت في الشوارع حتى اصابها الملل... ذهبت للاستراحة التي تلتقي فيها عادة مع صديقتها، توجهت الى طاولتهما المعتادة وقبل ان تصل تذكرت شهاب، حيث هناك كان اول لقاء بينهما، حينها تراجهت، ثم قالت: ما اغباني... لن يكون هنا فقد سافر... اقتربت من الطاولة وهي شاردة حتى وصلت فسمعت صوتا ينطق باسمها..." نانسي!!" نظرت الى مصدر الصوت فاذا به شهاب واقف امامها وبينهما الطاولة... نظرت اليه مصدومة ثم قالت له بغضب: "ما الذي تفعله هنا؟ الم تقل البارحة انك سوف تسافر" ابتسم شهاب ابتسسامة ملئها السرور والامل وقال: - بلى، قلت ساسافراليوم، لكن طائرتي بعد خمس ساعات - نانسي بجفاف: ولما انت مسرور هكذا؟ - شهاب: هل سؤالك مزحة ام ماذا؟ بالطبع لانني رايتك - نانسي: على كل ما الذي تفعله هنا؟ الا يجدر بك ان تتجهز للذهاب؟ - شهاب: لقد انتهيت، فاردت ان امضي بقية وقتي هنا حيث التقينا اول مرة، ولا تدرين لاي مدى انا محظوظ - نانسي: وهل تظن انني ساغير رايي بك فقط لانك رومنسي زيادة عن اللزوم؟ - نظر اليها شهاب مستغربا ثم قال: لا افهم قصدك، ولكن ما قصدته انه، عندما خرجت من البيت ناوي القدوم الى هنا، خطر لي انني لو التقيطك -مع ان الفكرة كانت مستبعدة الى اقسى الحدود- فستكونين لي بعد ان اعود - نانسي متفاجئة: ماذا!!... ومن اين اتيت بهذه الفكرة السخيفة؟... مهما يكن، لا تبني امالا على اوهام، فالسقوط مؤلم - شهاب بابتسامة تفاؤل: ومن تكلم عن الاوهام، عادة ما اخمنه يتحقق - نانسي: ماذا!!؟... فاذا اسكت لان فوائد قوم عند قوم مصائب، وما تعتبره انت حسن حظ، فبالنسبة لي هو سوء حظ، وانا ذاهبة اولا لانني اكرهك ثانيا كي لا تتفاءل كثيرا - اسرع اليها شهاب، وقف امامها وقال: يؤسفني ان اقول لك انه لا يمكنك التراجع... فقد تم اللقاء، كما انه، بما اننا التقينا فكان هذا مقدر لنا... دعينا نجلس قليلا ونتحدث... فانا لن اراك لمدة ستة اشهر، وقد لا تضيفيني على البريد الالكتروني... - نانسي: لا، لن افعل، ولا حتى ستراني بعد ستة اشهر - شهاب: لذلك ارجوك ان تجلسي معي لاودعك - نانسي: لا اريد - شهاب: هل لديك شيء مهم الان لتفعليه - نانسي: غير الابتعاد عنك قدر الامكان؟ لا - شهاب: فاذا لا شيء ضروري... اجلسي - نانسي اشاحت بوجهها بضيق دون اي كلمة : ... - شهاب بتوسل: ارجوووووك سحبت الكرسي وهي تتأفأف وجلست عليه وتكتفت قاطبة حاجبيها، نظر اليها مبتسما والسعادة لا تتسع في قلبه من كبرها، مشى نحو الكرسي الاخر وجلس مقابلها وهو لا يزال ينظر اليها، انتبهت له فقالت بجفصنة: "ما بك" - شهاب: لا شيء، انا فقط سعيد - نانسي: لا تفرح كثيرا، فلن تطول فرحتك اكثر من هذا اللقاء - شهاب: لقد قلت لك قبلا... ان تخميناتي عادة لا تخيب - نانسي ساخرة: عادة وليس دائما - شهاب: اتمنى ان تكون من التخمينات التي لا تخيب - نانسي: كف عن هذا الكلام قبل ان اغير رايي واذهب - شهاب: اسف اسف (وابتسم) - نانسي: ماذا الان - شهاب: لا، لا شيء... بالمناسبة...ماذا تفعلين هنا؟ هل ستأتي صديقتك اليوم ايضا - نانسي: هل قلت صديقتي؟ اي صديقة؟... - شهاب: اي صديقة؟... تلك التي التقيتي بها امس هنا - نانسي بانزعاج: اعلم عمن تتكلم... لكنها ليست صديقتي - شهاب: الم تقولي البارحة انك.... - نانسي: اعلم ما قلته، لكنه تبين انها ليست صديقتي، كم اكرهها - شهاب: تبين انها ليست صديقتك؟! لماذا؟؟ - نانسي بغضب: لانها...مهلا... لما انا اقول لك كل هذا... وما شأنك انت على كل حال - شهاب: لا مانع لدي... احب الاستماع اليك - نانسي: لكن انا لدي مانع - شهاب بثقة: لا يبدو عليك ذلك... اذ انك استرسلت بالكلام دون ان تنتبهي... يبدو انك معجبة بي وانت لا تعلمين - نانسي بتكبر: ها قد بدأنا باحلام اليقظة - شهاب: ههههه... المهم... يبدو انك اختلفت مع صديقتك وليس لديك احد لتشكي له همك؟ - نانسي: لقد سبق ان اخبرتك ان لا شان لك - شهاب: ليس لاجلي بل لاجلك، يجب ان لا تكبتي الامك، فذلك يضر بصحتك - نانسي: وما انت؟ طبيب نفساني مثلا؟ - شهاب: انا!... ههه لا ولكن هذا شيء معروف - نانسي:اسمع... انا يومي من سيء لاسوأ، ولا جلد لي عليك لو انك تختفي من وجهي ستكون قد قدمت اكبر خدمة قد تقدمها لاحد في حياتك - شهاب: لما تكرهينني الى هذه الدرجة؟ - نانسي: لانك لا تفهم... سبق ان اخبرتك انني مرتبطة لكنك لا تريد ان تقنع - اختفت الابتسامة التي لم تفارق ثغر شهاب من اول الجلسة اخفض رأسه ولاح على وجهه الحزن، شرد قليلا ثم قال: اذا كنت جادة بزعمك انك مرتبطة - اضافت نانسي بسخرية: ليس هذا فقظ... بل ورغم كل الاهانات التي الحقتها بك لم تحس وبقيت تلاحقني، لو كان عندك ذرة كرامة لكنت ابتعدت عني من البداية قطب حاجبيه، ظل شاردا لبرهة، فقد كان هذا الكلام كثير على شهاب، وقف وقال بجفاف: اظن ان فكرتك وصلتني... لقد كان خطئي من البداية فقد اخبرتني ولم اصدق... عذرا على مضايقتي لك كل هذه الفترة، ولا داعي ان تضيفيني على البريد الالكتروني او تتصلي بي، وانا بدوري ساحاول نسيانك... الان بعد اذنك، هناك رحلة تنتظرني... وداعا. التفت ورحل دون انتظار رد نانسي، اما نانسي فقد ارتاحت لسماع كلامه، اذ انها لم تعد مضطرة للارتباط به في حال لم يجد عادل عملا... ولكن في الوقت نفسه رؤيته بهذه الحالة لم يكن سهلا مهما كان كرهها له، فواضح عليه انه تحطم كليا... احتارت ان كان ما قالته له كلام مقبول ام انه كان عليها ان تكون الّين معه... ولكن ان كانت كذلك فما كان سيقبل ان يتركها وشأنها... ماذا تفعل؟... كل هذه التسائلات شغلت بال نانسي وهي تودع شهاب بعيناها حتى اختفى من امامها، اخفضت راسها على الطاولة وغطته بذرعيها حائرة... وبينما هي تائها بافكارها اقترب منها النادلذ وقال: "اتريدين ان تطلبي اي شيء؟ " لكنها ظلت على حالها ساكته لم تجبه، فسألها مجددا: "ما هو طلبك انستي" - قالت بحدة وراسا لا يزال مغطى بذراعيها: ان تختفي من امامي قبل ان ارتكب جريمة -النادل : فهمت انستي، ولكن ليكن بعلمك ان هناك فنادق للنوم اما هنا فاستراحة - نانسي: لا يهم، اذهب واكمل عملك غير هنا - النادل: لما؟ هل ازعجك ايتها الجميلة؟ - نانسي: ... - النادل: هل تسمح لي انستي الجميلة ان اجلس قربها؟ رفعت راسها بهدوء عاقدة حاجبيها وقالت: "اليس لديك عمل تقوم به؟" ولكن سرعان ما حلت علامات الدهشة بدلا من علامات الغضب وقالت: "انت!... منذ متى وانت هنا؟! " الاسئلة: - هل سنتنهي هنا قصة شهاب ونانسي؟ - من يكون النادل؟ - في اول البارت بدا واضح على نانسي كهرها لعادل، هل ستبقى تكرهه؟ ام انها ستنسى - نفس السؤال بالنسبة لصديقتها، هل ستسامحها؟ - رايكم بالبارت وطوله؟ |
#29
| ||
| ||
السلام عليكم كيفك؟؟ ياااا واخيرا نزل البارت الجديد كنت متحمسة مرة لأعرف التكملة بس بصراحة هادي امها لـ نانسي شوية شريرة هههههه يعني لو انها تحس ببنتها شوي وتسمعلها وتشوف شو بدها اااااخ احلى شي لما تقابلت مع شهاب تاني مرة كانت صدددددمة خخخخخخخ بس المسكين قست شوية عليه بكلامها لو كانت الطف معاه المهم خليني اروح الاسئلة - هل سنتنهي هنا قصة شهاب ونانسي؟ لا اعتقد اكيد راح يظهر من جديد وتصير احداث حلوة ومشوقة - من يكون النادل؟ ممممممممم بتوقع انه عادل (احتماااااال) - في اول البارت بدا واضح على نانسي كهرها لعادل، هل ستبقى تكرهه؟ ام انها ستنسى ممممممم بصراحة ما بعرف - نفس السؤال بالنسبة لصديقتها، هل ستسامحها؟ بتوقع ايه راح تسامحها يعني هي صديقتها الوحيدة واكيد راح تسامحها ويحلو سوء الفهم بيناتهم - رايكم بالبارت وطوله؟ البارت كان رااااائع اما الطول....هو بجوز مناسب بس انا طمااااعة بدي اطول هيهيهيهيهيهيهي بتوقع انه احداث البارت الجاي راح تكون مثييييرة (احساااااااسي خخخخخ) لا تتأخري علينا بلييييييز ولا تنسي الرابط جانا صحيح نسيت...... اول رد كماااان موتو قهررررر
__________________ |
#30
| ||
| ||
__________________
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أقسي قلب في العالم شاد قساوة أمراة | تامر عيد | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 10-11-2009 08:52 PM |
اقسى قصيده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | غرور انثى | قصائد منقوله من هنا وهناك | 15 | 07-04-2007 12:48 AM |
اللهم اجعلنا ممن يصن الحجاب ويصونهن الحجاب, اجمل ما انشد عن الحجاب.........mk | mk1990 | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 4 | 05-27-2007 11:41 AM |
انظر ما اقسى الحياة على الفقير | النسر الرائع | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 04-29-2007 09:43 PM |